ا د ١‏ 0 | 6 ٍِ 1 ” مره > لل يع ع فك مر هم تأليت الامأً) ليخ ربرب لسن م الملات مسسعور بن سمشم بن عب السسن الفلتياذان لدو ل سس 57 اهز أعاز تبت الأ وفطت متب لشى باد لصَّاحَِهًا قاسم دالرتك مج سلف سد ل ات وب اي 16 العلامة م3 مسعو د 3 0 | 8 0 اخ وسين وسيعمائة على متن العقايد 7) 3 6 ٠. ٠. . 4 ل‎ 0 . 1 للشيخ مجمالدين الى حفص تمر بن مد الى اللؤفششته ل ( »مه ) سبع وثلاثين ومسمائة رحمهمالله تعالى رحمة واسعة 5-5-5-5 5 وجامشه حاشة المولى مصلل الدين مصطن الكتلى الماوفىسنة(1٠9)احدى‏ : وتسعمائة على شر العقايل وتادهما حاشية الأولى اجدين:ونى الليالى المآوفى 5 البهشتى المتوفى ( هلاه ) اسكنهم الله تعالى فى روحة حنانه و جيجه نجي نج دجي جيم دنجي رج لتر ا مدارف نظارت جدله سالك فى ١١‏ صفرسته *؟ع وفيى ايان سنه ١ع‏ تارلى وه كوخ ١١5‏ توص ولى رلكصتناءةسيله طبع اولمشدر سيفيهفيه ‏ درسععادت مركت صحافية عثائيه «طبعامى - جايرلى طاش جوارئده توصلو لد ماه ) 1 4 ل الو ا ا 2 ى ا : 5 ض ل لح م اح بر وض اص ا ار . 1 0 54 0 ا 3 2 :. 5 0 0 . 2 زه دك دب ل ُ 00 5 0 م بن عله ملم فين عق اله اله الس ار أن وحب لهدالو<ود به كا ا عد 5 0 عد ففقاص عله كل موحدود ع على ماشرح سدرى لءقَايد لاسلام د رحقائق الثمرائع والاحكام:# والصلوة از ىما كان د ع لاشرف هن ودد فى شّء الامكان م وعل آلهالبررةالكرام # ودصائه الي يةالمظام # مالا لات القور بالغور »م وتلا لا أتالتورفؤىالدور © وبعد 6: فهذاءقد | منااغر د عر 200 ع1 لى شرح الايد ع2 ا عاذ نه ماه واد انثا زالى ع ديات ذوز ٌ الامان عد تظرعو باقتراح جم من الاذوان ع وخا ص الخلان ع واعتى بهذاالكتاب عد ' من هو عيزلةاللباب #: دناولىالااباب 8 اك ل الورى #: وا كرممنفوق الثرى هبر ١‏ ورد دن يدانه التضائل 2 ويسم انعم من حدوى ل قعالية قالاوائل عد ١‏ توادر 5 هله تهاية افكار الخلا ولوادر 53 دضاعة ع اططياء ع لانذ كر قن الاولدفيه دم راسم ع ولالسعم راق الاوعحكم رأدله 31 3 حم عله لوناذله |نسينا عد اخضله مهيا 3 واوعاصره” 2 .ازوائل 2 عم ” فصاح:هة دن قال عد واوخطاب نوما لفائل يد قس بنْساعدة بل انذا ل يك واو كان ياس فىزهنه 6ه لماذ كرا لناس منز كنه ‏ ولو ساحله حالم فى *٠امرنه‏ بي لسعو ل حتا على عباوته # واوبارزه عمرو بزنهند * ا لبرز مرو قمعر ض قم 1 قدو لاطانتين ع اعان أت ع واركان الدولة 23 واسوة ' ظ فىالفغفلتين# ماشضى بالدّوةالاظريةه وماسئ على |اقو: العماية #ه باسط ساطالامن والامان 3 ماهدمهاد العدلوالا<سان عر الصاحب الاعظم ع وانلك المعظم بدرالدنا والدرن 1 ركلوا والسلاطين عد لازال مدهودا ع وكاععه >ودا ع ولوزاالة ركنا ركينا # ولضدا.لك حصنا حصينا يخ واعلام العلوم تاو عن عنانتّه على فرق الفرقدئ # والوية الولايد سمو سن كفاتدالى»ءكال-ما كين# وظهر كنه منهلا هورودا بزدحم عليه شفقاءه ااصتاديد والاق ل 3 وبطن كنه سوا هامسا استزل مله شا بيبا والآ مال و ولشدع العام بع باشل الاثعام عد واقد 06 الخاص عد باعل | الاخت_اص ف لكن الزمان الظلوم #ه والدهر العسوف الوم # قدعءاقنى | | [ْ 2 اديه 4« | ذا + عن الاستسءاد ع دمتهوالا كال ور 5 عتته ع ولممظى من <زيل “'والهة وجل افضاله اتكار د فكنت برهة منالزمان © وامدا مديدا ابلاتى فيهالجد دان# از نحينا 57 ع او طورا واتالهف ع2 واتال باعل وأمتا# واعال حالى بهذااليت 2 شور « دودر اضاءالارض شرها ومغرنا ع وموطع رجحل منهاسودمظم» واحيل ١‏ نظارى ف واحد من العمل 63 ينظيى قَّ لهك خصانة من الخدم واعكول ع وكان اتفكر يكدى والتدير لاحدى#: ماله من الشان بن وارتفاعالمكان #: معمافى مناتضاع المال يد وعدم اتساعالمجال بي حتى هدانى الله تعالى لسويد هذه الاوراق # وان لم يكن مالاق بنظره اوراق #: لك نامرحو منسعة ساحة كرمه وفدعة باحةّ محاسن شيه د ان؛#تمنى عن مراضع زلله #: و؛:ض الطرف عن موائم خلله به ويعدرنى ثها م صاب فده س-همى يق وان لمص_ل الى قسقه أمبى يد ذانى ا#صدور مما مرح عند لوده سج بسمالتمالرجنالرحم 4 ظ باغ عن :امن التضيييت:) مقر وع لهذا الاءتراف )أ ظ ماحييت مصر # على ان | الامرلله تشمل مابريد يي أ ويشقص من خاقه مايشاء ودع عقاول نمل الرشاد بي ريداكا وال امنا دكزاونا انا الخوض فالمقصود أ بإذلا كندال هود ( قوله بسم اللهالرجن الرحم اللدلله) بدأ كتابه بالاسملة وعقبها بالؤدلة اقتداء بالكتاب اليد المقتم بالتدمية والعميد وعلا بالاثر اللأثور والكير المشهور كلاسرذى بال ندا فيه بإسم الله فهو ابتد وكلامرذى بإل لمسدأ فيه بالجدلله فهو احِدم ومعنى بدأ الامى ذىالبال باسمالشه ان تصدر به ١‏ وتممله باذ" بدء وتجمل اول عل تعمله ذكره ف“قبه باق علك على ماهو ااشائع المتبادر من بد الشى” بالشى” وقد نص عليهالعلامة فيالكثاف ووآم عليه ع لاهلا آل والءقدمنعهد رسولالله الىيومنا هدا ولهذا قااوا أذبين ظاعرى الحدثين:.ارضا اذ | العمل باحدهنا فوت العمل بالآ خر ذالباء للالصاق ثله فىتولك باداء واقسءوت اله ذان ابد لصق باسم الله اموق الداء بالرجل والةم بالله ولادوز جلها علىالاتء'نة | افقو عا تيون الأدور الى :لا كنا رادو تقر بتكيف أن انريف اناك أكون خداج ناص لايءتد بها شرعا وان عت حا مالم 7ت_در بام الله فكان عنزلة آلة يتعان بها فىاعامها واما البدء فىعقرات الامور ذلا بتصور فا ذلك أقامها بدونه حسا وشرعا ##سيراعلىالساذ ودونا لذ كرالله ”الى عن الاستذال ولاعلىالملايسة لازباء سح ‏ ال22آ2 ]6 ير ا ات لط :ع هه الملابسة شد تلبس فاعل الفه_لالذى وقع ف جره أودتنوف خرووها ال لبشه ذلك الثءل كا فىقولك خرجزيد بعشيرنه واشتريتالرحىبادواتهانمكون الممنىىوجوب ! تايس الفاعل بذ كر اسمالله حالتليسه عمل اول جزء من الام الممروع فيه ففو 0 المحنى المراد على انه قد لاككن ذلك فى بءض الافمال كالاكل والشرب مثلا ومنثأ | الاشتباه ماقل منان تعلق اسم الله باافءعلاءةصود فىةول!اقائل يسم أنه تماق الاستمانة ش اوالملابسة فظن انزالحال فى لفظالحديث على ذلك حتى قبل لاتعارض بين الحديثين ' اذ 0 الاستعانه فىعل واحد باعس بن وكذا صور مل ذلك ف التلس نار تكاب التعسف | ثم الآية الكرعة المبتدأ بهسا كتاب الله تعالى بان لممنى الحديثين وكيفية العمل بها ' حيث وصفالله فيها اناء التيمن باسمه يكونه مءطيا لجلائلالنتم ودقاشها ذانىبالجد الذى «هوالوصف بالخيل قبل الفراغ منامس!اتسمية فظهر انالتسمية لكونها ذكر ْ الذات يحب تقدعها بوجه ماعلى اعد الذى هو ذكر الوصف قدرما ند فم .هضرورة | امتناع المع بينهما فى البدء فيكو ن البدءيا د اضافيا قر امن اقيق واما جءل الاتداءامما ! فامتدا فلا نخؤ مافدوقد | ا نيه المتوحد يلال ذاته وكال صفاته ء اجيب عن حديث التعارض 9 ! بوحوء آخر غير طائلة لانط.لالكلام ذكرها ( قولهاتوحدلالذاته) « التقدس» اىالمستيديدمنتوحدفلان برأيه اىتفردبهواهرادحلالذاته تنزهه عن سماتالنقصان وغير ذانه تعالى لمافيه من وصمةالامكان لاد عن الاقصانواصل تفعل فيدانيكون عدنى استفعل كأن ال توحد برأبه طلب استبدادهبه ولمبرض بتمركة غيرءله ثم شاع فاستعمل فىكل منانفرد بشى” و<له على مدنى التكلف ثم عله من قبيل نا للم اى باغ اقصى جهده فىؤءل الل ليفيد ضربا منالبالاة وجعل الباء فجلال ذاته لللابسة منضيق الفطن فى معرفة الانة <تى أبدع بعضهم لتفمل ههنا ممنى هوالص_يرورة منغير صتع ومثله مح رالطين وفسره بانه صار را بلا ل ومدخل منالغير وقال ومنه التكون والتولد وإيشهد بعدة ماذكره نة-لل ولادل عليه اس_تعمال و تحر الطين لم بت منالعرب بلالمستعمل عنده, استحجرالطين ومءثساه حول القاعل الى اصل الفعسل ذانالطين و ل را ويمبر عنهذا المعنى بالصيرورة نم إستعمل عندالمكماء والاطباء تخسر الماء و عير المادتونريدون.ه حصول اصل!افعل للفاعل على تمهل وتدرج كاى : جرع وتع! ومنهتكون وتوإد (قوله وكال صفاته) ارادصقانهاكونية وبال لهاالصطفات ٍ والارادة و لها دوامها وعوهها وعدم شاهيها علىهما سقفت عاها ولاشك أنصفات الحقيقة وهىالتى تادر الها الفهم عند اطلاق الصفسات فىيعرةهم هل الل والقدرة ( الخلوتين م كم موقن جارية عرهذا الكال. دكن تثال توكد انه (١‏ قوله اللقاس )ا للتطور ” والمنزه والجبروتهثل العظموت فىالوزن وقريسهنه فيالمءنى شَالفيه جيروت|اىكير واراد بنعوت الجبروت صفات الافمال والشوائب الادناس والاقذار مناكوبعننى الخلط والسمات جم سم ةمصدروسعت الى" اذا أثرت فيهبى استعمات فياحصلبالوسم ثم شاعت فىكل علامة وفى عطف الدمات على الشوائب هبالفة فوصف افماله تعالى بالاحكاموالاتقان والءراء عنوحوءا لال والنقصان ( قولهوااصلوة ) لما كانت سعادة الدارن منوطة ععرفة الاحكام الششرعية والءمل ما وكان أخذها منجهة النى صلى الله تمالى وسيم ووصوله إلبنا منجهة آله واسحابه رضوانالله عليه,صارتالصلوة عليه|صالة وعلعم تبعا هنروادف جدهءتعالى فلاجرم اردفه با والساطع الظاهراطلى من سطع الصيع ارتفعو البينة الح ةالواذة ولاسعدانيكون المراد بالبينات آيإ تالقرآن وبالحجج ماعداها من المتسزات وفى افراد السساطم وجسع الحجج دلالة على انالحجج هم تعددها فىذاتها مج.عها ممنى السطوع ونثملها بطريق الاواطؤ ولوادءاء وكذا ل ا 22( انادال قرواعم الكنات وكمير المبج والبينات 6 والصاوة على دنا عد عدالمؤيد بساطع جه وواكم ناته # وعلى آله واسعاءه عد هداة طريق القوحاته الىانته كاوه بسدق اللفظ _ أن مي عا الشرائم والاح_كام د اه 0 ا ود د اانه المثتق وما فىهمناه اماهى باعتبار مفهوم المضاف فبكون امءنى ح اأؤيد يمججالله اى الدالة على الوهيته والمقصود انه عليه السلام مؤس بالحجج الدالة على نبوته أممتل العلام ولانتضع المرام وفيوصف الآل والاسحاب بمداة طريق الحق وجاته اشارة الى وجه الصلوة عليهم وان طريق اق غتاج الى من محميه وطب عنه فيه رم الىيساحث الامامة فتلخص لك مماسلف انهكمن خطبته الاشارة الى مقاصد الفن على الترئيب الممتبر فدههن مباحث الذات واقسام الصفات والنبوة والامامة رعاية لبراعة الاستهلال ( قوله وبعدنازمينى ال ) اماانيكون معطوفا علىماقبله عطف قصة على قصة والجامم انماسبق “#هيد لاتصندف وهذا سان اديه والعامل فىالظرف مانطهم م الاق منمثل اقول اواعر والاس حار علىماسق اليك وددول الفاء هيئى على وهم اما امااجراء لأوهوم محرى الحةقَ واما انيكون مفصولا عنه فصل الخطاب وهونوع منالاقتضاب قريب من التخلص وامامةدرة واافاء منقراسّها ودالة على مكانها وهى ااعادلة فىالظرف والواو مزيدة تءويضا عنصورة اماوتزينا لاظ ولايجوز ام اد سار عر الساة ا 121111111 من الاقتصاب فىشى“ بل ذلك فذلكة 3 وضبط اجالى بعد سان تفصيل عنزلة ان قال وبالاة والواو فيه لاعطف وفائدة اماتأ كيد «ذمون الكلام واستدرار اصفغاء السامع وتفصيل الجمل ااواقع فىذهنه فتأمل ( قوله واساس قواعد عقا الاسلام © الاسلام هوالدين امنسوب الى نبينا عايهالاسلاموعرف الدين بأنه وضع الهى سائق ل لدو 10 م الحمو دالىماهوخير بالذات ولاشيهةفىانه يدل على اعتقادات حقة واعال صا لمة والاء #قادات ما سهى” منها ماشصدبه العمل ومتها ماقص_دبه س الاعتقاد وااقس.م الثالى هو ال د بعاد الاسلام وهى قواعد له ببى هو عايها اه هذا الفن اساسالها هم الها من ماله لكوندعبارة عن الللكة التى .توصل ما الى معرةتها وساقف على تق لهذا الكلام وهذه القرشة اشارة الى ول صاحب المواقف فيعدمنافم الفن الثالك حفظ. قواعد الدين عنانءزازلها شبدالممطلين وبالقرسة الساشة اشارالىرقوله والرايع ببنى عليدالعاوم الشسرءية قانه اساسها واليه يؤل أخذها واتثئاسها وذلك لاله مالمكبت صائم |[ و ْ قادر عميس_لى لارسل متزل للكتب لبت كاب ولا سنة وما تفرع عليها من القذوع الشترعة #التفسير واساس قواعد عتايد 00 2 دوع الوحيد ٍْ والصفات الموسوم بالعلام ع المممى اك الشكوك وظلات الاوهام * وانا :صر 0 بالعقايك للامام الغمام ؛ قدوة علاء الاسلام #« مالملة والدين عر النسئى اعلىالله :الى درحته فى والحديث والفقهوقد حقق عار راان اضافةالةواعد الى العقابد سانيةوامما #محدان ددار» بالذات متغايرانبالمفهوم والاعتبار يكم ءن ذلك افظدفى شرا مقاصد حي عرف الكلام انه العبالواعد الشرعيةالاعتقادية المكتسبة عن الادلة اليقينية ثمقالوهذا هو معني الع بالعقا الدباة عن الادلةالقينية فدرى لك ازلاتركن الىثى” #اتكلفونه فىهذا المقام وتعفوناتو يها ادل قولههو عإالتو<يد والصفات الموسو بالكلا لا كان تسمية هذه الصناعةبء!ااتوحيد والصمًا 0 اغلاب احزانه واشرفها وسمتها بالكلام لمناسبةاعتبرت بينهوبينها على ماسعبى” تفصيلها جءلعلالتوحيد والصفات عبارة عنها وجعل الكلام سمةلها يعرف .هاوعلاءة تدل عليها رعاية لهذه النكتة ( قوله المشهى عن غياهب الشكوك وظفات الاوهام 6 اشارة الىهنفعة ثالثة لفن هى للطالب إلنظر إل قوته النظرية كاانالنفعة الثانية ان اصول الديئ والاولى بالنظر الى | فروعدوالنياهب جم غيهب ععنى الظلدؤذ كر الظللات مع الاوهام نحردتفان ثر قوله | وانال#تصر »© شروع فىنمانشرف الكتاب المشسروح والكمام االك العظم وااقص_ود | ( مان) ل هم سيان علو درجة المص فىالماوم الالامية تمهيدا لما «هوبصدده والدئ والملة مممدان بالذات متابران بالاءتار ذان الوضم الالهى المذكور باعتبارانه بدين له الناس أى ! يطيعه شَالله دن وباءتسازر اندطريقة ولكونه_ا و تحقءوزعليها الله ملة شال روف هل مهرب ماتراة وي كا نزت اذا شطت اطباطة الأول ونس أطقة ( قولهداراللام ) هىالمنة سميت بهالان اهلهادي بعضهم بءضا بالسلام قالالله تعالى والملائكة دخلون علهم هنكل باب سلام عاءكم وايضا اشرف تكرمة تنال اعل المنة ام قولامنرب ررحم ول لان من د لها م من الآ فات وعن قتادة رذىىالله عنه انالسلام هوالله تعالى وداره الحئة والسالام ىالوحه الاول اسم من ااتسام عءنى التمية وفى الوجه إإثانى وصدرمهم وفىالو<داثالك “تاهما لكنه احتمل ممنى دار السلام # ثم لمنهذااافنعلىغ الراك * ودرر الفوائد #فى دمن فصول*هىلاديئقواعدواصول هواثناء صوص ع عن العن جرا ولموظي عدن كيه الشا فق اشاس ار عق “ . : الما فى الاولى والمقى وبين 2 وانشر مطوياته ورظهر 0 ا قرله تمل منهدأ الفن على غسرالفراه © عم لواجيه للكلام فى انقيمم د ويه على المر ام نى تو صم عد ' 6 وقيق لإسائل غبتقرير . وتدقيق لادلائل الرعدر بر أ عسرة كل ثى"ا رمه دهى فىالاصل ا ضق <.ي لله الفرسذوق الدرهم وفرايد الدرر كيارها واحدهافريد وازاك فصول السنازات الى شفرد كل واحدة منها عدثلة من مسائل اس فهى باعتيار مافىم:ها وندل عليه منتلك المسائل قواعد دن من لتقي واالهديب ع2 وتهاية من سان التنظيم 5-596 . ع والترنيب #ن ثحاوات اناشرحه ثشرحا شعل غتلانه وتفسير المتاصد بمداعهيد وتكثير للغوا دمع جر يد طاويا كشع المقال يه عن الاطالت والاملال #. ومكهافيا عن طرق الاقتصادالاطناب والاشلال »ع والله الهسادى المسدل الرثاد #8 والمدؤل عندلايل العدوة والسداد الاسلام مها قامه وعليها شَاؤه وعطف الاصول على القواعد قريب هن التفسيرى واثناء الثى” نضا عيفد واحدها ثنىت_ال انفدت كذائنى كتابى اى فىطيه واراد اللعوطو 1833 سيردتو سانا نارف اتام كو اراد مرو اله يناعتو أ ماشأنه انيدّةن وفص الثى“ صفوته واصله فص اللاتم يمنى إنتإك النصوص باعتبار مداولاتها خبارالم_ائل الى ب اثقانها و تنم المذع 12 بره وه وقطع ماتفرق من اّصانه ولمبكن ف لبدوالتهذيب التطهير ( قوله”اوات ) اشار بالفاء الىان مابعدها اعنى خساولة ااشرح المودوف مسبب عا قبلها منشرف الفن وحلالة قدر الختصر م مم والمعضل بكسر الضاد المدكل هن اعضل الام وتوحيه الكلام ابداء وجهه وذلك اذا لميكن ظاهرا وتحقيق المسائل اثياتما بالبرهان وتقر برها ذكرها و 0 فىقرارها وندقيق الدلائل تطبيقها على المدعى ونحربرها تخرص العبارة عنهسا وال نشم مابين الحاصرة الى اللاف وهو اقصر الاضلاع .قال فلان طوى عنى كشهه اذا قطمك كانه احرج ودك عن داخله وشّال طويت في على الام اذا اضيرته وسترنه والتمافى ا,باعدوارادبالاطناب الزيادة على القدرالذى تع به إلمءنى اراد وبالاخلال النقصعنه ( قولهوهوحسى وم الوكل) ذ كر رجه الله شرح الالخيس انحلة ونم الوكيل عطفاماعلى حلة هوحسى فهو منعطف الة الفعلية الانثائية على الجلة الاسدية الاخبارية واماعلى حسى وعطف الخلة على المفرد وان>م باعتبار تون المفرد مءنىاافءل لكنه فى الحقيقة منعطف الانشاء على الاخبارو برد عاذ كره انهذا الءطفغيرصجمع بلغرضه التنزيه علىاندلابدله م نتأمل لتوسيهه وتعمل هه ولقد صرح ذلك فواتقل عنهحيث 5الالمقصود شلك سان لواقم لاالاعتراض ويؤيده استعه_اله ىرا كببه ووجه العطف الاول بءض الةقين بان قدر فىامءمطوف عدا قراف 15م ف الملوت : 0 3 ا وهو دسي وم الوكيل عليه وحه-_له خيرا عله بالتأويل المعروف فى دقوع الانثاء خبرا للإتدأ فصار جلة إسمية خيرية «اعلرء م.عطوفة على مثلها بلاءذوروو<دااءطف الثانى بان لمن المفرد المعطوف عليه معنى الفمل فإ ) يكن فىقوة اللة فإ يلزم عطف الطللة الانشائية على اغلة اطبرية بل على المفردو تل لاعذور فىقعطف 0 على المفرد ولافى عكده بل مسن ذلك اذارو فبدئكتة ثم وال ولاامتتاع فى عطف الْلة الانك_ائة على الاخبارية فىاغلة الى لبا عل هن الاعراب لكونها واقعة موقع المفردات لاعبرة لنسبتها وأيده بالنقل عن العلامة وا-_تدل عليه بوروده فىاثدم الكلام قال الله تعالى وةالواحسينا الله الوكل ذان هذه الواوليست مزالمحك اذلاحال لاعظطف فيه الابارتكاب تأويل بسد لايلتفت الى.ثله بل من اللذكاية فكون الآية ح-ة على ماذ كرنا قال وليس ه_ذا المواز عأصوصا بالاة المكرة بهدالتول اذ لايك منءه مسسكة فىحسن قولك زيد ابوه عالم وما اجهله وعرو ابوه .ل وماا<وده وقد نوقش فى كلامه يمل الواو من الى اذمكن اجراء التوحيهين اسابقين فيه وايضا حسن المثال المضروي مرْغير تقدير المبتدأ فالمءطوف ثم وحوابهانامكانالاحراءالمذ كور مئى علكون حسينا خيرا ع ابعده عرف ذلك دوله دربة فيمعرفة اسالب الكلام امجح 2 2 2 لال يك ( وقدصرح )© ع الله .- وقدصرحبه المعترض فىتوجيداجرالله ومبنى ذلك الكلام على اندمرتداً ومارءده خيرم هوالظاهر المناسب للقام على انالمبتدأً والخمبر اذا كانا مءرفتين يحب تقد المبتدأ على الوير مطلقافى الكلام البليغ وعند خوف الادس فى مطلق الكلام ٠‏ ذانقات قد ذ كر الادباء اناضافة كلة حسب غير معرفة اما لكونه عمنى الفعل ولهذا تقول ميرت برجل حسبك ثمءله صفة وهذا ع,دالله حسبك فتنصيه حالا. قلت فاية ذلك الهالاتءرف فيبعض المواضع بناء على التأويل المذ كور وقدصر حوا يكوند مدا فىيءثل محسبك زيدوهوشايع فىكلاه»م قال الشاعى . محرسيك فىالقول اناعاواء بنك فيهمغنى مره وفالحديث سب ابن آدم اكلات نتمن صلبه الحديثومابدل على ذلك د<ولازعليه قالالتهتعالى فأن حسبك الله واماالمثالفتقديره زيدءالم الاب وجاهل جداوعرو*.لالاب و<واد فى النهاية وحدنه امس ذوق يدرك ولابوصف ولاعكن اقامة البرهان عليه ؤ فاهذا احالمعرقته على المسكةعلى ان تقد بر لهذا قب ةلايئئيه عن نأو يل ىاأبروارتئكان يذنيه عن تقدير البتدأ ثمانه مسجم العطف المذ كور نارة يحل المعطوف عليه لانثاء التوكل فكون من عطف الانشاء على الانشاء قاد الاشكال الى عطفه على ماعطاف عليه عل اله عالفة لاظاهر من عير دلالة وتوح-ه للكلام عالا برضاه ماده وسسد الت احزام به اعل ييه انالاحكام الشرعية | 0 0 0 0 0 لالماذكره واخرى مله منقبيل عطف القصة على القصة اذلايتبر فيه اتحاد الجل المتعا طفة خيرا وانثاء بل فى الفسرض المسوق له الكلام لكن العتيق انالقصة عبارة عن جل هتعددة متناسقة سيقت اغرض هن الاغىاض اذا عطفت على مثلها ذاالمحوظ بالذات فذلك العطف هو الجموع من حيث هو عوع فلا سير فيه الاماهو من ا<واله من حيث هو كذلك ككونه بوتا لغرض كذا لاف الخبرية اوالاث_ائرة المارضة لانسب المتيرة فيابين اطراى ال الواقعة اجزاء منه ذانها ليست منْتلك الا<وال واعتيار مثل ذلك فىالاتين وان كان مانوهءه الشارح من ظاهر كلام الكثاف لكن لاتعويل عليه فهذا الكلدم لايصح لتم العاف الاانتصديه الالزام علىالشارح ناء على ماثال منانه ردهذا المطت وقديقال!اواو للاءتراض لالاءاف وهذا توجيه حسن اولامكان الالختلاف فىوة-وع الاعتراض فى آخرا اكلام # هذا مااردناذ كرءثمائ يل فىهذ |القام يه وما شعاق .دمن !لنقض والاءرام به ولذيل الحث بعد طويل #: وحةيق اق فيه بقتضى غالافوق غالنا ( قوله اعل انالاحكام الشرعية » اراد ان كر قبل ااشروع فى ا #صود ماشيد لاطالب مز | ْ 0 لع ٠١‏ يس است.صارق طلية ورك هن وده ونشاطه فى .له دن أصو بر الفن ووحد الحاحة المتدوشه مم انه لم يكن فىزمن عظماء الملة وسبب “ميته باسمه و<وزه لهات الشرف وو ذلك لكن لماتوقف تصويره على الوجه الاكل على تقسيم الاحكام الترعية الى ق-ميها وكيز كل منهماعنصاحبه بالاسم والرسم وقدعهما مسا سالحاجة الى التدوين امنى واحدوحر ذلك حاحة الى معرفة ا<وال الادلة وتدويئ,! لاحجرم ادرج فىكلامه تمريف الفقهواصوله وان الماجة الىتد وينهما لماهو المقصود واراد بالاحكام الذسب التامة التى يكو ن الع بهاتصديقا وبغيرهاتصوراكاصرحبه فىالتلويح | وبدل عليه سياق كلامه ايضأ وبالشمر عية كون العل بها مأ 8 من الشرع توقف صسسصجحجبلبي يس سم ري سمه عل 4 اولا ب ثوله دنها مانتها لل اى يكون المقصود من م.ر فتها أصلاح اليل والاانءه علىوجه صوص 1 سعادة الداريئ. س_واء كان طرقاها هوال“مل اوشيئامناعراضه اوالهيئات اللاحقةبهاولاومن ههناقال بعضهم موضوععلم الفرائنض مع كونه من العاوم العملية التركة و«-محقوها وان كان الا<سن انيجعل موجذوعا بل م ضوع الفقه مطلةا هو العملم هو المشهور حتى أن وحد قضمة لاعكنار جاع موضوعهاالى العمل الابتكاف ب..دوتسف قبع قوب ان يهل ذلك من قبل الناء فى ومعدت ورعسة 1 0 0 0 مانتعلق بالاعتقاد وتسمى اصلية واعتقاديةوالء! امتعلق ماسقى الاشارة اله وعلءة الأول فى 8 الفرائع والاسعام 1 انها لوالستفاد بها العمل إقهه يذو لا الامنجهة الشرع ولايسسبق الفهم عند اطلاق الاحكام ْ ا الاالمها وبالثانية الكئرة ما لاحاحة اله دنا لاندع قُّ عار رام 5 قَّ الاغاب ولء_ا ل فاشتمها ان المستفاد م تاك , عل 0 الاحكام لااصل ال#مل بل اع-ال مخصوصة معتيرة بكرفية معينة وهيئات محدودة 6 شنأ اللد 2 قوله ومتهاماتءاى بالاءتقاد ‏ اى يكون الأقسود هوالاء:قاد عضو ونها فط كالاحكام الماملةة بالتوحيد والصفات ووحد تسمتتهااصلية ماعرفتمنكوأهاميى الاحكام العماية واعلقادية لتعلتهاءد ( قوله والءا المتعلق بالاولى ) اى التصد بقات المتماقة 3 بالاحكام الشرعية العا 3 تسمى عل الشمرائع والاحكام اتدميتها با إلا تهامعناء | الاصلى واصتائتها رف لانتلك الاحكام لاتسدفاد الا من جهة ة الشارع, بأن صب دلائل وامارا تت عور اج هصى منها فكون تلك الاحكام شرام اى مشروعات من شرع عءى سنوشال مه تلاك الا حخام عوارد الثارية على ماهو العنى الاصلى ا ( للشريعة ) ونها ماتءاق بكيفية العمل وتسحمى فرعيذوعالية ومنها سن ١١‏ #س لاشريعة وال ىعطلق الاحكام لاذكرءالشارحمنترادر الفهاليهاءند اطلاق الاحكام(قوله وبالثاية « اى ااتنصديق ااتملى بالاحكام الاعتقادية واعترض عليه ث3 حعة الاجاع من الا حكام الاعتقادية كا دسح نه فالتاو.ع هعم انها دن مسائل ادول الثقه واحيب بان ذلك لاسانى كونما من سائل الكلام كواز اشتراك الاين مدثلة وه ث انمو طوع اصول اافقه هوالادلة الشبرعية هن ح.ءث الراتها للاحكام وهدوطوع العلل لاسين ده فكف يكو ن حية الاجاع عن مسائل عا الاصول بلاق الم_امن مبادءها الكلامية اذ وات الاعلى الذى ذهى اله العاوم الاس_اذ هدك وقيه بين مبادعا وهوضوعامنا وحيثياتها والمععورث عنه فيء-! الاصول هى الءوارض اللاحقسة له فى اذادة الاحكام كركنهوشرطه وحكمهوسيبه كاانحثه ع سائر الححب من هذه الحيثية( قوله وماكانت) شروع فى سان الباعث علىتدوين العإين ودذم لماتوهمهناندمنءدثاتالامور واحداث ا ا تايان القت وتدون عله اتاد :كير" لاون محدناتها وايا َ وحدنات الامور ودن أاددررق 8 ع التوحيد والصفات لم ازذلك اشهر مباحثه واشرف ١‏ مقاصده وقد كن الاوائل منالكدابة والتابءين رطوان اللدتعالى عليهم احمين اصفاء عقاردهم بيركة تاي صلىالله عليه وس وقرب العهد نزماله واقلة الوقايع دنا هذا مالس منه والاختلانات وتمكنه, مناراجءة المىالئقات مستننين || :ء 0 5 ذهو رد وحخاص_له أنه أن عن ندوين البلين وترييهما ابابا وفطولا وتقرير مقاصدها ذروعا واصولا الىان حدثت الفئن بين! !سين وعلب الى على اعة الدن وظهر اختالاف الآر أء والكرة وغيرها وبا23 والمل ال ىالبدع والاهواء وكثرت النتاوى والواقعات اميف والردوع الىا!اء فىال4ءات : : آرت أن اث عن دائل ودود الصائم ولوح.ده وعدث فذلك منوع كيف والقرآن مون ,ه وان اردت انالاشتفال به علىالوحه المتعارف فماءنةا كذلك 6 لكنهة ع حسن ود مس اانه حاحة لمكن ففزهن اأتعابة والابيين وكذا الادلة المنصوبة :والامارات الموضوعة للاحكام الفقهية كانت قائمة فى زمالمم وكانت الملكة إلى اج باافقه حاعلة لا حادهم وان لمكن هذا التريدب وااتدوون وباطلة 3 الدعة ماهى <سئة ذان الزمان عةتاف والاستمدادات متقاونة مد ستدعى لوقت مصارة حب على اعله رعاشها وان لبان الشانفها داف ذلك ( قوله لصفاء عقايدهم 6 علة للاستنناء عن دون أ الكلام وثوله ولقلة الوكايم ممم ماعطافتف عليه علد للاستءتاء عن دون عزالفقه قدههها على ماعلل بها لالأتخصيصاذلايناسب المقام علىمالا فى بل ايقبل الذهن المكم ءال م,مااذا اأورد عليه من عير توقف ولانتنظيالكلام عل احس ‏ الاظامو شيقه خخ ١١‏ 4س على ا كل الانة -5 شتفى هذا التقدريم كابظهر لاناظر العارف بإساليب الكلامثرقوله فاشتغلوا بالاظر والاستدلال ) لاسعصال المقاصد الكلامية وطبطها وتدويشهاوالراد الاختخال 5 على الوحه التعارف فمابيئنا دن نر بر الدلائل و4.ص المةاصد والقدماء اصفاءق را عدوم كانوا: عاص ونالمةاصد هن مق#دمات 2ه وإسدةدوها اما بطريقا هدس واما بطريق الاستدلال من غير تكاف فىنحر برها وتطبقها علىالقوانين ( قوله والاحتهاد والاستتباطل م( لا راج الاحكام الفقيءة وطبط مامضر عندهم وقت الاستنباط واثيات ذلك فىالكتب لينتفع ها من بعدهم اما المقلد فيطبق عله عايها فمايءن له قالاغاب واما ا هد فيةةف متها على مظان الاحتهاد ووحوه الاستنياط فسهل طريق الوصول الى مققاصده ويكون ذلك عنزاة الارشاد له على ان العلوم اغا كا ملل أذ حى الاأوكا, ر وحقائق الادوال عا تل بعك تصادم إل راء الى سموا المذكة القواعد والاصول وترنيب الابواب واافصولوتكثير المسائل بادلتها وابراد الشبه بأجويتها وتسين الاوضاع والاصطلا حات وبين المذاهب والاختلافات وسموا | | ماشد معرفة الاحكام العملية عنادلتها التفصملية بالثقه | ودعرفة احوال الادلة ا<الا فى انادتما الاحكام باصول ْ الفقه وممرفة العقايد عنأدلتها بالكلام ( #وادوسموا 7 غيد الح ) ا فاشةلوابالاظر والاستدلالوالاتهاد والاستتراط و عهيد ا ا خحصات لهم دن شع اد اول الموارد مع معرفة مواقم الاحتهاد وقرال ”لا عاك تشكنوا ها من معر جيم الا حكام المملية عن ادلتها ولو بمد حين ( قوله ومعرفة احوال الادلة اجالا ) أى مرا ملكة حصات لهم من تيع الاذة واستعمالات العرف والشرع وا-وال دلالات العقل والنقلحتى ته.أوالمءرفة احوال جيع الادلة الشرعية فىانادتها الاحكام على وحه الاجال تهيؤاناما ( قوله ومعرفة الءقائد 6 اى ونموا ماشد معرفة العقائد منالمتكة الخاصلة من ضبط المقدمات التخدة القلية والقاية هم معرفة وجوء الاستدلال حتى اقتدروا على معرفة العقاب عن ادلتها هذا مابدل عليه ظاهر كلامه ونوافقه مسررعم كلامه فىشرح ال-اصد وههنا انحاث الاول ان كل واحد منالتعرغات الثلدة منقوضة ععموع الماكات الثاث لصدق كل واحد هنها عليها لاشال اراد الملكة الواحدة وهذه ملكات لانا نقول تلك الملكات اذا اجعمت وكاس واحد دارت حالة نتطة فى هيدا الاماونم :الثقة وجاليا فى ذلك جال الهيئد اتأليفية على ان الملكة اوتعددت بتعدد متبوعها اوتابعها منالماوم لكان تكل ! ( عل ) رفك سب م0 كيب عم عبارة عن ملكات متعددة فل يم تقييد الملكة بالوحدة وجوابه ازالمراد ما شيد فى تعر يف كل ع ماله وع اختصاص بافادة معرقة معاوماته فلا نض الثالى انه يلزم ؤ ماذ كر انءنحصل له اللكات المذاكورة ولمصل له معرفة ثى“ منسائل العاوم الثثة بالفعل كان عالما بها بالفمل وفساده ظاهر وجوابه ماع حصول “لك اللكات منغير حصول معرفة شى“ من المسائل أعم لااشتضى معرفة الخدم ولافادفيدونحقرق المقام ان العالم بكل صناعة بالحقيقة من عرف جيم مسائاها وللانسان بالنسبة اليه ثلث عاتب ه الاولى ته.ؤه له تهيؤا ناما يان صل عنده هباديه باسر هادع مانتوقف عليه اسعخراحده منها وتسمى هذه المرتمة بالنسبة الىذلك العرذان عقلا بالملكة . الثانية اسعضاره اياه بالفغل بان ينظر فىيمياديه وتحصله متها متاهدا اياه وسعى عقلا مستفادا بالق.اس اليه ء الثالثة ان صل 0-7 اسمحضاره بعدغيونته 9 من غير يشم أكساب جديد واسمى عقلا بالفعل واساتى العاوم وضءت وضنا اويا بازاء مايضان اليه هن انفس ااعلوم اعنى التصدقات المتعاقة عسائلها لكنمى لما وجدوا مسائل بعش العلوم كعل الفقه حزئيات متفرقة وقضابا مثياشة لايضبطها ضابط ولاخصرها عدو حدبل نتكثر بتكثر الوقايع وتتزايد <سستزايد الموادثفلايرجى حصول معرفتها باسرها بلقل لاحد بل مباغ من فنا هو التهيؤ الام اها اقاموا ماكة استنباطها لكونيا ندا قرسا لها مقامها فسموها باسمها ووحدوا بعضا أ ر منها شأنها غير ذلك بل سائلها قضايا معدودة واحكام مضيوطلة كك الكلام مثلا لكن التصدشات الاملقة مها اعنى العقل الاستفاد امي لاسر دوامه لنا بل كا وعد هد و#اخدل يزو أحر واماءوتملاك الآمن افق ملكة سعط ارغراء !ا وسعوها باسعه ثم انهم رعا تساءوا فاطلةوا اساتى العلوم فىبءض الا-تءمالات على مسائلها ما اذا :.لى فلان عل الفقه لاعلاقة الااهرة بين المر وااعلوم ثم شاع ذلك وذاع 27 تى مارت أسماء لها ارضا تاس لك من ذلك ان اناق العلوم تطاق عل المراتب الله المذ كو رةوعلى مسائلها فالاشارة ال ىتسميذ كل منها بام من الاساى نوم مقام الاثارة الى تسمية ماعداها به ايضا لكنه لما كان الأاصل للانسان الباق دعه هدة حياته من العلوم اماملكة الاستنياط اوملكة الاسممطار حتى انه لابراد شونا فلان فقبه او متكلم غير ها أشار ههنا الى تعرشها وصرح يتسءيتها بعد مااثار الى تسمية انفس التصدقات كاعى الاصل فماساف ذاذا حققت هذا فلرحم الىالمقصود فقول ان اريد بااككة الذاكورة الاستذاط يا هو الواجب فل الفقه 0 ذلك عبارة عن اقصى ماترجى -<دصوله الانسان منه عيار» عن اقصئ ما رركي جد وله الاك ان منه وما عن دل عيدو ق صرلة رادي | ن ل جود.ؤتخسيه وتغى (على) 0 لط ١6‏ م وطر معنة 2 رد را دون معرفة دُى' من 0 وباطاد ذالاس_ ا ا التام للكل الذى اقم مقام معرذة الكل ما تقضى العادة بامتناع حصوله بدون معرفة كثيرمنه وان اريد ءا ملكة الادعضار م هو الااهر فىالاصوان (الامس اظهر لان الشارح قد صرح راز كون المراد منها ملكة الاستنباط فىعا الكلام واذا حاز ذلك مد فى الفقه احوز بل نقول كلامه هينا لاغ عن الأثمار به فىالادو لين أكنه موضع تأمل الثالك ماقيل من ان سياق الكلام اعنى قوله عن تدوين العإين وترئبهما اعوابا وفصولا ال يأبى عن جل ماشيدعلى الملكات فاناريدبذلكانالتدون وكذا ل لكوند عبارة عن -جم الالفاظ ار ثم الداله على المسائل وادرا كاتها أ بل عن اثبات اقوش الدالة عليها لاتماق الابالمسائل وادرا كامالانهما الموحودنان فىالعبارة والكتابة لاالللكات فطوب ان يكون الشسعيه والتعريف لاحدهنا لالالكات برد عليه ان كلامه ليشعر بان التسمية بازاء المدون ويكنى فىانتظام كلامه ان يكون مهناه أن العلوم كانت حاص_لة للاوائل لكن إيءتنوا بشدوشها وتبويها وكديز كل واح_د ميا ١ 3‏ لان عنوان مادثة اسم خاص أدنى اعناهم ١‏ عنذلك ومازال ذلك الممنى ومس تاللاجة الىماذ كردونها مز بعدهم وتعواماهو «كان» حاصل لهم وقت التدوين بالفه_ل م كان جاصلا لاساف وبه يدون علاء كاهم عدوا بإسائىةصوصة ووضءوا كلامنها بازاء نوعمنه علىانك عرفت ان سان "سمية كل واحد ما سمى بأسم العم غ#رى يرى سيان سعية ماعداه بهاشهرة حال هذه السمية فها ينهم على الو ادي داف مققه ثمان جءل المعو اه لت القن ل لا قولهش.دمءرفة كذا لانالقول بإنالمءلوممفيد عله #الاسشفوه بد صل والةو لبان المسائل 4 ونهامقرونة بادلئها تفيد مطالءتها مءرفتها وقئاس ذلك على قولنا بر الرسول فيد كذا مشهر بان اراد بالمسائل الالفانل الدالة عليها ومبرد اطلاق أسم الما عليها فى ذى” من اسة نعم الاتهم وكدذلك يأ حملهما عيارة عن ادراكتما اذالثى لاغيد نفسه والخحل اتصحرمه باعتبار «ذابرة مابين الثى* ونفسه بان شال ثيونه من حيث انه وصف من الاوصاف فيد ثبوته من حدث هو هو على عكس قولنا ثروت العر لزيد ثبوت صفة كال تكاف بارد لايلتفت الى مثله لاسا فىالتعرشات وبعدظاهور الوحه الحبع اوبانالمراد الأقدعيارة عن٠ءرفة‏ الاحكام الاملوتعل وحه كلى غيرتءلق ميم ص دون “مخص وهى مضدة ل 0 عل - ح ذل ا أحس راى)» 1٠١‏ ص اى فى كت بالقدماء ثم غير العنوان وبق الاسم حاله نر قوله ولان مسسئاةالكلام كان اشهر مباحثه) فسمى الكل باسم اشهر اجزائه وكأنالتسمية كانت بإ الكلام ثم أكانى بالمضاف اليه ما فىشبر رمضان وككن انبقال لما كان كلامالله تعالى موضوعا لبعض مسائله وقد كثرااتزاع فىمباحثه “عى بالكلام تجرد هذهالمناسية (قوله ولانه بور ثقدرة على الكلام) تسعى نه تسمية لاسيب باسمالمسيب ووحه آخران لءة هذاالإالىالءلوم الاسلادية كذسة عا انطق الى الفاسفة فسعى بالكلام المرادف للنط قت نياع هذا المنى أكن نفع الكلام ا الفيض والاحسانونغم اا نطق بطر يق ا1دمة والآ لة وكا ندنبه على ذلك باشاع الخالفة اللفظ.ةبين الاين ولمله كان قواع لهأ تكلام فى كذا وكذا لانمسكلة الكلام ٍْ كانت اشهر مباحثه واكذرها نزاءاوجدالاحتىانءض ١‏ المتغلبة قت ل كثيرا مناهل الاق لعدمقولهم يلق القرآن ؤ ولانه ورث قدرة على الكلامفى>ةيق الشرعيات والزام ' ُ حص و م يطاق على غيره عبرا ولاه اعا نحتق تركه لبغده ومن نوهم ان كال الدوتكيق و اسن فقدس-_ها ثر قوله ولانهاول مانحب من العاوم © يعنى ان الكلام سيب لتعلم العاومو تعلهافكان سببا لها فى ااة وعلالكلام اول بالمماحثة وادارةلكلام من الاين وغيره قد ةق بان هل ومطااءة الكتبولانه ا كثرالءاوم خلاةاونزاعا فك_ند ائتقاره الى ا لكلا م معام الفين والرد عاءه, عايب أنيدتى بشايه لانه ولانه اه-وة أدئد ا يه هوالكلام دون مأعداه 16 نالعاوم كم شَال للاقوى من الكلامين هذا هوألكلام 0 لاتسالله على الادلة القطءية المؤد اكثرها ! الاملة متدية ف و اتوي برا افوا فيه فسمى بالكلامالمشةق من الكلم وهوالجرح اول!اواحبات اعنى +ءرفة الواحب الى منه نين اعتنى امه اطلق عليداسم الكلام اطلاق اسم السيم على المسدبكابقال فلاناكل الدم ثملمااءتنى بشانددون سائرااعلوم لميطاق عليدهذا الاسم وانحاز اطلاته عليه للوجدالمذ كور عميزالهعنغيرءفصارعاله (قوله ولانه انعا امحققق بالمباحثة) وذلاك لأموطه ودقة م لكه وعظ,اناطر فىامره فان!لوهم يلا بسالعقل فى مباديه والباطل يشاكل اق فىممانيه فيذفى انيوتنى فيه بأخذهمن افواءالرجالولايكتنى بالتأ دل فى الما خذ ومطا اءدا لكةب المصنفة واماامتناع صيلهمما كاشهم من ظاهر الششرح فغير ظاهر واهذا ل شكر هذالوجه فى شرح المقاصد (قولهولادلا ناته علىالادلة القطءية) بريد انالمشر فىسائله هوالةين فلاس من اثامة الزهان ع عليها يا ادن الالوم العملية فأنالظآن كاف فدها فكانى ذسابالامارا تث رقوله هذا هو كلامالقدماء 4 اىالملكة الى لها اختصاص باذادة الءقائد الدينية عن ادلاها اللقيئية هواك! الموسوم بالكلام عند كتبهم هوااءقائد الدشية وماستوقف انها عليه هن عير عرض لازيد من ذلك ( قوله ومعظم خلاففاته) إى مسالله الخلافية ( قوله وئقالصفات القدعة اى الوستوية ‏ القداء قدا تمالى وقد وافقوافمه الفلاسفة ( قوله الاول شاب بالجنة © لانالواب وق مسقأ عى الله تعالى 0 المطيع بطاعته (قوله والثانىيعاقببالنارم لان العقان حزاء لأوصية يحب علىالله #عالى أقامته ( قواله واشالث لاشاب ولا إعاقب) اذلاحق لدولا عليه قيلاماان بدخلالنة ينان ليس فالآ خرةالافريقان فريق فى المنة وثراق لين ولحي يال او اوالنار ذعاقب اذ هداهو كلاءالقدماءو مءظم خلافيانه مع الفرق الاسلامية خصوصا اأمنزلة لانم ا ورديه ظاهراب:ة وحدرى عليه جاعةً] لكابة 0 0 العقاد وذاك لانر يسم 0 عاعتزل عن مها أسكي' ن الصرى شَرران 52 ولاكافر وشدت المنرلة ديل المنزلتين قال 0 قد اعتزل عنا فسموا المتزلتوهم “موا انفسهم اصعاب العدل على الله تعالى وا الصفات القدعة ثم انهم توغلوا فى عا لكلا ذم وتشيدوا باذيال اافلاسفة فى كثير "من الاصول 3 مذهبهم فيا بين لناس الى انثا قال الشيم اوالحسن الاشعرى ر-جدالله عليه لاستاذه الى عل الباق ماقول فىثلائة اخوة ما تاحدهم مط.ها والآ خر عاصباوالثااكث والثالث لاشاب ولايعاقب وقالالاشءرى ذان قالالثالث يارب أمتنى صيرا وما أنشيتنى الى ان كبر ذاومن بك واطمك تأدخل الجنة ثقال بقولالربانىكنت اعينك انك اوكبرت اءصيت فدخلت النار فكان الا”لملك ان قالالثاتى يارب للمكعتى دغيرالئلا اعصى لك فلا أد<لالنار ماذاشولالربفوت ' الحبالى وثرل الاشعرى مذهبدواشتخل هووهنتبعهبابطال كوت دغير! ثقالالاشعرى ذان رأى التزلة امات هاو روس اليقة وعذى علنداطاعة م صدقى الغخصلة فلا تان رع دخولاطنة الأواب ودخول ااتار | ٠قاب‏ 252 موا 1 ومدنى كونهما دارى واب وعقا بان ااثواب والعقاب لابكونان الاثما ولام عا.كان الظواهر منالكتاب وا :ةقد تظاهرت عل اندو لالنار<زاء الكفر وااعصيان والامةر ( قداجعءت) س الشلةة -- السنةوالجاعة ) قالر جدالتهالمثمهورمناهلالسة ديار خراسان والعراقوالشاموا كثر الاقطارهم الاشاعسة حاب ابىالحسن على بناهم_اعيل بنْسالم بن اسماعيل بن عبدالله ابن بلالابى بردة ,ئابىهوسى الاشءرى صاحب: رسول الله عليهالسلام اول من خاافاباعلى الجبانى ورجع عن مذهبه الىالسنة اىطريق النى عليهالسلام والجاعةاى طرقةالصوابة وفؤديار ماوراء التهر الما تريدية اصحاب ألى متصور الماتريدى ليد إبى تصر العياضى تليذ ابىبكر الجرحانى صاحب ابساهان الجرحانى تليذ محدين الحسن الشيبانى من اسحاب الامام ابى<نيفة ومائرمدقريةمنقرىسعرقند قالو بين اطائفتين اختلاف فىبءض الاصول كدئلة اللكويئ ومسئلة الاستثناء فىالاعان ومائلة اعان المقلد وغير ذلك والمحققون هنالفرشين لا.نسب احدها الآخر الىالبدعة والضلالة ( قوله ثم لمائقات سر 0 0 | التلسيفة )تن اطامة وعرقوها يانه عل ممحث فسووا اهل!لسنة والجاعة ثم لمانقات الفلسفة ال ىالعرسة وخاض فيها الاسلاميون حاولوا الرد على!!نلاسفة فيا || ” خالفوا فيه الشريمة فخاطوا بالكلام كثير ا ا اكوم لمحقةوا مقاصدها مكنو ١‏ منابطالها وه جرا الى ازادرجوا فيه مظم الطبيعيات والالهيات وخاضوا فى الرياضيات تىكاد لاتميز عن الفلفة اولا اثماله على السمميات وهذا هوكلام المتأخرن وباطلة هو م عليه فىنفس الام شدر الطاقة الفيرية وها انذكان “تسدنا عن المادة اشرف العاوم لكونه ساس الاحكام |اشرعية ف ااوحود الخارجى والذهنى فالا الباحث عن احواله يم الالهى والقلفة الاولى والاذان احتاج النها | فىالوجودن أعله يسمى الطبيبى وان احتاج اليها فىالوجود الخارجى دون الذهى فهوالم] المسبمى بالرياضى ولماكان عبنى عل الكلام على الاستدلال بوحود الحدثنات وا<والها على وحود الحدث واحواله لاجرم شارك المل الالهى والطببى فى كثير من المباحث كن لماكان نظرالعقل فى الكلام مقتفيا الرهداء# وفىالفاسفةمكتفيا عامواء وك الخلاف بين العلين فها ضلت فىبواديه اوهامه ‏ وزلت فىمباديه اقدامه #ن« | وصار تلك الاوهام #: شبهاعلى قواعد الكلام 8 فاوردها الاتكلمون # ليدينوا مافيها ْ هن الخال # و سوا العقول القاصرة عنالزلل # ولماكاناها ارتياط سبءض آخر جر | ذلك الى ادراحه وهل حراحتى خاطوا فىالرياضيات وهذا الم الذى ادرج فيه «عظم | الطبيعيات والرياضيات هو الفن الموسوم بالكلام فها بين التأخرين نحول اليه ( شرح عقا )6 # + »2# ( حاشيةكتل )© قداجتءت عليه فالصواب الاقتصارعل اند ول الْن ةلا يستازمالثواب ( قولهة-موااهل الموحو دات عا ماهى ا علا م١‏ 4ه ١‏ كلام القدماء شنا شنا شما كما افق الاختلان ىُّ دون مسالله وقم فىتسين ظ موذوعه فال إعضهم هو ذات ت الله من حبث صفانه الأبومة والسلمية وافعاله المتعلقة بامسالدنيا وقالبعضهم «هوذاتالله من حيث هى وذات!مكنات حيث استنادها اليه تعالى وقال بعضهم هو الموجود عا هوهموجود وكتاز عن الالهى بكون الححث فيه عل قانون الاسلام وحمله صاحدب الموائف هو المعلوم: هن بيث_ الشعلق ٠‏ به اثيات | ااعقاس الديشة وههنا تكتة اخرى لابد من التنبيه علدها وهى 0 لك تما | سلف أن المقصود منتدوين عل الكلام هو طبط الءقا الديئة ومن تدوبئ | عل الفقه هوالتهرؤ اعرفة الاحكام فقد لايحكون المحمولات فىمائلها اع أطاذائة لذى؟ واعداواعباء تعاسة مطلتا اوموجوة وأسدء فلاس ان الايكورن / ث١‏ سوسس ساس ووو ووو و ومس جوج لأاحدهما موضوع 2 || ور ثيسالعلوم الددشة وكون هءاوماته العقا الاسلامية ١ اتن لوقه اإراية ظ وغاته الفوز بالسمادات الدءية والدنيوية وبراهينه على الو حدااءروذ واعا, زم 0 َ 1 1 ذلك فىالعلوم الحكمية ١‏ حدث اراد عإساؤها ضبط عورال الرمزوادات قل الطائةالبشرية فدملوا كل أأ طاشة من تلك الاحوال أ متعاقة بشبى“ واحد اواشياء متناسة نا ساعتدهه مطلقا 0 حهة واد علاعلى حدةٌ نغرد بالتدويئ والتعلم بالتنيه على و-<ود مايشاهد من الاع.ان والاعراض تشارت عون 2 ابزة اد يحقق الملر بهماليتوسل بذلك الىهمرفةماهو الم#همود #رغراتها ركذ لئان 1 الأهم ققالو. 5 ظ فى العلومالادسةئاذاامءنتالاظرقى الاقوالا أوردةلتء.ينهوذوع لفن فاوجدت فيها « قال» #ولاشافيا ومنهلاءن وب الكدرصافرا فلس فد ةكثير بأس فتدير لااصايكمن بس( قوله رئيس اللمومالدينية 6 لنفاذحكمدفيها ( قولهوغاته الفوز ) ذانالاءتقادات اللقة ممرة لاسعادةبالذات وعاةتضيه منعل الصالحات ( وله وبراهذها ججالقطءية ) لما عرفت من انا لواحب فى مسائلههواليقين واندلا,كةنى فهابالظن والمين (قولهذاعاهو للتعصبى الدين) حمل انع عن الاشتغال :»| كلام مص ور اعلى ار بع طواثف«الاولى منهومتءصب شقصديه ا ( روج الحجج القطءية المؤد اكثرها بالادلة السعءية ومانقل عنالساف من الطءن فيه والمنع عنه اما هو للتعصب فالدن والفاصز عن محصيل اللقين والقاصد الىافساد عقايد الملين والخائض فيا لاشتقر اليه هن غوامض المتفاسفين والافكيف ستصور المنع عاهواصل الواجبات واساس المشروعاتءثم 'اكان مينىالكلام على الاستدلال بوود الحدئات علىوجود الصائع وتوحيده وصفاته وافماله ثممنها المسائر ال-مءرات ناسب تصديرالكتاب 2 و١1‏ هل | رواج مذهبه فيحرم أذلك تحقيق الأق فمطاله . والثاة من لمبرزق فطئة آنى ب#صيل اليقين فنظره فىم اده ذغى الى التنكيك فىقواعدالدين فمليه اسم بسمة العاحز عد ونتد نيد نالع داز ##والثالثةمنهومعءو جقالدين ند على * طريقالمينْعة فمر دمن الا2 تغال عقاصده 0 الفكنم من ابطالهورده عد والرابعة من سوغل فى اخاوض فى ا حكمة فيقع فى ظلمات الفاسفة د فر عانتحب بشكرهور أ مدو اق م نوراه( ةولهتالاهل الحق) قبلاراديه اهل السنةواجفاعة عبربدعنهم ترغيبافى ساوادسنتهم والاقتداء بسلتهم لكنه رجدانيه اشاريالاقتصارعلى 7 نفسير مق الو قَ الى انه لس المراديه | ف مخصوصة بل اراد هوالتعر يض بان الخالف قَّ هذه المسئلة مطل لايعيابه اصاذ وله «ظهر ضعف ماتوه, من ازمةول القول حيم ماذ كر فى الكتاب على انه مع بعده فىنفسه مايا باه قول المص بها بعد والا لهام مس منأسياب المعرقة كول الثى' عد اهل اق( تود ولهاالصدق ) لما بين مءتى اق وموارد استعماله ومقابله وكان الصدق 0 حا من اعلب | ( قلاهل اق ) وهو الك المطابق لاواقم يطاق || 7 0 على الاقوال والءقائد والمذاهب بإعتبار اثقالها على ذلك وبآ ابله الباطل واما الصدق فقد شاع إستدىئ لابه مفدمرا عا سير فى الموارد المذ كورة كان مظنة ان يتردد السامع هل هما يترادزان وه_ل ينما تفاوت فى الاستعمالات . وآن مقابله ماذا فاور ده اماازالة لتردده وتفصيلا للعحمل الواقم فىذهنه ود كران ينماتشاوتاقى الا ممالبان , استعمال الصدقفالاقوال ا كثرمن استعمالهفىااواردالاخر واس مال اأقّفى الكل ءلى السواءوان متقابلههو الكذب رار نه ظهر انهما ءترادؤان و لانفاوت ثما ياه ماغيرماذ كر ولهذاقال وقدشرق بينهما ( قوله ومعنى حقيته مطابقة الواقم اياء 6 اى كونه يدث يطابقه الواقم و حال ماذ كرءمن الفرق أ ناكم المطابق لاواقع لدصفتاناء:بار يتان , كوا مطابقاء ل الباء فيقالله الصدق لانه الاصل الذى حب اعتباره و بوم الاسم ٍْ «زانه فانالاقرب الىالطبع انهل الواقع اصلا وباس اليه الحكم الذى شرق حاله . ركونه مطانقا للواقع يفم الباء وال له اق بالمءنى المصدرى لانه فىالاصل كعنى العوّن و اله م فىهذا الاعتبار حمل اصلا ناا ناحى قيس اليه الواقع والصفتان ف الاقوال خاضة وشايله الكذب وقد فرق يلهأ من حانب الحكم فمنى صدق الحكم مطاقته لاواقع ومعى حمته مطاقة الواقم أياه 0 حقايق الاشياء ناحّة 6 به امدق قر فسسمة :تناد ٠‏ ْ ٍْ متلازمتان لماء !انم ان صةةالمفاعلة لأشاركة بين الاثدين ‏ 2 #ولهحدضقة الثى' وماهيتدما بها لثى 0 هوهو) .ل الطقلقة عمق الماهيةوم يعتير ىمفهو مها مدنى العحققٌ لابه المتاسب للسياق وفسرهماعايم الكلى والجز ىو تقد الظرة_لأغصيصاىبه وخدءلواعم غيره فخرج بذلك حزء الماهة وخرج شواههوهوالفاعلنان الثى' يكونبه مو جودالاهوهوو خرج بشكرر المير الناطقبالقياس الى اللدوان فانهبالناطق وحدهيصير انسانالكن ارادمايه وحده إصير انان انسانا لاغير فظهر عاذ كرننا انه لاحاحة الىان .قال جيعمابهالثى'هوهو لاخراج الزء وانتكر بر الشعيرلايد منه (قوله ملاب مثلاضاحك والكانبمماعكن تصور الانسان بدونه فانههنالءوارض 6 فان كلعارض سواءكان غير لازم اولاز ما بينا اوغيره نقد ككن ان ستصور تقرر الوجود أءروضه خارحاوذهنا منغيرانتقرله وود وان كان هذاالمتصور غالا فىنفسه مخلاف نقس الماهية والذاتيات ذانهلاعكن أننتصو, رقرر الو<ودائئ“ خارحا وتكاين غيران بتر ر وحودماهتداوذامانه هناك ذانالتصور والمتصور عالان ههنايظهر ذلك,ال2أملالصادق ونوهم بعضهم أنهء ىكلامه اله مكن تصور الانسان حقيقة الثى' وماهيته مابه الثى' هو هو كالحبوان التاطق للانان مخلان مثل الضاحك والكانب عه عكن تصور الانسان بدوله فانه من العوارض وقد َال أزمابه الذى* هو هو باء تمار مققه حصضيقه بدون تصور عوارضه فيد التصور بالكنه اذا اتصور ااوحه ككن دون التصور للذائسات انض ا ذورد عله ان وباعتبار لمعيه هوية ومع قطم النظر عنذلك ماهة بءض المعوارض اع اللوازم البيئة لاعكن تصور مروضه بدون «والثئ'» تصوره ذاحابٍاولاعاذ كره إعضهم من دواز كون المستازم لتصور للازمتصورالمازوم على وحه الاخطار أمكن تصوره بدونه فى الملة وثثانيا بان تصور المازوم غير زمان تصور اللازمئاض ك فى ذلك الزمان وبين ذلكبان تصور امازوم داور اللازة لاست موجب له والالماجاز شامع زواله وانت مع أسة نانك عنهذء التكلفات عاقدم لك من الوحةه | ايع جب انتم انانفكاتصوراللازم ءنتصور الملزوم يهدمتاعدةاللزوم التةوعدم كوندسيا موجبالاءةتضى كونه معداولاوجوب ده بالزمان ولوكانمعدا لما حاز عاءءته على انمن اللوازممالايتم تصور ماز ومه الادم تصوره كاحدالمتضابفين بالفءة الى الآخر ومنها مالاتصور ماز ومه الا تقدم نصوره كالملكات بالنسبة الى اعدامها تر وله وقد قال ازماءه الثى” هو هو باعتبار حققه ) أى فىذمن افراده حققة ذلى هذ الامطلاح لادالحققَة اله نقاء بل ماهمتّه لاف الاصطلاح السابق ر قوله وباعتبار #صه هوية 6 فكون الهوية عمنى التشمحص وهدا هوالا كثر ( وقدستمل) سن ١؟‏ ل وقديتهمل عمنى الم سوععمنىااو م ايضاز 5ولهوالئى* عندناامو<ود) اى هما متساويان صدا واما انه هل هما مترادؤان فد كر الث_ارح ان كلامهم متردد فىذلك والحةقون على اله لاترادف يينهما الا ترى ان المكنات غتاحة فىووداتها الى غيرها وغير متاحة فى يما ذفان كل شى' ثى' فىحد ذاته وان لمتطور عيره اصلا ولهذا بوصف الماهيات بالوجوب والامكان أظرا الى و<وداتم-ا ولابوصف بهما بالاظر الى شيئماتهاو ش .دحل الو<ود دون الشيئية فالامس القار جىباعتبار تقرره فىالخارج اله مو<ود وباعتبار اءتيازه قد عا عداه وصدد الشقراده بالا حكام شال انه ثى“ والءتزاة لما اعقدوا تقرر الاشماء فىالخارج مغكة عن الوحود دخ عندهم امتياز المعدومات والفرادها بالاحكام فىيالطارج فاعترفوا بشيئيتما ( قولدمءناها بدمهى : # 535-58 3 2 لمث والفى؟ عند ناعوااوخود ب زالاوث:والعتق وااوخوه ور) هذا هوالمثهور فما بين ا هور دن المكماء والتكامين كالوا وهذا 1 3 : لزلوه الحكم ايضا بديهى خلافا للامام انه تصدى لاثماته والكون ااثائل مترادئة ممناها سيهى التصور ذان قل لمكم كوت خقايق الأشياء يكون: انوا عازلة قوزلا الامور الثاحةناحَد قلناالاراده أنمائءتقدهحةايى الاشياء ا - أ 4 - 3 اك إلء ع ١‏ 08 و 4 الا 0 ن الاة ان و ارس وار لارض بالبرهان ومنهم من تصدى ادور دو<ودة نشس الام كم بعال واحبت الوحود : هر فب مشهوم الو<دود مو<ود وهدا الكلام رعاحةاج الى السان ولس ف زعا مده باه كسى وخضهم سن وال بإمتتاع تدوره ( قوله ذان قبل ) حاصله من ان يكون بااغءل لكن لاحب ان يكون ذلك مسب الام نفسه بل كفى فىذلك فرض الل كذلك وهذا شان مان بصدده ذانا لا نظرنا الى العالم شاهدنا امورا متقررة محسب الظاهر متايزة بالاسماء والاحكام فاءتقدنا انها اغشياء *ممن لتوحه الى تلك الامور أ-مضرها بافظ الاشياء بناء على ذلك الاعتقاد الذى هو فىالققة عبارة عن الغرض المقلى وبحم علها بالوحود فى دس الامس ونااهر ان ذلك حم مقيد بل رعا لايكون بديهيا فعتاج الى انه واثرائد بالبرهان كا بصم ذلك قوله تحزم شوت بعض الاشياء بالءيان وبعضها بالببان وءثله ةولنا واحب الوحود مودود انا للا سما المذهوم سب القسمة المقلة الى ماشتضى ذاه وحوده لغ + كس أوعدمه اولاشّتدذى شدئا منهىا حصل عددنا مفهوم قتدى ذانه وحوده ضاف عبرعله بافظ واحب الوجود وتحكم عليه بااوجود الخارجى ونحتاج فىائاته الى البيانو ليس فىنفس الام فكون المكم انوا ولدس مثله ايضا قوله انا ابو الهم بالنسبة الى من عرف أند تسعى بذاك الاسم ولاقواه وشمرى شورى ذاناتصاف 1 اودع هما توصقه بالفعل 0 الام لكن ليس! راد من #واهما مشهومه الظاهربلمابدل أ عا.ه سات الشهرة م نكال الفضل وأهاية اللاعة وعذه عق نّه درى مااحب نصدرى عد شام عينى ووو ادى يسسرى ومع المغار يت بار ض#غر 3 ولقد كشفناتوفيق اللمعن حقيقة الحال ودلية اقال منغير خلة ولالعسة فدع عنك ماقيل اوشالفاذابعد الحقالا الضلال (قوله وقيق ذلك) بريد انالمكم عنتاف باختلاف الءنوانوباختلافاخذ اتصاف الموضوعنه مساب وق ذلك ان الثى* قد يكون له اءمارات مختلفة نفس الام أو رض || يكون الك عليه يثى* مفيدا بالنظر الى بعض تلك الءم_ل والس فى ذلك ان 3 0000 و ص الاعدار ات دول اللعض كالا:. سأناذا أاحدد 8 حت أنه ا كل قضية تشتمل عسلى يم ماكان المكم عليه بالحيوانية مفيدا واذا اخل ا عدن عقد أاوط عمد بن 86د _ وع وهو ون حدث اند حرو 1ت , كانذلك لاوا (وااءاما عا)اى ! » بالمقايق منتصورائها والتصديق ما وبا<والها (سعتق‎ 0 ١ | وقيل المراد الم وما للقطمع باله لاعل ميم امايق بالء: 0 وءقسد اواك وهو اتصافه لوصات الحدول والاول>بانيكون مءاوماهكا والثانى عهولا مطاوبا ثمانءقدهواطواب» الموضوع قديكون مستلزما لعقد امول استلزاما حليا فيكون المكملنوا وةدلايكون كذلك بل امالايكون مستلزما اويكون متلزما استازاما غير حل يك اذذاك مفيدا بديهيا متاحا الى ادءان فىتصور ااطرفين فقط او مع انضمام احساساونجربة اوحدس الى غير ذاك اونظريا عتاحا الى البيان ( قوله من تصوراتها والتصديق بها 6 أى بوجودها وا«والها اى ثبوتها لها بريد اناأراد مطلق ااءئ بالثى“ اعم من هذه الثلاثة اذ لادليل على خصيصه بواحد منهاكا لاحاحة اليدوم ن بديعالقول مايل اناللام ههنا لاستغراق الانواع عءونة المقسام وستقف على ما جاه الى ذلك 2 قوله لاقطم بانه لاع جميع المقايق ) يمنى انضير بها يعود الى حقايق الاشياء وهو عام مستذرق فيكون ممتى الكلامالءإجميع الأقائق تصوراً لماهياتهاوتصدشهابا وبا<وااها حاصل انا ولانى فاده مب أن محمل على نوع منه هوالتصديق 0 ماش - مها نقرئةالقام ولا حاجة فىذلك الى تقدير المضاف حتى تاج فىتأنيث الضمير الى وحه “رفك لوهم ( قوله والجواب انالمرادال+نس 6 يدنىان|ادعى ههنا ثروت جذس القايق وحقق جذسالء! بقرينة السساق علىانماذكره لايستغنى عن! ل على الجنس ايضا اذا العرةبوت ابيع ايضاغير ةق وردهذا الهواب بانه لاغنىءن جل الكلام على الم .وت اللقايق اذ المقصود هوالانبيه على وجود المقايق وحقق الم به حى يدل به على و <ودالصانم فا نالا تدلال لايكون الابااقدمات المعاومة 0 ب بانالكلام على توحيهالشارح بدلعلى نر بوت المقايق همتصوراتا والتصديق بها وبا<والها بناء علىذلك!لقول البديع وا قصود لاتم بدونهذا التموم لكن المعترض غفل عن وحوده ووجوبه ايضا وحن تقول اولا مينى هذا الجواب ثى“ لامستند له والشارح والموابانا اراد الجنس ردا على ااقائلين بانه لاثروت لشى' ع نالقائق ولاعل .هبوت حقيقة ولا بعدم ثبوتما عند برى* وثانيا القول بان (لاناللوفسطائة "ذا متهم من يتك ر حقائق الاشياء و يزعم المقص_ود الاستدلال وهو انها اوهام وخيالات باطلةوه,العنادية وهنهم من شكر لانتم .بدون التصديق بها موتها وزع انها ناعة للاءقادات <تى ان اععودنا || فقط اوه-م تصوراتها الى“ حوهرا دوهر اوعرضا فعرضاوقدعا وقد عاو وااتصديق باحوالها ايضا 5382008 وهمالعندية ومنهم من كر اللرثوت ثى' || على ما اشتمل عليه كلام اوور ا شاك وشاك فيانه شاك وهؤجرا وهم لسرن واي اند ابل اللاادرية لنا مج قا انا حزم بالضرورة لوت عض الغرض ههنا مخرد الائ.ه الاشياء بااعيان وبعضما بالبيان والزاما انه ١‏ علىان طذس الْقارقَو<ودا فاللة وان نس الل المتعلق بها نحققا رداما ذكره السوفطائية مننفيهما رأسا ثم بان اسباب الم <ى صل عند ناان كل مأشهدت به تلك الاس.ا ب ذهو معلو م انام ؤخد الادور المعلومة بشهادمها مقّدمات ع تك ف اط وهذا دوااعة. قالذى عقد عليه الشارح حل كلام المئنفلا كن من انلذ بطين خبط عش واء٠‏ قولدمنهم ٠ن‏ شك ر حةابق الاشياء6 وزع أنه أدس ههناماه.ات عاعة و<قاءق 'عامزةفضلا عناتصافها بالو<ودوا:_اب بهضالى ءض على وجوه شتى بل كلها خيالات باطلةواوهام لااصل اها مث لمايظهر لالم والمبرسم والخاصحل انهم كا شكرون العلوم التصدقية وااقضايا المأملقة ص بها كذلك شكرون العلوم التصورية والماهيات المتكدفة بها ( قوله وهنهم من بشكر ثبوتها ) هم لاشكرون انفس الأقايق لكاهم كرون محققها واتصافها بالوحود 6 فىنفس الام وي«ترفون شموتها بالأسية الى الممتقد حتىبةولون ان!اعسل ع بالنسبةالى المدرور وحلو بالنسية ا ىعيره ولدس فيهاجماع |اتقيضين اذلس لاء ل و<ود فى نفس الام فضلا عن تكيفه بالكيفيتين واللا ادرية امثل طرشّة منهما حيث توةفوا عند اشتباء الام لديه, # والتباس الخال علهم ه والعنادية اسوأ حالا حيث رفض-وا الشهادات القوية والمشاهدات الخلة بشهة فاسدة ومغاطة كاسدة وما احسن كول منقال # وان لم يصدق فىذلك اءقال»م لاعكن انيكون فىالءالم قومعقلاء يلون هذا مذهها و لدشءبونالى الفرقااثاث بلكل نااط سوفاطالى فى موذم غلطه ( قوله اف لم ةق نف الاشياء 6 بريد انلم يكن الانى وصفا مخصوصا وعمءنى مءينا عأرضا للاشياء 'ثاما لها بل كان هنقبيل الخيالات الناسدة والاوهام الباطلة ل “كن الاشياء منفية اذ المانى «هوالموصوف بص-ذة التنى واذ لاننى فلااقص_اف لثى* عن الاشياء به فلزم مقق الاشياء وان : ان لم لتق ف الاشياء ققدت وان حقق والنئى حقيقة دقو همهم الو لصفا له سااعس 5 5 سل رس م هك فى بقوى ادق ل صمي من اطقائق لكرنه وعا من كم فمد بدك ثى دن المقائق ف 2 اندها على الاطلاى ولانخنى انه اعا م على العتادية وقالوا لضصرور بات مها حسدمات والأس الاشاء حتى التفت ققد قرر ماهية من الماهي.ات واعلز حقيقة من القائق فيلزم بطلان مذهبالعنادية لانكاره الحقائق لاالمندية اذهم لابتكرون القائق بل بوتا ولهيلزم ذلك مماذ كر و لهذا كانهذاالددل قنا-ا برهائيا صالا لابطال مدهب الهم لالاثيات مدهينا وهذا معنى كوند الزاميا «لاشافى: لامانوهموا من انه قباس حدلى مركب من مقدمات مسلة عند الخصم وانلم تكن كس عندارا لظاهور قداده الهم فىهذهالم ثلة لاعكن عاداته أصلا بذاك أاوحه أذلا إعكرف عماوم كمرح بهالشارح فى خركلا واك.هةاعانشأتمما دل 8 صناعة الحدل انه شد الزام الخصم فظن انكل ماشيدالزام لخدم حدل ع سكب ماهو مس عنده 5ديذاط كثيرا كا١<ول‏ رىااواحدد الاين والسذراوى يمد الحاومس! ومنها بديهيات وقد بقع فيها اختلانات وتعرض شبهشةقر فىحاها الى انظار دقدقة والانظريات فرع الضروريات ففسادها فادها واهذا كثر فها ل ل 0 فتفمقوا فىعام هذا الالزام على المنادية وفىعدمتعامهعلىالءندية ظنا منهم انه اخارةالى ماذ كره فى شرح المقاصد مدن ان كلا العناديةوالمتدية مشول على تناقص ذل حرث <زهوا بصدقالمةدماتالتى #بكوانا وباس ةلزاهها مط او ممم و بحقيتهفى نفس الامس و اليس الام على مازعوا بل ذلك الزام على الطائفتين فىانكار ةق الإ عقايق الاشياءفىا 1لتوهذاالزام عل ىالعنادية فىاثكار انفس الاقايق علىااوحه الهرر فىيصدرااث ” قرول والآسقد ( لط ) 6خ هم مل يناط كثيرا )نسبتااغاط الى الحن وز باعتبارائد سببه كنسية المكم اليد و خصيص غاطة عض المواضم باءتبار أنه معاوم اذى عليه بؤأخد دود هه استدل مب على غعاطهة وعدم الاعتداد بشهادته فبالمرظهر فيه غلطه اذلاشهادة لمم ( قوله لانافى الحزمبالبض ١‏ عا انا لللتل )تان جلك نه اماك اكات بإقا ريه يادي تدر سيدا مناه جءها قات لاحاحة 9 |الى مدر قد ذلك بلالواحب اأعداة ها ق نشس الاهس وحصولاطزم بالخسوسمن فك اهذا لمق لومانانه دن أنالعقل ل 00 فىالدمى ) دواب عن شهة 3ااعد- ح قىاايد. عبات م ازماقله دواب عن* ثمة القدح قّ ال.ات و مابعده و لان ا ال عوك 5وله وتعرض شمة شاقرفى -لهاالى انظار دققذ ثعواهان ذلك لاافى الجزم بالعض بانتفاء اباب ااغاط والا ختلا فىالبدءى لعدم الالفاوافا فىالتصور لانافىالداهة وكثرة الاختلا ؤات لفساد. الانظار لاشافى حقية بعض الاظريات والحى اندلاطريق الىاانائارة ديم خصوصا غير قادح لافى| 1زم عاولاق نفد ته لالذظره حتى محتاج ب : كات اندم الشدواتورة ش ْ الاحقالات حتى لوءن لدشى* هنهالا يلتق تالبقو بطلانه م ا اجالا لكو نه مصادمالاتسرورة واوتصدى الل فر عااحتاج الى النظرواتاءل لكن لا اعى.ل ا لز م بل دفما لد غدعة القادسرةفىمفاان 1ن ال( قوله وهوصفة :مل عاامذ ور) عه بناء علىانه و الى د رونل كنا ا 0 عاء ا 1 رةالكاشفةء نماهمتهو تار هد التعر شين | كوم مااحس ماق لىفى ع رغ الطريق تعد يهم بالنارا.ءترؤوا اومحترةوا وسوف طاءاسم لكيه الموعة وام الوحرف لازيموفا نام الجر والمكمة واسطا ممناه المز خرف وااغاط ومنه اشتقت ااسفسطة كااشتقت الفلسفة من 4 لاسونا اى عب اطهكمة 2 واسباب العم )وهوصفة :على بهاالمذ كور ان امت بد اى انتم ودظي, رماط كروئكن أنعير علد مو<ودا كان اومءدوما فيكى_ل ادراا كد المواس وادر أ ]1 عقل م 0 الاصور اتوا لاصد قات لقا ةوعيرااقة تخلافقوا م واكثفه عن عدقية 2ك والاوله: مهما احسن من الثاتى لانمتهومةه ق لنفسه 20006 حل لاحتاج فىفهمه الىاثمار وتقدير ولاالى انظار دققة واتحاشعيقة و عكن تطبقه عل المذه_ين أ.ث.رورئ من المتكلمين قماهة الا والثالى لاوانقه ام كن ذلك كاتطليك عليه فيعوضمة ١‏ دوله وعكن انعبر عند ) اشاري الى انالاراد بالمذ كور مادم انامض بعيارة دالقعليه وان المراد بالذ كر ماهو بالاك ان كئهوالل.ادر لاماهو بالقاب اوداهو خلاف التس.ان7 قواد #ثمل ادراك المواس ») وهو الموائق لماذهب لخ 7١‏ كه اليهالشع الاشعرى مزان اداراكها من قبيل الم وهوالختار عند المتأخرين والجهور على ابه وع من الادراك متاز عن الل بالماهة وهوالائاست لاعرف والائة ( قوله صفة هو المر اذلاداال على بوت الامس الزائد تسءاوه هن مقولة الاضافة وفسسروه بان عريز لاحتمل النقيض وابدت بعضمم وراءذلك صفةٌ حقيقية هى مبدؤه وجعل العلل عبارة | عنها فصارمنالكيفيات الافسائية وصارتفسيره ماذ كروه اندصفة تو حب كيزا اىكشفا لشي» خرجنه ماعدا الادرا كات لاتحتمل !انقيضاىلاتحامله ولاتحامعه بل شائيدر يدقمه وحاصله اند لأيكون مءه عنداميز احتمالنقيض الميذ ووز و قوعالطرف اا لاحالا ولاما لا درج الوهم والذك والظن لانشيئا منها لاقم الثقدض بل مجاهم كلمنها امال وقوعه راجحا اوب_اوبا اومس <وحا وخُرج ايضا اعتقاد الخطى* والمصيب اذمحامعه تويز وقوع النقيضما لالانه لالميكن ثابتامستندا الىهوجب حازان نزول ويمحصل بدله اعتقاد اانقيض مخلاف العم فاندلاسق ممه وز القرضلافى الال لكونه حازما ولافى المال لكونه ثابتا فيكون العلم فءة لودب أعميرا احكاة القرض قانا وانكان شاملا عبارة عن سفة زايا || لادراك المواس بناءعلى عدم التقبيد بلمائق تماق ذان تعلقت عاعدا النسية التامةتسمى تصورا وانتءاقت ماتسمى « وللتصورات » تصديقا أجاسا ان:مقلت بوقوءهاوسليا انثعلقت بارتفاعها وعللى اللعريف الارليكون عبارة عن نفس التعاق و طقسم الى التصور والتصديق باعتيار مكماقة على ماعى فت وهذا توحه لهذا التعريف وحيه وتفسيرلق.وده بااقدولحدبرليسفيه ارتكانتكاف مس ةدع ولاالتزام تعساف هيشم . وتفصيل حلت ماقل فيه . وعيز عثه من ميته ان فيه ستدعى علد بسط للكلام * يضدق عن احاطته نطاق هذا الأقام ( قولدشاء على عدم التقسد بالمعاتى ) المراد منالعانى مالدس من لاعءانالخارحيةٌ كاياكان او <ز را وقدس الحلاف: فىحءل الادرا كات المتعلقةبالاء.ان منقبيل الملفن انكرهقيدالقيز عابيناامانى لاخراجه ومنل به اطلقه لادراجه ذان قات كيف يستقم هذا اللقييد وقد بتعاق | العم بالاعبان الارحية كااذا عزنا سياضا صوصا فىيمحل مخصوص قبل المشاهدة ويا اذا مانا بمدغسة المادة قات هذه مغلطة نشأت مناخذما بالذات مكان مابالءرض فان المدر داولا وبالذاتفىالصورة الاولى مفهوم كلى وفىالصورة الثانيةامس خيالى والإيالى وانكان لاخيئا عضاعندنا لكن يدم تعلق المزيد لاتعاق القيامدبل تاق الوقوع عليه ( وليس ) ولدس واحد مهما من الاعبان بل هما من قبيل المءانى لكن عطاشمما للام الشارجى وكونهما وسلة الى معرفته بوجه مااشتبد المال فهما ( قوله وللتصورات شاء ع_لى انها لانقائض لها ) اى لاملا مها على ماصرحنه فى؛ءض كته ولانه لاتناقص حقيقة ببنالادرا كات الاثرى انالاجان والساب مره ان عنداطيل والدك والناقضان لاندم ارثا عهماما لاندمم اجتاعهء_اكوةوع الأسية وارتضاءها وفى قلوله على مازعوا اشارة المضءفم فه ذهابا الى المثل السائر ان زعوا مطية الكذب وقدصرح .ه حيث قال ان ذلك بطل حكثيرا منالقواعد المنطقية وبوحب ©كول التءريف لتصورات الغير المطاقة كا اذا تعقلنا الان_ان حيوانا صهالا اللهم الا ان شال اندليس خميز قال وفى اعتسار النقيض للتصور واخد التصور العللى مشروطا بالمطسابقة وعدم احةال!انةر شايضااتكال واءله ارادبتليك القواعد ماقيل مناننة.غى المتساويين متساويان ونقينى الماباشين متباشان ونقيض الاع, اخص وايضا عكس القيض عبارة عن جهل نقرض ال#مول موض.وعا ونقرض الموضوع ولا فيلزم علىماذ كر بطلان الاحكام اأعلقة بكس الاقيض واراد ذلك الاشكال انه يلزم اذيكون تصور الثى* بوحه ماتصورا عليا وللتصورات ناء على اما لانقائض آها على مازع-وا ا ؤ نه لانشول غير القنات «و١التصدشات‏ مد : ْ لكنه لانشدل غير اليقينيات هنالتصدقات هذا ولكن | مشروطا بالتصديق ونه لدتصدقًا شينيا اذمالم حص لهذا التصديق عندنا صل عدم احعال التعطدور لانقدض لكع المتدوق سدوق التسور اما ل ناما الدوو او القن خل الع 3د عردت اناتصاف ذات الموضوع بالوصف المنوانى لايازم ان يكدون مسب نفس الام بل . سب فرض العقل وهذا <ق لكن الاول فىفاية السةوط اذاحمولات فى ااضف_ايا المذكورات 'ابتة لمااريد عوضو عاما فتكون صادقة قطءا غاية مافىالباب ان عقود موطوعاا غير نام حقيقة ولايضر ذلك فى بوت عقود #ولاتما على اله .كن انستفصى عنه بارتكابتأويل وهو ظاهرثمانالءاقل اذا انصف وتأءل حال الءاومات التصورية نفسها محرندة عا شارنها غالبا من وقوع أسبة ما محوظة معها اجالا اوارتفاعها ميحد ينها نافيا ونداذما اصاذ مخلاف امءاومات التصدشية فاما على طرشين وقوع وارتفاع اذا لاحظهما الءقل يمحدهما متدافمين وحودا وعدما البتة واما قوله وجب شمول التعريف لاتصورات الغير المطابقة فقد اجيب عنه بإن اتصور لانتصف بعدم المطاقة اصلا ونحقيق ذلك ان كل عل تصورا كان اوتصدسًا ذله ارتراط عقلى عتملقه لاله ظل وحكاية عند فهو ذلك الارماط سيب ع« م هس لاتكثافه عندالءالم ولاعكن ازيكون دبا لالكثاف غيره صلا وااكان المقصود من العلوم التصورية هوغرد ملاحظةماهىظلله وحكاية عنهليةكن مناحراءالاحكام عليه ولاشك ان كل عر مطابق لما هو ظل له وستءرف معنى هذه المطابقة فيا بعد كان كل :صور مطاسا اماومه البتة مخلاف ااملوم التصدبقية ذان |أقصود هنهاليس ملاحظة ماهى ظللدكاننا ماكان بل الوقوف على وقوع نسية مءينة بين مغ ومينمى'ين فنفس الام اوارتفا عها وهما طرذا تقيض احدهما واقع والآخر مرتفع الب وكل واحد مهما عكن ان تعلق بهتصديق يصير سببا لانكشافه على انهه والواقع فىنفس الام فلاجرم كان الءل التصديق عرض منالمطابقة وعدمهافا كان سدبا لانكثاف ماهو فىنفس الامى كان مطاشاوءلا وماكان سديا لاتكشافغيره يكون غير مطابق وجهلا لا كل واحد مهما عا يكشف معلوهه على اندحال النسبة المءتبرة ؤاتحم ا نكل تصور مطابق الب لاف التصدقات واما تصور الانسان حوانا صهالا فقدانكدف لك ما سبق ان اصورة الميوان الصهالارتباطاءقليا م الفرس وافرادءلاإصيرسيبا الالاتكشافه ولاخطأفيهاصلا لكنك اخطأت فزعت |انالمءلوم المتكثت هو الانسان (الخطأ اعا هو هذا طم الكدى اكاك || ٠‏ 0د 0 ٠١‏ إل ان ارحه ان ازا لزي عشي شمف الاحاك || زنى ان عمل العمل عل الاتمكشاف التاءالذى لايشثمل لاف التصور ركف هلاتقال إشثى ان محمل ااحملى على 1 لله : 5 نا . + لله للمةل اه ل الصاهلفىالذهن #ءل7ة | أن 1 نم ا ع لتصورمايطاشدمن افر ادا لف رس ذلا كلام فيهوقد صل نيد وم لآلةلملاحظةافرادهفانه » الانسان فيقالمثلا كل حيوان صهالضاحكةالحكومعايه ههناهو زيد وعرووبكر فيكون الحكم صادقاقطعا هع انتصور الموضوعمطابق اذلاككن انال المتصور افراد الفرس والمكمءليها لانانولمفهوم الموان الصهال ادس بسيب الالاتكشان مايطابقهو يصدق عليه ذان حكمت على ماهو سيلا تكشافه وآلةلملاحظته لشكمك إعاهوعل افرادالفرس وانحكمت على افرادالانسان وجعلت هذا المفهوموسيلة الىملاحظتهاناء على اعتقاد انه يطازق للك الافرادناما انالحاصل فىذهنكايسمفهوم المدوان الصاهل بلمفهوم آخر مطابق للك الافراد واماانك كنت قدتصورت افراد الانسان.وحه مطابق حتىاءتقدت وحود مفهوم الأروان الصهال لها فههنا تقل منهذا المفهوم اليها انتقالك من اللذظ المهماه ذلك الوه المطابق هوالسبب لملاحظتها فىالمة.قة لاهذا المفهوم وهذا هو السر فىعدم اشتراط اتصاف ذات الموضوع بالوصف العنوانى حسب نفس الاصصيبل حسمب فرض الءقل فتدبرولقد كشفناهذا الاطنابعنحقايقهى اب الالبابودقايق كيز . ا ل 2 0 لت يم ر القشر) لاس سمبممبببِب-باب-ببب-ب-ب ببس يبب 2222222222222 2 >» << فانه إذاته لابسيب منالاسباب ( ثلاثة المواسالسلية | والخيرالصادق والعقل) يك الاستقراءوو جهالضبطان | غيرالمدرك فالحواس والافالءةلذانة .ل السيب المؤثر فى العلوم كلها هوالله تعالى لانها عدلقه واتحادهمنغيرتاثير للماسة وانير والعقلوالسدبالظاهرى كالنارللا<راق هوالءقل لاغير وائما المواس والاخبار الات وطرق فىالادراك والديب المفغى اليه فى اّاة بان مخاقالله تعالى فا الم ممه بطراق حرى |لءادة لنشعل المدرككا لهل والآاة كالمس والطريق كاير لا:#صر فالثلائة بل ههنا اشياء آخر مثل الوحدانوا !دس وااععربة ونظر العقل عءى الرابد المبادى والمقدماتقلنا هذا على عادة الماع فى الاةتصار عل المقاصد والاعراض عن تدقيقات الفلاسفةه فانهم لا وحدوا ««ض الادرا كات حاصلة نسبةالذار الىالاحراق ( قوله واعاالحواس والاخبارآ لات وطرق) حمل الاخبارطرةا باعتبار انما ءنزلةالطريقفىودولاكءإااينا واما<ء لا واس آلاتذاما انيكونذلكايضا بناء على ا لنشبيه وامجاز او<ءل الادرا كات من اذءالها ظذاهر! علىماعى فت وذلك لازالا لة هى الواس_طة بينالفاعل ومنفعلهااقريب فىوصول اثره الءه فالا لت ماهى واءطة فى صدوراافءل من الفاعل لافىقبولالمافعلو لهذا لراهم لاشردونما ذ كرابلجءاوماءن تم ةالفاعل ولاسءد كل البءدان يمتير الآلة بالقنا سالىالمفءل ايضا كاهو رأى من>ءل جلةالشسرائط منت ةالعلةالمادية ( قوله هذا عل, عادة المشا عم ف الاقتصارءلى ا هاصد القشسر عن اللباب ( قوله ذنى ان حمل التمل على الاتكشاف التام )بل يح بذلكلاندهو | المتيادر من لفظ المحل ذهابا الى المبالغة المستفادةمن صيغةالتفعل بالطري قالذى ممعت يشهد ذلك موار دا ستعماله (ةولهذانه لذ اندلا بسيس من الاسباب )ارادانذانه تعالىكاف فى حصول صفة قدعة قائمةبدتعالى بوحجباتكشاف المعلومات|هتعالى لاانه كاف فىنفسالاتكثاف ١‏ على ماءراءالمءتزاة والفلاسفة فلهذ! اردفقولهاذانه شوله لابسيب من الاسباب ( قوله والاذالعقل 6 لما كان ملا الامس فى الادرالدالانانى حسيا كان اوغيره هوالءقل ل سمهى* هن انه قوة للنفس ها تستعد لاعلوم والادراكات اشتهر فعابين الخهور <ءل العقل هوالمدرك ما شَالالقدرة صفة مؤثرة لان ال1واس وان سح اطلاق المدرك عاها باعتبار انها سيب للادراك فى اللة ( قوله كالثار للاحراق « هذا سبى على ما عليه اهل الائة من ان الادراك فيل من الافمال والمدرك اعل والافالءقل 0 اقول والتخار بنذأ التأثير والايجحاد على اننسية النفس الى ادرا كانها نسية الفمل والتأثير عند المعتزلة الاهم الاما كان ضروريامنها غيرهةدور واماءندالاشاعرة تكيا او قجة القي ال ادرا كانها وسائر افعالها نسي ةالقبول وا محل كذلك 1 فى م والاعىاض عن تدقدةات الغلاسقة) بر بدا نالمراد بالسيب هوا مةضى فى ةوهو غير «محصر ؤااثلثة لكن : أأم هرص الكلاى غير متعاقق يمك يل انواعه و تفصيل احكامها لان ع طه الاصلى هوطءط الءمّايك الدفة وما مث عناحوال الموحدودات حسما يحتاج اليه ف ذلك بحلاف الفاسنى وان مقصو ده لقني الامءرفة إدوال الموحدودات عل فاهى غليه فى نفس الاس قلا ترص له ثركالنظر فىكئ“ هومن جلمانظهر أنه لوسر وا فالاعر اص عنتلك التدققات عا ر وشنار ع عو ولا للفلسوف دن التر لها بدوخيار 3 وا ع حءل ذلك الاة تصار من دأأب المشا 2 لاعرفت من ان المتأخرن خلطوا ردي الفلهيات عد يلادر 00 نه دءظ , الطبيعيات( قوإدعقيب استءمال المواس الظاهرة التى لايك فيها © بريد تفصيل الباعث على التعرض عض الاسباب الفذية || عقيب استعيال المواس الظاهرة الى لايشك فباسواء واهمال م فد كر كانت من ذوى العقول أو عيرهم دءلوا الحواس احد اولا انالحواس الظاهر 5 الاس.اب ولاكان «ءظم المعلومات الديئية مستفادا لاخفاء فى ثوتها ولا فى || م نالخبر الصادق <ماوه ديبا آخر ولما لم لبت عندهم ديبتها عض الادراكات !|| الحواس الباطنة |أسماة بالمس ااشترك والوهم وغيد "ولا كان دل المت ذاكولم تعلق لهم غى ض باصي ل اد سيات والتربيات فى تلك الادراكات هو والبديهيات والنظريات وكان 5-9 الكل الى العقل المقل اثبوتها فى المائم أ( حعلوه سيا الما شضى الى العم رد التفات اوباتعام دواله “فلا شدرع حعاوها حدس اوككربة اوثرءيب مقدمات ماو السيب العم هن الاساب ( قوله وكان || بان لنا جوعا وعطشا وانالكل اعظم من!+زءوان نور حمس جنع الكل “ اى قُْ القمر مسةئاد من | اعمس وانالسةعوسا مسهل وان العالم (:الحواس) جم حاسة عمنىالقوة المساسة ( جس ) اما رجوع اليد همات والنظريات اليه ذظ وامارجوعالمحرسات والخدسيات فلاحتياج كلما ٠‏ عمنى » المقياس فى يام الى التمربة والمدس علىانك قدسمءت ازملاك الامى فىالكلهو الدقل (قواهبان لناجوءاوعط ثا) هذاه الامورالمدركة بالوهر وتمى وجدانيات وقضايا اعتيارية و الم .تالوم عندهم نسيوها الىالءقل واما ماشركه الاثم باوهامها كادراك ْ الثاة فىالذئب ممنى موحبا للنفرة وفىالتعلةمءنى بوحبالءطف علها فلوسإادر لكها غير ماشاله المس الظ فلايلزم انيكون بالعقل بل وز ان يكون تعرد خلقاللهتعالى من غير آإة اويكون لها 7اة اخرى ( قوله وان كان فىالبءض باستعانة منالاس )6 ( كالجربيات © لج ام كي كالعر سات ذان العقل لايستننى فالحم ماعن بكرن الشباهدة و#اطسيات زان أ مباد مسا م نالمشاهدات ( قوله عمنى أنالءقل بالذسرورة حا؟ بوجودها ) ذانكل احد فيد دن نقسه تاك الادرا كات وده تعقلها بالا لات المذ كورة 2 قوله فلايم دلائلها على الاصدول الاسلاهية َ وان هه اها على رد النفس وكون الع صول الصورة وانه لاوز ارتسام صوره تالمادى فىاحرد واند لايكون الواخدميداً لاكثر من واحد وشى” ل منها غير مم عند المتكامين ( قوله بطريق وصول الهوا المتكيف بكيفية الصوت الى / ظ الصماح > هذا كلام مشهور فها ينهم لكن الاعى لوكان كذلك لما ادرك حجهة الضوت: ١‏ وقرب ممدله اوبعده كافى الل كوس واهذا قالوا وصول الهواء الى قري الصماخ كاف عن اوالفل حا بالضرورة بو<ودها واما المواس | فى ذلك وعكن ان يجمع الباطنة التى اثبتها الفلاسفة فلايتم دلائلها على الاصول | ينهما بإن شال وصول | الهواء الى الصماخ وقرعه الحلدة المفروثة 6 متّعرها شرط ىْ ادراك الصوت !اقاتم بالهواء الحاصل فى داخل الصماخ وخارحه بان يدرك اولا مافى الداخل ثم تع مافى المخحارج درك حهته سك الاسلامةثر العم وم 000 فىمةعر الصماخ تدرك بم-ا الاصوات بطريق وصول الهواء المتكيف يكيفية الصوت الى الدماخ عمنى انالله تعالى يخلق الادراك فىالافس عند ذلك زر والعر) وهى قوة «ودعة فىالعصيتين اخوفين التين تتلاةيان ثم تفترقان فتتأديانالىالعينين يدرك بها الاذواءوالااوان والاشكال والمقادير والحركات والحسن والقع وغيرذك ما عاق التهتءالىادرا كها فى النفس عند استعمالالعبدتلك القوة 2 والثم 6 وهى قوة 5 الزاستين النانتين وقرنه 50 2 قوله ع تى التدىيدركما الرواعٌ انالله ماق الادراكفى النفس عند ذلكت 4 بطريق حرى العادة هن غير و من الحاسة كابزعه المعنزلة ولاأعداد منها ولاارتسامصورةفيها وابزعه الغلاسفة 2 وله للايانم مدوان, )6 اماانشءطف الات عينافينفذالى الحدقة التنىاوينمطف النابت يسارا ويسفذ الى الحدقةاليسرى علىمااختارء حالك ون اناا تتقاكاء! تقاطهااعنا بها عل ما كرءغين فهذ» الجارة تنظ علكلاالمذهيين |( قوله وغيرذلك تماكذاق النهتعالى الغ ) مثل الطرف والمسم والبعد والوضع والافرق والاتصال والعدد وااسكون والملاسة والكدونة والشقئف والكثافة والظلة والنشاءه والاختلاف وكالئتيب والنقش والاستقامة والائناء والعدب والقعر والكزة | والقلة والههك والبكاء والبشر والطلاقة والعبوس والتقطيب وكالرطوبة والروسة هن مقدم الدماعغ الشسهتين * البصر ولايضضركون بءضها راحما الىالءءض ولا كون بهضها عدما لان النرضآمديد مطاقق المصر واما الممصعراولا وبالذات ليور عنداطهور انهالضوٌ واللون ققَط وما عداهمااءابدرك بواسطتهماءلى قباس العرضالاولى وعير الاولى والممدود من الممصرات عند امهورهوال م صراولاوبالذات ( قوله؛طريق و صو لا لهواء لكي ف بكيفيةذى الرانحة) عند الحاورة ولااشكال فبه على قاعدة الاسلام واما علىاصول الفلسفة فلل ذلك الهواء لامذاوعن امتزاج من العناصر وشاعل "ما ينها شل به ع احاما إستعد بدلاك لقدول تلك الكيفية بل ولا يخاو فىالا كثرعن مداخلة احز اء اكثيرةممالمة من ذى الرانحة حتى ظن أنالكيفية الثعومة ه ىكبفية تلك الاجزاءاليتة تكن اق ازالثم بحصل بالطررق الاول ايضا ( قوله مخالطة الرطوبة اللعاسة التى هى فىاافم بالمطعوم 6 فاما انتتكيف تلك الرطوبة بكيفية الماءوم وتصل الى الذائقة فكون المدرك كفيتها لاححك.زية المطعوم وآما انتصل اجزاء من المطءوم طويت وجيرك الزوات 21 كته كش وى ازا الى الخيشوم ( والذوق ) وعى قوة منبثة فىالعصب المفروش على حرم الاسان يدرك بها الطءوم عخالطة الرطوبة الاماببة التىهى فىاافم بالمطءوم ووصولها الى المصب ( والإس ) وهىقوةمنيئةفى جيعالبدنيدركها الحرارة واابرودة والرطوبة وااء وسة وو ذلك عند ادن و الان اال رك تاه منها) انوا واس ا تلك الحاسة ( له ) عنى انالله تعالى قدخاق كلامن تلك المواس لادراك اثناء خصو صة كادمع للاصوات والذوق للطعوم والثم لارواتٌ لاندرك بها مابدرك بالحاسة الاخرى واماانه هل يجوز اوعتنع ذلك ففيه خلاف واطىّ المواز للاازذلك ععض خاق الله تعالى هن غير 00 اوراس ذلا عتم اناق عقب صرف الباصرة ادراك الاصوات مثلا ذان قل اليسث الذاشة تذراء خلاوة القى“ ‏ وبدرارئة مما قننا لايل الداذوة درك بالذوق والخرارة يالأس الموجودفالفم واللسان ( والخبر الصادق 6 اىالمطابق للواقع سدرقة الرطودة الاماسة الى الذاسَة درك كفة تلك الادزاء نقفسها 9 دان >6 .على قباس ماق لفى الثم 2 قوادوهى قودمئة فى جم البدن ( أرادنه جع ظاهرءأى جاده كا صرح بهبءضهم واماباطنه ففيه اشراء غيرحاسة كالكيد والرئة والطحال والكليتين على تاشر ها فالكضي. الطئية. ( كول د وكين تأقر: الطوائن” ) الامل , :وخيها الاعخاد | 20 هر راى مزلت ولا بطريق الاعداد على ماهو فاون الفلسفد فظهران المدهب الطائفتين منمالجو از( قوإمئان! بر كلام يكون لنبتهخارج تطابقه اولاتطاشه )اراد هن الكلام مأهو مالع الادياء ورك انالكلام الطيرى دلعل أساماك 3 نأهة , بسن ششن معينين أعنى #ص_دقا متماتًا بوقوع النسية المءتيرة ينهه_ااولا وقرعها والتصديق كانبهت عليه ظل اتملقه وحكاية عنه يشاهد .ه حاله وبه_ذا الاعتار دل الكلام على و قوع تلك النسية اولا وقوعهافىنةس الامس وذلك اعنى حال النسية منالرقوع واللاوقوع فىنفس الامى هوالمراد بالخارجوالواقم ودوهما فان اريد باانسبةفىكلامه | ذلك التصديق الذى دل عليه الكلام اولاوبالذات عل ماهوغتار دمض الاقاضل قد مطاشته وعدم مطاشته لاواقع فىغاية الناهور وازار بدمامابدلعايه لاثماو بالعرض من الوة_وع واللا وقوع على مالبصرح 3 الشارج ل كثيرا فالحال فى عدم ' المطاشة ايضا ظاهر لان : التصديق اذا يكن مطابا ' كان ماإشاهد به ويكون آله : الخد مق سال اللي غير حاله.ا للوآقم وغير | مطابق له ايضا واما اذا , كان مطايقا املا حظ يمح ْ٠‏ 1 2 1 نتصور الا بن الشيين وغابة ماككن ن انال انتلك 0 من حدث البامث_اهدة ْ ذان الخير كلام يكو ن لنسيته خارج تطابقه تلك النسبة فكون صادااولا تطاشه فيكون كاذيانالصدقوالكذبي على هذا م ناوصاف اير وتدشالان ععى الا اررع نْ الثى م على ماهو بد اولا على مأهويد أى لاع لام بنسة أنامة تطسابق الواقم اولا تطابقه فك 1 من صفات ابر فن ههنا شع فىدض الكتب العادق الومفة وق فيا نين مساوق 00 ل( على نوعين احدهمااظبرالمتواتر) معى بذلك!ا الدلابقع دفعة بل على التعاقب والتوالى ( وهو اغأبر الثابتعلى السنة قوم لاتصور تواطؤ هم 6 بالتصدرق ومداولة لاذظ الخبر غيرها من حيث هى هى وواقعة فىنفس الام فيفرض || المطابقة ينهما هذا الاعتبار فتديرولزير( قوله اى الاعلام نية تطابق ااوائع اولا تطابقه 4 ارادبالنبة التامةالوقوع اواللاوقوعاذهوالمقصود بالاعلام والتصديق ذانه , وان كان *#لاحقيقة أكنلايلتذت الىاعلامه ولايعتديه ولايقال انالبراعامه وظهرءن ' تفسيره ازااراد بالثى' دو الاسبة وعا هو مادسبه هو الوةوع واللا وقوع وقديقال . ام راديا* 1 * جوع عه نوخد 50 دعلى ماهو اا اناست للحرف والاغة وعاهويهبوت ش المسند لماو انتفاؤء عنه ؛ قواءلانه لايقع دفمةبل على النعاقب والاوالى) والتواترلنة التابع واصلدمن|اوئر يقالواترت الكتب فتوا ثرت اى حاءت بمضهافى اثربءض وترا وترا ( شرح عقاس )6 «ن م © ( حاشيةكآلى ) 36 عم هس ١‏ هن عير ان قط ونه وله الى م اردائار لا شرى اى واددا ع٠دواحد‏ واصلهوترى الى انشرط التوائر عددشانهم هدالاان لا صر هم عدد ولانحوبهم بلدكاذهب اليهجاعة 1 0 ولاا<تلا 8 دطهم و أسبهم ووطتم كالشترط طائفةولاو<ود المعصوم هرمأو حيهااشيمة ١‏ ولاأسلاههم وعدالعم كا والءه حعولاعبرة فدايضا اعلدد معين ةثل جا اوانى عدعراو عشمر ءناوار مين ا وحجسين|وسيمين عل مااءتبر كل واحد منهاقوم سكا عالامساس له هذا المطلو ب وقد فصل كمسكانهم مع الوابءنهافى المطاولات 0 قولهومصدائهوقوع العم من عير شمهة ( بريد أنه ليس لباوغ امخبرين <_دا تواطؤهم على الكذب ضارط معلوم سوى لانتصور حصول الإ لاسامع من خبر | اططراب ذفان ذلك اثرله ظاهر اصدقه وصسدب عله ا مماوم حققه( قوله والاول أقرب) اىمءنى وان كان ابعد) اى لفظا اماإلثاق ذظ واماالاولفلان ذكره هذا الة.دعلى ذلك ا2قد ريكون خدوايل حي لاسا 3 الل بالماوك أناضة اىلاوزاءقلتوافةع,( عل الكذب ) ومصداقدوقوع الي 0 ن غير شهة 0 وهو ) بااضرورة ( موجب للع ري كر بالملوك الالية فىالا زمنة الماضية | واللدان النامة 2 تل العطف على اماو وعلى الازمنة / والاول اقرب وان كان بعد فههناامس ان احدهماان لماو" 0 ا موحت لاعم وذلك بالضرورة انا نيحد دن بوحود 1 وبندادوانه اس الا الا ذبار 5 انالمم الحاصل به ذمرورى وذلك لانه 1 _- را ع قفتن الذين لااهتداء اهم بط ريق الا كتدان وترائيب الأقدمات واما خير الاصارى شتل عسى علله السلاموالبيوود بت سددينهوسى علءهالسلام فتواترءمنوع ذان ةيل خبر كل وا دلابفيد الا اظنوذم الظ ن الى الظن لافيد اايقينوايضاحو از نوكر و 0 حب<واز 537 امجموع لاندنفس الاحادقلنا رعايكون.م الاجماع مالايكو نهم الانفرادكةوة الم.ل ا واف هن |الدهراتفان ق ىا الضرور يات لاشع فيها ااتفاوت والاختلافات ون مخداامر يكو ن الواحد نطف الاثايناقوىهن!ء! بوجود ٠‏ انشسنا الع / سكندر واظطبرال:واترقداتكر افادتدالءإجاعةمنالءقلاء | الا اذالة فىااللدان الشير النامة لابالتواار ثر قوله الثانىان الملم د كا عنية » الحاصلءه ضرورى ) فذانق لا ىلةدور كزة إن وه ودو ةوق عل اسقداران اناير الدال عليةدائر على السنة جع لانتصورتواطئهم على الكذب وكل <يرشانه ذلك فهو صادق | وحكمه لاواقع مطابقولهذاذهب الكمى واب واللسزال اله نظرى اجيب باائع بل اخابراذا | بلغ <دالتوار إلع مكو ونه قطعاءن غير ملا حظ ذا دق الخير ولامعرفة سلوءهحدااة وائر ( بالفعل ) 3 5م 4 بااذمل فضلاعن اسم صال ذلك الم متهماتم دصل عندا لءالد ليل عكن ان متو ضل بالنظرقنه ' الومءرفتهما وهو <صولالل القطمى كااشرنا اليه (( قولهفتوائرءم) اذقدقيلانعدد التصارى امخبرين عن قتل عيسى عليه السلام لم بلغ حد الوائر فالطبقة الاولى والوسطى على انم 1بروا قتله رؤية صادقة بل نظروا اليه من ب«يدمصلوبا فشبه لهم | وشرط التوائر الاسناد الى الاحساس التام وبلوعٌ عدد هود الخبرين عنتأ بد دين موسى عليه السلام حد التوائر فى كل طبقة »نوع وامل ذلك فىالاصل من وضع يدض الا بار صونا لريا-هم كا كاوا عدون زعت هل عليه السلام فاللورية على | بد ا قدقيل ان ت نصر قداسةأصلهمو قطع عس قهم حتى لمبذات هنهم الاالآ حاد والشذاذ ورعا بقالانخبر النصارى واليهود وقع فىممارضة القاطموشرط التواتر انلايعارضه قاطع وقد تمسكفىاصل الشبهة عدبراليهود عن قتل عسى عليه السلام والجواب بعدماعىفت ان اتخبرن فالطبقة الاولىكانوا تسعةنغ رد خلوا علىعيسى علءه السلام فثعلوا مافعاوا ثم اختلذوا ؤىقتله فقال بعضهم انه اله لابه ع وله وقال بعضهم اند قدقال وصلب وقال بعضهم ان كان هذا عيسى فاءنصاحينا وان كان صاحبنا ذابن عدسى و ةل بعضهم الواع الضرورى بواسطة التفاوت قالااف والعادة الوحه وحه عسىواللدن ١‏ والمارسة والاخطار بالبال وتصورات اطراف || بدن صاحبناكذاذ كر الاحكام وقد مختلف فيه مكابرة وعنادا كالوفسطامة فيجيع الضروريات ( و) الاوع ( الانىخبرالرسول (المؤيد ؛ اى الثابت رسالته (باأتزة» والرسولانسان فىالكك_اف فىتفسير قوله تعالى وماثالوه وما صلبوه شرطالتوائر فىخبره, بين لاسترةءه لرقوله كالسمنية) هم قوم مزعبدة الاونانشولون ولدقصة معروقة والبراهمة جعمن الهند كرو نالبعئة اباب برهام وقد بوجدق بض الكتب انالسمنية نسبة الى“من والبراحمة الى بره وهما اسمان لاكبراصنامهما(قوله | والرسول انسان ( حمل النى شرح الم#اصد ا ل رسول وفسره بأند انسان ممه ألله لنبلينم مااوجى اليه لكن ا دل ظاهر الكتار تب على الفرق بيْهما حءث قال ع من قائل وماارسلنا من فلمك من رسول ولانى له 4 ويشهد بهالحديث على ماروى انه سل عن الانبياء فقال مأنه الف وارءة وعثعرون الفا قبل كم الرسل منهم قال شمأة وثثةعسر جا غَفيرا أشار ههنا الى الفرق «نهما عا ذكره البيضاوى من ان ) الرسول من بعثه الله بشريءة مددةبدعو الناسظ(يها والنى .عمدرهن بءثه لتر برشرع »م ظ سابق كانبياء بنى اسرائيل قال ولذلك شبه النىعليهالسلامامته بانبياءينىاسرائيل لكنه | الماكان عالقا لماذكرء فىقوله تعالى فىيحق اتماعيل وكان رسولا امن انه يدل أعلى ظ ان الرسول لايلزم انيكون صاحب شريمة فان اولاد ابراهتم كانوا على شررءته اشار | ظ المفرق آنخرهوانالرسول منيأتمدالملكبالوجىوالتى نقالله ومن بوحى اليد المناموالى 1 آخر ذكره صاحب الكناف انالرسول م نالانيباءمن جم الى المعسزةالكتاب المأزلعليه | والنى غير الرسول هن؛إنزل عليه كتاب واعا امران بدعو الى شريمة من قله وقد اشار اليه الشارح ايضا بقوله وقد يشترط فيه الكتاب هم رعى الى ضمفه 1 قال | من ابه حلاف ماورد فىالحديث منزيادة عدد الرسل على عدد الكتت لماروىعزابى ذررضى التمعئة انه سثل رسولالته صلىالله عليه وس انزل التهمن كتاب فتمال ما نه ا وار بع كتب منهاعلى [ دم عر صدى وعلى ثدت جسون تضفةوعل انو ذوهوادريس ثلثون تحيفةوعلى ابراهم عشر تعائف والتو ريتوالاك.! لوالزءور والذر قانقالر جدالله فقيل الرسولمنله كتاب أو نح لبعض ا حكام الشمريعءة الساقةولا حاو ايضا عن شوب وقالوفى كلام بعضاءمتزلة ينه ايه تعالى الى اماق لتبليخ الاحكام وقديشترط 6 أن الرسول صاحب الوىى || الكتاب كلاف النى انه اع, والمسجزة ام خارق للمادة , عنابتميكتاب اوالهام اوتنه || أى خبر الرسول( بوحب الم الاستدلالى )اى ال الحاصل بالاستدلال أى بالاظر ف الدليل فمنام( قو[ امصجزةامس6 يعم الفمل كفتق الجبل وفلق اهمحر والتراك كالامساك عن القول المءتاد والقول: وهو» كالا خبارعن ال ثيرات( قولهخارق لاعادة بأن يظهر اث رمن امس ل يتد ظه ورمثله عن مثله كترتب ضر رن حص على عد يءقّدها ساحر يدث فى 2.وط وندفثعابهائانهذ|الاثر وان نخلف عنهذا العمل فالا كثر لكن رعا يترتب عليه اذا 1ش العملة برءض الامكنة فى.ءضالازمنة على شرائط عصوصة اما لحرد ارادة الفاعل المفتار على ماهو قاعدة الملةا و لتاثير مننفسه ابي مع الثشرائط الممينة على ماهو قانون الفلسفة فقولمنقال الهر نترتيه على اسباب كلا باشرها احد نخاقه الله عقيبها ليس مخارق امادة وان اطبق القوم عليه فرية بلامرية ولا*ةسك له فى<ريان التعر والتإذ فيه اذ لايم به عله ثر قوله قصديه 6 اى اراد به الفاعل وهو الله تالى اما لانه لاذاعل غيره واما لان امور شرطها انتكون ف.له الى !وماشوم «قامه على انقصد اظهار الصدق الا د ع ل لك كر ا ا ل اك 2 وماءرى) للللل يد سسشلؤة969_]_]:8:8ئ902ة2 8 3 02909؛]:]1:21زكت”تثش ه11 لج م ل وماحرى محرى ذلك وان كان هل الارهاصات والكرامات مماءكن انتوص به الى صدق دعوى النبوة ولبذا الاءتبار ررعا يطلق اسم المتزة عليهها لكن لايصدق 1 من ذلك أنه قصدبه اظهار صدق مدى الاءوة فهذا القصد خاصة مطلقة للمصيزة وكتاز بها عن ماعداها والمرحع فىمءرفته الى وقوع العم الضرورى بصدق المدعى لإشاهد المسترشد ولا دور اذذلك الم مستفاد من نفس المعور ة والعم باعجازها مستفاد هناذادتها ذلك العل على مام نظيره مستين وعلى ماذكرنا فتقبيد الامس بكونه خار قا لامادة تمالاحاحة اليه ولوذاتركه صاحب الموائف وامااعدار الرسول فى:ءريف المصيز: فان صم ثروت المتسيزة اغير الرسول من الانباء فبناء على انالمقصود تعريف معمدزة تبيناعليها لسلام ةك باقوالهولهدا قلخبرالر-ول دون خبراانى( قولهوهوالذى كن التوصل 6 قبد التوصل بالامكان اذلايشترط فىكون الدايل دايلا اتوصل بالفعل بلق فيه كونه ف يكن من حصل عله التردل به يكن دنه وهشدر عليه ان الدايل 0 لان يجعل وسيلة الى الصلم عطاوب خبرى بان يكون بدلهما مناسية #صوصة وهو الذى كن التوصل “يع النظر فيه الى الم #طلوب خبرى وقيل قول مؤاف منقضايا يستازم ١‏ لذانه قولا آخر | ا حديا تون الاظر 2 فالدائل عله بطريق حرى ااعادة اوالاعداد اوالاودد على اختلاف المأاهب وهذه الصلاحية لاشارقه ترملنه تاأظر اوم توصل وقيد النظر بالتتيع وهو المنتءل على شرائطه مادة وصورة اذلاعكن الاوصل بالاذار الفاسد عمنى انه ادس فى نفسه وديلة الى الي وأن كان رعا شصًى اليه بطريق الانفاق وخرج بقوله الى العم الامارة ذانالاظفر ترم فيها لايد الاالان وبقوله عطاوب خيرى المعرف وهذا التعريف إشتءل اأفردكالعالم والمركب كةوله كل مسكر حرام واعترض عليه بان المدلول رعا يتوصل بالتظار اليم قد الىالم عطالوب خبرى ودواءه انايد اليثة مراد فىتعريف الاضافيات ذاأداول نلك الاءتيار دايل وانكان مداولا باعتار آخر ( وله قول هوّاف 6 القول برادف المؤاف ويطاق على المعقول والملفول فقوله مزلم ايتعلق به من:ضايا و 0 اج له اأؤاف منالمفردات والمركبات الثير الكيرية وشوله يستلزم حرج الاستقراء والتثدل وغير البرهان منالة.اسات ذان شيئا منذلك لاسمى دايلا عندهم بل امارة ووجه الخروج انه لبس إأراد باستازام القول المؤاف الآآخر عنده, هو استازامه كس التعدقة .- بحسب ذانهءمنى انهاذاصدق صدق على مااعتبره المنطقيونبل المراد استازامه مأْوذا على الوحه امءتير فيكونه قياسا خاصا نحقق قول آخرفالواقع ثم انالمعتبر فىمقدمات البرهان هو الك والمقدمات المءاومة لوجوب #ققها فىالواقع يستلزم محقق قول آخرفه مخلاف «قدمات غيره فان المءتبر فبها اماالظن اوالتسلم اوالضيل اوالشبه وثى” منها لاستلزم ةق متسلقه اذلا علاقة عقلية إبوئه وبين شى” من الاشماء والمزوم اذ لم يحب محققه فى الواقم فكنف إستلزم محقق اللازم فبه وجل هذا التعريف على اصطلاح المنطق بأن براد مناستازام القول الأؤاف للآآخر استازامه اياه فى نفسه صدقا ونحققا لاسناسب المقام ومن زعم انالدليل بهذا المءنى لاتناول الكتاب والسنة والاجاع ومثل وجود العالم بالاسبةالمىوجود الصانع فلاوجهاذكره فىهذا المقام فتداخطأ اذشى* ماذكره لاشيد المع الااذا اخذمنه مقدمات فرتيت ترنيبا خاصا ففصلح شيئان نفس الشىء المنظو ا اله والمقدمات المرئة وهذا القدر لانزاع فيه بين الفرشين أعا التزاع فى انافظ الدايل هل وضع ازاء ذلك الثى“ ام بازاء المقدمات المرثمة ث قوله ذعلى الاول الدليل على وحود الصائع هو العام 6 حادث وكل حادث له صانع فهذا الحصر غير حقيق فلانافى 2 « فلاقطم » تقسم الداال الى المفرد والمركب ( قوله فبالثانى اوفق ) اذ ااعل باللقدمات المرئية بإستازم الم بالنتهوة من غير تكاف ثم ان هذا التعريف للا كان تءرشا لفظيا لم بالغ فيه بإراد القنود المميزة للدذال ءن غيره عبزاناما والأرحه لابطاله رطلان عكه اوطرده ونحققه اله قد بحقق عندنا بالافتدش عن حال هعلومائتنا ان تمقن بعضها الثانى قولناالعالحادث وكل حادث فلهصانع واماقولهم الدايل هوالدى يلزم منالم! به الم بشى* آآخر فبائثائق اوفق واما كونه موحبا لاحم مستفاد من بءض آلخرمنها اماعورده كدرفة القدمات المرئية على هيئات باقى الاشكال اومع النظر فيه اوفىاحواله كهرفة المقدمات ااغير المرئبة ومعرفة العالم لكن مرف الدايل على أى من هذين العضين يطاق فنبه بهذا الامريف على انالدليل هوالبءض الذى يلزم منالم به. اىيستفاد منتدقنه على الوجه اذ كور العم بشى* آخر اى تسقن البءض الآآخر فلاغار عليه ومنظن انه تعريف حقيق فاصدى اتوديهه ذقد ركب غلطا وارتكب شططا واما الاعتراض عليه وعلى ماقله ( عادى ) <« 5 هم | عبادى الحدس ذان كان المقصود ابطال طردها امقر له الل 5 القدس.ة ؛-محصل | مطاليه عن الادلة بطريق الهدس فتلك الادلة ليست بادلة بالنظر الله مم سدق التعر فين عليها كوابه ان الادلة ادلة فىااواقم فلافسا: فى صدق العريف عللها أوبإن المادى التى ككن ان يستحصل هنها الطالب بطريق المدس لايطريق النظر ليست بأدلة ويصدق علها التعرشان نسو ابه المنع فانها لانستلزم الطالب ولايلزم هن مءرفتها معرفتها مالم يندم اليها حدس قوى وقياس <نى وان كان المقدود ابطال عكدهما لعدم صدقوما على المبادى بالممنى الثاتى وصدق الدلل عليها توواءه ماع صدق الدلل علءها ( قوله فاقطع بأن من اظهر الله الم © بريد ان المسزة يا ندل على صدقه لى دعوى الرسالة كذلك ندل على صدقه فها تماق بها من الاحكام فإلقطع أن عن أظهرابقك ‏ العوزة على بده تصدلًا له قدعوى الرس_الة كان صادثا فيا أنه نالا ام واذا كان صادتًا بشع الم عصضمر قطما واما انه استدلالى فلوئفه على الاستدلال وا-مضار انه خبر أ منئيت رسالته المعحزات وكل خبر هذا شانه فهو صادق و*#مونه واتم (ر والما الثابت به ) اى مخبر الردول2 إضاى »اى يشاء ز الءإالثابت بالضرورة ) كالىك_-وساتوالبدميات والمتواترات ( فيالتيقن ) اى عدم امال النقض ( واكات © اى عدم احوال اصلة وبهذا القدر م المقصود كانت اوفر عة فين يزان سائر اخباره فسياتى سانه ذه بعد ري قوله 4التّن أى عدم احمال النقيض )© هو الممئى الاصلى لين تقال نقنت الامى بالكسر قينا وأشته واستءةنته اى علنه وزال شكى وقابله الى ولكنه انعو فد اناك عونا "وهو اتناف عبن فيفة" عطنين الات عليه وما كان الم رعا يطاق على «ءنى اع, مناكقن صرح بالمعتى المراد فى كلامه اشارة الى ان النظريات متفاوتة فى الجلاء والخفاء وانكان مجمعها ممنى التبقن وان منها ماشّارب الضرورى كالحاصل ير الرسول لاف الحاصل ينظر العقل فانه رعا يكون فىانتاج صورة القياس اللمفيدله اناداء اوبواسطة نوع خفاء اذ يكون فالقدمات والوسائط كثرة يلاف مقدمات الملٍ الحاصل يذبر الرسول فانه اما محصل دن مقدمتين بدعءتين على هرئة قرسة من الطيم حدا ومن ههناكان العمدة | صدقه قُّ الزوال كيك المشكك فووعل عمنى الاعتقاد المطابق الجازم الثابت والالكان <هلااوظنا اوتقايداذانقيلهذا اعايكو ن فىامتواترفقط فيرحع الى القسم الاول قل لكلام فها علأنه حير الرسول بان كم دن مه اوتواار عند ذلك ها فياخذ العقائد الديئية هو السماع لااامقل 2( 1 أو بغير ذلك أن ن أمكن ) كالالهام اوالسماع مله 0 السلام في المنام كاذ 2 ره دعن اعد الحديثو ما ع ذلك ببلاعته الأول ادراك تصورى صل للنقس تعر دالسهم والثابى أادراك تصديق َس البصر مدخل وه اوبغيد ذلك ان أمكن واما خبر الواحد فاءا لد الع لعروضااشيهة فىكونه خبرالردولعليه السلامنانقءل فاذاكان متواترا اوه-موعا منفىرسول الله عليهالسلام كان الم الحاص ل بدضرورياكا هو حم سائر المتواترات والحس.اتلااستدلانا قلنا ال الضرورى فالوائر هو العا بكونه خبرالرسول عاءهالسلاملانهذاالمءنىهوالذى توائر الاخبار به وفىال-موع منفىالرسول عليه السلام هو ادراك الاافائل و كونها كلام الرسول ليه السلام والاستدلال هوالمم عضمونه ولروت مداوله مثلاتوله ايضا ( قوله جره كونه خيرا ) بريد انالمراد بالخير الذى حملناه م نأسباب | امم خبريكون مستبدا بأفادة العم ا ْ عضمونهمفصلا ولوبالنظر فى احواله والخير ترون بالقرائ ف الصورةااد كورة عا فيدالعا عضمو هيا نضمام عليه اللامالينة المدعىوالعين على من ائكر ءابالتواترانه انيكون الينة علىالمدعى وهوالاس:تدلالى ذان قل الخير الصادق المفيد لاإ لانتمصر فى الاوعين بل قد يكون تسارع قومه الى داره فان دير لله تعالىاو حير كلك اوخير امل الاجاع اوالذير المقرون عايرفع ادال الكذب كاير قدوم زيد عند تسارع قومه الىداره قل:االمراد خبريكونسيب العم اعامة الاق 3 رد كو بمخيرا مع قطم| انظار ع نالقرا نَْ المفدة لليقين بدلالة العقل أخيرالته تالى اوخبر املك اعا و نْ | مدأ ع1 بألنسية الى عامة الاق اذا وصل اليهرمن جهة | الرسولء لها لسلام كمه حك خبرالرسول عليهااسلام وبر اهل الاجاع فى حك التو اتروقد جابعته بان هلاشيد تعر ده بلبالنظار فى الادلة الدالآعلى كون الالجاع حذقلنا وكذلك خبرالرس ول واهذاءهلاستدلاليا (واماالءقل 0 | ب أن يعد #وعهما من أسباب المع :قات اتلك | القرائ ليست ما 0 ع ضبطه اجالاً امسن عايه | نفصلا لكزتها واختلائها واختلافالطبائموالافهام | ريه تت اليها واما ير |) | 0 سول ول.راهل الاجاع فهماهسةيدان,يافادةمداوليوماتفسيلا والدايلاعا «وهوقوة» ظ | قو ا عضمومهما اجالاوكا اما كاء ن 1ه د بهواستدااء ا | عصمو مما !اهما قوله وحدبر اهل الا جاع - حكماء اتوائر)امالانهخبرحملاجوز 5200 على ا لكذب-مها وآمالان عض خخ ١‏ 46م وامالان الاجاع لابدله من سند ذلا جاع على قبوله ف الك المع عليه كالا خباربه بطريق التوائر واوجءل خبراهل الاجاع فىحكم خبر الرسول امابناء على انالحكم امجمع عليه مستتد الىالندحقيقة والاجاع كاشغف عن صدقه وصعته فىالسند انكان من السنة فالاميظ وكذا ان كان هنالكتاب وان كان قياسا والقياس مظهر لامثيث فبءود المىخير الرسول إيضا واما بناء على انه تند الى الادلة الدالةعلى حية الاجاع منالكتاب والسنة حتيقة والاجاع مظهر وكاشف لكازله وجه وجده واءل مراد منقال خبر اهل الاجاع لاشيد تعردء بلبالنظر الى الادلة الدالة على حية الاجاع هر هذا الاخير وعلى هذا لانتمه عليه مااورده الشارح تتأمل ( #ولهوهوةوةااتفس بها تستدد لاعلوم والادرا كات ) أى الا <ساسات ذان منزال عقله ما لاير لادرك وهذا المعنى هو الذى عبر عنه ان سينا فىالدود بعدة الفطرة الاولى وعرفه بانه كوةبها وز القيز بين الامور القبعة والكس'ة وهوالمنى بشواهم غى بزةاىصفة<يلية لبعها الع بالضضروريات حسية كانت اوغير حسية عند سلامة الآلات اى الحواس واما عند عدم اوتا كافى حالة بالنوم والسكر والشك فعاف عنما الم ا هو قوة للنفس: يها تنشد [انلوم والآدرا كات وهو | المءنى بشولهم عل ءزة نبعها العر بالضروريات عندسلامة الآلات وقل هو<وهر تدرك به ااغامات بااوسائط | عر ا واصوداته الداهدة ( امررسيية ان ارس ) تييع || الداداى. وى وس لاسن بدذلك افيه من خلاف اسمن ة في جيع النظريات تدك بباالفاثات فاو دم 0 | فتأنيث الضمير باعتيار اندقوةأوآلة قالواانه جور سيط اوجوهراطيف مشابكالاجرام : الكثيفة واستداوا على صورة فتالله اقبل فاقبل ذال اديرؤادير فقال انت ااكرم شالق يك اكرم ويكاهين ' وركاعذب ورك اتيب وبةولهعليهاالسلام اول ماخاق التدتء الى لعقل ثاند يدل على انه ليس من جوهرته وله عليهاللام ازالله خاق اقل فىاحسن | 55 - م 2 5 حراس . 5 - 6 اله ٠ع‏ لكايه من قوله درك بك 3 انهم ول تنارئوا على اعالاق المشاعد ١‏ عد موس وااغائب لإ.قول وهءى ادراك الافس إسيب لمعل لأخحددوسات باماهدة حل ودهمى ادرا كها لتقف اوها اطاا نو باون اجواقا ميات ر تكرت قيال سفت امات بشرماوهبا مات فتدرك فيهاءهانى كلية و 6زم شب بءضهاالىبءعض ثم نول مالم معان اخر ثم هكذ' الىان تستكمل جدوهرها دسب دهد هاو حهد هاو جد ماو حدها( 5ولهنا فيهمن ذلاف الملاحدةوالسعثةفى يع النظريات) سواء كان ف الالويات اوالحساسات لج 1 كيس . 0 اوالهندسيات تقل عنهم انهم قالوالاطريق الى الء!سوى الم سولهذاانكرواافادة برالمتوائر ارما وعل هذا نالا نسب انيقال فىحيعالءقليات ( قو اهو بء ضالفلا-فهق الالهيات) نقل عن ارسطوانهةاللا عكن مصيلالءقينفى المباحث الالهيةواما الثايةالقصوىنفيها الاخذ بالاولىوالى خُلق والمهندسون انك رواافادته فى الالهرات بل فى الطببعيات ارضاواعتر ذوابما فىالهندسيات واإسابمات ( قولهناء ار تناقص الآ راء ) وزايصلح ان | يكونعة على المنكر, فى الالهمات خاصة ولإندسين| يضالا نكر بن مطلقااللهم الاانريضم النهانهاذا عاك الم عندلالة الءقل فى بءض الصور كان *ماؤلا عبرة بدُهاديه اصلا (قولهففيهائرات مانفيتم )من افادة النظرالءإف الالهرات ذانهذاالنى حك فى الالهيات لكنه اعابرد اوادعوا العلعاذ كروا واما اذاا كتفوا فيه بااظن فلاتنائض فى كلامهم بناء على مانقله رجه اللدعن الامام || وبءض الفلاسفه فى الالهمات ناء على كثرة الاختلاف ا 2 ٍ وتناقضالآ راء والجوابان ذلك لفسادالنظرفلايناىكون 5 ن 5 | النظر الحم .رم القمل مفدداللءزعلى انماذ كرتماتة الحلاف فى اثادته 0 ع كز لتقمل بد الها على إزوماذ. ارم اتملال أظا رألمقل ققهامات بالغ ينم فيتناقض فانزعوا أنهمءارضة ( قوله ذان زعوا 6 يدنى || * 0 00 ان اعترفوا يعدم الإقادة للفاسد بالغا_دقانا اما انش.دشيئافلايكون ذاسدا واماان 50 لاشردفلايكون معارضة فان قبل كون النظرمفيدالاسران كان ضرور يالمهع فيه خلافكافى قولنا الواحدنصف الاثينوان كان نظريايلزمانيات الاظر بالنظروانهدورقلنا حدرامن التناقض وادعوا ان ماذكروه شبهة نوهم حدة مدءاهم كدليل الخدم ا 0 فان المقول متفاوتة محسب الفطرة بإنفاق من الدقلاء الكوار بان قال ان اذادماذ ذكرتم ا بطلان مذهبنا بوحه هنالو جوه كان النظر مفيدا فى الماة وان لبد كان « واستدلال » اغواويق دللنا-! لماعنالمعارضةهذا تقرير الجوابعلىوفق كلامه فشر المقاصد واشار اليه ههنا وله اماان شه دشيئا ولابرد عليه ماقيل هن انع ضهم الزام خصيهم عاهوعندء مسا (قولهنانقيل) هذمشبهةمنقيل السعنية شدعيومااء! بافادةالنظر مطلقاذان!لةكءه فى مطالبه لابدله منافادةالنظر الملم بهافطل كلامه بابطال اما كان ( قوله لزمائبات النظر ) اى اذادتهلاءإلز بالنظر» اىبانادته (ر قوله انددور) اى مل الدورفىاستازام عدم أله ى “على نفسه وان قل الموقو فهو الع بالافادة والموقوفءلمه باغو أندماأشيراليه من ان اسك بالنظرلابدله من المإإفاه لان قداذذء1] لتوتوسل بدفىاثبات مقاصدمفلابدله من الءإ ب اوحه إذلك ولهذا قالوا انفيه تناقضاوردا علىهنةال فى الشى” بنفسهتناقض لااثبانه بنفه (ر قوله قانا ااضرورىقد شعفيه خلار )هذا اختبارلشق الاول ( منترديد) لج جح ]مل هنتردمدالؤال ك'ختارءالامام الرازى وةولهوالنظرى قدب ت,اظر مخصوص اختيار ١‏ لاشق التاىعلى ماعو تار امامالخر مين( ةولهواستدلالموالا نا )نان اثر العقلوهو ظ الاستعدادلنم! انواع الصناءات واقسام الحرف واسعدراجالاالالفكرية متفاوت فىافراد الناس جدا(قولهوشهادة منالاخبار )مثلقوله علءهالسلام كلميسر لا خلقله وتولهفى حق النساءهن ناقصات العقل والدينو لهذا<ءل شوادة امس أتين عنزاة شبادةرجل (قوله ١‏ النظرىقديذبت بنظر صوص © بريدان النظرى المطاوب أنادة اانثار لاءإمميرا عنه ظ ذا الءنوان*ل+وظاعلى وحه الاجال عكن اثياته ينظر موص مببرعنه بعبارة مفصلة | وكون اثادته للملرح خمروديا لماع فت أن الا <كام حتاف الاق النوانة ذآذا أرونا | اسغصال اذادةنظرمالاءم على ماهو مدعى الامام نقولهذانظراذلا همي للنظرسو» ذلك وهداشيد بالذضرورة يم اننظرا ماش _دالكوواذا اردناائمات ان كل نظر بيع مة رد على ١و‏ استدلال ىالا ارو شياديد الاشار ولط ب دراه 7[ هاادعاه الأمدى أضم اليه واستدلالمنالآ نار وشهادةهن الاخبار والنظرىقد بت بنظر وص لايمبرعنه بالنظ قال 3و لناالعالمضغير وكل متي حادث بفيدالما حدوث العالميا/2رورةو لس ذلك لخصوصية هذا النظر بل أكونه ”ها مقرونا بشرائطه فيكون كل نظر م مقرون بشمرائطدمفيدا لاء! أنه لدس أفاد نه #صوصه بل لكويه يها مقرونا 3 دقرون إشسائطه رالطدقيكر ١‏ || مفيدا ناما لان الاشتراكى وى مق هد المع زياد شصيل لانادى مهدا الكتاب | العلة طون الاشتراك 2 ( ومائيتمنه ) اىمنالء! الثابت بالمقل( بالبديهة 6 | د الحكم فثبت المطلوب بلا دورولا نائض هذا تمر برالجواب على وفق كلامه ثلوهذا معى مأةلامام الأر مين ا لابعد فالات حيع انواع النظر ينوع منه يبت نفسه وغيره ولانى مافيههنالبعد والدعخافة والمذ كور فىشرح المواقف انااراد منذلك اانظر الخصوص «واانظر ااواقم فىقولنا التنمةفى كل قباس تج لازمة لزوما قطعيالما هوحق قطءا و كل ماهو كذلكفهو حق قطءانالتتعة فىكل قياس تمع حقةقطءا ثم بلتزم ان اذادة هذا النظر معاوهةبالضرورة فلادور ولاتناقص وهذاتوحيه حسن لكلامامام الحرهين لكن لاياءاثم ظاهر عبارتدولك انتقولانذلك الاظر كا ليت غيره يأر تنفسه ايضا من حيث كوندهن | افرادالنظر اصح واماانذلك النظريحب انيكونمعلوم الافادة فيمكن منعذلك «هناولم لايكنى ممر نما من إمد نعم لاءدلاءة._ك بالنظر فىءطاليه المزئية ان يكون ذلك مءاومالهعل وح كلى مفروفا عنه لثلاشتقر الىاثياته فىكل مطاوب واماانه يحب انيكون كذلك فكل مطلوب فلا وت#قيقه ان الافيد لال نفس النظر لالاعم بإفادته موز انشيد ع 1غ 4س الانظار الواقءةفىالائبسة التخصرعلا تائها وان لمم ذلك حتى اذا تعرفتاه ونظر! فى أ حال الا ناا رالمة.دةوالءقود إللفادة لي راهاعلوممانالنظر المفبدلهماً+وذ على و حدالاً اية / لايمكن ان يلتغذتح الى حاله ولااللىحال العقد المستفادمته اذا اسن نفنااانظ, رمتعرؤاطاك وددناء منجلة ماعزنا | افادنهمعلو مالخال عندذلك جلة ثم لامدتاج الى نظر آخرا محال هذا النظر الثأنف مفصلايل رفيا دعر قَة “عتدوائادنه اجالا حت الكلية تتدير بهذا ماعندى من 0 اى باول التوح-ه من غير احتياج إلى ةك رد 0 77 ضرورى ) كالم بن كل الذى* اءظم هن جزله بعل تصور مءنى الكل والجزء والاءظ, لابتوقف على شى”' . ودن توف ذه حءث زع أنحزء الانسان كاليد ءاذ المقام و بوححومهة كلام أهام 8 ١ َ 0 ١‏ 5 0 الأرمق :ودنق ااغتراض قديكون اعظم فهولمتصورممنى الجزء والكل( ومائبت 1 ار 8 تأمل بالاستدلال 6 اى النظر فى الدلل سواء كان استدلالا م الرازى عن 1 5 واللهالموفق اميق 2 1 من العلية على المعاول كم اذارا ىِ بارا قم انلها دغانا | اق لله التويحه دوعر اومن المعاول على اءلة كااذا رأى دخانا فس انهتاك | احتياجالى الغ ر 6 اردفه || نارا وقد تص الاول باسم التعليل والثانى,الاستدلال به لادخال الغريات ||( فهو اكتسالى 6 اى حاصل بالكدب وهو هماشرة والحدسيات و كان الاول || الاسباب بالاختبار كصرف الءقل واانظر فى المقدمات |أ بإانظر الى المنى الاذوى || فىالاستدلاليات وكالاصناء وتقايب الحدقة ونحوذلك اد 0 والثانىبالنظر || فىالمسيات :الا كتسابىاع:منالاستدلالىلانه الذى صل | الى المئى اراد منه عرنا 1 2 : : 0 00 0 0 بالنظر فىالدلل فكل استدلالى فهو اكتسابى ولاعكس الى ا 6 ل 0 | كالابصار الخاصل بالقصد والاحثيار واما الضرورى 0 جراعم 1 1 ف 2 تي 0 0 5 دشل فىمقابلةالا كتسالى وطسس عالايكون حصاله ٠. 2 < + - 4 داك‎ | | ا ١‏ إل ا مقّدورا ماوق وقد شالق مقابلة الاستدلالى و سر عاعاد اناده أذه_ 4 - 0 آل 0 ا اة دون ف رونظرقداءل ذنههنا حهل بوم 0 00 سراق ادل ]يزاين انا اوعاماء اكت الاسياب ا 2م ل صور 6 0 : 0 00 ار ال | لال او فور كوو اوماد دون دول ككااكر ضور للع نتاف اقيق ( #وإناع عاد ل :الكت وهوداشرة «تطور + الاسباب ) والكبكذاالا كةساب يط اق فىعى فهر على هباشرة الا.ابكافى ما حث الافمال ْ وعلى الاستدلال كاف ساحث الء! واانظروااكارححله على المءنى الاول نظرا الىكلام 0 ره أءتى الا فى اتلهرى ,١‏ السب 1 لك 0 ارفرشير لانن ر ضرور) ) سل 6غ كل ضروريا لازمالا د الى الالفكاك عندسسلافيكون الضرورى »من الاضطرارو #ةتص بم الانسان ننفسه وبعوارضنفسه لكن بعءض الحققين حمل هذا الفسيرلاضرورىالةابل للاستدلالى ذهابا الىىانشيئا مناقسامه لا صل تحرد ماشرة سببهااقدور لنائلاتمكن من ص مه ومالامكن من نحصيله لاتمكنمنتر كه ومالاتمكن منتركدو و صيلهلايكون مقدورا اتفاة فظهران ماقيلمنان الشارح ارادماليس لاقدرةمدخل فيدوذلكالبعض مالدست القدرةسستقلةفيهلاس بشى” (قولهفظهراندلاتناتض ) بريدانصاحبالبدايةاا جعل الغعرورى عبارة عاتحدثدالتهتءالى فىنفسالخلوق منغير كيه ثم حل الحادصل ببديهة العقل ضروريا مم حصوله عباشرة السيب الذى هو صرف ااءقل والتوحه والاخطار ال كلامهءلى تناقض ظاهر .كنه بندفم عاذ كرهمناشتراك الضرورى بين المعنسين( قولهوتيرا<واله) أىاحوالها تغيرةءليه نحسب فظهراندلا ناض فى كلام صا حب اليداية حيث ثالان العم الحادث نوءان ضمرورى وهو ماد ندالله على فى نفس ١‏ :5 ارات 1 دو نار العدمنغير كسية واختيارة كااهم بوحودهوتغير احواله واكتسابى وهو ما عد يه الله تعالى قيهبواطة كد بالءيد ا وهوماشرةاسيانه واسيابه ثلاثة المواس السلية والخير الصادق ونظ, ر المقلثم الوا صل من نظر العقل توعان روريم 0 باول النظرمنءيرشكر كاله بان الكل اعظم من زد والاستدلالى محتاج فيه لى نوع تفكر كالمل بوجود النارءندر ؤي ةالدخان( والالهام)! ا فى القلب بطر يق الفيض( ادس من اسباب اأعر فد !تع ذا لشى” عؤارظة الشائية اناري بألوحدان * فذان قات قدسق :اق الوتمد انات كوي * سمه دل لك ارت ل ان ماشطى الى الء! فىاطلة وأوذا عسل تقس الذتق وان سافب النداره داهو دور لنا ادل فاشر او لونذا ‏ حدل: البوي الاراللة ل وتشعدال از طرغزالك استدلا له ئانقات نو دا لنفسالى ذا ” ماوالىء وارطهالايدهندق:ءر 43 فتهاولهذ اقديءر ض ادوع ابرح ولاتشءر بدللاث مغل هم قات م" نوعوأ أعاهو الذهول ع [العرونا ووو يق ذلك على ادول اافاسفةان ال عبارة ع6 ن عثل ماعية 8 درك : وااشى' وعوارطه للع لب ١‏ ن اله فيدومادرا كه 000 ج ذان كثله اأعايكونبار تسام دور والارة-ام كا 1 زماصلهلا رازم دوامه تتا فىذلك الى التو-ل بالاسباب 00 رى#يل امثال ذلاكءلى جر يان العادةوقد تنبهالفطن عاذ كر على تكنة لذرئ ف ارداف اول التوجه يعدم الاحتياج الى | لفك رفيا سلف تفسير اعا براد مندفتدير ( قولهوالااهامالمفسر)اشاريدالى انالالهام قدتفسر عاد مابطر رق | افيض اى منعيرسا َه طلب ولاهباشرة سيب وها بطريق الاستفاضة وثعر شه مةوضص باالضرور بات الغيرالا كتساسة وعكن دفعه بانالقاء ىق ب 16 4م القلى مشعر بكو ن املق هن الصورة العلية خار جدّعءن المدركمباشة لهحاصلةفىقوتهالمدر كة من مث هى كذلك فتأمل (إقولهعنداهلا1ق) احترازعانقلءن؛.ءض التصوفةوبعض الروافض اندم ناسياب الم مسد لين بق ولهتءالى ذالهمها ندورها وتقوءاوالموابانالمراد اعلامها بارسال الرسل وانزال الكتب اوبدلالة العقل وقد مانالا لهام يطلق علىمعنىاتم ( قوله الا ان تخصيص الحودة بابذ كر مما لا وحه له ) اذالالهام ليس بسبب لعرفة فاد الثى؛“ ايضًا وعكن انال المراده هن صحة الثى' تقرره ومحققه على الوحه اللمطابق للواقع نفيا كان او اثيانا على ان المراد بالثشى” المعاوم ما تقول دم الخبر ودم الحديث واأقصود ان الالهام ليس سبا للدقين وان كان لاشصر عن افادة ظلن مال قوله والقالم أى ماسوى الله ) العالم اسم لملة آحاد ممجانسة من الموحودات باعتبار عند اهل الحق )© حتى برد به الاعتراض على حمر الاسباب فىالثلائة المذ كورة و كان الاولى انال من اسباب الءإبالثى“ الا اندحاول التنبيدعلى انمرادنا بالعم واامرفة واحد لام |صطيج عليه| لبعض من تخصيص الع الم ركبات اوالكليات والمهرفةبالسائط والإزنياتالاان خصيص العدة بالزكر مالا وحدادثم الظانداراد انالالهام ليس سييا محصل يداليم لعامة الاق و بصع للالزام على النير والا فلاشك انه قدص لبه العإوقدورد القول.ه فىالخبروحي عن 5ثيرهنالسلف واماخبرالوا<دالعدل وتقليت الحتهدفقد شيدان الظن والاعتقاد الجازم الذى نبل الزوال فكأنه اراد بالعل مالايثبلهما والافلاوجه حص الاسباب فى الثلاثة( والعالم )اى ماس وى اللهتعالىهن الموجودات عابم به الصائع يقال علم الاجسام وعالم الاعراض وعالالابات وعلم المءوان الىغير ذلك فرج صفات الله تعالى لانها ليستغيرالذات انها ليستعينها لبر ا اط الها شء ماه كالطابع ليطي به والكاتملماعذم به فيقال عالمالانسان وعامالآ.وان « جميع » وقدبقال ءال الاجسام فيفيداستغراق جل آحاداجناس الجدم فيث. لل ح.مافرا د جيع اجناسه وقد يعرف باللام الاستغراقية مفردا و<ها قيقد |- شيعا ب كل جلة تمايسمى بهعلى قياس الرجل والرحال وقد يتبر فىمفهوم إطلة |أسماة به كونها من ذوى الإ تختص بالك والاقلين وف الحدود ان العالم هو وع الاحسام الطبيءية السيطة كلها وال عالم لكل مو<ودات معانسة كقواهم عالم الطبيعة وعالم النفس وعلم اللقل والمذ كور ف الصاح انالءالم الخلق وام العوالم واامالاون امناف الخلق فالمالم لايطلق على الله ( تعالى ) ِ ا مسي مسيم | تعالى بالمدنى الاول لاعتبار التعدد فيه كالانقال عالمزيد ولاعلى صفة واحدة منصفانه لذلك: ولاعلى يع صقاله امالعدم تحانسها وامالعدم كو نها مايا بهاوم نذوى الم وعدم اطلاقه على ذا به تعالى وصفانه علىماذ كر فى الحدود والصاح ظاهر وامااءتيارالمفائرةإذات الله تعالىبالممنى المصططفىمفهوم العالم واخراج صفاته تعالمىعنه بذلك الاعتبارعلى ماهم من ظاهر الشرح تعدل نظار زثوله هيم ا<زائه) ندل على اند أريد بالعالمههناحلة مادوى يله تماله وصفابه هنا أو <ودات ولاق عيك وحدهه جلاعل اأءئىالاولاو - 4 ( مجميع احزاله) منالسموات ومافيهاوالارض وماعليها | السعووات عوادها وصورها واشكالها وقدم العناصر ا عوادها وصورها لكن بالنوع عمتى انها ل تل 5ط عن صورة مانم اطلةقوا القول نحدوث ماسوى الله | تعالى لكن عمنى الاحتياج الى الغير لاعمنى سيق الهدم عليه ثم اشار الى دليل حدوث الءالمشوله (اذهو)اى العالم(اعيان واعىاض6 لانهانقام بذاته فمينوالافءرض وكل هنهما حادث لا سنبين ولم عرض له اأص لان الكلام فيه طويل لايليق بهذا التصر كيف وهو مقصور على المسائل دون الدلائل ( والاعيان ما ©“ اى ممكن يكون ( له قيام بداته ) بقرنة من اقسام العالم ومدنى قبامه بذاته عند المتكامينان اهيز بنفسه غير تابع تحيزه لمميز شى” آخر مذلا ف العرض فان ميزه نايع لهيز الجوهر الذى «وموضوعه اىغله الذىهو شومه التعريفبالسربرفانه ليس بءينعندهم معصدق التعريف عليه والجواب أنالسربرعندهم عبارة عن جواهرةةصوصة عتأافةءلىوضع صوص ولاخفاأ فوصدقالءين عليها واما المركب من :لك الإواهر والهيئة التأليفية وااوضع الخصوص فغيرموجودعنده, لعدم جز ومعنى التعريف تمكن مو جودله قيام بذاته بقرينة جعله من اقسامالعالمفلالةض به الى قدمها بالمنس ا هو المشهور منهم ( قوله عمنى الاحتياج الى اغير 6 وسعوا ذلك دوا ذائيا لاعءنى سبق العدم اى سيقا زمائيا كا هو مدتى الحدوث عتندنا وهم موه زمانيا ( قوله شرنة ) ' أى فسسر 3 خصص ما بالمكن بتلك القرينة (قوله وممنى قيامه بذاته ) جيل ١‏ ذلك تفسيرا لقيام المين ١‏ يدام لان قاح الواحي ١‏ تان داه امسا زتعا حدونا شومفه واما الأصيصه باللتكلمين ألا سيأنى ان النلاسفة لانوانةونهم فى ذلك وقد ابطل طرد ذفان كات هو منقوض بلماهية أأر كد كل هر و ارس الحال فيه قلت يمثير فىالتءعريف الوحدة!لةيقية ولانكم تركب اماهمة الواحدة وحدة <ة.قيةمنا وهر واامرض بل ذلك المركب شيئان فىاطةيقةَ اعتيرا شيئاواحدا ( قوله ومء و<ود المرض فيا موذوع هو أن و<وده فنفسه © اى اتصافه بالو<ود هو و<وده فىالموضوع اى حالا قه لان موطوعه من حلة علاه فلايم الودود دون حلوله فىموضوعه ولهذا لامّقل عنه والا ازم شَاء المعلول بدون علته أو نوارد علّين مستقلتين على معاول تخصى خلا الجسم فان يزه ليس من علاه قنتم وحودهدونه توجدوةه. ونفسة :21 || ومنق وبحويا الترض ل الوذوع هوانوجوده ونشة 0 -لة كه 1 . 1 0 ْ 4 24 لى ع ٍ 2 1 و<ود الجسم فى الحيز فانو<وده ق نفسه أ م وو<وده وو<وده حالا حير 0 فالحمز اس آخر ولهذا تقل عتدوعند الفلاسفة ممنى ام آخر محتاج فيه الى : ١‏ قيام الذى” بداية استغناه عن محل شومه ومعنى قيامه عله ارق ولادى: ان || بمرة اندر المتشافة نف رمي الارك :نما ولاق خم من 0 ان || منءونا سواء كان محيزاكا فسواد الجسم اولا كا فى العرض كل مد || سفات اله تعالى وامحردات (وهو) اىماله قياميذاته عرفت ارتو ل من العالم ( اماس كب) من جزئين فصاعدا عندنالاوهو الجسم ) وعند ابعض لابد من ثلثة ا<زاء لمحققٌ الابعاد الثلثة اعنى الطول والءعرض وااعمقّ وعند العض من كانية اجزاء لتق تقاطع الابعاد على زوايا وعة وايس هذا نزاءا افظيا راحءا الى ذلك عم أنظاهر غبار به آب عنه مما لايشتيه إطلانه على احد كيف واو كان المراد ذلك لكان معنى وجود الجسم فى حيزه وجوه تحيزه ولا مق وُساده ل قوله وعند الفلاسقة ممعى قيام الذى“* ( اطاف القنام الى عطاق الثى 5 را لمىهر» | | اعاءا لا نتفسيره عام بناول حال الواحب والممكن والرد والمادى(قوله اتمحةق الابعاد الثلثة)اى الامتدادات|لثلثة فى الهات!! اث ونه بااطولوااءرضوااءءقاعاءالىانا 1م عندهم عبارة عنالطويل|اءر يض ال“مرق و لك و<ودالابهاد ااثلثة بالا <زاءااثاثةان بوطع جز آنهتلاقيان كيف كان تمصلل بعدواحدثم بوذ فى لنةاهماجزء آخر ثعص لهم كلو ته بمدتعصل جسم ذوابعادئثة علىهيئة سطع مثاث فلا يكو نثقاط الابعاد على قواتم ششرطا 0 فيحةق سنى اسم وعناشترط فيه ذلك اشترط فيه كائرة | احزاء تر كبه 2 ن سطعين كل :هما ع كب هن داين كل مشهها م اكب عن د رين وووصصوص ص 0 ور 1 ويناب الاصطلاح دى يدقع كَُ الكل احدانصطاع على مايشاء لخ 4 هم وماتئبه بعضهم على انتقاطعالبعديئ على تاتمتين فى السطم لانقتضى تركب م نانلطين بليكنى فىذلك خط ونقطة نقص مناجزاء الجسم جزئين فصار اقل مايت ركب منه 00 عنده ستة احزاءء ثملماشه بعضهم انتقاطم ابعادة الى م على قواتم لاشتضى من سطصين بل يكفى تر كبه من سطع وجزء يوضع جر ارتو افق 0 الطول “ م يوم ينب احدهها حزء آخر قحهة عبرحهة الطول فمعصل العرض مقاطعاله م وضع نب احدهما جزء آخر فىحهة غير جهتيهها فصل بعد آخر مقاطع لابعدين الاولين «هوالءمق نقص جزئين آخريئفصار اقل مايتركبمنه الجسم عنده أر بعةثهتى ااطول والعرضو العم قعندهؤٌ لاء اعنىم من اشتر طفى اسم قاط الابعاد على قواتم هوالبعد المفروض اولا وثانيا وثالثا ( قولهبل هونزاع فيان الغ ) بريدان ممتى لفظ الجسم لغة مءاوم مواصه وآثاره وانما التزاع يانه هل محصل بل هونزاع وان الى الذى وضع لفط الجسم ازائه هل || محزئين أم لا والاظهر يكف فب هالت ركيب من جزئين املا احتم الاولون بأ | مافى المواقف من ان هذا | تقال لا.حد لمعي اذازيد عليه جزء واحدانه اجسم تزاع راجع الى اللفظ من الآخر فلولاان حردالت ركيب كاف فى|+-مية لماصار أ 0 7 قوله وفيه ا عرد زيادة الجزء ازيد فىالجمية وفيدنطر لانه افمل | 0 0 1 00 ظ من المسامة عى المعامة وعظم المقدار شال حسم 1 ١ 0 5 _ ١‏ ار واه قبل سس ونح الت لا اك | وردل لد لاحر را ل ا ا ا ل جم وعوامم د وعير مم كت و الى إلى عنالءظم وا تعدمية ٍ المين الدى لاه لا لانقسام لاذءاذ ولا و هير| لكر ا فزيادة المسامة َ ليخن زيادة الجسمية ( قوله لاشبل الانقام لافءلا ولاوهما ولافرضا 6 الأنقسام الفعلى مايوجب الانفصال الخارجى و!-مى الانفكاك ايضا ذان كان بآ لة نفاذة يسمى انقطاعا والانانكسارا والانقسام الفرذى ويسمى الوهمىايضا لايوجب انفصالا فىالخارج بل هو ورد فرض ثى” غيرشى؛ ورعا بوجدلاعةل سيب داع افرضه كاختلاف عرضين اومحاذا نين اومماستين وقدلاو جد وار اديااو*مى ههناماهو دنةبل اوه فىالثى“'الجز 9 وهنالفرطى ماهو شرض العقل كلءاوالكزء لاشيل شيئامنهذه الانقسا مات ازالفسمة عمنى فر ضشى* غير شى اما تنصور فواله امتدادما حتى حملها الحكماء م نالاعراض الاولية للكم والجزء ليسله امتدادما ذلايكون قابلا للقسمة الفرضية وما لايكون قابلا لقسمةالفرضية لأيكون ابلا للقسبة الفءاية بطريق الاولى ومائقال منان لاعقل فرض ا ١‏ ( شرح عقا »6 # 4 8# ( حاشيد كئل ) الى وده الاستدلال على حدوث مادل عل أحد الاساب الثلاثةءلى و <وده مم دعل مواذعالكلاف ؤ فدواماما هو محرد |احوّال ١‏ ا عقل نشم عاية شيهة فضاذ عن عه بل ولاذهب اليه ذاهبى قلا عله ان ئ لايلتفت_ الله اصلا ( قوله | لايدمن ابطال الهيولى ) عرفها ابن سيثابأنه جوهر | وحودة بالفيل اما محصل و كل شى* فكاذب الانرى انه لدسله فرض المهخص مشتركا فكما انفرض اشتراك اص رده عن صا فكذلك فرض الإزء منق-ىا مخرجه عن الجزسة ويمله شيئاذا امتداد بل الاق انه قديكون الثى؛ ممتاما فىنفسه ويكون فرضه تمكنا وتديكرن فرضه ؟نفسه نما ( قوله وهو الجزء الذى لانتيزى ) هذا على اصطلاح القدماء والمتأخرون يماون الجوهر عاد فللمين و-مون الجزء الذى لانمزى بالجوهر الفرد ( قولها<ترازا عنورودالمع عليه ) عليه انالاستدلالعلى حدوث العام جميع اجزانه لايتم بدو نضبط احزانهو إيذاح صما ركب ف الجسم ماتطر ق اليدالمتع وم تعرض له واجيب بأندليس المقصود الاستدلال لااشيراليه هنامختصر مقصورعلى | المبائل بل ااعوض الأرعاة 1 الاجزاء والعظم والصغر اعاهو بكثزة الاجزاء وقابها شرو لها 1سمية لقوة فيه قابلة للصورة عرف الصورة بأنه الموجود فىثى' « وذلك » آخر لا زْء منه ولام وجوده مفارقاله لكن وجود ماهو فيه بالفعل حادل به والعقل حجوهر رد عنالمادة ذاناوفءلا والنفس<وهر محرد ذانا مقارن فلا ويجب ادراجالصورة اانوعية وما فىحكمها منالافوس النطبعة فى قوله والصورة ( قوله رةحققية ) الكر :جسم يط به حد واحد يكنان بفرض فىداخله نقطة رتساوى | الخطوط انذار حةهتها الى <وائيها والمراد بكر نها حقيقيةانلايكون كربتهانحس الهس فقط بل يكون كذلك فنفس الامى وكذا المراد يكون السطم حقيقيا ماهو كذلك | فىااواقعواوقيديكونهسةوياايضالكاناحسن ( توله كان فيهخطبالفعل ) اىهستقهيم لج« لم مم وهوازء الذى لانتزى وم شّلوهو الجوهراحتراز عنور ودالمنع عليه بأنمالايترك لا:صرعقلافى الموهر عهنى الجزء الدى لالتزى بل لاد منابطال الهيولى والدورة وااعقول والنفوس الم#ردة يتم ذلك وعد الفلاسفة لاوجودالجرهر الفرداعنى الجزءالذى لايعجزى وتركب الم اعاهو من الهولىوالصورةواقوىادلة اثرات اليزءانه لو وضع كرة حقيقية على سطع حقيق تكاس اذ لو ماسته رين لكانفيها خط بالفعل فل يكن كرة حقيقيةواشهرها عندالمما. مح وجهان «الاول انداوكان كل عين هنقسما لا الى نهاية لميكن الاردلة اصذر من المبل لان كلا *نهما غير متناهى الا يز ءغير عق 2 اه له كاصرحبدوح لايكون ماف رضنا كرة حقرةية كذلك هف ( قولهوذلك اما بتصور فى المتتاهى ) الط انداشارة الىماذ كر من كثرة الاجزاء وقلتها ذانالوهم تارع الىان الكثرة والقلة لاتتصور انفى غير المناهى لكن نمه عله ااها ظاهرا ازكل جلة غيرمتناهة اذاكمت الما حلة اخرى متناه.ة أوغير ماناه.ة ؤان جموعهما أ زيدمنهاهم كو نكل منهما غير متتاهية وعكن انقال معناه انعظ احدهما بكثرة اجزاله وصفر | الآنخن هاه الخرائه :اما تطور .اخاانك ذال عاشافة |ذ ارالك عب معاهية. وقدعلفت انزيادة الادزاء توحب ز بادة المقدار يازم عدم شاهى مقدار مما لاكون | احدغبامقدرا عقدار>دودوكون الا خرازيد اواشصم:ه شدر خدود( #واهلان <لوله | | : 3 : أيس.حلول السسريان) اذاكان الل ملاقنا بكليته لكلية 1 >لى سمى -او له حلول!!دسريان رول الا نان اطاط اذا 1 يكن ملاقيا بكليته بل بطرفه يسم حلول الؤوار كاول القطة فيه والاول يلقسم بانقسام المحله * الثانى ذان قات وت الطقة فى الكرة نافى ماذ كرته من احاطة المد الواحد ما لال ثبوت القطة فرضى فلانافى وحدة البطم ا 4ط ع' فىالواقم لانا تقولملاقات المو<ود للو<ودلايكوزالابا مو<ود وهداماءواواءايه فىئيوت الاطراف قات نهاية الكرةالحيطة .هالت الا!إلسط الواحد لكنها اذالاقت سطعا مستويالاقاه.نقطة “صل هناك بسيب الملاقاة ولامدخل اهافىتحديد الكرة وحلولها فىالكرة لانقتضى ثقبة فيسطم الكرة وبالجلة حال هذه النقطة حال الاوج والحضيض وقد -ةق فى موضءه وماذ كره رجه الله منان عاسهما وهر مما ضرورى فازاراه ان ع من الكرة لاق بكلته طزء من السطم يازم ان يكون ذلك الجزء حاحزا من ملاقة مايايه هن احزاء الكرة لذلك المزء منال-طع وفاده ظاهر وان اراد ان حر منها لافىإصفعة جزء السطج ويصفحة اخرى مايليه من ا<زاء الكرة فهذا مابقوله الحكماء من ان الملاقاة بالطرف غاية مافىالباب انهم لايملون الطرف زرأ من ذى الطرف لدليل بدلعليه وكذا ماذكرههن ازالتقطة طرف اط ولاو<ود الخط فىالكرة فلا وذلكاءاءاصور فىالمتناهى ٠‏ والثانىاناجماع الجسم لدرس لذاندوالالما قبل الافتراق ؤالله تعاللىةادر على ان اق فبه الافتراق الى ا آزءالذىلااعمزى لانالزءالذى تنازعنافيه انامكن افتراقه لزمقدرةاللهةالمعايهدفما انزوان يكن ب تالمدعى والك ل ضع.ف اماالاولفلانه !عابدل على برت النقطةوهولاي لزمثيوتال+زءلان حاو لهاى اع لايس حلول!اسريان<تى يلزممنعدمانقسامهاعدم القسام| ل واما الثانىوالثالك فلان الفلاسفة لانولون بأن اسم المؤافمن احزاء بالفعلواها غيرمتناهية بل دواون انه ظ ١ بس #لذةة .- وجود للنقطة فيها لس على ماشنى ( قوله واتعا العظم والصغر باعتبار المقدار القاتم به ) منم للقدمةالقائلةبكو نهمابكثرة الاجزاءوقلتهاالاترى | نالشى* اممينبزدادمقداره حال التخلخل من غيرازدياد فىاجزاته ويتصغر مقداره حال التكائف هن غير انتقاصض عن احزاه بل عظم الشى” وصفره انا يدور مع عظم المقدار القاتم به وصغره لكن الاظهر ان استعداد الجسم لقبول المقدار الصذير اوالعظم اعاهو باعتبار قلة اجزاله المفروضة اللممكنة الحصول بالانقسام الفعلى وصحكرتها وتلك الا<زاء متناهية لكن لايستازم نناهها الجزء لازكل واحد من تلك الا<زاء تابل للقسمة الفرطية الى مالا ناهى ( قوله والافتراق تمكن لاالىنهاية ) عمنى انه لاسهى الى حدلا كن بعده افتراق آخرفان قلت اذا كان الافتراق تمكناالى مالا .:اهى وقدرةالله تعالى |يضاغيرمتناهية فلنفرض تعلق قدرالله تعالى ليم الافتراقات الأمكنة تعلقات غير متناهية فيازم الجزء قطعا قات لاعكن لأخروج يع الافتراقات الى الفهبل ولاتلق قدرةالله تعالى عا لاتاهى تلق الايحاد بالفسل بل ممنى عدم شاىى كل منهءا انه لاإتناهى الى حد لاعكن بعده آخر على انك قد عىفت ان الانقسام الثءلى متناه وغير المتناهى هو|اقسعة الفرضية 2 قوله مثل اثبات الهيوللى تت ا والصورة المؤدى الىقدم الءالم 6 بريدان الهيولى على تقد رثبوتها لاوز حدونها داعاء والايلزم اهاهيولى ا خرىاذكل حادث عنده, سوق ,المادةواذا كانت قد عةوهى لاننفك عن الصورةيازم قدمالجم المركب مهما وننى حشر الاحساد لانالجسدعلى ذلك التقّدبريكون عسكيا مناله.ولى والصورة فتخرانالبدن يعدم الصورة البدثية فيكون حثمرالاحساد عبارة عن اتحادها بعد انعدامها وهوع_ال عندهم فنى اثبات الإزء حاة عن الوقوع فىتينك الورطتين وان امكن ان تفصى عنهمابووه الخروفةوله المؤدى اشعاربأن ذلك غيركاف فهما بل لابدمنالاستعانة عقدمات اخرهى #مموعة عند المتكلم ايضا ( قوله وكثير من اصول الهندسة الممنى عليها دوام حركة السدوات وامئناع الخرق واعا العظم والصنر باعتبار المقدار |القائم .ه والافترات كن لاالى نهاية فلا يستازم الزء واما ادلة النى ايضا فلا محلو ع نمف و لهذا مالالامام الرازىفىهذهالمئلة الىالاوةف فان قيلهل لهدا الخلاف عر نانم فىاشمات الجوهر الفرد اة عن كثير منظلات الفلاسفة مل أثبات الهيولى والصورة المؤدى الىقدم العالموانى حشر الاجساد وكثير هن اصول الهندسة المينى عليها دوام حركة!!-موات وامتناعالخرق والالتيامعليها( والعرض مالا بوم بذاته 6 بل بشسيره بأن يكون "نابماله ف التميز اوغتصنام اختصاص الناغت التعوت عل ناسية لا عمنى انه لاككن تمقله بدون امحل علىماوهم ذانذلك جه يس والال.'م عليه اذائبت الزءوتر كب الاجسام من افراده كان تالاحسام مقائلة نوز على كل هنها مانوز علىالآً خر من ار كد الْستَيَة بليكون حركة الافلاك حر كة مةديرة عبارة عن حر كات اجزائها حركات مستقية ف ثبت ماذهبوا اليد مندوام حركة السعوات اذاطر كة الاستقية لانحة لل الدوام عندهم ومن امتناع الكرق والالثيام عليها لابنتاته علىعدم #بولهاللعر كة المستقية قوله وكثير «عطوف علىاثمات الهدولى فبكون هذه الاصول ايضا من ظئات الفلاسفة وقوله مناصول ااي'دسة سهو اونري ف وقع موضعهناصول الفاسقة )2 قولهاعاهوق؛ءضالاءعراض »6 كالان وحيم الاعراض الذسبية عند من غول بوجودها ( قوله قبل هو منكام اريف ) وضعفه كاشار اليه ظاهر لانالعرض من الءالمفيكون ماعبارةعنمو جودمنابر إذاتهتهالى والظاهر انه اشارة اجالية الى مساق الدليل وتقربره انالعالمامااعيانوامااعىاض والكلحادث لانانشاهد حدوث الاعىاض فىا1واهر والاجسام كا شاه دحدوث الالوانوالا كوان ْ والطءوموالروا.ع فيها وماهولالحوادث وغيرخالعنها فهو حادث :العالم جميعاجزاله 27 فى بض الاعراض ( ويحدث ف الاسام أ حادث( ةولدواسولها قيل | اوالجواهر» قل هومن#ام التعريف احترازا عزصفات || السواد والبياض )وبق | اللهتعالى ( كالالوان ) واصولها قل السواد والبياض || الالوان صل يترك.ه ماعل وقيلاحمرة والخضرة والصفرة ايضا والبواق بالتد كيب | ومومعمتافة مثلا اذاخلط ا (والاكوان»هى الاجتاعوالافتراق والحركةوالكون : ممم م ا 11 1 1.2010 اسواد ع البياضؤفانعلب ال.اض حصل الغيرةوانغاب!لسوادح<صلااءوديةواذاخاطة*»ماضوءفان كان لل وادعلية علىالضوء حصلا رةوان كانت اك حصلالتَقَةوان غاب لضوءح<صل!اصفرةواذاخالط ا ااصفرة سوادمشرق حصل الكضرةواذاخالط الخضرة براض دصل لز حار يد و'ذاخالطها سواد حصل الكرائيةواذاخالط الكرائية-واد.عقايل جرةحصات النيلية واذاخااط الدلية جرةحصل الارحوائة وعلىه ذاقياس سائر الااواناتافة وهنه,من<ءل اصواهاجسة كاذ كر «و هنم من حمل جيع الالو ان اصولالقولهوالا كو انهى الاجتاع ال ) اقولووحه الأصران الكوزاعنى الحصول فى ايزا ناعتير لاشى“فىنفسهفان كانهس.وةاحصول آخر فىذلك الإنزفسكون اوفىحيز آخر شر كة واناعتبرله بااقياس الى جوهر آخرفان امكن اننمحالبينهما 'ثالث فهو الافتراق والافهو الاجتاعوااورد على الأصرقالقسم الاول فى ار كةوالسكونانهحوزانيكون غير مسبوقبكون آخر التزم بعضهم بطلان الحصمر وجعله 3حما خامسا وهنهم من تبر فىالسكون قيد المسبوقية فاندرج فيه( قوله *٠-‏ وه آهب والطعوم ) جعطمم باذع وهو الكيفية المذوقة واما الطعم بالق قرو اسم للمطوم كالطمام ( قوله وانواعها ) اى الحقدقية وهى سا ئطها واما المركبات فكثيرة غير مذبوطة وهى فالحقيقة طءمان 'واكثر يدرك مالجاورة ثهابين موضوعاا ويظن انها طم واحد (قوله والمفوصة والقيض ) همامقاريان فىااذاق واافرق انااعفقص رض ظاهر الاسان وباطنه والقابض بض ظاهره فقط وكان الفرق بهما بالثدة رالضءف ( قوله والتفاهة ) هىطم بسبطبين الحلاوة والدسومة ولاعتدال فاعله بين الحرارة والبرودة وقابله بين الكثافة والاطافة وقرءه فىنفسه من كيفية آلة الذوق كاد لابئ ترفها ولاس به ا<ساسا ظاهرا فلهذا سعىبالتفاهة التى هى فى الاصل عبارة عن عدم الطع واما التفاهةعمنى انيكون الجسم لشدة :كا ثفه لاتهال مندشى* عذالطه الرطوبة الاعابرة مالم ال فى محامله قمئ_د ذلك والملوحة والعفوصة واآوطة والنيض والخلاوة والدسومة والتفاهة ومحصل بحسب ااتركيب انواع لاتخدى ( والروا.ع ) وانواعها كثيرة وايست لهااسماء مخصوصة والا ظهر ان ماعدا الااكوان لاتمعرض الا الاحسام فاذا تقرر انالعالم اعيان واعراض والاءيان احجسام وجواهر فقول الكل حادث اماالاعراض وكاثنها لقلة الانتفاع برا فبءضها بالمشاهدة كارك بءدالسكون والضوءبعدالظلة ملقو بإمرها ا والسوادءد الات ركه بالدليل وهو طريان العدم الواعها ووضع الاسماء بازانها بل اكتفوا فى ذلك ان احتم اليها باضافتا هكم » المرحاءلهامئل راءة الورد والتفاح اووصفها عابدل على ملاكْتها لاطبع اومنافر ماله كانقال راكحكة منتنة وراحة طيبة وو ذلك ولدس ذلك فىلنة العرب فقط بلالشان ذلك فهايامنا من اللذات ( قوله والاظهر ان ماعدا الاكوانالغ لإويدل عليهقولهمفىانى الاعراض الوسة عنه تعالى انها م نتوايع المزاج فت هيل فىحقه تعالى على ماسعى* وان كان ذلك لايطابق اصول اهل السنة ولناقض ماصرح به إعض-هم فى تقسيم الموحودات هن انالاعىاض الم#سوسة بالمواس الظاهرة لاحتاج الىا كثر من جوهر واحدوانامكن ثلفيقهمابأن مل ماذ كرهالشارح على بيانالواقع بحس بظنه وماد ذلك البعض نيان جوازعىوضها جوهرواحد وقدبنىذلك علىقاعدة الاعازال ليكون اقرب الى ماهو بصدده من ضط اقسام الموجودات ولهدذاحعل مثل الر.وة وااقدرة والالم ( مامتاج ) نس مله بطم قوى بسيظط ننجب ان يكون ذلك راحما الى احد التنسمة اا ان الا ستقراء دل ع_-لى ا#خص_ارها فنا 6 قوله وليس لهااسعاء غخصوصة) لجز 6ه كس | مما محتاج الى البنية وانكان المذهب غير ذلك ( قولهكافى اضداد ذلك ) لحمل طريان العدم عاما تيع الاعراض ذهابا الى عدم بقائها على ماهو مذهب الشع الاشمرى لا انه عير صضى عندهبل فيه من دى” من |اسفسطة على ماسعهى* ( قوله اذالصادرعن الثى' بالقصد والاختمار يكو ن حادنا ) هذا كلام مشهور فا بينهم قالوا ان القصد لامتعلق الا بالمعدوم اذااقصد الى احاد الموجود محال بالضرورة واعترض عليه بعض المتأخرين بأنالايحاد القصدى كالاحاد الايحابى فكما لاحب تقدمه بالزمانيل بالذا ت كذلك يوب لَقَدْم هذا بالذات لابالزمان واتما اونرقا فىجواز التقدم الزمالى كا فى اضداد ذلك فان القدم يناف العدم لان القرس || وعدمه ١‏ أن القصد را 36 وأسعا زد اه والالزم اتاد أله لايكون كافيا فى وجود وى الاسات ال الطاوو عن الثىء باقمد || القصود فيتأخر الى 0 استكمال علته واما اذا كانكانيا فلا حوز تأخر المتصود عنه زمانا والا زم ناف الملول عن علته الثامة واما ان القصد اذا كان ازأما فهل يجوز زواله اوالتهاؤه فوطع تأمل ( أوله ا والمتند الى الأوحب | القدم) سواء كان مستندا فى آنين فىمكانين والسكون كونان فىآنين فىءكا: واحد 0 5 0 والاختيار يكدون حادثا بااضرورة والس-تند الى الموجب القديم قدحم ضرورة امتناع تمخاف اعلول عنالءلة واما الاعان فلانما لاملاو عن الحوادث وكل مالالو عن الوادث ذهو حادث اما المقدمة | الاولىفلانها لاخاو عنالحركة والسكون وههاحاد “اناما ١‏ عدم الخلو فلان الجسم اوالجوهر لاكذاو عنالكون فى يز فانكان مسبوقا يكون آخر فى ذلك ايز ينه فهو ساكن وان يكن مسبوقا بكون آخر فىذلك المبز إل فى حيز آخر شرك وهذا ممنى قواهم المركة كونان قدعباصله وان كان قدتبع وجوده تغيراتوتدلات حادثة كالح ركةالفاكيةعلى ادل اكيم واعترض عليه بأن الواسطة>وزان تكون امراعدميا ك.دم حادث مثلاولانجب انتهاؤء الى عدم نع إذاته اذالةساسل فى الاعدام المترئرة عالم بشم على امتناعه شبهة فضلا عن حة ولنا ان تيب عندبأن علة عدم الثى“ هى عدم علة و<ودهذاذا وجب الثهاء علل الوجود الى وجود واحب إذاته فقدوجب التهاء علل العدم الىعدم»:ع لذ اده وسلب ذلكالوجود فأحسنالتدبر فىهذءالخلة ( قوله وهذاممنى قولهم الحركة كونان ) اثفق القوم على ان الموهر لابوصف بالحركة الاعند اتصافه بالكون ) الاول فىا كان الثاتى ولابوصف بالسكون مالم نتصف بالكون الثانى فى كان الاول فاختار بعضهم ان المركة وع كونين فى آنين فى مكانين والكون جوع كونين بس للضة - فىآنين فىمكان واحد وبرد عليه ازيكون كون واحد هوجزء الحركة فهوبمينه جزه لاسكون كالكون الاول فىالمكان الثانى على ان المتكلمين قداتفقوا على وجود انواع | الاسكران اربءتها ولادود لطحركة والسكون على هذا القول عند من لاندّول سقاء | الاكوان والاكثرون على انهم عبارئان عن الكون الثانى ورد عليه على القول الاول | ببقاء الاكوان انيكون كونواحد هوحركة فهوبعينهوفىمكانه هو سكونوالاختلاف | ينهما كالا+تلاف بينالشخ والشاب لكن ليس فبهكثير بعداذقداطبقواعلى اناختلاف | انواع الا كوان لدس بالفصول الذانية بل بالعوارض الاعتبارية والموجود هنهاحقيقة | ليس غير نفس الحكون || زان قيل يوز ان لايكون مسبوقا بكون آآخر اصلا كم ( قولهنانق ل ) منعلأقدمة || فى]نالمدوث فلايكون متمركاوالايكون ساكنا قلناهذا | القائلة ان الاعيان لاعذاو انع لايضرنا افيه من تلم البدعى على انالكلام | عنالحركة وال كون || فيالا<سام التى تعددت فيه الاكوان وتحددت عليها ١‏ (قولهفلامما منالاعساض || الاءصار والازمان واما حدوثها فلامهما من الاعراض | وهىغيريائة ) وقدتمرض || وهىغيرباقيةولان ماهدة الحركة لمافيهامن انتقال حال الى | لهذء المقدمة تكثير اللأخذ || حال نقتضى المسبوقية بااذير والازلية ينافبها ولان كل | هذا المطلب بقدر الامكان |) حركة فهى على التقضى وعدم الاستقرار وَكل سكون | اذهوالءراك الذى لميغلب || فهو جائزالزواللانكل جم فهوقابل الحركةبالضرورة : فبه قرن والنضال الذى || وقد عرفت أنهاجحوز عدمه عتنمع قدمه واها المقدمة لعدح فيه ساعد الابرى || الثانية فلان مالا ملو عن الحادث لوبت فىالازل ازم انكل مانّال فيه لامؤلو || بوت الحادث فىالازل وهو محال وههنا امحاث الاول ع 0 ستطلع عليه || انه لادليل على انممصار الاعيان فى الجواهر والاجسام ( قولهمافيها من الانتقالمن حال الىمحال نقتضى المسبوقية بالثير 6 سبقا ( وانه ) لامجامع المتأخر فيه مع المتقدم ومثلهذا السبق يستلزم حدوث المتأخر لكن برد عليه انه ازاريد بالغير غير جذس الحركة قلا نم اقتضاء ماهية الحركة المسبوقية بالغير هذا الممنى وانارادمسبوقبة كل فردمنهاشردآخرمنهافهذ الاب ازم حدوث بطلقالحركةوكذا بردمل قولمكل حركة هىعل التقضى وعدمالاستقرارانما كانَكذلك بيات الحركة غلايلزم الاحدونها ( قوله وقدعرفت انكل هجوز عدمه عتئع قدمه ) فينمةد قاس منالشكل الاول هكذاكل سكون يجوز عدمه وكل مايحوز عدمه عثنع قدمه ينعم | ازكل سكون عتنع قدمه فيكون حادما لكن برد عليه ان ممنى الصذرى كل سكون ( بحوز ) سح ام كل يجوز عدمه أظرا الى ذاله عمنى اله ليس فى عدمه امتناع ذاتى وممنى الكبرى أن مالدس الوسط الاان سكاف فيقال معنى قوله كلسكون #وز عدمه انه لس جسم قابل للدركة اىة .ولا بالثعل وةوله بالغضرورة اى المشاهدة بناء عل وقوله كل - عنم عدمدةه فىالجلة اى لابالذات ولا بالغير عنم قدم-4 فاذ شكرر ذه امتناع عا ان -- 0 قَّ ألفاب؟> ى والمتصرى والخر ك3 بالفمل معاوهة ىكل نخد ىا اصلاكال_قول والندفوس الحردة التى مول با الفلاسفة والحواب انالمدعى حدوث مابدت و<وده بالدليل من المكنات وهو الاعيان الممميزة والاعىاض لان ادلة وحود الحردات عير نامة علىمابين ىااطولات * الثانى انماذ كر لابدل على حدوث حدم الاعراض اذمنها مالميدرك بالمشاهدة حدويه ولا حدوث اضداده كالاعىاض القاعة بالءوات من الاضواء والاث كال » الامتدادات والواب ان هذا غير عمل بااخرض لان حدوث الاعران استدعى حدوث الاعى اض ذضرورة اما لانقوم الاا . الثالث انالازللدس ن حالة مخصوصة حدى يازم من وحود الجسم فا و<ود الحوادث فها بل هو عسارة عن ع الاواية او عن اسعرار الوحود قَّ ازمئة مقدرة غير متاهرة لق عاك اتات وى :نلق أنلر عاك اللسالة انه مامن حركة الا وقبلها حركة اخرى لا الى بداية ' اوعدا" 2 51 هب التايدية وهم حاون أنه لادى الاطاقة والحوابانهلاو<ود لأطلق الا فىضمن اللزلى عيارة ء افر ال ازلة الطرادت لانو العامة والاذاى. بالهان ادكه بالمشاهدة وقه ملع اوشال كل حدم قابل للعركة اى لامتناع 6 حر كاه اصاد اذا لاحسام *قائلة فموز اناقل كل عنها الى غير الا خروشيه ايضا لخنم مهال قوله وابه عتم عطف على مد<ول عل ( 5وله الأااث ان الازل لدس عبارةالغ ) منع لقوله مالا. 2خ عن الحوادث او نيت فى الازل ازم بوت الحادث فىالازل تخصه اله ان ارد موت الحادث فى الازل ؛ المعين فيه قظ_اهر اند غير لازم مماذ كر اذالازل اما عبارة عن عدم الاواءة او عق التتووار الويف فق انس دوهوية ون الأول قال لبان عدوت العافت انه لاامتناع فى ازلية الحوادث بالىك-نى الاول ثانه ما ».وز ان بوجد بعد كل حادث حادث الىمالا نهاية له كذلك عرز أن :وحد شل كل حادث حادث والفرق بينهما ما لا دلالة عليه وما ذ كر ه من اله لاوجود الأطلق الافر ضين المزقات مه 4 لخدوثها يستازم حدوثه ذاما يظهر فى از ثياتالمناهية واماالغيرال ناه ةذا-تمر ارها ازلا وابدا يستلزم استمرار المطلق بالضرورة هوب على المي بان سال حهده فىابطال لاتناهى المزئيات اما شاء على ماذكره الامام الرازى من حريان برهان التطبيق فكل مادخل محتالوجود فى الملة ولوعلى سديل التعاقب او على مائقول هن كل واحد منتلكالموادث لماكان موقا بالغير كان جدعها.ث لايشد عنهاشى”«نهامسونا بااغير ايضا بالضرورة ثم انذلك الذير لاوز ان يكون من جلتها والا لزم انلايكون ما فرطتاء جيعا بل حب ان يكو ن خارحا عنما فينقطم له سلدلة الحوادث وهذان الدللان وان افادا تناهى الوادث الابدية لكن لاضيربه اذامو دود منها متناء|بدابل نقول لا ككن خروج جيعها الى الوجود بالفهل حيث لاسق فى الامكان باق بل كل مباغ بوحد مها فمكن انبودد بمده مالاتناهى والحال ان وحود مالا بتناهىالذمل ازلا وادا ال ( قوله الرابع انه لوكان كل <-م فى-يز © بحرى عرى المعارضة ول اولان ابم الرابع انه او كانكل حسم فى حير لزم عدم تناهى والأوهر اواك “ث || الاحسام لان الإيز هو السطم الباطن منالاوى الكون 0 واادعي الماس لاسطم الظاهر من المدوى والمواب ان الحيز قُْ الحيز ثلة احدها اللشائين وهو المذ كور 0 00 0 لابداهمن حد ث ذمرورةامتناع ترج احد طرف اللمكن سن 3 00 0 عاد || منغيدمس جع 'نبتانلدعدثا و الحدث العالمهوالتهتمالى) والثانى للمتكلمين وهو ما ذكر فى الواب والثالك لافلاطون ومن تمه «اى » انه الموجود الجرد المنطبق على بمد المسم الحال فيه وع_لى هذين المذهبين كل جدم معز البتة ولما لم تعلق بالمذهب الثالث غرض فى الؤال ولامست اليه حاجة فى الجواب لم عرض له ( قوله هوالفراغ الموهوم الذى يله الجسم ) قيدء بالموهوم اذا المككان م غول بالمكن :تلى“.هحقيقه وفراغه اما هو ترد وهمنا وفرطناوتقبيده بالذى يشغله الحم لبس للاحتراز عنفراغ لايكشذله لان فراعه ليس عوهوم بل رد كشف عن ماهدة ايز واشارة الى ان ث-غل الم اياه وتقوذ اياده فبه متير فى مفهوه-ه واقتصر على 4ل الجسم وانكان ايز قد يشفله الجوهر لان غرضه محرد دفع الثءة لاقيق ما هية اهيز ومبنى الشبهة على كون ايز عبسارة عن السطع ومينى وجود السطم على نى الجزء ( قوله ضرورة امتناع ترجم احد .طرق الممكن من غير مجع ) لو قال احد طرفى الحدث اوالحادث لكان اوفق عندا ا تكارين هوالفراغ الوهم الذى يشذله الجسم و نفد فبها بعاده ولمانيت |نالالم محدث ومعلومانالحدث ( امذهب ) اس #الشهةة به للوزهب واننب الام لكنه ببى كلامه على ماءحم عزد ال#دثين من اتكلمين منقوة قول الاقدمين انءلة الا<دً هو الامكان بالضرورة وذءف ماذهب البه قدماء المتكلمين من اذالحدوث هوالءلة اوشرطها على اختلان أما ينهم ( قوله اى الذات الواحب اه ) بربدان هذا الاذظ وانكان وضمه بازاء ذات الواجب الو<ود لكن لكان امتياز ذلك عندنا ودف الااوهية صار قولنا اللهءئزلة انيقول الذات | الموصوف بالالوهية والالوهية على مارح به عبارة عنو<وب الو<ود والقدمالذاتى 586 نىعدم المسبوقية بالذيرفصار قوله والمحدث لاعالم هوالتهعالى فىقوة ان.قالهوالذات | الواحب الوحود وقوله الذىيكون وحوده هزذانه ولاحتاج الى ثى” صفة كاشفه ؤ للواحب |اوجود وقوله املا اى لافى صفاته ولا اىالذات 1 الدالد دود داى 0 ن و<وده 3 ْ 0 4 5 ا 100" 0 5 مالاصح عا علىو<ود ميد أله ور ب من هذاماشال ان مدأ الممكنات ارلا انبرق واحمااذلوكان مكنا دن ١ 1‏ 1 0 0 ُ و.دالاء 5 1 0 | لكان من جلة الممكنات فإيكنمبد الها 20 ل ل ل انر ١ ْ‏ 00 0 حاءز الوحود ) تعلبل دليل علىوجود الصائع منغيراتقار الرابإطال التسلدك || مر عمدث العام فى هوليسكذلك بلهواغشارة الىاحدادلة بطلانا :اسل اش تاك اعق الذات فى افعاله اذاعذاج فىشى* من ذلك الى غيره لايكون واحجب الوجود ولايصم ال م و وو و المعلة 0 وهى لاوز انتكون لامها ولابعضها 92 إن كذلك بلكان غيرهلزم ا لقذى* أ لم 1م ما: : | لاسعالةكون الشى“ علة لفسه ولماله بل خارحا عنها ؤ مي اس احا وءنقطمالاساة فيكون واحبا و.نقطمالاساة | ويازمه #ذوران احد هيا اماه ومن جاته لاتصلم عد الماع فت عن اله جميع ا<زاه مكن ومعدث فلوكان بعض | احزانه عدا اكله لزم كونه عدا لنفسه ايضا والثانى انااعالم اسم يع لصح | انيمل علامة على وحود مبدأله فيكون يجميعه منحيث هو كذلك له مدأ خارج ! عند (ةولدوقريب منهذاماشال) بللافرق ينهماالافىالاءتيار والعرارةوهن زع,انالاول منمسلك الحدوث وااثانى منساإك الامكان انه ان الشارح لم مل كلام المتن على ظاهره بل رده الىهسإك الامكان امهنا عليه ( #وإداوترتب سلسلة اللمكدات لاحتاجت الىعلة ) اىاحتاحت الآ حاد الثير المتتاهية باجءها ميث لايشدْ منهاشى* مالآ حاد فان موع الآحاد ,ذا الممنى موود .وجوه حيماجزائه وتمكن لكونه -»_ ٠. 9 كبا منالآ حاد الممكنة ومثابر لكل منتلك الآ حاد اذا لكل غيرالجزء وكل تمكن مو<ودؤله علة فلايد للأحاد مزعلة فان قلت المجموع بهذا الممنى لامحتاجالى علة غير عل ة كل واحد من جزانه اذلدس فيه غيركل واحد مناحزانه والتر ضان لكل واحد. منهاعلة داخلة فى الساسلة هى ماقبله قلت لدس الغرض بيان احتياج المجموع الىعلة غيرعلل الآحادبل ابطال كو نكل واحدمن:لك الآ حادءءللا عاق لهم غير انتهاء الى مالدس كذلك اذعلى ذلك ااتقدير لابوجدثى' غيرح.م المكنات إلتى هىعال باعتبار مملولات باعتبار ذانكانت العلة الكافية فيوحود جيم تلك اأملولات يع "لك العلل لزمكون الى“ علةلافسه وهوظ ازوما وبطلانا وانكانت بعضامنهاازم كو نذلكاابعض علة لنفسه واملله اذالكا فىفى ايع كاب فكل حزءهن اجزائهومن جاتها نفسه وعللهواذا بطل ترايت .شع ايع( ل فيا ل اوبءعضها تعين انيكون خارحا عنها والمو<ود المحارج عن جسم المكنات واجب نندت ومن مشكهور للادلة ره ان التطبيق وهو اننفرض م نالمعلول الاخير الىغير النهاية جلة وماقيله بواحد مثلاالىغير النهاية جلة اخرىثم نطبق الباتين بان يهل الاول من الخلة الاولى بازاء الاول منالخلة الثانمة والثانى بالثشانى وهل جرا فان كازبازاء كل واحد من الاولى واد منالثاني ة كان الناقص كالزا وهو محال وان يكن فقد وجد فىالاولى مالم بوجدبازاله ثى' فى الثالية فتنقطع الثانية وتتتاهى ويلزممنه تناهى الاولى لانبالا يزيد على الثانية الاسدر متناه والزائد على المتناهى قدر متناه يكون متناهيا بالغمرورة الواحب وبنقطمع له الساللة اذ لاس من ان يستلاد النه 0 من [حاد "الاسلة والالما كان علة لها فكون طرنا لها فتنتهى به لاممالة أنقال انهذا الدايل غير مفتقر الى ابطال التسلل ان اراد انديمبه الدلالة على « وهذله وجودالواجب معذهاب الاسلة الىمالا ناهى اومع امكانه فإطلان كلامه اظهر لانثوت الواحب هناف ذلك وان اراد انابطاله ليس من مقدمات هذاالدلل وان كان لازماله متأخر عنه فذلك حق لانزاع فيه وانما التزاع فى المنى الاول ( قوله ومن مدهور الادلة برهان التطبيق ) للقوم فىاثدات الواحب ه-لكان الاول سان ان الممكن سواءكان متناهى الافراد اوغير متناهيها لايمله الوجود بدون الواجب فرجود اأمكن بدلعلى وجود الواحب البّةَ ويازم من وجوده تناهى السلسلة من حانبالعال واابرهان الاول منهذًا القب لكائمهت عليه الثانى سان امتناع لاتناهى الموجودات الخارجمة سواء كانمنحانب الءلة اومن حانب المماول أمجعل ذلك مقدمة ( لاثبات ) حار فىالنفوس الناطقة لكونها مترتية باعتبار الازمنة وااعجب انه لم عرض محال سكسسس ا تآ آذ ا ا ا م 2100 رم مد رانه فانالا اك ٠الكامدم‏ لاناه.هما ومقدو و من الاسام لإساهة غ2 ١١‏ كس وجسسسساسسسس سس سس مسو 191117 لاثبات الواجب ومن ذلك برهانالتطبيق (قوله وهذًا التطبيقاا يكون فيادخل هت الوجوددونماهووهمى محض)التطبيق بين خلتين بتصورعلى وجهين ٠‏ الاول انيلادظ خصوصية كل واحد من آحاد الخلتين وبتوهم انطباق جزئين بين كل اثنين من آحادهما والتطبيق هذا الوجه يعم الموجود والمعدوم والمترتب وغير المترتب والحتهم والمتعاقب لكن القوى الرشرية قاصرة عنه فما لاتتاهى فلاعكننا الاستدلال مذاعل تناهى شي" 7 والثانى انيلاحظ آحاد اللتين على الاحال ويلاحظ الانطباق فيا ببن آحادهها كذلك وقداطبقوا على انالتطبيق ذا الوحه عكن فما بين المو<ودات المترتية التمعة فىالوجود واندلاءكن فىاءدومات الصرفة واختاذرا فى ا مو<ودات الغير المترتبة او ااغير اختمعة فذهب المتكل.ون الى حريانه فنها لان آحاد البلتين فيها قد اتصفت بالوجود فىاطلة فكنى ذلك لتطارق آحادهما بوضامءض نفس الامس لاف المعدوماتالصصرفةفانه لاتطابق بين آحادها فىنفس الام ولا حسب فملناوذهب المكما «الىان الافرا دا لمنقضية فى الامورالمتعاقبةمعدومة حقيقة ذلاتطابق ينها سب نفس الاس وكذا الموحودات الشير المترئدة لاتوسف بالعطابق نال اسورد خصو صيا تها ولم يعين لكل احد منها مر سة معيئة والا فلا معنى اطابقة فرد هنهما لغرد دون فرد آخرواهذا<وزوالاتناهىال ركاتالفاكيةوالافوسالناطةة هن حانب الماذى واءترض عليه بان النفس اناطتمة منة دسب اضافتها الى ازمنة حدوئها فلم التطب.ق فيه على الوحه الذى تقرر عندهم واحاب عنه بءض الحتقين بأنآحاد النفوس لاثرتيب اها ب رايب الازمنةاذقد حدث منهاحلةفى زمان وقد تخلو زهان عن حدوث ثى” منهافلارى الاطبيق فيهابين آحادهاباء:.ارث رتيب احزاءالزمانولما وهذا الاطيق أعا يكون فها دخل عت الوحود دون عرانب العددبان نطرق جلتين احدمما من!!واحدلاالى ثهاية والثامة من الائنين لا الى زهاية ولا ععاومات الله ككآن ال ممترض ان دول دن نطبق بين اانفوس الحادثة فىاحزاء الزهان ب_واء كان الحادث فى كل واحدمنتلكالاجزاء واحدا اواكثر فان تناهيها يتازم تناهى آحادها لان الحادث فى كل زمان مناه اشار الى جواب آخر يدفم هذاالاحتال ايضاقالوايضًا هى مأخوذة هن حدث انها دضافة الى ازمنة حدوثها غير متمعة فى الوجود لامتناع اجماع تلك الازمنة واذالخذت ذوات النفوس وحدهالم تكن مترنبة ومن لمشفطن لهذه الدقفقة ابرطل الحواب الاول بأبداء ذلك الاحمال وبى عليه ان برهان التطبيق ظ خ< »هه الجواب الثانى ولمرء ولاطف خيال ( قوله وذلك لان معتى لانثاهىالاعداد) بريد انكل عينية من مراتب الاعداد داخلة مت الو<ود عدنى انمامتصف ماثى* من الاشاء فهو متناهية البته وممنى لاتناهى الاعداد ان ميتبة منها 'نتصور عكن ان لتصور وقها اأخحرى وكذا جيم تملقات علمه تعالى وقدرنه لمحيل حوري الى فنير متناه فلا شكال واعلٍ ان اول كلامه بدل على ان التقض اا هو بالمرائب اللمكنة بالعدد ولاشك فىعدم نناهيها ياأمنى ا.شهور و«#لخص الحواب الذى اشار الله فم جريان التطبيق فيها لانها معدومة والتطبيق فيا بينها لاعكن الا بالوج-ه الاول وقد عر فت ان القوة البشرية قادسرة عنه فلا نناهيها لاناتى بروان الاطبيقّ ورد علمهان القوى العالءة وافية متطبةها فيرد الاثشكال وكذا الحال فىمةدوراتاللهتعالى ومعلوماته فان المقدور #ديطلق على ماتملق به القدرة عاق الأحاد وهومتناء التة ولا كلام فيه وقد يطاى عل عملت || وون. لان مدق الاتنباهن الاعداد والمعلومات به نوعا آخر من الاعلق َ 50 ا ٍ 378 5 والمقدورات انها لانهى الى حد لاد ور قوقة آخر 2-3-2-5 | لاعن انها لآ نهانة له كل والوسره اله غال المقدور وهو عير مناه معدم ّ 1 ٠. ٠0‏ ||( الواحد) #نىانصانع العالم واحد ولاعكنان,صدق واما | علوم فالأق أنه عير 1 3 كاه العة اكثر مفهوم واحب الوحود الاعلى ذات واحدة والمشهور . اكه و من | . 5 . 60 ]أ فىذلك بين المكامين برهان التقانع المثار اليه وله اأقدور بالمءز ى الابى لآنه 1 ١‏ اه المكن والملوة | تعالى ع #* 4 لو كانفيهما اناعد اوم وات سماو المتتع فينئةض برهان التطبيق ما وااثان فىالجواب ما عىفته لو أمكن 6 2 واما قوله وذلك لان ممنى لالناهى الاعداد ال فهر بالحقيقة تسليم لاطراد الدليل فيصورة'لنقض ومنم اذاف الكم عنها فهو اام جواباءن ذلكالنقض بلهوجواب عن النقض االمراتب الموحودة من العدد بناء على ها اشتهر هن ان مساتب الاعدادعير متناهية وبالمقدورات بالمءنى الاول لماعىفت منانقدرة التهتعالىغير متناهرة واأ٠ا<مل‏ لاتناهى معاومات الله تمالى مذ |المءنى فكمالا و جدلهقطعا لاحاحة اليه اصلافتد بر( قولديسنى ان صانع العالم واحد الخ )قدعسفت انقوله والمحدث للعالمهوالله تعالى فىقوةان قالصانم العالم هو الذات الواجب الوجود فصار وصفه بالوحدة فىقوة وصف الواحب بها عمنى انه عتنع اشتراك مفهوم الواجب بين النين وال مابّوهم هن ان الله الى عم إذات امود بالق فلا ممنى عل وحدته من المطالب العلية وتحقيقه ماذكره ( رجدالله ) جه رجه الله هن أن حقةءقة التوحيد اعتقاد عدم الشريك فالالوهية وخواصها واراد بالالوهية على ماصرح به وجوب الوجود والقدم الذاتى عمنى عدم المسبوقية بالغير وواصها مثل تدبير العالم وخلق الاحدام واسعقاق العادة وااقدم الزمانى مع القيام نفسه ( قوله ولو امكن الهان 6 اى ذانان حاممان للالوهة و<واصها ولابرد ما بتوهم منان المدعى و<دة الواحب والدايللاشد الاوحدة الصائع2 قوله لان كلا منهما امس تمكن اشار به الى ان الارادة كالقدرة لاتتعاق الابالممكن اذهى عبسارة عنصفة خمصة لاحد طرفى ااقدور بالوقوع وماليس عمكن ليس #قدور ( قوله لوأمكن الهان لامكن ينهما تائم بأنير يد احدهنا حركة زيد والآخر سكونه لان كلام مهما فىنفسه اممكن وحكذا تماق الارادة بكل هنما اذلاتضادبين اذلا تضاد بيزالارا دنين ) ا الس يكوا تناع الاءتاد للحواز آرادة لقص الواحد لاضديئن علىالسوية أومم ركع ملا حدها وهذا اما تماهم :دان اولا دازم كز احدهيا وهو امارة الحدوث والامكان افيه من شائية الاحتياج والته_دد مستلزم لامكان المائع المتلزم للمععال فمكون عالا : هذا تفع.ل ماقال ان احدههما انلمشدر على غالئة الا خر يستقم اذافسر الارادة باعتقاد النفم أو عل نمه ِ : أما اذا فسرت بالصفة زم “زه وانقدر لزم تعد زالا خرومدا سدقم ماشال رو 8 قببر ب 0 ٠ 5 ٠ : 5 1 3‏ م 1 00 ا سدسنة لاحد ارق الديحوز ان نتذقا من غير كانم اوأن يكون الممانعة : المقدور فدنهما تضادلكنه والمخالفة عير تمكن لاستلزامهم! الال اوان عتنم اجمّاع 5 لارضر فالمقص_ود اعدم اتحاد مل الارادتين واعا تعر ص نى تضاد ها الارادتين كائرادة الواحد حركة زندو-كونه .ماواعل انقوله تعالى * اوكانةمماا لهة الاالله اغسدنا ٠‏ و طعالاءكامما فنفسهما وخص الى بالتضادلانالارادتين و<ودان لالوقفتءةل احدما علل:.ق ل الاخرى فلو يت ينهمااءتناع الاجماع كانتا متضادتين البتة( قولهنا فيدمن شاد الاحتياج )فى فعله وتدفيذ قدردالمعدم دااذير طرقدو٠.دأالمكنات‏ يجب ازيكرن مستقلا فىاتحاده ( قوله ان احدهما انلم بقدر على عاافة الآ خر ) اىايحاد ضدما أو<ده لزم عوزه لاحشاحه فىاحاد الىمعدم اادالا حر ضده وانة_در على ذلك الاحاد لزمعسز الآخر لازاتحاده ضدما اوحده الآ خري لمزم التفاء ماأوحده الآخر تمتاج الآخر فنيله الى عدم امحاد هذا ضد فلله ( قوله ومذا يدفم ماشّل انه يجوز ان يتفقا منغير تمانع ) اذ يكفى اغرضنا امكان!امانم اويكون اأمائعة لي لس سيك وانخالفة غيرمكن لا-'ازامه المحال اذقد بينا ان المائمة فىنفسها امس مكن والخال انها الا ار شنا انق اليا قو مسال لاما ظهر أمكانه أو ان عتتع اجتّاع الارادتين كارادة الواحد مهما حركة زيد وسكوندءءاً اى اجا عهما لان 0 أمى فسعورل فىنفسه وقدعر فت ان الارادة لانتعلق بالمسعرل لاف ارادة كل واحد مهما انما اعس حكن" فى نفسه متملق بأمس مكن فىنفسه فلس بين الارادتين تضاد ولا اجبماع فىءل واحد . ذان قلت اذا اراد احدهما حركة زيد وجب حركته وكان سكونه خالا فلا سعلقّبه ارادة الآخر ء قلت سكونداميمكن فىنفسه واعاحاه عضا لله مرو سيية فين | ا ا ا احدهما قدرته فكان حمة اقناعية والملازمة عادية علىماهو اللائق بالخطاسات الآخر محتاحا فىفعله الى عدم تنفيذ قدرته فلايكون الها ماس +* ذان قلت قد استقر رأى المتكلمين على أنه تعالى موجب فى-دق صفاته فاو تعلق ارادته تعالى على اعدام صفة من صفانه أو اناد ضدها يازم مفاسد النائع ٠‏ قلت ماذحكر اص ننم حاء امتناغعه من قبل ذاله تعالى والتسمز عنه لا ينافى الوهيته تمالى وشرب منه مانقال مرنانه تمالىاذا ذان العادة حارية بوحدود المانع وااغاللب عند تمدد الحا م علىمااشير اليه بقوله الى ه ولعلا بعضهم على بعض * والاذان اريداافساد بالفعل اى خروجهما عن هذا النظام المشاهد ثرد الاعدد لايستازمالفسادلمواز الاتفاق على هذا النظام وان اريد امكان الفساد فلا دليل على انتفانه بلالنصوص شاهدة بطى السعوات ورفم هذا النظام فكون مكنا لامحالة لاقال اللازمة قطمية والمراد بفساد هما عدم تكونهما عمنى اله لوفرض صائءان لامكن بينهما مانم ف الافمال فر يكن أحدهنا صائها ف( بود مصنوع لانانقول امكان التانع لايتازم الاعدم تعدد الصائع وهو لااستلزم انتفاء المصنوع على انهبرد منع الملازمة اناريديهعدم التكون باافمل ومنم انتفاءاللازم اناريدبه الامكان » ذانقل اوخد ثيئا لاسقله قدرة علهفلزم مزه ويحاببان عدم|اقدرة بناءعلى « مقتضى » لنفيذها ليس ععزا لاف مااذاسد الغير طريقتنفيذها( قولدعة اقناعية )تفيداقناءا لإسترشد وان تفد الاما للماحد ( قولدلانانقول امكان القائع لايستلزم الاعدم تعدد الصائع © فقوله يكن احدهما صانمااناراديه انهلميكن واحدهنهماصائما فالملازمة ممنوعة واناراديه انهلميكنالصانعالااحدهما فلايترتب عليه عدم وجودالمصنوع ( قولدعلانه برد منع الملازمة ان اريد.ه عدم الكون بالفءل ) لان امكان التانع لايستازم وتوعه لجواز انيتفقا على مامى بل اللازم لامكان التمانع امكان عدم التكون ولا دايال على -<8 006 4م عل إسممالئه وههنا برهان آخر يسمى برهان التوارد ورعا تحمل الآية عليه بأس | أن نشير الله اشارة خفة وهو آنه لووحد الهان يازم ان لابوحد دى “6 المكات ْ وبطلان التالى ظاهر اما الملازمة فلانه لووحد تكن ناما انلايستند المهما معافلايكون واحد منهما إلها اوالىكل واد منهما فيلزم مقدور بين قادرئ اوالى احدهمافةط ١‏ | فبلزم الترجع بلامس جم اذصلاحية المدسة مشتركة ينهماكا انالماحة مشتركة ' بينالممكنات ت فاحشاج بعضها 3وحؤيعا الراحد هما دوزالآً. خر ترح بلامس م فان | قلت هوعتاج الممطلق المدأ وتأثير احدهما عرد الختياره دو نال خر قلت حاحة خصوصية الم هلول الى خصوصية الملة ضرورية وهذا البرهان سك.ه فىثمولقدرنه وفىكونافمالالعباد عخاوقة لدتعالى فلاتفغل ولاعس مالم يلتفتاليهالشارح تتأدل (قوله ١‏ تند كله إلى ان الققيناء الثالى لى الماذى سيب انتفاء الاول فيه ) فكون المفهوم من ألآية تايل احسد الانتفاءين الواتع فها عضى امعاومين لاسامع بالآآخر كافىقولك اوسدئتى لاكرمتك ومبنىالاس:دلال على أن الدليل معلوم واللداول مجهول ( ثوله فيقمع اخيط )يا وقم لابن الحاجب اذنظر الى الاستعمالالثانى فو جد كلة لوتدل عل انتفاء الاوللاةفاء الثانى اى امل بدذلك فاعترض علىمن قال انما لانتفاء الثاى لانتّفاءالاول أن الأول ملزوم والثانى لازم والشفاءالملزوم لادل علىانتفاء اللازم بل الامى بالمكس مما ذكر والقا ن كلا من الاستعمالين ثثابت وانالاستعمال الثانى متفرع على الا-_تءمالالاول ذان اولما دل على انانتفاءالاول علة لانتفاء الثانى فرعا يكون انتفاء الثانى «ماوما عندالاهم دونالاول فندل.ه عليه دلالة بالمعلول على العلة ( 5وله هذا تصرح عا عي التزاما اذا اواحب لايكون الاقدعا ) قدسلف لكءافيهكفاية لببانه ولواجرى كلامالمص على ظاهره اككان معناه اناللحدث للعالم هوذاتالم.ود بالق الواحد لاشريكدفىهذًا الاحداثالقدم اذ لو كن محدثا لاحتاج المممحدث ضرورةفيةسلسل وهذا طريقة القدماء ' القدماء من التكلمين ( شرح عقام ) َه 9 ( حاثية كل ) مقتضى كلة لو أن التفاء الثاتى في الماضى يسبب النتفاء الاول فبه فلا شيد الى الدلالة على ان انتفاء الفساد فىالز مان الى بسيب التفاء التعدد قلنا نم حاب اصلاللغة كذلك لك قد ؛ستعمل للاستدلال بانتفاء أطواء على التفاء الشرط من غير دلالة علىتسين زمان كا فى قولنا لوكان العالم قدعا لكان غير متغير والآية منهذا القسل وقد يثنه على بءض الاذهان احد الاسدّءمالين بالآخر فيقم اللبط ( القدم ) هذاتصررع عاعيالتذاما اذ الواجب لا يكون الا قدما اى لا ابتداء لو<ود أذلو كان حادنا مسبوقا بالعدم : لط 5ه 4ه |[ وهىالمسمات بطريقة الحدوث (قوله لكازوجوده منغيره) اذلوكان من ذاتهلمشارقه وحجودهو 1 يكن سمو ةابالعدم ( قولهذان بعضهم) بريدبهالاشاعرةو من كذ وحذوهمفىاثيات صفات حقيقةقا عم ذائه تعالىلااو للهاعلى اند قد قل لاتعدد للقدماءءندهم ايضا اذالقدماء عبارة عن أشياء متغارة لااول لها ولا أغاير عندهم فها بن الصفات ولا بونهما لكان وجوده من غيره ضرورة حتى وقم فى كلام | بعضهم إنالواجب والتقدم مترادذان .لكنه ليس عستقهم ا اقطم تابر المفهومين وائءا الكلام فى التساوى وبينالذات ( تولهوهدذا» | مسب الص_دق فان بعضهم على ا[التقدم اعم لصدقه أى القول باشتراك وجوب | على ص.فات ااواحب ولا |-ه_الة فى تعدد الصفات الوحود بين الذات أ القدعة واعءا المسعميل تعدد الذوات القدعة وفى كلام والصفات كلام فى قاية || بعض المتأخرين كالامام -جسبدالدئن الضريرى ومن | الصدوبة وائما وتعوا فيه || ممه تصرح بان واحب الوحود إذانه هوالله تعالى ! وصفاته وا-تداوا على انكل ماهو قد فهو واحِب ! لذانه بانداولم يكن واحبا إذاته اكان حائز العدمفىنفسه “تاج فوجوده الى خصص فكون عدثا اذلا نمنى بالمحدث الا مابتءاق وحوده باتحادشى“ آخرثم اعترطوا المؤاى ادلة زمه حددت | بإناضقات: لركانت راح دان العانت باقية والقاءدمن لانهم لا اختاروا ان علة الحاحة طى الحدوث وانه لاوز اباد القيع :الى ا فلزم قبامالمنى بالمءنى ذاحابوا بان كل صفة فهى باقبة الفرورولا ذهيوا ال 605 || ناد نوو انق تلك الدفة .وهذا العلوم ى غاية صفاته :الى لزم ان يكون الفتدوية كان القول تدنليه اأزاعت إذائة ناف التريديد وجوداما من ذواسا ثلذم || والقول يامكان الصفات ينافى قولهم بالكل تمكن فوو القول علد الواحجب حادث ذانزعوا انها قدعة باالزمان عم عدمااس.وقية إذاته والعذر عنه بان | بالهدم وهذا لاننافى الحدوث الذاتى عمنىالاحتياج الى وحود الصفات ادس من || ذات الواحب ثهو قول ذهب أله الفلا-فة من انقسام كل هن القدم والحدوث الى الذانى والزماقوقشه رفض لكثير هرم القواعد وسبأتى لهذا زيادة حرق السو ألذى لد عيرها ١‏ كى لنسن غير هل لفظطى لا يخدى و إبول ١‏ 9 الى القادر الم هذهالمباحث اذلاشك فيان |لصفات انفسها غير كافية فو جوداتها «لان بديهة» | فتكرن تمكنة فببطل قواهم كل ممكن حادث ولبذاترك الأأخرون اعتار المدوث , فىعلةالحاحة وجعلوا الامكان مستبدا فىيذلك فلزمهم ترك مائقرر فها بينهم من أن كل ! ( مكن ) اليصير الذالى اأريد © سح اح 4م كن فهو محدث اأى عخرج من العدم الى الو<ود وان القدم لايكون معاولاالمة | وازالله تعالى عتار فىجيع افاله اذا امك أن القندم كصفاته يحب استناده اليه | إطريق الايحاب فيكون الحدوث وكذا القدم منقسها الى الذانى والى الزمانى لكن التزام هذه الاشياء ممكوند غير مخل بشى” من قواعد الملة فقّد ام عليه دن جهة ان ٌْ الدلالتفهب ااقوليه وستسهم كلاما آخر بتعاق بهذا المقام منةبلالشارح فىشرح قوله وهى لاهو ولاغيره ( قوله لان ديهة العمل حازمة ) لابريديه ان!تصافه تعالى +ذه الااوصاف بديهى بل كبرى دليله ضضمرورية وتقريره انه قدثيت انالته تعالى هوالحدثإاءالم والعالمكاترى مدقل على عط يديم برحع الظر عنه خاسئاوهو<سير ونظام محكم لابرى فخلقه من فطور ونبه افعال «تقنة خالية عن ووه الخلل لانبديهة العقل جازعة بان محدث المالم على هذا الزل | ونقوش مسصنة مقبولة ظ | عندالءقول والدمة تشهد | الديم والنظام الل يشتل عله مو الاثمال ' 5 بديع والنظام المكم مع ما ه مر الاتعال :نانم احدث مله لأيكون الاحاتادرا عالما شاشايةءل مأبريد على مقتدةى عله و حي فكو 5 تعالى موصونا موده الصفات المثقئة والتقوش المسعسنة لايكون «دونهذه الصفات على أناضدادها قائص يجب ريه ايه تعالى عنهاوايضًا | قدورد الشرع بها وبءضها مالا سوئف بوت الشمرع | عليها فيدع القسك بالشرع ذيهاكالاو حيد لاف | وجود الصائم وكلامه ونحخو ذلك مانتوقف ثروت الشبرع عليه ( ليس بعرض © لانه لانقوم بذاته بل ا شتقر الى عل شومه فكر ن تمكنا ولانه عانم شاوه والالكان البقاء ممنى قاكاءه فيلزم قيامالاءنى بالمعنى ع 3 لان قام “الفرض »,أله واما الدعع والصر فلا ولاإدعليهيا م ن هذه الى بل ثبوأ»ما 1 -مم اوبار ضدها منالتقاكص ذفان ثلاث لادل ماذ كر الاعلى قا رية وءالية مثلا واماان لها مبادى موحودةٌ عيرذانه تمالى و عذيدعلى ماعو المدذهب ى هءنأة ان ميزه نابع ايز فلا قات هذ! القدر هو المقصود بالسسان فى هذا المقام واما اثياث المبادى عر هن بعد ( قوله على أن اضدادها نقائص ) هذا دلل مقام الترشد غير مسكت الداهد اذلاقائل انول لان انلها باسرها اضدادا واو-ه فلان] انها نقائص مطاقايل بالذسبة الى مناه الاتصاف بلك الصفات واوس) فلانم ان من خلا عنهانجب اتصافه بادادها واهذا عدل عنه بعضهم الى او دم مند وهو ان الاو ءن الصفات نقص مب تنزيه اللّدت.الىوعدل آخرون الى اوذممنه ارضا وهو ازالمتصف بهااكل عنغير الصف فلو خلا تعالى عنها حب ازيكون الانان اكل منه :الى عن ذلك علوا كيرا وهوبعد اقتاعى ( قوله تلان وجود الصانع لاي ) رقب حؤلز ٠‏ 6ه | ثبوت الشروع على وحوده ذه قال وقدرية وار اداه وعلد مالاشذجى ان ستوقف فيه ٍْ عاقل واما توقفه على كلامه فينى على ان الششرع عبارة ع ناو اميه تعالى ونواهيه وباجلة عن.+طاءه المضون للاقتضاء اوالضير اوءن شريعة النى عليهالسلام الثاشةءه | والحطاب من جنس الكلام وايضا ثبوت الشرع موقوف على صدق الى والنى كا صر حوا به من قالتءالىله ارساتك الى الناس اوالى قوم كذا اوقال بلنهم اونو ذلك وايضا بتوقف صدقه على #صديقالله اياه وهو اخبار عن صدقه وسيّلى عليك كلام آخر فيهذا المءنى ( قوله والعرضلاحيز لميذاته حتى «حيز غيره ) ولقال الدرضله فينفسه تحيز وانكان نايعا فوذلك لنيره فر لايجوز ان انميزغيره نيعا لمحيزه لاناتقول اهز بالاستقلال هوالرهر وهو صالح لان يمميز غيره تبعاله واحدا كان اواكثر والاعراض مستوية الاقدام فىالاحتياج الى يز تشعه فُكون بعض الاعراض القائمة بالحجودر نأ بعاللاعض دون الوه ر دون العكسثر تمي بلاس الات ويه ماع لانى 2 قرلهوهذا قبى على أن شاء الثى* مدى واامرضص لنيز له يدانه حي يز غيره اشعياة ودذا :272-2223 جم ا ااه سي وري سوسوي ومسو زالدعلوجوده ) أذلوكان || مبنى عل انيقاء الشى* ممنى زائ على وجوده واذااقيام نفس وجوده بالقياس أك || مرناء التبميةفى الكميزوا/قانالبقاءا-قرار الوجودوعدم | اازمانالثانىيازم قياءالممنى بالمنى لازوحوده نفسه ولوكان عيرهفليس هن قبيل الاعراض ( قوله وان انالبقاء اسقرار الو<ود) ' بردانالبقاء لدى اعساءوحوداأ يعالءه ا>قر'ر |اوجود كامال اليه جاءةبل «وان » «ونفس اسقرار الوسدودو لدسذلكايضا ام اموجودازانداعلىالوجود كانوهم آخرون بلهوعبارة عن نفس الوحود مقسا الىالزمان الثانى ذازو<ود الثى“ و كونهفىالاعيان اذاتنس الى زمانة لله الحدوث واذائدسالىمابعده الله البقاء والاسقرارو عتديامتداده فبوصف بالطول والقهر والقلة والكثرة حسبوصفه حسب اختلاف الاعتبار ( قوله وممنىةوانا<دث فل مق الح)دفع لنوهم التناقض فى هذً!|اتول بناءءلى ماذ كرءم نأ نالبقاء الس | امس ازاتداء! لىالوحود (قولهوانالقيام )منم ابطلان اللازمبطالد للهووجهه انالتبعية فىالغيز ليست عساوية لقيام الى *بالغى لعلفها عنه فىقيام صفات اليارى تع بذانه وهو ل وف قيام نفس التحيز بنيزو الالزم ايكون التيزتميزفية. لسل وفىمثلقيام العمى بالاعجى اذلاحيز للمعدوم فلاندم تفسيره بهابل لازمه المساوى انيكون بين الشيئين 2 ( ادتباط ) زوالهوحةيقتهالوحود منحيث|انسية الى الزهان الثالى و١هىقونا‏ وحد ف بق أنه حدث يٍ سثمر وحوده وهيكن اا فىالزمان الثاتى وان القيام هو اختصاص الناعت بالمنعوت م فى اوصاف البارى تعالى أ خز 6ح م ارتياط وتعاق ,لزمه نءتية الاول لاثانى وهذا الممنى ما ستصور بين العرض واللوهر ١‏ كذلك ككن بين العرضين بل بينا1وهرين بل لا اختصاص له بال و<ودين ومن زع, ان التبعية فى الهمز من لوازم قنام العرض عاشوم به فعلده البيان ( قوله وان انتفاء ؛ الا<سام ال 6 ابطال لقوله تتنع بقاء الاعراض بعد ابطال دليله ذان الضرورة العقلية قاضية سقائه عماونة الحس والقول بان العرض المشاهد بتعدم واجدد مثله ولما لمعيز الحس بين الى“ وشمه التدس الل فظن ان المتجدد نفس المنقضى ثما لا يلتفت اليه كيف ومثله قائم فىبقاء الاحسام والحققون قد اطبقوا على بقَائها ذان قلت اعالميعتبروا شهادة المس فىالاعراض لقرام الدليل على خلافها لاف الا <ساماذلادليلعلى عدم َاءا قلت ان لم ثبت حكم من بداءة العقل بقاءالاحسام عءونة المشاهدة #القولبرقاما قول بلاسندوان ميت ذلك وهو مشترك بين الا حسام والاعساضوحبالقول مقاماوالد ال ل ام ملع سل دعا م٠‏ آإعل خلافه خلافه باط وان انتفاء الاحسام فى كل آن ومشاهدة قائها بدد 00 5 0 0 وذ .هده عرؤورء الال ادس بابعد مئذلك فى الاعساضس نع تمسكهم فقيام واتفرقة فى ذلك بين الرس: التوش شرقة لمر 105 و لادها لت 211017 || قري 0 1 ١ 1 ١‏ والاعىراض ليس هنا ثى' هو حر كةو آخر هوسرعةاوبطؤبلها || على ماقيل محكر حت حراكة مخصوصة إسمى بالنسبة الى بض المر كات رك قن اخون الدنة سريءة وبالف.ة الى البءض بطرئة ومدا تبين ان ليس يات الوعمية (قولدنم ارع رواطواة لالة لتو ار 11 للبم | وكوي )اده الفائاون لمعيه لاغتاف بالاضانات (ر ولاجدم 2 يام العرض بالعرض بان كل واحد من السسرءة والبطءع ض قا بالمركة ذال ح ركةسريعة وحركة بطيئةولانقال جم سريع اوبطى* الاباءتبارحر كته فكون دن الاعىاضالاولية لحر كة فرده بانه لدس فىالخركة السريعة امران هوحودان هما الأر كة وااسرعة وكذا الحال فىالحركة الطيئة بل للعر كة انواع عتلفة فوانفها شال لعضها اذا قيس الى وم عض آخر سررعة او بطيئة مكون كل من ااأسرعة وااطء حالة اضافة غير دو<ودة ف الاعيان فرجم الدلالة على قيام العرض بالعرض ( وله و ذا ثبيناه ) ينى عاذ كروه دن ان حراكة واحدة هى سير لعة بالقياس الى حر ك2 هى بعمتهأ بطيئة اذا قدت الى اخرى ظهر ان اختلاف الحر كات بالسرعة واابطء ليس اختلانا بالذاات إل بالتؤارض الاضافية وقغاره مدباعة شيك اطلق الهرعة” والدطه واراد “هه م ْ 0 الجرعة بي 0 لانه مس كب ومهميز وذلكامارة الحدوث) لان كل عى كب يكن لاحتياجهالى جزنه و كل تمكن حادث وايضا كل مهيز لابوجدالامع اليزواايز حادث اذقد نين حدوث ماسوى الّمتعالى ومامع الحادث حادث واوةل . فذلك امارة الامكان لكان اظهر وبكلامه السابق انسب (قوله وجزءمن الجسم )فانم قالوا الجوهر اسم لايتركب منه الى“ وح يازم ان كر كن جوهرح زاجم ولا بوح_د جوهر أرد (ولاس ( قوله وارادوا به الماهصة لمكنة ) يدل عليه انهم ؤ لابه مثر لب وممزوذلك امارة الحدوث (ولاجوسر)” | اماءتدنا فلانه اسم لججزء الذى لانتوزى وهوهميزوجزء من الجسم والله تعالى متءال عن ذلك واما عند الفلاسفة ْ فلانهم وان<ملوا اسما للموجود لافىموضوع محردا كان او متحيزا لكنهم جملوه من اقسام المكن وارادوا به الماهية المكنة التى اذا وجدت كان لا فىموضوع واما | اذا ارد مما الام ذاه وا موجود لافىموضو ع فاما لانع اطلاقها على الصانع من <هة عدمورود ااشرع بذك مع تبادر الفهم الى المتركب والمهيز وذهاب المجسمة ار الى اطلاق الجسم والجوهر عليه بالمحنى الذى يحب تنزءه الله تعالى عنه ذان قيل فكيف م اطلاق الموجود والواجب والقديم ونمو ذلك مالم برد به ااشرع قلنا بالاجاع وهو منالادلة الشرعية قالوا فى تعريف الجوهر ماهفية اذا وحدت كانت لانىهوضوع فالزم ان ون له ماهية ووحود زاف غليهنا , ودود الواحب عندهم عيله .1 ان عسادهم 8 الماهية الممكنة ( قوله وامااذا اريد مهما القائم بذاته ال ) ذهب بءض الكرامية الى اطلاق لفظ الطبع عليه #مالى عدن القائم يذاه وبءضها وقد بقال ان الله والواجب والقدم الفاظ مترادفة والموجود لازم للواجب واذا ورد الشرع باطلاق اسم باخ فهو اذن باطلاق ماءرادفه منتلك الاغة اومن لنة | اخرى ومايلازم ٠مناه‏ وفبه نظر ( ولامصور 6اىذى | صورة وشكل مثل صورة الانسان أوالفرس لان ذلك / من خواص الاجسام تممحصل لها ْ المعانى ممالا همل عامه تعالى بت النزاع فىاطلاق اللفظ ( قوله وفيه نظر ) « بواسطة » | اذا لترادن منوع ولوسلم كو نالا بالمرادف والملزوم اذا باللازم والمرادف الآ آخر | نوع اذ قديكون فا مانع ل اجام مالايلئق ذال الى سيت اغتراد أواضل | اشتقاق والخطر فىذلك عظيم فالنوةفالىالتوقيفو جب كاذهب اليه الشي الاشعرى | كدق الموحود 0 “مال الجوهر عق القائم بذانه او الذات والقيقة شايع قُّ عبارات الفلاسفة وهذا. سبج 7١‏ لس وذهبالمءتزلة والكرامية الىانهاذادل العقل علىثبوت ممنى من الممانى اذاته #مماطلاق مايدل عليه منالاافاظ فلاثوثرف ووافقهم القاذى انوبكر م'الكنه اشترط اثلايكون لفظهموهما ( قوله بوا-طةالكميات ) اىالمقادير وارادبها مايمالحةق والموهوموكذا الحالفىقوله واحاطة الحدود والنهايات( قولها<زاء ) اىبالامل واما ماله احزاءبااقوة فلاسعمى مكايا لكنه قديسمى متدءضا ومعور نا باعتبار | تدقايل للانقسام وماشال ماله يعتبرفى المجزى انيكون الاتحلال الىمامنه التركيب دون البعض فليس بشى' نم يعتبرذلك فى مفهوم الالال لآنه عيارة عن بطلان الالمقاد وفساد ااتركيب حلاف أادمض | بواسطةالكميات والكيفيات واحاطةالدودوالتهايات ( ولاتحدود )اى ذى<دوئهاية ( ولامعدود 6 اأى ذىعدد وكترة إيعئى ليس علا للكريات المتصلة كالمقادر ولاالمنفدلة كالاعدادوهوظاهر ( ولامتبءض ولاممهز ) ' أ ىذىابعاض واحزاء 2 ولامتركب ) منهالما فىكل ذلك | م نالا حتياج المثاقى لاأوحوب كاله إحزاء إسمى باعتبار ا تألفه مننها مركا وبإعثبار الاله اليها متبمضا ومعرم / ( ولامتناء 6 لازذلك منصفات المقادير والاعداد إولا بوص ف|لمائية ) اىبالحانسة للاشياء لان ممنى ةو لناماهو مناىجذس هو وامجانسة توحب القابز عن المجانسات فصول مقومة فيلزم التركيب ( ولابالكيفية ) اى هن الاوز والطم والراءئةوالحرارةوالبرودهوالرطوبةواايبوسة غير ذلك ماهو منصفات الاحسام اوتوابع المزاج والتركيب ( ولامكن فيمكان ) لان الك عبارة عن نغوذ بعدفى بعد آخرمتوهماومعققإ-موبدالمكان واابعدعبارة عن امتداد قَائم بالجسم اويدفه عند القائلينءو جوداظ,لاء | الانقسامانة ( قوله اى اا نسة للاش.اء) بريد انااراد ذلك عرفا وثوله لازمعنى و لناماهو مناى<نس هو امداء لئاس ية بين المنى الاصل لزائة وبين ااءنى |اعرقى ذلا ردماشّالانالمراد.ا نس هناك مايم اللقائق النوعية وقد ال المراد بالماية ما ذكرق الموابعنالؤال عاهو وهوالةيقَة الاوءية والأنسية والله منزه عن ذلك لاستازامه التركيب وهذا هذهب الفلاسسفة والكامون على ان له آعالى <قيقة بوعية بسيطة وماذكرء من الدليل لانفيه كا لاخ ( قوله ماهومن صفات الاحسام وتوابع المزاج والتركيب 6 الاول باانظر الى الماوسات والثانى باانظر الى ساثر الحسوسات وهذاتصررع عااشاراليه فياسرق من انث لالاون والطعم والرائحةَمنتوابع المزاج لكنه لايرت على هذهب الاشاعىة فذالاولى ان بك فى نف ذلك بالاجاع ( قوله فيبعد آخر متوهم )ا ذهب الدالتكلمون اومع#قق علىهااختاره افلاطون ( قوله والبعد عبارة عنامتداد ) موهومعند المتكامين عقق عند الفلاسفة قاتم بالجسم البتة عند المشائين اوتام بنفسه ايضا عند القائاين بانالمكان عبارة عن يعد موجود رد المقادير والاءدادى وها : الاحنام و دانم ان عنم لزوم التت_اهى بناء على انه يحتمل دن ذواص ان يكورن حزأ لانتمزى ا اويكون مساويا الجيز اوعتد الى غير النهاية الاول بابطال كونه جزاً لماص وككن ان يدفع منانه جزء المسم اوبانه احقر الاشياء والثانى بان مبنى الدليل على وحود الحيز وشاهى الاباد والانلهران بال ان العيز لاستازامه الا تاج الى اديز ماف لوحوب الرحدود كا هو المهور ( قوله اماحدود واطرال ا وو ووو وو و ا ا ا فنهم من <ال خلوه عن الشاءلومنهم من جوز ذلك وهر القائلون بو<وداظ لاء وا تكلمون وان <وزوا الفلا لكنهم لأنشواونبو<ودهبل جماونه عدما»#ضاعصورا بين حاصر بن و لهذا تشسرونه بكر نامي لابتلاقبان ولايكون ين مامايلاقهما فقدظهرلك ماقررناء انق عبار نه <زازة 2 #ولهوالله تعالى مزه عن الامتداد ا( دوهوما كاناوعمةةا )2 قوله فلزم دم ايز 6 االممميز لابوحد بدونال+بزفةد مهيستا زم قدمه ومبنى هذًاالد للكاصرح بمعلى وحوداطيز 0 قوله 8 ذون متناها 4 وهوباطل سام من أن التناهى من خواص | للامكنة ) قديطالق المهة وبراد.ما منتهى الاشارات المسية اوالحركات « فإبال » المستقية فيكون عبارة عننهاية البعد الذى هوالمكان وممنى كون الجم فىحية انه ممكن فىءكان إلى تلك المهة وقد يسمى المكان الذى لى جهة ماياسمها اال فوق الارض ونحتها فكون الهة عبارة عننفس المكانباء”باراضافة ما ( قوله والله تعالى منزه عنذلك ) اذايس فاته تحدد ما<تى عك. سج 7١‏ م والتتعالى منزه عن لامتداد والمقدار لاستازامة العزى نانقل الموهر الفردمتحيز ولابعدفيه والالكان ممجزنا قلنااامكن اخص من ايز لانالميزهوالفراغ الموهوم الذى يشذله شى“” ممتد اوغيرمتد ذاذ كر دايل علىعدم الشكن فيالمكان واما الدايل على عدم اليز فهوانه او تحيزناءافى الازل فبازمقدمالميزاولافيكون علا الحوادث وايضااماان يساوي الهيزاو شقص عندفكونمةناهيااو يزيد عليدفيكون* م زنا واذالميكن فىمكان يكن فى حهة لاعاو ولاسفل ولاغير*مالائها!ماحدودواطراف للامكنداونفس الامكنة باعتبارعروض الاضافةالى شى* (ولاحرىعليه زمان)لانالزمان عند ناعبارة عن *#ددشدر يه *همدد آخر وءندالفلاسفة ءعنمقدار المركةوالته تعالى منزءعن ذلك واعل انماذ كره من التنزيهات بعضهايانى عن البعض الاالنه حاول الافصيل وااتوضع فى ذلك قضاء لق الؤائحن فق إن لاز موردا عل المشهة واعبب وسار فرق الضلال وا لطغمان بأبلغ وحدواوكده ن انقدر بمحدد آخر كاتا ماكان ( اوعقدار ) م ع اوعقدارالحركة ( قولهفا بال شكرارالالفاظ المترادفة ) كالم.ءض واه زى والاتصررع اللزاما ذاندلما عزانه واحب علانه وديم ولا غإابد لس صو ولا#دود ولامتنامء! اند لس عوصوف الك.فية ولاعل انه واحد عم انه لس دود وأا 0 أنه ئيس مض َ ع1 آنه ليس عر ب( 5وله ف بال شكر” بر الالفاظ المترادفة وااتصر .ع عا عل بطريق الالتزام ثم انهبنى التنزيمعاذ كررتعلى الهانافىوح+وب الوحود لافيها من شائية الحدوث والامكان علىمااشرنا الهلاءلى ماذهب اليه الشاء من انهعنى الءعرض محسب اللثة ماعتتع بقاؤه وممنى الموهر مايتركب عنه غيره ومدق الحسم مايتر كب هو عن غيره بدايل قواهم هذا اجسم من ذلك وانااوا<ب او تركب فاحزاؤه اماان صف بصفات ت الكمال ذ فلزم لعدد الواحب اولافيازم القن واطدوث وازضا اماان كو ن على جمع ا و والاشكال والكيفيات فلزم اجقاع الاضداد او على بعضها وهى «ستوية الاقدام ثىافادة المدح وااتقص وفىعدم دلالة المحدثنات عليهفيفتقر الى تخصص فيد حل حت قدوة الذين سكو ن حادنا لاف مثل العإوااقدرة ذانهمامن صفات كالتدل المحدثات على ثر وما واضدادهها صفات نقّصان لادلا لةعلى ثم وتمالانهاعسكات ضعيفة توهن عاش ااطالبين وتو سع محال الطاعنين زعا منهم انلك المطالب العالية مبنة علىامثال هذه الشيه الواه.ةوا<مم انخالف,النصوص الظاهرة فىال1هة والهدهية والدورة والجوارحوبان كلمو حودينفرطالاءد وانيكوناحدهما متصلا بالآخر ماساله اومنفصلا عنه ه._اشاله فىالطهة والته تعالى ليس حالا ولاغلا لاء.الم فكون :.اينا لاعالم فى حهة فيز 5 حدما اوحزء حسم دا متناه.ا والمواب انذلك وهم #ض وحكر, على غير سوس من ان معى المرض مساب لاغ الى قوله وممنى اسم 27 هو عن عيره 4 برد عليه ان التزاع فى انى ماعو تارف عل مهامنهءالى هذه الالقائل لامايدعر ما الفاظها تحسيالو ذع الاذوى ل(قولهاولاف از م!انتقص) برد عليدانه الكايازم النقصاولم نتصفالمموع دن حءث هويوع بصفات الكمال واما عدم اتصاف احزاما افلا نواد نقض ( وله |[ وشتقر الى غخصص ودخل محتقدرة الاير ) قيمع لم لاوز انيكون |[ الخصص نفس ذاله كافى سائر صفاته ومساواة نية ذائة ال يدها #نوعة وعدم دلالة اعدنات علما لادل على عدم شروما ث( قوله بالنصوص الظاهرة فى الجهة © كقوله تعالى اليه يصءد الكلم الطب وتعر جالملالكةوااروحاله( وا<-ة,ة) | #ووحاء ريك وهل,نظرو نالاان يهم الله (والصورة) حو قوله عليه السلام انالله ٍ خلق دم عل صورنه ( والوارح 4 نو وبق وحهة ربك وبالله قوق ادم والجواب انذلكالخ )بريد انالكمبان كل موجودين فرضا أما ههماسان او متبابنان فىالجهة حك وحمى ادر اليه الوهم قياسا لإمقول على المحسوس ولا عبرة حكمه فالممقولات ( قوله اوتؤول بتأويلات م )اى مطابقة لمانفيده القطميات من الترءيات خا بين الدلياين ما امكن فيال مثلا معنى صهود الكلم الطرب اليه كونه مقبولا عئده صرطيا دنه وممنى عوج الملائكة الله عروجهم الى موطع تقرب اله بالطاعة فيه 000 اميه أو عذابه وهءى خلق آدم عل صورنه خاقه على صفاته من الم والقدرة والارادة وغيرها وبق وحه ربك اى ذابه وبدالله. اى قدرته وعلى عينى اى عرأى هنى اى بعللمى وحفظى ( قوله اما اذا اريد بالمائلة الاحاد فى الحقسقة فظاهر ) اندلا عائله ما الى وال ولتصنع على عينى ( قواه اع الذي .> باحكام الل#سوس والادلة القطعية قائمة على الثنزهات / فوجب أن بشوض علالنصوص الىانته تعالى علىماهو دأب الساف اثارا للطريق الاسل اوتؤول تأويلات تهحة على مااشتاره المأ رون دفما مطاءن الجاهلين وجدبابضيع القادرين -لوكالسبيل الاحكم( ولايشبهه شى* ) او لاعائله اها اذا ار دبالمائلة الاتحاد فىالة.قة فظاهرواما اذا اريد ماكو نالشيئين حيث يسداحدهما مسدالآ خراى يصلم كل .ايصلح له الآخر فلان شيئامن المورحدودات لابسد هسده فىشى”* دن الاوصاف فان اوصافه من الك وااقدرة وغير ذاك احل واعلى تماتى الخلوقات محيث لامناسية بينهماقال فىالبداية انالم «نا «وجؤد وعرض وءل محدثوحائز الو<ود و'تحددنفى كلزمان فاواابشا الإصفةالنهة لىاككان مو<ود اوصفة وقدعا وواحبالو<ود دا امن الازل الى الايد فلاعائل ُ الله تعالى ع انلق بوجه منالودوه هذا كلامه فقد صرح بان المائلة عندنا اعا شت بالاشتراك فيج الاوصاف حت لواختانا فى وصمف واحد انتفث|أمائلة وول الشعر ابوالمعين فىالتبصرةاناتجداهل اللغةلاعتتءون منالقول بأن زيدا ٠ثلعرو‏ فالفقه اذا كان يساودفيه ويسد مده فى ذلك الباب وان كان يينهمامحالفةبوجوه كثيرة وماشوله الاشعدرى منانه لامائلة الابالمساواة ءن جيم الوجوه فاسد لان النى عليه السلام قال المنطة بالحنطة «ثلا عثل واراديه الاستواء فىالكيل لاغيروان تفاوت الوزن وعدد الحبات والصلابة والرخاوة والظاهراته لامحالفة لانصساد الاشثعرى اأساواةءن جم الودوه فادها أمائلةكالكيل مثلاوءلىهذا يذنىان مل كلام البداية ايضا والافاشتراك شيئين فىحيع الاوصاف ومساواتهما من حيع الوجوه برفع الامدد فكيف دور القائل(ولامخرجعن عله وقدرنهثى*) لان اهل بالبعض اوالجز عنالعض قص والآقار الى خصص مم ان اختلفا ودوب الوحدود | النصوص القطعية ناطقة بعموم اله وثمول القدرة كك ( وخواصه ) #0 وخواصه وعدمها ( توله فلا نمائل ع اللق بو<ه مناالوجوء ) فان قات ع مما ذكر ماثلته اياه فىكونه مو<ودا وصفةلانالعرض ارضاصفة ل وضوعه قل تلايكنى هذا القدر فى المائلةولهذا عقبهشوله وقد صرح بان الماثلةالغو معنى قوله .بو جدمنالوحوه انه ليس لاثبات الى ائلة وحداصلا اوقّال اشتراك الوجود افظى اذ وجودكل شى* عبنه وكذا اشتراك مفهوم الصفة بينالعرض وغيره اذ هو من عوارض ماتّال عليه منهما وااقصود نى!أماثلة بين ذائيهما ( قرله لاا بزع, الفلاسفة منانه تعالى لام الجزئات ) اىعلى وحه جز يدخل فيهالزمان محيث إ>م ان بقال حصل الآن اومن قبل اولم صل بءد و>محصل فزمان قريب أوبعيد وان كانوا قائلين بآن جيم المزمات من الازل الى الا د مملوهة الوجودله تعالى فىوقت و<ودها ومعلومة العدمفىوةت عدمها عطاستّر الاتردلفيه اصلا ( قولهتقص وافتقار الى *صص) لان المقتضى علهتهالى وقدرته نغسذاله والمقتذى لإملومءة انف سالمعلومات والمقدروية فهو بكلشى* على وع لكل شى*قدبرلايا بزع الفلهذة |( هو الأمكان الشترك بين من أنه لايعل المزيات ولا در على اكثر من واحد المقدورات *نا ثبت عله والدهرية انه لال ذانه والنظام الهلاشدر على خاق || بالبءضوقدرته عليه وجب الجهل والقم وا:تحى انه لااقدر علىهثلمقدور العبد || ثمولها لاكل والا لزم وعامة المءتزلة انه لااقدر على نفس مقدور العبد ( وله الترجع بلا مرجم هن صفات ) لما ثبت من انه تءالى عالم قادرحىالىغير ذلك | غير شبهة ( قوله ولانقدر على أكثر من واحد 6 عمنى انه لاعكن ان يصدر عنه بالذات الا الواحد بالذات ( قوله والدهرية) هم قوميسندون الحوادث الىالدهروااةون فدح ىكأم لاتون صانئها وراءه فنس.وا المه الوا الم نسية بين العالم والملوم فلا :دح الا بين ظ ال أغابرين وذهب عل انااخابرة الاءتبارية كافية فى ذلك ( قوله لاشدر على [ خلق الجهل والقح ) اىمايكون خلقه #بعما منه دالا على جهله وحاصلهانهايس لالم يحاله ان شفعله وزع, ان غاية #نزيه الله تعالى عنالششرور والقباتح ساب قدرته ١‏ علهما فورب منالمطر ووقع يت اليزاب وصار ءال همير ب.مرو عند كربته ( قوله ' والخى انه لاّدر على مثل مقدور العبد ) زعا منه ان مقدوره اما طاعة أومعصيه او-فه وافعاله تعالى متعالية عنها ولم بدر ان هذه اعتيارات عرض لفعل العبد عند صدوره عنه ( قوله وعامة الممتزلة انه لا تدر على نفس مقدور المبد ) عسكا بدليل القائع الذى سبق وخق علمم ان غاية مالزم مله عخيز العبد و هو لا بناق | ب ل اك 7 »4م العبودية كالاينافى الالوهية ( قولهومعاومان كلامن ذلك بدلعلى معنى ز اد) ذفان !مال ,دل على ان موصوفه منكشف عنده الاشياء والقادر بدل انيدم منه الفعل والترك والمى ندل على اهتمع | تصافهي لمر واافدرة وقولهولدسالكل!افاظإمترادفةلاثمات تعدد الصفات ( قوله وانصدق!اشتق الغ ) لان لفظالمشتق موطوع بازاء ذات ما موصوف عأخذ الاشتقاق ذلذا صار جل || الاشتقاق فى قوة جل التركيب اعنى جل هو ذورهو و وله فثبت العم والقدرة والح.وة وغير ذلك ) قبل ازاراد بوت هذه الصفات اتصافه تمالى عا فا لكندلاشيدااةصود ومعلوم ان كلا منذلك بدل على معنى زائد على مفهوم الواحب ولد سالكل الفاظا مترادفة وان صدقالمثتق عىالشى*' شتضى ثبوت مأخذ الاشقاق فثدت له صفة الع والقدرة والح.وة وغير ذلكلا كا بزع المعتزلة منانه عام لاءإلهوقادر لافدرةله الىغيرذلك اندع ظاهر عتزلة قولنا اسود لاسوادله وقد نطةقت!انصوص بوت عله وقدرنه وغيرهما ودل صدور الافعال|اتةنة على وحود عله وقدرنه لاعلى عورد شسعبتهءالماوتادرا وليس التزاع فى الم والقدرة والجدوة التى هى من حلة الكفيات والملكات صرح به مشامخنا رجهم الله هن ازالله تعالى وان ارادوحودهاقاشسها على ماهوااطالوب فم كيف والدايل منقوض عمل الواحبوالموحودوالجواب انالمرادهوالاولوالمطارب عامل اذ هذه الأز اف يست من الامور الاعتبارية مثلالحدوث والامكان بل م الامور الميئية فُكما ان حىوله حيوة ازلية ايست بعرض ولامسع ل البقاء وانالله تعالى عالم وله عم اذلى شامل ليس بعرض ولا مسسهيل البقاء ولاضرورى ولامكتسب وكذا فيسائر الصفات بل التزاع فى انهم انلاعالم مناءا هوعرض قائم نه زائد عليه حادث فهللصانع العالم عل هوصفة ازليةقاعة به زائّدة عليه وكذا جيمالصفات ذانكرءالفلاسفةوااءتزلة وزعوا ان صفاته عين ذاته عمنى ان ذاته يسعمى باعتبار الئماي بالمعلومات علما وبأاقدورات قادرا الى غير ذلك فلا يازم تكثر فىالذات ولا تعدد فىالقدماء والواد.ات والجواب ماسيق من ان الىممدل تعدد ضاف الادوية دواد فكذا الحال فى هذه الصفات [1 ل واوا لا كا شار المد بعد لكن بردعاية الذوات القدعة وهو عبر لازم انالحهوم منهذه المشتقات لدس الاالاضافات على ماذ كرنا منمعانيها « ويازمكم » خصدقها لاسشَتضى الانةق الاضاذات واما ازمبادا صفات حقيةي ةا هو فىحقنا ام ذاه تعالى مباين لسائرالذوات وهوبالذات هبدأ لهذه الاضاذات كاهومذهب الفلاسفة وامءتزلة فليس ثما ذ كر دلالة على تعرين شى” منهما واما قوله فانه محال ظاهر عتزلة (اسوه )6 خ / ل وصدورالافعالالقنةلاغداناز ,دمن ذلك وكذاالحالفى ,اق الصفات فتأمل ( قو ويلزم وقادرا وصائا لاه الم ومدبودا الخلق وكون الواجب | غيرقاثم بذانه المغيرذلك منا نحالات و ازلية ) لاكازعم ؛ الكراية منانله صفات لكنها حادثة لامهالة قيام الحوادث بذائه تعالى ( قاع ذاه ) ضرورة اندلامعى لصفة الثى' الاماشومءه لاكازع, المتزلة منانه متكلم بكلام هوتائم بذيره لكن مسادهم نىكون الكلام صفة له لااثبات كونه صفة له غير كاتم بذانه ولماءسكت المتزلة باذىائمات الصفات ابطال التوحيد لمااتها موحودات قدعةمذايرة إذات الله تعالى فبلز م قدم عيرالته تعالى وتعدد القدماء بلتمددالواحب ذاه على ماوقءت الاشارةاليه فكلام القدمين واتمسررعنه كلام ال تأخرين ٠نان‏ واحب!او جود بالذات هوالله تعاللى وصفاته وقدكغرت التصار:. بائاتثلائة من القدماء فابال الثانية اوا كثراشار الىالحواب وله ( وهى لاهو ولاغيره) ينى ان صفات الله تعالى ابت عين الذاات ولاعيرالذات ذلايازم قدمالغير ولانكثر القدماء والنصارى وان لم يصرحوا بالقدماء المغاءرةلكن لزمهم ذلك لانهماثبتوا الاقائم الكثة الىعى الو<ود والم والل.وة وسعوها الاب والان ودوح القدس وزعوا اناقنوم ل قدانتةلالى بدن عدسىعا.ه السلا دوزوا الانشكاك والاتتقال فكانت ذوات متغايرة كونالما مثلا قدرة وحيوة 6 ازاراد انهيلزم اتحاد الاضافات التىهى المالمية والقادر 0 ويلزمكم كون ااعم د قدرة وحدوة وعاأ-اوح.ا : ا قولنا عالم موا كان المعلومله ابه ذلك الانكتان وححقنا رصفة وكذا التصوض و د والحسة وكون كل واحدة منهاهى المو صوف بما عداها الملازمة مموعة وان اراد انه يازم اماد جاحياعى اشرانم أن يكون شى' واحد هو ذاكاق مال عدا ليده الآطانات كتين باعتارات شتى وان يكون هو الموصوف ا وهو الصانم للعالم وااءبود أغاق :._طلان اللازم لاد من أفادنه ولزوم حكون الواحب غير ثم شاه منى على انسداً الاضافة هوالصئة لاالذات وهويم ( قواهعلىماوةءت الاشارة الله فىكلام المتقدمين ) ع حماوا القدم والواحب مترادفين فيلزم ذانهالواحدة واهذاق يل القدماء عبارة عن |شياءمةنابرة كل واحدهنها قدمكاس ( قولهم يعتبي يي حتت تت ل ا ب ل 0 صر <وا بالقدماء المتنايرةاكن لز مهم ذلك ) قبل انالكفرالتزام الكذرلالزومدواجيببان ووه ادي مع الما بهالتزام ( قوله وزو الانفكاك والانتقال ) وهولائصم الاعلى الذوات فكانت ذوات ا ره اذالا نشكا يستازم التغايرانفاتا وايضا قااوا أنالله تعالى وهر حم +7 #م- واحدلدئلثة اقائم نماو الافانم اللثةجزءا من ار وز ةا لور جوه روا إضاوسةوا الاقانم بصفات الالوهية كابدلعليه قولهةءالى لقدكفر ال ين قالوا اناسَ'مالثثلثة .وقال عقيبه #رمامناله الااله واحد «حتى انهم زعوا اناقنوم العم ماانتقل الى يدنعيسى صار بدأ للاحماء وسائر <وارق ااعادات والموصوف بالالوهية لأيكون الاذانا ( قوله ولقائل انء:متوقف التعددوالتكثرعل التغابر ) ذانهم قداطبقواءلىانهمانقيضالوحدة والهوهوواءاااتزاع فىاستازامهما التغائر ئاهوا شه وراولاكاهوراًىالاشدرية ( قوله لقطع بان صراتب الاعداد | واقائل انعنم توقب الامده والتكثر على انقارع منالواحد) يل الواحمد جواز الانفكاك للقطع بان عراتب الاعداد م نالواحد منمرانب الاعداد ذها! || والاثنين والثلاثة وغيردلك متعددة متكثرة مع ا نالبءض 0 0 و ان 0 <زءمن البعض والجزء لايغاير الكل وايضا لاستصورتزاع داقع :في العد لاهن" || من اهل السنة ىكثرةالصغات وتددحامتقابرة كانت أوغب متغابرة فالاولى ان قال المسعمي لتعدد ذو وات قدعةلاذات وصفات وازلا يحترأ على القول يكون الصفات واحب الوجودلذاتها بل.قالهى واحية لالئيرهابل ١اليسعن:ها‏ الكرفلايكون الواحدعددا || ولاغيرها اعنى ذاتاللهتعالى وتقدس ويكون هذاصراد لان الك . عرض شتطى إ.د قال الواتحى الوحوة لذاته.«ؤاش تال وسقاته عق القسمة إذانه والوحدة || الهاواجبة لذاتالواجب تعالىوتقدس وامافىنفسهافهى يشتضى اللاقسعة على اله || تمكنة ولااسعالة فىقدمالممكن اذاكان قاتماذات القدم عكن منمكونها عرضا ارضا | واحباله غيرمتفصلءنه فليسكل قدمالها حتى يلزممن و<ودالقدماء وحودالا لهة لكن بذنى ان قال الله قدم بصفانه ولايطلق القول بالقدماء لئلا ذهب الوهم الى يكون سندا المنعه اجدر والممشهوران العدد قسمهن ( قوله هع أناليعض حزء منالءض © بريد انكل انيه منمساتب الاعداد أل غيرالواحد عارضة لبءش احزاءالءددالذى فوقها لازمدله فهى فىحكم « ولصعوبة » دمر وضهافى عدم انفكا كهاعافوةهافبازمانلاتكون غيرمكهر وضهااذ المقتضى لعدم الغابرة اعنىعد م الانفكاك مشترك ينهما ولهذا لم سال,اطلاق الجزء عليهاتغلياللواحد عايها-.ث كان ادخل فىهةصوده على انهلاتوقف على حقيقة الزئية ( قوله فليسكل قدم الها حت يلزم هن وحود القدماءوحودالاً لهة )يعنى انالبرهان أعاقام على امتناعتمد دالا اجة فكل هال يستازم تعددها لايكون ذلك|ابرهان متافياله فلادلالة على امتناع تعدد القدماء واقائل انبقولفملل هذا لااسحالة فقدمالمكن اذالميكنقاتمابذانه #مالى ايضابل منفصلا ْ ْ (هذا) -< 74 6م ا عنه اللهم ان جنى كلامه على حدوث ماسوى ذات الله تعالى وصفانه ( قوله ولصءوبة هذا الام )برءدان اثراتالصفات الموحودةلله تعالى واندل عليهالءقل والتقلفىالة لكن برد عله اشكالات من وحوه تاف منهااما اماان تكون حادثة فبلزمكونه:.الى محلا ال#وادث واما ان تكون قدعة فازم تعدد القدماء وقد اعتمد علده الممتزلة فنفوا عنه الصفات ومنها انها غُيرمستةلة الوحود وهو ظاهر فاما انت-ةند الى ذاتهتعالى ف.لزمان يكون الواحدناعلا لشئ'وقابلا اياهواما الى غيرهفيازم ادتياج الواجب الىغيره واتفعاله عنه واستكمالهيه وقد استوثقه الحكماء فإنشولوا بالصفات وجوابدمنع اسعاله اجماع | القولوالاءلومنها ان بعضها لايمتل يدون متعلةا” م يدون أسموع والبصريدون ولصموية عدا الثام زعيف اارلة وللزية وو ع 0 ال عير والعلام ادرف | لاطب وهذه المتعلقات ١‏ الصفات والكراءية الى ننى قدمها والاشاعرة لى ىغيرتها | 1 ١‏ كر لس 2372020 اتمادثة لزع تعدوك تللق ' وعاتها فان قل ودا النى فااظ هر رفع لاذةضين وى .- م 8 . أ هد الحقيقة جم اهما لان فى الغيرية صر كا مدثلاناتّالعينية الصفات والتزقه الكرا 3 1 ع 0 0 فداه 1 222000 وحوزوا كونه علا دنا واس_اما ع 3 العيتية درنحا 7ه ديل القضين 0 وكذا نق المينية صريحا لان المفهوم منالثى” ان ميكن | هواافهوم منالا حر يمهو عيره والاقييئة ولاناتص-ور الك_وادث وجوانءه ممع احتماج :لك الصؤات | المءتءلقاتما وهى امور | اضافية «ي_ددة اتفاتا | ومنها انها اما ان تكون ] واحة إذاتها فبلزم تعدد ] الواجب والقديم واما بينهما واسطة قلنا قد فسروا ااغيرية بكون الموحجودن بحيث يدر وبتصور وجود احدهما مع عدمالآخر اى ككن الانفكاك ينهما والعينية بإنحادامفهوم بلاشاوت اصلا فلا يكونان تقيضين بل باصور اهما واسطة بأنيكرن الثى“ حيث لايكون مفهومه مفهوم الآخر ان لاتكون كذلك أيازم ١‏ امكانها وحدوثها نذهب 1 قدماء الاشاعرة الى أفى عذيتها وغيريتها فلا يلزم هن و<وبهاوقدمها تعدد الواحب القدم وقدعرفت مافيه | ذالقول اامعل والمذهب الإزل علىتقدر و<ودها التزام منابرتها لذاته تعالمىوامكانها ومنع بطلان تعدد القدماء واقتضاء الادكان الحدوث كا س.ءةّت اليه الاشارة ( أولهئان قبل 6 حاسله انالغيرية ساب المينة ورأءها ومعلوم ان رفع احد القيضين يستلزم أ الصفات مم الدءعض فان ذات الله :الى وصفانه ازلية اثيات الآ خرفرفعهما ممامع انه مال قى لش سه إستازم الراتهما 5 وعوجع بين القيضين وحاصل الجواب هام ون ااغيرية عارة عن سلب العيلية بلهى اخص ننه فلا يلزم لاا رشاع النقضين ولامايترةبت عليه من احتاعهما 2 قوله له اى عكن الانفكاك بينهما َ( | هذا هوالمةول عنالشّعْ عنالاشءرى ولما وردعليه انه لووجد جممان قدعانازمعدم تغابرهمالمدمصحة الانفكاك ينه مازادوافى التعريف قبدفعدم اوحيز فوردعليه القدمان المحردان كالعةول والنفوس الناطةة على مابقوله الفلاسفة ذان قبل هى عندهم غير موجودة قلنا الجسم القديم ايضاغير موجود على انثرك التقبيد باحدالشيئينههماليس تقييد| باحدهما معينا بل هواطلاق وميم .يؤدى مؤدى التقييد بالم.هم فاذا لم يلتفت الشارح الى اعتبار ذلك القبد ( قوله والعدمعلى الازلى محال 6 فلاتصور بينذات الله تعالى وصفاته الانفكاك فى العدم واما الانفكاك فيالحنز فلا تصور بين مطاق الذاتوالصفة قوله اذهو منها فوجودها وجوده وعدمها عدية ) بريد انه ليس للوشرة وجود زا على و<ود وحداتها التىههى احزاؤها فوحودها نفس وحود آخادها وعدمها عدمها وكاّهم بدعون مثل ذلك فىالصفات ولهذا تماسرون على | والعدم على الازلى ال والواحد من المشمرة ا-تحيل شاوه بدونها ونّاؤها بدونه اذهو منها فوحودها وحوده وعدمها عدمه لاف الصفاتانحدثةفان قيام الذات دونه تلك الصفه اأمينةسّصورفكون غيرالذات اكذا ذكره المشارع وفبه نظر لانهم ان ارادوا صحة خدرتها را جن” أ الانفكاك منالجانبين انتقض بالعالم مع الصائع والعرض ايضا فى .مل القدرة | معالمتل والارادة والموة والعل ماتوقف عايه الفءعل الارادى وانكان بطريق « اذلاستصور » الايحاب يلزمكونه توالى موجبا فىالة وقد اعتقدوه نقصا حب تنزءه الله تعالى عنه فنقصوا عنذلك بان صفاته تعالى ليست غير ذاته ذان لمكن وجودها نفس وجوده فلا اقل من ان يكون ليس غيرهءلى انالوجودات عندهم, انفس الماهيات ( قوله مخلاف الصفات المعددثة ) نقل عن الشعم الاشمرى انه وال من الصفات ماهو عين الموصوفكالوجود ومنها ماهو غيره كالصفات الممكنة الانفكاد عن الموسوف ومنها مالدس عبنه ولاغيره كالصفات النفسية المتنمة الانفكاك لكن هذا ادس امسا عائدا الى الاسطلاح وانتسمية علىماوتع فى كلام بدضهم بلهو مث سنوى قدتصدوا لاثبانه بالبرهان وااشهور من استدلالهم انك اذا قات ليس لفلان على غير عثرة كم عارك بازوم احزاثها ٠ن‏ الاعداد المندرجة متها وايضا تقول ماقالدار غير زيد مع أن صقانه فبها ايضا وانت <بيربانهذ! الاستدلال لوتم لدلعلى انكل صفة قدعة 2 اوخحدثة 4 القول بوجوب وجودها لق الى امسق فوا" .بان لاصفات وحودا مستقلا لزههم ان قو لوا يانه سلول الذاتٌ فان كان بطريق الاحتبار يلزم -* ام 4ه اومحدئة لازمة اومفارقة لستغي موصوفها ( قوله اذلاستصور وجود العالم هم عدم الصانع لاسعالة عدمه ) فلاءتصور الانفكاك من البائرين فى العدم وايضالماسعال ميزه تعالى لمستصور الانفكاك من الجائيين فى اير لان معناه أن شفرد كل هنهما حير خاص ذاقيل الصائع وان يكن ع منفكا عن العالم فىالعدم لكنه نفك عنه فىالو<ود كائفك عنه العالم فى ايز وهذا القدر 1 فىامكان الانفكاك من الائرين لماسبق دن انه اطلقه ويلتفت الى التقبيدبانيكون فيعدماوفىحيز قلنا الانفكاء اءا شب الواحداجانبين اذا كان منشا الاشكاء اذلاتصور وجودالعالم مع عدم الصانع لاسمحالة عدمه 00 ولاوتدؤدا لفرض #الثراء مثلا بدونال مدل كلا الحافب بان يأكون هوحب ا ا 7 || الا نشكاء حاله وعارضه للع الابن” اثفاقا وان ا ا واعدرمة والافيكن اتفكاه الصائع المغائرة بين الكل والجزء وكذا بين الذات ا عن العالى ف الوجود الفتلع وار وجود الجزء بدون الكل والذات || وانفكاك العالم عن الصانع الصفة وماذ كروامن ا>محالة بقاءالواحد ,دون العشسرة افق لذ بسار ة ظاهر الفسادلانقال ١‏ المراديه امكان تصوروجودكل ا هود منهمامع عدمالا خر ولوبالفرض وانكان مالاوالءالمقد إل النزيياء اطانبين واذا تصور هو حوداثم يطلب بالبرهان ثبو تالصانع لان عم فت ذلاك فالغيرانا كانا طزوه الكلناء انتم رنود الققارة دون الوا حت || اوعد ودر 6ن الك عتتع ودود الواحدمنالعشرة يدون المثسرة اذاو وحد 5 ذاذا عدم ادرهها لماكان واحدا منالعشمرة والماصل ان وصف الاضافة || تور انفنك مكل ملهما عن معتير وامتناع الانفكاك حينئن ظاهر لانائقولقدصر-وا || الآخر كن لاكان منشاً عدم المتغاءرة ينا لصفات بناء على اما لانتصورعد مها الانشكاك هو حال التعدم لكو نها ازليةمعالقطع باندنتصور وحودالءءضكالكامئلا نسب الانفكاك اليه وايضا ثم يطلبائراتالبعض الخر : كان" “ندا “الاأفكاء فى انز فى المعيزين الذائرئ هو الفراد كل منهما يز خاص نسب الانفكاك فىالمن الىالعالم لاالى الصائم و لهذا الفووراق. اعتاز القدد من مشاءتنا يعدم او فىحيز افصاحاعن المدنى المراد فتد مرهدالذايته سبل الرشاد قوله والذات يدون الصفةعؤانكثيرا منالصفات الحعدثة تزول وبق موصوفاتها ومبنى هذا الكلام على مااشتهر بين ال شا عم هن انكل صفة لاتغاءر موصوفها ناءعلى عومالدايلكاءرفت لاعلى ماحكاء هر خصيص الدعوى بالصفات القدعة ولا على ماحكيناه ع نالشيم من لأصيصهما بالصفات النفسية ( شرح عقا ) 5 *# ( عاشي كتل ) انهم بريدوا هذا الممنى < اديه ( 4ه قوله ظاهرالةاد ) لان و<ود العشرة واحد مركب هنو <ود وحداتها وانتفاء المركب غير انتفاءكل واحدمن!<زانه وغير مستازماياه 92 قولهالمرادبهامكانتصوروحود كل منهما مع عدم الآخر الغ )6 وحاصله مكن انيءقل وجودكل منهما فى الخارج اى التصديقءه مع الجهل بوحود الاخر وانكان و<وده دوندمالا فىنفسه وشِنى ازلاسهم من ظ عبارته أنه كن فرض وجود كل منهها دون صاحبه على قباس ماسعمت فالماهية وذاتياتما والالزم ااغابرة بينالصفة والموسوف ( قوله مع انه لايستقم فىالعرض معالمعدل 6اعىفت هن ان و<ود الءعرض فنفسه هووجوده فىموطوعه فلا نتصور التصديق لبو دوده الخارجى دون التصديق بوجود مخله قبه ( قوله وكااءلةوالمءلول ) فاندلاعكن التصديق بو جود كل عنهما مءروضا لاضافةالعلية والمعلولية دونالتصديق بوجود صاحيه وهذا لابنافى ماسيق من انه عكنانيصدق بوحود العام م يطاب و الصانع البرهاناذا الفرض «والتصديق بوحودهعارياعن مساوليتهةتأمل (قولهبلبيف || م الد لايستقم فىالعرض مع المعل ولواءتبر وف" كلالفغيين ) بلنقول يلزم || الاضافة ازم عدم اخابرة بين كل متضاشي ن كالاب علىهدا ان لات «نارة والان وكالاخوين وكااللمة وامملول بل بين كل بين المفهومين اصلا لانه || الغيريئ لان الغير من الاسماء الاضافية ولا قائل ذلك ان لميكن احدههما منابرا || فان قل لم لاوز ان يكون مرادهم الها لا هو للآاخر فذاكوانكانءنارا || تحسب ا:نفهوم ولاغيره مسب الوجودكا وحم فلاذكرء من ان الغعرية ان الحءولات بالأسبة الى موضوءاتها فانه ا الاسماء الاضافية ( قو || يشترط الاتحاد ينهما تحسب الوجود لتم الخل _ فانه يشترط الاحادبينهما #سبالوجو دلتدم ال )نان التفابرين وجودان « والتثاير » الاندم جل احدعما على الآ خر وانفرض بينهما اىارثياط بتصور لكن بردعليه جل المفهوماتالعدمية اذلا ككن ادعاء اتحادهاموضوءاتها فىالوجود وهذا الث منامهات لاصول ومههمات مباحث اءءةول والمنقولفلا بأس ان نشير الى ما بدور فى خلد امن تحقيقه بعبارة مو<زة ذنةول قد رر فوا ينهم انلاةوةالعقلية ان شترع من |اشى"١لواحدباعتبارات‏ عختافة واستعداداتمتفاوةة بالقئاس الىالامور المتبرة فىذاله والى الامور انخارحةعنه وحودية كانت أوعدمية صوراشتى مطابقدله وللافراد الموافقةله فىااصدف او النوع اوالجحنس على اختلاف ماه أوفماعو اعم منذلك ومعنى مطاشتها لها ان بدنهما لسبة مخصوصة تكون :لك الصورة حكاية عن :لك الافراد ومرآة لمشاهدنها بوجدما حتىكأنها عينها السلخحت عن عوارذها واكتنفت ب«وارض واحد هنْئلك الافراد ثم انمطابقة الصورة للاشياء الممينة قد لاتكون معاومة فذاذا اردنا تعريف مطابقة ( مفهوم) ٠١‏ عم كم مفهوم من المفجومات لثى منالاشياه لفرض هن الاغراض سمحضر ذلك الشى* بالصورة المعلومة المطاقة وتملها آلة لملاحظته فم عليه بدلك المقهوم وله عليه ويكون معنى -جلنا انه مطابقله بالمعنى المذكور فيجب انيكون مفهوم الموضوع ومفهوم المحمول صور:ين متذابرتين كم مءرفة مطاشّة احديهما لثى“” واحددون الاخرى ايفيد الجل وانيكون ماتطاشانه اما واحدا لتصدق القضية وهذا ممنى قولهم ال بهوهوبةتضى جهتى تغابر وأنحادواناختلف مقالهم فى الخيص العبارة عنتينك الجهتين فاحسن التدير فىهذه الخلة ذانها كك ليك 07 ن ممنى ال وتسهل عليك حل الشبات الؤردة علي و قسنت والتغائر مهسب المفهوم فيد كافى قولنا الانسان كاتب | لاف قوانا الائان خر فانه لانم وقولنا الانسان انسانؤائهلاشيد قلنا انهدا اعاتدعم فى مثل العالم والقادر بالنسة الىالذات لا فىمثل الع والقدرة مع ان الكلام فيه ولافىالاجزاء الغير المحمواة كالواحد من الءشسرة والبد من زيد وذ كر فىالنبصرة ان كون الواحد من العشرة واليدمن زيدغيره كالم نقل بهاحد من ال مكلمينوى جعفر “بنحارث وقدخالف فىذلك جيع المتزلة وعد ذلكهن ١‏ جهالانه وهذالان المثرة اسم يع الافرادمتناولاكل | فرد من أحاده هع اغناره فلو كان الواحد غير ها لصار غين القبه لاله من الشيزة وق كرون النسرة دونه وكذا لوكان بدزيد غيره لكان اللدغير نفسها هذا كلام صاحب التبصرة ولامخق مافيه ( وهى ) أى 5 الازلية (الءل ) وهى صفةازلية تكشف الءلوماتعند تعلقها بها (والقدرة ) وهىصفة ازلية فىعواضع اخرى ( قوله وااتغاير مسب المفهوم ليفيد © قد ذويق عليه فىهذا الارف بان #رد التغاار لايكنى فىالانادة ا على ماعرفت ##قيق ذلك ' منقبل ولي سكا بذتى فانه حمل اتغاار شرطا للأوادة لاسدياكافيا فيهااا ان هذا القدر 3 ف اغر ضه ا | ههنا كا لا يخنى ( قوله ولاخ مافيه ) فان مغائرة شى” لكل ذى” لايستلزم «خابرته لكل جزء من احزاله )2 قوله 2 المملومات ا( موحودا كأن اومءدوما 000 او مستميا حاد نا اوقد عا اها أو غير مئناه جزْئا اوكليا وبالة جمع ماعكن ان يتعلق به اال فهو لوم بالفعل لله تعالى لما عرفت دن انال تدى 0 ذوات 00 رادي فوحب عله بالكل غيران عله تعالى ان علىوجهين عل لاستقيدبالزمان وهو - .م م ل ا ل ل تك اللمقال رو ل موانت داز لت وج راقن جد ودر لوا[ منهما مقدا بوقت عون وحه كلى وبعدمة مقيدا بوقت عدمه كذلك علىماسبقت الاشارة اليه فىيرير مذهب الحكماء وهو باق ازلاوادا لاستغير ولاتبدل وعل حقيد بالزمان وهو عله تعالى باتمدد المدين بانه وجد اوزال وهذا متناه بالفمل حسب ”ناهىالمتجددات وغير متناه بالقوة كالمغوددات الابدية متغير مدل الاانتغيره لابوحب تنيرايصفة الع ولاتغير امم ححقيق فىذايه تمالى بل بوحب تغير أضافة العم وتملقه بالمءاؤمات ولاؤساد فه وةوله ء ندتماقها ٠‏ مااشار 5 المدفع ماشال هن أن جيع المعاومات لوكانت متكدفة لدة.الى يلزم انيكون عاما 5 دخل الدار وهو <هل #بالمعنه ومن ههنا ذهب ابو الحسين البصرى الىانه تعالى لايمل الاشباء قبل وقوعها قدفعه بانالموحب لانكشاف المعلوم لانفس لعل بل تعلقه وهو متءلق فالازل بانزسا س.دخل الدار حتى اذادخل زول ذلك لعل وتان انه لا فى اللقدورات عند تعلقها بها 6 اعر انلاقدرة عند الحققين تعاقين تعاقّهءنوى لايترتب عليه ودود المقدور بل 0 القادر من اححاده وتراكه وهذا التاق لازم لاقدرة القدء -ه قدم قد مها (والصر 2 الوالصر ) وعم سن ةعاق بامصراث .‏ 5 اذ بالمصرات 0 ور فىالقدورات عندراقها بها زر وا مأ 2 صفة از لمة لوحب حوة المي 2 وااقوة ْ وهى ععقى القد ره 0 والدهم 4 وهى صق4ه 5 اق اأسووءات واساكه الى الضدن ع لى السواء وتعاق آخر يترتبت عليه ودوده قددرك ؟ اللقدون أو عدمه القائلين بان اأعدوم مقدور وهو امبر عنه بالتأثير واشكو 3 ظ والاتحاد و#و ذلك والاظهر أنه حادث عند حدوث القدور وفى كلامهم ماشعر ْ يانه 5 لكنه بو<ود ااقدور لاثى الازل بل فىوةت وحدوده فا لايزال وظاهر وله ور فالمقدورات عند تاها ا ادل على أناللمر اد باللعاق هوالمءنى ااثانى وابه حادث واءلهاختاره اقونه لكن الاوذق بكلام المتزان راد المئىالاول اذالتءاق الموجب ْ لوحؤد | قدور عند القائاين بااتكوين ليس لاقدرة بل لاتكوين علىماسعمى* تفصيله ( قوله تو حي حمة 3 اام َ( مَل والقدرة كا هوالثمور اعاء الى لمكن القيز وا 1 لفظ ا اعموا: 5200 اام 2 قوله والقوة وهى عمنى القدرة )6 لم رض لافر ادها بالذكر والفصل ينها وبين 3 رة بالحروة نذفاء وجههما على مالاءنى ومائءل من اند يه على انهاترادف الغدرة وازالله تءالى «طلن عليه لظ أاقوى (الثابى بع.د يألى عند مقامه ء[ لى انهم قسمروا قوةالله كمال قدر نديح.ءث لادأبى ع1 0 5 ذلك ١‏ معى آخر لا ل العوة عير القدرة والاول أبعد 90 بل فاه شيهة تمر ا ل ] بالمداشة ظ 2 ل 0 0 -26 6م 4ه ( قوله فدرك ) اىالمموعات والممبصراتادرا كا ناما لاعلى لاسديل اليل اى ملاحظة الحسوسات بمد غيبوبثها عن الحس ولاعلى سبيل التوهم اى ادراك المعانى الحزئية المتعلقة بالمهسوسات ؟صداقة زيد وعداوة عرو ولاعلى تأثير حاءة وانطباع صورة فى الحدقة كافىابصارنا اووصول هواء مكف بكيفية الصوت الىالصماخ وقرعهلاءصبة المفروشة فى مقعرهلدة الطبمةكافى”عمناو ككن ان يعتير تأثير الحاسه فرماءماوهوظ بل كن اخار” ومو الوواء كذلك لآن اران ختاع الى ترضط بغوا ,ليه بو ار اكوا مرك ْ وفىهذا رد على هن سكر السمع والبصر فىحقه تعالى *تسكاباهما مشروطان عالاتصور | فى<قه تعالى وذلك لان اشتراطهما عا ذكر منوع وحصواهما فى-قنا ورد جريان العادة بذلك وةولهولايازم من قدموماقدمالموءات والميصرات اشارة الىا رطا ل كسك آآخر الم ذلك واعزانالشيم الاشعرى لاختارانادراك الحواس عل تعاقاالميازم من كونه ل ادرا كا ناما لاعلىسديل اليل والتوهم ولاعلى | تعالى”ت عابصيرا ان نو جدله طريق 2 حاسة ووصول هواء ولايازم من قد مهماقدم صفئتان زا نان على المسممومات وامبصرات كالايلزم منقدمالء! والقدرةقدم || الم نكشت بديعما ال معلومات وااقدورات لانراصفة قدعة ند لها :.لقات | السموءات وا وصمرات ' وقد عرفت ان الهور خالفره فىذلك فلزمهم ان ؤ ملوهما صفتين زابدتين ظ بالحوادث ١‏ والارادة والمثيئة ) وهماعبار نان عن صفة فىالمى توجب تخصرصاحدالمقدورين فىاحدالاوتات | بالوقوع 6 استواء 0 رب الكل و كون على اام لكن اانقول عن .تماق العمل 'نابما للوقوع وفيا ذ كر لنبيه على الرد الامام انالفلاسفة والكمى وابا الحسين البصرى اولوهما بالعا بالمدوعات وابصرات وقال.الجهورمنا وه نال ءتزلة والكرامة انهما صفتان زادنان على الع واما ادراكه تالى لسائر المحسودات اعنى الموسات والمذوقات واأثمومات على ماحكاء رجه الله عن امامالهرمين منان|اصيع الأقطوع.ه عندنا وصفه تعالى باحكام الادرا كات المتعاقة ما وان لميجز وصفه باللس | والذوق والثم لما ان ذلك بنى” عن ائصالات يحب تنز به تمالى ءنها فمند ال الاشعرى لاحاحة فىذلك الى صفة اخرى غيرالم واماعند غيره تمن اعتير فى الع تعلقه با'عالى فعتاج الى صفة خرىهى 05 بدألذلك وهن «هنا عدبءضهم الادرال صفةناشة لمتعالى وراءا ادكو ين تدير (قوله لا,اصفات قدعة نحدث اهاتملةات) بو دماذ كر نامنانهاختار انالامجاد اثرالقدرة وانهذا التعلق مددث عندحدوث الحادث ( قوله معاستواء نسبة القدرة الىالكلو كونتماق الم انا للؤقوع) اما'ساوى نسبة القدرةة* شى' ظاهر ل شكره_ ززم 4م احد وأما كون تعلق العل نابعا لاوقوع عمنى ان العل انما باملق بوقوع شى' معينلانه فىنفسه كذلك والا لكان جهلا فقد مثم ذلك فىالمر الفملى للقطع بان احدنا يتصور اما من الامور ويصدق بتضمنه لمصلىة من المصالم ففعله لكن الاسماب قد جزهوا القول باستواء نسبة الع الى الضدين كالقدرة وانالمم بالمصلة لايكون داعبا الىالفعل مالم صل الخالة المعاومة بالوحدان ال-ماة بالارادة ونيهوا على ذلك يانه لاموجود الاوككن تصورءعلى وجه احسن مندفوةوعه على ماهو عليه #صيص بلاعخصص ومايذبه على ذلك انا كثيرا مانتصور امسا وام فيه مصلحة لكنا لانفمله لكسل ماتع او ليا اولتمو ذلك مال صل انا المءنى المسمى بالارادة وباخلة فبعد تسلم ان الله تعالى قادر عمنى انه نع منه الفعل والترك يأبنى ان لانتوقف عاقل فى انعطه بوه المصطة لايكنى ! فىفعله فان هذا الع لازم ذانه لانشارقه قطما وا الزم يهيله تءالى عندعلوا كبيرا ولهذا النزم الفلاسفة القول بالاحاب مع اعترافهم بانا جاده تءالى لاعالم على النظام ,المشاهد نابعة عله بوحه الكمال فيه نم قد اورد على القولالارادة انه حاز :.ا قالارادة بكل واحد هن الض_دئ بدلا على مزع انالاشيئة قدءة والارادة حادئةتاعة بدات عن الا حر ؤتعاةهاباحددهما الله الى وءع لمعن زع ان موى | راد ألله تهالى ؤمله أنه رمع بلاس مح ان لمكن لدس عكر ولاساء ا لوبوهءى آر اد دهقملعيره اله | كاك بل عن عقا | عه كف وقد امكل كابلا عانم وتات | باحدهما مقتذضى ذانه قا ار بد غير قادر على الفعل با مءئى المد كور 0 ولوشاء ه« أذ قد وحب ودود ادد الضدين مقك لاو<وبا مترئما على تعاق اراديه بل مز هده ١‏ ما وقع فيالمواقف قال الكمى هى فى فلهالمم لاماوقم فشر حدمن نفسيره ,لمعاف الفءل ظ لد يي ا 0 من | أصلية ع( الاوةر ع هذا الضد وغابة ماامكن ان شال فيه ان تعلق الارادة باحد ااضدئ لذاما لاعهنى ان ذاتما شتضى التعلق دالبتّة بل عمنى انها لامتاج فىذاك الى عل جح غير ذائها وهذا خاصة الارادة فلا وز مثله فىغير الارادة فتأمل ( قوله على من زعم ان المشئةقدعة ) زعت الكراميةانالمشيئة دفتواحدة متءلقة جميع ماشاءالله مناأوادث من حرث محددث واما الارادة 4عددة وحادئة حسب تعدد الحوادث وحدوثها وهم يوزون قدام الحوادث بشانه تعالى على ماسمعت هن قبل (قولهوعلى زع, انمعنى ارادة ابه تمالىذعله انه لدس ككره ولاساه ولامغلوب» المشهور ان القول بانممنى كونه تعالى مرنذا انه ليس ككره ولاساه بسب لى التهار فى احد قوايه والقول بان معنى ارادنه ل غيره أعررة نفد ل الاك وممتى ازرادئه تعالى قعل نفسة عندء علديه وهو المراد جع مام 4س من المصلحة فانه قول ابى الحسين البصرى ووقم فىكلامه رجه الله مال على ان كثيرا من معتزلة داد ذهبوا الى انارادته آعالى ذمل نشفسه انهلدس عكرءولاساهوفمل غيره امه به وى انيكون هذا هوا مراد ماذكر فىالكتاب قال والاعتراض على قول القهار يانه بوجب كون الناد مريدا لانه ليس عكر ولاساه لدس بثى/لانه اكانفسر بذلك ارادته تسالى وفيه تأل اذ المقصود انه لو>مم اطلاق المريد عليه تعالى تجرد ذلك لدم اطلاقه على اماد اقيام ممم الاطلاق فيه ايضا فتدبر( قولهواوشاء لوقم) لقولدتءالى ولوشاء ربكلآ من هن فى الار ض كلهم يما واقوله عليهاللام ماشاءالله كان وقد تاقتدالامة بالة.ول ودار على لسا نا لساف واللاتف وتأوبلهبانالمراد ماغاءالله مشءة داوشاء ارقو( والشلواتعيق ) اران عنصفةازدة ]| قحرو الجا عدوك عن الى الكو نو سعجى”' #ةقدوعدلعن انظ الألق لسوع هر 3 0 7 0 200 حا وهو غير م استمماله فى الخاوى ( والترزيق ) عو تكوبن #صوص الانسان عا لأ عله بل 3 صرح به اغارة الى انمثل ااعليق والتطصور وااترزيق 0 / خلافه) كاذا اخبر بوقوع والاحياء والاماتة وغير ذلك ما!-ند الى الله تعالى كل منها راجع الوصفةحقرقرة ازلدة ماع بالذاته التكوبن لاما زع, الاشعرى من انها اضافات وصفات للاثمال ( والعلام )هوصفة ازلية عبر عنها بالنظ المدمىبالقرآن ال مركب هنالمروف و ذلك لا نكل من يأص وينهى وبر يحد من نشسه ممنى ثم ندل عليه بالعبارة اوالكتابة اوالاشارة وهو غير الع اذ قد مخبر الانسان عالائماه بل يمل خلافه وغير الارادة لاله قد يأمس عا لابريده ١ مسححصي جسسسوويسه انماذكره ا عاسل على هنا رءه لادقين دون ساكر' اقسامالادرا كاتءفول عن قولهوهو م نسبة الامة وهو طلم بارتفاعها ولا شك انه فى حال الاخبار يحد فىنفسه ند اغنام تن الخال عليه بعبارتهوليس ذلكعلا وقوع النية ولا اعتقادا له ولاظنا اياه ولا شكا فده اظهور ان غيثئا من ذلك غير حادل له فا بقال من حلافه و كذا لابرد مابقال منانذلك لاينم فى الواجب وقياس الذائب على الشاهد غير | منمدلانماذ كره تصوير للكلام الفدى و كدف عن ماهيته انلهاء فنها وإذلكاتكره غير | الاشاعسة واما|لبرهان على ثروته لتعالى فيهى' هن بعد اسطر واع انالكلام الافسىعلل ماذ كره هنةصوبره عبارة عنمد اول الكلام الافظى وقدنبه القوم على ااذابرة فمابينهما بان الكلام النفسى اى المنى الخادل فيالنفس ثى؛ واحد لاشغير بتغير .ارات عنه | اى المترادفة من اغة اومن لغات بل رعا دل عليه بثير الممارة من مثل الكتابة ْ والاشارة وغير المتثير وزع, بعضم انه غير مداول الكلام الافظى قائلا ان الممنى الذى | 1 ا جح مم جمس 28 من اله :الامتغير بتغيرالمبار اتومداولاما ذانة و لنازيدةاكموز د له القيام واتصف زيد بالقيام تعبيرات عنعمنى واحد واتكار ذلك مكاءرة ولاشك انمداولات الالفال متغايرة فلدس ذلك عينمد لول الافظوهذا ع ن كلام القومبعراحل ( قولهمكنيأسء .ده قصداالى اظهار عصيانه) اعترض عليه با نالحاصل فىهذءالصورة صيدة الامس لاحقيقته الابرىان الامس الغى الذى هو مدلول الامى الافظى اعنى الطلب غير حاصل ههنا فن زع, ان هذه الصرغة تعيير عن حالة ذهنية واثتكارها مكارة فيرد عليه ان الافظ اأعايمير به عا يدل عليه وطء ا وهذه الصيئة موطوعة لاطلب الماصل لام متكلم ذفان اراد انها قد عبر بها هينا عاوطءت إه تال مكارة هوالاءترات نه لااذكاره واناراد انما ترلجة عن فد الطاب | فلايد انيكونمتصورالهفذلك ااءنى ا تصور للد س لهو جود عينىبالاتفاق ولاواحدود ذهنى ' عندنا فكيف يعد كلاما 9 نفسا وان اراد اله مالم عرض له حالة باعئة على | التافظ هذه الصيئة لمنتافظ . ا عيده قصدا الى اظهار عصيانه وعدم امثاله لأمره بودي ذا لاا لماعل بارعا لبد الاكطال شوه . ان التكلامانى اافؤادواعا » حمل الاسان على الفؤّاد دللا * وول عر رذى الله عنه الى زورت لفسى مقالة | با فلا يلزم ان تكون 1 ]نر جيرا ةوك فاب لقاتان فى تقب كلقا ارين ان 0 0 3 اذكرلك والدليل على ثروت صفة الكلام اجاع الامة رادة مرش مه اقغاطب || د 0 : إٍ 2 0 ب اده ار التقل عن 0 علوم م انه “الى متكلم 1 ف وهدا هم القطع باسعالة المتكام من غير بوت صفة الكلام الكلام محذا قيره عائد 0 0 والسمع والبصر والارادة والتكوين والكلام ثبت ازللته .الى صفات تثهانية هى الل والقدرة والهيوة ا ىصورة شت الوجه الذى سيق فتدير ( قوله وتوائر اا.قلعن الانبياء 6 فان الارسال « ولما كان » لاتوقت الاعلى وحدود المرس .لل واتضافه بالصفات التى نوةف عايها الفمل الاختيارى من الحو والقدرة والارادة والمم اذ وز أرسال الرسول بان اق ق4 عا ضعروريا برسالة وما ماق ع من الا كام اوماق الاصوات الدالة علءها أو بغير ا ذلك واصدقه بان عاق المعدزة على ده من عير احت.اج فثى” دن ذلك الى الكلام ' بل قيل لاحاحة الى العم ايضا قال وهذا مكابرة نمم ممه ذلك فى الكلامءلى ماصرح به الاعام وماس. بق كان كاذما ظاهر ا مشهور انها الهم او وقد اجتهدنا فى توح م44 وكشيته ما امكن وهذا امتن وامكن ن 2 قوله مع القطع باسمحالة التكلم من غير بوت صفةا كلام ) ذان ممنى التكلم لغة هو الاتصاف إصفة الكلام لاإحاد الكلام فىيغيره كا بزعه المعتزلة ( ففمنى ) ولا كان قاللاثة الاخيرة زيادة تزاع وخفاءكررالاشارة حجرى_ »مه فىمءنى كونه تم متكاما ( قوله ولاكان فىااثلائة الاخيرة ) ولما كان الباعث على تكرار الاشارة ماذكره عكس فىالاعادة تنيب الابتداء فقدم ما كان الأفاء فيه اكثر والتزاع اشهروالتفصيل اوفر ( قولهلانامتناع التكلم بالحرفالانى بدون انقضاء الحرف الاول بدوى ع( وايضا الارف مله موضصوت ومله صامدث والملصوت لامكن الاتداءيه وكذلك الىائيانها وقدمها وفصل الكلام بءض ااتفصيل فال ( وهو ) اىالتدثءالى ( متكلم بكلام هوصفةله )ضرورة امتناع اثيات المث”ق للشى* من غير قدام مذ الاشتقاق به وفى هذا رد على المءتزلة حرث ذهبوا الىانه متكلم بكلامهو قاتم بغيره وليس صدفقله ( ازلية ) ضرورة امتناع ق.ام الأوادث طاته تعالى لز لدس من حنس الحروف والاصوات »© ضيرورة انها اعراض حادئثة مشروط حدوث بءضها بانقضاء البعض لان امتناع التكلم بالحرف الثانى بدون انقضاء الحرف الاولبدعى وفىهذارد علىا1_تابلة والكرامية الةائلين بان كلامه تعالى عرض هنجنس الاصوات والحروف ومع ذلك فهوقديم (إزوهو)اىالكلام( صفة ) اىمدنىةاتمبالذات ( منافيةلاسكوت ) الذىهو تركدا كام مع القدرةعليه ( والافة 6 التى هى عدم مطاوعة الآلات اما دسب الفطرة فى الرس او بحسب ضعفه ا اوعدم بلوغها حدالةوة ما فى!اطفولءة ذان قبل هذا اما يصدق على الكلام الانظى دون الكلام النفسى اذ السكوت والارس انا ينافى اللافظ قلنا المراد السكوت والآآفة | الراطنيان بان لابريدفىنفسه التكلم اولاشّدر على ذلك الصامت الا كن عند الاءض ذااتلفظ بهما سوق بااتلفظ ئحرف صامت «محرله وايضا الكلام لا مؤلو ءنالحروف المحركة وقد تقرر فها بينهم ان التافظ بالمرف امرك سابق على التافظ محركته ود 2“ ف ودا كيلاما آخر 2 قوله وهم ذلك تعالى هذا عند الحنابلة واما الكرامية فقد معدت انهم يجوزون قيام الحوادث بذاته تمالى فر يضطروا الى التزام مايشهد البدمة بإسعالته كيام بداته من قدم الولف من الاصوات 2 والحروف | وال رجه الله ولمارأت الكرامية ان؛ءض المراهون هن بءض وانعغالفة الضرورة اشنع من غالفة الدايل ذهوالى انالمتظم من الحروف المسموءة مع حدوله قائم بذانه تعالى وانه قول الله تعالى لاكلامه اا كلامه قدرله على التكلم وقوله حادث لاحدث وفرقوا ينهما بان كل ماكانقانما بالذات فهوحادث بالقدرةغير عدث ل ٠6‏ هم وما كان مباننا لاذات فهو محدث بوه كن لابالقدرة ( قوله فكسا ان الكلام لنظى ‏ ونفسى فكذاضدماءنى السكوت والحرس ) لكنلماكان ف الكلام النفسىوضدهنوع خناء يشتهر اطلاق لفظهما عنداهل |اعرف واللغة الاعلىالكلام اللفظى وضده قولهنا ان ذلك اليق بكمال التوحيد ولانهلادليل الغ ) الدايل الاول خطابىويرد على اثانى جو سا ااي ااي كد عور ولعو ابروا واو ا انعدمالد ليل فىنفس الاعس منوع وعدمه عندك غير «فيد على ان عدم الدليل لايب_تلزم عدم المدلول (قولهبل اعايصير احدتك الاقسام عند الاملقات © بريد ان تلك الاقسام لفق" الوانا" ا ممقاقدة للكلام بلعى انواعاعتبارزية له فان ا اكلام نوع متوصل فنفسه فاذا اعتبر تعلقه بشى' معين على وحه صوص للصبر خيرا واذا اعتبر تملقه .به اوباخر على وحه آخر يصير امسا اونهيا اوغير ذلك فذهب إن سعيد هن الاشاعرة الى انه اديس لكلامه تاق ازلىواعاذلك ”الا يزالوهو المذكور فى الكتاب اذالاءس 6.6 بدون الماموروااتهى بدون فكما انالكلام لفظى ونفسى فكذا ضده اعتى السكوت واللحرس ( وانلهآعالى مكلم بها آم ناءعخير )يعنى اندصفة واحدة تتكث الى الام والنهى واللبرياختلاف الآملقات كالم والقدرة وسائرالصفات ذانكلامتها صفة واحدة قدعة والتكثر والحدوثاعا هوفىالتملقات والاضافات لمان ذلك اليق كمال التوحيد ولانه لادايل على كثر كلهنها فى نفسها ذان قيل هذه اقسام للكلام لاقل ا وحوده بدوما قلنا نوع بلا عايصير احدتلك الاقسام عند التعلقات وذلكفها لابزال واما فى الازل فلاانةسام اصلا وذهب بعضهم الىانه فىالازل خبر وم جم الكل اليه لان حاصل الامس اخبار عن1!-#قاق الثواب على الفمل والعقاب على الترك والنهى على المكس وحاصل الاستمبار الخير عن طلب الاعلام وحاصل النذاء الخير عن طلب الاجابة ورد بانانس اختلاف هذه المانى بالضسرورة واستلزام البءض للدءض لابوجب الاتحاد ذان آل الام والنهى بلامأمور ولامنهى سفه وعبث والاخبار فى الازل بطريق المضى كذبٍ محض يحب تنزه الله تعالى عنه قلناان ميجعل كلامه فىالازال اميا ا وءياوخبرا ؤلا اشكال ان حماناء والاعس الاز للا حاب نحصيل المأموريه فى وقت وجود المأهور وصيرورته اهلا لعصيله فبك وجود الأمور فى عر الس ( قوله وذهب بعضهم ) حى ذلك عنالامام الرازى ومنءم منقال اله فىالازلجسة هى انذبر والامس والنهى والاستفهام والنداء ( قوله ورد بإنانمط اختلاف هذه المماى بالضرورة واستئزام البءض للبءض لابوحب الاتحاد ) قبل وايضاءكن ارجاع الجيع | 7 72527277 222222222222252 2 ير يري 2 222222222 يئر 2ن وى حنج ا 6م الكل واحد هن الاةساماذلاشك فى ان لكل واحد نوع استازام لكل واحدذاتخصيص مح وفيه بمد لان وقد يتنه الفطن من هذا الكلام ان الكلام التفسى مختئف إختلاف الهيئات العارضة لد عندالدلالة عليه بالالفائل المتفاوتة فتدير ( قولهكا اذا قدر الرجلابئاله ذامسمبان شءل كذا ) قيلالمو<ود فىهذهالصو هو العزم علىالامس وتخبله لاحقيةته لكنا نفرض ذلك أها اخبره صادق بانه سو إدإه ابن بعدموته فيقول لمن حضرء عنده الى آم ابنى ان يشتذل باقتناء الفضائل فيلئوا اليه امرى بل رما كن ذلك عطه ان يدؤندالية للمزايئهة طلبة ومعاوم اند اي ساللاصل عنده ند هوالءزم على الطاب أو يله بل هو حتيقة الطاب ولايعد ذلك سفها وجقا ب لكيسا 00 وعزما .ونا 'اللظان ا اذا قدرالرجل اناه ذاميهيان نفء ل كذابءدالوجود والاخبارالاسيةالى الازل لاصف بشى “من الازمنةاذلا | الثامل الأوحود واأعدود ماضى ولاه سّقبل ولا حال بالنسية الىالته تعالى لتنزهه || كا ؤ امي النى عليه السلام عن الزمان ان على ازلى لا شغير تغيرالازمان وا صرح بالنسية الى دم أ بازلية الكلام حاول التنبيه علىانالقر آن ايضاقديطاق || فلس من هذا القببل ذان عل هذا اكلام اللفسى القدم يا يطاق على اانظم المتلو ميناه على كزيل ال مدوم الحادث فقال ( والقر آن كلاءالله تعالى غير لوق ) عب القر أن بكلام الله ذكر المشارجم من انه بال عابه وذلك طرقّة مدهودة القرآن كلام الله تعالى غير لوق ولا شال القرآن || ف ينهم ( قوله والالخار من الاصوات والحروف قديم م ذهب اانه النابلة . 8 متزاة الموجود تذليبا له بشى' من الازمنة ) بان يكون الزمان ظرذاله نفسه بل هو عرد عنالزمان وان كان حكمه مقرداءدمئلا تقول زد موجود فىالوقت الفلاتى «عدوم فيغيره وداخل فىالدار فىوقت هين منوقت وجوده خارج عنها فيغيره لاف قوانا سيد خل : بدالدار ودخل فان الاخبار ةيد فىالاول بزمان سابق على زمان الدخول وف الثاتى متأخر عنه وذلك اما تصور اذاكان امْخبر زمانيا وعم الله تعالى متلق بالحادث على الوجه الاول آملقا ازليا لاستدير ولا تبدل وعلى الوجه الثانى ولكنلابالاظر الىذانهتءالى بلبالاظرالىزمان آخروحود ذلك الحادث فى زمانه الى اوبءده ما قدسلف وقد بقع «ثل ذلك فىاخبارا+ (قوله لثلا يسدق الىاافهم ) واعا سبق ذلك لماشاع مناطلاق اذظ القرآ زعلى ذلك اأؤلف عند اهلالاغة والقراء وعلاء الاصول والفقه مالم يتفق هثل ذلك فى اطلاق كلامالله < 4 على ومن قال وفه لادية على الترادف فد مها ) قوله <هلا اوءنادا َ( وال رجدالله وكى على <هلهم مانقل عن «ءضهم انال1-لد والغلاف ازليان وعن «ضهم ان الجسم 5دعا بعد ماكان حادثنا ( قوله من التأليف والتنظممالغ ) اراد بالتأليف عرد التركيب من الكامات والجل وبالتتظم حءلها متريره المعانى متناء_ةة الدلاللات حسب ما قّئضيه العقل وبالاتزال ثقله مزاللوح المحفوظ الى سماء الدنيا وذلك شرمة وقوعه فى مقابلة التنزيل المراد به نقله من سماء الدنيا الى الارض بدفعات !فى باب اهلا او اعنناذ! وااقم عب الوق مقنام عرزا طنادت ديا على اماد *ما وقصدا الى جرى اكلام على وف قالحديث حيث قالالنى عليهاللامالقر آن كلام الله تعالى غير مخلوق ومنالانه عخلوق فهوكافرباللهالعظم وننصيصا على مح لالخلاب بالعبارة المشهورة ثها بين الفرشّينوهوانالقرآن ماوق اوغير مخاوق واهنايترم المسثلة عسئلة خلق الف رآن ونحقيق الخلاف يننا وينهم برجع الىاثرات الكلام الافسى. ونفيه والافتن لا نول قدمالفاظ والحروف وهم لا شولون حدوث كلام نفسى ود لملنا ماعس انه نبت بالاجاع وتوائرا لتقل م نالانبياء --- ذن الدلولة “سك || عله السلام الدتعالى مكل ولامميله سوى الدمتصف 00 1 0 1 بالكلام وءتنم قيام الفظى الحادث شاته آءالى فامين 0 7 3 0 النفسى القدم واما استدلالهم بإنالقرآن متصف كاهو ا ا 0 اكحة ف الع || والائزال والتزيل وكوندعنا م-موءا قصهوامعبزاالى 3 2 ْ نه فى - غير ذلك ذاعا شومعة على ا أنابلة لاحم قائاون حدوث ْ 1 3 3-0 0 التنظيم واتما الكلام فى الممنى القديم والممتزلة لما لم اام م ممت || مكنهم اتكار كونه تعالى متكذما ذهبوا الى انهتعالىمتكلم 200000000 ععنى | #ادالاصوات والحروف فى الها وااداشكال حب الصالح وكقاء || إن د. ا الموادت ولاعك إن | الكتابة فى الاوح احفوظ وانلم بقراً على اختلاف ,ينهم الكامات والمل ومره || وانت خبير بإنالحرك منقامت بهالحركة لامناوجدها بعضها مشروط بانقضاء البعض «المؤلف منها حادث وكذا الائزال والتنزيل « والا » لايدم على الصفة القدعة وكذا العربىوالمسموع والفصيم هوالافظ والمعز يب مقارنة لدعوى النبوة فكون حادنا ( قوله الى غيرذلك) كاتسامهبالافتتاح والاختام واتضان بعضه بالتشاءه وبءضه بالاحكام وانقسامه الى السور والآيات وكعيزه بالفواصل | ( والغايات ) اس #الدايطة .< والالدع اتصاف البارى تعالى بالاعاض الل وق ةلدتعالى | عن ذلك علوا كبيرا ودن اقوى شبه الممتزلة انكر متفقون على انالقرآن اسم لاتقل الينابين دةتى المصاحف توائرا وهذا يستازم كونه مكتوبا فيالمصادف مقروأ بالالسن و* موعا بالآذان وكلذلك منسماتالحدوثبالغرورة فاغار الى الجواب بشوله ( وهو ) اىالقرآن الذىهو أ كلام التدتعالى مكتوب فىمصاحفنا 6 اىباشكالالكتابة ظ ودورا روف الدالةعليه! محفوظ فىقلونا . اىبالالفاظ ١‏ انخدلة ( مقروء بالسنتنا ) بالحروف الملفوظة |أسموعة ظ ( مسموع با ذاننا ) ذلك ايضا ( غيرحالفها ) اىهم ذلك لس حالا فىااصادف ولا فىالقلوب والالسنة والاذان بلهوممنى قدمقائم بذاتالله تعالى يلفظ و سمعع بالافا الدال عليه و صحفظ بالنظم الل ويكتب بنةوش وصور واثكال موضوعة روف الدالة عليهكاقال النارجوهر مرق يذ كر بالافظ ويكتب بالقإولايلزم منهكون حقيقة ظ النارصونا وحرفا و#قيقه انلاثشى* وحودا فىالاعيان وو<ودافىالاذهانزوو<ودا فى ااعبارةوو<ودافىالكتابة فالكتابة ندل على السارة وهىعلى مافىالاذهان و«هوعل مافى الاعيان نحيث بوصف القرآن عاهو من لوازمالقدسم كانىقولا القرآن غيرعلوق «المراديه حقيقته الموجودة فى امارج وحيث بوصف :عاهو من لوازم اتماوقات والحدنات برادبهالالفاظ المنطوقة واأسموعة كانىةولنا قرأت نصف القرآن اوالخ.لكافىقونا حفظت القرآن اوالاتكال المنقوشة كافىقو نارم اححدث مس القرآن عليه ولايمتيرفده حدونداوقدمه واماالاحيران فلساعار ضين ا ما ااءه حةيقة بل ابد لعامه من الافظ والنقشالدال عاءه وظاه ران <د وهم الاإسنلزم حدوث عداو كما 2 قولهوحيث مسح مس سي كه وااذاياجومنه كوندذ كرا كا نالاللهتعالىوهذا ذ كرمبارك واندلذ كرلك ولقومكوالد كر ععدث لقوله:هالى ومايا دام مذ كر هن الرون عحدث 2 قرله والالدصم اتصاف البارى تعالى بالاعى اض الخخلوق ةله اناراد انه يازمصحةقيامتلك الاعراض بذاله تمالى فالملازمةمنوعة وانارادانه يلزم صعمة جل نلك الاعساض عليه تعالى جل الاشتقاق فالمناسب ان شولبدل كوله تعالى عن ذلك علوا كبيرا لمهم ذلك لغ ةوشرعا (قوله فالكتابةتدل عل العبارةوهى علىما فىالاذهان وهوعل مافىالاعيان ) سان اعلاقة الحدة لوصف الكلام القدم عاهو من صفات الالفاظ المنطوقة الخرلة ونقوش الكتابة ثم ان الوحجودئ الاولين من هذه الوجوداتالاربعةو<ودان حقة.يان لعروطه..ا عارضان له حقيقة الاان الاول نما وجود اصيل نه تصدرآ اره وتظهرا كانه وقه إءكبر قدمه وحدونة والثالى على قدر سونه و<ود ضلى لايترتب آثاره ١‏ 6 هه بوصف عاهومن لوازءامخاوتات والعدثات برادءه الالفاظاانطوقةوالمسموعة اىيلاحظ فبه اتصاف تلك الاافاك به حقيقة فكون وصف القرآن به مساءة ناءعلى العلاقة السابقة وكذا الكلام فىقوله. او المتميلة وقوله او الاغكال المنقوشة ومن حن عليه اعترض بانهذا جواب آخرلاقيق واب المص ثم انى اراك سشقدح لك من المحقيق الذىاور تمص حوابالمصاف أنمسادهم مه نالكلام الافسىهو هدلول لكلاءاللفظلى فلاتكنفى مس يمن ذلك ( قوله ولاكان دليل الاحكام ) قدظهر ا سبى انالقرآن حقبقة هوالممنى القدي واطلاقه على الافظ تحوز مزباب تسمية الدال باسم المدلول . ليريم 0 00 ولاكان ديل الاحكام الشسرعيةهوالافظ دونالممنى القدم اعم شولون انالقراداسم | .عن 36123 الاضول بالمكدوت و المساحفت الول التواتر لافظ والمعنى جمما اشادالى || وجعلوه امما للنظم والمعنى جنا اى انظم من حيث انالممنى الجازى لماكان هو || الدلالة على الممنى لالجره ل واما الكلام القدمالذى المناسبت لغرضهم تعارفوا | هوصفة الله :الى فذهب الاشعرى الى أنه يحوز عليه فجلوء اسماله وعرفوه ١‏ انشع ومئعه الاستاذ ابواتعق الاسقرائنى وهواختيار عا بناسبه قلا شافى ذلك الشيم ابىهاصور رجدالله فى قوله تعاى حتى سمع كلام ماذكر ناه( قولهفومىعلءه || الله :هم مابدل عليه كاشال #متعل فلان فوسى عليه | السلام ( بريد لا كان ممق السلام عم صو نأ دالاعلى كلام الله تعالى ولكنلما كان بلا مابدل عليه وكل مناقد سعع ا لوكان كلام الله تعالى حققة ؤىالءى القدم محازافىالنظم مابدلعليه قامءنى اختصاص | المؤلف لدم نفيه عندبان بقال اليس النظم المتزل المميز موسى عليه السلام || المفصل الى السور والآيات كلام الله الى والاجاع 5 التكلم فاحاب - على خلا فه ورضا المعمز الممدى به هوكلام الله تعالى 6 حققة 4 القطر باذ ذللفه كا دور لط امول عم سواواد عل كلدم 00 سور وال لزاب وك د ولق المفصل الى السور والآايات كسب لعيد هن عباده وانكان منحهة واحدة وال رجدالله الى هذا ذهب الشعرداذلاء ابوهنصوروالاستاذا.وامعاق وقدل”؟مدبصوت من جيم لهات واختارالامامالئزالىانه سوم كلامه الازلى منغير دوت ولاحرف كا رى فالآ خرة ذاته بلاك و لاكيف(قوله فانقيل لوكان كلامالله #عالى حقيقة )يمنىانه 2 من! لكلام السابق ان كلام اللهتعالى حقيقه هوالمه: الامو لاتطا ول الا فظ عراز اذتعار: ف الاصوليين ونعر لشهم اعاهوق افظ اله رآن فيازم ان يمع فيه عن الافظط اذا قوى امارات الحاز دة نفى ا المقيق ا ل ا 2ك 3ج قف و ا 0 ( واقوى © عرز 0.ة ]نه لمعارضةالصفة القدعة ) اذلا ممنىلدعوة العرب الى المعارضة والائيان عثلصفة قدعة له آعالى وفبه حث لان تلكالصفة القدءة عبارة عنالمعانى الماناسقة المداولة للاافاظ المترنبة فكف لاستصور من!اعرب النسيق المداتى على وجه لغ رايتها فىاللاغة وان يكن قدعة مثلهاعلىانهم حر ون قدمها ول ونمامنث رنب النى عليهالسلاموالمقصود من التهدى الزامهم لاطلب اثيان مثلها حقيقة وقد صرح علاءالبيان ب نالفضيلة التى بها 2 | اللشصرق لكلا أن براضت بالفص'حةواليلاغة والبراعة انما هى حال المعانى المترنية فى النفس لاحال الاالفاظط لام برحم الى اللفظ بل لآم بردم الى ثر بيب المعفى فى النفس فالا ولى انتمسك فى ذلك بانالمتوزة بحبمقار اذلامءنى لمعارضةالصفة القدعة قلنا الحقيق ان كلام الله تعالى اسم مشترك بين الكلام النفسىالقدمو ممنى الاضافة كونه صف ةلله تعالىوبين الافظى الحادث المؤافه نالور والآيات وممنى الاضافة انه علق التدتهلى ليس منتا ليفات الخاوقين فلا:>مالنى اصلاولايكون الاعسازوا لضدىالا | فىكلام 'لله تعالى وماوقع فعبارة بعضالمشا. من اندعهاز قلدس ممناءا بهغير موضوعللنظمالمؤاف بل معناءانا لكلام فى العقيق وبالذات اسم الممنى القائم بالنفس ونسعي ةاللفط به ووضعه لذلك أعا هوباعتار دلااته على المعنى ولاتزاع اهم فى الوضم والشمية وذهب بءض الحققين الى ان المعنى فى قول مش انا كلام الله تعاى معنى قد ليس فى متنا بلةاللظ حتى براد يه مد لول 'للفظ ومفهوهه بل فى مقابلةالءينوالمراد نه مالا سوم بذانه كائر الصفات ومسادهم انالقر آن اسم لافظ والمعنى ذاءل لهماوهوقدملا كا زعت الحنابلة من قدمالنظم املف المرتب الاجزاءفانه يدب الاسعالة الثانى فى الممنى الاو لكان لاقطع بانه لأ عكن ا لنلفظ بالسين من بسماللمالا بدالتلفظ لباه || عىازا م إن امال بسب الوضع الاو لف الثانىعاز لكنى لانمماشون عنتسمية مثله مشتركا نظر الى انه لتحم استعماله فى«منسه بطريق المققة نظرا الىاشتراك اه لالاستعمال فىوضعيه ومن ههنا شوم انه مشترك 2( قوله منقدم النظم المؤاف المرتب الجزاء) يعنى انه لدس مس أده ازالافظ مع كونه متساقب الاجزاء فى الوجود قدي فانه يدعى الاحالة( 4أوله بل عمنى انالافظ القائمبالنفس ليسصيتب الاجزاء) ليس معناء انه ليس بيناجزابدترتب ودى وهيئة7أليفي ة كيف والحروف بدونهلاتكونكلة والكلمات بدونه لاتكون كلاما نتها لدعوى البوة كا هو اأشهور ( قوله اأعاهو بإعتبا دلالته على المانى) فيكون منقولاً عرفيا حتى لو استءمل محسب الو دم لجز 0و مه والدلالة على المعانى الوضعية والازايا الخطاسة لايم ب ا معنا لدسههئائرتب فى الوجود وتماقب فيه حتى يكون وحود بءضها مشروطا بانقضاء البدضك فى القراءة قأنه -00 أن تتلفظط بءض المروف مالم تفرع عن بءضها لعدم مساعدة الاثان لاتلفظ يع الحر وف مما لاف وجودها فىذات البارى آءالى ذانوجودجيعها هنالمما لازم 0 00 دام بدوامهفلا «لزم حدوث 8 منهاوما حاى ذلك عا كاج بعددة ودود ال 00 فان جيم الحروف عيئاتمها التألشة العارضة لمفردا مما ومس كبائمها محفوظة فى نفسه مامعة الو<ود وا ليس وح<ود إءضها مشروطا بانقضضاء ة بل عمنى انالافظ القائم بالنفس ليس عست بالاجزاء فىنفسه كالقائم بنفس اللحافظ. من غير ترتب الاحزاء و تقدم الءش على اءض والترتب انما محصل فى الافظ والقراءة لعدم مساعدة الآلة وهذا معنى قولهم المقروءقدهم وااقراءة حادثة واماالقائم بذاتالله تعالى فلا ترتب فيه حتى ان هن مع كلاهالله سععدغيرصتب الاجزاء لعدم احتياجه الى الآلة هذا حاصل كلامهم وهو جمد ان عمقل افظاقا ابا لنفسغيرهؤ لف.نالمروف المنطوقة اوالغخيلة المشروطة وجود بعضها بمدم العض ولا منالاشكال المرئبة الدالة عليه ونحن لالت.قل من قيام الكلام نفس الحافظ. الاكون صور الحروف غنزونة مستسمة فى خياله حسثاذا الافثاليها كان كلامامؤ لذا من الفاظ عزيلة اونةوش عي تم ةو اذاتلفظ كان كلاما مموعا لوا اتكون) وهوااءنى!إذى عبرعنه بالفعل والخاق والطذلق والانجاد والاحداث والاختراع نفسه وحالها مثل حال الحركة أعمى الاوس_ط والخرآكة عمق القطع والفرق بان وجود فى ذاله تمالى بالو<ود العيئى وفى نفس الحافظ بالوجود الظلى الخيالى لايضرنا اذ الغرض عرد التصوير والتفهم لااثيانه بطريق القثيل فيبطل ما بتوهم منانهسا اذالم يكن ينها ثر بيب لاسرق فرق بين لم وملم ونظائرههما وما ذكره رجه الله دن ان قمام الارف والصوت ده احدها» بذات الله تالى ليس ععقول وان كان غير مس بالاجزاء كحرف واحدمئثلا فاناراد انكيفية فيامه به غير ممقولة لنا فلاكلام فيه وان اراد اله لاوز ذلك عقلا فلاحق ؤساده فانه لما حاز قأمة ِءض لو وحودات م ا جوز امه بدانه تعالى لابد لننى ذلك هن دليل ( قوله وتحن لالتعقل من قيام الكلام بنفس الحافظ ( هداع وتو ذلك وبفسر باخراجااءدوم من العدم الىالوجود ( صفدذلله:.الى » لاطباق الل واتقل على انه خالق للعالم مكون له وامتناع اطلاق المشتق علىالشى” من غير ان ان يكونماأخذ الاشتقاق وصفاله قائمابه (ازاية6 لاوجو سد مه يس هذا مسا لكن لايضر بالقصود والظاهران الشارح فهم منئنى الترتيب بين الاجزاءفى الترئيب الوضبى والهيئة التأليفية وذلك باطل قطعا اذلاتصور بدونه كلدولا كلامولا دلالقوضعية اوذوقية بل المقصود مندنى تعاقبها فىالو<دودكاع فت وقداستشك عليه | ايضا انالقرآن انكان ا-مالخصوص الالفاظ القدعة يازم انلايكون المنقول بين دفتى المصاحف والمقروء بالالسنوالحفوظفىالصدور نفس القر آن بل.ثله وان حهللاسما لنوعه | يازم صحة نفيه عن خصوصها وهذا الاشكال غير صوص مذاالةقول بل«وواره على ْ الكل اذم شكراحد كونلفظ القرآن موضوءانازاءالافظ المنطوق المنظومةالترديدعلهلا يشفيه.وقداجيب عن ذلك بأنه اسم لإؤلف!ا صوص القائم بأول لان اخترعهاللهتعالى فيه ومابقرؤ مكل احدمئلهلاعينهواختار المولىالشارح انداسم لدلامن حيثتءين الل فيكون واحدا نوعيا وكل مابقرؤه قارى” نفهلامثله وكذاالمكم ف ىكل شعراوكتاب سبالى مؤافه وماد كردن انديلزم صة نفيه عن لك أناريد ٠ ِ‏ الاول أنه إعتنم قيام الاوادث إذانه ته الى نامس . والثاتى انه وصف ذاله فىكلامه الازلى بأبه الخالق فلولم يكن فى ازل خالقالزم الكذب اواامدول الى المحاز اى الخالق ثها يستةذيل او ااقادر ع_لى الاق من غير | تعذر الحقيقة على انه لوحاز اطلاق الخالق عليه أ عمنى القادر على الخلق لجاز اطلاق كل مابقدرهو | عليهمنالاعىاض >والكالثانه لوكان حادما فاماشكون | آخر فيلزم التسلل وهو الويازم منها-هالةتكون 1 | المالم مم انه ماهد وامايد ونه فيسةنى الحادث أ عنال*دث والاحداث وفيه تعطيل الصائع .والرابعانه صدق ساءه (الملازمة | مذدوعة اد لاندم دلب ا اللوع عن رده وان اريد | سلب "ون لفظ ااقران 1 موذوعا بازانه خصوصه ١‏ اوسلب أون «-مى القر آن ْ نفسة و طلانه “نوع كان ١‏ نظ الانان غير موضوع | بازاء ريد وايسش-هاه اعى ماهي ةالانان نفس زيد ( قوله الاولانه عتنعقيام الموادث بذائدتعالى » بريدانهقدذكرانه صفةالله تعاللى فكون تاتماذانه تعالى اذلاهمنى لقيام صفة الثى” بغيره فتكو ناز لة(قوله لازاطلاق كل ماشدر هوعليه من الاعىاض 4 اىعاءة تعالى فبقالاسودععءنى ا لقادر على السوادوابرض عدن القادرعل البياض وكاتب و همحر الى غيرذلك ولاث كف بطلانه ( قول فامابتكو ين آخرةازمالةسلل)قيل فبده:م + وازانيكونتكوين التكويننفسهوا+وابان . الشكوين مكو نبا انسبةإلى تكوينه وسعجى'انالتكوين غير المكون لمقيل و عكن ان قال نفس التكوين المتصف به البارى تعالى ا ذلاتعاق بوجودنفسهولاا مالة فيسيق ذاتالثى“على وحجوده وقيه اناقتضاءذات الذى”' ودوده قدءامه جهور العقلاءو خصهقومبااواحب ( شرحعقاض )| # 7 »| ( حاشيك كتل) 3-0 1 5 تعالى و#ويز ذا ووز ذلك : 0 غيره اناي النات ب تالصائم سائم ( او 001 يلنفت الى المقدمة التى بنىعليهالد ليل الاول اعنى امتناع قيامطفةالشى” بغيرهلم مكن فبامن خلاف الءض تكثيرا الادلةواشعارابأنه عكن اهام الد لي لعل المطاوب بدونها : قولهوميئى هذءالاداة الح ). اماالاولفلانه لاعتنمقيام الام الاضاف المتجدد بذاته تعالى»واماالثانىفلانه لايازم من كو نهخالةانىالازل ودودصفة حققية فيه اذا لاق التكوين والاجادواشياهها منالامورالاضائة . واما الثالك فلان الاضافات الم تكن موجودةم نحم فىبحددها | الىالتكوين .واماالر أبع ثلام فى | لوجه الاول ( قولهوعك.اومتا) فبداشارةالى انهلائزاع | فى اننفس الاحياء والاماتة والخلق والتمْليق والاحاد والاخراج من الوجود الى العدم من فيل الاسانات: ١|‏ لونوورة. دك اما ؤاتد الى قسن علا رادت اكضنره طلغ كلدم | اررق عروتها دهت السة او ادنيل دن أن كرون ان 0 كل جسم قائم .2 فيكو نكل جسم خالقا 200 مو جودهء هى الارت | ولاخفاء فى:|سمحماته ومنى هذه الادلة على ان وس .صرح ذلك ثما التكون صفءة حققة كالءا والقدرة والمحققون من بعد اعا التراع فى انه حل [إ امتكلرين على اند من الامضانات والاعتبارات العقلي ةثل لهسده آلا منانات م3 || كون الصانع تعالى وتقدس قبل كل شى" ومعه وبعده حقيق عيدالقدرة والأدادة || ومذ كورا بالسثتنا ومعبودا لناومحبيا وميتا ونحو ذلك حي ارو اللا زثره والحاصل فىالازل هوهبدأ الضليق والترزيق والامانة 7 ل عل كونه 7 والاحياء وغير ذلك ولادليل على كونه صفة اخرى اخرى) قبل 0 سوى القدرة والارادة الال . أن أكون .قو الممنى الذى تجدء فى الشاعل ويه عخاز عن غيرء وترتبط با اقمول وان لم « فأن ه يوجد بعد وهذا الممنى يم الموجب ايضا بل نقول هوموجود فىالواجب بااذسبةالى نفس القدرة والارادة فكف لايكون صفةاخرى والظاهر انه بريد بارتاط الفاعل بالمفعول صلاحدة تأثيره وبريد بااءنى الذى اص الفاعل مبدأ تلك الصلاحيةفتقول ذلك الءدأ فى الوحب اانسية الى المحدنات نفس لقدرة واارادة والا-بة الى طقاة تال قن زات المكازة رذاتد # ونا الذوات هذا عل راغا واماعل رأ الحكماء والقادرافعله مبادمعلومة والموحجبان كانواجبافذلك |!يدأنفس ذاتهوانكان | تمكنافكوزان يكون نفس ذانهاوجزنه اوخارحالازما اوعارضا وجوديا او عدميا واذاط تعدد المعلول يكون بالنسبة الى كل معلول شيئا ثما ذكر وباخلة ادعاء كؤن الممنى ( الذى ) 3*2 وهو 6م الذى برتيط به اافاعل بالمفعول معنى واحداقائما بذات الفاعل مشتركا بينامكن والواجب والقادر والموحجب مملوما بالوجدان موجودا فى الاعيان محامعا لوجود المعلول وعدمه سمى بالكوين مع انه لانوافق مذهينا بعيد عنالصواب وخروج عن الانصاف ثم ان الوجدان قد لايم الآتيان ينا شكره لكا كر الموجودبه ( قوله ذان القدرة ) جواب عنا قااوا انهبداأً الايحاد لايحوزان | :نان القبدرة وان كانت تمتها ال بوبحمو اللكون وعدمه على السواء لكن مم انضمام الارادة #خصص احد الحانيين ولا اس.تدل الةائلون محدوث التكوين بأنه لاتصور بدون المكون كالضرب بدون المضروب فلو كان قدعالزم قدم المكونات وهو مال اشار الى الجواب بقوله ( وهو ) اى التكوين ( تكونه نه للعالم ول ولكل حجزء من احزاله ) لافىالازل بل ( لوقت وجوده ) على حسب فالتكون باق ازلا وابدا والمكون حادث #.دوث التعلق يا الم والقدرة وغيرهما منالصفات القدءة التى لايازم منقدمها قدم متعلقانمها لكون تعلقاتها حادثة وهذا حقيق ماشّال ان وحود العالم انلم سشماق بذات الله تعالى اوصفة من صفاته لزم تعطيل الصانع واستءناء نحةق الحوادث عن الموحد وهو غال وان تعلق فاما انزيتالزم ذلك قدم ماشاق وحوده به فازم قدم العالم وهوباطل اولا فليكن التكوين ايضاقد عا مع حدوث المكون المتعلق.ه وماشال من ان القول بتعلق وود المكون باللكوين قول محدونه عله وارأدنه يكون هو القدرة لان اثرها صحة الفل والترك من الال تكون نسيتها الى الطرفين على السواء فلاد من صفة اخرى 0 احد الطرفيل ( قوله ولما استدل القا ثلون نمحدوث التسكوين ) اى بكونه من الامور الاضافبة الصفعات الحقيقية ااقدعة واهذا الوحه فى المقاصد ممارطة لنى التكوين ( والمكون حادث 0 ت اماق © قبل الاناب اأمددة لان حه_ل هذا قوله | بكلام المتن انيقال اللكوين مءاق فىالازل بوجود المكون فيا لابزال وفيه انتعاق التكون هو الانحاد والاخراج منالددم الى الوجود و-مجى' انااقول بيحققه بدون المكون سفطة وحل المتن ازالله تعالى «وصوءه فىالازل كويد مكونا للعالم ولعل حرء من اجزا نه ىُّ وفت و<وده والخاص ل ؤىالارل هو هبدأ التكوين اى الامحاد لانفسه ( قوله وما شال اى فىالمواب وخ ٠١‏ 4م عن استدلال القائلين حدوث التكوين بأن قدمه يستلزم قدم المكون ( قوله اد القدم مالاساعاق و وده بالغير 4 بناء 0 ان عله الحاحة الى الغير ره فبها الحسدوث بأن يكون نفسها إاو حزءها او شرطها وهبنى اواب على أن العلة هى الامكان على مادم عند الأخرين ( قوله كان القول تتعاق وحودء بتكوين الله تعالى آولا حدونة ) إبناء. :عل انالقدم لانعد ]ل اغتار وقد عرفت مافيه ( وله ومنههنا ) اى ماذحكر هن ان الحادث عندهم مالو<وده داية والقدم مخلافه حعل ‏ ذلك التتنصص ردا عل الفلاسفة اذاو ارس بالحادث عناده ما تاق م0 وحوده بالنير وان لميكن لدداية (يصلم ذلك ردا لهم أذهم قكاون نهدوث العام ميم اجزاله هذا اعنى ( قوله والحاصل 246 خرص لحواب المصتف بعد ابطال ماشال فى :رض الحواب ( قوله فلااشدفم عا يقال 6 افرغ عن قر واب ااصنف شار اذالقدم مالا عاق وحوده بالغير والحادث متعاق و<ودهبه ذغبه نظرلان هذا ممنىالقدم والحادثبالذات على ماندّولبه الفلاسفة واما عند المتكلمين ذالحادث مالو<وده بداية اى يكو نمسبوقا بالعدم والقدم ملافه ورد تعلق و<وده بااغير لاسئازم الحدوث مداالءنى لخواز انيكون عتاحا الى الثيرصادرا عنه داعا بدوامه كا ذهب اليه الفلاسفة فما ادعوا قدمدمن|١مكناتكالهيولى‏ ثلا نم د ر العالم عن الصائع بالاختبار دون الاحاب بدليللاوةف على حدوث العالمكان القول تاق وحوده شكونزالله تعالى قولا محدوثه ومنههنا شالانات#نصيص علكل <زء من اس زاءالعالماشازة الى الرد عفن زع قنم !بعش الاتعراة كالميولى والائهم انها شولون شدمها عمى عدم المسيوقية بالعدم لاعمئىعدم و بالغير والحاصل انا لانسلم انه لاتصور التكوين يدون و<ود المكون وان وزانه مءه وزان الضرب مع امروب ذان الضرب صفة اضافية لابتدور بدون المتضاشين اعنى ااضارب وااضروب والتكوين صفة حقدقيةهى هبدأ الاضافةااتىهى اخراج المعدومه ن العدم الىالو<دود لاعيئها <تى اوكانت عينهاءلى ماوقم فعبارة المشا.عم لكانالقول إتققها دو زالمكونمابرة واذكارا للضرورى فلا يندفع عا َال من ان الضروب عرض مسرل البقاء فلايد لتملقه بالماءول ووصول الالم اليه منوود المفءول معه اذلوتأخر لانعدمهوخلاف فءل البارى أنه ازلىواجبالدوام مق الىوقت و<ودالمفءول «: وهو »© الى ابطال جواب آخر تقريرء ان ازلية التكوين لاتستلزم ازلية المكون لانهلما كان ( ازليا 6 جز ٠١١‏ هس اساي سس سوسس ب ١1‏ ازليام-مرا الى وجود ال مكون وت رتعايه لميكن هذا من انفكاك الاثرعن المؤثر و لف المعلول عن علته فىشى“ وليكن كالضعرب بلا مضروب والكمسر بلامكدور وائما يازم ( وهوغيرال مكو زعندنا)لانالفءل,ذابرالمفءولبااضرورة كالضرب معالمضروب والاكل مامأ كولولانهلوكان نف سالمكون نزم ان يكون المكون مكونا مخلوقا بنفسه شرورة ايدمكون بالتكوينالذى هوعيئه فكون قدعا مستغنيا ع نالصائع وهو محال وان لايكون الخالق تعلق بالعالم سوى انه اقدممنهوةادرعليهمنغيرصتع وتأثير فيه ضرورة تكونه بنفسه وهذا لابوجب >كوانهخالقاوالعالم لوقا فلاندح القول بأنه خالقالعالموصانمههذا خاف وان لايكون الله تعالى مكونا للاشياء ضرورةانه لامءنى لمكو ن الام نقام بهالتكوينوالتكوين اذا كان عينا أكون | لايكرن'قائما بذاتالته تءالى وان2>مالقول بأن خااق سواد هذا الخجراسودوهذ|الخسر خالقالسواداذلاء»نى للخالق والاسودالامن قاميهالخلق والسواد وهما واحد تدلهما واحدوهذًا كله تثبيهءلى كونالكك ناير الفل والمفءدول ضروريا لكنه ينينى للعاقل ان تأمل فىامثال هذالمباحث ولا بذسب الى الراءضين من علاء الاصول مايكون اسههالته بدعية ظاهرة على منله ادتى ييز :بل يطلب لكلامهم حلا تمر | بصم محلا لتزاعال#لاء وخلاف العقلاء فان منقالانالتكوين عينالمكون ارادانالفاعل اذا قعل شيئافلس ههنا الاالفاعل واافعول واما اممى الذى يعبر عنه بالتكوين والاتحاد وو ذلك فهواص امس اءتبارى صل فالءقل هن نسية الفاعل الى المثمول ليس امسا عققا مايرا اإفمول فىالكسارج و1برد انمفهوم التكوين هو بعينه مفهومالمكون لازم الحالات وهذا شال ان الو<ود عينالماهية فى الخارج ذلك لو كان التكوين هن الا عاض الغير الباقية (قوله وهو غير المكون ) وذا انتداء محث قدؤالف الاشهعرى تأيه امهور وزع, ان التكوين عين المكون والأثير نفسالاثر فالمراد هن كونه غيره نفى كونه نفسه لاااغائرة عمنى صة الانفكاك ذانه بحث آخر لم نخوموا حوله ولا كان بطلان مائقل عنالثيم ظاهرا اوله الشارح رحجه ايه > محى' ( قولهلاناافءعل) اى التكون لاتعلقه وقد شاع إستعمال الفمل واظااق والاحاد و ذلك فىيصفة اللتكوين ( قولهفمكونقدعا مستغئنا عن الصانم 2( ا عىفت هن انااثى” الذى قتضى ذايه وحوده هو هو الواحب ( قوله وى أنه اقدم منه ) اى متقدم عليه ( قوله فلس هينا الا الفاعل والمفءول) برد عليهانه لالدم هذا القدر محش سس سس و سس ف 22 سجس ع قاب مع مسمس تماص د اعد وزو علد ور بستحا انيكونالفعل عينالمفمولبل قدسيقان الل قتضى الانحادفىالوحودفا ذكرهةتضى عدم عدا إل لاصعته على ان جءله نفس المفءول دون الفاءل حك لابدله من توجيه و كن 2 07 كم ان قالان الافعال التى هىغيرالتكوين والاحاد احداث حالة ف المفمول وتغ.يرلهمن حال | الى حال كالقطم والكسر والصبغ والكتابة ونكو ذلكذانالاثر المترتب عاماحالةحادئة فى متملةالما وحودية كانت او عدلة 2 لاف مدل التكوين والاتحاد ذان اثره نفس المفءول لا حالة قنه لان وحود الشثى”" عينه عند اليم ولا ارادان شه عل هذه الدققة قال التكوين عين المكون ولم برد باللكوين نفس الا حداث بل ما يترتب عليه من الاثر فان اطلاق المصادر على الحاصل بها شائمع ىُْ عبارتهم ولما كان وحود الاشياء زائدا على ماهياتها عند غيره لم يكن الائر المترتب على اللكوين نف سالمكون بل اتصافه بالوجود على قباس سائر الاثمال “عاصل التزاع برجم الىالوحدودات هل هى نف سالماهيات ام زائدة عليها تتأمل والله الموثق والمءين ١‏ قوله عمنى انهدليس فى الخارجع للاهية فق واعارضها المسمى بالوجود حقق آخر )وبردعليهانهذا القدر لاشيد كوناحدهما عمنى انه ليس فالخارج للاعية محقق ولءارضهاالمسمى بالوحود نقق آخرحتى ةما اجقاعالقايل والمقبول كالمسم والسواد بلالماهيةاذا كانت فتكونهاهو وحودها لكنهما متنائر ان فى الءقل عمنى ان يلاحظ. الماهيةدون الوجود وبالمكس فلايتم ابطال هذا الرأى الاثيات ان تكون الاشباء وصدورها عن البارى تعالى بتوقف على صفة حقيقة قائمة بالذات مذايرة للقدرة والارادة والتحقيق ان تملق القدرة على وثق الارادة نوجود المقدور لوقت وحوده اذا انسبالىالقدرةيمىاتجاباله واذا ندب الىالقادر .سمى الاق والتكوين و>وذلك نعةيةته كونالذات نحدثتعلةتقدرته بو<ودالمقدور كفك اعدق لمي تاضوضيات. . الدوزرات خصوصيات الافنال كالترزيق والتصوير والاحياء والاماتة وغير ذلك الى مالا يكاد بدناهى واما كونكل منذلكصفة حقيقةازلية ثما تفردءه بعض عثاء ماوراء التهر وفيهتكثير لاقدماءجداوانلم تكن مت هابرةوالاقرب ماذهب اليه الحقةو ن منهم وهو ان مرجع الكل الى ااتكون ذانه ان تعلق بالايوة يعى احياء وبالموت اماتة وبال.ورة تصوير وبالرزق ترزسا الى غير ذلك (الكل تكو نواء! الخصوص 2صوصيةاتملقات ( ولا رادة صفة لله تعالى ازلية َاءَةَ ذائه ) كرر ذلك تأكيدا و تيتا لاثرات صفة قدءة لله تعالى تقتضى خصيص المكونات بوجه دون وجه فى وقت دون وقت لاا زعت الثلاسفة من أنه تعالى موجحب بالذات لافاعل بالارادة والاخترار عينالاً خر لمواز ان يكون الوجود معدومافىالخارج وعارضا للاهية فى « والارية » نفس الامكا ذهب لد جه ور ا محققين( قو ادفلا ابطال هذا ال رأى ) دعس فت ركاكة تأو , 75 ( وماهر » ع0 م وماهو الحق فبه فظهرلك ان ابطاله اتمايتم بديان زيادة الوجود على الملهيات وقد حقق ذلكفىموضعه( قولهوااتجارية من انه :مال سبد بذانهلابصفته )هذاهواحدةولى التهار وةوله الآآخرماسقمنان معن ىكونهم بدا انهليس ككره فىفله ولاساءولامغلوب واعالم بتعرض له ههنا لماقال رجدابته منانهذا عوافقة للفلاسفة فين كوله تما فاعلا بالقصدوالاختيار ولم :عرض ايضا اذهب اليه الكمبى من ان ارادته تعالى لفمل نفسه عله ولفعل غيره امرمه ولالماذهب اليه جهور المتزلة مناناعله نف مف الفمل اذلا >مم قول المصنف سفة ان بال اذلية قائمة ذاتهرد الهما فتأمل والتوارية منانه تعالى مى بد .ذائهلايصفته وبءض المتزلة من انهم بد بارادة حادثةلافى>ل والكراميةمناناراده حادثة فىذاته والددل عل ماذ كر نالا يات الناطقةبائرات صفة الارادة والمششدلله هالى مع ال#قطع بازوم قيام 2 قوله ديل على كون ٠. - ٍ -‏ - - أ 3 صفة الثى“ءه وامتناع قيام الحوادث بذاته :الى وايضا انمه قادرا تار ) فان 1 0 1 8 أمى» د _ا رأء نظام العالم ووحوده على الوحه الاوفق الاصل دلي ل 00 ل 0 مل 0 فكرق صنائه تادرا. ارا ركذا حدو ف ذو كان 5 8 واسمن نظره فى الحكم صائمعة مو دا بالذات لزم ودمةه صرورة امتناع ععامف م 0 . حعح تتم الأودعة فها اضطر الى المعاول عن عاته الموحية ( ورؤيةالته تعالى ) عمنى 3 : الزن ال لاله دكن الاتكشاف التام عر وهو معنى اشماث الثى كاهو عه جد زان عاد داسة الإصبروذاك1” اذا 1 الى البدرم عضنا المبن على جيع ذلك مخوية فلاحقاء فى انه وان كان منكدنا لدينا فىالكالين كن والمكماء أيضا لاسكرون الكثافه حال النظر اليه اتم وا كل ولنا بالنسبة اله ذلكوانها كرون الساث حمنئذ حال ة#صوصة هى السماةبالرؤية(حائزةفىالعقل ) : بوت الاحتياج والاستكمال بااغير ويزعون ان مر دعله يدكاف فى فيضانهعنه تعالى ومابقال من انالءالم من <يث أبوله للنظامالا كل اأشدمناسة المحدأً الكامل مكل وحه فيبصير ذلك سبيا لفيضان اانظام المشاهد عليه ورد ابداء مناسبة من جهة القابل ولاشافى ذلكعر مبدعه لكن اح_اب كاعى فت 1 الع رده سدبا لوجود المعلوم وكونالةقصد لغرضوحاحة التة( قوله وتابالتةالمه حدئئدحالة#صوصة هى المسىاة بالرؤية ) فالمدعى ان:لكاغالة وانكان <صولهالنا بالنسية الى الشاهديان يكون المراى والجهة و القابلةار وتقليب الحدقة وتأثير الحاسة ككن ان صل نا بالنسبة اليه تعالى | حقيقيةلمصولهابل ماذلك عرد ر نال ادقطية ْ القصد والطلب افيه من | ٠١: ( قوله عمنى انالعقل اذا حل ) يعنى ان العقل سدءيته لانقبض عن اتكشاف ذانه تعالى عندنا على الوجه اذ كور بل شتضى !كته وجوازه مالم برده عنه قاثم البرهان والاصل عدمه فقّد بيت انرؤيته لاعتنع نقلا ومن ادعى ذلك فمايه البيان وما قيل منانهذا هوالامكان الذهنى وليس عل التزاع اذا الخدم لاسكره فكلام لاطائل نحته اذ اللقصود +ذا الكلامسان انالظاهرممنا وانالحتاج الى البيان هومذهب الخلصمفالقدح فىشى” منمةدمات ادلانا لإيضرنا لاف الخصم فانمقالتهم مؤسسة على ادلم فينهدم باعدامها (قوله ضرورة انا نفرقبال:صربين جسم وجسم) اى ندرك بالبصرخصوصية كل منهماففيز "كلا منهماعن الآ خروهذالدس باستدلال على كون المين عنما حتى ولزمالمصادرة ذان العم يكون المصر مبصرادعى لانشتبه بلهو نشب هعليه واذالةانوع خفاء عرض من أنالثى” قد يكون علئيا بالذات وقد يحكون عرنا بالعرض والمرى بالمقيقة هوالاول كر عا مره | عمعنى أن العقل اذا خلى ونفسه ل حك بامتناع رق بتهتعالى مالم نكم برها ز على ذلك مع انالاصلعدمهوهذًا القدرضرورى فنادعى الامتناع فعليه البران وقد استدل اهلاق على امكانالرؤيةبوحهين عقلى و سعى , تقر برالاولاناقاطمون برؤيةالاعيانوالاعى ا ض ضرورةًا نانفرق بالبصر بين جسم وحدم وبينعىض وعرض ولايد لكر المشترك من ءلة مشتركةو هىاما الوجود اوالحدوث اوالامكان اذلارابع يشترك ينهما والحدوث عبارة عن الوحود بعد العدم والامكانء ن عدم ضرورةالوحود والعدم و لامدخلللعدم فىااملية نتءين الوحود وهو مشترك بين الصانع وغسيره الخال 5 ع 31 م انبرى ون حرث حدق علة الموج وهىالو<ود ذهب الحكماءالى انالمرثئى بالذات هوالاونوالضوءوال كامونعل ان الجسم «وبتوقف» انكثانا بالذات عندالميصر كاذا ا ها من بسمداذلا اتكشاف لالو انه واضواهعند المبصرحينئذوسهى“لهذا اكلام 2ة ( قوله اذلارابع يشترك ينهما 6 بتوهرعليتهلصعة الرؤيةٌ علىماصرحده بعضهم فسقط مابة_ال من انمطلق الهيز اعم منانيكون بالذات اوبالثير ووءوب الو<ود بالغير ومدّل المعاومية والمذ كورية ونحوها مشتركة بينها ( قوله ولامدخل لامدم فىالءلية ) اذا المرادبءلة الصدة مات>ح ان يكون متملقا للرؤية ولاذفاء فى و<و ب كونه موجودا خارجيا وهذا مءنى ماذكر فىشرح المواقف من انالتأثير صفة ارات فلاتصف به العدم ولاماهو مكب نه والرد عليه بأندلانناقى كو نالعدم شرطا مندفم عاذ كر فيه ايضا من ان متعاق الرؤية هوالو<ود مطلقا ( اعنى ) ا 6 اعنى كو نالثى” ذاهوية مالاخصوصيات اارئيات فلاءتصور هناك اشتراط بشرط ممين ولاتقيبد بارتفاع مانععلى انذلك اتعاذكر فيه لننىكون العدم جزأ منعلة الصدة اونفسها ( قوله ويوةف امتناعه ) اى امتناع انبرىعلى ماهو مدعى الخصم وى بءض الح امتناعها اىالرؤية وللم ه.تكون شى* من <-واص ا مكن شرطا ولااكون شى” من خواص الواحب مانها نبت حواز الرؤية عقلا على انك قد عرفت 1 نفا انه لاتصور هناك اشتراط شرط هدين ولانقريد بارتفاع مانع قالرجهالله ثم الشرطية ا ع الشامياي 6 ع الى ع در ا 7( أوالافية ا ءاشصور يمدق الرؤية لابسمتها نتدر ( قوله ولاخفاء فىازوم كوله وحوديا ) قال رجد ابه ذان مالاةقله ف الاعيان لايكون متعلقا لارؤية بالذمرورة والالزم صحة رؤية المعدوم فاندفع نه الاءتراضان الاولان ( قوله كتعلق الرؤية هو كون الثى* له هوية ومتوةف امتناعهاعلىثبوة كون الشى“ من <واص المكن شرطا اومن <واص الواجب مائعا وكذا يدعانيرى سائر الموجودات من الاصوات والطءوم والروا. ع وغير ذلك واعالاترى بناء الله آعالى م عاق فىالء,درؤيتها بطريق حرى المعادة لابناء على امتنساع رؤيتها و<ين اءترض بانالكرة عدمية فلا تستدعى علة واوسم فالواحد التوعىقد يمال بالختلفات كاارارة بااثمس والتار فلا تستدعى علة مشستركة ولوس والعدمى يكل علة لاعدى واوسا فلائم اشتراك الوجود بل وجوه كلثى*" عينه احدب بانالمراد بالءلة متعاق الرؤية والقاب للها ولاخفا فىلزوم كونه وجوديا ثم لاجوز ان تكون خصوصية الجسماواامرض لانا اولمائرى امن بعيد اعاندرك منه || ماوهو المءنى بالوج.ود هوية مادون خصوصية جوهرية اوعرضية اواناية || واعترالكه ضرورى ) اوفرسية اونحو ذلك وبعد رؤيته برؤية واحدة متملقة لوكي ف لان جوية قد نقدر على تفص يله الى مافيه من الأواهر الاخيران والاءتراض علية والاعراض وقدلانقدر فتعلىالرؤيةهوكو ذااثىلدهوية | رصح رنااشى' له هوية مابل مفهوم الهوية ايضا اعس اعتبارى لانحقق له فىالاءيان فكيف يكون تملا لارؤية بل متملقا ليس الاخصوصيات !ارات ولايلزم انيكون كل ادراك صالما لاندوسل بدالى تفصيل المدرك الىمافيهمنال+واهر والاءراض بلقديكوناجالا متعلقا يحماة المدره منحيث هىمدركة ال رجدالله وهذا الدليل منقوض بالماوسة ذان متعاق اللإوسية ليست ماوهواامئى بالموحود واشترا كد ضرورى وقه نار خا 0١‏ يم ذهب 3 0 صحة الملوسية بالمنسبة الى موحود وبالجلة فقد اطيق ال#ققون على ان “١‏ بات الرؤية بالدلالات العقلية لامخلو عن ش-وب والمعتمد فىذلك ه, والسمع علىمااتاره 0 انه منصور الما تريدى ( قوله لمواز انيكون متعاق الرؤية هى الجسمية ومادّعها ) لكن نافيه حديث ان متعاق الرؤية فيبادى الرأى لابزيد على مطلق الهوية تتأمل ( تر والعلق بالممكن ممكن )6 قبل عليه ندم انبقال انانعدم المعاول الاول انعدم الواجب تعالى معانالمءلق عليهتمكن والمعاق متنم والسرفيه ان الارتباط سب الوقوع لاتحسبالامكان والجواب منع سة ذلك لغة والمقصود السك بالظواهروةولهانالارتباط حسب الوقوع هسل لكنه حسب الوقوع المؤروض فاذا فرض وأوع المعلق.ه لامكانه ازم وقوع المعلق والالزم الكذب فنامر ان الكلام الدال على ارتباط محسب الوقوع بدل عل انه يحب انيكون المرتبط تمكنا اذا كان ماارتبط .ه مكنا ( قوله وقد اعراض لجواز ان يحكون متعلق الرؤية هى المسمية وما شعها منالاءراض من عير اعتبار خع_وصية وتقرير الثانى ان هوسى عليه السلام قد_أل الرؤية وله رب ارنى إنظر اليك فاو لميكن مكنا لكان طابه حهاذ عا يجوز ؤؤذات الله تعالى ومالاجوز أو سفها وعبئا وطلبا للخعدال والانبياء «نز هوزعن ذلك وازالله الى قدعلق الرؤية,استقرار ال ىوهو اسمكن فى نفسه والمعلق بالمكن يمك نلانممناه الاخبار بث.وت المعلقعند ْ ْ ثروت المعلق ده واخحال لاثبت علىشى“ ‏ نالتقاديرالمكنة وقدأعترض بوحوه اقواهاان -ؤال موسى عايه السلام كانلاجل قومهحيث قالوا لننؤمنلك حتّى نرىالله جهرة الا ال 0 لمعإو| 0 هوو 0 0 الرؤية بل يوز ما عن ممكن بل هو استقرار الل حال نحر وهو الم الضرورى لانه لازمها واطلاق امم الملزومعلى اللازم شايع لامكر « واحيب » فصار معئى كرإدارق اعطق عاما يكعذا ضروريا وجوابه أنه هم كورييه عدولا عن الظاهر منعير دلالة شوعنه مةامه أما اولافلانه لاناسب قوله انظر اايك اذ المراد من|انظر الموصول إلى «والرؤية واما نايا فلاند لايطابقه قوله تعالى فىالمواب لن ترانى اذ المراديهئنى الرؤية اتفاقا على انموسى عليه السلام كلم الله وقد خاطبه ربمن قبل فكيف يكن عالمامد علا شروو ناه وقدشكك فىهذا بانالاراد مناام الضرورى هوالمر المتعلق مهوبتهالخاسة والخطابلاءةتضيه كغطاب من1نشاهد وار اب اناريد عولله الخاصة انكشاف هوته تعالى عند موسى انكشاف المشاهدات فهواارؤية ا وجرءه ( منها ان قودىن ل ا ا وفطقطشفٍ/ئ؟ 2 يي ل تي رو تت يي ا 2 يس حت ١| ( بسينها ) 0 يم بسينها وأناريدبه نوع آخرمن الانكشاف فلايدمن تصويرءوبان امكانه فى حقهتعالى ولزومه ارؤيته وعدمازومه مخطابه حتّى حم لكلامالمؤول عليهانار يضاء( قولهوا جيب ب,انكلامن واحمب بان كلا من ذلك خلاف الظاهر ولاضرورة فى ارتكاءه على انالقوم انكانوا مؤمنين كفاهم قولهومءى عليه السلام انالرؤية متنعة وانكانوا كفارا لميصدةوء فى حك الله تعالى بالامتناع واياماكان يكون السؤال عبشا والا-تقرار حال المحرك ايضا تمكن بانيقع الكون بدل الحركةوانماالهالاجقاع الحركةوالسكون ( واجبةبالتقل ورد الدليل السمى بايحاب رؤية المؤمنينلله تعالى دار الآخرة ) اماالكتاب فقوله:.ءالى و<وهنومدد اضرةالى رجاناظرة واماالسنة فقوله عليه السلام نكم سترون ربكم كاثرون القمرللة البدر وهومثهوررواء احدوءعشرون من! كابر التعارةواماالا جاع فهو انالامة كانواتمعينعل وقوع الرؤية فى الآخرة وان الآيات الواردة فيذلك ولة على ناواهرها ثم ظهرت مقالة امخالفين وشاعت شبههم وتأويلاتهم واقوى شبههم من العقايات انالرؤية مشروطة بكون المرنى فىمكان وجهة ومقابلة منالرائى وثبوت مسافة ,ينهما حرث لايكون فىغاية القرب ولا | فىغاية البمد واتصال الشماع من الباصرة بالمرئى وَكل ذلك محال فىحقالله تعالى والجواب منمهذا الاشتراط واليداشار بوله( فيرى لافىمكان ولاعلى جهة ومقابلة و قباس الغائت عىاث_اهد فاسد وقد إستدل على عدم الاشتراط برؤية التدتعالى ايانا وفيه نظر ه لان الكلام فىالرؤية محاسة البصر ذان قبل لوكان حائز الرؤية والحاسةسلهة لوحب ان برى الله تعالى فىالدنيا والا ماران كون عصرتنا حال خائدقة لاتراهار السقسطة قلنامنوع ذانالرؤية عندنامخلق الله تعالى شيل من ذى الله هع تأيده بالمعوزات فكيف ستصور قبوله من اشساعه على انهم لو <ضمروا الامدرداخباره عليه اللاموكف(صدقونه وممعوافكونالمسمو ع كلاماللهلات عنده ذلك خلاف الظ )اماالاول فلان الظاهر انالسؤال لصيل المسؤل واماالثاتى فلانالمذ كور فالا يةتعليق الرؤيةباسةةرار الب لالمطلق حيث قال انظرالى الجب لفان قال موسى عليه السلام ان الرؤية متنمة ) فلاوجه لارتكاب طلب الى بلكان يحسعلى هوسىءليهاللام المادرة الى زجر هم وردعهم كافءل ذلك حين ماقالوا ادعل تنا الهاكالهم الهة حيث قال انكم قوم يهلون لان تأخير الرد تقرير لالبطلان ونجويز للرؤية وذلك غير جائزعلى الانبباء بل هو كفر عند اك المتزلة ( قولهلم شاوه ىحم الله تعالى بالامتناع ا لان الس ائلين القائلين لن:ؤمن لك حتى أرى الله جهرة لم يكونوا حاضرئن وقت سؤال الرؤية اها الحاضرون هم السبعون الختارون ومن لم ا م١٠‏ هم فىذلك وهم نتواون ان كساحركذاب ( 8 ةولهلانالكلام فىالرؤيةنحاسة الصر) فيه تأعل فانهم <وزوا رؤية اعمىالصين ؛ شعة اندلسولامهنى لكو ن ذلك حاسةاليصرو لهذا قال بعضهم انااردية المماقة انه تعالى غير رود ره ار 1 بعمرات بالماهية ولهذا شترط شرا تطها وانكان يكى ذلك ١‏ أغائرة بالهوية ما هرو زاغ الناض وقد يبدل اتدوير المذكورايضا اندلاحب انتكون محاسة البصر واهذاقال للءتزلة ان.قواوانزاءنااعا هو فىالنوع المملوم مناارؤية لافىالرؤية امْخالفةلها بالحقيقة المسماة عندكم بالانذكاف التام وعندنا بالل الضرورى ومنههنا قال من قال انااراده نالمم ار بعص الممتزلة هواكم الماعاق مهوية الخاصذثم الاق انالالة الدماة بالرؤية والاتكشاف التام وان امكن حصولها بدونحاسة || ولاجمبعنداجتاع الشرائط ومن!->عيات قولداءالى لاندر البصرعند نالكن المدى ان || الابصار وهو بدراءالابصاروهوالاطيف الكبير والجواب ذانهآمالى كدف نناحاسة بمدتسليمكون الا بصار للاسةغراق وافادتدعومالسابلاسلب البصر بلا كيفية واما عند || العءوم وكونالادراكهواارؤية مطلقالاالرؤية علىوجه الفلاسفةفلا عكن حصولذلك|] الاحاطة>وانب المرثى انهلادلالة فيدعلى عوم الاوقات الاحاسةاليصروظاهركلام والا<وال وقد يدلبلا يةعلى <وازالرؤية اذاوامنءعت الممتزلة د لعلى انم بوافقونم || ااحصلالقدح ننفيها كالمءهدوملا عدح بعدمر و بتهلامتناعها فىذلككاهو اللائقباصوا»م واعاالعدح ان عكنرؤيته ولابرى لامع والاعزر حاب 2 قولهولا خب عنداجماع الكبرياء وان حعانا الادراك عيارة عنالرؤية على وحه الشرائط ) واعوال الخال الأحاطة واو اذوه فدلالةالا” به 0 ازالرؤية الشاهقة عد 8 العادة بل #ققهااظ» رلانالمنى ان الله تعالى مع مكوند ال 0 بالابصمار لتعالله عن التناهى والاتصاف بالحدود -- 1 0 واطوانه اوقتا ان الات الواددة فيسؤال الرؤية الم و0 ألمب نبب د للاستغراق ) بريدانه »تمل انيكون تعريف الابصار لاعهد والمقصود فى « مقرونة » ادراك ابصار الكفار واو-) *محتمل انيكون المراد ساب الاستغراق بان يمتبر تعاق الادراك يجميع الايصار ثُ يدير ورود الفى عليه ولوإموم السلب بان إإعتبرورود الننى على الادراله * ثم يعتير تملقه بالابصار (المانى هواارؤية على وحه الاحاطة يجوانب المرىعلى ماهو م الا واوس) كوله عءنى مطلقالرؤيةة وز انيكون هذا الساب مخصوصا نبرءض الاوقات متمق لارىتبل الأشسراتفاقا اوبءض الا<وال بانيكون الرؤيةمواحهذوا أطناعا م مثلا فم قرام هذه الادماللات لام (لا هاج بها بل تقول يحب جلها على احدها جعا بين الادلة 2 قولهكالاءدوم ولاعدحبعدمرؤشه ) وماظنمنانه ا'عالا عدح ( لاتصافه) 6 ٠6 زر‎ لاتصافه بالعدمالذى هومعدن كل منقصة ففيهانالمدح هة لاقتضى الكمال من جهات آخر وكذا النقصان من جهة لاينانى المدح بذيرها وام عدم مدحالاصوات والروا.ح بعدم الرؤ يد لاتقررفىالءةولبناءعلى محارى العادات من امتناع رو بتهاحتى لشفطن لوازها عقلاالا لتمارية من العلاء خلافرؤيته :»الى ذانجوازهاكانمة ورا فها بينالاثم مقبولا عندهم الى ان ظهر امخالفون منهذهالامة :شيا بذيل اام الخارجة عناللة على ان مطاق عدمال ويه ليس مماعدح بها بلماهو بسدبالاحجب ادر الكبر ياءوالقنم عايدهش الابصار وبردها بإلأيرة والبوار وما ورد من ممدحه تءالى بفى الشمريك فى تاذ مقرونة بالاستظام والاستتكار ولواب انذلك لتعنتهم ١‏ الوافر وا لماعم أبنى عل وعنادهم فى طلبها لا لامتناعها والااتمهم موبى عله إل مأنشرر فى الاوهام من ان السلامعن ذلك كافمل ين ساو النمجمل لو آليةئيل بل لأ كل ى صانع ملك معبود انتم قوم هاون وهذامثمر بامكانالرؤية ةي ادنار لهذا || فله صاحبة .وولد- ووالد اختافالصعابدر ضوانالته تءالى علهم اجمين فى انالنى | وخدم و خول و معاون عليهالسلامهلرأى ربه ليلة المدراج ام لاو ا ومءارض ولهذا <ءاوا لله اللوقوع دليل الامكان واماالرؤية ف المنام فقدحكيت عن || شركاء الجن وقالوااالائكة كثير منالساف ولاخفاءفىاذ, انوع مشاهدةّه يكونبااقلب |[ بناتالله فائتى على نف؛ يانه دون العين ( والله تعالى خالق لافمال العباد منالكذر || ممكونه جاسعالهذءالصفات والاعان والطاعة والءصيان) لاا زعتالمتزلةانالميد | متمال عا ذكر ف-همانه ما خااق لافعاله وقد كانت الاوائل منهم (محاشو نع ناطلاق اعظم شانه ( قوله مقرونة لفظالخالق على العبدويكتفون بلفظ. الموجدواخترعونحو | بالاستدظام والاستدكار ) ذلك وحين رأ ىالجبائى واتباعه ازممى الكل واحدوهو كي ول الله :ءالى اقد لخر جهن العدم ال ىالوجودتجاسرواءلى اطلاق لفظ الاق || استكيروا احتنم اهلاق بوحوءالاول انااعبد لوكانخالقالافماله مس ل ل ا 1 1 فى الفسهم وعتوا عتواكبيرا فلو لم يكن ذلك طلب امي عال فىحقه تعالى وتجحاسراعليه عالايليق بكبريانها! كانخروحاءن المتقول بل كانطاب حمة هن النى عليهالسلام واثيان “تبجزة ندل على صدقهو عكنان قال ماذكروء انما بدلعلى ان ذلك خرق تعاب عنء وقدرله دون قدره فان رؤْيةَاله :“الى اشر فكرامة اعدهاايته لعبادهالصالهين دار الجزاء فطاب تخصيله هنغير ماهدعبادة ومكادة خلاف 0 وعادة بل وهن غير اصل اعان وهع حود وثءنت لاشلك أنه اسشكار عظم وعد وكبير واماتحرد طاب ماهو فى حقه ال مزعير عل بإاسعوالته بل وه ظنالمواز والأطب فيه اهون منذلك 8 حملوه دلبل الامتناع فهو على المواز لج .م ادل (حقوله يكرنبالقاب دون العين) بردعليدانالبدةتثهدبانالمرصر فى انام كا نبصر فىالبقظة فى كونه مبصرا بالمين ذان حمل النوم ضدا للادراك فلا عبرة بتلك المشاهدة اعلا ؤآن2 غدل مداه كنا بسر بض الادزا كات حت انيشر اللي الانخز ولا عبرة بانتفاء شرائط الابصار فالمبصر فى انام ما عرفت ذلك ( قوله لكان عالما بتفاصيلها) لا نكل فعل حزثى يصدر من الفاعل الختار فلابدله منتصور جز ملانم وقصد متب عليه فلاجرم يكون ءالمابتفاصيلاذءاله وقدبناقش فى بطلان| للازءبانه لايلزم م نالشعور الشءور بالشعور ولادوامه فاالانسان اذاعرن على عمل من الاعاللاحمتاج الى منْبدالتفات اليه ورا يكون أكززهمته مصر وذا الى امس وخاطرءهش :ولا نشد ييرههم وهوفىضكن ذلك بتدأبءلعل ممعتاد ويلا<ظ .كل جز فى باشره ملاحظ ةماو فعاه بتقصد عله كته لل || اكان: مايا بتفاسساها مترورة أن اجاد الذى» بالقدرة العو بالا بتا ليت || والاختيار لأيكون الا كذلك واللازم باطل فانالمثى ذلك فضميره حتى لول || من موذع الىموضع قد يشتمل عل سكنات متمللة وعلى 0 0 على حركات بعضها اسرع وبعضها ابطأ ولا شءور للاثى كرات وار 1 000 بدلك وليس هذا ذهولا عن العلل بل اوسئل لم يعر ١‏ من لضفي ون نشسنةاو:امل وهذا فىاظهر افعاله واما اذا تأملت فىحركات اعضاته 0 2 50 فالمثى والاخذ والطش وو ذلك وما محتاج البه ل سات ينا نحوذلك: الى عنيد سرعة وتكرر من 0 ت وعدد م ع ل كشرب اوثار المزامير اظهر الثانى النصوص ااواردة فى ذلك كةوله تعالى ولراك اراد لايسشعد والله خلقكم وما تعملون اى علكم على ان مامصدرية ذك واما ان الانان || ثلا يحتاج الى حذف الصعير لايعرف اىجنس منعضلاته يحب تحريكه لتم القيضوالسط وكعددءهاوهمولكر» وكنف شبنى اننحرك ووذلك فا بتوقف عليه منذلك عله يجب ان يعلدالبتة وان ال ندر على تفصيله والخيص العبارة عنه ومالم نتوقف عليه ذلك فليس لله <زما ولاضير (قوله وماتاج البه) على صيفة الممنى لافاعل وذاعله ضمير الركات( قولهعلل ان ما مصدية لثلا محتاج الى حذف التمير) ترجع لهذا الوجه بعدم احتياجه الى ارتكاب ماهو خلاف الاصل قبل شبن ان يمل المصدر عدنى المفدول :ديم تعاق الاق به ثم حمل الاضافة ع.ونةالمقام علىالاستغراق والا امول ,تناولمثلالسرير بالنسبة الى الهمار فلايثم الأقصود وفيه نظر لان اطلاق المصدر على نفس الاحداث ( وعل) 1١‏ 6م وعلى الهيئة الحاصلة به شائع ذائع فيا بينهم ولايعد ذلك هن قبيل جعل المصدر يمنى المثعول مثلا اذا قات هذا الدرهىم ضرب الامير فهناك ثلاة اشياء الدرهم المضروب والنقش الحاصل عليه واتحاد ذلك النقش فالضرب يطلق على الدرهم ازا وبقالانه عمتى المفعول اى المفعول به فانهالمبادر عندالاطلاق ويستعمل ففكل واحد مز المشين الاخير بن حقيةة والممنى الاخير لايصلح ان يكون متعلقا الحلق واما المعنى الثاتى وهو المراد او مءمولكم على ان ما موصولة ويشمل الافمال لاما إن1 |[ ههنا فلاامتناعفىتملق للق قانااقفءال العياد علوقة لله تعالى اوللعيد ترد الفعل للد بولا :تناول!:ضامئلا أسسربر ثم انه ليس فى الآ ية اضافة حى اسّصور جلها عمونة المقام على الاستفراق وقد الذىهومتعلق الايحاد والاقاع اعنى مار اهدمنالحر كات والسكنات مذلا ولاذهول عن هذه الاكتة قد 27 | نت اله لابشاحة اله أنالاسةدلالءالا كك هوةوفعلى كون مامصدرية وكقوله 9 1 3 را 05 | (قوله اومموكم )اطلاق :“الى خالق كل شى'اىممكن بدلالةالعقلوكةولهتمالى هافن | ,1 لت 2ك الاش 1 لام ال قف التمول على الحاصل العمل يحاق كن لا ملق ى مقام | دح بالخالقة ونا مناطا وان صم قباسالكن | اتعارف لاسعحقاق' العيادة لا شال فالقائل بكون المسد خالتا التعيال 7 لفهواستممال ص 3 هل ثمةة أسمب لاثالة يكرت .عن المشر كن دوق الموسددين لاما تقول 5 ْ دون الو المحمول فى محل العمل كي الاشراك هو ائيات الشريك فالالوهية عحى وحوب | بون يوز ااال مفون الوحودي للجرمى اوعمنى اسعتماق العبادة كا لعبدة فلانوكزلك لمتسادر من مثل الاصئام والمنترلة لالرتون ذلك بل لا ماون خالقية ومادلذوتدهوا امول ااءى العمد كالقية انه تعالى لافتقاره الى الاساب والآالات الى هى تلق الله تعالى الاانم ما م باوراء التهرقدإلءوا فىتضليلهم فىهذه المسئلة حتى قالوا ان انحوسى اسءد ا اع 1 روا قارب عبرل 2 جردا بحعي و 8 المعترلة بان شرق | الاستدلال بالآية شوقف بالضرورةببن حراكة الماذثىوحركة |ارتعش قان الاولى ا عل 1 م مويه م باختياره دون الثانية وبانه لوكان الكل عاق التمتعالى | دحال رون شان لفان بالحقيقة فلاجحو زا ستعمال لفظ المعمول ومايءملون ذهما الا بطريق!-تهمالالافظ المشترك مله فلانتصور القمدمه لهاالاعندمن شول بعمومالمشترك(ةولهاىممكن بدلالة العقل ) دفع لمانقال منانالآ ية لاعكن انيرى على عومها لانالشى' ,تناول الواجب 5 سس سس سس 007 207777777 2 7 7ك المتعارف ؟ قال الله #معالى اتعردون ماتمعتونتو الهم على عبادةماعاوء من الاصنام -م7 ١١‏ هه منه عقلا اذلاءتصور كونه مخلوقا وماخص منه بدلالة العقل قطجى فباعدا الخصوص كا تقررفىهوضعه( 4 قولهائن “لق كنلامخاق )اىالذى,صدرمنهحقيةةالخاق ليس كالذى لايصدر منه ذلك فىثئ“ حدف المامول ونزل الفعل مثزلة اللازم دلالة على ان مناط المدح واسعقاق العبادة انما هو نفس الخلق فلاوجه لماشّال منان المراد خلق الاعيان ( قوله لبطلتاعدة التكارنف»اى القاعدة النى هى كو نالا نان مكلفا و كونه دو حاعل ذعالهاومذموما علدها مايا اومءاقبا وذلك لانهينى ذلك كله على كون الانسان تار افى فعله اذلاممنى لاتكليف عا اديس || لبطل قاعدة التكليف والمدح والذم والثواب والعقاب ‏ مدوروواج اوالدم كد | توبور طاهن وازوايع اق ذلك اما بتوتحة عل الطرزية 0 0 القائلين بق الكسب والاختبار اصلا واما #ن فتثبته المقل” 5 َ اه ٍ على مامحققه انشاء النتهتعالى و قدةسك بانهت.الى اوكان الاثمال وذلك باطل عند خالا لاثمال ليذ لكان هو القام ولقاه والا كل الاشمريتومم ذلك نقداحاهوا والشاري والزاتى والسارق الىغير ذلك وهذاجه ل عظم 9 ل “ل | لاالمتصف بالشى' من قام بدذلك الشى* لامن اوجدها كر فالشر 1 ريذن أ أولابرون ان التمتعالى هواتمااق للواد والبياض وسائر اه 0 ا أ الصفات فالاجسام ولانتصف يذلكورعاتسكبقوله ل 0 0 ا وني أ تعالى قتبارك الله احسناتطالقينواذتذلقمنالطينكهيئة 0 الطير والمواب ان الاق ههناء.نى التقدر(وهى)اى تدع التي ونم | “أقمال!اأمباد ركاه بارادومشيته) تسق انهعا عندنا وأ وعن إطلان الثواب عيارة عن مءنى واحد ( وحكيه)لاسءد انيكون ذلك والعقاب بان ترببهما على : ع لقان ل أشارة الى خطاب التكويئ (( وقضيته ) اىقضاته وهو 000 0 0 عبارة عن الفعل هع زيادة احكام لانقال لو كان الكفر العاديات 1 شل 5 نقضاء الله تعالى لوحب الرضاءيه لان الرضاء بالقضاء الاحراق على مسيس النار [| واحبواللازمباطل لان الرضاء بالكفر كفر لانالتةول (قوله لاسمءد انيكون ذلك اشارة الى خطاب التكوين) يعنى قولهتمالى كن: الكفر» كا دل عليه قوله اتمااميءاذا أراد شيدًا أنيقول له كن فيكون واعا لميجزم بذاك لاحقال أن يكو ن المرادعلهبوقرعه ( قولدوهو عبارة عن الفعل مع زيادة اتقان) اى”طبيقلهعلى مانقتضيه المكمة وتعريذله عن مظان الخللو لهذا و<سالرضاء بالقضاء وا'عااعتيرالقمل فىهدنى القضاء لانه ممتبر فيوضعه اللغوى قال فى التواح القضاء الصنم وا!:قدي ركم قال تعالي فقضيهن سبع “موات فىءومين ومنه القضاء والقدر ومنقالانه عبارة عنالارادة ( الازاية )6 ص اذل -5 | الازليةالمتملقة ,الاشياءءلى ماهى عليه فيالاءزال أمليها لبان" قوله الكفرمةتضىلاتضاء ) والخرصه ان الكفرله نسبة اليهتمالى هى خلةهاياه على مةتضى حكمته ولااعتراض عليه فيه لانه مالك الملك كله صرف فيه كيف إشاء لانتضعرر لا ا لت ل ا ا ارم نه ولدنسيةاخرى الكفر متمق لاقضاء ‏ والرضام اها حب القضباء دون والرضاء عا بحب بالقضاء دون ١‏ | المقفى ( وتقدره )وهو نديد كل مخاوق حد.الذى ؤ صفدله بكسبه واختياره | إلى المكاف هى وقوعه الود من حد نأو 8 ونفع وضرورماءودههمنزمان ولااعتراض عليه لاله ومكان وما كرتب عليه من ثواب وعقاد وال مقصود امعط مولاه واسءوق - تمي ارادةالله تعللى وقدرته لمامسرمن ان الكل كا الله العقرية الاامة التى تقال نوهو “تدع ” القدرة والارادة البق يلابي الاتوعتها رقره والذمان + قانقل. كرن كاد عير ود اهو اعديد ول عدو ده والفاسق فىفقه فلايصح تكلمفهما بالاءان والطاعة || الْدذى بوجديه ) لم يلتفت ٠‏ قلنااندتعالى ارادمتهما الكفر والفق بأمسارهئ فلا || الىماشّل من اندعبارة عن جبركا اندع مهما الكفر واافسق بالاختيار ولم يلزم 0 الموضوؤذات, عن تكف الحال والممتزلة انكروا ارادة الله تعالى الشرور أ قدر مخصوص وحدهعين والقنائع حتى قالوا انه اراد من الكافر والفاق اعائد || أذلم يعتير مغهوم الاتجاد فى وطاعته لااكفره ومعصيته زعامنهم انارادة القبع قبعمة 0 اللغوى والتقل كات جاده ونحن عنم ذلك بل العالب اليم 0 0 00 والاتصاف به فعندهم يكون اكثرمابشع من افعال العباد | عليه © سلف فى القضاء على خلاف ارادةالله تعالى وهذا شنيع حا وله قدا سم | عمروين عبيد انه قال مالزمنى احدمثل مالزهنىونى | ا 0 رجه الله | كان مى فىالفينة فقلت لهلم لات فقال لان الله 0 0 تعالى برد اسلاى ذاذا ارادالله تعالى اغلاى الكت 1 م يسور 0 0 قات الخوبي ال ا 00 ذلك بانه اراق دعن العياد | الشباطين لايتركونك فقال الهوسى فانا |اكون ممتى الاعان والطاعة برغ 3 0 1 1 نَ و ع برعبتهم ' الشريك الاغاب و 3 ان القاذى عدا كارا مد ف واحتان + م فلا ععز ولا ١‏ تقيصة ولا مغاوسة فىعدم وقوع ذلك كالملاك اذا اراد دول القوم داره رعبة ظ واحتيارا لااحكدراها واضطرارا 0 بدخاوا أدس 0 لايد مقع هذا ا اراد وواع : عسادات السدوالخدموكن مذا مغلو سِذوشصة ر 4 قولهدد<لل:لىالاصاحب هوأمع.ل ( شرح عقا ») « م © ( عاشبةكتل) -ؤزز :1 4م | عباد ) صعب ابنالسميد فوزارته وتولاها بمده ولقب بالصاحب الكا فىجعبينالشعر والكتابة وفاق فما على اقرانه وتوفى سنة هس و“هكانين وثامائة وكانغالبا فىالرفش والاعتزال ساعا 2 ف هاشم الإباتى ورفم قدره واعلاذكره ( قوله وقدتمسك من المانين بالآايات ) امامنحانبنافمثل قولهتعالى ما كانواليؤمنوا الا انيشاءالته » فن بردالته اديه يشمرح صدره للاسلام ومن برد انيضله حمل صدره مقا حرحا * انكان الله بر يدان يذويكم ٠‏ ولوشاءالله لمهم على الهدى » ولوشاء لهديكر اسجمينالىغير ذلك وامامن حائبهم فمثلةولدتءالىو ماالته بريد ظلالامباد. ان اللهلا يأ بالفسشاء. ولابرضى لعباده الكفر ٠‏ واللهلادب الفساد ور ذلك وتأويلنا ظاهر لان افماله ته_الى لاتبوصف بإلظع على اى وحه كان ذالمراد لق الظر ننى لازعه اعنى الارادة لان ما شه_له الختار لايكون الامراد اواما أنى الاس واللحبة والرضاء فلا شد المقصود لان ودل على لصاحب |زعياد وعنده الاستاذ ابو أ“محق الاسفرائى ألا رأىالاستاذ قالسعحان منتنزه عن الفسشاء فقال الاستاذ على الفور سهان من لاحرى فى ملك الامايشاء والمدتزلة اعتقدوا انالا يستازم الارادة واانهى عدم الارادة تعماو | اعانالكافر مادا وكفرهغيرص ادو من نر أن الى“ قد لايكون م اداويؤ م به وقديكونماداوينهى عنه لكر ومصالح يط ماعزالله تعالى اولانه لايسألعا شل الابرى ان السيد اذا اراد ان يظهر على الحاضرئ عصيان عبده يأمره بالشى* ولابريده منه وقدقسكهن اهاري نبالا يات وباب التأويل مفتوح عل الفر شين( ولاباد افعال اختيارية بثادونءا ) ان كانت طاعة ( ويعاقون عليها ) انكانت معصية لاما زعت اللسبرية انه لاقىل ميد اصلا وان حركاته عتزلة حركات الخادات لاقدرة علءها ولاقصد ولا امار وهذاباطل لانانفرق بااضرورة بين حركة الباش وحركة الارتماش كلامتهما اخص هن الارادة ون الاخس ‏ لايس_تلزم فى الاعم واما تأويلانهم قد كال رجه ألنهانالعمدع اأاقصوى ألم فذلك جل |الشة فىاكثر الآيات علىهثية القسر والالجاء وحين سئلوا عن مءناعا تحيروا فقال العلاف 2 « وثمرٍ » اق الاعان فىالدباد من غبر اختيار منه فالزم بأنه يازم انيكون المؤدن هوالته تعالى | لالدباد على ماهو اصلهم قال المبإثى مناه خلق العم الضرورى بصمة الاعان واقامة الدلائل المثبتة لذلكه العم ورد بانهذا لايكون اعانا فقال ابنه ابوهاشم معناها ان يلق لهم العر بهم اولم يؤمنوا لعذيوا عذاءا شديدا وهذا ازضا فاسد لان كثيرا من الكذار كانوا “لون ذلك وكذا ابليس ول يؤمنوا ( قوله لاما زعت اليرية 6 2(م) كس لق -- ىم فرقتان جيرية خالصة لاثبت للعبد قدرة لامؤثرة ولا كاسبةبل مجمله »نزلة الجادات كال+همة وحبرية غيرخااصة دت لاءبد قدرة غيرمؤثرة بلكاسية كالاشهرية والصارية وا اعد ووذ وار اده عافن الف ةلاز لى ( قولمونمزانالاولباختبارء) اى نايع لاختيارء 0 وانه ممكن منتركه مخلاف الثانى ذان وقوءه ليس على وفق اختياره وانه غير مرك ن منتركه والمسم بهذا القدر ضرورئءواماان وحوده هل هوتائير قدريه واراده اولاتأثيرشى'” منهما سوى مقار تما أياه والبدمهة معزولة هناك قلايد من الاستعانة بأمور أخر مندلالة العقل اوالنقل ( قوله لم يكن لامبد فءل اصلا 6 أى لاخلقا ولاكسيا بلكان عنزلة الأادات فعلى هذا فعرم سحة التكليف ظاهر وكذا عدم ظ ترتب اسعهقاق الثواب وااءقاب على افعاله فىتاية الوضوح لكن الخبرية 0 وثمران 211111111 لاواون بالاسمحقاق بل للعبد قعل اصلا لخاصم تكليفه ولاترتب ا“هةاق الثواب ْ الثوان عندهم فضل من ١‏ ؤ واأقات عل اناد رامق الدويان ال اع ل ا امال والمعان مدل عاد الاختيار المه على سيل الأقيقة مثل دلروو عا ٍْ ارا"( توه راونا ا | الأفكال الى .شتف وكتب عاذت ل طال الام واضود اوه والضوين ْ ساشية القصد والاختبار) 0 عن افيه اسل وتولدتعاليء فشا فلدؤمنومنشاء فلكفر. الىغيرذلك ١‏ طح لحرا فانقيل بعدتعمم علالتهتعالى وارادتهالجيرلازوقطه! لانم | ون باعبار اتضاف البدبها حقيقة لم بحز اسناد مثل دلى وصام الاصدورهاءعنه واهذا صار اليه تعالى لكن اسناد بءض الافعال شَتضى انيكون له اختيار فالاتصاف له وذما فاوكان العدبوراغخضا فىافعاله لماحازاستاد امثاله اليهحةيقة ولاق انه لامدخل لودع الاسناد | فىذلك الاقتضاء وانه مائد الى تفرقة البدية وتيادر الافهام اليه ذذارا اللىظاهر الحال ( قوله والتصوص التطعية تنفذلك ) اىمازعهالجيرية من انه لافمل للعبداصلا( قوله فانقيل بعدتعميم علالله تعالى ) هذا السؤال والذى سبق ذكره مناه يازم انلاتدحم تكليف الكافر متقاربان ومدار*ما على ان:ءاق ارادة الله الى وعطاه بأحد الضديئ , يحعله واحب الوقوع ثهتنع وقوع الضدالآ جر و افرق ينهما انذلك اعتراض على ' 0 تعالى خالةا لاثمال العباد شَض_اله وقدرته بانه يازمعدم صعة تكليف الكافر بالاعان لانضدء اعنى الكفر واقع بأرادته تعالى فيكون واحبا والاعاني:ها والتكايف بالمة:م غير حائز وهذا اءتراض على كون العيد عنتارا فىفءله بان الطرف الواة 1 يس اذمل والذى ياوح باتأحل الصادق انالانساناذا فءل فعلا اختياريا فلاعالة بتصوره اولابوجه ملاتئم وهذا التصور لدس هنةبل نفه عند غير المنزلة على انه قدبقع ذلك فىنفسه منغير توهم اختيار منه ثم يأبعث مزذلك التصور ٠شوق‏ اليه فيشتاق نفسه الموصوله وهذا الشوق ايضام:ةبل الفياض لكنه نتفاوت 3وة وذءفا حسب تفاوت ااتفات النفس الى ذلك المتصورواء ادف عايعرض عنهوبةصوره بوحهآخر غير ملام على وده ماقضيف شوقه اليه 0 ورعااتعيه ذلك الامس زيادة اعّاب دم ملاحظته اباء على ذلك الرجار كطائر 3 تكرلكوقه اليه على حس ذلك فتبعث مله طاي الى قمله و قصد الاصيله قترةب الثمعل اماعداقه تعالى على #رى عاد نه او بتأثير قدرة البعدثم انمكن الانسان من الفعل والترك اعاتوهم فىامين من هذه الامور الاول م ش عن:صور المطاوب على الو جدالملاتم والالتفات الى و حه آخرله وثرك ذلك وشينى ان نشول يكون الانسان قادرا انشول ذلك اذاديسفيهماشافىاستبداد الك-الق عاق الموحودات لكنالاظمر ان ذلك ايضا تابع لاميئات المزاجية والءوارض النفسائيةالطبلية او اللكت-ية الخلقية م هو مذهب الحكماء وامام الحرهين وان كازله انيغير تلك الهيئات وسد لها 07 0 ظ ١‏ تكونماكاتهتعالى مجه ةالغليقو لاسا د يذو ثالنصرة ف احوالهوالثانى الطابالمبعث عنالشوق اأسعى بالقصدوالارادة وذنىان « وكفءل » لايسند ذلك الىالانسان ولامىءل #شكنا من ركه لترنبه على مالس هن قبله من استكمال الشوق وارتفاع الموانم واومدل اللناء والكلل ترتب سائرالعاديات على اسياما ولقدنيهناك بهذا الاطناب على ماهواصل الاب وكشفنا عن مدنى الكدب والاكتساب والله الموفقلاصواب ( قولهمثلان الكسب واقعءا لة > 'تتناول الآ لةالظاهرة كالجوارح والباطنة كالقاب والمقل حتى انالقصد واءرفة آل واما صفاتالله فلاتسمى آلة ( قولوالك.ب 0 ر وقعفىع ل قدرنه © أ الكو مقدور وثم فى محل قد رنه مخلاف الوق و«لخصه ان الكب ا كتساب واكفعصال لإقدور وتأثر والفعال من ااغير واخلق تأثير وائادة على الغير ( قوله والكدب لاندم انفراد ااقادربه 2 اي) ذل انا كدي واقع بآلة والخاقلاءا لد والكدبمقدور وقع فىلقدرنه والخاقمةدورلا عل قدرتهوالكدب لاندم الفراد القادر دوا للق :دم انف رادالقادر به ذان قل فقد اليثم 57 نم الى المءتزلة م امات الشركة ثانا اك مركةان > ندعل ىك 00 منهما عاهوله دون الآخ ركثسكاء القرية واحلة وا اذا حمل العمد خالقا لافماله والصائع خالةا لسائر الاعراض والا حسام لاف مااذا اضرف اع الى شيئين مهتين تلفتين كالارض ح( واا 4ه اوبواسمبمب7ججج7جتت777باجاا7جتتلتلتلتل7ل7ل707للطلطتببب0ب7707070بز7ز7زآ<إ ”ببسسسسسسسسسسسسيجييي سس 6 ائى فيوجوب المكسوب بلحتاج فى ذلك الى للق وهو مستغنعن المكدب فى ذلك ( قوله وكفعل العبد ينسب الى الله تعالى) ذان قلت كل منهماهزفر د عاله من الاق وا ركسب <صوصا على هذهب الاستاذ ذا كلامنهما منفرد عاله من أثير ما قلت |امنوع هو الشركة فى الاق بان يستبد غيره لق شئ'ما اذالادلة القطمية دلت على انه لاخالق الاهو بهة الكسب فانقل فكيف كا نكسب القبم تبعماوسفها موحبا لا-م#قاق الذم والعقاب مخلاف خلقه قلنا لانه قدثيتانالخالق حكم لاخاق ديئاالاوله عاقة <مدة وان نطلع عليهافجزمنابأن مااستقهحه من الافمال قد يكونله فيها حكرو مصالح كافى خاق الاحسام الحميثةا لضارةااؤمة مكلاف الكاسب فاته قدفمل السزو قد يفل المع ثسءانا كيه للبم هم ورو دالتهىعنه قبعاسفها هو بالا سهقاق الذموالعقاب ( والح-ن منها 6 اىمن افمالااءادوهو مايكون متاق المدح فىالءاجل والثواب فىالآ جل والاحسن اننشسر عالايكون متعلةالاذم والءقاب ليشمل المباح ( برضاءالته آعالى ) اىبارادنه منعير اعتراض ( والقييم منها ) وهو مايكون متعاق الذم فى العادحل والعقافىالآ جل( ليس برضاله )لماعليه م نالاعتراض قال الله تعالى ولابرضى لعباده الكفر عنى أن الارادة والمثية والتقدير تعلق بالكل والرضاء والحبة والاص لاشعلق الابالحسندون القيم ( والاستطاعةممالفءل 6 خلانا للمتزاة ( وهى-قيةةالقدرةالتىيكونماالفءل ) اشارة الى ما ذ كره صاحب التبصرة من انما عرض علقه الله تعالى فىالحدوان شعلبه الافعال الاختبارية وهى علة لافعل والهور علىانها شرط لاداءالفملللاعلة وكفعل المبد بسب الى اللهتعالويجهة الخلق وإلىالعيد وهبلزم ذلك فىثى' هن المذهيين ( قوله تنا لانه قد بيت انزاااق حكم )6 هذا بعد تلم حكم العقل بالحسن والقع فىاطلة والا نقد نبت الحسن والقيم فى الكب شرعا ولم ثرت ذلك فىاطلااق وبعد تسام انالمقل لتقم منه تعالى شيئا والاذة_د معءت أنه مالك الك على الاطلاق فلا يم تصرفانه على أى وحهكانت ولا يأل كدف ولا ع( قوله ليشمل الماح )6 فان الاكثرين على ان الماح من قبيل الحس_ن وهو ايض ابرطضاء الله تعالى ( قوله وهى حقيقة القدرة الى يكرن ما الفدل )اعنا فسسرهاما لان الاستطاعة ١‏ قدرطلق على سلامةالآً لات كاسعوى* وهى متقدمة على الفءل لامءه واماان ذلاكعلةالفمل اوشرطله فر تدمنهم كلاما تعلق بذلكالا ماذ كرفىاصل الفقه منانالقدرة شرط لوجوب الاداء لالنفس الوحوب لأندقد نفك عنوحوب الاداء فلاحاحة الىا لقدرة : لجخ ١٠١‏ هس وقدصرحوا بان المراد بالقدرة سلامة الاسباب بلهم تسموها الى ممكنةهى مامكننه مناداء الملأمور منغير حرج حتى ملو الزاد والرا<لة منهاوالىهيسرة توجب السير على الاداء كالغاء فىمالالركاة فقوله واّهو رعلىا نهاشرط لاداءالفمل بوهم انداشارة اليه لكنه لايكاد يدم ماعرفت ولانهم "عا<ملوها شرطا اوحوب الاداء فلانانى كونها علة لنفس|اغعل على مافىكلام التبصصرة على انهدليس «منى كونهاعلة للفعل انهاموحدةلدالا برى الىقوله شعلبه الاذمال الاختيارية تل الفاعل هوالميوان فرحممعنى الفمليةالى مءنى الشرطية علىان ط+هور قدفسروا القدرة بهذا المءنى بالصفة ااؤثرة وف قالارادة ولا وحه اتوله والآهور على اما شرط لاداء الفعل وبالجلة فل يظهرلى وحه هذا الكلام بعد( قوله واألة هى صفة غذلقها الله تعالى عند قص_د اكتسانالفعل 6 ذانقات قسمر الا كتساب فياسبق وباخلة هى صفة عذلقها الله تعالى عند قصدا كتساب الثعل بعد سلامة الاسباب والآالات فانقصدفءل اير خاقالله الى قدرة فء لاير وان قصد فء لالش رخلق قدرة .ل الشر فكان هو المضيع لق-درة ذءلالخير فسعوق الذم والعقاب ولهذا ذم الكافرين بانهم لايستطيءون ادمع واذاكانت الاستطاعة عرضا وحب انتكون مقارنة لافعل بالزمان لاساقة عليه والالزم وقوع الفعل بلا استطاعة وقدرة علمه لماعس من امتناع هاء الاعراض فان قبل لوس إأسعالة قاءالاعراض فلا نزاع فىامكان تحدد الامثال عقيب الزوال أن اينيلزم وقوعالثعل بدون القدرةقلنا اعاندعىلزومذلكاذاكانت القدرة التى ماالفعل هى القدرة الساقةوامااذاجعلتوها امثل مهد المقارن فقد اعترفتم بان القدرة التى بها الفمل لاتكون الاءقارئة له ثم ان ادعيممانه لابدلها من امثالسابقة حتّىلاعكن الفعل باولماحدث هن القدرة بصرف القدرة ومعلوم ان القصد الى صرف القدرة اعا يكون يعد وحودااقدرةوالءإيدفكف كون خلق القدرة عند قصدا كتساب الفمل بل يلزم من كونمها مم الفعل خلةها بعد القصدعلى اناتمر بالضرورة انانقدر على؛ءض المركات وان نقصدها قلت للماجرى ‏ « فعليكم « عادته تعالى على ان خلق القدرة عند القصد الىا كتساب بءض الحركات ظن انالقدرة حادلة قبل ااقصدفلذك دم القصداليها وان يكن ااقدرة حاصلةفىالواقع بناءعلى ذلك الظن الراءم ( قوله واذاكانت الاستطاءعة عرضا ) لمارتب وحوب مقارئة القدرة لافعل على كونها غرضا سقط ماذ كره امءتزلة منانه يلزم حدوث قدرة الله تعالى اوقدم مقدوره ( قوله والالزم وقوع الفعل بلااستطاعة وقدرة ) وهوخلاف ماببت ( بالضرورة ) لز ١ه‏ بالضرورة من ان وحود الافمال الاختبارية مقارن لقدرئنا ومن ذهل عن هذه النكتة زعم ان هذا الزام على المءتزلة والا فلا اسهمالة فى وقوع الفمل بدون الاستطاءة على اصلنا ( قوله فلكم بالببان 6 لهذه الدعوى فنا من وراء منعها اذا الضسرورة م7شهد الابوحود القدرة التى بهاالفءل وقداعترةتم عقارنتها للفعل وهذا اصلح الزاما من بول بوجودها قبل الفدل تكن لايتم به الدلالة على نفيها ( قوله ضليك بالبيان وامامابقال لوفرضنا بقاء القدرة الساشة ‏ الى آن الفعل اما محمد دالاءث.ل واماباستقامة بقاء الاعىاض ذانقالواوازوحوداائءل بهافى الالةالاولى فقدثركوا مزهي حيث جوزوا مقارنة الفمل القدرة وان قالوا بامتتاعهازم الممكرو الترجع بلا مرجع اذالقدرة محالها نتغير ولم مححدث فا مءنى لاستحالةذلك على الاعاض فإصار الفعل بها فيالحالة الثانية واجباوفى الخالةالاولى متها ففمه نظر لانالقائلين يكون الاستطاعةةبل الفعل لاشولون بامتناع المقارئة بالزمانية وبأن حدوث كل فعل يحب انيكون بقدرة سابقة عليهبالزمان البتهة حق عتم حدوث الفءل فى زمان حدوث القدرة مقرونة يجميع الشرائط ولانه يجوز ان عتم الفعل فى الخالة الاولى لالتفاء شرط اووجود مانع وجب فى الدسالية لاعام الشرائط مع ان القدرة التى هى صفة القادر فى الحالتين على السواء ومن ههناذهب إعضهم الىاناريد بالاستطاعة القدرة المهممة جميع شرائط التأثيرذااق انهامم الفمل والافةبله واماامتناع بقاء الاعىاض فبنى لاسم_الة ذلك على الاعراض ) قل عدم جدوك» ,يق فيها ريال على عدم تغيرها وبقائما حالها لجواز ان يمدد لها حالة اضافية والمواب ان تلك الخالة لاوز ان تعتبر جزأ من القدرة المؤثرة فعود ذلك الى استكرال الشرائط على ماسدشير اليه ( قوله ومن ههئ.! ) بريد ان الاهام الثايئ ا نط آل متك ما اتدل على مذهب الثم واراد الوق بين القولين فقال قد يطاق القدرة على القوة المنثة فى العضلات التى هىمدأ للاذاعيل المختلفة بانضعام اراداتشتى وهىمتقدمة على الفعل منغيرشبهة فلل المعتزلة ارادوا ذلك وقدتطلق علىالقوة المنممءة بشرائط التأثير ولاستصور تقدمهاعل الفمل بالزمان والالزم ماف الائرعنالمؤثرانتاموللل الشعم ارادذلكوهذا اكايستقم لوساعده اليم على القوةالءضلية وتقدمها على اندقدقيل ان التم لانقول تتأثيرالقدرة فكي ف بسلة. «ع*ل اج 4م عا متّد مات معد ألا نيام |اهاء اسان ين د لى مقدا مات صعية لمان وهى أن شاء ااشى” امس لاحد هما تماق 'اعت بالأسة الى الآ خر ( قوله فقا" الزاء جيتاوية كتياه وآلانه ) يمنى ليس المراد عو الاكذة ‏ الإضافة الى الاسباب فانها من احوالها بالمراد سلامة الاسياب المضافة الى المستطيم اعنى الهسئة الخاصلة له عند ذلك ذفان اطلاق المصادر على الهيئات التابمة الا دل علها حقق زا عليه وانه عتام قيام العرض بالءعرض وانه عتدم قبا مهما مما بالخحل ولما استدل القائلون كرون الاستطاغة قبل القال ,أن التكايت عامل قبل الغعمل ضرورة انالكافر مكاف بالاعان ونارك الصلاة مكاف بها بعد دخول الوقت فلو يكن الاستطاعة *عققة لزم #كليف العاحز وهوباطل اغار الىالمواب شوله روهشم هذاالاسم )ا لقع لاطا( عن ساقدة الاسباب والآلات والإوارح » كافى قوله تعالى ٠‏ ولله على الناس حي البيت من استطاع اليه سبيلا . فانقيل الاستطاعة صفة المكاف وسلامة الاساب والآلات دست بصفذله كيف يكم تفسيرهابا قانا المرادسلامة الاس.اب وال لات لهوالمكا ا صف بالا-”طاعة نتصف بدلك <يث يقال وهو ذو-لامة الاس ابالاانه لتركبه لارثتق منه أسمفاعل حمل عايه لاف الاستطاءة و صمة التكليف “قد هذء الاستطاعة )التىهى سلامةالاسيان والآ لات لاالاستطاعة بالمدنى الاول ثاناريد باأعزعدم الاستطاعةبالمءنى الاولفلانم اسعالة تكا.ف الما <زوان اريدبالمءنى ااثاتى فلاف؛ لزومه ل+وازان#صلةبل الفمل سلامةالاسباب والا لاتوانلم صل حممقه القدرة الى بالف ل وقد حاب بان القدرةصا 11 |اضد ين عند أبى حنيفة رجه التداءالى حتى انالقدرة المصروفة الى الكفر بعيئها القدرة التى “صرف الىالاعان ولااختلاة. :هما الافى التعلق وهولا.وجب الاختلاف فىنفس القدرة فالكافر قادر على الا عان كاف بهالاانه صرف قدرتهالىالكفر و<ودها حال مياشرة الثل وفدحرت عادة لله عل خلقها فىتلك الحال « وطيع » عد سلامة الاسباب اكت مقامها وحمل و<ودها فىقوة وحودها والم حر عادة ( عثل انال اراد القوة ا مجمعة بشرائط التأثير ولهذا وحه دف ( قوله على م#دمات صعية البيان 4 قدعى فت ضوت الأقدمتين اللا وامين واقدمة ا كاله لادلال عليها اديجوز عند اقل أنهوم أ يعر ااه 5 الاك ا ان عا ا عا من اللا حداث مدالاك ملووب لهم وثلاك الهيئة من وات المستطيع بلا شهة فلا اأشكال فى كرق' الا "مططاعة غارة عنها ( قوله فلانس اسعالة تكلب العاحز ) فانقات الأقصود دن التكلاف هو الانيان عا كلف بهو لاعكن ذلك بدون القدرة المنئى الاول قلت اوس فكفيه سج م7 كيس عثل ذلك فىسلامة الاسباب اشترط وحودها بالفعل قبل التكايف (قوله ولاخنىان فىهدا الجواب تسليا لكرن القدرة قل الفمعل ) تأن 3 عن الى حيفة رجه اللها ن القدرة صالهة لاضدين وان الاستطاعة مع الفمل فالوجه فى الع بين كلاميه هو ماذكره الامام الرازى وقد ا ممسنهالشارح فىبءض #صانيفه ونسبه الى ال#ققين(قوله وضدم باختياره صرفها الى الاعان واس هق الذم والءقاب أولا يكاف الميد عا لدس ولاخنى انفىهذا الجواب تسلا بكون القدرة قبل الفعل ١‏ لان القدرة على الاعان في حال الكفر يكون قبل الاكان [ ندم آماق قدرله به لاعدالة فان احيب بإزالمراد انالقدرة وان صل تلاضدئ | لا فى الحال فقط بل ولا لكنها من حدث التعلق باحدهها لاتكون الامعه حي ان فىالاستقبال ايضا ا مايلزم مقارئتها لاغعل هىالقدرة المملقة بالفعل وماياز “ || الجواهر مشلا واما مثل مقارنتها بالترك هىالقدرة المتعاقة دهوامائف سالقدرة قد تكون عتقدمة متملقة بالضد بن ةلناهذامالاء:صور فيهنزاع بلهو اءو من الكلام فايتأمل ( ولايكاف العيد عاليس فىوسمه) سواء كان ثمثنها فىنفه 8 مع الضدين اومكنا فىنفسه لكن لا عكن لله د كثاقالجمواامامتم شاءعلى ان اللهتعالىعل خلافهاوارادلافةك عان! (كافروطاعةالعاصى فلائزاع وةوعالتكلرف به تكونهمةد ورا لمكا ف النظرالى نفدم عدم التكطرف عالدس لوس متفق علمد لةولدته الى لايكا انيه نفساالاوسعها © والامس بقوله تعالى البؤنى باسماء هؤلاء ين للتعمريز دون اتكلوف وقولهتءالى حكاية يور ناولا محملنا مالاطاةةلنابه ‏ ليساأراد بالصميلهو التكارف بلا يصال بالا يطلق من! امور ض الهم واعاالتراع ٠‏ فالدواز نمه المءتزلة بناءعلى الج العقلى و<وزء الاشعرى اعان الكافر فهو وان كان غير مقدور فى الخال لكن يدم تداق تدرند به فى الخلة ومنهم من قال يكنى بعدة اللكليف تعاق القدرة بالفعل او بضده بدلا عنه فاعان الكافر وان كان غير مقدور ادس لكن ترك الامان والكفر لدسكترك خحْاق الاحسام ( قوله ثم عدم اكليف | مما ليس فى الوسع عتفق عله ( إى باامنى الذى س.ق مكنا كان فىنفسه او متنا كن حواز التكايف به على اطلاقه ليس عااتفق عليه جيع الا شاعىة بل افيه ترددوا<تلاف وامامئل اعان الكافر وطاعة الفاسق فقد عده الثم من قبل المحال شاء على تعلق علمه وارادته ملافه وهو عندنا من قبيل ما يطلق بناء على محة #ملق القدرة الحادثة به 1١1:‏ يس فىنفه والالميوجد عقيبه وهذا نزاع لفظى 2 قوله لاندلايةيج م نالتهتعالىشى' )دل على صعة التكليف بالممتع لذانه ايضاما اختاره عض لاالممكن فقطكاعو رأى بعضهم ومنهم *ن استدل على <واز الكارف بالمحال لذانه بل على وقوعه بتكلافت ابى لهب بالاءان مم اندمتنع لذاته وتقريره هنو هين الاولانه لوفرض انه آمنوالاعانتصديق البىعليه السلام فيجيع ماحاء بدفهو فى حال' عانه مكلام ,ا ن«صدقه عليه لسلامفىاخباره عنه بانه لايصدقه بل عرت كافرا فتكايفه بالاعانحال الاعان اىاعسه باد'متدواقانه كارف لهبالتصديق عا عر فىنفسه خلافهيوجد انه * وااثاتى ان تكليفدبالاعان تكايفت المع بين التصديق والتكذيب وذلك لان تصدقه فى النبوة تصدقا شينيا تكذيب له فى ذلك ابر الخاص وتكذبه فى شى' لابه لا من ايتّه تعالى شى* وقد يستدل وله تعالى : | لاركا ف الله لفسا إلا وسعهاعلى أثى نفس المواز وثقر بره كن اذباره نيت أه 57 فى ااندوة وقد اعترض عليه بأن ااواجدب هو التص_ديق اجالاً في ىٍ .لجالا وتفصيلا م ع تفصيلا وصحتمل ان لايعل | انه لو كان حائز | الزم منفرض وقوعه محالضرورةان اسعحالة اللازم توحب اسمهالة المازومقيتما لمعنى الازوم لكنه لووتم إزم كذب كلام انه »الى وهو ال وهذه تكتة فيسان اسع'ل كل مانتعلق به عل التهتعالى اوارادنه واختياره بعدم وقوعه وحلها انا لانم انكل ما يكون مكنافى نفسه لايلزم من فرض و5وعه 2 لواءا بج بذلك لولءرض له الامتناعبالئير والالماز انيكونازوم المعال بناء على الامتناع بااذير الا برى ان الل تعالى اا اوحد العالم بقدريه واختياره تعدمه تمكن فى نمه ابو لهب بهذا اكير ولا وب عليه التصديق دده وهذا الاعتراض لابرد 0 أاوحه الثابى على ان الشارح قد صرح بان الكلام يمن وصل اليه مثل هذا الخبر وقّلل ايضا« مم » الاعان فى ةم التصديق فماعدا هذا الخير قال رجه الله وهذاؤغاية السقوط ووحهه ماسيق هن ان تكذسه اى عدم تصدقه فىشى* من اخباره #كذيب له فىالنبوة ورءا قل على التقرير الاول يوز ان لاد عن نفسه تصدقه اذلايازممنه الاخرق للعادة وهو تمكن فىنفسه فلا تكليف باتنع إذاته وليس بثى“ اذ التكلرف بعدم الوجدان بل بالتصديق بعدم التصديق حال وحد ان التصديق وهو حاصل نقّضاء الضرورة العادية واحقال انقلاب المادة لارضر قبه ونظيره أنه إعتنع أن يعقد احد ان اوالى بنته اثقلبت بهده ذهبا وان ولده الرضيم قد احاط نون الفضائل لاند اعتقاد التقيضين بناء على أنه يمتقد تقيضيءما شضاء العادة ولا يضضره فىذلك احقال انة_لاب العادة ( وهذا ) ١7١ «-‏ 4م وهذا وان خُنى عل ذلك القائل لكنه فى غاية الوضوح ( قوله ممانه يلزم من فرض وقوعه ) يعنى فى الوقت الذى تماق قدرنه واخشاره وجوده 2 قوله قد يذيك ليصلم عملا لان ) فان الالم الغير المترتب على ضرب انسان وكذا الانكسار الثير المترتب على كسره لاصنع للءبد فيه اصلا اتف_اقا ( قوله لاصنع للعبد فيه . اممسسمممسصسس وس سر هع أنه يلزم من فرض وقوعه حاف المعلول عزعلته التامة وهو سال والحاصل ان الممكن فى نفسه لايلزم هن فرض وقوعه مال بالنظر الى ذابهوامابالنظرالىاص .زائد على نفس فلاف وانه لايستلزم انحال (وما بوجدمن الالمفى اضرو بعقيب ضرب انسازو الا تكسار فى الزجاج عقيب كسر انسان ) قبد ذلك لمم علا الات انه هل لاعيد صنع فهاملار ومااشهه ) كالمو تعقيب القتل ( كل ذلك عخلوق اله تعالى )امس من ا نالخااق هوالله تعالى وحده وان 5ل المكنات مستندةً لبه بلاواسطةوااءتزلة!! اسندوا بعض الافعال الىغيراللهتعالى ثالوا ان كان الفعل صادرا عن الفاعللاتو_ط فءل آخر فهو بطري قالمباشرة والافبطريق التو ليدوممناءان .و حب فمل لقاعله فلا آخره كاركة اليدموجبةلحركة المفتاح فالالم متولد منالضرب والانكسارمن السكسرو ليسامخلوةينللهتمالى وعند نا الكل يحلق الله تعالى( لاصنللعبد محخليةه ) والاولى انلا يد بالعخليق لان ماك مونهم وإدات لاصنم للعبد فيه صلااما|'ميلق فلامحالته من العبد واماالاكتساب فلاسمحالة اتساب العبدمالاس قائمال القدرة ولهذالم تمكن المبدمنعدم صمسحم صم وس و سر سم بس و جه سي سس لس ب عسي تو رخسي الس وس سم د 0 1 اصلا ) فيه محث لام, عدوا العلوم الحاسلة عقب النظر هو لدات مع انها مقدورة مكتسيبة وتعحجى“' لهذا زيادة تقصيل فى محث الاعان ( قوله فلاسصالة اكتسات: ماين فنا حلا اقدرة ) ومن المعتزلة ون اشم عن الحول بالتوليد فها ليس اتا ل القدرة كضرار وخفض الفرد فم يظهر عا ذكره عدم لكي فى المتولدات على رأيهما دير ( قوله ولهذا لاممكن المبد من عدم عندنا خدو اليا لوق أقالد ألا ختيارية )6 فظهر ان الحو لدات لبت منها وبرد عليه النقض بالملوم الكسبية فانها مقدورة عند ه, مم انه لا ممكن منعدم حصولها بعد الاظر والحق ان م.. اشرة اليب الاستمقب للديب عتزلة مباشرة نفس المبب فكما ان عدم كن العبد من عدم حصول اليب بعد المباشرة لاماتى «قدورنله فكذا عدم 3 ن هن عدم حص ول السب لك ماشرة الت جسمججج ع د و نت سس قا لابنافىمقدورية| اسبب ١‏ قوله اى الوق تااقدراوته ).ريدان اكلحيوان وقتاقدرالله خخ ١١‏ 4م تعا ى مونه فيه بسيب خاص فهو موت فيه شلك السيبالبتة-تى اوقدرعدم وقوع ذلك السيب فذلك الو قت فلاقطع بوقوع الموت فيه م لاقطع بانتفله وانكانعدم كلمن الموت وسيبه فيه مسعملابالنظرالى عله وتقديره ( قولد لاكازع, بءض الممتزلةمنازالله تعالى قدقطمعليه الاجل ) هكذا وقع عبارته فى النسم الواصلة اليناوالصوابانالقاتل قطع عايه الاجل كاوقعفى شرح المقاصد لان موت المقتول عندهم فمل القاتل بطريق التوايد لاسن لله تعالى فيه فهو الذى قطع عليه الاحل اىلم ير كد ليستوفيه كله لا بقال قطم فلان علينا الطريق على ان المراد بالاجل ججيع هدم حاله يا فى قولك اجل الدن شهر انلا الوقت المقدر اوتنه كافى قولك اجل الدن وأس الشهر أذلا يشاسب المقام ذالمةتول عندهم ميت قبل اأوت المقدر أونه حتى أنه لولم تل لامتد ديانه الى ذلك الوقت البتّة فلا يكون عند هم وقت اىالوقتالمقدر لموته لاكابز عم بءض المعتزلة من انالله تعالى قدقطع عليه لا جل لناان الله تعالى قدحكمبا حال لعباد عل ماعل منغير تردد وبانه اذاحاء اجلهم لايستأخرون ساعة ولايستقدمونواحخيتالءتزلة بالاحاديث الواردة فىان بعض الطاعات بزيدفى العمروبانه لوكانميتاباجلهلا اسعق القاتل ذماولا عقابا ولادية ولاقصاصا اذليس “مو تالمقتول يخلقه ولابكسبه وال+وابعن الاولانالله تعالى كانيع انه لولمشعل هذءالطاعة لكانعره ار بعين سنة لكنه علانه لها ويكونعرهسيعينسنة فنسبتهذه الزيادة الى تلك الطاعة بناء علىء! الله تعالمى انه لولاهاما كانت :لاك الزيادة وءن الثانى انو حوب الءقاوالصمان على القاتل تمبدى لارتكاءه المنهى وكسبه الفءلالذى علق اللهتعالى عقربهالموت بطريق جرى اامادةفان| اقل فمل القاتل كسب وان يكن خلا (والموت قاثمإايت) علوق للهتعالى لاصنم لاعبد فيه عليقا ولا! كتساباومبنى هذاءلىانالموت وحودى بداملقوله تعالى خاق اأوت ولدوة والاكزرن عل اله عدي وندى خا اموت قدره ( والاجل واحد ) لا كازع, الكمبى من المتزلة اللملسسمسسججمممير 0 1001 معين يكون الموت فيه قطما وهذاناسبانكارهم القضاء والقدرفى افعالالباد « أن » 2 قوله هن غي رلردد «( أى هن عير تقييد بعدم القالو#وء(قوله وا< هت المتزلة )1د كور فىالمواقف امم ادعو اا لذسرورة فىنو لددونه ٠ن‏ فلى |اقاتلوماذ كرهفىمءرض الاستدلال تأرد لشهادة البدمة لكن كان حوور ال.تزلة على اناأقولبااتوايداءتدلالي ٠‏ لالشارح الودوه مذ كورة | هاا ت لاتنيهات ( قوله واأواب عن الاول ازالله تعالى ) ( قل6 ا؟١‏ هل قال رجدالله هذا الجواب يدود الى القول بتعدد الاجل وفيه محث اذ إبشدر عر الا سبءين لكن بسدب صدقة يؤترها فها لازال معلومة له تعالى فى الازل وذكر ايضًا انها اخبار آحاد لاتعارض القواطع وازالمراد الزيادة والنقصان محسب الهير والبركة | فكما يقال ذكر الفتى عره الثاتى او بالنسبة الى مااثبته الملالكة فقد ثبت فهه العى* مطلقا وهو فىءلالله مقيد ثم يؤل الى موجب عل الله واليه الاشارة شوله تمعوالله ' مايشاء وثيت وعنده امالكتاب ( قوله ان للقتول اجلين القل والموت ) وزع, ان الآتول غير ميث لانالقتل ذملالعبد والموت صنعالتهتعالى ولانى انم ادءانه فم العبد | توامدا فكو ن عبارة عن بطلانالياة المتولد من فعل القاتل فلاءردعليه انالقتلحال ااقاتل والتزاع فىحالالمقتول وهوالموت لاغير لكن مذهبه لايلام انكار الضاءوالقدر فىافعال العباد ( قوله وهو وت هوته بحلل رطوبته وانطفاء حرارته الفريزتين) قالوا الرطوبة الغريزبة الى الجوهر الفالب عليها الاجزاء الرطبة مركب الحرارة الأريزية بمدزلة | الدهن للفتيلة المشتملة فهى داكا تضيئها وكعين | عايها فى ذلك الحرارة اأستفادة من خارج و كل التقصت لأبعها الحرارة الغريزيةفيذلك حتى اذا اممنت فالانتقاص وثم امسا إفاف انطفأت الحرارة الثريزية انطفاء!اسراج عند نفاد دهئه فصل اموت الطبيى فذلك هو الاح-ل الطبيبى وهو غتتاف مسب اخة_لان الامّجة وهو اجلهالا ى «والموت ولا كازعت الفلاسفة ان لليوان احلا طبيعيا هو وقت موته بمحال رطولته وانطفاء حرارته الغرءزيتين وآحالا اخترامية محسب الآفات والامراض ( والطرام رزق ) لانالرزق فى الانسان فى الاغاب تمام مائة وعشرئ سنة وقد يمرض من الآفات مدلالبرد الحمد والحر المأوب وائواع الموم وادئاف “فرق الاتصال و-وه المزاج نما بفسد عاج البدن وذرجه عنصاوحدافبول!إءاة اذشرطها اعتدال اازاج فهلك بسده فذلك «هوالاحل الاختراتى والظاهر انالتزاع يثنا وينهم فىهذا المقام لفظى اذهم لاسسكرو نالقضاء والقدر فالوقت الذى عل الله فبه بطلان الحياةباى سدب كان واحد عندهم ايضا وماذكروه من الاجل الطببى تمن ايضا لانشكره لكنهم .لون اعتدال الازاج وانفاظ الحرارة والرطوبة وتو ذلك شروطا حقيقية اقاء | الحاة ون تمملها اسبابا عادية وذلك مث آخر وكذا بيننا وبيناامتزلة ان قلوا | ايممسس تا ١١ ”*:-‏ 4م بالقضاء والقدر فى اؤال العاد وان انكروهما فيها ما هوالمثبور ممم او قالوا 0 ألله لايل الحوادث قل وقوعها ما ذهب اليه بعك عم فالتراع حفيق 5 ثوله اسم يسوقه الله تعالى الى ال.وانفياكله ) فبدخل فيه اشمروب تغليا لكنه 0 الملأكول والمشروب قال رجدالته وهذا عرف والائة اعم من ذلك ولهدًا قالوا انل فأ 5 اسم لميسوقهالهتمالىالى المدوانفياً كله وذلك قديكون 0 3 5 حلالاوقديكون حراما وهذا اولى منتفسيره عابتةذىبه على مادل عليه قوله تهالى الحيوان ملوهعن منى الاضافة المىالته تعالى مع اندمعتبر وما رزقاهم شفقون فبناء على اله بصدد ان فىمفهوم الرزق وعند المءتزلة المرام لدس برزق لانهم 000 فسرومنا_ة ملو كديا كله المالكونارة عالا عنم عن الانتفا يكون دك “لك 0071 | يي وذرت لاجكر الإتجلالا تكن باز 0 0 1 و ا 0 كن مايا كله الدواب رزقا وعلىالوحهين انمناكل 5 02020205 | الحرام طول عرءلم برزتهالله تعالى اصلا ومبنى هذا 3 1 0 0 0 الاختلاف على ان الاضافة الىالته تمالى ممتبرة فى ممى ا 38 ١‏ 2 الرزق وانه لارزاق الاالله تعالى وحدهوانالسديسمق افضل فقا رق واد | الم والعقاب على كل الحرام وما يكون مستندا الالله عي د ]أ الى لايكون قتعا وستكبه لا إستدق الذم والعقاب 38 0 5 43 واطوات :اناذات ابوه نافيرزة ابداة وأختارة( ويل 0 | ترف ررقه ضيه حلالا كن اد انا ) طعون ا 0-8 سن لحصولالةذى يما جما ( ولانتصور انلايأ كل انسان وقد كان لفلان ( قوله 'رزقه اويأكل غيرهرزقه ) لان ماقدره الله تعالى غذاء و 53 لشوص دب ويا كلذو تنم انبا كلدغيرءواماءمنىالملاك ذان ار و 0 الدسل || الاختتع (والته تعالمررضلمنيشاءومجدى منيشاء» العطاء مصدر قولك رزقهالله اطلق على ماياتفم به بإعتبار انه معطاء تعالى « ممنى » ( قوله ان لايكون مايأكله الدواب 6 بل العبيد والاماء رزقا وبرده قوله تعالى وما من دابة فى الارض الاعلىالله رزقها فانه بدل على ان لادواب رزقا( قوله وعلى الوجهينان من اكل ارام طولعره لبر زقداللهاصلا) وهوخلافمااجععليهاالة إلى ظهورالمزلة كذا فىالمواقف وقداستدل عله بقوله تعالى ومامندابة فىالارض الاعلى الله رزقها واحيب بانالله تعالى قدساق ااه كثيرا م نالمباحات لكنه ايض عنه بسوءاختياره علىانه منقوض عن ماتو يأ كل شيئا (قوله ومبنى هذا الاختلاف كر م ١76‏ هه فك بس متدياك مضل مهاان الحراء لبن رذق بان بن كي قباس رن الشكل الاول هكذا الرزق مستدب الىالته #عالى ومايستند اليه لااسعوق مر تكبه الذم والعقاب ينع ان الرزق لايسممق 1 كله الذم والءقابةنضم اليدقولنا الحرام يسعحقآ كله الام والعقاب فصل قياس من الشكل الثانى يع ان الحرام ليس برزق تمن بعد تسليم الاصعتاق نقول ان لارزق اضافة الى الله تعالى باعطالله لاعيد والاسمحقاق المذ كور لبس من هذه اخلة ولكن له اضافة اخرى الى العبد بكسبه له عباشرة اسبابه وهينى الذم والءقاب علها الابرى ان السسى فى #صيل الرزق يكون واحبا عند الحاحة محع| عند قصد ااتوسعة على نفسه وعباله مباحا عند قصد التكثير من غير ارتكاب هنهى حراما عند ارتكاءه كالسرقة والقصب والرءوا ( قوله عمنى اق الاعتداء والضلالة » محقيق المقام ان الهدى قد يكون لازما مثل الاهتداء فيكون عمنى الرشاد ال 2 ععنى خلق الضلالةوالاهتداءلانهالخالق وحدءوق اشير أ أى سلوك طريق يوصل بالمشيئة اشارة الى ان ليس المرادبالهداية سان طريق الاق ١‏ 00 000 ٠‏ 0 ّ لآنه عام فحق الكل ولاالاضلال عرارةعن وجدانالعيد | : 00 ا 0 لة 4 عنالا وسورتة خالا ادلامعق تليق دلق ةا ا 0 ا ا ا | ا | 0 > | يكون متعديا عمتى الارشاد نع قد يضاف الوداية الوالتى عليه الجلام اذا ريفز موق ادر .بدا كا وا | القسبب كايسندالىالفرآن وقذيسندالاضلال الىالشيطان || الطريق قال هداء الله حازاكا يسند الى الاصنام ثمالمذا كور فىكلام المشاءع | لذن وعسكة الاررق والببت هداية لكن لما لم يكن لك من هدابتك الا تسببل لاهتدائه بوجه ماآل ممنى قولك هدلته الطريق والبيت الى الدلالة عذمهما وتمرفهما وكذا آل مبثى أضله الشسطان الى دلالته على طريق الردى فلا جرم شاع عند اهل اللغة استعمال فىأضل ثم انه #دور فالةرآن اسناد الهداية والا ضلال اليه تعالى وقد عرفت ان المعنى الاصل لهداية الرحل حعله مهتديا ولا ضلاله <ءله ذالا ولما كان افعال الباد مخلوقة له تعالى ول يمع منه شى” عند مشاءنا جلوهما عايهما اذ لا ضرورة فىالمدول عنما بوجه ما فصءلوا الهداية عبارة عن حُلقالاهتداءاىالاعان والاضلال ١‏ عن خاق الضلال والكفر والمءتزلة لما اعتقدوا ان مثل الاهتداء والضلال هن افعال العياد لامن صنعه آمالى والالميكن لترتب المدح والثواب عل الاهتداءوترتب الذموالءقاب ظ على الضلال وجه وان خلق الضلال قتع منه تعالى او لوا الهداية المنسوبة اليه تعالى | ( شرح عقاش )‏ 8« ه »> (حادية كتل ) اقلق .< | ان طريق اق ينصب الدلالة فى الدنيا وارشاد الناس الى طريق الحنةفى الآخرة على ماهو المءنى الطارى لاهداية وأولوا الاضلال بوجد ان المبد الا او سعيته ضالا او الا هلاك والنعذيب ثملمالاح لبعضهم ان؛ءض هذهءالمعانى لابقبل التمليقبالمشيئة وبعضها لاص الممن وبءضها ليس مضاذا اليه ته. الى دون النى وبعض ااماى الاضلال لانقابل الهداية على مالايمنى اولوا الهداية بالدلالةالموصولة الى البايةوجملوا سناد الاذ_لال المه تءالى لكونه من فءل الشيطان شاء على المعنى الطارى ازا لما انه باقداره وككينه او لمحو ذلك وهذا عدول من اللقيقة الى الحاز بناء على اصلهم الفاسد ففساد مناه على ماسلف فساده (قولهان الهداية عندنا الاهتداء ) اى معناها الاصلى ذلك ذهو المراد من الهداية المنسوبة اليه تعالى ودثل هداه فل بيد مجاز. بالنسة الى اصل وضعه يل عليه عمو ةالمقام وان صار حة.قه عر فمة محسب شموع الاستعمال ) وله وعند الممتزلة سان طريق الصواب ) اى'ذلك هو الممنى المراد متها سب الاستعمال اذ لا يستقهم جلها على معناها الاصل في شى” هن هوارد استءمالاما على اصلهم كالائنى (قوله ولقوله عليه السلام اللهم اهد قرى نم انه بين الطريق ودعاهم الى الاهتداء 6 فلاوجهل_ؤال ذلك منالله تعالى ولالنفيدعنه « والا» عليه السلام وقيل ان ذلك شافىطلب <لقالاهتداء ايضا ولعلوحهدانقومنعليهاللام يوتذونوحوابه منع ذلك نان اكثر قومه اعنى قربشا اوأمته ليكو نوامهتدينةالمانىعهم بالهداية ولوسإقائءنى زدهم هدى أو يهم عليه اواهدهم من بعد بشاء على العرض لاسق واما مانقال من ان اهتدى مطاوع عدى وايضاعدح الرجل بكونه مهديا والهداية خلقالامتداء فدلالة فىغير محل التزاع اذ لانزاع فىانالمعنى الاصلى للهداية حعل الغيرمهتديا ( قوله عند الممتزلة هو الدلالة الموصبلة الا الغية ) اى ذلك هو المنى ااستممل فه افظ الهداية فىالاغلب وكذا الحال فىقوله وعند'ا الدلالة المودلة على طريى بوصل الى المط فلانانى ماذكره الماع من"انها حقيقة فىخلق الاهتداء وانه المراد الظاهر ( فا ) ان الهداية عندنا خلق الاهتداء ومثل هداء الله ىٍ بهتد غاز عن الدلالة والدعرة الى الاهتداء وعند. المعتزلة سان طررق الصوابوهو باضْللقولهتعالى . انك لاتهدى من أحيدت . ولقوله عليه السلام الهم أهد قوىمعانه بين الطريق ودعاهم الى الاهتداء والمشهور أن الهداية عند الممتزلة هى الدلالةالموصلة الى المطلوب وعندنا الدلالة على طريق توصل الى المطلوب -واء حصل الوصول والاهتداء اوم دل ( وماهوالاض لاعد فليس ذلك بواحب على الله تعالى ) ا لظ »م فها شب اليه تعالى فتدير اراهدادات ( زول والا لما خلق الكافر الفقير " المعذب فالدنيا ) بانواع الآلام واصناف الاسقام وفى الآ آخرة بالخلود فثار الحم وشرب الفسلين والحمم فانالعدم اصلح له من الوحود من غير شيهة ولوسل والاصلم اما ننه او سلب عقله قبل تكليفه فان قيل بل الاصم تكليفه وتعريضه لله يم الدام لكونه اعلى المريّين قلنا كل ذلك كن أمَات طفلانانةيل خٍِ انه ان 0 فلوادك نا مأنه لمسطوة ااغير قلنا والالما خلق الكافر الفقير ااءذب فىالدنما والآخرة ولا | مك اطفالا كان له منة على الساد واستقاق كر فى الهداية وانامنة || وكيف لم يكن منع الا صم الراع اخيرات تكو راداة الواجهعوناا و الدع 1 وا جيه 1د 0 علبهالتلام قزق امساندفل اوعي ا وي 1 مضه القبرسيقها وكا غاية مقدوره من الاصكلهولما كان لوال ال#صمةوالاوفيق 8 1 كر رجدالله( توله وكثف الضراء والبسط فى الخصب والرخاء ممنىلان مالم اذقدانى بالواجب ) بريد ظ قلنا فكف لم عت فرعون وهامان ولردك وزرادشت وعيرهم متام سيج لك شعله فى-<ق كل واحد فهو مفسد ةله يحب على الله ترأكه ان ما 2 من مص الحة 8 ِ- - 9 ع َ حر فلا محالة ولاق ل اقدوة نه لاني ال مطباط الادعى :اذ ددن 0 0 0 لة الراحت ولسرى اشام هذا الأم لاعن وعدن ليه 0 2 1 ٠ 0 2‏ سي )) بأ تله فلايكون مراهصا الاصمم بل اكثر اصول المءتزلة اظهر منان فى واكثر || 7 به يدون من 1 فيلزم ان لابق له تالى ٠‏ ذلك لقصور نظ هر ؤالمعارف الآ لهمة 0 ول ر نظرهم فى رف الا لهية ثى' مقدور هن مصاطكه | | ورسوخ قاسن النائب على الاهد فىطساعوم وغاية تشيثهم فى ذلك ان ترك الاصل يكون لاف ره ان هنع ميك ونحق المانع وقدثيت بالادلة القاطعة كرمه ا وعلهبالعواقب يكون محش عدلو حكيةار | ولايخنى بطلانله لان اى قدر يضرط من مصال هه | فاازيد عليه يمكن وقدرة الله 0 : غير مناهمة تأمل ( قوله وحوابه ان منع مايكون حقالائم ) بريد انه قد ببت ْ اند كريم حق وحواد مطلق وانه عليم بالعواقب كلها وافعاله واقعة على مايشنى ' ويلائم عقول الءقلاء وان حنى علينا وجه الحكمة فى بعضها فاذا رك فلا ين أنه صلم ال عبد من عنييده بل هو اص فى ١١‏ واقم ذله قبه حكمة بالغة وعاقبة جيدة وادس ذلك لقصور فى الكرم او لعدم رعاية مةتضى العدل واللكمة اذايس ْ امه مم عق احد فلاوهم فذلك شاسضة بحل او حهل أوسفه اوظٍ ثملا بحفى ان ماذ كر الزام لهم فيو حوب الاك بالأسبة الكل احد بعدتساء بم حك القل اين | ْ ج+ دس والتقبع فلايرد عليه انفيه الزاما بوحدوب الاكلم فىا2إد ( قولهثم لستشعرى ) هو مصدر شعرت الى" بالف اشعر بالضم شعرا اى قطنت 4 وءعن سددوله ان أصله باذ سادهسده اذا كان عسادذا بالاستفهام اى ليت على عا يأل بهذا الاستفهام حاصل وقد 0 الاستفهام ايضااكةوله ليت شُعرى مسافر بن الى عرو ولدت شوله المحزون اى أنحقم ام لاوذكر ابنالخاجب |نالاستفهام قائم مقام الليركالوار وال#رور فى لتك فىالدار ورد بإنالاستفهام فيالمدنى مثعول المصدر فكييف بقعم خبرا عنه وال ابن لعش أنه ساد مسد اظير ورد عليه ايضا بان توطع خبرالمصدر بمدجيع ذواددن فاعله ومنعوله وال ستفهام لايكون ف وضع اخخير فكيف لسك مسلاة هاذ كرناه اولا 0 8 فعكاة ا ل ا ا 2 00 0 ا ثم ليت شعرى ها «ءئى و حوب الشى” على اللدتعالى اذليس سعقاق 7 لذم) 7 مناه اسفقاق تاركة الم وهو ظاهر ولا لزوم دن كيد زوم صدوره 06 صدو ره عله رثك لاممكن من لترك مناءعلى استلز امه عالا على قباس الو جو ب الشرعى 0 ا )2 #وله لآانه رفض لواعدة الاختيار © فيه حث لان هذا وجوب مترتب على الاختبار وقد ماله لا | 1 : 0 05 فى الاختبار بل ته فالقر) عا اعلدالله 0 تعالى وهد أ أولى ماوق عامة لك هذا ااحضور الكتب من الاقتصار علىاسات عدا القبردون تعيديتاء لوامكن ملق الاختيار بكل واحد هن لطر فين قات لابدعندهم للطرفاتختار «على » من مجع برجم اختياره على اختيارالطرف الآ خر فةديكون لكل واحد من|اطرفين رجعان من وحه قوز تعلق الاختيار لكل واحد هتما بدلا عن الآ خرنظرا الى | جهةرجعانه وقد يكون احدالطر ةينر ا جعامطلقافلا تماق الاختيارالابهفيكونوحوده منابته تعالىواسديا باختياره فهذاالتزع راجعالىالئزاع ف وجو بالمر جف الطر ف الحتار وعدمه واماما اخبرابته تعالى بوقوعه ذاعالمرقولوا.و<ويه لاحال ان يكونفىااطرف أ الخالاف يه رحعان جور عاق الاختياربه لساسبأ أ يكن وحوبه الا تجرد تعاقٌ الاخشار الانه وه" ن ههنا لزءهم إعضص الموائقة للثلاسقة ل أذئد معمت | هم قد تشبئوا بأذيا لهم 0 م نالاصول ( قولهالظاهرةالعواز »© اى العيب شال 1 ( ذات ) من سفه اوحهل اوءيث اويل او>وذلكلانهدرفض قافزة الاحتارو مل الى الفلسفةالظاهر وار( وعذدات القبد للكاارين ولبعض عصاتااؤمنين) خص العضلان مهم من لابر دالهتعاى آذ يبه فلايءذ ب ( وتنعي اهل الطاعة احج م ذات عوار بع الدين وقد يذ م كذا فى الصداح ره على ان النصوص الوأردة فيه 6 اى فى عذا : ن القير اكثر 2 0 3 يت باإذ كر احدرم : تفريم على كثرة النصوص فبه وعلى كثرة مستعقيه مما لإ قوله وسؤال منكر وتكيرهماملكان » سيا ذلك لكوما على هيئة منكرة عرف مثلهما والتكير عه المتكور قال تكرةالشى* بالكسير وانكرنه عدنى وقد انحكر ا الى والمامان الملكين بالمنكر والتكير وقالوا المذكر مايصدر هن الكافر عند تلجلجله على ان النصوص الوارة شه أكثر وعلى ان عامذاهل القبور كفار وعصاة والاعدذيب بالذكر ادر (وسؤال | اذا سئل والدكير فريع ' حك ور هما ملكان دخلان التبر فأ لان لمكي له فكون عد ا اليد عن ره وعن دئه 0 آل السيداو “ماع الاتكار ( قوله لانما ان لاصسان سؤالا وكذ اللانبياء علمم السلام عنداليض 3( امور ممكنة اخبر بها ( ثابت )كل منهنهالامور ( بالدلائل! للعمية6 لامها . امور ممكئة اخيرما الصادق على مانطقت ««هالتحوص قالالله تعالى * النار يعرضون علا عدوا وعشيا وبوم تقوءالساعة ادخلوا آل فرعون اشدالءذاب» وقالالله تعالى . اغرقوا ذادخلوا نارا . وقال النى عليه السلام استنزهوا عن الول ذان عامة عذا يالقبر مند وقال الى عليهالسلام نبت اللهالذئ آمنوا القولالثابتفى الالو الداما زات فىعداب القير اذا قلى ل ْ ومن نببك فقول رب الله ودينى مد عليهالسلام ول | "الى عب مادم 111 فونلليك اناد كاف ونان ارزقان عينا هما يقال لاحد هما الأتكر والآر التكير | الصادق 6 بريد انه ابس اككاها ودل موبحية ِ المقلعلى مازعه منكروها وكد دل العم على سوتها فوحب الول بها وبطل تأويل الظواهر الدلالة عليها ( قوله قال الله تعالى النار يعرطون عليها ) و || ععاوم انعى ضهم على الثار تعد بهم عن قو لوم ع نهم على الس.ف اى قتلهم به وهو قبل بومااقيمة يدل عطف عدابه عله فكو ن فىالقبر وةوله تعالى اغىقوا ذادخلوا ارا شيد انادخالهم النار عقيبا!غساقهم ذكون فى القبر ( قوله وقال الى على الله عليه وسح ثبت الله الذين آمنوا نزات ) اىهذه الآية ( فىعذا. القبر ) اىفىشانه وازالله ينهىالمؤمنين عنه وةوله اذا قل ظارف ليثبت هن حرث المءنى اى دهم اذا قبل وقوله فقول تفصيل لهفيكون القولالثابتهو قولهرىاللهاغ2 قوله الى آخر الحديث ( ي«نى قولهعليها اسلامفةولان ماكات ول فىهدا الرحل فقول هو عدالله ورسوله اشهدان لأاله الأالله وأشهد توعد مسح 3 اط طرو متها كس وو احج رجن تكاا ناا 17007133 الامو نفس اش ل ف ا و ار 1 ليسي ا لب ب ا و تم نت نات -<3 وم( همس لاا س7 للسسشب7ٍبفىٍ؟7؟22727 2س أن#دا عبدءوروادفيةولانقد كنا نه انك تقول هذائم يضدعله فىقبره سبءونذراما | فيسمين ثم شور لدفيههم شال !دم فيةولارجع الى اهل ذاخبرهر فيةولاننم كنوه ةالعروس الذى لابوقظه الااحب اهله اليه حى بعثه الله من مضه ذلك وانكان منائتها وال مريت الناس شولون وات مثله لاادرى ف.قولان ىن تع اك شول ذلك فةولان للارض الى عليه فتلامٌ عليه أضتاف اضلاعه فلا ءزال فنا معذيا حتّى سعثدالتهتعالى من م عمو ذلك )0 تولهلان المت اد ولاادراك فتعذيره ال واصءوبة ' هذا الاشكال فى هذه المسئلة فرقا فانكر فرمّة عذاب القبر رأساواعترف به آخر ون ثم اختافوا فنهم من انكر احباءالمءت فى القير وحوز المت وهو روج عن أأء#رل بعضهم لم وز ذلك بلةال مجتمع الآلام فى جسدالميت لاحوة له افترق الناس أغكنيت ذاذا حشر أحس بادفعة وعن إنكار” لناب القار حققة وملهم من قال باحباله ايضا لكن اختافوا فياعادة الروح والمنقول عن إلى حشفة رجةالله هواذ رتب ليها واجز ( والبعث ) وهوان بءث اللهتعالى الموتىمن القبور ان الراودى كو المت جادا وكون الموت ضدا للراء وحعله آذ كلة «بآن» معصورة عن الافعال الاختيارية غير منافية لميخلق فىالميت القدرة والافءال الاختيارية ويشكل هذا واه للمنكر والنكيرحتى قال ارجع الى اهلى فاخبرهم ( قولهجوزان مخلق الهتعالى فجي الاجزاء ) هذامختار القاضى واتباعه ( اوفى بءضها )علىمااختارهبءضهم( قولهوالاً كولف بطونالميوانات» لسسع امم 17 الى آخر الحديث قال عليهالسلام القبر روضة منرياض الجنة أوحفرة من حفر النيران وباللةالاحاديث الواردة ١‏ فىيهذا الممنى وفى كثير من١<وال‏ الآخرةتّوائرةالءنى وانلم تيلغ آحادها حدالتواتر وانكر عذاب القبر بعض المءتزلة والروافض لان المت بجاد لاحياة له والادراك لدتعذبه ع والمواب اله يجوز اناق الله تعالى فىجيم الاجزاء اوبءضها نوا من الهيوة قدر مابدرك الم العذاب اولذة التتعيم وهذا لايستازم اعادة الروح الى.دنه ولا ان #محرك ويضطرب اوبرى اثر العذاب عليه حتى انالغريق فى الماءوالماً كول فى بطون الل.وانات والمصلوب فى الهواء يذب وانلم نطلع عليه ومن تأمل فى عدائب ملكه وملكوته وغرائب قدرته وجيروته لم يستعبد امثال ذلك فضلا عن الاسمحالة واعل انهلما كان ١<والالقير‏ مما هومتوسط بينام الدنا وال خرةافردها لذ كرثم اشتذل ببيان حقية الحسر وتفاصيل مابناق امور الآخرة ودليل الكل الها امور تمكنة اخير بها الصادق ونطق بهاالكتاب والسنة فتكون 'ثابمة وصرح يحقية كل من منها نحق.قها وتأكيدا واعتناء بشانه فقال لمم والميوة قال رجدالله اتفقوا على انه تعالى 0) لز وم م اذا طبسوة عندنا غير مشروطة بالبزية فلا بعد لت الحياة فى الاجزاء المتفرقة فى بطون الأروانات امافى حيعها اوفى بعضها وان لبق فيها جزآن متمعان اصلا ل قوله بان مجمع اجزاء هم الاصلية ) فيه اشارة الى ان الاجزاء الاصلية لم تنمدم بل زال احا عها وتألف بعضها ببعض لخُشرها حمها وت ليفها تأليفا ثانيا ورا قال رجه الله لعل 'له ححفظ تأليف الاجزاء الاصلية عن ال,طلان فلاحتاج ح الى تألدف “بان لامعاد ولا مبتدأ وهو بعيد فىمثل مناحرق وذرت رماده الرياح ومنهم هن قال اناجزاء البدن تتعدم برمتها ثم تعاد هةسكا وله تمالى هالك الاوحهه وفيه ضعف اذهلاك الشى“ لاشتضى انعدامه بالمرة قال صاحب الأواقق:واطق اتوك اف ذلك اذم نتوطن: وليل عل اعد هيا سوم الائقا ولا اثبانا واما حديث اعادة الروح فبنى على انالروح مغابر لابدن لا اليكل الحسوس ولاالادزاء الاصلية على ماهو الختار عند كثير من المتكلمين بل اما ا<سام لطدفة بان ان مع ادزاء هم الاصلية ويد الارواح الما | دي نوراسة سارية : ( حق) لقولءتءالى. ْم ات م بومالقية : لكر 0 فىالبدن سريان ماء الورد تال قلا ميا ادي اناا أروية الام وى كل افو الشهون من التقدوض القاطئة اناناقة ال الع ١ل‏ النظاروية عام ري الله 2 ال تديووو الككليق وانا الفلاسة بناء على امتناع اعادة المعدوم إعيله وهو همع أيه 78 محرد 82 متلق ظ بالبدن “.لق التدبير والتصرف تال رجه الله وهو اختبار واتصرف ال ركم الله وهو الكثار اكدرن ذى من الحكماء والمتكامين ( قوله بع انه لا دليل لهم عليه يمتديه ) ذان ادلتها على كثرتها مدولة كلها لانصل شى 1 0 لتعويل عليه وقد فصل ذلك فىااطولات كن ارادها اير جع ايها ورعا ادعوا الضرورة فى ذلك تالوا لل العدم بن أاشى” ونفسه 2 النطلان اذلا تصور الخال الابين الاثنين والا 'نينية تستلزم الذاير واجيب بان الشى* كان موجودا ثم صارمعد وما ثم صار موحودا ولافساد فيه اذا الل بالحقيقة لزمان عدمه بين زمانى و<وده وهما متنابران على انه يجوز انيغار الماد المبتدا بالدوارض الغير الأشخصة وايضالوتمما ذكر لزم عدم بقاء الثغى* زمانا والالزم لل زمان البقاء بين الثى* ونفسه لانه موود فىطرفيه وما بقال من ان التثابر بالموارض الغير الشخصة لابدفع لل العدم بين اأشمخصات ونفها ولابين ذات الشعغمصونفسه بل اعايدفع لله بين التمخصالأخوذمع جيع عوارضه ونفسدفان ارد بذلك الدلايستازم لادليلى أن كن لك وشح م ص ا 2130131 عاءة بعد نه عير هضر با مقدود - الالديرة ةلدان ون لتقي و عه ولا ين مد ماد بولقيية اققاده لاهن اذالمقيد بقيدغير المقيد بآآخر فىالةوهذا ااقدريكن اعدة الخلل واناريدانه لاتندفعبه العلل فهما وان كان مع آغابرما قبطلانه منوع وكذا مابقال منان الضلل اعابتصور بقطع الاتصال والوقوع فى الخلال ذلا مال فى الباق سرف ددا اذالياق موحود فىطرف زمان بقائهوزمان شائه ملل بيززماتى وحود الطرفين ولافرق بين وحوده فى الزمان المتوسط وعدمه قدوازه جوازهوفساده فاده كا لان على ذى بصيرة( قوله لان ماد نا ان اللهتهالى جمع الاحزاء الاصلية ( وإعلك ليها الارواحوايس فىهذا عادجٌ الممدوم: بالممئى الذى بدعون امتناعه حدى لومعى ذلك اعادة المعدوم كان اطلاوًا لهذه المارة على ممنى آخر لشم على بطلانه شبهة فضلا عنحة ( قوله اعاهو الاجزاء الاصلية الباقية من اول اح وس سح ١‏ سس ب ص يس ع سي و | أ لان سياد ناانالله تعالى مم الاحزاء الاصلية للاندان العمر الى آخره © صفة , ااه - عه | واودروحه اليه سواء تعرمى ذلك اعادةالمعدوم يميه وم | كاشفة للا جزاء الاصلية || سمو بهذ ايسقطماقالوا اندلوا كل انسانانسانائرثصار واظهر منها. ماشال انها || ح زأمنه فلك الاحزاء اماان تعاد فيهما وهو محال الاحزاء الحاصلة فى اول ]أ اوفىاحد*ما فلايكون الآخر معادا تجميع اجزالهوذلك الفطرة اى اول تعلق لان المعاداعاهو الاحزاء الاصلية الياقءة هن اول العمر الروح باليدن ما لاشعلق إلى آخره والاخجزاء الما كولة وضلة ىالا كل لا اصلية دو جعاف لآن وعر فان قل هذا قول بالتتاءح لان البدن الثاتى ابس هو : | الال لماورد فى الخحديث هنان اهل اللنة جرد عرد اجزاء فى البدن باقية من اول العمرالى آخر العمر فى حيز المنم لم يماكل احد بده دوان» انذ انه مناول عره الى آخره باق بمينه ولايلزم من ذلك انذلك الباق اجزاء من بدنه ل+واز انيكون خارحاعنه على ما“ءءت بل ذلك هوالظاهر اذمنالمعلوميدمة واستدلالا | انالبدن متغير مت.دل فلايكون نفس الباق ( قولهوالا<زاء المأكولة فضلةؤالآكل) ذفان قلت اذا صارت الاحزاء اللأكواة منياللاً كل وتكونمنهيدن آخر يازم الهذور قات تحوز ان انظ الله تعالى تلك الاجزاء عن ان تصير هنيا ولوس! أمجوز أن 0 مدفظ ذلك المنى عن أن يصير بدا ادمخص ان قات تمن نفرض زوحين أكلا طول عرهمالم الاذسان وتو إد هنهما ولد قلت لمأ كول جزءاصل وفضل أوزانلاعخلق الله المنى الا من الفضل والمءتزلة قد اوجبوا ذلك عليه تعالى ليمكن من ايصال الاحزاء 2 الى ْ اس لشفل > إلى مسمحقه ( قوله وان الإهنمى ضرسه مثلاحد )قي للا وز انيكون ذلكبانضمام الاجزاء هن خارج والالزمتءذمها منغير شركة فىالمدصية وهو قرع بلذلك بطريق الانتفاخ والجوب بعد تساي القبع انااءذبهو الروح وهواماعبارةعنالاجزاء الاصلية وامامغابرللبدن بالكلية فلا اشكالثم ميت شءعرىماممنى الانتفاخههنا اناريديهانفراج مابين | الاجزاءفملوم انمث لهذ االانفراج مطل التأليف واناريديه ل الاجزاءفهو ص | مذهب الاولاتناسم فبه قدم راءح قلنا انما يلزم التناءم الجزء لابقولون به ( قوله | الو لبيكن البدن الثانى عملوةا منالاجزاء الاصلية ليدن || لو لم يكن البدن الشانى الاول وان سمى مثل ذلك تناءهها كان نزاعافىخردالاسم عاوة ين عزانت اع ولادليل على استحالة اعادة الروح الى مثلهذاالبدن بل | أن التتاءعية منهم ٠ن‏ الادلة قائة على حقبته سواء سمىتنامطااولا إوالوون أ( شول بقدم التفوس و | حق) لقوله تعالى ٠‏ والوزنءوهئذ المق «والمزانعا: أ شلةها بالابدان بطريق | 0 - 0 اه 0 0 0 00 التتاسخ الى ما لا بتذاهى يعرف نه مقادير و مر عن كفته واتكره الهتزلة لان الاعمال اعىاض ان امكن وهنهمم نشول بانالنفوس | اعادتها لم ككن وزنها ولانها معاومة لله :الى ذوزثها اذا استكيات قبت محردة أ عبثوالجواب انه ه قدوره فى الحديثانكتب الاعال وامذرطتف ساك المجردات هى التى بوزن فلا لشكالوعل تقدير تسليم كو نافانل!د أ واما اذا لم يتم استكمالها | تمالى مهللة بالاغىاض لعل فىالو 0 لانطاء عليها | فرعا يتصاعد فتهلق | وعدم اطلاعنا على اللكمة لامعالدك روك > بالا بدان اك-مرفة حتى | رعا شاق بالاجسام الدعاوية لاستقام بقية كال لممحصلها ورءا تنازل فى ادان الهوانات اللسسة ٠‏ واما مناوتى كتابه عيته تسو ف حاسب حسابا سينا || م اخلاتها ارح | اأثيت فبه طاعات العباد و معاصيهم يؤى للؤه: نين بإعانهم وإلكفار بتمائلهم ووراء ظطهورهم )2 حدق )اق و إمتعالى . وتخر ج نوم القهة كتابا يلقيه منشورا ٠‏ وقوله تعالى ور ذائلها الكدبية فن خالد على ذلك ومن ناج بالاآخرة أن لم قل بقدم النفوس ومسكر الدار الآخرةولم بقل بتعاق الروح بدن يعد يدن فى الدنيافليس منمذهب التناءم فىثى“ (قوله والعقل قاصر عنادراكه كيفية 6 قالر جداللته ذهب كثيرمن المفسرينالى انهميزان واحدله كفتان ولانانوساقانعلابالحقيقة لامكانها وقدور ودف ادي ث تفسيره | ذلك واما ذكره بلفظ الع كا فىقوله تعالى وامامن خفت موازسه فللا ستعظام وقيل ظ لكل كاف ميزان ونا الاحد هو المزان الكبير اظهار الخلالة الامس وعظمة المقام | و(رةولهقدورد فىالحد, ثْ ان ؟ء وبدل عليهمائالعليهالسلام | و ع فؤساقة حديث طو يل ةتوم العلا تى كفة 0 فى كفة فطاشت اهيلات وثقات الطاتة فلاثقل معاسم اللهثى“ قال رجه اللهدوقيل تحمل الحسنات ابا ورالة والسات احساما ظلانية فتوزنان ( قوله وك عن ذكر» الحساب! كتفاء بالكناب) بريد انالعادة قدحرت على ذكر الحساب هم هذه الاشياء لكن الاذكر الكتاب ومعلوم انه الحساب فهم ثبوته ايضا فإ كر للاكتفاءبه( قوله واعار ا ا ا على تقدير كون افمال الله تعالى معللة لل فيه حكرة لانطلم عليها وقد بين رجدالله وحه حكمة تم امثاله قايطاب من موضءها( قولهوالحوض ) اختافوا فىانه هل هو الكوثر أوعيره وبدل على الاول ماروى انه عه السلام قال فىائناء حديث جز مم١‏ ]- ب الاعالهى التّىتوزن) جرهلا لقان إن ولع عن ذلك ن ذكر الحساب ك5 ماء بالكتاي واتكره وانكره | الممتزلة زعامنهم اندعبث والجواب ماس ( والسؤال احق )2 لقولهعلءهاللام اناينه #مالى بدالى المؤمن رضم عليه كنفه وبستره فقول اتعرف ذنب ؟ذافقول نم اى رب <تىقرره شاوه ورأى فىنفه. الدقدهلك قال اللهتءالى سترتها عله فىالدسا وانااغفر هالك أاءوم فبعطى كتاب <نتاته واما الكفار والمافقون فنادى بهم على رؤس الكلائق هؤلاء الذين كبوا على ربهم الالءنة الله على ااظالمين ( والحاوض حق ) لقوله تعالى «انااءطيناك الكوثر . ولقوله عليه الام حوضى هسيرة شهر وزواياه سواء ماؤءاض من الابن ورنحه اطيب هنالمسك وكثيرانه اكثرمن وم السواءمن شر منبافلا!اظهأ ددا والاحاديث فيه كثيرة 0-0-0 وهوحدمر #دود على من حم نم اذق هن الشعر واحد من اليف يمبره اهل النة ويزل فيه اقدام اهل النار واتكر اكثر الممتزلة لاندلاعكن ااءبور عليه وان امكن فهوةمذيب لإؤ منين والجواب انالله تعالى قادر على ان مكن من الءبورعليه وبسهلهعل المؤمنين حتىانمهم من يجوزه كالبرق الخااف ومنهم كالر. ع الهابة ومنهم كالجواد الوغيدذلك كاورد ف الحديث ( والجنة حقوالنارءق) لانالا يات والاحاديث الواردةفى سانهما اشهر منان يحنى وأكث هناننحصى سك المتكرون بأن الجنةموصوفة بان عرضها ؟ءرض السووات والارض وهذافىءالم المناصر عال وفىءالم الافلاك اوءالم آخرخارج عنه مستلزم كواز الحرق والالديام وهوباطل قانا هذامبنى على اصلكم الفاسد وقد تكلرن قد تكلينا عليه فىموضعه (وها وهم عاىالجنة والنار( عخلوقتان )الآن اندرو نماالكوثر فق االتهورسوله أعل قال عليه الام فاه أهر وعدسهرلى 8 مو<ودنان 6< ص سك سح ع سج الج ل امس تس ( عليه ) ( موجودتنان ) تكرير وتأكيد وزعما كثرااءتزلة الما بافظ الماضى مبالنة فى ققه مدل وتم فىالصور ونادى اسحاب المنة اسماب النار لج وم م عليه خير كثير هوحوض برد عاءه امى الطديث ولذا قال فىءعض الكتب والموض فى الإنة حق وصرح فىيشرحه بأنه عبارة ع نالكوثر وقال القاضى الكوثر نر فىالجنة وقبل حوض فيها ويدل علىالثانى ان الكوثرفىاإنة انفاتا والحموض فهاشّال فىالمحشر بدلعليه ماروى عن انس قال ألت النى صلىاله عليه وس انيشفعلى ومالةيه فقالانا ذاعل فقاتيا_سولابته !بن اطابك قال اطلبنى اولماتطلبنى على الصراط قات فأن+القكتال ذاطلبنى عندالليزان قات فأنلم القك تالناطانى عندالحوض فانى لااخطى* هذه الثلاثة المواان وبدل عليه إيضاماروى فى ودف الهخوض رصب قية ميزابان عدانه مناللنة احدهنا من ذهب والآخر من ورق وباللة وود الكوثر يدل على وجود الموض لاله اما نفس الكوثر |ومسّد منه بنصب فيه ماؤه ولهذا ورد فى وحات ماد احدغما مل ماورد ى قاء الآ خر واوروغنا انة اديت “فق القدل المعقود لبان الحوض واورد ا ْةالتفسير فىسان الكوثر الاحاديث الدالة على وصنف النهر والدالة على وصضف الموض ثم انه قد قبل ان الشرب هنه يكون بعد الحساب والمتحاة من الثار وقيل لاإشرب عنه الاهن قدرله اللامة عن النار وثيل أن هن شرب أمنه منهذه الامة وقدر عليه دول النار لابعذب فيها بااظماً بل يكون عذاءه بغير ذلك لان ظاهر الاحاديث ندل على ان حم الامة يدبرنون نه الامن ارد دن الاسلام ( قوله موجودتان تكرير وتوكيد ) لانكونهما عْلوقتين يستلزم كونهما «وجودتين أذلاقائل شنامما بدو حودهما لكنلم بردنص دمر فىتءيين عكا نهما والاكثرون ان النة فوق الس_وات السبع ونحدت الءعرش اذا من قوله تعالى عند سدرة المتهى عندها حنة المأوى وقوله عليه السلام سقف المنة عرش الرجن والنارحت الارضين السيع قال رجدالله والحق تفويض ذلكالىعل العلم الخبير ( قولهلاقصةآدم وحواء وا-كاهما النة ) قال رجدالله وجلها على بان هن بساتين الدنيا يحرى محرى التلاعيب بالدين والخاافة لاجاع الم-إين ثم لاقائل علق النة دو نالنارقتبوتما وا ( قوله اذلاضرورة فىااءدول عنالظاهر ) كان مل على اتعبير عن المستقبل انما مذلقان بوم الجزاء . اناقصة آدم ودواءواسكا مهما الجنة والآيات الظاهرة فىاعدادهما مئل اعدت لإتقين واعدت للكافر بن اذلاضرورة فالءدول عن الظاهر فأن عررض عثل قواهتمالى * تلك الدار الآخرةكملها للذئ لابر.دون علوا فىالارض ولافاد . م 11١‏ 6س الاستدلال موقوف علىكون المءل عدنى الذاق وتحتمل انيكون عمنى التصييرفيكون اللحق: صيضص الجنة بومالقية لاذينلاءريدون علوا فىالارض وهذا لابنا فىوحودها عي( قولهكلثى* هالك الارجه ) اىكل موحود فان الءترلة وان جماوا نمق سالمةعن المءارضةوةالواأوكانتا مو حودتين1احازهلاك اكل الحنة لولهتعالى ا كلهاداتم لكن اللازم باطل لقولهتعالى كل شى* هالك الاو<ه قانا لاخفافىانه لاككندواما كل بعينه واعا المراد الدوامبأنهاذا فنىمنهشى'جى“ بدادوهذا لانانى الهلاك لحظة على ان الهلاك لايستلزم الفناءبل الممدو م شيئا لكن لفظدى”" ههناءمنى الموجود اتفاقااما بطريق الحقيقة اوبطريق لاز وعل ىكل تقدير الجدة والنار خارحتان عندعادهم لها مءدو مين عند و-دود هذا الكلام عنه تعالى ( قوله وانها المراد الذوام ناه اذا “فق منة ثى' جى' بسدله ) يعنى ان المراد دوام نوعه فىصمن اأفراده لادوام تعصه فلا اشكال ( قوله على ان الهلاك لاستلزم الثناء 6 اىالعدم بعد الوحودبل فى فيه الخروج عن الانتفاع بأن لايترتب عليه بالنظر الى الوجود الواجى عنزلة العدم ( ياقتان لااغنيان ولانشتى اهلهما ) اى داءئتان لايطرؤ عليهما عدم مقر لقوله :مالى فى-ق الفرشين خالدين فيها ايك وأها اقل مام ميو يان ولوليلة مدنا دور تعالى كل شى” هالك الاوجه فلانافى البقاء بهذا المعىعلى ظ الك قد عرفت انه لادلالة فىالآية على الفناء وذهب ( ا ا الهمية الى اهما شئيان وشنى اهلهما وهوةولباطل مخالف للكتاب وااسئة والاجاع ليس علبه شع ةفضلا عنحة ( والكبيرة ) قداختافت الروايات فيها فروى ان عر رذىالله تعالى عنهما الهاتسع الشمرك بالله وقتل / ا من غير انعدامه بالكلية ( قوله الشسرلكبالته ) اى انحاذالشسر نكاد الى يدلعليه ماروى فىرواية ان سهود وانتدعونتهندا وقد خاقكواعاخصه بالذ كر لانهاقعش الكفركانه خصؤرواية قتلالولد خشةانيطم منه وانيزنى حليلة الجار عثل ذلك مع ان«طلق القتئل والزنا منالكبائر ثم الأذكور فىشروح الاحاديث أنه ؤ ؤ ( لانناقض )6 وتوها ( قوله قلنا تمل الخال والاسقرار» ولااحتهاج مم الاحةالوةد أجي ب بأن الآن وماشال من ان الءادر منحمل الدارلقوم ككينهم من لمكن فيهاوهذا ال منىلازم النفس بغير<قوقدذف اللخضة والزنا وااغرار عن الزدف الآ نار المطلوية منه وهذا صل عكرد فرق احزائه وبطلان تركبيه ه والدهر » | ْ هه‎ ١1١ 8 لاخاقض قالروارات الواردة ف الكائر اذلين فكي" «ذها مارة ذن: بالضترفلا متدان ' طق اق" احريرلن آآخر لا جاع كلا زماد كه ووذ اله هن اسمة ف يوجدفى 7 لفظ الراوى ( قوله والدر ) لاخلانف فىانه منالكبائر وائعا اختافواق حكمه تقيل أ حبقتل الاحروقيل هوكافروقال!اشافىاذا اعترف الساحريانه قثل صا عرءوبان والسم وا ماالت وعى قال للد السك اس 3 “مره مابةتلل ذاليا وجب ْ عليه" الشوى نول سكزء اعد فكان اجاءا ( قولوةبلكل ماتوعد عليه الشارح ) والدعر واكلمااليتم وعةوقالوالدين الاين والالحاد في الحرم وزاد انو هريرة رضىالله تعالىعنها كل الرنوا وزاد :لىرضىالله تعالى عنه السرقه وشرب ار وقل ماكان مفدله مثل مفسدة شى“ماذ كر اوا كبرمئةوقيل ماتوعد عله الشارع غصوصه وقل كل ممعمة اصر عليها الديد نهى كبيرة وكل ما استغغر عنها فهى صغيرة وقالصاحب الكفاية اأقانهما اسمان اضافيان لانعرذان وشربفنه ماروى عن على رضىالله عنه انكل ذنب حتّه ايه ناراوءضباولعنة اوعذاب ( قوله الأق اهما ا“مان اضائيان © لكن قوله تعالى ان تذيوا كار مانثهون عنه تكفر ا عنكم اك يدل بظاهره على ان الكبائر متازة عن الصغائر بالذات اذاولاه لمتصور احتناب الكبائر اهما فكل مء.صة اضف الى مافوقها فهى صغيرة واذا اض.ف الى مادونءهما فهى كبيرة والكبيرة المطلةة هى الكفر اذلا ذتب اكبر منه وبال المراد ههنا ان الكبيرة التى هى غيرالكفر ( لامخرج الميد المؤمن من الاعان ( لقاء التصديى الذى هودققة الاعان داذنا الممتزلة حمث زعوا انعس تكب الكبيرة أدس عو من ولا كافر فهذا هو امتزلة بين النزلتين بناء على ان الا مال عندهم جزء من حقيقةالاعان ( ولاتدخله ) اىااءبد ال مؤمن ( ىالكفر ) خلانا الوارج كام ذه.وا الىان مستكب الكبيرة بل الصذيرة ايضاكافر ذانه لاواءطة ببنالاءان والكفر لنا وجوه الاول ماحى' منان-قيقة الاعان هوالتصديق ااقلى فلاخرج المؤمنءنالاتصاف داور ماقو امتر اه و َ إيقسسر ذلك كذاذ كره ررجدالله وقدقبل انالكبيرة عند اافقهاء كل مابوحب سس | حدارقوله وق لكل معصية اصرعليهاالء.د )وبقرب هنه ماروى انر جلا سألابن عباس أسيع الكائر :قال هىالى سبعمائة قري الاانه لا كير ة مع الاسةذفار ولاصذيرة.م الاصرار( قولهوهذا هوااتزل ين ا انذلتين 6اغار بصيغة الصرالى ردمانوهم »نان ص تكب | لكيرةليس فى الإنولافىالنار ت به الاعانافيه وعحرد الاقدام على الكيرة لالبة شهوة أوجية اوافة اوكدل م ١1+‏ كس عند اذا من قولهم له الممزلة بين اللزلتين ( قوله خصوصا اذا اقترن به خوف العقاب ورحاء الءفو والعزم علىالتوبة ) فان قلت بشهم من سياقكلامدان اقتراف الكبيرة بدون اقتران شى* نما ذكر ليس بكفر ايضا مع ان الامن واليأس حكفر قلت لس الامن وخوف لقاب طرق خضواضا اذا اثترن بد خوك العقاتورحاء النفووالدودم على التوبةنافيهنم اذا كان بطريق الاسعلالاوالاسمحفاف كان كفرا لكونهعلامةلتكذيب ولانزاع فى ان من المعاصى ماحمله الشارع أمارة لاتكذيب وعل كونهكذلك بادلالة الشرعي ةكد ود الصم والقاء امهف فى القاذورات والتلفظ ٍ بكلمات الكذرو 2 وذلكمادتبالادلةا تشكفر ومذا يحل كاد عل 1١‏ تسلا | .رابتال الامان اذا كان عارة عن التصديق والاقرار شي ان يكون مراده خصوصا || | نلايصيرامقر المصدق كافرابشى*من افمالالكفر والفاظه اذا اقتذن به جيع الاسمد || مالميتمةىمنهالتكذيب اوالشك الثانىالآياتوالاحاديث المذكورة ( قوله لكونه اللالقة اطلاق "لقم كن النامي لحك دول تال علامة الكذيب) اما ان : 5 0 : ان ٠‏ يااجاالذينآمنوا كتبعليكم القصاص فىالتتلى .وقوله 0 بطريق ١‏ . | تعالى ه ياايهاالذين آمنواتوبوا الىايلهثوبةنصوحاءوقوله ١ 0 1 2‏ بطريق تعالى + وآ نطاقتان من الم هنين اةتلواهالا يتوه ىكثيرة ١‏ 0 الثالك اجاع الامة من عصر الى عليه اللام الى ا : بومنا هذا بالصلاة علىمن مات من اهل القبلة منغير ورحاء العفو اذقؤقد يران ل فؤحلة أ الذه-ول عن عقاب كك السه جميو ها عجحنس. 8 ل 000 2 ”7 || توبةوالدماء والاستغفار لهم معاللم بارتكابهم الكبائر العقوبة النارية د ١‏ 93 : ًّ 1 بعدالاتفاق على ازذلك لاوز اغير المؤمن احمجت اعتقاده ( قوله 7 || المستزلة بوحهين الاول ان الامة بسد اتفاتهم على ان . 9 ل ل 0 : طلا متكت الكيرة فا قاختلفوا قأنه مؤمن وهومدهب امار الكديت. تله 1 0000 0 7 ع | اهل السنة اوكافر وهو قول الخوارج لو منافق وهو على ما قبله قريب هن ا 1 مر ا قولالمسن اللصرى فأ<ذنا المتذق عليهوتركنا الختاف 0 سين 0 ولك | ا 0 3 0 والتلذظ بكلمات الكذر 6 فبه وقلنا هو فاق وليس عؤمن ولا كافر ولامنائق سواء كان مداولاتما تكذببا صرحا للنى عليهالصلاة اولا ( قوله « والجواب» اومنافق » النفاق اظهار الاعان وابطال الكفرواصله من نائق اليربوع اذ فىنافقانه وهى احدى ره يكتمها ويظهر غيرها وهو موضع برفقه فاذا أتى هنقبل القاصماء وو 1 ( وهى ) ١ن ١1‏ 4م وهى ححرته الذى بقصع فيه اى يدخل ضرب الافقاء برأسه نانتفق 2 خرج وشقال النفاق ضربان احدهما ماذ كر والثانى تراك الحافظة على معالم الدين سراومحافظتها علنا ( قوله والجواب انهذا احداث لاقول المخااف ) بريدان ماذ كروه وان كان اذا بامجمع عليه فىسميته فاسقا لكنه ترادله منجهة جعل الفسق بين النزلتين واطراب انهذا احداث للقول المخالف لا اجمعليه | (قوله ذان الكفر مناءظم الساف مزعدم المنتزلة بين المأزلتين فيكون باطلا ! الفسوق 6 وذلك لان الثانى انه ليس عؤمن لقوله تعالى . افن كان مؤمنا | الفسوق هوااتجور و كن كان فاسقا لايستوون . حمل المؤمن مقابلاليناى | الخروج عن طاءة الله وقوله عليهالسلام لابزنى الزانى حين يزنى وهومؤين || ##الى يقال فق عن | وقولاعليهالسلام لااعان لمنلاامانةله ولاكافرلماتواترت || اممريه اى خرج وكال من انالامة كانوالاقتاونه ولامروزعليهاحكام الارئدين المروج عن طاعة الله ويدفتونه فمقاءر المسلين والجواب انراد بالقادى || تعالى هو الكفر ( قوله هوالكانرفان الكفر مناعظم الفسوق والحديث واره 0 1 0 على سبيل التنليظ والما لغة فىالزجرعن المعاصى بدليل ”2 0 الآيات والاحاديث الدالة على انالفاق عدي 2 [ أنعوجب الاعان اننم قال عليهالسلام لابىكر مالغ ان ا يعوا باد اوفط بالاماله والاعان الدى لارترتت وانسرق عل رغمائف؟ وذ اخنيت الموارج بالتصوص || وري ىا 0 الظاهرة فىان الفسا-ق كافر كقوله تطلى * ومنل || 2 00 0 كن ا وتم اعرد »د كثوة تال : | رو ادوج وا ومنكفر بمدذلك فاوائكهم الفا-قون . وكقوله عليه |] - 1 1 الملادع رلور ا ا أل بالكامل وان واوا القيل ا وكاو لكا اداه قات ٠‏ م 900 را بين ونه وي لذن اه كار كتراه تال +نان الاداته حمل يمن كدت تر | "وبمار يد الخراع. الذره وقوله تعالى * لايصليها الاالاشق الدىونولى . وقوله ا 0 الناقس عن لجنس لاعتبار تمالى .أن الحزى الدوموالوء على الكاثرين ٠‏ المغيد ذلك || لطاب (ةولهدى 3لعلمه سس سس ع أ ب 1 سو 7 1 ٠‏ - السلاملابيذر 1 لغ فى الال ) روى عنالى ذرائدقال أنيت النى عليهالسلام وعليه وب ابرض وهونام ؛ ثم أ تيده وقداستيقظ فقال مامنعبد قال لاالهالاالله ثم مات على ذلك الادخل الحذة فقلت واززنى ارق قالوانزنى وانسرق قلت وانزنى وان سسرق قال وان زثى وان “مرق قات وان زنى وانسرى قال وإن زلى وان سرق على ر خم انفابى ذر وكانابوذر اذاحدث ذا الحديث قال وانرتمائمابىذر ج7777 تتح 7ت د 1235 تف سهد سسحت سس ته 71725 سه و و 017 ع ١6:‏ »هه اى وصل الى الرغام وهو التراب يقال فعات ذلك على الرنم منانفه اى غلى كراهة منه ( قوله والجواب الما متروكة الظواهر ) بريدان تلك الآيات ظواهر وقمت فى معارضة القواطع نهب تأويها فنقول المراد بما انز لاله هوالثورية قرنة قوله تعالى انا انزلنا التورية فيا هدى ونورمحكم ا النببون الى انقال ومن بحم عاائزلالله فالمراد ,عن لم محكم ه اليهود اذ نتعبد نبا لحم بالتوريةولوس! عوم من لمكم فالموصول فيا الزل الله لجنس فالمعنى ومن لحك بثى”* ما انزلالله ولاشك فى كفره ووقم فعبارة الشارح على انه لوكان للعموم فسلب العموم احمّال ظاهر وفيه خزازة والالهر نموم الللب بدلهوةدقيل انالحكر بالثى* هوالتصديق به ولاشك ان منلم يصدق ا انزل الله فهو كافر وهو غاطوقع من استعمال لفظ الحم فى الاصطلاح عسنى التصديق بل المراه بالمحكم عا الزل الله عا يوافقه وليس اماد | رز جكب الكبيرة ليس بكافر والاجاع الممقد على 3 وله تعالى دعن || زيك على ماس والموارج خوارج عا اتعقد عليه اكفر ابد ذلك لاد" | الاجاع فلا اتداد يهم ( ولله لاتق تيرك بد ل 6 | لجاع المسلين لكنهم اختفوا يانه هل يجوز لفسق فى عقلا ام لافذهب بمضهم الىانه يحوز عقلا واتما بعد الاعانبل حصر ْ 1 كاله فهكقو د تعالى ع عدمه يدلول السعم ولعدهم الى أنه عتنع عقلا ذلك الكتاب على وجه وكذا المراد<صرالءذاب الفظيع «لان » اواللمالد على الكافرين واما الحديث فم كونه منقبيل الآحاد وارد على سبيل التخليظ معاحقال ارادة الامملال ( قوله والذوارج وارجعانمقد عليه الاجاع ) لخزوجهم عن الماعة وسلو كهم طريق البدعة ليسوا من اهل الاجاع فلااعتداد وكثيرسن المتكلمين ١‏ قولهوذهب بعضهمالىانه عتم عقلا ) قالذهب شرذمة الرعدم جواز العفو فىالحكمة ءلىمايشعره قولدتعالى افتّيل السلين كا رمين مالكم كيف نحكمون وغيرذلك همنالآيات لكن المذ كورفىبءض الكتب اناهلالسنة لاتحوزون العفو عنالكفر خلانا للاثءرى وهوالمناسب لاروى عنابى حنيفة هنازالله تعالى يحازى عبادة علىافعالهم يب على الاعان والطامات ويعاقب على الكفر والمعامى ( وانه ) <ز 145 6م | وانه لاحو ز انينمب الى الله تعالى انيعذي من لاذنب له لانه حكيم عادلوالعذاب | منغير سابقة ذنبسفه لايليق بالحكمة والعدل ثمانالادلة المذكورة فى الششرح اماتتم عند منبقول بالحسن والقخ المقليين فى اجملة كااءتزلة والماتريدية وهم اريد واباهل السنة فيهذا المقام ( قوله لانقضية الكمة ) اى حكىها ومو با التفرقةبينااسى* وامحسن فالءفو ءنالكفر فىالخلة مع العقاب على الكبيرة فىاللة خروج عنالحكمة فلا يحوز نسبته اليدتمالى لاخلالهما عائبت بالقواطع منالحكمة فىافعاله وقدسقط ا قرر'نا ماسقال من انه يجو زا لتفرقة بينهماءوجه آخرمثلانابة المحسندوناسى“*وماشالمنانه يجوز انيكون فى عدم التفرقةحكمة خفيةلان ذلك رفض لشهادة البديوة ( قولهنهاية فى الحناية ) هذادليل خطابى مع انه يمارضه خطابةٌ اخرىهواندتعالى عفوحبالفو فلاسعد انيصدر عنه ماهونهاية فى المفوعاهوماة فى الجناية وقوله لالكقل العفوورفع لاقضية المكمة اثقرقدين الس ”واس والكفرناية | امرمة يسم عند اخ فىاللناية لاقل الاباحة ورفع الهرمة اصلافلا تمل له المفو ورفع الغرامة وايضا الكافريمتقده. حا ولايزب أ يحتمل المفوورفع الارامة لاعفو اومنقسرة فم يكن لي ا فوامطقاد اله ويس نيزا الاادوءة) فالا 2 11 ندر أقراة والكثر اللنوب ( ويغفر مادون ذلك أن يث.اء م نالصغائر مايه 3 0 والكبائر )مم النوية اوددونهاخلانا اللمتزلةوف تقرير ا 00 . الحكم ملاحظة الآية الدالة على ثبونه إن كارن ذلك من ميتاق قوله لان قضية الحكمة فيكون الجموع دللا واحدا فتدير ( قوله وايضا الكافر يستقدء حقا ) وهذالا يشم ل المعاند كادل عليه قولهتعالى و جحدوابهاواستيقنتها انفسهم ( قوله [[ وايضاهواعتقادالابد ) يعنىان الكافريءتقدان اق ماهوعءليدا بداو ليسفىعن عتهالرجوع أعزذلك اسلا فصب انيكون جزاؤه على وفق م'قده وهذا ايضا خطانبى ( توله وفىتفرير اللمك ملاحظةالآ ب ةالدالة على ثبوته) ولرعاية ذلك ل سبال بتخصيص المكر با لشسرك لم وانشاركه فى ذلك سائر انواع الكفر على ان فىقوله مادون ذلكدونانة_ول ماسوى ذلك اوماعداء اشارة الى ذلاك اذ الكفر ملةواحدة وانواءهاءشسركةفى ريض مناحبا امقوبة النارية فليس بعضهادون ب«ض ولهذًا فسرءبقوله من الصنائروالكائر فلن الكبيرة فيالعرف برادبها ماعدا الكذر واتماخص فىالآية الكرعة ذكر|اشرك جما ان كفار مكةكانوا مشركينوكان ذكر الشيرك حيائذ فىقوة ذ كرءطاقالكفر<تى 1 كانوا كرون ادلم ففمقابلة المشرك ويسأل أحدهم اذالق آخر أموأنت أم شرك ( شرععقاك ) « #٠60‏ ( حاتي كيق) ظ* ١5‏ 4م قوله والآيات والاحاديث فىهذا الءنى كثيرة ) اماالآ يات فثل قوله تعالى وهوالذى قبل التوبة عن عباده ويمفو عن السيئات اوبوقهن عاكسبوا وسف عن كثير انالله يذفرالذنوب جما ازالله لذومئفرة للناس على ظلهم واما الاحاديث فثل قوله عليه السلام فىالناء حديث سترتها عليك فى الدنما وانا اغفرهالك اليوم وقولهومنحاء بالسيئة تزاؤه سيئة مثلها اواغفر وقوله ومن لتينى بتراب الارض خطيئة لقيته عثلها مذفرة وقوله فيقول ناشهدك الى قدغفرت لهم واءطيتهم ماسألوا واجرتهم ممااسكهاروا يعنى اهل الذ كر ( قوله والمءتزلة صو نها ) اى الاصوص الواردة فى هذا الممنى مزالا يات والاحاديث وقدرد عطاؤنا عليهم بان ماذكر تم لاف الظاهر ولاضرورة فىالعدول اليه وبان تعاق المففرة عادون الشرك وعن رشاء علع من ذلك اذا مخفرة بعد التوبة يعم الشرك وجيم الدصاة وكذا .فرة الصغائر عندهم وما اعتذروا عنه بان المنفرة بعد التوبة غير وادبة فيد تمليقها بالمديئة ترك للاعتزال ١‏ لطر 08 |" عمو ها الماك زو تكائ ارون بالقورة كرا 1 10097 | برحهين الازل الأياضه والاحاديث الواردة فى وعيد الاساوب هن خصوصض || 0 . 5 لمكم لض وين ذلك المصاة والموان أنها على تقدير عوءها اا ندل على ا يستقم لو لم يتين الوتوع دون الودوب وقد كثرت التلصوص ف العفو الارادة والغيل ك ان له فخصص المذنب اأذفور عنعومات الوعيد الخيرة بين انتريد تيفعل ولابريد فبترك وقد قال الصمير «وزع بعضهم» فى صونها عاتدالى المنفرة المدلول علا وله ويذفر اثلا .رد ماذكر لكن لاطائل نحته اذالممتزلة قداولوا النصوص اذ كورة عا ذكره رجهالله وردعلهم عاذ كرعلى التفصيل سواء جل هذا الكلام اشارة اليه اولا ثم ان اأثفرة هو العماوز عن الءقاب |ا-محق ولا اسصقاق عندهم بالدذائر اصلا ولابالكبائر بمد التوبة فلا ممنى لاقول بإاغفرة ثم مخصيصها»ا ( ةولدوءسكوابو<هين ) لماخصوا النصوص الدالة على المذفرة بالصغائر | والكبائر المقرونة بالتوبة ظهر انهم لاجو زوناامفو عن الكائرمنغير توبآفين مسكهم فىذلك هن الءقل وال لناحاب عن مسكمبالنصو ص بانالانم عو مهاودلاااءلى انكل عاص عاقب بل لاندل الاعلى ان العاصى يعاقب فى الةولابنافى ذلك غفران بعض اامعأة واوسل عومها تحب د يصواواخراج ادنب الذفورع:ها بمدتناولها'ياه حعابينالادلة ( تره ) سملا 147 يه ( قولهوزعم بعضهم اناللاف ف الوعيدكرم ) ذهبالاشاعرة انالثوانفضل من الله تعالى قدوعدبه المطيع فب به من غير وجوب عليه لان االخلف فيالوعد نقص يحب تلز بدالله تع عنه وانالعاب عدل وعديه العادى وله أن «فوعنه لان انلاتف فىالوعيد لايعد نقصا بلكرما تمدحبه علىمادل عليه قوله . وانى ال أوعدته . أووعديه تحاف ايعادى وممجز موعدى ٠‏ واعترض عليه بافيه كذباوقددل الاجاع على انتفائه وتيديلا للقول وقدقال اللمتعالى ماسبدل القول لدىوماقيل انالكذب اعايكون فىالماضى دون المستقبل فلا خنى فساده والذى اج بالبال انالوعد ليس باخبار عن وقوع الموعود 5 ع بعضهم انالخلف.فىالوعيدكر م فور زْ من ابه تعالى في المسقبل بل انثاء عزم وا حققون على خلافه كيف وهوتيديل لاقول وقدال | || علىاقاعه وكذا الايعادفلا تعالى ما سد ل القول إدى والثانىانا مذ نب اذاعز انهلا يعائقب كدب ف الأخلافق للق على ذنبه كان ذلك ثقربرا له على الذنب واغراء لاغير عليه وهذا بنافى حكمة ارسال الرسل والجوات ان محرد جراد الي الاوودية تان عتم القات تاك 25 الم كيف والعمومات ااواردة فىالوع.د المقرونة من التهديد ترج حانب الوقوع بالنسبة الىمكل واحد وكفى بدزحر الإو يحوزالءقاب عل الصئيرة) سواءاحتتب ص تكيها الكبيرة .|ملالدخولها حتةولدةوله تءالى»ويغفر مادون ذلك لمن يشاء » قوله #عالى * لاينادر صغيرة ولاحكييرة الااحصاها * والاحصاء انما يكون للسؤال والحازاة الى غير ذلك من الآ يات والا حاديث وعرىفت الخال فيه واماقوله مابدل القول لدى فلمل المراد به هوالةول الثابت كةوله لاملائ جهنم من الجنة والناس اجين اما #وماتالوعيدمع ا لتتصرص عل الاق ولت توي نين ذلك( ةولهكفوالكمءومات الواردةفىالوع.د ) صررع فا ذا كر منان الايعاد عام فكونااءفرةاخلانا لاوعيد ( قوله لدخولها فت قوله تعالىوينفر مادو ن ذلك »2 وحه الاستدلال انهقصرمةئرة مادون الشرك فىالآية على هن وشاء وشهم منه انذلك غير غافر للبعض فيكون معاقبا عليه فيكون الصغيرة مماقبا عليها فىاللة وبهذا ظهر بطلان ماتوهم منان ماذكره الشارح عن الادلة اعاشفيد جواز المنفرة ولائزاع فيه لاحواز العقابم هو المطلوب التعيب الدكيف بتوهم ذلك فىالدايل الثافوفها ال ذكره منالآآيات والاحاديث مثل قوله تعالى وهن يعمل مثةالذرة شرابره وءثل ماروى انه عليه السلام عس نقبرين فقالانهما مءذ بان ومايءذبان فى كبيرة امااحدهما لايستئزه عن الول واماالا خر -6ز ١1:1‏ له فكان عثى بالتمسمةز( قرلهوذهب عض الممتزلة )المشهور أنالمءتزلة لايجوزون العقاب على الصغيرة وبدل عله ماةرر عندهم انالثواب منفءة خالصة دا عة والمقاب ب هضرة خالصة داءة فهما متنافيان وكذا ١-»تاتاهماومنههنا‏ ذه.وا الىازصاحب الكبيرة اد فىالنار وقالوا بالاحباط ( ةولهواج.ببانالكبيرةالمطلقةهى الكفر ) بردعليه انهيلزم انلاجوز الءقاب على ماء_دا الكفر صغيرة كانت اوكبيرة فيل المعنى تكفر عنك سيال_المكتسسبة || ذهب بدش الدتزاة الى انه اذا اجتئب الكبائر ميجر قبل احتناب اأكثر فيكون دنه لاءمنى انهعتنع عقلا بل عمنى اندجو زان شع لقيام الملاب للكفرة وق ل الادلة السممية على انه لابقعكةوله تعالى ٠‏ ان محتنبوا الاستثناء مقدر اى تكفر كايو عه كدر لك سينائكم 520008 عنك سيئا نكم لاو أنالكبيرة المطلقة حى الكفر لانه الكامل وسجعالاسم ورد عليه ان 3-7 || بالنظر الى انواع الكفر وانكان الكل واحدةفالحكم الاس_تاناء يذنى عن حل اوالى افراده القَائمة بافراد الخناطبين على ماعهد من الكبائر على اكور قاعبة ان مةابلة امع بالجع تقتضى انقسامالآ حاد الى أجيببانه لولاذلكلم تسر الأباد كقولتي]- رات القوم دوامم ولسوا ابهم دير الاستثاء ِ ( والعفو عنالكيرة ) هذا مد كورفيا سيق الانداعاد دل عليه 0 لبعم انثرك اأؤاخذة ع نالذنوب يطلق عليه لفظ العفو عنه قوله ان تنبوا 7> |[ كا يطلق عايه لفظ ااغفرة وليتعلق به قوله( اذالمتكن ولايخنى عليك بمد هذين عن الاسعلال والاستحلال كفر ) لافيه من التكذيب ٍ 0-0 0 0 7 امن نافى للتصديق وبهذا يؤول النصوص-الدالة ء.لى ل اواو | تيد الماةفاثار ارعل سلب امم الإخلذعيم و را ارال قا وح لموالكار تللعقاب 0 الو ل 0 واعا وجب جل الكبار على ماسبق عن جواز العفو والثغرة ات عل الكقر القلير تيت فبالشفاعة أولى وعندهم لم يز لمجزلنا | تكغير السدئات فى ا خلةبا <تناموافائدة ( قوله والشفاءة )ا المشفمرة ل وقولهوعندهم «قوله» ا لميجز ) اىالمفوواامفرة لانمماعرفت عبارةعنالههاوزعن العقاب الم همق ولااسمحقاق عندهم بغيرالكبائر واصماءها مذلدونفؤالنار عندهم ( قوله لمنجز ) اىالشفاعة لاسقاط العذاب وفهذا الكلامدلالة على انه لاجوزاامءقاب عل الصغيرة عندهم كا هوالمشهور و ( قوله )6 < و4١‏ كم ( قوله واستغفر لذنبكولإؤمنين والمؤمنات )دلت الآية على انلاستغفاره عليهالسلام إذنوب اهل إلاعان نفعا والا لما امس الله تعالى به وطلب الفرة للذنوب شفاعة فى اسقاط عذابها فثبت المطلوب ( قوله بعد تسا دلالئها على العموم فىالاثت.اص ) اشارة الى ماقبل من ان الضمير للبهود اذ الآية هم فيكون عدم قبول الشفاعة عختصة بهم والتخصيص بالزمان ظاهر لاتزى حار على نوما اى فيه وحتمل ايضا قوله تمالى . واستذفر إذنيك ولإؤمنين والمؤمنات , أ ان يكون مخصوصا وقوله تعالى ٠‏ فالمفعهم شفاعة الشافءين . فان اسلوب | بءض الادوال كال هذا الكلام بدل على بوت الشفاعة فىاإلة والالما كان || الآمى بالنار وحال تطاير لنفى نفعها عن الكافرين عند القصد الى تقيع الهم || الكب وكذ الحال فى الآية الثانية وقد قبل ان الفس. تكرة وقبت فى سياق النى فيكون عاما فالضمير العاس اليها يكون عبارة عن النفس الهيسة فيم ايضا لوقوعها فى سي-اق الانى 6 اذا قلت لماسمع رحلا دخل الدار وم 5 وال6يرة بعدوم اللفظط لا بخصوص اليب ولهذا وتقيق يأسهم ممنى لان مثل هذا المقام شتضى اننتوسهوا عا تخصهم لاعا يعمهم وغيرهم ويس المراد ان تعليق الحكم بالكائثر يدل على فيه عاعداه حت برد عليه انه اعاتقوم حمة على من شولعفهوم الخالفة وتوله عليهالصلاة والسلام شفاءىلاهل الكبائر من امى وهو المثهور بل الا حاديث فىباب الشفاعة متواترة المنى واحعت المءتزلة بقوله تعالى * واتقوا نوما لا يجزى نفس عن نفس شيئا ولا شل منها شفاءة ٠‏ وقوله تعالى ٠‏ ماللظامين من جيم ولاشفيع «طاع ٠‏ ولواب بعد تسليم دلالتها على العموم فى الامخاص والازمان والاحوال انه يحب كوم لكقار جما بين الادلة ولما كانادل ل وان اللا لد والشفاعة 'انسًا بالادلة القطعية من الكتاب الول لفل د والسنة والاجاع قالت المءتزلة بالعفو عن الصدائر مهيا بالكفار ا مطاقا وعن الكبائر بعد التوبه وبالشفاعة لزيادة || بين الادلة وهذا ما وال الثواب وكلاهما فاسد اما الاول فلان النائب ظ الامام الرازى دلياكم وص تكب الصغيرة الحتنب 0 ن الكيرة لايد ان يون عانق الاثعخاص والازمان ودليلنا يب ان يكون خاصا اذ لا ول شبوت الشفاعة على الوجه العام الترجمم هه مءنا اذ الخاص مقدم على الءام ولماكان بين تسلم عوم الاثاص واح: تصاص الحكم بالكفار وع منافرة اقتصر فىشرح المقاصد على تسليم عومالازمانوالا<وال لكنك قد سىءت ان الخصيص قصر |امام على بعض ٠‏ لخت ١٠١9‏ 0مس غيرى فالهمزة فيه للتعدية الىالمفدول الثانى قّالآمنه اذاصدقه وحقيقته آمنه التكزيب | والمخالفة كذا ذكرءالزعشسرى وقالتءد بتهبالباء لتضمنهمعنىاقرو اعترف ف واماتعد بتهباللامما ذكرءالشار تضم معنى انقادواذءن )2 قولمكافى قوله:هالى وماانت عؤمن لا )هذا ليس باستشها دبل عشمل فلا بر دما نقالانه قل انيك ون الام ددة 5 أتقويةا تمل ؤالاولىانس تدهد إعثل فان +تؤمنوالى فاءتزلون على انكونه صلة ظاهريدط للقسك ( قوله ولبس حقية اعدو بريد داكا ننه لد س عبارة ع نالمر بصدق 2 او اهدو الائزم اذيكوا نْ مدترعن ل عليه 0 ا د ا أ وانفريقامتهم ليكةوناقوهم يعلووانالذين اونواالكتاب لعلون انهالحق مندم وعدوا ا واستدقام || فى 3وله آمالىتكاية . وماانت عؤمن لناء اى عصدق | انفسهم الى غيرذلك بلهو || وبالباءانىةوله عليهالسلام الاعان انتؤمن بالله الحديث | اذعان لما عم واتقياد له || اى انتصدق وليس حقيقة التصديق اننع فى القاب وسكون النفس اليه || نس.ة الصدقالى المبراوالخبر منغيراذعان وةبول بلهو واطمئناها بد وقو لها !]| اذعان و5بول ذلك حيث شَمع عليه اسم التسلم على يذلك ترك الجسد والعناد ]| ماصرح به الامام الذزالى رجه الله وباجملة هو المنى وناء الاعال عليه وهو | الذى ,مبرعنه بالفارسية بكرويدن وهومعنى التصديق | امس زائد على الم بلرعا | المقابللاتصورحيث يقال فىاوائلءإالميزن الم اماتصور ١‏ شلق بالملذون والمعتقد واماتصديق صرح بدلكر باهم انسينافاو حصل هدا انعليه شيئا ١‏ عامهما واماان ماهيّه » ماهى فنهم من جمله من مةولة الكيف و-حجى* تفصيل مقاته وهاهم من <عله 8 من‎ | ١ | كلاما لفسا يا وهنهم من حدله عبارة ء نالمر هم زيادة اعتبسار والشارح مال الىيجءله | من الكيفيات النفسانية ومن قبيل الع ولهذا محم من ابندينا ماجعله من احدقسمى | العم واما ماشّال منانه امرقطبى 0 ففشرح المقاصد فكيف يدم جعله احد ظ قسمى العم معثموله الظطن فقد عرفت فساده ولميوجد .كلام الشارح مابدل عليه | بل رد على منةال بوجوب اليقين فىباب الاعان ومال الى انالظن الذى لاخطرمعه احتال النقيض يكنى فىذلك كاذ كره عالان المواتف مع بت القول بانه لايدفيه هن االتصديق والاذءان بلاها يترد د كلامه فىانه هل ككن حصول الءقين بدون التصديق ١‏ 20) <<« م5١‏ 6ه كا يشسر به كلامه فىهذا المقام اولاما-مجى” مابدل عليه لانى عكه ( قوله منامارات الاتكار ) الانكارالقلى كالانكار الا-انىوشدالزنار مثلا ذاناحكم بالظاهر ونحخرى على ماشيده الامارة هن كونه مكذيا لامصدةا ما محكم باسلام المنافق ويرى عليه' احكابة واما انه هل هو كدلك فيا ينه وبين الله تعالى فان يكن الامارة مما حعله الشارع من امارات الكفر فظاهرانه لي سكذلك والا فهو كافر فيه ايضا شرعا اذالتصديق وان كان موجودا حتيقة لكن لا اعتداد.ه شرعا فهو فحكم العدم كاعان اليأس هذا ماقال رجهايتّه لااعتداد بالتصدرق ممع :لك الاهارات فلا مناقصة ينه وبين ماذ كر فىالكتابٍ كانوهم ( قولهالاان!لتصديق ركن لامحتمل ال_ةوطاصلا ) بريد ان المكاف مكلاف بالتصديق على كل حال بخلاف الاقرار فانه قد سقط فىبءض الاحوال واما الصبيان الحانين فهم منامارات التكنيب والانكارم ذا فرضنا ان احدا صدق جميع ماجاء به النى عليه الببلام وسله واقربه وعلءه ومعذلك شدالزار بالاختبار اوسو_د للصكم بالاختيار تحمله كافرا لل أن النى عليه السلام جءل ذلك علاهة التكذيب والانكار وتحقيق هذا الكلام على ماذ كرت يسهل لك الطريق الى حل كثير من الاشكالات الموردة فىمسئلة الاعان واذا عرفت حقيقة هدى التصديق فاعل انالاعان فىالشرع ( «والتصديق عاحاءبه ٠.نعندالله‏ تعالى ) ا ىتصديق النى علءهالسلام بالقاب فىجيع ماعلم بالضرورة ينه به من عتدالله آمالى اجالا وابه كاف فىالخروج عن عهدة الاعمان ولان#دط درحته عن الاعان التفصيل ذالمشرك المصدق . لوجود الصائع وصفاته لايكون مؤمنا الاحسب الاغة دون الشرع لا خلالهيالتوحيد والءه الاشارة نش وإهتعالى » ومايؤءن احكثرم إلله الاوهم مشركون * ل( والاقراريه )اىباللسان الاانالتصديقركن لامحتمل الدقوط اصلا والاقرار قديةمله كانى حالةالا كراءئان قبل قد لاسيق ااتصديق كا فىحالة النوم والنفلة قلنا التصديق باق فىالقاب والذهول اعا هو عن حص وله ولوسإ فالشارع جعل المحقق الذىلم يطرأعايه مايضاده فحك الباق حتىكان المؤمن اسالمن آمن فىالحال اوفى الماغى ولم يطرأ عليه ماهو علامة التكذيب وهذا الذىذ كره من انالاعان هوالتصديق والاقرار مذهب بعض العلاءوهو اختيارالامام مس الاتمة وفخرالاسلام لبوا عكلفين بالاممان وذهب جهور الحققين الى انه هو التصديق بالقاب 0 4 سس ةب بر يام س3 ع ع ةس ود م0 1 التصديق والاقرار بل !عانم وكبًا كفره. امي حك ( قوله التصديق باق فىالقلب)اما . ! # ٠١: 8< لانه ليس بادراك بلهو كلام نفسى على ماوقع فكلام الامامين ولام المنافاةبينا و بين النوم وامالانه لامناناة بيننوم المرءوادرا كه امالانه لاتضادبينهما علىماهو رأى الفلاس.فة وامالعدم اتحاد عله 'على مايشعربه قوله عليهالسلام ينام عينى ولابنام قلىم هو رأى الاستاذ ولوسم المناناتئاهو رأى شاعرة فالشارع جعل التصديق فىحكم الباق مالم يطرأً عليه مايضاده وكذا يكن انشال مث.له فىالاقرار لكن الظاهر ان معنى كون الاقرار ركنا منالاعان انهلا يتم بدون الاقرار ولاحاجة الى اعتبار بقاله اصلا 9 ان حكر الاعال عند من يملها ركنا مثل ذلك ف: دير ١‏ قوله واهاالاقرار شرط جا الاجكاء في الدنيا ) لكنه قديكتق بدليله كوجوده فىدار الاسلاموسائرامارات هن اذام ازا او وام الاقرارشرط لاح راءالاحكام فىالدنماماان تصديق قال رجه الله لايحفى أن || القلبامباطن لابدلدمنعلامة فنصدق شلبهولم شر بلسانه الاقرار لهذا الخرض لابد | فهومؤمنعندالتهةتعالى وان يكن مؤمنا فىاحكامالدنياومن وانيكون علىوجه الاعلان | اقربلسانهوم يصدقءقلبدكامنافق بالمكس وهذا هواختبار للاماماوعيرهمناه ل الاسلام 3 الشهزابىمنصورر+دالله والنصوص معاضدة لذلكةال لله مخلاف مااذاجعل ركتافاته || تعالى . اولك كتب فىقلومم الاعانوقالاللّه تعالى»وقلبه يكنى له عرد التكلم واذلم | مطمثنبالاعان.وقال الله تعالى» واد خلالاعان فى قاو بكم. يظهرعلى غيره ( قوله | وقالالا بى عليه | لام اللهم نبت قلى على دين بنك وطاعتكوقال والنصوصمعاضدةإذلك © | علبهاللام لاسامةحينقتل منقاللاالهالاالته هل شقةقت انما حملها معاضدة لاعجا ]) قابهفانقاتنم الاعان هو التصديق لكن اهل الاغةلايءر فون عليدنا انه حتمل انيكون أأمنهالاالتصديقبالاسانوالتبىعليهاللامواصابدكانواشنءون عن القاب باد كر من المؤمن بكامةالشهادةوحكمون باعانه «نغيرا-تفسار لكونه رئيس الاعض | عافىقاب قاتلاخفاء فىانالمتبر فىااتصديق عل القاب ومست.ما لماعداء على ماذل عليه قوله عليه السلام الاوان فىاطسد أضنة «١‏ حت » اذا لحت صمح السد كله واذا فسدتفسد المسد كله الاوهى الاب والحديث ايضا شد اعتيار عل القاب لاعدم اعتيار الاسان ومن ههنا حهل فى شرح الاقاصدهده ظ النص وص >ة على مهن ءل الامان عبارة عن ترد الاقرار اللسانى كالكرامية ( قوله ذانقات أعم الاعان هو التصديق ) حاصله انا سلنا ان الامان عبسارة عن التصديق بشهادة القل عن اعد اللغة ودلالة موارد |الاستعمال ول قل فىااشرع لىهدنى آخر اذلادلل عليه ولانه قد كثر خطاب العرييه فىالكتاب والسنة من غير سان أعناه فاو أريديه عير مابعر فونه من أفهنم كان ذلك <طايا عالم فهم ولماكم وص سس سس رجت سم 7 الس ص سمو صصح 2 وس سج 3181/5235 ( اتالهم ) جز #66 امتثالهم منغير استفسار ولهذا قال عليهاللام الاعان انتؤمن بالل وملالكته وكتيه ورسله فظهر انه ليمير فيه شرعا الاالخصوض باعثبار متملائقة بد مااريد به الممنى اللغوى لكن التصديق عند اهل اللذة هو التلفظ بكلمة تدل على قرول اللير ذهب انيمل الاعان عبارة عن الاقرار باللسان لاعن الاصديق القلى اوعن 2وعهما ( قوله حتى لو فرضنا عدم وضم لفظ التصديق اخ © رد عليه بان هذا اا يدل على انفءل الاسان مهن غير اءتبار دلالته على فمل الآلب لايعد عرفا وائة اعانا ولاتصدقا لكن دلالة الالفاظ علىمءانيها دلالة وضمية عكن اف مدلولاتها عنها فاعتبار الدلالة عق الوترسا عقم وه لنظ العو اح رمي لسارم اغتياني الدزول لمءنىغير التصدرق القلى ل محكم احدمناهل للفةواامرف أ والحق انالمبرة بإاعانىوبها بان المالفظ بكامة صدقت مصدق لانى ومؤمنبدواهذا || تناط الاحكام والالفاظ دع نفى الاعان عن بعض المقرين باللسان قالالله تعالى » |[ أعا وضءعت دلائل عايها ومن الناس من نول آمنا الله وباليوم الآخر وماء, || ووسائل الى ادائها عؤمنين , وقالالله تهالى ه قالتالاءرا ب آهناقل1:ؤءنوا || وما ذكرء نيه عليه ورد ولكن قواوا ا-إنا » واما امقر بالاسان وحده فلاتزاع لا ذكر فى السؤال من'ن يانه شعى مؤمنا اغة ورى عليهاحكام الاعان ظاهرا || اهل الاغة لابعرنون منه واعا التزاع فىكونهمؤمنائهايينه وبينالله تءالى والنىعليه || غير الاقرار بالاسان وهو السلام ومن بعده كاكانوا حكمو ن باعان من:كام بكلمة كاف فبه ( قوله فلاتئزاع الشهادةكانوا حكمون بكفر المافق فدل علىانه لايكى || فى اند سعى مؤمنا لغة ) فىالاعان فمعل اللسان وارضا الاجاع ماءقد على اعان وذلك لان الاعان فى الاغد من صدق 0 وقصد الاقرار باللسان ومئعه مزه مانم يطلق عل الاضدق ون حرس ووه ذظهر انلدست ديو الاعان رد || القلى يطلق ايضا على كلت الشهادة على مازعت الكرامةو!اكان مذهبحجهور الاقرار بالاسان لكونه دلبلا ال متكامين والمحدثين والفقهاء عليه حتىتوه, الكراءيةانه لايطاق على غير ذلك اذمة وقمل ممنى كلامداناهل اللذةيطلقون لفظ المؤهن علىااةر بالاسان حقيةة شاء على وحود اماراته ذان ذلك كاف فىاطلاق الاافاظ على سبيل الحقيقة فىالامور الخفية كالنضبان والفرحان وفساده غَنى ءن البيان ( قوله لايكنى فىالاعان فعل الاسان ) بل يحب فيه فمل انان سواء جعل نفسه أوشطرءاوشرطه عل مافعبه الفا الزقائى .من اقارالك المكردة: كله الكوروا ستروريية 1 يلين 16١ 1-‏ 4م جزأ من الاعان المكتسب وكذا اافطان اشترط التص-_ديق والمعرفة لكن <ءل الاعمان نفس الاقرار ( قوله ازالاعان تصديق بالجنان واقرار بالاسان وعل بالاركان ) قال رجه الله فعلى هذا المذهب قدىمل 'نارك الامال خارجاءنالاعمان داخلانى الكفر واليهذهبا1وارج اوغيرداخل|يضاوهوااقول بالمتزلةبين! انز لتينواايه ذهب | امرلة وقه لاحدل .( .ار 0 خارحا من الاعانبل بقطع بعلم لوده فىالنار وهو مذهب ١‏ كثر السا ف وجيع اءة الحديث وكثير من المتكارين والمحى عن مالك والشانى والاوزاعى رجهم الله ثم قال وعلده اشكال وهو اله كيف لابتنى الثى” بالتفاء ركنه واحجاب بان الاءان يطلق علا ماهو الاساس والاصل فى دخول الطنة وهو الاتصديق وحدموعل ماهو الكامل اأجى وهو الذى عد العمل ركنا منه وموضم الخلاف ان «طلق الاسم للاولاولثانى ( قوله وعدم دخول المعطوف فى المطوف عليه )6 أي | 2 لس العطف بظاهره شَتضى ذلك قب العمل بدمالم بردعنه تائم البرهان ( كاس 6 كائر الظواهر فلابرد عليه ماتقال لم لاوز ان يكون عطفه اهقاما بشأنه وتريضا عليه لكونه كال الاعان وسيبا لترتب خمرته عليه ( قوله لامتناع اشتراط الثى' بنفسه “ذانالمشسروط بشى” مشسروط بكل جزء هنا <زانه فلودخل|شروط فىااشروط | يازم اشتراط الشى* بنفه والقول بأن المراد بااشرط ماعدا المثمروط عدول ا ل كا عن ) ان الاعان تصديق بالجنان واقرار بالاسان وعل بالاركان اشار الى نقى ذلك بقوله إذام الامال) اى الطاعات ( فهى تنتزايد فى نفسها والاعان لابزيد ولاننقص 6 فههنا مقامان الاول انالاعال غير داخلة فىالاعان لمامس 5 والسنةعطف الاعالعل الا عانكةو لدتعالى ٠‏ ان الذ بن آمنوا وعلوا الصالحات ممع الةطع بان المطا ف يقتضى المذابرةوعدم دولا ءطوف فالمعطوفعليهوورد ايضا <هل الاءان شرطكةالاعالكا فى قولهتعالى» وهن«ءمل من!اصالمات وهو دؤمن * مءالقطم بإنالشروط لادخل فالشرط لامتناع اشتراط ااثى'بنفب؛ ووردايضاا ثرات الاعان انر 8 بض الاعالكافىقولهه وانطائفتان من المؤمنين اقتتلوا ٠‏ على هامس مع لقطعبانه لانحةقلاشى* بدون ركنه ولاخ انهذهالوجوءاعاتقوم على م نيحل الطاعات ركنامن حققة الاعان ميث ان ناركهالايكو ن عؤمنا ما هور 5 المطئز لةلاعل مذهب من ذهب الى انهار كن من الا ءانا لكامل محيث لاخرج ناركها عنحقيقة الاءعان م هو .مذهب الشافى وقدسبق مسكات المتزلة باحويتها فهاسبق والمقام الثاتى انحقيةة الاعانلاتزيد ولاننقص سس 1٠07‏ كيب عن الظاهر واماالقول بان المراد منالاعان فىالآ ية هواللذوى أن نلتزمة ونزيد عليه انالثان ذلك فىجيع استعمالات الشرع وتّسك فىذلك ا سمعت منالوجوء وان اراد شلك انه لم يمتبر فيه خصوصية باعتبار المتعلق فبطلانه ظاهر ( قوله كم مس من انه التصديق القلى الذى بلغ حدالخزموالاذفان) اذقد سيق انالتصديقالدسعبارةعن كامس من انه التصديق القلى الذى باغ حد الإزم والاذمان وهذا لاستصور فيه زيادة ولانلقصان حتى ان من حصل له حقيةة التصديق فواء اتى بالطاءات اوار تكب المعاصى فتصدقه باق على حاله لاتغير فبه اصلا والآيات الدالة علىزيادة الاءان #ولة علىماذ كره ابو حنيفة رجدالله انهم كانوا آمنوا فىالة ثم يأتى فرض إءض فرض وكانوا يؤمنون يكل فرض خاص وحاصله انه كان بزيد بزيادة ماجحب الاعان به وهذا لانتصور فغير عصر الى صلالله تعالى عليه وسم وفيه نظر لان الاطلاع على تفاصيل الفرائض كن فى غير عصر النى عليهالسلام والاءان واجب اجالا فيا عل اجالا وتفصيلا فها ع تفصيلا ولا خفأ فى ان التفصيلى ازيد بل اكل وماذكر منانالاجالى لالغمط عن درحته ذاعا هو فىالاتصاف بأصل الايمان وقدل انالبات والدوام علىالازمان زيادة عله فى كل ساءة وحاصله انه بزيد بزيادة الاعان لما أنه عرض لاست الا امد الامثال وفيهنظر لان حصول! ال بعد اتندام الى" لايكر نهنالزيادة فيثى” م فىسوادالجسم مدلا وق ل اراد زيادة مرته و اثراق ثوره وطيانه فى القاب فأنه بزيد بالاعمال وينقص بامماصى وقوعااصدق فىالقاب اى الجزم لك من غيراذ عان وقول بل عن اذعانه ودوله عد عله م ان اعتبار الجزم فى الاءان هوامشهوور فيا بين الخهور وقد عرفت [آان دل الشارح وصاحب المواقف الى اعبار |اظن النالب الذى لااطر ممه احقل النقيض فنه ايضا ( قوله وفه أظر لان الاطلاععلى تفصي ل الفرائض “كن فى غير عصر النى عليه السلام 6 وجوابه ان :لك ااتفاصل لماكان الاعان عا سر متها اجالا حاصلا ى_الاطلاع عليها الاك اناف “من القمان ١‏ ١لالزياذة‏ .نك من الاجال الى التفصيل وقط حلاف ماق عصرالاى عليه السلام ذانالا عان ا كان عبارة عنالتصديق يملة ماحاء بدالنى عليداللام فكلما ازداد تلكاغلة ازداد التصديق املق ما لامخالة وما ذكره من انالافصيلازيد منوع وقوله وا كل ما وغير مفردوسةقف على مربد قيق لهذا المقام ( قوله وفيه زار لان حصول الل بعد انعدام الثى“' متت وح 3272 هرس هببسب ست ابت هر عد سس 11700717707 © ٠5١ < لايكون منالزيادة 6 وحواءه ازالزيادة “تصور هن و<وه كالشدة والمدة والمدة ولاق انالوجود فى زمان أكثر ان كان باقيا فهو ازيد بحسب المدة وان كان معحمددا فمحسبالمدةوان ميك نازيد محسب الشدة (قولهومن ذهبالىانالاعالمنالاعان فقبوله الزيادة والنقصان ظاهر ) أمااذا اريد بالاعان مطلق الطاءات فرضا كان اونفلا تركاكان اوفعلا ذهب اليه الخوارج واو الهذيل وعبد الجبار منالممتزلة فازديادها والتقاسها سب المواظبة فى غاية الظهور واما اذا اريد ا ماهو المفروض منها من الافعال والتروك كا ذهب اليه الجبائيان واكثر معتزلة يقمرة فازوادها- :انما هو حصب ازدياد او قانها واتقانها فيب القاضيا وبعدم وحوعا لا ىام والزكاة قال رجدالته الا ان الخروج وهن ذهب لى ان الاممحال هنالاعمان فقيوله ' الزيادة والنقصان ظاهر ولمذا قبل ان هذه المسئلة فرع مسئلة كونالطاءات جزأ من الاعان و قال بعض المحتقين لانسل ان حقيقة التصديق لاشب-ل الزيادة والنقصان بل 'تفاوت قوة وضعفا للقطم بان تصديق آحاد الامة ليس كتصديق الى صلىالله تعالى عليه وسلم ولهذا قال ابراهم عليه السلام ولكن ليطمئن قل لكن بق ههنابحث آخروهوان بءض القدرية ذهب الى انالاعان هوالمءرفة واطبق علاؤنا على فساده لازاهل الكتاب كانوا يعرفون نوة محمد صلىالتهتعالى عايه وسركا كانوا يعرفون ابناء هم معالقطع بكفرهم لعدم التصدرق ولان.من الكفار هن كان يعرف الحق قينا واماكان بذكره عنادا واستكبارا قال الله تعسالى وجعدو ابها واستيقنتهاانفهم. فلا بدمن سان الفرق ظ بن «ءرفة الا حكام واستقانها وبين التصديق بها واعتقادها ليدم كون الثانىاعانادون الاول و المذ كور بءض المشا. مم انالتصديق عن الاعان وحرمان دخول الجنة بتدك الندوب شق ان لايكون مذهبا لاحد ( قوله بل سفاوت قوة وضمفا) || . هذا مس لكن لاطائل ته | فكلام اذا التزاع انما هو فىتفاوت الاعان حسب الكمية اعنىالقلة والكثرة ذان «عبارة » الزيادة والتقصان اكثر ماتستعمل فى الاعدادواماالتفاوت فىاكيفية اعنى الةوةوالضعف نخارج عن عل اللنزاع واهذا ذهب الامام الرازى وكثير من ا تكلمين الى ان هذا التراع لفظى راجع الى تفسير الاعان وهو ااهقيق الذى يحب ان يعول عليه (قوله) -«: و٠١‏ #ه ببببب--ا-انااسيس ب ب بس سيم | (قوله عبارة عن ربط القلب على ماعل م ناخبار الخبر ) اى :سكين النفسعليهوتوطنها على ال“مل عقتضاء وكفها عنانتتلتاء بالرد والاتكار والءناد والاستكبار وشرب منه عبارة عنر بط القلب على ماعل منالخار الخير وهواص كسى 5ب تباختبارالمصدق ولمذاشاب عليه وجعلرأس | العبادات حلاف المعرفة فانها رعا يحصل بلا كسب كن | وقع بصره على الهسم لصلإه «ءرفة اندجدار 1 حر | وهذاماذ كرهبءض الىتقين من نالاتصديق هوان شب | باختيارك الصدق الى الخبر حتى لووقع ذلك فىالقاب | منغير اختيارك لميكن تصديقا وان كان معرفة وهذا | مشكل لانالتصديق مناقام الم وهومن الكيفيات | الا متدون الأفمال الاتدتارية لأنااذًا #صورما الاسة بين الشيئين و شككنافى انهابالائرات اوبالننىثم اقم البرهان على سوا فالدى صل لنا هو الاذءان والقبول للك | النسبة وهودمنى التصديق و الحكم والائرات والاقاع | نم محصيل تلاك الكيفيةيكو نبالاخترار فىهباشرة الاسباب | وصرف النظر ورفع الموادم وتحو ذلكوبهذا | إعلى خلق الاعان عقيب الاعشار شع الكل ف,الاعان وكان هذا هوااراد كونة ْ [أكسدا واختباريا ولايكنى المرفة لانهاقد تكون بدون ذلك نم باز أن تكو ن المعرفة القنءة المكتسيةبالاختيار تصدشا ولاءأغن ذلك اندج محصل المعنى الذىيهبر عنهبالارسية بكر ويدن وليس الاعان وااتصديق وى ذلك و<صولهلاكفار المهاندين الحكرن موعل دير | الحصول فكفرهم يكون باتكار هم باللسان واصرارهم على العناد والاستكيار وهماامنعلامات التكذيب والانكار ( والاعان والاسلام واحد )لان الاسلام هوالاضوع الأوالانقياد »مبى قبول الاحكام والاذعان وذلك -قيقة التصديق علىماص | ماقبل هن ان التصديق القلى غي ركاف بللابد من الاقران بالادان القوله تمالى وجعدوا بها واسنقنتها انفس-هم وبهذا يدفم الاشكال الذى اورد عليه ( توله وبهدا دم التكايف بالاعان ) فق تقد ماد كن لايم اللكائف بالاعان الاعشار | اذلا تكليف الا بالافمال | الاختيارية إنفاتا لكن لااحرى الله تمالى عادنه نا اختيارية حم التكايف امال #2صوصة به ذلك الاعتبار كادي ١‏ النهىءن القتل والاعتراضص ١‏ عليه على ماسلف يدانه ( قوله ولايكنى المعرفة لانها قدنكون بدون ذلك) فبازم اثلا يمير تصديق هزة فانتقل المصدق مدعى النتبوة الثقالا دفسا دن شاهد إأء ذهنه ١‏ وتكليئه بحصيل ذلك بالاختبار محصيل الحاصل علىايه حصلل لهااءتى اأسمى 0 جز 1٠١‏ أ بكرويدن فكيف لايكون مؤمنا فالصواب انااتكليف بالامان تكليف إنخصيله ان يكن حاصلا وبعدم مقابلته بالرد والانكار بمدحصوله كاشرنا اليدسايقاواليه بنظر قوله وعلى تقدير الاصول فتكفيرهم بإتكارهم بالاسان واصرارهم على الضاد والاستكبار وماهومنعلامات التكذيب والاتكار ( قوله ويؤيدءقوله تمالى فاخرجنا منكان فيها منالمؤمنين فاوجدنا فبها غيربيت منالملين ) فانكلة غيريجب جلها على ممنى الااذلايستقم جعلها صفة عمنى المثائر وهواظ فمكون المنى فاوجدنا فيها منالمؤمنين الااهل بيت واحد مز المسمين فقد ا-تثنى المسم منالمؤمنين فوجبان نهد الاعانبالاسلام واتعاجعله مف يدالاححة لاامميكنى فيصعة الا تثناءتصادق المؤمنوالمم فى اخملةوان كان المؤمناع, (قولهولائمتى بو حدثهماالاهذا ) بريدانهليس المراد بوحدتهما هوترادفهمااذلائزاع فىتغابر مفهوميهما حس باصل اللغة ذانالاسلامعبارة عن الاضوع والاشاد دالاخان “د || ويؤيده قوله تعالى . فاخر جنامنكانفيها منالمؤنين عن التصديق بل المراد || فا وحدنا فيها غيرييت مناأسلين . وبالجلة لايصم بوحدتهما وحدة مابراد || فىالشرع ان كم على احدبانهءؤهن وايس عسل اومسر منهما فى الشرع وتساوسما || ولس ءؤهن ولانننى بوحدتما سوى هذا فظاهر محسب الوجود عمنى كلام الننا, انهم اراد واكم تذائرهما عمنى انه لاشفك : 0 احدهما عن الآ خر لاالاحاد مسب المفهوم ١اذكر‏ ؤ رو 1د 0000 0 00 فهو صف بالاخر : : 1 كيو ومن زعم ان المراد ك1 بوحدنهما عدم سح ةسلب احد هماعن الآ خروهواء,هن!اترادف « والاسلام » والنساوى فقد اخطأ ولءله ظن انضمير وحدتهما راجع الىالمؤمنوالك! لاالى الاعان والاسلام كاهوالمدعى ذانقلت فسرالخضوع والالة.اد يبول الاحكام والاذءان وجمله حقيقةالتصديق فهداصر. ع فى الترادف قلت هو سان لاحادمؤ داهءاوحاصل ممتبيهماوهو لايستازم الترادف وقداستدل على الترادى بقولهآمالى ومن بخعيرالاسلام د ينافلن قبل هنه فانالاعان مقبول من بتغيه بلاغ.هة ولوكانغير الاسلام يكن كذلك واجيب بأنالمفهوم منالآية انالديئ اأغابر للاسلام غيرمقبول من باغيه لاكلثى' يغابره والاعان ليس بديئ اذالد كاعر فت فىاولالكتاب يشل اافروع والاصول بلرعاخص بالفروع والاعان عبارة عنالاصول الاسلاءية والاسلام هوهذا الدين فيكون مثملا على مل الجنان والار كان ومن ههنا شاع فعا ينهم دئ الاسلام ولمسمع دينالامان فهو | ( غيد ) أواميه ونواهيه مق 0 هس حزء منه اوشرط له فلانفك عنه فلايكون غيره بالمعنى المراد ذان قلت يازم علىذ كرت ايكون المصدق الخل بالطاعات مؤمنا غيرمسإ قات المتدين بدين هوالملتزم بساوكطريقه وانكانمقصرافى ذلك ومنههنا لم سق بين الاسمينكثير فرق فىالمءنى وكانمظنة للترادف هذا والظاهران منادعى الترادف اوعدم التغابر لاجمل الاسلام عبارة عند دابل عنالانقياد والنسلبم وذلك امانفس التصديق اومسبب عنه لازم لاشارقه وقدوتع والاسلام هوالانقياد والخضوع لالوهيتدوهذا لابعمةى | فكلام الشارح انالدين الانقبولالامس والنهى فالاعان لامنفك عن الاسلام حكرا ظ 0 فلاتنا برانومنا'/بتالذابرشالله ماحكم من آمن ويسم ْ من الى عليه السلام اوأسر و يمن ذان انيت لاحدهما حكها ليس بثابت | والاعان ايضاكداك فيكون الآخرفبهاوالاظهر بطلانقولهذانقيل قولدتءالى ٠‏ قالت دينا مثل الاسلام فتأمل الاعىاب آمنا قل 1تؤمنوا ولكن قولوا إسا , صررع )م قولهوالاسلامهوالا تقياد فىنحقق الاسلام.دونالاعان قلتالمرادانالاسلام المتبر '( والاضوع لالو هيته ) الشبرع لابوجديدون الاعان وهوفالآية منى الاتياد || اى التسلبم لكونه خالقا الظاهر منغيرانقياد الباطن عنزلة التلفظ بكامة الشهادة أ الكل مستوجبا للعبادة منغير تصديق فىباب الاعان . ذان قبل قوله عليه || منهم ( قوله فاندصررع فى السلامالاسلامانتشهد بانلاالهالاالته وان»دارسولالله || محقق الاسلام بدون وتقبم الصلاة وتؤنى الزكاة وتصوم رمضازو مج البيت || الاعان ) وذلك لانه تعالى أن استطءت أليه سبلا دليل على أنالاسلام «والاعال ردقولهم آمنا يانه كدي لاالتصديقالقلى «قات المراد انكر ا تالاسلام وعلامانه 2 نهيهم عنه ذلك كا ال عليه السلا تارم وتوا عاه انددرت | ليرا اند رك لهم ماألاعان بالله وحده فقالوا الله ورسوله اع قال شهادة ذاميهم بان بقولوا سنا ولوم يكن هذا ايضاصدةا مادم أهيهم عندوأمهم بهذا ومنذهب عليه هذهالتكتة ذهب الى ان الاولى ا نبال فىالجواب قولها>لمالايتازم تحقق مدلوله ولهذادعان شال ولكنقولوا آمنا ( قوله وهى فالآ ية عمنىالانقيادالظاهر ه غير انقيادالباطن ) وذلاك لا نالاسلام ؤفالاصل هو ردالاشيادوا اضوع لكن | امتبرمنه شمرعا «هوالاشاد الباطن يعد بدشرما ( قولهدليلعل!نالاسلامهوالاعال ) من التلذظ بكلمةالدهادة وأةمالصلاة (< شرح عقاش ) # 1١١‏ © (حاشية كتل) غيرالاعاننحسب المفهوم عندمنيجمله عبارة عنالاصديق فقطاومعالاقرار لكنالاعان ظ ْ 3١‏ 0 كه 700 ال كرة والصوم وا ع لاالتصديق القلى م يشمر به كلام المص ولاالانقياد لوجود الاءان بدون الاسلام فى الخلة ( قوله لانه اذالم يكن لاشك فلا ممنى لننى الحواز > برءدانالةائلاذانوىءه غيرالشكمن تلات اللفظ فلاثى” علبهغير ثركالاولى واما الشك فاظهور الافظ فيه لاحتاج الىالنية ولهذا ذكر فىالفتاوى انقالله يكفر انم يأول روى عنان عرانه اخرج شاة لبذرع فربه رجل فقال أمؤمن انت قال نعم ا ازشاء ايتمئال لاش ع نسكى ! انلاالهالاالته وان ممدا رسول الله وانام الصلاء : وانتاء ا ٠‏ من يشك ىّ أعانه 7 ص ده الزكاة وصيام ام رمضان وانتعطوا من أ ألم لجس وكأقال رحدل آخر فقال أمؤمن |) عليه السلام الاعان بضع وسبمون شعبة اعلاها قول أنت قالنسم فامسهبذ.ح شأنة ١|‏ لاالهالاالته وادناها اماطةالاذىءنالطريق ( واذاوجد فصرف ظداعر الاستثناء اليد التصديق والاقرار كراد دخ له انشول أناموٌ من الى الدذك وم يجعل اله ١‏ حقام اعوج قالاعان ( ولا“ بثى! نشول انامؤدن ٠‏ انشاء مؤمناكاترى( قولهبل»؛ل ظ الله ) لانه انكانلائك فهوكفر لأعالة و انكان لتأدي قرلك أا راشد همتق ان || واحالةالامور الى عشيئةالتهتعالى اولاشك فى العاقيةوالمل شاء الله ) فىانكل واحد || لافىالآن والحال اولتبرك ذكر الله اولاتبره عن تزكية من الاءان والرشاد || تفسهاوالاعاب اله تالا ولىتر كه لماانه بوهم بااشك فاهذا والتقوى ا كتمسب تاللا شْنى دون انشول لاوزلانه اذالميكن للشكفلا بالاختيار واركى اليقاء ا مءنى أ: :فى الموازكافت وقدذهبالبهكثير دن اللافحىق عليه فالداقية والمال الس والتابسين وليس هذا مثل قولك اناعاب وصلله تزكية النفس 8 انشاء الله تعالى لان الشباب ليس من الافعال المكتسبة والاحما ولكن ههنا || ولامالاءتصور البقاء عليه فيالعاقبة والمال ولائما لحصل | فرق دقيق به بحسن | نه تزكية النفس الاعسواب بل مثل قولك اناراشد مق الاستناء فى الرعاء || انشاء الله تعالى وذهب بض حققين الى ان الأادل لاد هوحقيقة التصديق الدى به مخرج عنالكفر وااتقرى دون الاكان |)_ د وهو انالرشاد اعءنى الاهتداء #مل الصاللحمات والتقوى اىالانتهاء عن « لكن » النه.ات ليس واحد منهما ذيثناعصلا محصل امه لاحد ؤوقت معين فلس اتراشدمنء ل صا ما فيالحال إونى <ين من الاحيان وكذلك التى اليس هناجتنب الحارم فىحين مناحدان كوه مكافا ب لالحاصل هتهما هرئةنفسانية تدعو الى امدثال الاواص وتزجر عن ارتكاب المناهى وتلك الهمئة تقآوى وتضءف وتزول واشت واانتبر هنها ( ماهو ) ١‏ سبع 10١‏ م 7 فىالقوة واشات ميث يق بكسر الشهوات وقهر النفس الارماة وبق الارماة وس مدةالعمر " ومدىّ للانان دك كيك لايك فى <صولهواماالاعانفهواس] فى الحصول مدل ؤ من هداءالله امه دفءة واماقوته وثبانه فاص خارج عن مدلول قوله انامؤمن تلاوحه لاشك والاستشناء ( قولهلكن التصديقفىنفسهةتابل الشدة والضدف ) :ربد نكل مؤؤمن وانكان تصديق التىعليه السلام فى جيع ماحاءنه حاصلاله اجالالكنة رعا يكو نضتيفا فاذاحاء الى التفاصيل وْصوصات الاهور التعدية الشاقةفر عايكون عض النفوس كن اتصديق تقد 5ل اشدة والشف وحصون "| لب اغثلان واتباع التصديق الكامل اأتمى المثار اليه قرلدتالى » اولتك | الهرى والشيطان ثئ' فق اسدتان: ١‏ أوانتكراء المؤمنون تا لهم درحات عندربهم ومنفرة ورزق || , 0 ُ ماهو ل ل فلى اولاق بنافى ادعانها | فىالاعان والكفر والسعادة ا 2 لأورات كتهون يلك ذا قبل المؤمن السعيد مادعا 3 وانكان 00 ل للؤمن دقو 5 الكقر وا كاذو لكائر الاق موماك ةل | للك وا ا ل د العا تراه ورا االو 11 يكشيئا وانا أعل واس 7 من العافرين # وقول عاينة 0 0 0 لل لاأع- 5 ل نيحاة عن فىبطن 2 1 ادن ع ع0 الوقوع فيهذه !اورطة الى إطلان ذلك 0 الوه د : كيد || ١‏ اوعدالى القن سه بريد بمدالاعان نعوذ بالله #مالى ( والشق قد يعد ) 1 ا ل 1 بإنيؤءن عدالكف رز والتنيديكون على السسادة والثقائة | الام عن غوب اءثال دلك فلاجرم محالبه على مش ةالله قالرجدالله وهذا قريب لولاعخالفة لمابدعيهانخصم من الا-جاع و اذ كر فى الفتاوىمنالروايات ( قوله وكان منالكافرين 6 دلتالا يدعل ان ابليس يزلكافرا معسحة اعانه وكثرة طاعاته قبل خلق آدم عليه السلام <تى عد من اللا ئحكة ودع اتا منهم اد.تثناء متصلا فى قوله فحد الملالكة كلهم احءون الا ابليس فظهر ان المءتبر هواعان الموااة اى الوصول الى آخر الحاة واول منازل الآخرة واعان المال وانكان أعانا حقيقة لكن ١‏ الم يترتب عليه رات الامان لم يمتديه ذالاعان المعتبر غير مقطوع الخصول فيد خله الاستشاء ا 1١14‏ 4مس والوجهان الاخيران شيدان سعد حقيقة الاستثناء مخلان الوحه الاول فانءشد مة | صينة الاستثناء ولدس النزاع الافيها ( قولددون الاسعاد والاشقاء ) ذانالله تالى هوصوفازلا وأبدا باسعاد المره وت سع_ادنه واشقاله وقت شقاوته لاليدل فهما اصلا ! واعا التبدلءفيسعادنه وشقاوته وممنى قولهعليهالسلام السيعدمنسعدف بطنامه انالقائز ' بالسعادة الحقيقية من عل الله اله عخنم له بالسعادة وهو فىبطن امهكذا الحذول بالثقاء الادى من علانه يم بإلثقاء فىابشداء ذطرنه وهدالاسنافىماذ كرنامن تبدلالسمادةوالشقاوة ؛ عليه ل( قوله عءنى انقضية | دون الاسعاد والاشقاء وهمامن صفات انرتمالى ) لان | الحاكمة ع اى الاسعاد تكوب السدادة والاغقاء تكو نالشقاوة( ولاتثير | تستوحدله و م بدويه عل اليدتعال ولاعل صنائه © لاعس من ان القدحم لايكون ْ لكن لما كان رعاية 0” | علا للحوادث والحق الالاخلاف فلن لان ان اريد | الحكمة فافعاله تعالى بالاعان والسعادة جرد حصول المدنى فهوحاصل الال | اما تفصيليا وشيا عاديا || * عله أأخماة الع فمشئةات أ 2252[ نيوان ارين اتات عريه! انو القرات كوو وتات الأواجيا عقلبا ليب مت || تمالى لاقطم لصوام الحال فنقطعبالحصول ارادالاول تعالى مو جبه ومقتضاء ومن فوضالىالمشيئة اراد الثانى( وفىارسال الرسل ) جعرسول فعول من الرسالة وهىسفارة العبد بيزالله 0 آعالى وبينذوى الالباب من خلءةته لبر مما عللهمفها رعد رع لإيصل الى قصرت عنه عقولهم م مصالح الدما والآخرة وقد حد الوحون فازم عد عبد 0 ا ا وت هوم أ 2 أل صل الكتانب مشكينة ضنافاة الحكمة لصدم عات لتق ردول والاى ودر الكابر ( الارسال م اعترض باحمّال ان يكون فىعدم الارسال حكمة <فية وورود هذا الاعتراض على ماد كر نا اظهر وحوابه ادماء العإااضرو رى بانقضية الحكمة تقتضى الا رسال مك » البنة وقدمسمثله ( قوله وليس عمتنعكازعتالسمنية والبراهمة ) المشهورمناحتهاج من بدعى امتناع الارسال انه لاءكن الإرسل انيءرف انمنقاله ارسلتك هوالته تعالى اذلعله منالقاء ان وهذا مناسب لمابزعه السمنية من انه لاطريق للعلم الالحس واما البراهمة ذا مشهور من مذهبهم لانحيلون الارسال بلقد اعسترف قومنهم ,طبوة أدم ( وقوم © | ايضا ومن خنى عله هذا المدنى تالمءنى قوله نقتضمه ؤ اى«صلحة وءقية جمدة وفىهذا اشارة الى انالارسال الحكمة تقتضيه لافه من الحكم و المصالح وليس عمانم كازعت السمنية والبراهمة ولاعمكن يستوى طرفاء 0 6 جز 6 4ه وقوم بلبوة ابراهم واعابزعون انفىالءققل«ندوحة عن الارسال لانالكمالذىيأتىبه الرسول انكان غذالفا لذك العقل برد وان كان موافتاله فلا حاحة اله ولءله اراد بالامتناع عدمالوقوع آمبيرا عن اللازم بالممزوم ( قوله اذهب اليه بءض المتكلمين ) | بريدم الاشاعة فان اذءاله تعالى عندهم غير معالة بالعلل والاغراض ولايسأل عا بشعل ولايطابله الله والارسال عندهم عرد تعلق ارادته تعالى ذلك لارعاية وذائدتهوطريق ونه وتعين بعض هنثيت رسالئه فقال ( وقدارسلاللهتعالى رسلا من اليش الى الرشرهيشرين ) لاهل الاعان والط-اعة بالنة والثواب ( ومنذرن « لاهل الكفر والءصيان بالنار والءقاب ذان ذلك مالاطريق للدقل اليه وانكان وانظار دققة لاددسر الالواحد بعد واحد ( وهبينين لائاس مامتادون الله هنامور الدنيا والدين ) ذان الله تعالى خلق الجنة | تسن تب لب | كاذهب اليه بءضالمتكامين ثم اشار الى وقوع الارسال 2 والنارواعد فعما الثواب والعقان وتفطذ.ل ادواايما / وطريق الوصول الى الاول والادمّائ عن الاساتى ثا بس به العقل وكذا خاق الاحسام النافعة والضارة ولمتجعل لاعقول والواس الاستقلال ءرفتهما وكذا جعل القضايا منها ماهى تمكنات لاطريق الى الإزم باحد حابيه ومنها ماهى واحبات اومت:هات لايظهر للعقل الابعد نظر دائم ومحث كامل يرث لواث_تخل الانسانءه لتعطل اكثر مصالحه فكان من فضل الله ورجته ارسال الرسل لبان ذلك كاقال الله تعالى * وماارسلااك الارجة لاءالمين * ( وأبدهم ) اى الاباء له 6 حم #سمزة | لصالح النباد والحكم على سبل الوحجوب 3 هو مذهب امعنزلة ولاعلى وحه التفذل والاحسان على ماهو رأىعلاء ماوراء ارهن اتالارسا لواح عليه تعالى فى حكرته وان م يكن غير واجب بالانار الى ذاته وقد #الرجل الكرم لايأى من الاقعال عافيه لؤم وخسة نفس البتةت وان كان »مكنا من فعمله ( قوله ذان ذلك ما لاطريق للعقل اليه ) ذه اشعار بأن لامقل ان متدى الى حدن بعض الاتمال كاهو رأى علاء ماو ا التو له .وال الاشعرى من ان القل «مزول هناك رأساو ىا لشارح فى هذ|الكتا بكلامه على مذهبهم فىكثير م نالمواضعمتابمة للمص فلية:,هله ( قولهدوطريق الوصو لالى الاولوالاحتراز عن الثانىمالا يستقل العقل به فبهرد على البراهمة على ماع فت منشببهم ( قوله فكان منفضل الله ور-جته ارسال الرسل ) اذا لاحكام كانت 'ابتة والفرض من الارسال انها واظهارها فكون ر-جة محضة وارادة للخيربااف-ة الى المكذب والمصدق وانلم شفع المكذب شلككن عع ١١‏ 4س ظ بين لقوم سفرةد عن لهم طريقان احدهما طريق مرب هموصل الى هو م#عسد لهم ومطلوب وان الاخر طريق ضلال وهلاك ذانه عطف عليهم وارشادلهم وسيب لفلاح ءنائبم الهدى لالهلاك من-لك طريق الردى فلاحاجة الى ماشّالءن انكونه عليه السلامرجةللكفارهو عرد أمنهم كانه من مثل المح واللدف والاستيصال ( قوله وهى امس بظهر بمخلاف العادة الخ ) اشترط والمتجزة سبعة امورءةض.ن هذا العريف الاشارة الهاالاول انتكر ن فعله آمالى اوماهوم مقامه من!اترك ايتصوركونه مندتعالى ويفهم ذلك من قولدامس يظهر اذالامس تنناول الامل والترلدويفه استناده اليدتعالى عماسبق هن انكل مايظهر | وهى امريظهر عخلاف العادة على يدم نبدعى النبوةعند أ ويحدث من اجزاء العالم || تحدى التكرين على وجه ييز المتكرين عنالاتنان عثله قسداله عوالله تعالى الثاف || وذلك لانه لولااليد بالمتيزة لاوجب قبول قوادولا ان تكون خارقا للعادة اذ ف بإن الصادق فى دعوى الرسالة عن الكاذب وعند لااعجاز دونه وقددل عليه ظهور المعور : بحصل الجزم بصدقه بطريق حرى ا قوله لاف العادة الثالك العادة بأن الله تعالى ماق العم بالصدق عقيب ظهور | انيكون ظهوره عل بد || امسر وان كان عدم خلق امل تمكنا فىنفسه وذلك ان ريدي إلاوة” لخر اله | لها اذانامعى :الى كط قو لاع )ل روا لا تصديى له وقد صمح به || الملك الهم ثمقال لإلك ان كنت صادقا فشالف مادتث الرابع ان يكون مقاد! || وق منككانك ثلاث مرات ففعل صل اللسبماعة عل اادعوى إلا شهاذة ث3 || .وري رادي إصدقة .فق فاته وان خاق. بالكلاب | الدعوى والآخر_عنها || مكنا فىنفسه فان الامكان الذاتى عمنى التهويز المقل بزمان بتطاول أيه الب لانافى حصول الم القطى كطانا بأن جبل احدلم وار لخد .مان نس || ينقلب ذهبا وانكان تمكناقنفسه فكذا ههنا دصل الم فهو فحم 0 ودل . ِ ١‏ 0 د اا الا م الممكر بن المامس انيكون دواتتا للدعوى اذا نالف لايعد تصددقاكفتق « ولاشدح » الجبل بعدىدعوى وفلق اليحر السادس ازلايكون مكذياله كااذا قال معسزتى نطقهذا الجاد فنطق يتكذببه ذاندادلع لكذ.همنصدقه وقددلعىهذىن الشرطينافظ المحدى على ماقال رجدالله من انالمحدى طلب المعمارضة فعا حعله شاهدا إدعواء ولاشهادة دونهما كاعرفت السابع ان بتمذر معارضة يا يفم عنه قوله على وجه للتسبز المنكرين عنالامان عثله ؤانذلك حقيقة الاعساز ( قوله بطربق حرى العادة بإنالله تعالى 00 ( ماق ) سج بدا 4م مخلق المر ال) ظاه ركلامه مشعر ,أن العادة المفيدة للم بصدق :نروةعندظهورالجمزة هى عادته الجارية خلق الم عندذلك وذلك باطل والالزم ان يكون جيم العلوم امنسوبة الى الاسباب الثلائة عادية عندنا بل الحق “نخلق المسمزة على بد الكاذب وانكان مكنا عقلا لكنه متنع عادة فهذه الادة هى اطاملة محصول الم يصدق الدوة عند مشاهدة المعمزة على أن هنهم هن قال بامناع ذلك عقلا ووأ ذلك على اسول تاف فصل القول فيا فىشرح المقاصد ( قوله ولانقدح فىذلكاغ) لان ذلك صل عند مشاهدة المتيزة بطررق ااضرورة لابطريق الاستدلال والنظر حتى يحتاجفبه الى ننى الا<تّالاتودفم الشهات وقدعرفت نحقيق ذلك ( قوله فبالكتاب الدال ع_لى انه قدامى ونهى 6 مثل قوله اسكن انت وزوحك وكلا منها عدا حدبمث نا ولا ولاشدح فىذلك الم امكان كونالمسيزة منغيرالته تعالى || 7 ١‏ اكرما لالارس السادرق اوكرما تعد كاين ١‏ شرل عبت دعر الى غيد ذلك من الاحتّالات العقليةكالانقدح فىالى! || فتكونا منالظامين وهذا الضرورى الى محرارة النار امكان عدم الحرارة | الاستدلال لوثم دل على لنار عمنى انهلوقدر عدمهايلزممنه ال( واو لالاساء لبونه قبل خروحه هن آدم عليه السلام وآخرهم د صلٍالتهتعالى عليدو - ) |] الجنة والا كثرون على امائبوة آدم عليه السلام فبالكتاب الدال على انه قد || خلافه وعمسكوا فىذلك امس ونهى مع القطع ,أنه لميكن فزمنهنى آخر فهو || بالمقل والنقل اما الءقل بالوحى لاغير وكذا بالسنة والاجاع فاتكار نبوته على || فلانه ليكنله اذ ذاك امة مانقل عنالعض يكون كفرا _ أ والارسال الى الواحدكوا مثلا عيرمعهود ولهذا قالوا فىتعريف النىعاءه ا لسلام هومنةال له التهتعالى ارساءكالى الناس اوالى قوءكدًا واماالنقل فقولهففوى ثماحتباهربه ذانكلة ثم فيداناجتماءءبالدوة كان بعدما بدرمنه بادرته فيكون بعد خروجه منالنة وقد اءترض ايضا بأن الوحى لايستلزم النبوة لقوله تسالى واوحينا المىام «وسى انارضعيه الآية ولابتصور يونا وجوابه ان افهوم منالكتاب فى<ق آدم هو اءم.اع الكلام النظوم فالقظة | حيث قال وقلاسا يا آدم اسكن الآّية وهو الممى بالوحى الظاهر والوحى الخلو أ وهبت ذلك لير النى بل ريما جءل ذلك من خواص الرسول واما القاء الممنى فالروع فاليقظة اواسماء الكلام ف الخام وبشالله الوح والاحاء لغ وهو المراد . مماورد فىحق ام موسى على ماصرح به فى كتب الافشير ففير ماص به قطعا ' اسع عه سمس جص عوج عجو جب سحو وج وت بج اسع سج م و ا ا ا و ند 1111115771 السك دلالة 0 فانها كا عرفت تفيد الم بصدق المدعى إلضرورة الماديةو حاسل اثانى الاستدلال محوزه اصناف الكمالات الطرة عل مافصله رجه الله تعالى فان هله الكمالات لو سل حصول كل واحد منها لير النى عليه السلام فلا شبة فى امتتاع اجا عها ثيمن هو مفتر عليه تعالى كذاب بل فىغير النى مطلتا وحاصل اثالث انا لما فتشنا ‏ عنحققة الندوة وفصلناها وجدنا ها حاسلة له عليه السلام تسكينا ينونه وصدق دعواء فال الامام الرازى هدا برهان ظاهر من باب البرهان اللى فانممنى ١‏ اذا حصل وحد فيه 1١‏ كل فبكون هو من سائر الانبياء افضل واما اثبانها بالمسجزة فن بابي أل تصانة اللخ | واماتبوة جد صلالله ممد صلىالله تعالى عليه دوسالا ادعى البو واظهر ١|‏ زة أما دعوى النبوة فقد عي بالتواتر واما اظهار اليزج فلوجهين احدهماانه اظهر كلام الله تعالى ونتحدى نه البلغاء مع كال بلاعتهم تحزوا ءن ممار طته افوس و2 مله موتها لم على ذلك حتى خاطروا , ؟فستىم واعرضوا عن امارضته بالحروف الىالمقارعة بالسيوف ولم دقل عن احد منهم مع تافر الدواءى الايان بشى' مما بدائيه فدل ذلك قطعا على أله من , عندالله تعالى و له صدق دعوى النى صلى اللهتعالى ْ عليه وس علا عاديا لابتشدح فيه ثى' ءن الاحتمالات , المقلية على ماهو شان سائر العلوم العادية وثانيهما انه ثقل عنه من الامور الخارقة للعادة ماباغ القدر المشترك منه اءنى ظهور المعزة حد الثواتر وان كانت تفاصلها آحادا كشهواءة على رضى اله تمالى عنه وجود حاتم فان كلا منهما “بت بالتواتر وانكان تفاصيلها آحادا وهى مذحكورة فىكتب السير ب الإصائر على ليوته بوجهين احدهما ماتوائر من ا<واله قبل الدوة وحال الدءوة ويمد عامها واخلاقة الفظيمة واحكابه الحكدمة واقدامه حين »حم الابطال ووثوقه بعصمة الله تعالى فىجيع الا<وال وثباته على حاله لدى الاهوال نحيث إنجد اعداؤٌه هم شدة عداوتهم وحر صهم على الطعن فيه مطعنا ولاالى القدح فيه سبيلا ذان العقل محزم بامتناع اجتماع هذه الامور فغَير الانيباء وان ممع اللمتعالى هذه الكمالات فىحق من ل انه فترى عليه ثم عهله ثلاما وعشرينسنة ثم يظهر دنه على سار الاديان وينصره وقد إستدل اريانب عل اعدانهونحي آثاره بعدموته الى بومالقيامة وثاليهما عو ا ا ب 12 اللرهان الانلى « اله ادعى » : زتره 5 - ١15 -#ز‎ ( قوله فلايكوناليهوحىونصب احكام)ذانقيلقدورد فىالحديث انعيى عليهاللام ينل كما عدلافيكسرااصليب وقتل اللتزير ويصنعالجزيةو يزيد فىالحالاجيب بأنه ايس فىثى “منذلك نص ب احكام اما كير الصايب وكل 0 فظلاهر ندعل د ا فانالختزير لكونه نس المين حرم اقتناؤء والانتفاع به فساحاتلافهو اماو ضعاإزية فقيلانه من شريمتنا وساسسسسج سس ست ا ا ا اسمس 1ت 1 أنه ادعى ذلك الاص العظم ببن اظهر قوملا كتاب لهم ولاحكمةمعهم وبين لهم الكتاب والحكمة وعلهم الاحكام والشرايع واتممكارم الاخلاق وا كلل كثيرا منالناس فىالفضائل العإية والعلية ونور اامالم بالاعان والعمل الصالح واظهرالتهتء ال دينهعل الديئ كله كاوعدهولامعنى للنبوة والرسالة سوى ذلك واذائدت مويه وقد دل كلامه وكلامالله تعالى المنزلعليه على انهخاتم الندين وانههبعوث المكافة الناس بلالى المن والانس ثدثانه آخر الانبباء واننمونه لاتص العر بكازعم ؛ءضالنصارى ذانقيل قدوردقالحديث نزولعا-ى عليه لسلام بعده قلنانم لكنه يتابع #داعليها لسلاملان شر ستدقد نمت فلايكونزالبه وحى ونصب ا حكام بل يكون لف رسول الله صل اللهتمالى عليهوسل ثم الادم أنه يصلى بالناس واؤعهم وقتدى له المهدى لاندافضل فامامته اولى( وقدروى سانعددهم فى عض الاحاديث ) علىماروىانالنىعلهالسلام سثل عن عدد الاساءعليهم السلام فةالمائةالنوار بعءشرون الفاوفىرواية ماننا الف واربع وعشمرونالفا والاولىان لاقتصر على عدد فىالسمية فقد قالالله تعالى هنهم من قصصناعليكومنهم من 0 عليك ( ولايؤمن فىذ كر العدد اندخل فيهممن لد , ليس متهم )اىانذكر عدد احكثر منزعددهم 2 اوم رج مهم دنهو منهم ) انذ كرعدداقل منعددهم يمنى انخيرالواحد امم سس م أيضالمادل عليه الاحاديث من أنه بشع حكم الحزية وقت نزول عيبى عليه السلام ولاس الاالاسلاما والسدف وقل اناا ريشبها لآن الذان بفيضح حتىلابة .له أحدما ورد فىالحديث وذلك اماء البكات والخيرات وقلة الرعبات فىالاموال لقرب الساعةونتابع العلامات وينبنى انهذامراد منقال انهمن قبيل اننهاء المكر لانتهاءعلته وقبلمءنى يضم اجزية يعرضها على كل كافر لابالحرب بل بال اذ لاسيق ح مارب ومقائل قبل المع هو الجواب الاول وآما توله بزيد فالحلال فقد قيلانه يتروج بعد لزوله فيكون ذلك زيادةله عليه السلام فىيالحلال اذم يتوج قل ثمانه قدورد فى أثناء حديث طويل قما ه و كذلك اذ اوحىالله الىعيبى انىاخرجت عبادا لابدان لاحدبعيالهم يعنى يأجو ج وهأجوج ثقوله لايكون اليهدوحى اماانيكون المرادالوجى تمص بالاحكام ويكون نصب الا حكامعطفا عليه تففسيرا للمراد اويكون المراد الوجىالماوولادليل فى الحديشعليه ( قولهثم الادعاتميصل انييس سح ا الببإإإإب--ببيبببيسم م ا ليمي 07٠١‏ كما سم ا م بالناس واؤههم ونقتادى به المهدىلانه افضل ذامامته اولى ( قال رحههابهلاندوانكانمن اتباع |انىعلءهالسلام لكنه غيرهنءزلعن النبوةوغاية علاءالامة التشديه بانبياءبنىاسراشيل وقدوردفىائناءحديث فبينماهر يمدونلاةتال يوون لصفوفاذا اأمتالصلاة فينزلعيسى انعم فأمهم قالرجدالله وفىهذ! دليل على انعيسى عليهالسلام يؤمهم فىتلكالصلاة لكن اهل الحديث قالوامءناه تدهم عدسى عليه لسلام لاخذسنة رسواهم والاقتداءم وقد ورد فىالحديث كيف انتم اذائزل عيسى بن مريم فكم وامامنكم فى حديث آخ_ فلزل عبى بن عسيم فيقول اميرهم آمال فصل لا فقول لا ان كم ع.لى بعض أمراء تكرمة ألله هذه الأمة قالوا علىتقدير اشقاله على جيع الشسرائط المذكورة فىاصول الفقه لانغد الاالظن ولاعبرة بالظان فىباب الاعتقاديات خصوصا اذا اقل على اختلاف رواية وكان الة-ول عو حبه ماشتضى الىمعاافة ظاهر الكتاب وهوان بمض الانباء لود كر لانى عليهالسلام وتمل غاافة الواقم فىالادئين دلالة على انه لارؤمهم عبدى عله اللام ولايكون من امه عد عاءه السلام بل يكون مقررالدياه وعونا على امشنه علزلة الخليفةلدعليه السلام( #وله على تقدير اثعاله على جمع الشرائط )ا ىشرائط الراوى وغ التقل وااطبظ والدالة والاسلام ( قوله اما عدا قبا لجاع واماسهوا فءند وهو عدالنى عليه| لام من عير الانباء اوغير النى من الابراء ناءعلى اناسم|اعددخاص فىمداول اولاز يادة ولاالنقصان ‏ وكلهم كانوابرين مبلئين عن الله تعالى ) لانهذا معنى النبوة والرسالة ( صادقين ناصمين ) لثلا رطل فائدة البمشة والرسالة وفىهذا اشارة الىانالانباء «عصودون عنالكذب خصوصا فيا تعلق بامس الشرايع وتبليغ الاحكام وارشاد الامة اماهدا فبالاجاع واما سوا فمند الآكثرين وى عصمتهم عن سائر الذوب تفصيل وهو انهم «,صومون عنالكفرقبلالوحىوبعده بالاجاع وكذا من تعمد الكبائر عنداجهور لان اال شوية الاكثرين 6 هذافى الكذب فيا تعلق بالابليخ والآرسال اذقددلت المتسزةعلى « واعا » صدةهم فهدلالة قطعية لكن القانى ابأبكر خصصهاعاءمدونه وبتذ كرونه فجوز صدور الكذب عنهم سهوا اونسيانا فىالامور التبلخية بناءعلى انه لادلالة المحيزةعلى عصيتهم عنذلك واما الكذي فما عداها فالحق انه منعداد سائر الذنوب علىالتفصيل الذى يأنى ( قوله مءصومون عنالكفر قبلالوحى وبمده ) عدا أوسهوا ولماستع خلاف صررع فيذلك غير ان الحوارج جوزوا صدور الذنوب هم قولهم بان كل ااا 100102 ل« ١7‏ هس ذنب كفر ( وله واءا الخلاق فىان امتناعه بدليل السمع او العقل ) ذا نحقةون من | الاشاعرة على ان ذلك مستفاد من السمع والاجاع والمءكزلة على انه عتتع عقلا لابه | يؤدى الى النفرة وعدم الانقياد فلايكون الءثة لطفا بل<ذلانا فلا يجوز ذلك علمه تعالى فى حق الكل اذفيهمم نلابنفع فيه الاطف فكون تركا للاصلح بالنسبة اليه وما نال دن ان الصدور لايستلزمالظهور ولافسادقه قسواءه ان جواز الصدور يستازم جواز الظهور بالضرورة الءادية وملزوم الفاسد ناسد ( قوله هذاكله ) اى من قوله وكذا واعااقلان قىان امتناعه يدليل العم اوالعقلواماسروا ندوزه الاكئزرون واما الصنائر أموزعداعندا مهور خلانا للعباتى والباعه ويجوز -هوا بالاتفاق الا مابدل على اللسة كسرةة لشم والتطفيف محبة لكن الحققين اشترطواان هوا عله فيذتهوا عنه هذاكله بعد الوجى واما قبله فلا دلدل على امتناع صدور الكبيرة وذهب المنتزلة الى امتناءها لانها وجب النفرة المانمة عن إنباعهم فيفوت*صلة البعثةوامق منع ماتوجب الافرة كمهر الامهات والفسور والصنائر الدالة على الاسة ومئع الشيعة صدور الصئيرة والكبيرة قبل الوحى وبعده لكنهم جوزوا اطهار الكتعر سميه انا مصرر | |١‏ ذ) نقل عن الانبباء عليه السلام #ايشعر بكذب او معصية عن تعمد الكار الى هنا ( قوله والاق هئم ما بوجبالنفرة © سواء كان ذلك معصية لهم كا لفوور اولا كمهر الامهات فانه لاذنب للانسان فىزتى امه لكن الطبع يثتفر عن انباع اوالاه ال ختصوها واس الدبن(قوله لكنهم <وزوا اظهار الكذر ثقية ) لان اظهار الاسلام ح القاء النفس فى الهلكة ورد نانه شى الى احفاء الدعوة بالكلية اذ اولى الاوتات باتنقبة وقت الدعوة لعوز الموافق او قاته وكثرة الخالف وشوكته وارضا هنة-وضص بدعوة فا كان منقولا بطريبق الآ حاد كردود وما كان بطريق التوائر فصروف عن ظاهره انامكن والامول على ترك الاولى اوكونه قبل البعثةوتفصيل ذلك فىالكتب الميسوطة ‏ وافضل الانبباء عد عليه السلام ) اقوله ل ٠‏ كنم ين ابراهيم وموسى فى زمن عرود وفرءون هم شدة وف الهلاك وماشّال م أنه جوز رقع االكوف باعلاممن الله كافال فىحق دنا واله يعصمك هن الناس قوابدان العصمة غيرلازمة فكيفاعلامها الائرى ان الكفار قتلوا قربا من الانبياء عليهم السلام ولمسمع من احدهم اظاهار الكفر ( قوله فصروف عن ظاهره ان امكن ) بريد ان كان له ممل آآخر لا يلزم منه نسبة الذئوب الى الاساء حمل عليه وان كان خلاف الظاهر جمابين الادلة والا -< 7 يس فعمل عل انه ترك الاول أو على الصذيرة سهوا او عدا أو على انه قبل اابيثة مثلا قوله”ماللى ووطهنا ءنك وزرك الذى انق ضظهرك بدل بظاهره علىانه عليه اللام 'قترف وزرا اى ذنما وانفاض ظهره يشعر بكثر نه فتقول لاسا انالوزر ههنا عمنى الذنب اذ قد يستعمل عمنى الأقل ما فىقوله تعالى حتى تضم الحرب اوزارها فالمراد ما كان اغشاء من الثم الشديد والحرب المفرط لاصرار قوهه على تكذبه والشرطل بايله تمالى ١‏ ارام لكن المرادماارتكبهمنثرك الاولى ولديته وزرااستعظام لهم'4 عليه اللامالارى ان حسنات الابرار سيئات المتسربين وكذلك انقاض ظهره تهويل ذلك اوالمراد ا | الصغيرة سهوا او عدا او ماكان منه 9 النبوة فالآ ية على الوحه الاول مصروفة عن ظاهر ها لاف الوحوه الادر لبس فبمها اخراحها عن ظلاهرها بالكلية تدر ووس عليها نظائرها 2 0 ولاث.ك ان خيرية الامة ساب كا لهم فى الدين 6 بريد انه فاله امير مة ظ تابع لكمال بيهم الذى .تبعونه والاستدلال بقوله عاءهالسلام انا سيداولاد آدمولا تخ رلى ضعيفلانه لابدل على كونه افضل هن آدم عليه السلام بل من اولاده ( والملائكة عباد الله تعالى العاهلون بأمره 0 عل مادل عليه قوله تعالى ٠‏ لا يسيةونه بالقول وهم اه ٠.‏ اننم مارت سن جباديه فسكون المراد خسير يهم من حدث أنه امة اى ذوهلة ودئن فان الامة فى الاصل الدين قال الاخفش فىقوله تعالى كام خير امة 1 امريد امل امة الى بإراسك الصحطط ح وه :م٠‏ حل مائوهم منان خيريةالادة كور انيكون لاسب الكمال فى الدن «ولاء بل اوجه آنخرومنهممن قال دلت الآية الكرءةعلى انامته عليه لسلام خير الام فيكون عليهالسلام خير الانبراء لان فضلالنى لفضل امته فتأمل ( قوله لادل على كونه افضل ؤ من آدم )وطريان العرف على اطلاق ولد آدم واولاده على الدوع كا قان آدم وده | لوي فلا رجه عن ضعفه وكذا القول أن فىاولاده من هو افثل منه لان ذلك ما الف فيدواما ل عليه السلام منقال أ نا خير من .ونس بن متى فقد كدي فقد قيلانه ١‏ تواضم مله عليه السسلام وهذا سن لكنه عمزل عن التط..ق بين ادهب ومءعى الحديث وقيل المراد غير النى عليه ااسلام ما اذ قات دخلت الدار وخيرت هن فيها فان المراد غير المتكلم وفيه ايضا ضمف وقيل المقصود ننى الخيرية فى الرسالة والنبوة لافى الرتبة والدرجة ولاخ بعده والا قرب ان قال ما حكى الله تعالى من قلة صبره على أذى قومه وذهابه مناضبا كان مظنة ان بشع فى نفس لل ]ىل]لدلالىل ا ( احدهم ) سو 7 4 احدمم, انه اشد صبرامنه وائيت عنما حتى اوأو فى ماوت فال عابه اشلى لصير وشكر ونهىالنى علد هالسلام عن ذلكوبين اندظن فاسدةاعل نونس عليهاللامقد انل عالدس للانسان لاصير عليه دان ومعنى قوله ته_الى ولا تكن كصاحب الحرت هوالنهى عن الوقوع فىمثله وا كت-اب ماغضى البه وافضليةوناعليهالسلاملاتقتضى انيطيق الصبر عله البتة ب #ولهولاء-عءسرون) اى لا.نون هن سير البعير واتبس واسمسراى اعنى فهو كقولهة»الى :حون الليل والنها رلا شترون( قوله ال بط جم. يلهما ولا سرون ١‏ ( لابوصفون بد كورة ولا انوئة 6 | كان البطلانظراالى كوم اذمبرد.ذاك نقل وماد لعليهءقل ومازعم عبدة الاصنام , | بناتوالاسمحلة نظرا الى الهم نات التهتعالى ال باطل وافراطفىشأنهمكاانقول ا اليه تعالى ( قواه . 5 1 تدم تك|ان؟ة ِ تقر يط وتقصير فىحالهم ) البودان الواحد والواحدمئع فدرتكا أفمرويماشه : . ع ال ل ره 0 ا : 7 فان الظواهر قددلت على لله تعالى ب حم بهن ص 00 لما سس 9و عكتهم عن المصاصى ابلس وكان من الملافكة بدليل صعة استثنانه مهم قلنا ا اظبتهم على الطاعات لابل كان من ان فق عن اعسربه لكنه لماكان فى كاسق دن عو ذلك حدق سفة الملائكة فىياب العبادة ورفعة الدرجة وكان جنيا || انفقوا على عصتى واحدامتمورافها ينه صم استثنائ"ءمنهم تغليباو اماهاروت | عن غير الكفر ايضامن وماروت ذالادعانمماماكان لميصدرعتهما كفرولاكيرة أ المعامى ( قوله بدلدل ال 0 من ل د الهو والزالة وكانا يمظان على الناس ويعلان الدهمر | الاستثناء اخراج ولااخراج وشولان اتماتدن فتنة فلاتكفر ولاكفرفىتمام ادم || دون الدخول وجل بل فى اعتقاده والعملبه ( والهتعالى كتب انزلها على إل اويل اشع ةا ل وان كان له محال م الدبانه وبين ذها امه ونهيه ووعده ووعيده ) وكلها قالوا ان ضةة الاستثناء كلام الله تعالى ل لد كان ا الاءدليل كيف وقدتناوله الام بالهوود للملائكة حتىعوتب وله تعاللى مامنعكالالسعود اذأمنك ( قوله قانالابل كان من الحنففسقعنامسريه ) لاحظفىتقرير الحكمالااية الدالة علىئموته وجل كان على صار ععنى اله انقلب جنا اوانه كانمننوع منالملاكة مسعى بان عدول عنالظاهر منغيردلالة (قوله والحق!نهماملكان1 يصدرعتهما كفر ولا كبيرة اذلرشبت منهما الاعتقاديتأثير الدمحر ولاالتمل بهولاغيرهمنالمعاص بل قدائزل عليهما المحرابتلاء اناس فن كافر عله , على ول بدومنمؤ ومن جشره وتوقاءو يكن منهماغير 6 و١‏ #ه التمليم باه تمالى( قوله وهوواحد 2 ااعرفت'نكلاماللّدصفة واحدة'زليةوالكثرةاتماعى فيتعلقاته واقسامه الىتفاصيله باعتبارها وفىالالفاظ الدالة علىتلك الاقسام وارادشعدده تكيثم' أل العدة اذى عرفته فى صدر الكتاب وتفاوته تفاصل آحاده فى ثرتب الثواب على قراء لها بل وفى بلاعتها ايضا وول من قال ان هذا العطاف ثريب من التفسير بعيد من لتفسير ( قوله يكون مبتدما ) اى خارحا عن السنة يضلل ولايكفر هذانى انكار المعراج على التفصيل المذ كور واما اذكار اصل المعراج فهو كفر بلا شبهة وسيفصل الكلام فيه ( قوله واجيب بان المراد ) اى فى الآية الرؤيا بالعين جما ينهما وببن آية الاسراء واما حديث عائشة رطى الله عنها فقد قبل انه لايصلم الا حمجاي اذ نحدث به عن مشاهدة اذ نكن وقت المراج زوحته عليه السلام ولا فى سن الضبط بل لملهالم توإد بعد اذقدقل انالمعراج كان قبلالبعثة وقل انبوحى اليه بعك ماعثه مس سني « يسيب ظ وهو واحد واءا التعدد واللتفاوت فى النظر المقروه والمسموع وبهذا الاعتيار كان الافضل هو القرآن ثم التورية ثم الاتجيل ثم الزبورك ان القرآ ن كلام الله تعالى واحد لابتصور فيه تفضيل ثم باءتبار القراءة والكتابة يحوز انيكون بعض السور افضل كاورد فى الحديث وحقيقة التفضيل ازقراءته افض لا اندانفع وذ كرالله تعالى فيه أكثر ثم انالكتيقد نلعت بالقر آن تلا وتها وكتابتها وبءض احكامها ( والمعراجارسولالله تعالمى فى البقظة بشطصه السماء ثم الى ماشاء الله تعالى عن المل حق ) اى ثابث بالخير المشهور حتى أن منكره يكون مبتدعا واتكاره وادماء اسمحمالته اكايتنى على اصول الفلا سفة والاذالخرق والالايام على السموات جائز والاجسام *قائلة يدم عل ىكل مادم على الآخر والله:.الىقادر على الممكنات كلها فقولهفى اليقظةاشارةالى الرد على من زعم ان المعراجكان فى النام على ماروىعن معاوية رذى الله :»الى عنه انه سثل عن المعراج فقال كانت رؤياصالحة وروى عن عائشة رضى اللهتعالى عنها انها قالت مافقد حسد عمد عليهالسلامليلةالمآراج وقد دل الله تمالى » وما<ملنا الرؤ ياالتى أر سا الافتنةللناس واجيب بان المراد الرؤيا بالعين والممنى مافقد جسده عن الروح بلكان هع روحه وكان المعراج لاروح والجد جها وقوله #خصه اشارة الى الرد على منزعم انه كان للروح فقط ولايمخنى انالمعراج فى المنام اوبالروح ليس مماشكر كل الاتكار والكفرةاتكروااص المراج غَاية الاتكار بل كثير من اأسلين قد ارئدوا ( وقيل © .ماثواار عن كثير من العواية ومن بعدهم نحيث لاعكن | مها #ت وقيل كانة, :له دبع وعشمر بن هنر بيع الاول قبل البعسمرة بسئةوتزوج عالشة رط الل متها" بعد ا لمعورة وتدتزوحها حد شه السن وهنهم من قال اللدراحان مارواه مالك إن وهو كان فى القظة منالحطم اوالحسروقدورد فيه ذكر البراق والسير ومارواء ابوذر وكان فى المنام من بدت امهاق” ورعااضافه عليهالسلام الى نفسه اذ كان مسكنه ولمشكر 01 3 البراق بل انجبرائيل أناء فأخذ ده وخرج 3 ل الماءلا قولدف الشبوات واللذات ) اىالماحة(قواه || بسدب ذلك وقوه الىالكماء اشارة الىالرد على منزع, | انالمراج فاليقظة لميكن الاالى بيت المقدس على مانطق ظ به الكتاب وقوله ثم الىماشاء التّهاشارة الى اختلاف | اقوال الساف تقل الىاللنة وق لالىالعرش وقيلالى ١‏ فوق العرشوقيل الى طرف المالم لاسرا وجري كيد ظ من قله 26 الول الخرام ال يق امس قلق ل اا ال الافستكين اكد ارو اوها الارض الى السوا ا ل تار الجدرابة من 0 رص عمشرور ومن 4 و 0 الاستدراج وغا ونه اوغير ذلك آحاد ثم الصمم ازالنى عليهالسلام اكارأى || ,.. : 5 لسغ __-2 _ى ا سس أهانة و«وماهمع دلالة ربه شؤادملابء.نه ( وكرامات الاولياءدق ) والولىهو ع تكزرس التكذاءين سيا العاء رف بلقهتمالى وسقانه تست ما تكن الواللي عر ١‏ كع 0 0 الطاءات الحتنب عن المعاصى المعرض عنالانهماك فى ف روي عن سيد الكتابه | الشبوات والاذات وكرامته ظهور امس خارق للعادةين '[ أنه دعالا عور ليصير عينه قبله غيرمقارن لدعوى النبوة فالايكون مقارنا بالاعان والهل الصالح يكون استدراحا ومايكون مقرونا يدعوىالنبوة يكون «تيزة والدايل على حقية الكرامة | اليوراء مه فصارت عينه ا#همة عوراء وعتاز ايضا عاسعونه معوئة مثل مايظهر من قبل الموام تخليصا لهم عنالمن والبلاء قلرجه الله ومن ههنا قالوا أن | الحوارق اربءة انواع عور وكرامة ومءونة (١‏ واهانة وكاانهم لمش كروا الاستدراج لابه اهانة اتكاره لخصوما الام المكتره وان كانت التفاصيل آحا ١‏ وايضا الكتاب ناطق بظهورها منميم ومن صاحب -أوانعليه|اسلام وبعدموت الوقوع لاحاحة ا الىائيات ال2ه وازثم اورد كلاما يشير الى تفسير الكرامة | وال ىتفصيل بعض - زشائهاالمسة مدة حدانةال ( فظهر الكر آأمة عل طريق نض العادة للولى من قطع المسافة اللع.دةف المد القلملة ) كاتيان صا دي سلهازعليهالسلامو هو م م ا مغ بالنظ 0 ل حمر امالا تدلو وتمويدوار اخطاامر ويا 0 وواككن : ١‏ قم لالكر 5 ذانألا 'باءقيل النبوة لاقصرونعنه جارك 2 تولءوالكتاي س0 وقبل سليان نفسه ( قوله بناجل يسوق بقرة) كلة بين ظرف لازم الاضافة الى المفرد لكنها قدتضاف الى جملة فتكون ح عاالكافة لان الاضافه الى ال كلا | اضافةاوبالالفلانهاقدتكون للوقفك فى انا فتغنى عناءها وبقع بمدهاح الخلة الاسدية والفعلية كافىبيت الخاسة #فبيناتسوس الناس والاصس اعس نا *اذا نحن فيهم سوقة تنصف ء وقدحاء اضافة يإناالى المصدر ايضاكقوله بظهورهامنمييم) حيث ذ كرفيه انهاحبات منغيرذ كرو وجدعندهاالرزق منغير-بب ظاهر وتساقط عليماالرطبالإنىمن التملة اليابستولايهوزان>مل ذلك مسجزة نكرياعليه السلام حيث لمنقارن دعواء ولاارهاصا لديسى عليهالسلام والالما ععلت ميم منابن حصل ذلك على انه لاممنى للكرامة الاظهور انارق عل بدالمارف باللدوصفائه مقرونا عمل الصالحات غيرمقرون بدعوى الندوة وذ كرفيه ايضا انساحب سليان اتى بعرش بلقدس من المافة البسدة قبل ارنداد الطرف وليس ذلك معس:: لسليان بلهو كرامة لصاحبه لعين ماذ كر (قوله رآص ف,نبرخيا 6وزيرسلوانوقيل كان صداقا الما واسمه اسطومواعا قالعلى الاشهرلانه قيل الحضر عليه لام وقيل جبراسيل اوملك ابدءاللهيه ١7١ 3-‏ 4ه و آصف ين بر خا على الاشهر بعرش بلقيس قبل ارتداد الطرف مع بمد المافة ( وظهور الطعام والشراب والاباس عند ا حاجة الها ) كافى حق مسمفانه ٠‏ لادخل عليها ز كرياا رابو جد عندها رزقا قالياميم اتىلك هذا قالت هو ٠زعندالله‏ . ( والمشى علىالماء ) كا نقل عن كثير من الساف منالاولياء( والطيران فىالهواء ) ص قل عن جعفر بنابى طالب ولتمان السرسى وغيرهها ( وكلام الجادوالتسماء) اما كلام الجادفكماروى انه كان بين دى سطان واب ىالدرداء قصعةث-محت و“فما تسبععها واماكلام العسماء فكتكلم الكلب لاصعاب الكهفوكا روى انالنى علمهالسلام بإنار حل يوق شرة قدجل عامااذا التفت البقرةاليدوقالت انىلماخاق لهذا هاخلقت للد رث فقال ا لناس>هحان الله هر تكلم فق ل الى عليه للام بينا تعائعهالكماو ردعه وما | آمنت ذا( وغيرذاتمنالاشياء)سثلرؤيةمررضىالتهعنه ابت لى جرثى سلفم ولنضمنها ممنى الشرط ح يكن لديدمن جواب وصع « وهو » دخو لاذواذاالمفاجاءة فجوابها وءاملهاجوابهااذاتدخل كلة المفاجأةواذا دخلتفان جمات ظرف مكان م هو مذهب المبرد فهى ظرف مكان مابعدها وبين ظارف زمان له وان جملت ظطرف زمان؟ هومذهب الزحاج فاما ان>مل خارحة عنالظرفءةمضافةالى مابعدهام فوعة عل الابتداءو ىمل بين خبرا لهامقدماعليها او هلحر فالااسماما ذهب اليه بعضهم وهو مختار نحم الائمة اومحكم بزيادتها وكونها لالمفاجأة والعامل فىبين على هذين الوجهين مابعداذ واذاكذا ذكرء نجم الاةَ وقد يمل المامل فىيبين ( نسي ا-7 0 جز 077 م دس ححص اح ص بقار سد لات :صخ دج وحوت ر 10 . «منى المفاجأة ‏ قولهوسماعارية كلامه )جعل ذلك كرامة لساري ةوالاظهر ان يم لكرامة أ وهوعل المنبر فيالمد مه جيشه بنهاوندحتى قاللاميرجيشه ٍْ باساريةالجبل الجبل تحن براله منوراء اليل لكر المدوهناك ومماعسارية كلامدمع بعدالمسافة وكشرب خالدرضى الله عنه السم من غير تضرر بهو كريان الت بكتاي عررضى الله عنهوامثالهذا! كثرمن ان تحصى ولماادتد لال تزلةا كرون لكرامةالاولياءيانه لوحازظهورخوارقالعاداتمن الاولياء لاشتبه باأعيزة فإ تيز لنى من غير لنى اشار الىاالجوا ب ,.قوله . ( ويكونذلك» اىظهور<وارقالعاداتهن!اولىالذى ' هومن آحاد الامة( ممهزة للرسولالذىظهرت هذه الكرامة . الواحد منامتدلانه يظهر ا ) اى نلك الكرامةز اندولى ' ولنيكونولياالا وانيكون ممقافىديانتهوديالته الاقرار »6 باللسان والقلب( برسالة رسوله 6 معالطاعدله فىاواسه ونواهه حى لوادعىهذا الولىالاستقلال بنفسه وعدم المتابعةلويكن ولماو م يتاهر ذلك على بده والحاصل انالامس الحارق للعادةفهوبالاسبة الى التى معزة سواءظهر ذلكءن قبله اومن قبل أحادامته وبالنسبةالى الولىكرامة خاوءءن ١‏ دعوى نبوةمنظهر ذلك منقبلهفالتى لايد من عله يكونه . تساومنقصدهء اظهار خُوارق العادات ومن حكمه قطما : عوجب المسجزات عذلافالولى(وافضل البشر بسدنينا) ' والاحسن انشّال بعدالانداءلكته ارادالبمدية الزمانية وليس بعد ندناتى وهم ذلك لايدمن تخصيص عيسوعليه السلاماذلواريدكل شر بوجد يمه ببناانتقةض بعيدىعليه السلام ولواريدكل بشمر نواد يعدم شدالفضيلغ ل الصعارة ولواريد كل بشر هو موجود على وجه الارض شد اتفضي لعل التابءين ون بعدهم و لوار يدكل # مرب و جدعلى الارض فى امل انتقض بعيىعليه اللام(ابوبكر العديق , رضى الله عنه ) الذىهوصدقالنى عليهاللام فىالابوة , تمركرؤية الجيش من بيد | حيثاوصل كلامه الى »هم ساريةوليس لاريةالاادراك ماوصل الى مه تدر( قوله ! والحاصل ان الام الخارق ١‏ للعادة فهو بالنسبة الىالنى معجزة دواء ظهر ذلك من | نه اودؤقال زات ) إدلالله على صلاق دعويه وحقيةنيوته فوذا الاعشار جعل*مخزةلهوالافقدعرفت ان<قبقةالمعسزة حب ظيورها على بد المدعى ومقارنتها ! العدى( قولدومم ذلك لايد لأصاصس عدسى علنهة السلام) 6 ”لشخص عيسى عليه اللام هم وجود غيره هن الاناء بعد سنا عليهاللامد كرهز جدالله منان العظماء من العطاء على انارسة من الاساء فى ١‏ الأضمر ؛ والالياس فى الارض وعيسى وادريس فىال-ماء اما لان حناة عيبى عليه اللام ونزوله الى الارض ' والس:قراره توقها مدة قد يت بالاحاديث ا ماح حيث بق فدعبهة ويسم | عر كيده فيد خلاف لاف غيره وامالانه الميكن لهم وحجودظاهر على الارضكائرالاحياءفؤ وقت || من الاوقات ل دهم هو جود ن إعدابدنا وحودا مطاقا م لافى اناءقصود يان التفاضيل فيا بين الكافاء الاربءة والهم افضل التدابة الاحاء بعدالنى عليهالسلام لماذ كر من الاحاديث الصاح فى مناقبهم وفضائلهم وا-قرار الاراء والملاف فى حرو<ها عن هم اصده فلو اردكل َس دو<ود مده عليه السلام حص_ل المرام واستقام الحكلام واما فضاهم على النابءين ومن إملدهم من الآمة فم دروحه عناةصود لهم دن فضاهم ع-لى ا"صابة اذلا شهة الاحد ان خيرالةرون قرنه عليهالسلام وانالتكابة افضل الامة بلقد اشتهر ذلك حتى كاد الحق بااضروريات الديائية وكذاكون هؤلاء الاربعة افاضل التعابة وا كابرهم قداشتهر فيا بين التدابة ايا حتى قال ابن عر حكنا فى زمن النى عليه السلام لاندل بابى بكر احدا ثم عر ثم عمان وعن محمد عد تلثم وفالمراج بلا ترده( ثم عرالفاروق ) الذى فرق ببنالأق والءاطل فؤالقضايا والخصومات 2 ثم عمان ذواتورين ) لان النى عايهااسلام زوحه رقة ولما ماتت رقية زوحه ام كاثوم ولما مانت قال إن المنيفة كات لانى اى عليه الام قل ابو بر قلت ثم هن قال عر فاذا : ْ كانت الصدابة افضل الامة | عليه السلام لوكان عندى “ثالثة لزوجتها لك ( ثم وهؤلاء افضل الصواية علىاارتغى ) من عبادالله وخالص حابن رشولالته فافضلهم اتشل الآفة بل رذوازالله تعالى عليهم اجدين على هدا وجدااداف افغل جع الام ( قرلدمن والظاهر انه لو يكن لهم دلل على ذلك ذا حكموا غيدتلءثم )اى ككث وتوقت بدلك واماءن ود و حدنا دلائل الحائيين متعار ضة كاروىانه عله السلام قال ماعى ضت الاعان على ا <د الاوكاز لهكتوة غيرابى 0 ومنجد «2 بكرفانهم امم واماعدم ترددهفىام اعراج فقدروىاندعليدا للامكان نا نمافى بيتامهاتى» بهد صاوة|اءشاء فاسرى به ورحمهن ايلته وقصالقصة علىام هانتى“ وقال مدللى الابيون فصاءت لهروقام ارج الى اعد فتشيثت امهانى” ثوبه فقال عايهاللام مالك قالت اخثى انيكذيك قومك ان اخبرتىم ذال وانكذبونى تخرج أساس اليه ابوجهل فاخبره النى عليهااسلام محديث الاسراء فقال ابوجهل ياممثسر كمعب بن لؤى م فعدئهم فن بين مصفق وواطمع بده على رأسه تعسبا واثكارا وارتدنا سم نكان آمن به و-مى رحال الى الى بكر رغوالله تعالمعنهةةالانكان قالذلك لقدصدق قااوااتددقه على ذلك قال الى لاصدقه عل ابمد من ذلك فلمى الصديق ( قوله الذى فرقبين تت ا ا ل ا ا ا ( لآق ) -:::ز و١‏ 4ه الحقوالباطل) شيرالموحه أ-متهبالفاروق و كا" نه لفرط مهابتهوغايهتصليهفىالدئ كان الناسيها ونه فلايأتونه براطل الدعوى وزورالشرادة فلاحرى بينيديه الاكلة الصدق ولانطق فصله الاعلى مفصل اق ( قوله ولمدهذه المئلة مماتعلق بدثى”' هن الامال) <تى تكتنى فبهبالظن و نضطرالىثر جع ا<دالطر فين لاءءل عو جردو ليس ااتوقتف فبدعلا بثى” من الواحبات الدياية والدناوية اذلا يحب انيكون الامام افضل حتى يكون الاوقف تضابلالاهابة والاولىالتوةفاحترازا عن الفضول وتفضيل المفضول ( قوله كانواءتوقفين فىتفضيل عَمان 6 بل قدمال بءض هنهم الى تفضيل على رضىالتمعنه و ندهذالمسئلة ممابتهلقه ثى* منالاعال ولأيكون | (توله فلتوقف جهة ) ا ا يب ا ا ل 0 ا ل عدي استدال: يكترتيا عل كزنه فلامطيع فيمعر ها هن <هة الءقل والاخبار منالطرفين من حهة العقل سم كون اكثرها احاءأ متارضة فالوجه اتباع حيث حعالوامن علامات اهل السئة والجاعة تفضيل اللعين وعبةاناتنين والانصاف اله ان ارد بالافضلية كثرة الثواب فلاتوقف جهة وان ارد كز مايءده ذووالعقولمن الفضائل فلا جهذله (وخلافتم ) اى نيابشه, ع نالرسول عليه ااسلامفىاقامة الدين ميث حب على كافة الاثم الاتباع 'ناسّة ( على هذا الترتيب ايضا ) يمنى اناخلافة بعدرولالله عليه اللام لابى بكر ثم لعمر ثم لمان ثم لعلى رضوانالله تعالى عليهم اجءين وذلك لان التدابة قد اجتءوا بوم توفىر-ول الله صل التّهتعالىعليه وإ فىسقيفة بساعدةفاتقرر أيهم بعد المشاورة واانازعة على خلافة الى بكر فاحءوا على ذلك وبايعه على رضىالله :الى عنه علىرؤس الاشهاد بعد توقف كان منه ولميكن الخلافة <ة اله ااتفق الساف وللآوقف<+١(قوله‏ واناريد كثرة مأنعده دوو لازفضائل كل واحد مهم كانت معاومة لاهل زمانه وقدةل اليا سير هم و | كالاتهم ذل بق للاوتف بعد ذلاك وحه وى المكارة وتكذيب العقل فماحكم بردمته هذا والمنقول عنبءض اا تأخرزانه لاحزم بالافضاءة مدا المعنى ايضا اذمامن فضيلة تروى لاحدهم الاواذيره مشاراكة فماو بتقدير اخ تصاصه مما وقد بوحد أغيره ايضا اختصاص بغيرها 0 اند كن ازيكون فضيلة واحدة ارجع دن فضائل كثيرة امالك رفها قىش-هااوازيادة كينها 2 قوله فى س قافه بنى ساعدة ) منادماء الاسدومنه سم ىالرحدل ولبموساعدة قومهنالكزرج والقيفةوزن اقول منالفطائل فلا وذلك لانه تفرع ف للانظ صللته تعالى عليه وسلم فلا أذاق وتأمل دشل عادخل فيه الماعة ( قولهوتراءاللافة شورى بينستة ) اوحماها انهم اداورون وعي'ون من هوا-ق عامنهم نحسب دأهم وائعا حملها كذلك لاذراً. مجم أفضل تمن عداهم واهمى احق ادف ١‏ هن عيرهم وثال فىحقهم امات رسو لالله علمه مه الام و«وع:هم راض وير 2 فىنظره واحد لهم فاراد انيستظهر برأى غيره فى التعيين ولذلك قالفىحقهم اناتقسموا اثنين واربعة فكونوا هم الاربعة وان تساووا فكونوا فىالحزن الذم فدع,دائرحن ( قوله وما :وقم ءنالتخالفات والمجحاريات )© عنى انه قد | روى انجاعة من الكابة عن نصرة على والكروج معه الى اروب ٍ وحار به فرق منهم وهنسائر قدام:.وا | المميفة الصفة ودنه سقيفة بنساعدة وهى عازلة الداراهم ( قوله بسدتوتف كانمنه ) | ر والاحتهاد لماغشيه من لك رك على مفارقةرسولالله | عليه الصابة ولتازعه على تعالى عنه ع معاوية رضىالله تعالى عنه ولاحتم علمم اوكان فى حقه نص كازعت الشيعةو كيف بتصورفىحقاصعاب ١‏ | دسولالته صلاللهتءالى عليه وسل الاتفاق عل الباطل ' وترلدا »مل بالنص الواردثم انابأبكر م أيس من حياته دما مان رذىالله عنه وامل عليه كتانب عهده لعير ثلا قن حم الصرفة واخر<ها الىالناس وامرهم ان | سايءواان فىالحيفة فبايءوا-تى مرت هلى فقال باإضنالان ١‏ فيها وان كان عر وباعلة وقم الاتفاق على خلاقته ثم استشهد عر رذوالله عنه وثرك الكلافة شورى بين | ستة نفر عمّان وعلىوعبدالرجزين عوف وطاطهة والزبير و-ءد بن ابى ودّص رضوازالله تعالى عايهم اح._ين ثم فوض الام تهستهم المعبدالرجن بنءوف ورضوا محكمه فاختار عءمان وبايعه عضر منالعابة قبايءوه | ظ وانقاذؤا لاوامنه وتواهية وصاوافعه امع والاعناد | و كان اجاعا ماستشهد عمانوتراه الاس *ملا فا جع كبار المهاجرين والانصار على على رضىانّمتعالى عنه والقسواءئه كول الطلافة وبايعوه لماكان افضل اهل عصرءواو١ه.بالطلافة‏ وماوقم من ثخالفات والحاربات | لريكن عننزاع فى خلافتهبلءن +طافى الاجتهاد وماوقع من الاختلاف بين الش.ءة واهل!!-نة فىهذه السئلة وادءامكل هن الفرشّين النص باب الامامة واءراد الاسئلة والاجوبة من الانبين_فذكور_ف المطولات ( والخلافةثلائونسنة ثم بءد هاملك وامارة ) لقولدعليه السلام الكلافة بعدىئلاثون سنة ثم يصيرملكا عضوضا رذى الله المسلين 5 الجل وحرب صفين وحرب المروان فدلذلك على عد متعة 2 وقد ٠‏ | خلافته والالزم تضليل الصابة وتفسيقهم فاحاب بانذلك ايكنءن نزاع فىخلافته حو اما 4# بلكان عن خطاً ف الاحتهاد فعزب مماوبة انكروا عليه يترد القرد من قالة عبان بلزعوا انه مالا* علىقتله والمخطى” فى الاجتهاد لايضلل ولاشق ١‏ قوله ولمل!اراه / انالخلافة » والاقربان قال <قيق ةالخلافة اعنى النيابة عن رول الله فى اداءوظائم الدين . واقامة حدوده من غير متابمة-_اطان الهوى والتو-ل بذلك الى جابالملاذالدنياوية ! عت م .2( والاعزاضن: المحخلئة كاهو أ شان الماوك ثنثون ستنة ْ |( قوله وما الخلاف فىانه , ١‏ بعل التدته الى ) اذهب : وقداستشهد على رضىالته تعالىعنه على را س ”ا ين سنة يعد وفاةرسولالله صلىالله تعالى عليه وس كناوية ومن عده لايك و نون خلفاء بلملوكاوامماءوهذا مكل لازاه لا هل والعقد منالاعة قدكانوامتفة نعل خلافة!ظ1لفاء العباسية وبءض المرواني ةرين عبدالء زيزمئلا واعل اراد ان / الحلافة الكاملة التى لايكوها شى'* من اللخاافة وميلءن ١‏ 0 امبايعة تكونشينستة وبعدها قدكون وقدلاتكون ثم لوعن عدب لجل ٍ هلنحب علىإلله تهالى اوعلى الخاق بدليل”متى اوعقلى والمذاهب أنه يجب على الاق عما لتولدعاءه السلام من ماتولم عرف امام زمانه فقدمات ميته جاهلةولانالامة قدحماوا أهم المهمات يمك وناة النى عامهاللام صب الامامحى قدموءعل الدفن وكداعد دوت كلامامولان كثيرا من الواحيات الشسرعيةنتوةفعليدك]اشارالبهشوله 2 وا أون لايد لهم من أمام ليقوم الفيد احكامهم واقامة ودوده,وسد تفورهم و جهيز حيو شهم واخد صدقاعم وقهرالمتغليةوااتلصصةوقطاعالطر يق واتامةا جع والاعياد المنازءات الواقمات بينالء.اد وقول الشهاداتالقاعة علىالحقوق وتزور #الدذار والدذائر الذيئ لااولياءا»م وقسعةااغنائم وتحوذلك) من الامورااتىلابتولاها آحادالاءة , اله الامامية والاسما علية اوعلى الاق بدليل سعبى اوءقل وهومذه بال ثزلة و الزيدية واعلم ان الخوارج لمبوحبوانصب الامام لكن طائقة هنهم اوحبه عند الف وطاشة اخرى عند الا“من الاانه لميمتد مخلافهم ماعن فت من م خوارععا أنمّد عليهالا جاع زرتولهءن مات ولم يعرف امام زمانه فقدمات مبتةماهلية ) فان العربقى زهان الجاهلية م لمكن ام هرت ومحلة .ون على «قالها وحافظون على أمام مطاع دوم فوا باهم بالانصاف والانتصاف ولهذا كانوا كالذياب الشاردة والاسود الضارية لارتبع بعضوم على بض ولا عدون على سنة ولافرض فن ل يعرف امام زمانه وانه فىظل امانه فكما عاش عدشة حاعاية ف-دمات ميتة جاهلية المهمات نصب الامام ) قال ر جدالتدانه ماتوفى اانىعايها لام خطب / فانظروا وهاتنوا آراء م | نظر فىهذا الامس 2 قوله فان قل ذلكتف بذى | شوك ةله الرياسة العامة اماما كان اوغيره © بريدان ماذ كراعاش .دعوم الرياسة الدنماويد واماثمواها لامس ْ الدين على ماهو امثير فىالامامةفلال قوله بناءعلى انالامام اعم ) بان يشترط والباكنة عالط ةيل ازيكون عدا فيالاصول والفروع #تاعا ذارأىله بصسارة فى امس ارب وترئيب الجبوش وسد الثذور وغيرها ولايشترط فى الامام ذلك ( قوله واما بعد اخلاقاء اأعباسية الآمة ددعم أن سل أعس هم قر ثذى ميع شرائط الامام فيازم تضليلهم وترك فالامس مشكل ) اذلم فق || ِ لج م17 4 إ! |بوبكر فال اما لناس منكان ,هبد #دافذان عداقدمات ومنكان عبداله محدذانهى لاعرت لابدلهذا الاسيكن يدم يم | فان قيل لم لاتجدوز الا كتفاء بدى شوكة فى كل : رجكم له ار مكل ١‏ لابه اؤدى الى منازعات وعغخاصصمات وقضية الى احثلان حانت وقالوا صدةت ولكن ا اعسالديئ والدنياما نشاهده فىزمائنا ه_ذا ذان قيل فلكيتف لذى شوكة له الرياسه العامة اماما كان اوغير امام ذان النظام الامن صل ,ذلك كم فىعهد الاتراك قلناتم صل بءض النظام فىامى الدنيا ولكن عأتل اع الدين :وهو المقصود الاهم وااعمدةالعظمى ذانةءل فى ماذكرهن انمدة الكلافة ثلثون سئة يكون الزمان بعداخافاء الراشدين خاليا عن الامام فعصى الامة كلهم ويكون ميتم ميت جاهلية قلنا قدسبق ازالمراد الخلافة الكاءلة ولو سل فلعل دور الخلافة ينقضى دون دور الامامة .شاء على ان الامام اع, لكن هذا الاصطلاح مالم جد للقوم بله نالشيمة هن .زعم أنالخيفة اعم ولهذا شولون عخلافة الام ةالئلة دون ماهم واما بد ا لخافاء العباسيةذالامس مشكل ( ثم بذبغى ان يكو نالامام ظاعرا 6 ليرجع اليه فيقوم بالمصالح لتحصل ماهوالغرض من نصب الامام ( لاعذتفيا 6 من اعين ااناس خوفا . من الاعداء ومالاظَلةمنالاستيلاء( ولامنتظرا )خروجه عندصلاح الزمان وانقطاع موادالشر والفساد واحلال ١ ا‎ | مظالم اهل الظر والمعناد لالازعت الشاءة خصوصا الامامية مهم ان الامام المق بعد رسولالله صلى الله 1 :الى عليه وس على رذى الله عنهلم ابنهالحسنثماخوه الحسين رضىالله عنهماثم ابنه على زين العابدين ثم ابنه ات ري ا ا رجدالته انها عايلزم الضلالة اوتركوه عن قدرةواختار لاعنعسر وأضطرار « تجد » قالههنا يحث وهو انه اذالم بوجدامامعلى شرائطه ونابع طائفة مناهل الحل والعقد _. يجح ل ساد ( قريشا ) با عرف فىيهصالح العباد وشتدر على النصب والعزل لمن اراد فول يكون ذلك انان الواجب وهل يحب على ذى الشوكة الدظ ظيمة من 37 الأطرات ا ع سن 2 دآ يعد الباقر ثم ابنه جمفر الصادق ثم ابنه موسى الكاظم 0 قوله عد الباقر ) ع م انه على الرضا م انه 6د اللق م - على لنت ثم انه الحنالعسكرى ثم ابندعد القائم المنتظرالمهدىرضىالله - عنهم وقدانى <ونا هن الاعداء وسيظهر فهلا' الدنما ا قطا وعدلا م ملنت حورا وظلما ولاامتتناع فىطول مره وامتدادايامة كديمى وخضير عليهماالسلام وغيرهما وانت بير بان اختفاء الامام وعدمه سواء فى عدم حصول الاغراض المطلوبة منو<ود الامام وان خوفه من الاعداء لابوجب الاختفاء ميث لابو جد منهالاالاسم بل غاية الامس أن بوحب الختفاء دعوى لامامة كافى دق آباله الذين كوا ظاهرين على الناسولابدعون الامامة أ وايضا نعند فساد الزمان واختلاف الآرآء واستلاء الظلمة احتياج ااناس الى الامام اشد وانقيادهرله اهل ( ويكون منقريش ولاحوز من غيرهم ولاكتص بدنى هاشم واولاد على رضىالله تعالى عنه © يعنى أشترط انيكون الاءام قربشيا لقوله عايدا الام الامة منقريش وهذا وانكان خبر واحد أكن لما رواه ابو بكر رضىالله تعالى عن تابه على الاتصار لم كره احدفصار ا عاية ل مخالف فيه الاالذوارج وبءض المتزلة ولايشترط 00 هاغميا اوعلويا اا نيت بالدلائل من خَاائة فى ب ر وعرو عمان رذى الله تعالى عضهم ايه لتتقرء فىاك! اى توسعدفيه والكاظم هن كظ, الفيظ احترعه اوعدنى الكظوم عمنى السكوت ( قوله وسيظهر فهلاء الدنيا) اأهدى وعلك الاعس سبع نين وعلا” الارض قسطا وء_دلا ييا هلانت ظلما و<وراوانه من عتر نه عليه السلام من ولد فاطمة ا<لى المبهة اقى الانف بواطى” أسمة عليدا للام واسمابنه من الاخبار الدالة على ذلك ونا الاذكار عليهم قانه عدف متد عمره امتّدادا خارحا عن لءتاد وأند اهام زمانه هدة حياته وانه ابن الحسن الءسكرى ( قوله مع عدم القطع بعصمته ) يعنى اند م 11 كيس اط ب م الي وو وك بغ العصمةمةطوعالامن دلك والواقم خلافه وءذاالتةربرسقط ماقملمناندلاممنى للاجاع وهوعاد الخدم منوع وماءتوهم دن الشسرط هو المصمة لا المإبالصمة على انعد مالملم من غير مقيد وهن الصوارة منوع )2 توله وغبر الممدوم خلالم 34 أما لقسةه أو لغيره ايضا (قوله فلا الدعهد الاماءة6 كا هو المراد بالعهد شرشة قرله الى حاءلك لاعاس اماما قال وفه مع اذ قد ذهب اكر تون لدان المراد عهد النبوة ( وله ذثير الممصوم لا يلزم أن يكرن ظالما ) اذ رعا كرون مرتكنا النضية غير مسقط-ة لاءدالة مثل الصغائر هن غير اصرار او كانت مسقطة وقد تاب عنها وادلم وعلى التقدرن فهو ومن دري-دى غير هعصوم اذ العصمة مندنا عارة عن ان لا يحاق اليد النانك 4 المت وانا لفسيرها علكة نسم عن النحوور فهو لا إستقهم على اصول اهل السنة لكن انهملميكونوا من بنىهاشم وان كانوا منقريش فان قريشا اسم لاولادالتضسرثكنانة وهائم هوابوعدالمط! ب حد رسول الله عليه الساذم نانم عدن عبداللهين عبدااطاب بنهاشم بن عادمناف نقصى بن كلات س6 ان الست بن اوى ين غااب ين فهر بن مالك بن تسر بن كنانة ن <زءة ان مدراكة ن الاس إنمضسر ن ثزار تزمعد وابا طالب أننا ع.د المطاب واو بكر رضى اللهآعالىءنه قرثى لانه اين الى قعافةن عفان ,زعام ينعر بن كدب ن لوىو كذا عررذى الله تعالى عنه لانه ان اخطاب ان تفيل وعبدالءزى بن باح بنعندالله قرط بنر زاح ن عدى نكب وكذا عمان لانه ابن عفان بن الى العاص بن أمية ب ع.دالعءس نْ عردمئاف 2 ل ل بى يكر «معدم القطع إ*صمتدوايضا الاشتراءل هوالحتاج الىالدايل وامافىعدمالاشتراط فك عدمدايل الاشترال احم ااام بقو له تعالى * لان لعهدى!اظامين * وغير المعصوم ظالم فلاساله عهد الامامة والجواب الثم ذان الظالم من ارككب معصية مقطة للعدالة مععدم الاوبة والاصلاح فغير المدصوم لايازم انيكون ظالما الشارح سامح فى شرح المقاصد لوسعة فىالحواب فقال عير الممصوم اى من 2 وحقيقة 4 ليس له ملكة لايلزم ان يكون عاصما بالفمل فضلا عن ان يكون ظاما فان المعصية اع, من الظرٍ فلي سكل عاص ظاما على الاطلاق ومبناء على ما ذ كره ههنا من ان الظم (هر) 6م يس قالعد مع بقاء 9 فك قدريه واحشارء وهذاءمىترليم ٠‏ ى لاف من الله ةما لى امس د ( وحقاقة العصر وان لا علق 'لله تعالى الذنت ملي عل فل الخيرو زجره ع ن لشم ر مع نقاء الاختار العصوة لاتزيل اللءة وبهذا يظهر فساد قول منقال انها خاصية نفس الشخص اوفىيدله عتنع.بسبيا صدور الذنب عنه كف واو كان الذنب تمتتعا لماح تكليفهبترك الذنب وااكان مثاباعله ( ولا انيكون افضل من اهل زمانه) لانالمساوى فىالاضياة بلالمفضول الاقل علطاوعلا وداكان اعىف عصال الامامة ومةاسدها واقدر عل القنام عواسياء خصوصا اذااعان انض ظ #قءقا للاشلاء ولهذا قال الشي ابومتصور رجدالله , المفظذول ادقع للشمر وابعدعن انارة الفتنةواهذاحملعر افضل من البعضذانة ل كيف>م حمل الامامة شورى غيرالجائز هونصبامامين «ستقلين > ب اطاعة كل منهما على!١نفراد‏ لايلزم فىذلك من امال احكام متصادة , واما فىالشورى والكل عتزاة أهام واحد ( شترط ْ انيكون مزاهل الولاية ااطلقة الكاءلة ) اىهلماحرا ! ذ كراعاقلا با'نااذما حمل اللدتعالى للكائرين على الم منين سبدلا والءيد مدثخول خدمة المولى ٠س‏ ةر فىاعين وكفاته ومعماعته ( عل تنفد الاحكام وحفظ حدود بهذه الامور مخل بالغرض هن نصبالامام ( ولاينمزل الامام بالفسى ) اوبالخروج عن طاعةاللهتعالى ( والمور اى الام على الجور منالائمة والامراء ب.داطلقاء الراشدين الادامةشورم بيلعدد لصت نناء " ١‏ أوهة خلاى لك 2 الناس والناء ناقصات العلل والدين والصى وانون , وقرحاتب !ل وورين قاصران عن تدبير الاءو. والتصرف فىعصال المهور | ( سانا ) مالكا للاتصرف ثىادور الملين بقوة رأيه ' ورؤيته ودعونة بأسه وشوكته (قادرا 6 بعله وعدله , عاداللله تعالى لا به قدظهر اافسق واتكسر | ناقصة درا اذلاولايةالعرد ]| ذ كرااذااراًةقاصرةااولاية واتعدى عل ااشير اذلا يخق فاده ( قولهوهذا عدتى قولهم هى لاف من اللهتعالى ) لاع عليكانه اللحيت عففيرها الذكة (قولهلاتزيل النة) هى ماعممن «دالانان كالبلية لكل نه الو عن 7 ام يتشههروامراد بها هنا اللكايف باعثار انه عن بدالمباد كال #الى لباو ؟ ايكم احسن علا ( قوله واما فىاكورى فالكل عتزلة امام واحد ) رعا لوهم بأن فى جيل جيعهم أهاما اتشاورون فىالا حكام ويقمون باق حدود الاسلام مءنى هذه الافظة وخُلاف شورء. عتزلة الا«علات الآان لعلف عير دتمين وتثاورون وشفةون على أحدهم 0 قوله ملما ) اذولاية الكافر عاثلا اننا | احتون والصى لسا مناهل | الولاية ( قوله والاف كانوا نقادون ‏ لم )6 فكان اجاعا دنهم على حةامامة اهل الهور والفسق ل قوله فبقاءاولى ) لانالرفم اعسر منالدفم وه طءف لان عدم اشتراط الدمة لادل على عدم اشتراط المدالة كيف وقد ممرحوا انها شرط اذالامام «تصرف فىيرقاب الئاس واموالهم وابضاءهم والفاسءق لايؤمن انتصرف فيهالاً علىوجه الشرع فيضيع الحقوق ( قوله تميع مسائل الفمّه كذلك ) لكن المتكلم كماع فت اعانهمث عن العقاند لاعن كل ما يحب لااعتقاد فته < كما ه- والساف كانوانقادون لهم و#بون!- ولابرون الخروج عليه ولانالعصمة ليست بدسرط للامامة ابشداء فقاء اولى وعنالشافبى |نالامامنهزل بالفسق والجور وكذاكلةض وامير واصل المئلة انالفاءق ليس مناهل الولاية عند الشافنى لانه لابنظر لنفسه أ فكيف بنظر لغيره وعند الى حنيفة رجدالته هومن اهلااولاية حتى ندم للاب الفاسق نزو م أنه الصغيرة وااسطورقى كتب الشافعة انالقاذى عزل بالفسق لاف الامام والفرق انفىان.زاله ووجوب نصب غيره اثثارة الفتنة لاله منالشو كة لاف القائى وفىرواية النوادر غنالكلاء الثلثة انه لاوز قضاء القاضى الفاسقوتال بعض الم ذا عاذا قلدالفاسق ابتداء يدح واوقلد وهو عدل بنعزل بالفسى لان اأقلد اعقد عدالته فل برض تضاله بدونهاوق فتاوى قاضكان احءوا علىانهاذا ارتغى لاننفذ قضاوه أعاارتثى وانه إذا | خناقاقى الفساء ار عرة لازمير تامنا واوتمى | لانفذقضازء( ووز الصلاةخاف كل بروفاحر)لقوله علءهااسلام صلواخلف كل بروذاحر ولان علاء الامة كانوايصاون خاف اافسقةذواهل الاهواءوا لدع مزغير تكيرومانةل عن بءض الساف منالامعنالصلاة خلف الفاسق والمبتدع مول على الكراهية ولأكلام لَى كراهدةالصلاة خاف الفاسق والبتدع فهذااذا لميؤد الفسق والبدعةالى حدالكفر واما اذا أدى فلا كلام ففعدم الموازثم المءتزلة وان<ءلوا الفاسق غير مؤمن لكنوم وزونالصلاة خلفه ا نشرط الامامةعندهم عدم الكذر لاوحود الاعان عنى التصديق والاقرار والاغال جيما ( ويصلى ع ىكل بروفاجر )اذاماتعلى الاعان الاجاع واةوله عليه لسلام لاندعوا الصلاة عل هنمات مناهل الق.لة ذانقيل امثال هذه المسائل اماهى من فروع الفقه ؤلاوجه لابرادها فياصول الكلام واناراد اناعتقاد حقة ذلكواحب وهذا م نالاصول (نجميع) <<« بلمطا يس 2 كوله والامامة ( حملها هن مقاصد عل الكلام وانكانت هى انا منالفروع عندا مع مسائل الفقدكذ لك قلنا انهلمافرغ منمقاصدء! الكلام ومباحث!إذاتوالصفات والافءال والمعادوالنبوةوالامامة على قانون اه لالاسلام وطريق اهلااسنة والْاعةحاول التنبيه على دهن المسائل الى كيزا اهل السنة عنغيرهم #اخااف في هالمترلة' والش.مةاواافلا-مةاوا الاحدةاوغيرهم دن اهل الدع والاهواء سواءكانت :اك المسائل دن فروع الفقهاوغيرها من ال1زئرات التعلقه بااعقا ( ويكفعن ذكر التوابة الاير ) لماوردفىالاحاديث التخععدة فىمناة. ووجوب الكنف عنالطءن فيهم كةوله عليه السلام لاتسبوا اابى فلو اناحدم انفق مثلاحد ذهبا ماباغ مدأ حدهم ولانصصدفه وقوله عليه | اسلام اكرهوا اصمانى فانهمخيار م الحديث ولقوله عليهالسلام الله اللهفىاصحابى لاتتذذوهم عضا من بعدى دن احهم عي احبهم ومن ابفضهم فبيغضى ابنضهم ومن آذاهم قد آذاى ومن آذانى آذىالله ومن آذى اللهفيوشك ان,أخذءالله تعالىثم فى مناق ب كل من ابى بكر وعر وعمان وع-لى والحسن والأسين وعيرهم من| كابر الصو_ابة احاديث تخعدة وماوآع بينهم هن الذازعات والحاربات فله+امل 37 يلات فسهم والطعن فيهم انكان مما مالف الادلة القطءية فكف ر كقذف عائشة رذىالله عنها والافبدعة وفسق وباط-لة لم:ةلل عنااساف المتهدين والعلاء الصالمين <واز اللءن على«ماوية واعوايه لان عاية 1-0 البثي والخروج على الامام وهو لابو حب الاءن عليهم وإعا التلفوا فىءزيد بن معاوية حتى ذ كر فى ظ الخلاصة وغيرها انه لاينبنى اللءن عليه ولا على اجاج ' لانالنىعليهالسلام نهىعن لعن المصلين وهنكانهناهل , الكتب الكلامية بناء على ابدقد شاع يها خرانفات مناهل البدع والاهواءفى حق كار الحدابة والائمة المهديين فنساسب دفسع المطاعن عنهم عياحث الكلام صونا لعقايد المسلين عن الزيغ قالدن يسبب الميل الى مامحكونه ونحو كون وللحمونه ويسدون بل قد ادر جوهافى تهريف الباحث عن ا <دوال الصانع والندوة والامامة والمدأ والمعاد عل قاون الاسلام الع بن شعاحت الم حقيقة على رأى الشيعة القائلين بوجوب نصب الامام عليه :الى 2 قوله لاراغ مداحدهم ولانصفه) المد ريع الصاع والنلصرف مكيالدون المدويحى” عمنى الصف أيضًا كالعشير عمق المشراى لاسبلغ ارا نفاق احدكهثل الاحد من ذهب الطعام ولانصيفامنه وذلك بصدق نيتهم وخاوص طو بهم معمامم من|ابؤس وااضر( قوله ولاتذذوم غرضا من بعدى ) اى هدذا ترموءم بالمتكرات والفواحش ( قوله نيحي رهد 2م اك جز مما هه | احبهم ( أى سسدب حى اوءتلساحى وكذاممنى قولهفيغضى ر قوله1اانه.امن|<وال | الناس هالايعله غيرء ) فلءلدكان منافقا هذا اذاكان اعون عمينا وامااذاكان غبرميين ااانه يسزدن! حو ال الناس مالاء» 1 دغيرمو بعضهم اطاق الامن عليه ا انكفر حين اعس بقتل| لين واشقواءلى حواز الل نعلى من ةتلهاوا مس به اواحازه أورضى نه والاقان رضاء يزيد شل ا الحسين رطى ايه عنه واس شاره بذك واهانتهاهل بيت النىعليها لسلامماتوابر مءناه وأنكان تفاصيلها آحادا فعون لانتوةف فى شانه بلفى!ا عانه لعئةالله تلمهوعلى انصارهواءواءه( وندهد ظ بالجنةللعشسرة المبشرةالذين بشسره, الى عليه لسلام,الحنة 6 حيث تالعليهالسلام ابوبكر فالحنةوعر قىالنةوعها: فىاللنة وعل فى الإنةو ططةفىالمة وزبير فىالنة وعبدالرجن إنعوف ف الجن ةوسعدينابىوقاص ف الدةوسمد نز يدف الخنة وابوعبدةبنالجراءفىالإنة | وكذانكهدبالخنة لفاطمةوالحنوالحسين رضىاللهعنهم لاوردفى | حديث !ليم انناطمة ! سسدةنساءاطلنةوان الس والحسينسيد إشاناهلنة وسائرالتوابة لاش كرون الاير وبرج لهما كثرعابرجى اغيرهم من ا اؤمنين من اهل اللنةولايثهديا نذاو النارلا<د إعدئة بل يشهدبانالمؤمنين هن اهل 1نذ وا لكافر بنمن اهل انار (ونرى المع على اعأفين فى السفر والحضر)لانهوانكانزيادة على الكتاي لكنهبا شير المشهوروسئلعن على الى طالبعن امس على رضى اللهعنهعنر سو لاللهعليد!!لامانهر رخص لإسافرثلثة ايام واياليون و لاقم «وماواءلةاذا #طهر فلبس خفيه ان عدم علمماو قال الحسن| ار سرى اد رك ت سيءين نر امن أ عاب رسو الله عليه لسلام برون اسم على الذين فلهذاقال! بو حنيفة رجه اللهماقات ,المع حتى جاءنى فيد مثل ضوءالنهاروةال! لكر خىانى اخاف الكف ر عل من لابرى المسم على اخ لفين لا نالآ نارالتىحاءت فهفى حيزا لتواتروبالجلةمنلابر ى امم عل الخفين فهو من اهل البدعة <تى سئل من | نس بن مالك عن اهل السنةواماعةفة لان حب الشذين ولاتطعن فى الحتنين ودح على انلفين 9 ولانحرم تبرذالمر)وهوان شذعراوز يوب فىالماءفضءل فى اناءمن انزف فد ث فيد إدغ كا لافقاع فكان “بى عن ذلك ر سول اللدعليدا لسلام فى بدءالاسلام لماكانت ار اراوانى انور ثم لح فعدم نر عه من قو اعداهل؛ لسن دو الاعة خلاةالاروافض وهذا لاف مااذاشتد وصارهسكراذان|لقول>رهة قللدوكثيرهماذهباليدكثير من اهل الدنةواطماءةلولا لغ الول درجةالانبياءاصل) لأنهم عف وورة مان تونعن خوؤ الماع ةمكرمون,الوجى وم اهدة الك مأمورون ,تبلغ الاحكام وَآرَعَاء الا نام بوذ الاتضاف بكنالا نت الأ والناء فانة عن طن كرا منة م حو تكونالولى اقل :والمستو ثمة والسرفيه ازذلك لبس بلمن علىاحدفى القيقة بلهونهىع رن الفع لالذىرتب ( اللمن ) جز[ ذدا م الام عليهوسان لقعىه وأاماه بعدفاعله عنزجة اتموشفاءةرسوله( أو ن, قديهم ردد فى أن سنب ةالنبوة!فضلامميئة الولاية) فنهم منقال,الاول بناءعلى انالنبوة تكميل اغير العو ا ا ان من | لنى كفر وضلال نهم قد بقع ترددفى انس تب ةالنبو #أفضلام, مشر ةا لولاية بعد لقطم بان لنى عليه لسلام متص ,الم يتين ' واندافضل منالولى الذى ليس بنى ( ولايصل المبد ) مادامعافلاإلنار الى حءث يسقط عنه الام والتهى لعمدوم اناطابات الواردةفى التكال.ف واجاع الجوتد ,نعل ذلك وذهب بءض! باحورين الى ان العبد اذا بلغ غاية ا حبةوصفاقلبهواختار الاءعان على الكفر منغيرنفاق سقط عندالامس والهى ولاد+لهالله #مالى النار بارتكاب الكبائر وبعضهمالىانه يسقطعنه العبادات الظلاهرة وبكو نعاداله التفكر وهذا كفروضلالنان اك لالناس فىالححبة والاعانهم الانبباء خصو صا بيب الله :هاللى هع ان التكاليف فى حقو راثم وا كل وأماقوله عليهالسلام اذااحب الله تعالى عبدا لمإضرءذنب فمناءانه عكمهمن الذنوب فإ حةهضررها( والنصوص ) من الكتاب والسنة ىمل على ظواهرها) مال سر فعنها دليل قطبىكافى الآ يات التى تشع ر ظواهر هابا لجهة والحسمية وو ذلك لقال هذه ادسث من النص بلمنالمتشانه لانانقولااراديالنص ههنالدس ماشابل الظاهر والمفسر والدكر بل مايعماقسامالنظمعلى ماءوالمامارف ( والءدول عنها ) اىعن الظواهر( الى همان يديهااهل الباطن )وهم الملاحدةو»هواالباطية لادعاجم انالتنصوص ادت على ظواهر هابل لها معانياط: ةلابعر فهاالاا عل وتصدهم بدذلك نف الشريءة بالكلية ( الحاد ) اى ميل وعدولعن الاسلام واتصالواتصا ف( يكفر )لكو ند تكد الى عليهالسلام فباعل ميث به بااضرورة واماماذهب اليه بءض الققين دنا نالاتصوص #2ول على ظواهرها وءع ذلك ففمااشارات خفية الودثائق لتكشف علىارباب!-لوك يمكن التطبيق ينهاو بين الظواهر المرادة نهو من كال الاعان وغخضص 1 والاصلاح على انعدم وق والتكميل بعدالكمالوفوقه وهنهم م نمال الى الثانى زعا بانالولايةعيارة عنالءرفان بللهوصفانه وقرب منهزانى وكرامة عنده والنبوعبارة ع نالفارة ينه وبين عبده وتبدغ احكامه اليه والقيام خدمة متملقة لمصلحة| لممد وقلاولايةمساتب متفاوتة واءاالتردد بين ولاية النى ومونهوالئرجم من <هةان نم وتدثءلقة ؟مطة الوقت والولاية لات اق اها بالوقت وهذا اقرب فان قات هذا الحث منهتماصد الفن فكان اذى انبورده قُْ مساحث الفن قلت اوم فايس جيم التاق ال امعان الهامذ الفراغ عن مقاصدا لفن خار ة. عن لفن با لكارة بلغا تهاانها لبدت من *“ممانه ومعظم مقاصدهو-يآلى عامك ند من المسائل منهذا انس فلا ' تنفل (قولدع#مدمنها) اى حدذهله امابان لاخاق قنه ضررالة نب بانيذفره بفضل رحته لايستازم قوط الأكليمعنه كافيالمانب فور 2-5 ا ا ا ا ا لصفي اس ططق -- ( قولهالمرادالتص لسر مابقابلالظاهر ) الافظ اذاظهرمنه المرادسمى ظاهرابالنسيةاليه فى اصطلاحاصولالفقهوانتا . كل ذلك بشهادةالسدوق اسمى نص افان| نضم الى ذلك مايدفم امال التأويل والمخصيصعى مفسسراوان لقهمايدفع امال النسييسمى كما واذالميظهر ذانكان ذلك لعارض ا-عى <ّفياوان كان لافس الافظ ذانكان ثما درل عقل ا سعى م شكلاو نقلا يسعمى حلا وان ندر كاصلا سعى متشاها وكل هنهذه الاقسام شابل مابازالله على التريبوالمرادمنالنصوص ههنا|افا لا اقرآن والحديث والمراد من ظواهرها مايدل سب الاوضاع الائوية على الاسته مال الشائع وهذا لاسافى نا اراد بوحه م ( قولهالتصوص القطميةمن الكتابوالسنة ) الماواترة لحكمو المفسر منهماوأما الظاهر واللص فيضال مكرهما ولا يكفر اذلا فيدان اكثر منالطيأئينة على الادم ( وقوله كشر الاجساد) ذان محكر التعزيل ناطق به وكذا دل الحديث عليه بعبارات لاشبل اتأويلح<تى صار ذلك من ضروريات الديئ فاتكاره جح ا مكابرة غخصه ركذب لفان مرغ و: ويل الاصوص الدالة عليه بالأمور « عن الراجعة الىالحشسر النفساتى بهت صرف وافك صراح ( قوله 0 لان حرمة الجر نابعة لمدلحة ااوقت وصوم ظ والاستهزاء على الشريمة كفر 4 لان ذلك اهلوا محل وطأامرأنه الخئض يكفر وفالتوادر العرفان (وردا تصوص )بان سكرالا<كامالتى دلتعليها ‏ النصوص القطعية من الكتاب والسنة كشر الاجساد مثلا (كفر ) لكونه تكذما صربحا لله ورسوله فن قذف عائشة بالزنا كفر ١‏ وإسعال المعصءة ) صغيرة كنك أوكترة ( ؟فر ) اذالات كونيا عضنة بدلل قطبى وقد عل ذلك فياسبق ل والاستهانة بماكفر من أمارات التكذيب وعلى هذه الاصول تفرع ماذ كر ؤىالفتاوى والواقءات منانه اذااعتقدا ارام حلالا ذانكان حرهته اعمئه وقدثيت ددلملقطبى يكفر والافلابأن كانحرمته اغيرهاو درت ديل ظانى وإعءضهملم بفرق بين اكرام لعينه ولغيرء فقال من سمل حراماوقدء! فىدينالىعليهالسلام 00 رءهكتكاح ذى ا حارم اوشر ب !جراوا كل ميتةاودماوم حازر منغير ضرورة فكائر وفعل هذه الاشياء بدون الالال فق ومن اسل شر بالاهيذ المىان يسك ر كفرا مالوقال لحرام هذا حلال لترو مج السلعةاونحك الجهل ذلايكفر ولوينى ازلايكون الجرحراما اولا يكونصوم رمضان فر ضالمايكق عليهلايكفر لاف مااذاكنى انلا حرم الزناوقتلالنفس بتيرحق فاه يكفرلان حرمة هذانابتة فيجيع اده مؤائقة المكمة ون اراد رع عن الحكمة فقدأراد انمحك التدتعالى «اليس | جهلمنه بربه وذكرالامام المر خى ؤكتاي الفض بحكمة ة وهذا ( رمضان » سن ١ه‏ رهضانام تعبدى فعدمها لابناتى الحكمة كافىالام السانقة ( قوله وء ند انهلايكفر هوااتع ) ولع لهذا مبنىعلى الخلاف فى أن من اسممل حرامالغيرءه ل يكف رأملاذان <رمة وط* الحائض للحاورء اعنىالاذى ( قولهوفى استهلالالاواطةبأمس أنهلايكف رعلى الادم ) لانه محتهدفيه ( قوله وكذا لوأمم رجلا ازيكفر بإلله اوعنععلى انيأمسه يكذ ر)لاءه عن در جه الله اندلايكفر هوااع وفى اسهال اللواطة بامأنه لأيكفر على الادحم ومنوصف الله عالايليق بهاو “خخ رباسم من أسماله او بأم من أوامسء اوائكر وعدهاو وعنده يكفر وكذال و منى ا نلايكون نى من الا نبماء على قصد اسطناف اوعداو وكذالوضمحك على وجه الرضاتمن تكلمبا لكفروكذالوجلس على مكان مس تفع وحولهجاءة يسئلونهما ثل ويك محكونه ووضربونهبالوساديكفرون حيعا وكذالوامس رجلا انيكفربالته اوعنم على انيامسهيكفر وكدالوأفتىلامرأة بالكفر لتبين من زوجهاوكذا لوةاله عندشرب امراوالزنابم اللهوكذا اذاصلى بغيرااقيلة او بغيرالطهار:*>مدا يكفر وازوانقذلكالقلة وكذالواطاق كلةالكفر اممفاةالااءقادا الىغيرذلك من الفروع ( واايأسمن اللهتءالىكفر ) لانه لابيئسهنروح اه الا القوم الكافرون ( والامرن من التهكذر ) اذلايأمنمكرالتهالاالقومالخاسرونفانقيل الجزم بان لعاصى يكو نفى النار يأمن الله تعالمى وبان اطي يكو ن فى النة اهن ن اللدتعامى فيلزم انيكونالمءتزلة كافر امط.ها كان اوعاصيالانهاماآءن اويائسومنةواعداهلالسنة انلايكفر احدمن اهل القلمة قاناهذ اليس سائس ولاآه نلانه على تقد سر الءصيان لاس سان يوقفدالله تعالى لاتوبة وا'ءملالصالم وعلىتقدبر الطاعة لايأمن اند ادالله تعالى فيكتسب المعادى وجذا يظه را +واب عاقب لان اءتزلى اذاارتكب الكبيرةلزمان يصيركافر اليأسه من رجةالله تعالى ولاءتقاده انهليس عؤمن وذلكلانالانم اناعاقاد ا-محقاقهالناريسازم الءأس وان اعتقادعدم اعانه المفسر كسموع التصديق والاقرار والاعال باء علىانتفاء الاعال بوحبالكفر هذا والجع بين اقوالهم لايكفر احد مناه ل القبلة وقولهم يكفر منقال مخلق الله القر آناوا-محالة الرؤيةاوسب الشعميناولمنهما واءثلذلك مذكل ( وتصديق الكاهن عاكخبرهءناغيبكفر ) لقوله على التهتعالى عليه وسء نأنى كاهنانصدقه عابقول فقد كفرعا انزل الله على جد والكادن هوالذى مخبر عنالكوان فى «سقبل الزمان | وردعى معرفة الاسرار ومطالعة عإالارب وكان فىالءرب كهنة بدعون معرفة الامور رضى بالكة_والرضى بالكفرسواء كانيكفرنف-ه اويكفر غير هكفر ر قُوْ لمواطمبين قولهم لايكفر احدهناهل القبلة ) اى توجه قبلتنا وملى صلاتناثم اندلا كلام فيا ذكره ٠ن‏ الاشكال الاان الظاهر انالقائل ب[كفار ٠نةالامثاله‏ لاشول .لك القاعدة يشم عنذاك كلاما اواقف حدث مهد تلك القاعدة لهو ر المتكلمين والذقهاء واثبتها | احج ذا مس بدلائلهام اور دمقالةعخالفيها ْ فنهم منكان برع انلدر سام لحن ونابءة يلق اليهالاخبار وفصل الأواضطع الى! كفر || ومنهم منكان يدع انه يستدرك الاموريفهم اعطيدو اهم اذاادعى الم بالموادثالآنية فهر مثل الكاهنوبالة الم بااغنب امي تفردية الله >مماته وتعالى لاسبيل اليه : للعباد الاباعلام منه اوبالهام بطريق ازا والكرامة اوالارشاد الى الاستدلال بالامارات أما عكن فيد ذلك مندولهذا ذ كر فىالنتاوى انقول القائل عندرؤية هالة التمر يكو ن مطرا مدعا عا الغيب لابعلامة كفر ( والمددوم ليس بثى* ) ازارس بالشى* الثابت امحقق قبا بعضهم بعضا واجابعنها محافظة على تلك القاعدة ( قوله فلهم هن يزعم اذله رما من الجن وتابعة 6 بال لفلان رتى منالحن على تعيل أى مس ولفلان تأبعة أىقرين من الكن تبعه والتاء لتقل ويصدقهمماروى على ماذهب الله الحقةقون م نان الكشة ترادف انه عليه السلام سثئل عن || الوحود وااّوت والعدم برادف الى فه_دا حكم الكهان فقال ليسوا بثشى* || ضرورى لم بنازع فيه الاالمءتزلة القائلون بان المعدوم لمكن نابت فى امارج وإن اريد ان المعدوم لايسمى شيئثافهو نحث اذوى هين ءإ لىتفسير الشى' * بانه الموحود اوالاملوم اومايكم انب! ومخبر ءنه فالمرجع الىالتقل وبع موارد الاستعمال 2 وى دعاء الاحياء للاموات وصدقتهم ) اى صدقة الاحياء ١ع‏ عام 4 )أىء 5 الاموات ( نفعلهم تشملهم ) اىالاموات خلانا للمتزلة سكا القضاء لانا.دل وكل نفس عرهونة عا كدت والمرء مجزى ب#مله لا!عقل غيره ولنا ماورد الاحاديث السعاح منالدعاء للامدوات <صوصا فىصاوة الحنازة وقد تورات من الساف فانم يكن للاموات نقي دعلا كان له | د.نى ود لصل الله عليه وم مامن هت إصلى عليه ا امةمن الاين لون مائة كلهم يشفءون له الاشفعوا | فيه وعن سمدين عبادة انه 7 يارسولالله ان امسعد | مانت فا ىالصدقة اثضل فال عليه السلام الماء تعفر بتراوةال هذه لامسءد وقال عليداللام الدعاءيرداابلاء | والصدقة نط“ غضب الرب وذل عليه السلام فقالوا يارسول الله فانهم محدثون احيانابالثئ' يكون حقا فقال عليه اللام تلك الكامةمن الحق +طفهاالنى فنقرها فىاذن.وليه نقر الدحاحة فخلطون فيها أكثر مزمائة كذبة ( قوله من نان القسشة “تراد الوجود ) بريد اويلازمه (( قولدمينى على ته سير لفظ الشى' بانه الموجود )م ذهب الب هالاشاعسةاوالمعاوم | كاذه البهالجاحظ ومعتزلة بصرةاوماتحم ان رسو مجر عنه على ماوقع كلام حار الله ونقل مثله عن سيبوءه وبعضهم مله امما للم ازالعالم والمتع! اذا ما على قرية فان الله تعالى ( يدغ ) سيل سو م ٌ و بعضهم للقدم و بعضهم ألعادث ( قوله رفع العذاب عنمةبرة تل كالقريةار بعين بوما) يمره المرور نافعا والتضرع والاتهال اولى بان يكون نانثا على انه لاقائل ال بالنصل ( قوله وهذه احابة )ذانقلت م لاوز ان يكون اخبارا عن كره هن النظررن فى قضاء الله تهالى من غير ان يترتب هذا على و ع ا ا و لاوا برفع الاب عن مقيرةتلك القروةار بعين بوماوالاحاديث والاخباروالاً نار فىهذاالبا! كثرم نان مصدى( والنهتعالى يجيب الدعوات وَشَعَى الحاحات © لولهتعالى ٠ادعوق‏ ١‏ مب 9 . م ه ولةولدعليهالسلام!- هاب دعاء «العيدمال مدع الارقطة رج مال امول ولو له علمهالسلام ان ربكم خىكر م لدي من ع عمده اذارقم ؛ دنه اليه ان برر #ماصفر | ظ ظ دعاله قلت يأباه عدمثرتبه على دعالله قوله تصالى رب النظرنى الى بوم سء-ون قال ذانك من المنظرين. إلى .نوع ااوتت المعاوم( قولهةال حذشة ) هى فى الال تصغير ح_رفة واحدة المذن واعل ان العمدة وذلك صدق النية وخاوص الطوية وحضور القاب لقوله عليهالسلام ادعوا التمتعالى وام هوقنون بالاحابة واعذوا انالله تعالى لاإسعويب الدعاءمن قلبغافل لاء واختلف المشاءع فىانه هلوز انال اسعوان دعاء الكافر فنعه الهو رلةوله تعالى ٠‏ ومادماء الكافرين الافىضلال ه ولائهلاندعوالله لاندلايعر قدلانه واناقريهفلا وصفه عالايلقءه فقدنقض اقرارهوماروى فى الحديث من اندعوة المظلوم وان كان كافرا يمان فم مولع ىكفرانالنعمةوجوزهبءضهم اةولهتعالى حكاية عنابليس ٠‏ ربانظرنى الىيومسءثون * فقالابتهتعالى. انك منالمنظرين ٠‏ وهذءاحابةواليهذهبابوالقاسم الحكم وابونصرالد بوسى وقالالصدرالشه .در جدالته تعالىوءه فى (وماخبدهالنوعليهالسلام مناشراط الساعة ) اى لا دعالاجلد د جد عدن مأدو : لفوحق الانماامو رمكنة اخبرباالصادقتال حدشةبن اسيدالةفارى اطلع رسول الله صل اللداءالى عليهوسع علينا ونحن 10 ر تمالها ند كرون قلنايد كرالساعة قالعله السلام انهالن تقوم حتى تترواقباهاعشر آيات فد كرالدخان فى عنم دؤة.دخارةن عم رخاز وأسيد فعبل ] لأست ىق اخبااقة وغفار بكس الاين المتسية اب قبيلة هن حكنانة فيه , ةالر و لالله عفار غفرايته لها و اسم سا اهاالله وعصمدٌ عصتث الله ورسوله ( #-وله فد كرالدخان )عن حدغة اندقال يارسولالله وماالدخان فتلاةوله فارتقب نوم تأنى الماء بدخان مبينينشىالناس | ( شرح عقائد ) ١‏ »| (حاشية كآلى) مل وذ هم واماالكافر فيكو نكالسكران رجمن ممحربه واذنيهوعندبرء وعزعلى رضىاللهمءنه يدخل ' ١‏ فى اماع الكفرة حتىيكو ن رس احده مكار أس اللنيذ ويكو نالارض كلها كبدتوقدفيه ليس فيه حصاص ( قولهوالدجال قدوردفالرواياتانه رجل جسم قصير انحيماجراءور ' شاب جفال الشعر جعد قطط كاذ عينهعنبة طافيةمكةو ب بين عينيه (ك فر ) يقر مكل مو هن قارى”وغيد قارى' مرج من ارض ,الشسرق يقال لهاخراسان تبعداقوامكا زوجوههرانجازا/طرقة و.تبمهمنموداصفهان-بعون الفاعلهم الطيااسة عكث فىالار ض أريعين بومابومكسنةونوم كثهرويوم دمعة وسائرايامةكسا ر الايام ثم رنزلعيسى عليه السلام فيطليه<ى بدركه ساب لدفيقتله(قولهوالد ابة) قال عور جل وال كثرونعلىانبادابةلهاار بع قوائم روىان لهارأس ثوروءين.ةتزيرواذن فيل ولونمروصدراسد وخاصرةهرةوقرنابل وقواتم ميربينكل مفضاين النامستر ذراعاوى ا م 1 الحديث ان طولها سبعون ذراءاوءعنابىهربرة انؤيها مكل لون وهابين قرنيها فر“خللرا كب وفالحديث جار جمندفا اول مايد والدجال والدابة وطلوعالثمس منهنرءا وتزولعءيسى بن ملسم ويأجوج ومأجوج وثلاثة دوف خسف با الشسرق وخدف فىاافرب ودف جزيرة العرب وآخرذلك نارتخرج هنالهن تطرد الناس الى خشرهم والاحاديث الواح فىهذه الاشراطكثيرة جداوقدروى آحاديث وآ نار فىتفاصيلها و كيفياتهافليطلب منكتب التفسير رأسها ذات 1 ' سها ذاتوير وديف || والسير والتوار. 2( والجتهد ) فى الءقلدات والشبرعنات لادركها طالب ولاشوما --200 وار.ع( واجتهد ) فى .أت والشرعيات ا هار ب( قولهوطلوعالثمس ع مغر.ها ) عن الى ذرقال قال رسول الله حي نغ بت الشمس,أتدرىا بن ذهب هذءقلت الله ه بعض» | ورسولهاعإتالفاهاشهبحق تسعور نت العرش فتستأذن فيؤذن لهاو بوشكانت-عدولاة.ل منهاوت أ ذن فلايؤذْنْ وشَالاها ارحم من حيث حَدٌت فطلم من مغر اذل كقوله واكمس تخرى استقر لها فانمستقرها نح تالءرش ( قولهونزولعسىابن سم )وفىالحديشانه ينزلعندالخارة الببضاءشرق دث قّواضما كفيدعلا+ت_3ملكين اذا طأطأرأ-ه قث واذار فعه در منه جان كالاؤٌ ؤلؤفلا حل لكافر مجدر.ع نفسدالامات ونفسهينتهى شهى طارفه ( قولهو يأجوجومأجوج ) #مامن واد يافث وعن رسو ل الله صفتهم 0 احد هنم حتى نظر الى اف ذ كرمن صلبدكلهم قد جلوااللاحة.لهم صنفان طوالهفرطوأ الطول وقصار مفرطوا القصروروى انهم يأتوناامر فيشردون ماءه ويأكلون دوابه ثم يأ كاون الشمر ومن ظفروابه من لمنمحصن منهم ٠ن!ائاس‏ ولايد ووذ اذا واكك ولاالمدشةو بيت المقد سم سرع ث اله تشفافى اقفامم فيد ل فى اذالهى ف 9ووثون )0 فو إحخستب بالمشمرق ) فى الماح .قال خسف الله به الارض حسفا اىغاب به فيها ( قوله وآخر ( ذك )© الاصليد والفرعية ( قدخطى” وقديصيب ) وذهب شاط -- ذلك 0 و غياثار الق 0 عليه يه السلا حدث ١‏ قال حيث قل لولاشر اط الساعة 1 من دنر بها وخروج الداية ل اناس ى وأنتهما كانت قل اتا 3 عا لى الرهائرسا 0 3 قرإهتذهب الى كل احقالجاعة 34 وال رجه انم اتاو ع لصلار ب بع ملسلل ل سس سه بعض الاشاعسةوالمءتزلةالى انكل شتهد فى المائل الشرعية اافرعة التى لاقاطم فبهامصيب وهدا الاختلان 3 الختلافهم فانلله تعالى فىكل حادئة حكمامعينا م مه فىالمائل الاحتهاديةماأدى البهرأى الحتهدين وقيق هذا المقام ا نالمسئلةالا حتهادية امأ نلايكون لله تعالى فيهاحكم - قبل احتهادالجتهدن اويكونوحنئذاما انلا 7 9 هن انتدتءالى عليه دليل او يكون وذلكالداي ل اماقطىى اوظنى فذهب الى كل احقال مجاعةوا تار انالحكم ممينوعليه دايل ظنىانوجدهالمجتهداصان وانفقده اخطأ والحتهد غير مكلف بأصابته لأموضه و<فا فاذلك كان المخطئ' مهذوراي لما جورافلا خلافع لهذا المذهبفؤىانالخطى* ليس بآ ثم واعا الحلاف فى انه مخمصطى اى بالنظر الى الددل والحكم جنا واليه ذهب بءعض المشارع وهوغتار اشع ابى منصور اوانتهاء فقط اى بالنظر الى الحكم حيث اخطأفيه وان اصاب فىالدابل “؛ اسداء وانتهياء حءث أقامه على وحهه #سعوىمى| بشراثطه واركانة فاتى ١‏ عا كلفبه عن الاءتماروامس عليه ىالا <تهاديات أقامة الحدة القطسية الى مدلولها حي البة والداءل علىان التهدقد خطى' من ووه الاول قوله ساوان» والشعير التمكومةواافةاواوكان كل من الاحْ,ادين صوابالماكان اء#صرص سلعان و في مد بالذ كر حهةلا نكلاهنهما تعالىء فغهمناها ' مذاهب . الاول انلاحكم فىالمئلة قل الاءتها أن إل الحم ما أدى الله رأى 0 .واليه ذهب جاعة المعتزلة م احتافوا ذهب مخبياك اكوا 5 فىالقية وبعضهم الى كون احدهما!<قءالثاقان ا لمكم معيلن ولادلل علدوالئور علي دكالءثورعلى دفين فلمن اصاباحران وان خطأاجر الكد واليهدذهب 0 الفقهاءواء 2 كامين ,الثااث ان الحكم مءين عليه وليل قطى الود مأمور بطلبه واابه ذهب طافة من ال تتكلمين ثم اختلذوافى ان الاطى ٠”‏ عل عق انثواب وان حم القاضى درطا هل بنقض ء الرابع مافصله فى هذا 00 ( قوله لماكان يم سلوان وثهمد بالذ كرحهة 4 فانل وان و لم يدل عا لىأفى الحكم عاعدا المذ كوردلالة كلمة لكنه دل عليه فى هذا الموضطع عنولة القام ما لايحق 1 “له ممر فد بأقاثيل اكلام وهبى هزا الاستدلال على حواز الاحتهاد على الااسساء وحواز الملا عايهم قمة وقد لا ١و١‏ 6ه اقم الدلالة على ذلك فىموضعه بلبدل عليه هذه الآ ية ايضا ذان حكم داودعليه السلام لولميكن باحتهاده بلبالوحى لماحاز اعتراضص سليان ولاحاز رجوع داود الى مارآه وقص:همشهورة وقداجيببانالدنى ففهمنا سلمان الحكومة النى هى احق وافضل واا هذا اراق بالفريقين وما ١‏ قد اصابالحك حينئذ وفهمه . الثاتى الاحاديثوالآ مار يدل عليه قوله تعالى وكلا الدالةعلى رديد الاحتهاد بين الصواي وال طأ بح ثصارت 0 وأليااء دوائرة الى علهال لام 'اؤاسبت فلك عع جنات 0 ٍ : 0 00 واناخطأت فلك حسنةوحديث آخرجمل للصيبا حجرت 0 عه 0 والعكاساعز ا( والدةارع اونه رد رذق امتجالءد 1657003736 || اوإقيك وو اجو الاق تومن الشيظان ركاه ته موى ولاق أنه لايم عل فق #الماغتواء المكنين قوله أن الق.اس مظهر | لامثبت ) ردعلمهبانالقياس عند اغاصم مثدت لامظاهر وايضا الحكم الا جتهادى قدت يعبر القناس دن الادلةالظنية كفهومالشرط والصقة ولادلالةءلى و<دة كل تهد مصدا نزم انتصاف الفعل الواحد بالمتتافيين © |لصواية رضىاللهعنهم بضهم بءضافى الاحتهادياتءااثااث انالقياس مظه ر للك لامثدت إدذا لثابتبالقياس'ا بت بالنص | معنى وقداجءواعلى اناق فمانبت بالاص وا<دلاعير ٠‏ الرابع انه لاتفرقة فى العمومات الواردة فشريدةبيناعايه السلام بين الاثعاس فاوكا نكل م#متهد مصيبالزم اتصاى الفمل الواحد بالمنافيين هنال1ظر والاباحة او ااصمة والفساد اوالوجوب وعدمه وتعام تحقيق هذه الادلة وال+واب عن كسكات الْخاافين يطلب منكتابناالتاويع فشر الشتقع ( ورسل البشمر افضل من رسلالملاتكة منعامة الملائكة ) اما تفضيل رسلالملائكة على عامة وخر وي 0 الائس بالاجاع بل الضرورة وان فصول وسل الضر ْ . علرسل الملاتكة وعامة النشرعل مام ةالملائكةفلوحوه ار فيكون 0 عكة ١‏ 2 الذي الت أجل | الاولااته تياس اللالكة بالخبود لآموعليداناام عاماللا ُمخاص ذمند اختلاف الاحتهادين يازم ماذكره ومينى هذا الدليل على« على » ازالقياس مظهر وان اق فى الاحكام الثابتة بالتصوص بالا لد الختاف فها واحد وشى“ هنهما عير 5 عندالكهم ( قولهبل بااضرورة ) اى الد شه والافدعوى الضرورة العقلبة فالافضاية عمنى كثرة الثوابلاسما عند منبرى ااثواب ردفضل ( مزالله )© من الله مالا يكاد بوجهبل تقوو بسر زة. ولك إلنلن النقل الصرف ايضا ( 0 على وجه التعظم والتكريم ) قيدبه ثم تصدى لاثياته بالدليل دفعا لماقيل من اميهم +#محموده لابدل على تفضيله عليهم اذاء_له لم يكن لتعظم بل ابتلاء للملا 0 لعيز المطيع من المادى اذلم يكن السعود فى ع فهم غاية فى التواضم وانلدمة بل عنزلة السلام فى عفنا فان ذلالة امشال ذلك دلالة عرفية تاف باختلاف العمرف والعادتوحتمل انيكون معودهملله تعالى وآدم عثابة ب القبلةفدفع هذءالاحقالاتبانقو له كدف 3 على انه “عاد كر مة ة اذم يساق مدل علىهذه اشكرمة سوى ارأفك هذا الذى كزمت ل واناخرسة خلس ين | لدعليهم ( قولهالثانى انكل وخلقنه منطين.ومقتشى المكرة ال لذثى ادع || واحد مناهل الللمان 1) للاعلى دون المكس الثانى انكل واحد من اهل الاسان ذاندتعالى لماقال لاملا تكةعلى بفهم من قولاتهالى» وعلآدم الامعامكطهاءان القعدمنه !1 | صودة المثاورة انى جاعل تفضل دم عل الملاتكة وسان ووه على موي || فى الأرض خايفسة تاملوا العظيم و والتكرم الثااث قولهتعالى * ازالته اصطىآدم ! | فيحال آدم فل سفوا على ٍْ | تت لس ونوحاوآ ل ابراهيم وآل عران على العالمين. والملائكةمن وحه الحكمة فى اسضلافه | امار وقدخص من ذلك بالاجاع تفضيلعامةالبشر د بردوا الام الى علمه على رسل الملائكة فق عصولابه فياعر) دين وبين أ وقضاله ثقالوا تجملفيها فى ان هذه المسئلة ظنية بكتنى فيها بالادلة الظنية الرابع | دن بفسد فسا وك الدماء ان امن رت والفضائل العلية والعمدة ظ ون نمع محمدك ونقدس لاك تعبا من إسمملاف المفضول مكان الفاطل واستدال اهل الطاعةياهل المعصية مع احاطةعله وكال حكه:هتعالى ذالته سمحانه 277 كلها ارادةتفضيلهعليهم واعلام وجه الحكمة فىفه_له ثمعرض السميات على الملائكة فقال الرؤنى باسماء وؤلاء ان كتتم صادقين ما زعمم 5 انه لاحكمة فى مملاف آدم فلماعزوا عن الجواب وقالوا سمحانك لاعإلنا الاماعلمتنا قال يا آدم انبئهم باسمائهم فبهتوا ونذهوا طائهم وعلموا انالخير مااختاره الله وان الفضل سد الله يؤنيه منيشاء فدل الآآية على فضله عليهم اجمين فيكون يع الانبياء افضل من جيعهم اذلا | قائلبالفصل ( وله وقدخص منذلك باجاع تفضيل عامة البثسر علىر- لاالائكة) ْ دو العوائقوااوانم منالشهوة والنصب ل الحاحات الضرورية الشاغلة من ا كتساي ح-زز ددا 4س بريدانالمراد! ل ابراهم اسمعيل واسعق واولادهما ويدخل فيه لبيناعليه السلام يال ران همومى وهرون أناعرانبن يصهر اوعدسى ومسي بنت عران بن ماثان والءالمين عام لاجناس ماسوى الله ته الى فدل الآية بظا هرها على تفضيل آل ابراهم وفيهم عوام البشر على العالمين ومنهم رسل الملالكة وقد خص عن الآية بالاجاع تفضيل عوام البشر على رسل الملانكة فيقءت مممواة ثماسوى ذلك والماماذاخصهنه البدض فيد الظن فياعداء والظنكاف لأرضنا اذلاندعى فىهذه المئلة ازيدمنااظن اذلاقاطع فيهلانة.ا ولااثبانا وهذا «والمراد من كون المسثلة ظنية والا فلاكلام فىانها من الأصول الا عتقسادية || ولاش ك'نالمبادة و كسب الكمالاتمعالشواغلوالصوارف والاال اله والا كتفاء اش واد ل فالاخلاص شمكون افكل وذهت اامتزاة بالان والعدمينايس الالد | والفلاسفة وبءض الاشاعرة الى تفضل الملافكةتوتمكرا عنالقطعوا ليقين ماد كور خّ بوحوه الاول إنالملائكةارواح محردة كاملة بالفعلمبرأة عنهبادى الشرور والا فات ]لثهوة والغقضب وءعن شرت القاددن الاخمن م٠‏ ألا عر ن آلابراهم و آلعرانغير | ظلات الهيولى والصورة قوية على الافمال ااعسرية عالمة الاذو ف[ فالعالا 1 0 ظ ل 0 سِِ بالكوائ ماضيهاوآ ها منغيرغلط والموانانهبنىذلك . رسل الملائكة والوحه ”* || على الاصول الفاسغيةدون الاسلاميةالثاتى انالانبياء مع الارلاذلافضل يم آلابراهم|| سم ١ : :‏ و | والعرانعليها ماعدارسل | الملائكة وهوظاهر ( وله | ولاشك ان العبادة وكسب | اعمال مم الشوا غل | والصوارفاشق وأدخلق | الا خلاص فيكون افضل لاشال عبادة اكلا نكة اكثروادوم أذهم امون الل والهار لاشترون والاخلاص الذى.ه 2 وبالتقدم 4« مم افضل اادشر تامونوةة.دو ن هوم دل لةوله تعالى » علمهشد.د القوى * وقوله تعالى > نزل بهالروح الامين * و لاشك اناامم افض لمن المتعرو الخو اب ان التعليم م نالتهتعالى والملائكة اعاهم المباذون الثااث انهةداطرد | فى الكتابوالدنةتقدم ذكرهم على ذ كر الاندياغوماذلك الالتقدءهم فى الشرف والرتبةوالجواب ازذلك لتقدمهم قوام العمل ورحجى #روله فيه اصدق و شينهماقوى لانطرنةهم العبانلاالسانو امشاهدة والترجع بالدوامو الك ثرةغيرمفي دلا نكثرةالثواب ابت يكثرةا لعم ل الاير ىن كلةالتهادة الصفات كونها اقرى وازد فى الملانكة غير 5 وماذكر فى ساله لاشدبالنسية الى الاسباء على انالاعان بالغبب افضل( قوله والجواب انمبنى ذلك علىالاصول الفلدفية ( دون ) ا 1 4ىالوحود اولان 5م احنى والاعان !4م اقوى مز وو هم وبالتقدم أولى الرابع قوله تالى » ان بتكف اسيم | | انيكون عددا للهولاالملائكة المقردون . فان اهل اللسان 0 لشهءون من ذلك افضلة الملا ك3 دن عيسى عليه السلام اذ القراس فى مثله الترقى من الادنى الى الا على بال لاستاكف 'نْ هذا |الاعس الوزر ولا اللطان ولاشَال ااساطلن ولا الوزير ثم لاقائلبالنصل بين عله السلام وغيره من الاسناء والمواب عنهان الاصارى استظطءوا الدع رث بر تفع ءن ان يكون ع.دا ءنْ عاد الله.بل يذ انيكون اناله لانه عرد لاأب له وقل الله الى ٠‏ وتيدى” الا >. والاءرص ونيالموتى . مخلاف- اثر العماد من بنى آدم فرد عايهم بانه لاي تذكف من ذلك امع ولا من هواعلى هنه فىهذا اإمنى وهم الملائكة المقربون الذين لااب اهم ولاام ويةسدرون بإذن الله تعالى على افعالاقوى واعمسهن ابراء الاكه والاترص واحداءالمونىةالترقوااءاواعاهو فىاس ارد واظهار الآ'نا. ااقوية لافىمطاقالشرف والكمال فلا دلالة على افطلءة الملانكة والله اعلميااصواب واليه الأرجع والاب ركه الذشكر الدضاء اللقنة ٠.‏ كت بءون الله تعالى » دون الاسلامية ) فان |الائكة عندما لبدث هنقلى اللردات بل «نقبيل الاحسسام وصك ون الهم بالفء 1 ايا عي أنه 3 اس ألم كال موقم نوع عندنا ه والصلاة اطراءان الم عناطراء ٠‏ على يد خيراابرية ٠»‏ وعلى معية على االةاطنفيةء | أسحمة اللب)تت ا 1 | وايضا علمهم بالكدوائ ماضيها وآنيها غير مم وباق المقدمات مسلمة عندنا أيضا وان اختاف المأخذ لكنها لا تفيد الانفضلية عمنى كثرة الثواب بل او فرض عنام حيسع الأقددات لاشدها ايضا بل نقول حيم الادلة اذ كورة فها بعد او فرض تا وتعامها لاندل الاءلى كرة لا على كر ثوابهم عنداشّ كاهو المطاوب الذى محته-د م ١‏ فضالام و شم فى اشماته وفتقنا الله لافوز بهذا ارام م ونتنا لاختتام الكلام ٠‏ ثم الجد حق امد * ان له حدق الجد ٠‏ والشكر حل الشكر حاشية المولى الحئق والالمبى المدق احمد بن موسى الشهير خيالى على شرح العقابد للعلامة الثاتى سعد اللة والدين التفتازانى وبهامشها حاشية الفاضل الشيخ رمضان بن عبد الحسن المعروف ببهشت المتوى سنة هلاه السع وسبعين ولسعمائة 22 يه الجدلته المتكام با لكلام 0 وعلىرسولهالصلاةواللام 3# وعلى ! لدو صحيدعلى الدوام ١‏ وبعد) فنةآولاضط.ءف عياداللهالقوى رمضان ينغ سن الويزوى يض أناز همالك بفضلهالحسام بن نومري خدبااوادىوالاقدام ّم انذخيرة بوىوغدى # ومكان روح من <سدى # اخى وقرة عينى ابراهم © | كرمه اه بالعم المقم ب# ل أخد ىقراءة هذه الحواثى *# ااتى فقت ٠نبين‏ اعزة الثواثى # حادت القرمحة الناء التعلم أ بفرائد حسان لزمة عن التلم # تساهت ما وجدته من التكات #: ونفيتهنها مالاتلدق بالاثبات # ونظرت فىاأواثىالكالبة # التى هى كيكاهة الآثار العادة يد فأدر كمه فىمتيهته بالوئيب # عن غير ان من ذيره المهيب ا ثصاء كتابا نيرا كالصباح 6 مثل نوره كشكاة فيها مسباح # بالهام من الانى يه هدية منى لكل طالب ذاقى © لكنه بمدشروعى فى يذل الحهود # وقبلوصولىالى آخر المقصود # ترحل المرحوم الى فضاءااةدس # اللهم وطنه فىرياض الانس(١‏ شعر 6 ازباز المراد طار وقد يات بإلى رهد الاحزان د هو قد فاز باأتى وانا يه حائر فىمامهة الأسمران © وكان متهن للاستعداد ب فهذا امرتذةطع دونه الااكياد ب ونا عاقباله على الله الكرم ب قل سلام قولا من رب الرحم # نفاية المى من ناطرى هذا الكتاب »# ان لاتخرموه مندعاه المهياب # وانا لا ارجو بالوقوع فىيهذا الام العسير © عطية ساطان ولاءطية وزير © بل المأهول من الله احسن الول # وهولم الملأمول ونم المسثول # وها انا الخوض فىااراد ‏ طالبا من الله الرشد والداد» ( قال )نخية اناضل الانام هو ا<ن الله كر امدفى دار السلاءل امايمدا جد لمستأهله ) قال فى الصاح تقول فلان اهل لكذا ولاتقول مستأهل لكن ذكر عبارة المتأهل فى الكشاف فىاوائل سورة القرةوالعامل فىالظرف اماقسعامن |اقياسية ( بطريق ) رع هم بطريق النيابة (قولهسيدالغ) امافميل اوفبعل لكنءلىالاولالتصرف الصرفى بلاقياس ( قولهوسحبداغ ) جيع صاحب كركب وراكب ( #ولهفدونك امهاالسارىهذااتبراس الغ ) فدونك جواب لاماءءنى خُذواارى السار بالليل من السرى بالضم والنبراس المصباح وهو نصب علىانه ‏ مفءول دونك شيه كتابه بالمصباح فىازالة الظلام المطلق لوحودها فى تم نكل مزازالتى ظلام اهل وظللام اللدل فاستعار اسعدله شريئة حالية والمعنى ايها السائر فىايالى الطاب خُذهذًا الكتاب الشبيه بالمصياح <تى محصل مطاويك ( قوله كتاب فيه نوروهدى للناس 2 2 كتانخير مبتداً مذو فهو الظاهر والظرف رافع لمابعدء لاءتّاده على الموصوف وهدى عمنى هداية ( قوله الممالمكامن المفية منشمرح الغ ) المكامن جع مكمن والمراد مواضع اختفاء المعاتى ومن 0 2 277 ل اط د ١-‏ حاشيةا ل كدالى على شرح القايد م بعضية والظرف..ه حال ابافد ا نالتاهلة + وااعاوة عل مسد رياد واد وكىوه مودعم ى سبله *« ؤدويك اما اسار ىهذاالتيراس ٠.‏ كتابفيدنور وهدى لاناس . برشدك الىالمكامن اخافية منالمكامن اى كانة من اجزاء الشرح ( وله املته أوان الدهة ) الاملاء الكة.ابة واو ان كالاماق”.' لقظيا ” ومدق كن تع العاف اانه للعو أ يوالم الام الراضية والاس_تراحة عنةتور المطالعة ه سالكا فيه حادة 0 0 2 ( قوله سالا ) حالمن فاعل امايت والاحازاداء مزلاشل له فالملى » وله امثل الاعلى » الصاحب || المراد يافظ دن الاقتصاد الاعظم . والدستور المدظم ء بيه كدية الحاحجات الابخاز . مزعيرتعمية والناز . وحينماجت <ول نحسينه » ورمت تزبين شينه وسينهاء الأقتهالى خزانة والجادة بالة_ديد مءظام الطريق واضافتها مانية ( قوله منغير #مية والناز ) وهماعءنى واحد وهو سوق الكلام فيغاية الاستتار والظرفية حالء نتهير ساللكا اوءن الخادة ذافهم ( قولهماجت) مامصدرية والحوم بالفعم والمومان الدوران حول الثى' ( قوله ورمت © الروم بالفم الطلب ( قوله شيندو-ينه 6 قبل الشين المسائل المعلية بالدلائل والسين|اخيرالمحلية ( قولدفى !امل ) العلى بالضم والعلاء بالمد وال الرفءة والششرف ( تولهوله الشل ) قال لصفة الثى' مثله ( قوله الصاحب © وهو بلاتقبدد يطلق علىالوزر فىالءعرف العام ( قولهوالدستور ) بضمالدالءءربهوالوزيرالكبير الذى برحم فىا<والالناس خط »4 | الممائر سمه واصله الدفتر الذىفه قواتين الملاك وضوابطه اذا فيحواثى شرءالمطالع | ( قوله يطوى الكل في عيق ) والفعالعميق هوالطريق البءيدوطى الفج الىالشى“هو انقصد بقطع المنازل الانتهاء اليه بقالطوى اذائعمدكذا فىمختار الماح ( قولهوجوه الآهال ) بالمدجع الاملوهواالرحاء وفىهذااستعارتان مكنيةو كي اءةلاندشبه الام ل بذى الوحه واثيت الوحه اللازمله اليه ( وكين ) اى بعد 2 قوله باهت ) من المباهاة عمنى المفاخرة وتعجان جمتاجوالهامة بف اليم الرأس اىفاخر تأكاليلها بر 0 ١‏ قوله و غواع ( جع الحلقو الامارة بالكسرهى صيرورة المرءأديرواقامةالانسانقده( قولهولى الا لادى) جمأ لدو هى سجع يد منى التعمةههنا (( قولهوالحكم ) يكسرالحاءوة ّ الكاف جم وهىالعإالمتقنو فى بعض التفاسير هى الم للقارن ]لتمل ا قوله آأخذ أدى )كناية عن كر 4 اه ( قوإدأ لوية الغ ) جعاواء الم ( قولهالمر-وم )اىالماثور 0 ادأ 0 ييطوى اليكل تمعيق ٠‏ وبع انوع وءالا مال م نكل بلد ٍ ره 0 (١‏ بن 2- || ميق . باهت تمحجان الوزارة بهامته . وحالل الامارة 0 0 د > © | قامه, ولالأنادي والاع ٠.‏ ومىىاه لالظ لوالك : 0 ام اشر ع الدمة وذعها 1 1 ٠‏ آخذ ا العلاء والعلوم ٠,‏ وراقم ألوبة اك وهى لمكن م والمشغاخر ص و و ودع 0 ءءء جم مفخرة كا للأثرة افظا ومءنى واحالا الحركتين عطف تفسيرائ قولهوحاى) عمنى حيط لم قولةمدارج 2( جم مدرحه بف الراء عمنى املك ( قوله النقاد 6 مياافة منالقد عدنى الحجبداى مرج جبادالتكات ١‏ قوله ممارج 6 لى ا اصاعد ( قوله الوقاد ) المرتفع اللهب كالنار الماتهبة ولانى حسن قرانالوةادباللء ارج (تقولهطوق ) عمنى الطاقة شم أ مدع شعر اع بافىمدح هذا الوزر.وزن حرا اكامل وهومتفاءان ثلث مرات الاانه أجرى الزحاف فىبءضاحزانه بتسكين ناء متفاعان ونقله الى مستفعان ( قوله لولم بدل الوهم صيت جلاله ) الوهم ظ نصب علىاند مفءول وصيت رفع على الفاعلية وصيت الجلال شهرة. !اءنامة ( قوله ماخل طيف خيال سائىحاله ) مانافية وخيل مهول هن اليل عمنى اليل وطرف الليال محيئه فىالنوم وساتى عمنى الى واضافته اضافة الصفة الىموصوفها والممئى لولميكن صيت الال دلل الوهم ماتخيل ادراك “توحاله فىالنوم فضلاعن ان تسر | ( حال) المرسوم * حائز المآثر والمفاخر ٠‏ وحاوى الرياسات الاولوالاً خر » أولمدارج طبعه القاد » آخرمتامات نوع الانان . وآخرمعارجذهنهااوقاد ,خارجءنطوق البشر بل عن حد الامكان ( شمر ) اولم بدل ألوهم صيث خلاله » ماخيل طيف بال ساتى حاله » « ناظورة > عع ه 4م | حال اليقظة ( قوله ناظورةالدبوانآصف الغ 6 ناظورة القوم من ينظر اليمنهم لكن ظ فى الواح بلاالف وآصف يفخ الصاد هو ابن برخياو زر سلبان عليهاللام(قولهفىاقباله» هو تقيض الادبارالمرادالرثية المالية( قولهطرا )اى جبعا ( قولدوكى بد 6مس حعااضير مابش , من السياق ودوكونه يودا وءلاللكار واخرون رفم على الفاعلية و برهان نصب ١‏ على انهمفءولومضًا #الىالمضاف الى موصوقهوالمعنى لاحادةالى برهاندالعلى حسن <صاله لكفاية بمدوحيةدليلارقولدفى الاوج) هونقطة منالنقط المفروضة فىنداويرالكوا كب الاوج لاعلى المراتب الذى هوالوذازة. ترشع] فامل 2( قوله زاخر )شال زخر الوادى اذا مدحدا والمد السيل والاوال العطاء ( قوله متخخر) اى ممق بازاله وااراد انه قر فيه اطاورة الدوان اضف عصره ٠‏ وهو الوزير الفردق اقمالهه »و داهل الفضلطرا كاسع الى وكى به برهان حسن | ماه كاله والاوض بدو كال محر عبط وخر شواله . ىكل ع عالم متحر * فىفن ح عام حيالهء | الصائب الادكار فىتدبيرهء الثاقب الآراء فى اقواله ء لاناس ذل ادس عسكلفظه . فك “عا الفاظهمنمالهه يتزاج الانوار فى وجناته ٠‏ فكا نه متبرقع بفعاله ه وهوالذى ع, انعامه وفثا ٠‏ الوزير الكبيز #ودباغاء || اوذمالله غرة العزة بضياله ٠‏ ودقع عل الم بإعلاه ٠‏ ولازال دورد أفضاله مأءعد ين الما رب كانه لانوازيه أحد غيره ( قوله سهمان 6 اسم لافهم شعراء العرب <ىى قل فىحقه انمكانلايكرر لفظاوان تكامسنة كاملة مادو جب الدكراركان عبرءنه بلاز مدوعى,الفعءاجز ( قوله«.ن © بالفمم ثم السكون ابنزائدة اجودالارب وال خلاف ال-هاء والافضال الانعام(قوله الصائب الافكا. 6 اى الذى ا فكارصامة وكذامءنى الثاقب الآ راء والثقو بالاشراقوالاراء جمرأى( قرلهلناس برذل ) وامرادمنه بيا نحن اخلاقه وعدم كبرهوتشبيهالالفاظ الملل اثارة الى ان له امال اعرف واشهر كا انالشان فىامثاله ذلك فافهم ( ثوله يزاجم )اىبتكائر والوجناتماارتفم منالخدين ( قوله فكا“نه 6 الصمير راحم الىها سيق ومتبرقم لابس اابرقع والاعال مصدرة بباء الآله والمءنى انانوار وجناته منآ'نار | فاله الحسنة ا قولهوفشا )اىذاعوانتشر ( قوله غة العزة) الاولى بهم اأسجمة 3 | ثم المهملة والثانية خلاف الذلة ( قوله علالءا ) اى رأيته ( قوله ولازال ) ناقصة اى العظيم القدر ال فى التماح قال رحلل خطير اىله قدر ومتزلة ( قوله ا ب الغ © اعا ذكره لان المتيادر من الاقتداء بالكتنان: هو الانفال لمضمونه والمراد الاتتداء نه فىأساوبه كن عفل عن انقيل ان الاقت_داء نفس | اعقب وحكذذا العمل هده الكتة عير الاسلوب ا بحنب ٠.‏ 1 علىالحقيق والاخر على الاضانى كأ هوااشهور ولك م ومعتاها ال5 ون علىوجه الثبات والمورد الموضع الذى هنهينال الاء واضافته بر_انية وهو اسم لازال وخيرها ماء بطريق اطلاق الماء على مورده مجازا اوعلى خدق المضاف اى مور دماء كلاخ والمدين | سم قرية شعرب عليه السلاماستميرههنا لمن المجمع والعلاقة ظاهرة والما رب جيع مأربة بشع الراء وضعهاعمنى الحاجة ( قوله:و جد )الخلة حال منتمير الخير الراجع الى الاسم والامة الجاعة اول مفءولى بوحد وثان.هما لة يسقون والمراد من-ق المطالب #حصيلها وعدماضاعتها ١‏ قوله الى“ماك ) بكسر السين الدما كان كوكبان نيران والسماك منمنازل القمر والسعودة خلاف التموسة والكركب التجم والبرج واحد اليروج الاثنى عثمر اتلفة شرفا ووسة بالذية الى ابساض الكوا كب ( قوله المحرير 6 وهوالءالم القن الفطن كذا فىالماح ( قوله الخطير ) بو جدعليه أمة من النأس اسهون م41 المطالت ٠‏ وانرفعه الىسماك القبول + فقد سعد كوكب الامل فى.رجشرف | الحاصولءوالله ولىالاعانة واف به وكيلاء قلء الشارح التخرير عامله الله تعالى باطفه الخطيره بءدماعن بالسعية (الجدلته ) اقول :قيب الشسمرة بالمهميداقتداء بأسلوي الكتايالمجيد وعل عاشاع بلوقم عايهالاجاعوامتثال بحديثئى الابسداء وما وه, منتارضهما دفوع امامل الانتداء على العرفى المتد ا وحمل احدهم.ا انيمل الباء فى الحديثين للاستءانة ولاشك ان ا بالشائع والاءنثمال لافه قلنا لابل هو عام لصدقه على كل اقتداء ‏ «الاستمانة » باسلوب هناساليبه فهذ | كقوانا فىالانسان<يوانوكذا غيره:تأمل ( قوله اسثالاغ ) لاقَال الامنثال فى الذ كر الا.تدالى لافى التءقب لانانقول عب تقدير جلاايدء فى حديث الشدمية على الحقيق وفى الحديث الآ خر على الاضافىلاشك فكو نالامتثالفبه وعلىتقدير ! الجل على حل آخر بوجد الذكر الابتدائى فى دمن التعقيب فافهم ( قوله على الدرفى أ المتد) قبل برد عليه حواز تأخير التسعية عن المحميد قلات رتيب كتاب اللهيهين الامس وفائدة هذااجلهى التخليص عنورطة النساقط ( قولهكاهوامثهور ) مر حعالتغير ال الثانى ( قوله للاستمانة الغ ) اعترض عليه عاحاصله أتما الاستعانة فيذوات البال كالقراءة والكتابة ٠‏ نالافال اأمتدة إدلالة الديث على انه لابدهنتصدبرها يذ كرهها ( ومن ) ا + #ه ومن طرقه 7.لق الاستعانة وامااللدءوغيره منالحقرات فلاستصور فيه ذلك والالزم وجوب الشعيةفىبدء البدء وفى كل محقرفلااحقال فيه لغير اللصوق والوابعنه هو ا ل انهمنى الحديث ح لايد منالاستعانة فى بدءذوات البال والتفحص عنحاله والقول بانه تحكم بالنسية الىدءالبدء وسائرالحقرات اعتراض على الشارع فىالامورالتءيدية علىان المر جح ظاهر لانيدء ذوات البال لدس كيدءاليدء ولا كائرالىقرات لانالاضافةالى الشريف تفيد الشرف للءضاف بلاشبهة ذانقلت يسمرى شر فهالمستفاد الىا ليدء المضاف | البدقات لاشيدالتساوى فأنعظمة ء,داللطان لبس فعبدعبدهفان5!تالاستمانة فىيده شى* غير مءقول فى نفسه لانه شى* يسير قلت الاستعانة فمه استعانة فى«بدوءه حقيقة لانالغرض من البدء #صيل المبدوء واعابين عليهاللام وجوب الاستعالتين فىالبدء ا لثلابهم جزء مام نالمبدولا!»»ا وباللة ذكرالسية والعهميد فى صد ركل مبدوء بلا تخلل ' احنى ينما وبين الاسداء فى حكرم ذكرهمافى كل جزء من اجزانه بناءعلى بقاء بركتهماالى | انيكتم ولاب دفعفاصل انا.لابس ةنع وقوعالابتداءبالشى؛ عل وجدا از ثيةويذكرء ا ستفق بعد مق البدء اثلا قبل الاستداء بلافصل عدو زان مل احدهماحزأوشذكر || يؤدى الى الرج ولله دره الآخر قله دون فصل ذكون آنالاشداء أن الئاس ٍ صل الله عاد و هاا <لى | ما( قولهال تو حد كلا ل ذانه )الظاهران الباءصلةالتوحد | بإرانة ولكن اناك ( قواهالاستعانة بشى“ لاسنافىالح) لاالاستعانة فىيناء بيت بزءد مثلالاسنافىالاستءانة بعمرو وغيره وماشال هن انه 1 انقدم العميد على | للسويخ قُعاب يانه لاضير رد عايه أ ماصوره لاء أن ىعض الأدور كاتلاوة والاكل والشرب والحواب انه لاش كر قبلها المحميد بل منها ماسن ذكره بعده فلمل حديث العميد ليس علىعومه بل خص منه امثالها وكلامه بالاسبة الىما فىيدنه مجمع بينهما فلاغبار ( قوله ولاحنى انالملابة الغ ) اىمطلقالملابسة تتم وقوع الفعل .م كون -- جزأعااقم مام الفاعل ووقوعه مع ذكر ال#رور قبل الابتداء بلافصل يعنى توجد الملابةفكاتى تينكالصورتين فلاتدافم بينالحدكين هذا هوتحقيق كلامه ههنا حق هواءطابق لكتاب اللهدع و حل أن ألى عنكون الحدلة رأ منالمشر وع فيه ثمادعى انكتابالته تعالى سيان لمنى الحديثين فةدأنى بامرعيب ( قوله آنالتلدس مااع ) | تس هذا الآن خبر كان بلااعتباره ظرفا والمنى انآن الانداء هوالاً نالذى بمحقق / فبه اتلس بهما وهوآن واحد لان اله-ميه وانحدثت -حين تافظها لكنها باقة | الى آنتافظ همزة الجدلة مالم فصل اجنى فى آنتافظ الهمزة اجقءت الامور الثلائة الامتداء فىالمقصود وااتلدس بالتعيةقاء والتليس با+دلة ابشداءؤن ظن ازالمراد بآن التلس ما هو الزمان بناء على ان حصول تلدس الشيئين لاعكن فى آنواحد فقد غفل اذاتصالهما محسب اتصال الآن بالآن واتصال آنآخر الشسمية بآن الهمزة انما عمق ق عد التأخرفافه, لإقولهة التوحدبرأيه )اىالاصق توحدهبرأيه وماش كر هن معنىالظر ف ةناعا هوافادة | #صو ل ( قوله اى تفرده الغ ) هذا هومعناء الشائم لكن اصلهالمهدول عندامامن مقولةما كان لاتكات اولاصيرورة أولاطاب اذلامنع عنها ل+وازلصوق كالالوحدةوالوحدة المستقلةوالوحدةالمطلوية بالرأى ندع التخصيص بالبض فبليه التقل مناه الاذة والمناسبة المعة لاتقل عكن انبوحد فى كل منها على ان الحثى الفاضلالذ ىإ يمين الاصل وماذ كر ثعانقل عنه سرد الامكان والاحمال تأمل 2 قولهقءنى التوحدد يلال اغ ( ككن اعتبار الكمال وعدم دخل الغير ١‏ فيهذا الممنى ايضا (الممئى وحدله الكاملة اواإذانية ملتصق لال ذاته كاله عنه واعا لم يءتبرلان |الاستهرال الاثم حار عءلىعدمه ( قوله على 0 حصول «اما » الصورة ) يعنى على طريق اضافدمأًخ: الصفة الىالموصوف لقصد المالنة وااءالثةههنا هوان العم كا ندهوا1صول لكونه سب العلرةالصورةنافهم ( قولهاللابسة ) عدذلكمن طق العطن لكندمنسءتدلانه اعتبره على دل الاحقال بعد »ة.ق الحق فىالمقال ( قوله اهاللصيرورة ) لاباعتبارالانتقال المقتضى لاسبق الزماتى( قولهيدوناج )لابدفىهدا المءنى منهذا القيدنية وان لمجمودوابذ كره لفظا فلا بأس بالتصر عم ب(قوله مح رالطين» ليس فىالعاحهذًا التفمل والموحود فىالشائه.ةا-تحصر كن عكن ان شالعدم وجوده فبه لاانى كو يدمن مستعملات اهل الاذة اذلاغال لادعاء احاطته مجميعالاافاظ الاذوية يحيث لاشدوذ منه مع ازالشريف المرحانى رح ذكر هذه الصينة فىحواشيه عل الكدان فىاثناءتفسير السمرة على انه يكؤه استعمالاهل العرف بلالاطباء اذالظاهر انهم جاوه علىامثاله ويكفيه ايضا انال اندلايحب التطابق فىءثاله ( قولهبلاعل ) اىفىظاهر الال( قوله ومنه التكون والولد) ةللهمامن قل كون دينة التفمل ( امل ) شال توحدبر ا بداىتف رديه واسئةل فم التوحد نجلال الذات عدمشر كةالايرنى حلال الذات اوالذات الليلة على نفع حصول الصورة وحمل انيكون الملابسة نم ص ةا لتفعل اهالاصيرورة بدون صنع كفو لهم تحجر الطين اىصارحرا بلعل وهد خ لمن الهيرومنه الكو نوالةواد | الذات ( قولهبساطع مده )الاولى كون الضمير لله تعالى | ليفيد ان آية نينا اعظم هن آيات سائر الانبياء ويجوز وه 46م للعمل المتكررفى مهلة كالترع والتم وبرد عليه انهلم ينهد بحته نقل ولادل عليه عقل لانالفاعل ل يوجد بعد فضلا عن تكرر العمل فالصواب جلهاعلى الصيرورة كا لامخق على منله ذوق سليم (قوله الاتصاف بالوحدة الذائية ال 6 هومحصول مااذا كانت الصمنة للصيرورة ( قوله الكاملة ) عطف على الذامة اى اوالاتصان بالوحدة الكاملة وهذا #صول مااذاكانت الصينة لاتكاف المأول بالكمال ( قوله مع ملابسة ال 6 ناظر ىكل واحدمن المحصولين ( قوله الاولى © وجه الاولوية هو انالمةام مقام المدح فاهوداخل فيه كانأولىلاحالة ( قولهليفيدان آي نبينا) لان الاضافة للتعظم تعب التهاعظم من حم الانبياء فلاصمو بآفى هذا المقام الاعلى منغفل ومابتوهممن انج سائر الانبياء يمكن انيضاف اليه تعالى فلايظهر الاعظمية فبعيد عنذوق عناياالعرسية وقد.وجه بان اجيم يول على الاستغراق فالممنى انه عليه السلام مؤيدحميم سواطع خم الله و بردعليه ابدلاناتى تأسد غيره مها ايضاعلى انه لوسإلاشيدا عظى ةالحجج بل اعظميته عليه للام والقول وامالتكاف ولا استحال فيشأنه تعالى دمل على ا لكمال كاقل فى ااتكبر ونتحوء فمنى التوحد نجلال الذات الاتصاف بالوحدة الذائية اوالكاءلة مع ملابسة جلال بان ألخيم اعظ, من!لبعءض لاوحه لارتكانه هع ظهور الوحه الوحمه 2 قوله ف_اطع م 2 4 هذا متفرع على الاعتبار الثالى فقط لكونمانية الاضافة ادل فالمدحفىهذ! الاعتبار من #صيصيمالانالبائرةاذادت انالحجج المذ كورة سواطعباجعهاو اما الادخل ف الاءتيارالاول اعاهوا لخصرص. ةلاحمال ان يكون بءض الهجج المذ كو رةغيرواطع واندعلءه السلام مؤ بد بواط.هافافهم وماقيل من اناضافة الحجج الى اللهممالا كن هنا لانالمشتق وماق معناه يعتير هذهو مههالنسبةالى المضاف اليه فدفوع بانه لامنع من حسنه اذافهم المرادكا اذا تعلنا احدادلة مطلوب من مطالب من زبدمثلا وعبرناعنه باه دليل زيد لميتبعد ( قولههذه الفاء الغ ) يمنى ابرادها اماالآ جراء الموهوم بناءءى كون المقام من مظانا رادها مخرىالحقق فالاطاف بإعتبار القصدين اولانها «قدرة فى النظم بتعويض الواو الزائدة لفظا عنصوتها فالة مفصولة عن سابقتها فصل الخطاب وهونوع هن الاقتضاب قريب من التخلص ( خيالى ) 1:9 *» ( البشتى ) انيكون محمد فساطع عدمنقبيل اخلاقثماب (قوله ويعدئان » مبى هذه الغاء اماعلى توه امااوءلى شد برها ؤ خخ ٠.‏ هم | ( قولدعل'ندلامنع الغ )بريدانهجوزاعتبار العطف بين القضيتينهم التقديرايضالانالمنى ظ على العطف فى أمثاله الب ولهذا قديقم الع ينها وبين الماطفة كا فعبارة المفتاح فن فرق بين المقامين ردا عليه فعليه دائرة الوء لان الاصل فى استع_ال اماهو استعمالها بقرينها بلاعاطفة فها وقعت اولاومافهاذ كرت انياسواء كانت فذ لكةاولافنى ' امثال مانحن فيه >وزان يعتبر الاقتضاب فيتراك الواو أوحكم بعوضيته ان ذكرت هع تقدير اما لكن ذكر هما معاشافى الاقتضاب ونحجوز انيتبر اصل ويؤْخذ ماسبق كلاما مصدرا بأما ثمعطف عليه المصدر باللفوظة كا فعبارة المفتاح اوباللقدرة كا فيعبارة الششرح .دل على ماذكرنا ازالكرماتى شارح نمم المارى رجهماالله فىمان مكتوب رسول التمصلى انتمعليه وس الذى بمشه الىمهرقل وكتب فيه بسم اللهالرجن الرحيم عن حدعبدالته ورسواه المرهرةلعظم الروم سلامعلىمن اتبع الهدى امابعد فانى الحديث قالذانقلت اماللتفصيل فلاددفيه من التكرار فائ شسعدقات المذ كورقرإءقسيه وتقدبره اماالابتداء بسمانته وامابءد على أنه 8 من اجماع الواو مع اماما وقمع فعبارة المفتام فىاواخر فنالبسان ( قوله واساس قواع_د عقا ند الاسلام 6 القواعد جع قاعدة وهى الاساس واسَاسن اناه الأسبلا من عو :الكتان والننة لان النقاك يحب أنتستفاد م نالشرع دما وحماءتوتفان لبجب ا ذلك فكذا انتهى أن نظر فيه كماله ع علو نظره و#عو | حاله (قولهءةاشالغ 6 جم عقدة وااراد منها ههنا مالتملق به الاشاءات التى يكفر حاحدها لانفها لانه ول ثها قل «عدلى» العقاشٌ من الكلام وسيأتى ان الكلام عبارة عن المسائل فافهم ( قولهوهى الاساس 6. أى فى الاذغة ومعناها الامطلاحى وهو مابتى عليه غيره من.حيث بإتتى عليه غير مراد ههنا اذا الاول اشهر أندمن الثاتى ١‏ قوله الكتاب اع ) وهو يطلق على المجموع وعلى كل جزء مندله نوع الختصاص به كاعتد انم الاصول بل المراد هناهو الاجزاء القرآنية اذهى الاساس لاالمجموع بدل عليه لفظ القواعد بصيفة الم واحقال ارادة مافوق الواحد اواعتبار التعددفؤىالسنة لايلتفت اليه هم ظهور اعأق لكن بق ذه شو وهوانه جلالقواعد على مءنى مقابرلءنى العقاد وياتفث الىهابفهم منالمواقف وصرح نه 2 شرح المقتاصد من كون هذه الاضافة سانية بناء على ان لاهن لاد هن رعانته مهما مكن ( قوله بتوتفان اغ ) ذان قلت لاوجه الوقف الكتاب والسنة على المسائل الكلامية لعدم توقفهما فى نفس الام الاعلى الذات المتكلم والرسول الممعوث قلت المراد توقف شوتهما اعنى التصديق يكونهما كاب رباليا ودنة نموية 2 ومع ِ #م‎ ١١ © ْ ولميصرح بدرجه التهمبالةةفىمدح الم وترغيبه مع وجودالاعادعلىفهم السامع( قولهعلى المسائل )لغهم مندانا لكلامعبارةعن المسائل2 قولهيخلاف الثانية )إفاتصف المإمخصلتهما الجددةهمع زيادة صل المقصود ( قال © فيانقلعنه الحصرالمد كورموع وهوفىةرلداذلا نتوقفااكتاب الاعلى المسائل الاعتقادية لكن فى عشي ةهذ|المنع ا<ّالان! حد* ان اللانم الاسرطر ا نكو ناخيرها منالمسائل مدخل فىتوةف الكتاب وهوااظ مر عبارتهالاان الدورحعلى حياله لقائه فى توقفهعلى حصةالمقائد الأوقفةءلى ا لكتاب و الآخران بقاللانم الحصر-1وازانيكونتوقفالكتاب ممحصرافىغيرا لءقائُدمنالمسائ لكباحث النظروالد دل مثلائم يندفم الدور لكنهذا ليس بظاه رعبارتهكالاقى وماقيل فىسانس:د امام من اند يجوز انيت الكتاب باتجازهباطل لازغ ض المانع ابقاءكونا لكلام ساس اساس العقائد وهذا مناف لهو عكنفى الهو ابانعنع لزومكو نالثى* اساسالافسه ل+وازا نيراد بالكلامالمسائل وبالءقابد التصد قات الاانه منافى قو لها لقائد هن لكلامماعى فت( قوله سب ذاتما) بردعده علىالمسائل الكلاهية فى هذه القرينة ترق فالمدح || اناسا-ية ذات الكلام ان لشمول الاولى الكتاب والسنة مخلاف الثانية وعكن أ كان مم اعتداده «الحذور انشَال اساس العقائد ادلتها التفصيلية وهو تتوقف | باقكالاحقى والالزم توقف على هذا الإ بناء على انمباحث النظر والدال حزء | الكتاب والئة على شىء | عنهعلى ماهوا تار ( قولدهوع التوحيد والصفات ) أ غير معتدءه اها وكد أ اىعم يعرف. فيه ذلك فالمراد هو الممنى الاضافى ويمكن | تتأمل ( قوله هوالاساس ايراد الممنى اللتقى فنسبه الوسم الىالكلام لكو ناثمر || بإززات ) اى بلا واسطة (قولداكمىعنغ ياهب الشكوك ) اشارةالىفادةهن ذوابده الكلام اساس العقائد يءنىلانم انالكلام اساس العقائدلانه اساس بالواسطة والمرادما هوبالذات ذلايكون الكتاب اسان اناس الءقائد يلاساس اساس أساسها ولا كدلك الكلام كن قالسمنى الاساس بالذات هوالاساس لاحل الذات بردعليههمجله العارة عل الف الكادن اناوس اناعنق موآن:الكتان أناس اللقاتن: ( قله تاجاتن الفن ) يمنىالكتاب لاتوقف عله فنالكلام بل بض مسالله الذى هوالءقائد فلايكون اساس فن الكلام الذى هو الءقا بالواسطة حتى يكون اساس اسساس العقايد ( قرإدهوذات الءقائدالخ ) هنالمسائل الكلامية عبريالمقا لابالكلام تصر محا عاهو الاساس م نالفن 0 قوله من حردث هواساس ( المير لإشات الله والاوضم هوانالشي'! عايكو ن اساس الاساس اذا كان|ا-اس ذات الاساس واما اذاكان اساس | اعتدادءفلا ( قوله فليتأمل)وجهههوانه>وز انال لاساس اعتداد الثى' انه اساس , ذلك الشى* معانك اعتبرته فيصورة كون الكتاب اساس القائد ذالكتاب اساس الاساس والوواب انالكلاماساس ذا تاساس الاعتداد والكتاب|اساس اعتداداساس الذات والاول غير الشانى فلاشمول ذافهم ذفان ماتلى عليك منالمةال قدخنى على اكثير من افاضل الرجال (قولهوالةيهبمااشتداخ 6 قبل بل هوالظلةالمطلقةذ كرهتفن:الكن فى الصماحم يقال فرس أدهم عدهب اذا اغشتد سواده ومهطاق الظلمة والغيهب مااشتدسوادهفلرجحان الشكعل الوهراضاف الذيهب اليه والظلة المطلقة الىالوهم ( قوله حم الة والدين) *ماممحدان,الذات وعمتافانبالاعتبار ذان! لشمريعة من حيث انها يطاع لهادين ومنحيث الباعلى وتكتبءلة والاملال عم الاملاءوة لل منحيث اها جمع عليهاملة ( قوله فوداراللام ) اىاللنة سميت +السلامة اهلها مكل المو1 فةولان خزنةالكنة تقول لاهلهاه سلام عليكم طيئم فادحلوها خالدين . ولان السلام اسم م ناسماء الله تعالى فاضيف اليه تشسرشاله ومعنى هذا الاسم هوالذى لاشقنضى شدة الدواد فلا بعد فالاعتبار الذى بى عليه ذافهم ( 5وله فان الزرية ) حل بارع انه تعالى لعباده أى سن لهم قولهفوجه صيص هدا الاسم ظلاعر )6 وهوالماسية منحدءث أنه تعالى معطى السلامة ولى اهل النة سلامة عن كل آفة على ماصرح ده فم شل عنه واماوحه ابراده ههنا فهو منه وبه اللامة ووحه بتخصيص هذا الاسم_ظاهر ( قوله طاويا كشع المقال) الكشم انب وطى الكش كتابة ع نالاعراض ( قولهالاطناب والاخلال ) بالجر 2وءهما .دل منالطرفين اوسان !هما وااتعدد المتبوع مءتى اجرى الاعراب على كل منهما ونجوز رفعهما على انهما خبرهبتداً ذوف( قوله وهو حسبى وعم الول ) رد الشارح فىءض كتبه هذا الءطف بإن الجلة الثانية انشائّة فلاتتطف على الاولى اخبارية وكذا على حسى باعتبار تضنه مونى حسبنى لانهخير ايضا ورد علمدانالمراد بإلة الاولىانشاء التوكل لاالاخبار عهافال. انا كف وهو لاع نوايضا حون انيضر مطابقة الهم مع ورود مثل الجلال وذى الا كرام ( قوله وعهما ) يعنى اعتير الدلة بعد ربط ينهمابا لماطفة امكون؟ لفو ظظ وا حدكذاقال ششريف الدين فىمئله فىشرحالمفتاح « عطف » الكفاية وككن انال اما الظاهر هوالاك_ائية اعدم الطائل فىالاخبار مع اقتضاءا ٠‏ المقام وعدم ارتضاله 0ن ولانبحدى ردالشارح لانالعيارة لست دن مختر عاد وكونها لج م١‏ يس طوموجس ‏ مسي سوروو وي بي سي سي وس ومس سس ووممااكات يوووا ات سوا سا سس بر انثاءلطلب الكفايةوان كان فه ملاحظة مءنى المسند لكنه بعد من حثا نه جل على معنى | ْ أ صيغةالطلب لاف انشاء التوكل فأنه انشاءالاعتاد على وكالتهوكفاية منغيرطاب ويلاتئمه المدح على وكالته عقيبهكالا ينى ذان قات ماتقول فىعطف|اءطوف عليه على ساءقدقات اما واوه انشدائمةاواعتبر عطفااةصدعل القصة لإةوله عطف القصة)ق يل عليه يمتيرفهتعدد الخل ووحدة الغرضالمسوقة هىلهوال+واب تعدد ال وان كانممتيرافىمفهومالقصة لكن عطف القصةاعس اصطلاحى لاب #عدد ط ونةفهم مواده بلشررءل صعتها ا عطف القصة على القصة دون ه_لاحظة الاخارير ١‏ سوق ااطرفين لغرض والانشائية وردهبءض|اافضلاء ايضا بأنه يحو أن نقد ر | واحد ولذا قال به تدأ فى المعطوف بقرينة المعطوف عليه اى وهو ثم سباع «الكدبات الوكيل شكون اخبارية كالاولى ثم قال وايضا وز ؤ واختاره الشارح ايضا عطف الانشاء على الاخبار فيا لله عمل من الاعراب كا صرح به هذا القائل ويدل عليه قطعاقوله تعالى قالواحسينالته وثمم الوكيل , 4# وعدم التهويل عليه من لان هذه الواو من المكاية لا من الى اذلاعال لاءطاف ( قلة التدير ( قوله أو فيه الا تأويل بعيد لايلتفت اليه وهو ان تقال تقدير. 3[ عطفه على الخير المقدم 6 وقلنا نعم الو كل ولاش هذا عتضااعا داورل ادف نقد يقال ور عطفه على قوللا زد ابوه عالم وما احهله ورد علية اند تمل انيكون الواوفىالاً يةمن الى تقد برالمبتداً فيالمءطوف 5 عطفه عل الخير 0 ءِ ان حسن 3 اد الور الخير اأؤخر وهو افظة الله على تقدير اعتبار اقدم هضافا هه:_ويا ويكون هذا كقولك اخوك زد فاذ برد ما قلق أن قدا وار اذا كانادءر فينو حب تقدحم الاول فى الكلام البليغ وان امكن الواب بأن تهراف مااءتير خيرا مقدما الشرءية ) لمكم معانثلاثة نسبة امس الى آآخر انمايا او سلا وادراك وذوع أافسية اولا وقوعهاو خطابالله تمالى ال املق بافعال المتكلئين بالاقتضاء اوالغيي ركالوحوب والاباحة ودوهما وهذا الاخير غير مراد «ههنا لانه وان ع الفعل الاعتقاد لكن يلزم امدصار مسائلالكلام ا ابسن “عه ا اواهيه ْ الذى لاوز عدلافه فأن <سب #ديكونمهرفة وةديكون تكرة كا سرح بههذ|القائلعلى انصاحب الكثان اشار الىابد 50 ههنانأن قات على ماذ كرت اولايلزم عطاف! لل ة على ا المفردولا كذلك الءطف على حا ينا لتضنه معنى -ونى قلت | لةا لواقعةفى 2ل المفر د لافرق بينهاو برلة من حيث انمافى تأويله واذاعطفت عليهامن عير تكير عطفت عليه ايضاعلى انه وز -ظ ١١‏ #- انيكون الخير فىتأويلماسى بالله شكون جلةايضاوالقو ل بأن الاسم متمين للابتداء/دلالته على الذاتوااصفة احير يه إدلالتهاعلى امس نسى مم دود فىموطعه ذافهم( قو لدثم ان حسن الل ) قل <سنهاص ذو قغيرمكن الاثيات بالبرهان على ان تقد برا ادا لايغنيه ع نتأويل الخير فتأويل الانشاء الذى فىالمال ونا وجاهل جدا اولى لكونه تأويلا بلاتقدير ويجاب بأن دعوى البداهة فى ل النزاع عسجز وقصور والعلاوة لايلتفت اليها لان هن ادعى حسن اأثسال اعتبر آنفا ىمثله ت#دير المبتدأ فيالمعطوف بقرينة المعطوف عليه وم يأوله بأن ول حسى الله ودوح وكالته فارتكب تأويل الخسير بلا تردد لشيوعه فالمنع مبنى عليه فتدير لكن لنا ان تقول هنع الحسن بدون التقدير لايلاتم لما سبق من عطف القصة الذى اعتبره فى حكلام الشارح ( قوله فىالمر بالو<وب ) -<كر<رب اعتقاد ااءتقدات واما المسائل التى قصاد منها نفس الاعتقاد فلزم ان ل تكن ين مسائل العلام ( قوله على الجريد فى الاول ) اى فى جواب الال الاول هو لزوم الا “دصار ووحه فى اله بالوجوب واخواته واستدراك قد الشرعية اللهم الا انملع ل الهمريد فى الاول اوالنأ كيدفىالثانى اويمل التعريف لكر االشمرعى فالمراد اما المدنى الاول ووحهدظاهراوالثانى حينئد .ل العلانعبارةءن المسائل او الملكة وعلى اللةديرئ ممنى الشرعية ما يؤخذ من ا لشرع لامااتوقف عليه لان وحوده تعالى ووحدنه مثلا لاتوقف على الشسرع لكن الاحكام الاءتقادية انما يمد ما اذا اخذت من الشرع ( قوله منها ما تعلق بكفة العمل ) انارد» مطلق التماقثالاس ظلاهرواعا الاقتضاءو بير منتمريف لم امثير التعاق بنفس ااءمل فىالاولى لان تعلقها بالعمل الحكم فن حله على خلاف ماقلنا فقد عول على ن-عة او الفاصلة ولعلها ه منحيث » سهو منْشاؤءوجودهانياءطفتءلى مدخولها (قوله اواتأ كيد فىالثانى) اىفىيجواب النؤال الثانىوهو لزوم الاستدراك . ذفان قلت اءتبار التأكيد التزام للاستدراك . قلت المقرول ليس عين المردودفافهم (قوله ووحهدظاهر )لان العلين يكونان عمنى التصديق وتعلةهمابالنسية حن !لو جه( قوإه ف ينئذ>ءل العلمان) لمكن تعلقلهمابالحكم ع.نى الاشاع ( قولهلاماءتوة عليه اا ) المرادعدم التقيبد لاسلبهبالكلءة( قواهنالاس ظاهر )يدنى يجوز تعلق احد القسمين بالعمل وبكيفيته ايضا ولاحب تأويل الاعتقاد حينئذ لفصيل امكان تعلق القسم الآخر به سواء اريد بالاحكام النسب اوالتصديقات لكون التعاق عمنى ٌْ ( اتاب ) لل 22222 .امه الآسابما قبل اذاارسها التصديقاتةاتأو يل واجب فى تعلق لعز الثانى لثلايلزم تماق الغى* نفسه وا حق انهلايدفى سب ةالافرادالى الكلىتأمل( قولهمن حيث الكيفية ) قله ىكونه على وجه م رسعادةالدار ين ولا فى ان الا حكام الثاني ةايضااعاتماق بالاءادالمثروهوال أ وذ منالشرع فلافرق من:لكا1هة فالاظهرانا اراد من الكيفيةاعاهى الو حوب والاباحة وغير*ماوالمصودالاصى من!افروع ادس الاممر فتهافإذ!ك ات ,الكيفيةو حاصلها الاشارة الىاجال تفاصيل الحمو لات 6 اعتبرهالشارح فى التلو.ع ( قوله وان اريدتعاق الاسناد بطرفيه ) اى حين أريد الأسعار السب وار قرا التعلق ههئا بطريق كون دن حدث الكفية وتماقعامة الاحكام الثانية لد سك لكت وأن اريدبه تعلق الاسناد بطرفيه اوااتصدرق بالقضية المراديالاعتةاد المعتقدات مث لوحود الواحب ووحدنه ف رنئز ف .داشارة الوانهو ضوع الفقه هواكمل ومابتوهم || ااتملقمنالطرفينفلاءردان د نان موطوعه اع من العمل لان قوانا الوقت سيب |[ التعاق بكيفية امل ليس و<دوب الصلاة من مسا تله ولس «وطوعه “مل ولام عدواالفرائض بابامنالفقه وموطوعه التركدومسعةوها فنيه ان ذلك القول راحع الى يان حال ال#مل بتأويل ان شال انالصلاة يحب بسبب الوقت كا ان قولهم النية مه اباس .- ؤىالوضوءه تدويةه قذوه قولناانالوضوء دب اك النية الابطرف واحدالاهم الاان يكتنى بالدلالة الالتزا مية ذافهم ( قوله اوالتصديق بالقضية ) اى حين اريدها اللصدقات ( قوله الممتقدات ) اذا اريد اول الاعتباربن يجب مصيصها كراد الطرؤين لباطرق اتأويل عل المقصود واما اذا اريد ناندهما جب تعميها لانسية ايضا وكايلها بو عر اراح تقاعى هاف ا خارج عرة لساك “مانهننى انيكون مو طوع الفرائض قسمةالتكة بن المسعقينكااخار اليه منعر فدوأنه علدث فيه عنكيفية قسمة تركة ايت بين الورثة لاالتركة وه-ممقوها على ماق ل وبا لة تم موطوع الثقه مالماشل بهاحد( وةوله وبائثانية عل التو<مدوالمفات ) هذا منق.يل البطف بأى وحه اذ على مابين فىموضعه ( قوله يناف ) فيه اخشارة الىانءطاق التعاق لايءين كون العمل منالطرفين تخلافى تاق الاسناد انه مين الموضوعدة لعدم ا<مّال الحموليةفافهم2 قوادوماشوهم الغ © <وز بعضهم عدمكوناكءلهوذوعالفقدوادعىانه لذلك عدالتركة و«-عمقو ها دوضوع علالفرائض ممكونه بايا ٠‏ نالثقه ثمذكرماحادله نكو ن العمل موضوعه احسن حتى انوجد مسئلة لابرجم موضوعهالى العمل الاتسف حب انْتمد منالمادى لكن لائتى عليك انوحوب عدها منالمادى يستلزمعدم جوازكونها منالمسائل فبينه وبينماس.ق من الك نتاف ظاهر ( قوله على الاحكام غتصة +ذا الفن نافهم وأجاب بعضهم عن اصل السؤال بانكار كون الحسرة منمسائل الاصول ناء ان اصول الفقه يدث عن الادلةالشرعية من حيث اثيانها للاحكام فاوكانت هده سائلها يلزم أنسين موضوع الفن فيه لكن شال ان الدليل الاصولى اع الخحجة اصدقه على القاس موز ايكون موطوعية الاجاع باعتبار كونه فردامئه ثم لذبت ونه حة اى دلبلا قطءيا تأمل ( قوله منحيث يتلق به 4 َ( المشية قد الموضوع عننى اله منشاً العروض للادوال الممموث عنها فأورد عله انلا دخل للحيية فى عىوض ااقدرة لاواحب مثلا وأحت 3 القيد انعا هو قاباءة التعلق همولى الغ )كقولهم فى الدار زيد والحجرة عرو الاانه اعيدالمار فبادن فيه ( قوله والمواب ع«( برد عليه انتغاير دهة الث لأندقم الاروج هع انالمقصود نان انتيلك صسصسسمصصسس و ووس م ا ا ات له على *مولى عاملين عةتلفين وانجرورمقدم قال ف التلورع الاحكام الشرعية النظرية تسمى اعتقادية اصلية ككون الاجاع حة والاعان واحباوبه ؛ظهرانليس الءالمتعلق بالثانية على الاطلاق عا التوحيد لان حصيرةالاجاع هن مائلاصول اافقه والأواب انهذءالمسئلة مشتر كذبين الاصواينوالمنايرة بحسب جهة الث بناءعلى انهو ضوع الكلام المعلوم منحيث بتملقءه اثبات المقائد الدينية ١‏ قولداشهر مباحثه 6 يشيرالىانلهمباحث اخرىاماعند من .قول بأن موضوعه اع,هنذات الله فظاهرواما عند غيره فلان الصفة المطاقة عندهم هى الصفة الذائية الوجودية وإذالم عدوا مباحث الاحوال والافمال والءوة والامامة هنهمباحث الصفات وانر حم الكل الى صفة ماعلى أن الامامة ا'عاهى منالفقيات الاعندبءعض الشيءة ( قوله وقدكانت الاوائل ) هيد لببانشرف المإوغاته مع الاشارة الىدفم ماقالمن انتدوينهذا العم 0 يكن فىعهد الى عليه السلام ولا فىعهد الصمابة وااتابءين واوكانلهشرف وعاقبة جيدية اهاوه ( قوله لصفاء عقا هم ببركة حعبة النى علءهالسلام )هذاهم ماعطف عليه مثعاق شوله «سةةنين قدم عليه للاهمام اوللاختصاص اى سيب استةنائهم هذءالاهور كا سائرالموضوءاتولاشك!انالقدرة والتعلق متاذزمانوالتاباءة لاددهماتايلة .2 لو 6 للآخر فالقابلية مشأ اعروضهما ورد بأننسبةالذات الىالصفات بالفاعاية لابالقابلية وذلك متبينفىموضعه واقولءتاسداللهوتوفيقه انالقيداعاهوعة التعلق فهى مالقاباية والفاعلية فاندفع الاشكال فتدير بالامعان ( قولهعلى انالامامة الغ ) مفادهذه العلاوة ( تابد ) جح م تأسد عد مكونها ا اث ”الدهة الى غين الشيعة:واما الصو د الذى هوائبات المسائل الكلامية الانابرة اباحث التوحيد والصفات بالنسبة الى عخصه ى الموضوع باذات والصفات فلاد ل لها فمهالابالنظر الى#صصى الشيعةان وجدوا كالاخى ( قوله لاما'وهم ) فيكون قصسرا اضافيا قلبيا وقل لاوز له على العغخص ص اذلاطامب المقام والخواب انالقام على تقر بره لاشرهة فىاقتضاته القصر القلى الذى هونوع من القصر الاضانى لان ءإة الاست:ناء على اعثقاء منكر التدوءن هو عدم الشرف فقابتا بالتخصيص مافى قاءه منالاعتقاد ومالاسناسب المقام انما هو القصر | الحقيق بناء على جواز وجود سيب غير ذلك ( قوله وسموا ماشيد معرفة الاحكام ) كلة ماعبارة عن المسائل المدونة على ماسيشير اليه واتما جل عاءها وان كان الل على ملكة الا ستنباط موافقا لمافىشرح المة_اصد لوجوه الاول طنب التوفيق لما سيق من قولدهو علالتوحيد بناءءلىانالملكة ليست بأساس الشسرعيات اذلابتوقف الاعلى هسئاتى بوت الكتاب ونبو الرسول وهما جزآن من 2وع المسائل الذى اطلق عليه اسم العم فهو أولى بالاساسية اذمتهما توقف ولومن حاب لاف اللكة | لاماتوهم منعدم الششسرف والعاقبة الإيدة الابرى اله ١‏ هر الفئن فىزمن ألمالك رجدالله درن فىاافقه معانه دن التابعين ( قولهو”ءواماش دمءرفة الاحكام © ذانقلت : لمواز خصواها بغير ينك | الفقه نفسمعرفة الاستكاملاما بشيدها قلت المءرف ههنا || ١‏ 1 المشكتين: . مو المسائل الكلامية والثانى انال على ملكة الاستنباط يؤدى الى اطلاق العم على الجول عسائله ل1صولها عرد ضبط المقدمات وعسفان و<وه الاستدلال وامد من المسائل ا فانقدل <ء ناها عبارة مناقدى ماترجى حص_وله للانسان على ماقيل فلا ذاما أن براد بالاقصى مابالذسية الى كل فرداوبالنسية الىالنوع فى عن فردهو فىااطيقة ااعليا اوبالنسبة اليه فىممن جيع الاقراد والكل باطل اماالاول فلاستازامه كو ن الليد الذير القادر الاعلى شى“ يسير ماما والذكى القادر على الااوف غير عالم ل+واز ##صيله الاكثر واما الثانى فلاستازامه انلايكو ن غير من فيها عالما وهوخلاف الاجاع واما الثالث فلاستازامه سلب الم بالكلية وشناءته ظاهرة والثالث انا#-ىية الصادر حين التدون يلاءها انيكون ال-مى هو المدون وويز كونه ماحصل قله تساف علىانه إستازم فقاهة الرسول وهو لاف ماعليه العلاء والرابعانه برد علىارادة الملكة فتعريف :لك العلوم انوع الملكات الماصل كل مها من عل يصدق | | عليه تعر ف كل واحدة وان امكن المواب باعتبار الوحدة فىملكة كل تعريف فن | ا 1 يه رد هذا الجواب بناء على انحاد الجمو ع اذا اجقع فيص واجاب ,انا مراد با ملكة ىكل تمريف ماله نوع اختصاص بدفقد تناقض لعدمامكان الاختصاص على تقد بر أتحاد الملكات فافهم ( قوله هوا سا لالمدللة) كان القائل ادعى انالمءرف هوالاصد.قات بناء على انه الاصل فىاطلاق أتماء الءلوم فالحواب منع وهذا القول سند ودل انادة المعاوم لماه م لانشفوهبمعحصل فيازم انيطاق اسم الل على الالفائك ولم بقل به احد والمواب انبقال ممنى ماشيد معلوم شد الفاظه المدونة الاانه نسالافادة الى المعلوم عازا ينث د حازان 575 ن وحه الشيه فعاتقلءنه كو ن اللفظ مفداولاءلزم اطلاق اسم الع على اللفظ كا ظن مع انه لاعخاص عنافادة العلل لنفسه فىصورة كون فد مأكالان_حصدة |[ موادائل الدالة تنم المماووقتعلاداتماحسرة معر ف ةالاحكام ع نأد اتهاولك انتقولالفقدهوء! الاحكام الكلرة لامرفة الاحكام الإزئيةذان عل وجوب الصلاة مطلةاشد مءرفةو<وب صلاة زيد وعروءئلا وقدشال التغاير الاءتبارى كاف فى الافادة كم بقال عل زيد شيده صفة كال واما جءل المعرف عمنى ملكة الاست:باط اوالاسعضار فسباق الكلام اعنىقوله عنتدون اءللين متوةقمفا على حص_ول الع واوعلى بعضه الاق عل من تب عنالهور وتنب عن" العصب و المير ( قوله الفقه هو عل الاحكام الغ ) هذا على نقد بر تسليم انالتءريف للتصدبةات وقل عليه لوس.لم استقامة هذا التوجيه فاللة فىالفروع فلاتصور مثله فىالاصولين والجواب انال قوتناالته (وااتردق )6 متكلم مثلا وانكان شخصية لكنه فى قوة قولناكل مانقل الينا فى المصاحف تواترا كلامه وكذا ككن التأويل فيا سواه وماشال منانالاحكامهمنا لاس منانتكون كلية لثلا تالف الاحكام السابقة فاوهدن من بدت المتكبو ت لانالسابقة تعاق بااامل وهمنا اضيفت الهالمرفة على انانقول علىنقدير اذل على الملكة يجب انبراد كلها فىالاولى وبءضها فىالثائرة دنا للدور فازم التخالف منوجه آخر ( #ولهقدةال ) اشارة الى ازفيه نوع كافة ( قوله يأبى عنه ) وجه الاباء هو ازالتدوين جم الالفاظ فللتصديقات والمسائل وجودفالدبارة دون الملكات مل التعريف لللكة علىاول الاحوية لزوم فقاهك القاد ولس فقيه اجاءا وغاية مااشال اندي اجم القوم على عدم فقاهة المقاد 1 كذلك احجءواعلى ان الفقه منأ اءاوم المدونة ( اذاامرفة ) وعميد القواعد ولريب الآبوان يألى عنه كن “رد ْ يؤدىالىارتكاب تعسف ( قوله لكنبردعلى اول الاجوبةالغ) لاظهورلهذا الورود مح لس تت و مم فته م ١١‏ مه اذا المعرفة المسفادة من الائل المدللة يجوز ازلايكون فقها اذالم محصل بطريق الاستتباط فافهم ( قوله والاوفيق والتوفيق بينهذ:نالاسواءين ءا تأتى بأن مل للفقه معان وعدم حصولاحدهما فى المةإدلاسنافى حصول الآ خرفيه ١‏ قولهعن أدلتها ) متعلقالمعرفةوكونها عنالادلةمشعر بالاستدلال علاحظة الحيثية ذانالحاصل من الدايل من حيث هو دليل لأيكون الااستدلاليا فضرجعا جبرائيل والرسولعليهما السلامفأنه بالمدس لابجثم الأكة_اب ذانقات لارسول يٍِ احتهادى سءعض الا حكام فلار جَ علهبهذا القيدقلت تعري الاحكام للاستغراق فل ااشكال ( قوله ومعرفة ا<وال الادله ) الظاهرانهمءطوفعل معر فالا حكامذفيه مثل مامرمن الكلام وان التزمالءطاف على الموصول برتفع الاش كال وقسعليه قوله ومعرفة لماه( قولكالمتطقلافاسفة ) عدفىالمواقف كوندبازاء المنطق وحهاآخر مايرا لكونه مور ثاللقدرة على الكلام وكمهنا القارع را لان كول بإذاء الخد اعبار ل ا ف.ؤول الى كوندهورث القدرة 0 دوله فاطاق عايههذا الاسم / اىاولا ذاولم تقد به لضاعاماة.دالاول ق الاول اوذكروحه التخص.ص فىااثانى اذلاشركة فىكونهاول هذا ا 5 فؤسائر |او<وه ضام مم ابهلمنتعرض ١‏ ص لأقريز وامااحهال “مية الغيربه لغير لوحه الف ص قغيره 0 ا ا أ ىماشد معر فُذَا لقا من غير خاط الفلسفيات ه وكلاه»م والدىية بالكلام للاوقءعت منهمذ رواحةهالتسم 9 عقب ا اذك ر كلام | اسلف ( ( قوله و ودبت المتزلةبينالئزلتين ) ااغ 6 لاتدامم رأسالان كون الفقه مدونالاشتضى فقهيد ععرقه التقادية الا ان يبت اطلاتهم عليها اضا ( ةوله رج ع بال والرسول عايهما الام ) وجه خروحه هو أن تصد هما بالاحكام لاشيد لها معرفة الاحكام بالاستدلال قوله فؤول ال )قبل تيه اكلام بالمنطق قّ الانتفاء بهما فىالعلوم وجه آآخرةةتوحيدالوجهين فاسد لكن لاق عدك ان الانتفاع أما سشقوية العلام الظاهرى أوالباطنى كا فىالمنطق فلا مرج عن الا اد الا اذا اعثير القسعان لاكلام قلا قاد في امم كالاخنى ( قوله اىاولا ( اى قب لالاطلاق على !اغير لأعنى ان ويه وقت التدون وقءت قبل الل وئرك الشارح التقيد لظهوره طاء على عدم شر شركة الغير قَّ هذا الاسم ووجهه بءضهم بان ءلة الاطلاق هى الوجوب لكن لماكان وجوب الكلام قيل مجارة دون اولا فاطاق عليه وقت التدوون اسم اليه قال والتعلم ل كم ولابدهب عللك أنه دلان الواقم لدم ندوين الثه-ه عليه فاذهم ( قوله اى الواسطة 6 صرح به الشارح فها سيأنى من مث عدم اخراج الكيرة العيد دن الاعان 2 وله قال عض الساف )اأى من اهل المئة 2 قوله اى الواسطة بين الاعمان والكفر لابين الجدة واانار ذفان الفاسق مخلد فىالتار عندهم وتثال ب«ض ال(اف الاعىاف واسطة بينالكنة والثار واهلها من استوى اتاب ) قبل ظوا حستانه هم سيئاته على ماورد فى الحديث الع لكن حقو اأانة 9 0 1 725 [ مارج آل للنة ملاكون واراطاد وول اهلها اطفال النتصحوص تدل على كون | 2 © * 00 : : -- لالتا ٠‏ الك ا المثسر ثين وقدل الذن مأنوا فى زمان فثرة من الرسل خولالتار جزاء الكقر 1 ب 22-2-0777 سس واللمد يان رانيد الأية ْ ( قوله فتَال اسن البصرى قد اعتزل عنا » انقات ا 0 سعجى' ان مس تكب الكبيرة لوس عؤمن ولاكافرعند اسن عليه ذالصواب الاقتصار : نو و ا قاع لمكو دفي ولت كاتن «قترت عند الاق لايستلزم الثواب لكن ذكر ر يس اهل الى امجاهر والنافق كافر غيرعاهر فلامتزلة بين الملزلتين عنده ( قوله لانثان ولايمائب © لاقال لاواسطابين المنة والنار عندهر قعدمالثو التوالانات فى النة والنار نافى كونهما دارى ثواب وعقاب لانانقولمءنىكولهما دارىثواب وعقاب انما محل لاثواب وااعقابلااركل من دخلهما .ثاب ويعاقب واوسم فهو بانسبة الراهل اللئة ابو المعين الى رح فى بحر الكلام ان اطفال المشركين عند بض اامتزلة عخلدون فىالنار كا بانم-م فلا اأجاع م ترى ( قوله ولواسم ) فرق هذا التسا الثواب وا لعقاب وهمالمكلغرن عندهم وقدئص العتزاة بان أطقال المشمركين خدام اهل الجنة بلاثواب :الم ادشوله فأدخل الإنة دخولها مثايا ما وم-حقا لها كايدل عليه المنفسه وقس علءه قوله فدخات النار ( قوله كان وسا نه هو 1 أن فى احج ضنا كلسة | الاصل لك انتعوت صنيرا ) ذهب ممتزلة بصرة الى | وحوب الاصلّ فىالدين عنى الانفع وقالوا تركه ذل ' اوسفه حب تتزددايته تعالى عن ذلك فالمباتى اعتبر مادون الآخر فافه-م ) قوله معيراة إصرء 6 ومنهم الو على كاد ١‏ ع الوهاب لكان ف الانفع حانب عزالله تعالى فاواحب ماء! الله تعالى لفعه ْ دصت را فى شرح إاوائف واللباء بااتشديد واأد دن قرى بوعرة 2 كلز عه 2« ٍْ ( واما © طن ١ج‏ يل طلس سس 7 واما بالعغيف إن قرى كازرون كذا وحدت فيبعض اللأواثى ( قولهفازمه مالزمه 6 ع جم المتصوبين الجباتى ومالزمهمنتركالواحب فى الكبير العاصىلايلزم الذين ل يعتبروا واجانب عا ابتدمن معتزاة بصرة لانالواجب عندهم التعريض للثواب يءتى الابقاء الى عئرة التكليف وبان الاحكام الدين بوسيلة مافلزههم ركه فهن مات صغيرا ( قوله النااهران المقول 4 قبل ,أبامقولالمص فيا بعد والالهام لدسهمن أسباب المعرفة بجعة| لثى” عنداهل الحق لكن شال بعد ار جم 2 وم المظهر هوضع ا تعر فكا نه قال عندنا ذان قبل ماوحه تخصيص هذه المكلة بهذا ولزمه مامه واعضهم لمعتير قمه ذلك وزعمانمنعزالله تعالى منهالكفر علىتقدبرا! :كيف ب:ءريضه لواب فازمه ترك الوا حب ثعن ما تصغيرا وذهب مءتزلة بغداد المووجوب الال فىالدين والدنما معالكن عمنىالاوفق فيالحكمة واالدبير ولابرد عليهم ثى“ ( قوله فسموا ل ادل اللنة واططاعة وى اكاك 2م يوز الع ال الود ذا تشهاي ينا عناتراع من يدع الالهام وذلك اص اهم قَّ يأب المقام (قوله شوله-قائق الاشاء 'ناشة ) ان جل الزوت ع_-لى وى التقرر وعدم الراعه الادرا كات يشير اليه فىنفصيل الوفسطائية لاتوحه الاشكال بلذوية المكر ذافهم (قواهو خصيصهم اع )قل رد عله ان اتصار الشارح علىتفسيرههى الل قاشارة ١‏ المعدم ارادة طافة عصوصة ,لال ىكون المراد تعريضا ان لمقشل هذه ال-ئلة بأنه مبطل لكن لاننى عليك ان الاقتصار لاظهور والعريض حاصل بذكر الطائفة اللخصوصة بهذا الءنوان فافهم ترقوله رعاية اع ) برد عليه انزجءل الاء مفتوحة نفس الرعاية اعدم طريق آخراها هذا ااتركب فلاو<ه للتايل ( قوله علاحظة اغ ) متعلق بالاعتبار يدنى لاعتبار الأطابقة منجانب الواقع مم ملاحظة المشة <ى يكون تعريف الحق فىديار خراسان والءراق والثام وا كثرالاقطار وفىديار ماوراء النهر اهلالسئة والماعة همالماتريدية اسماب الى منصور الماتريدى وماتريد قرية منقرى “مرقند وبين الطائةةين اختلاف فى بءض المسائل كسئلةا لتك ون وغيرها ( قراه نمال تال اهل اللق ) الظاهر ان اقول وع مافىالكتاب «المراد باه لاق اه لاك:آوان خص وله حقائق الاشياءناحة ذالمراداهلا اق فىهذه المثلة وهم ماعدا الدوة_طائة عن آخرهم وتحتءل ان براد اهل الحق فىيجيم المسائل وهم اهل السنة وتخصيصهم بالذ كراعتدادبهم فكا "نمم هرالقائءون (قوله وهوالمكم المطابق للواقم ) قد لفح الياء رعاية لاعتبار امطاشة | منحانب الواقم علاحظة اليثية سج 7 م | ماب ساسسسسس ل 1 ؤ هوام من حيث انه طابقه الواقم( قولدلكن لايلاعه الغ ) قال نما نقل عندلانقوله ' واما الصدقظاهر فىيعدم الفرق حسب المفهوم وتخالفه فع الباء ونحن نقول بلوفيه | اشعاركو نالمنظورفىالصدق ح حانب الواقع ايضاومشل,ه احد( قوله اذالمنظورا ) ظ تعليل لمطوى وهو اندسعى هذابالحق( قولهوهوالانباء) امااكونهاصليا فلان للصدق أ معنيين لاغير على ماصرح بجماالشارح فياسيأنى عر فى وهوماسبق آنفاواذوىوهو ماادعىاصالته ودليلههوانه قال فىالصصاح وقد صدق فى الحديث وهوائرىلاعثى معالاول فتمين اصالة الذثالى واما اتصافه قلابه لاشهة فواتصاف الحكم مهول الانياء هو نوع أتصاف به ولعمرى ان حملت بالك عانوت عليه رأيت الوب ليان وعصة > السرالذى حير اولى الالباب( أوله وصف الحكر ) نقل عنه ازهذًا رد على من قالفيه مسامحة شاء على عسدم التواطى* بين حقية الحكم ومطاشّة الواقم ووحه | لكن لايلاعه قولهواماالصدق آموةولهو قديفرق آ.(قوله فقدشاع ف الاقوال خاصة ) يشيرالى انالصدق قديطاق القول المطابق والمقد المطابق 0 قوله لكر فىالحق دن جانب الواقع ) اذ المنظور اولافىهذالاءتبارهوالواتع | الموصوف يكونه<ا اى 'ابا ومممققا واما المنظوراولا ف الاعتبار الثابى نهو المكم الذى نتصف بالمنى الاصل لاصدق وهوالائباء عنااثى' علىماهو عليه وهذا اولى مما قبل يسعى الاعتيار الثالى بالصدق تميزا ( قوله ومعنى قرتهمطابقة الواقماياه ) ذان٠فهوم‏ 3و لنامطابقة الواقم اياء وصف الحكم الاانه مكب فلا رشتق منه له صفة كذا افاده الشارح فى نظائره ولبءض الافاضل ههنا كلام طويل حاصله جل مثله على التساع فى العبارة بناء على ظهور الممعنى فالمعنى ههئا كون الحم محيث يطاشه الواقع ( قوله ماءهالغى“ هو هو ) لاقّال هذا صادق على العلة الفاعلية لانانتقول الفاعل مابه الكى' هموجود لامامدالشى* ذلك الى" ذالماهية ليست جع ل جاعل فانقلت الشى* عمنى ا مو حو دفيرد الاشكال قلت بعد السلم فرق بين مابه الموجودموجود وبين مابه المو<ودذلك المو<ود والفاعل اعادو الاول و, نه يظهر أنالتميرين للثى'وقد | حمل احدهما الإوصول فلاستوهم الاشكالبالفاعل لكن اااي ل -_ ل يك الردهو ان منحيث هو تحمل على الحقية تواطنا وان م ل الاجزاءه بذةض » قانقلت انزسا فقولا زبدابوه قالم لاممال لادعاء عاتصاقة تجموع الةالثائرة<ة قدقلت لاتعلق لاقيام بزيد لاف المطابقة فافهم ( قوله علىالتساعح اح ) لانالوصف اللْة.قَ هو كون الحكم بحث يطابقهالواقع فتدوع بذكرمابدلعليهتدير (قولهمابهااثى'هوهواغ) | للع | تت تت ا م ا يي 2 ست ص #الدنةة ه لعل معناءما حصل بد الثى” الذى هوعيزمابه الحصول فأ<دالضمير بن للمرصول فلابرد العلة الفاعلية اعدم الل ولاالءرض الممول لعدم سيبية الحصول ولاكفايةاحدالتميررن كلاخ عل التأمل فالظرفية صلة والشى' ذاءل!اظرف وجلةهو هوممفوعة ملاعلل الوصفمة لاشى* امحل بلامالجنس كقولهولقد اص على الاثيم يسبنى فانقات يلزم تفكيك امير بنوهوباطل لاخلا لهباافوى قات بمدعدمارتكاب الاذويةالناشيةمن وحدةالمرجع بتعين | تقض حينئذ ظاهر التعريف بالعرطى اذالضاحكنابه الانسان ضاحك وحعل هوهو عنتى الاتحاد فيالمفهوم خلافالتبادر والاصطلاح فلا برتكب ممعظهور الوجه المع هذا ولوقيل فالتعريف مابه الثى“ هو لكان اخصر ( قوااعامكن تصورالاتان بسوله )أي بالكند واماتصوره بالوحه فقد عكن بدون الذانى ايضا قل عليه س'فاد منه انالذاتى مالا ككن #صور الثى” بدونه وبرد عليدالاوازءالينة بالممنى الاخص وحوابه بمدتسلم الاستنادة بطريق التعريف أن المتازم لتصور اللازم أنما هوتصور المازوم بطريق الاخطار على مانص عليه فحواشى المطالع فأمكن تصوره بدونهفىاطلة مذلاف الذاتى وايضا زمان :صور اللازم غير زمان تصور الملزوم نانفك فىهذا الزمان لاف الذانى وهذا القدر كاف فىهذًا اهام وقيل | يضاانأر يد بالامكان الامكانا الخاص يلزم ان وزتصورا لكنه بالعرضى وهوباطل واناريد الامكان العام فهو حاصل فىالداتى ايضا وحوابه اختيار الاول ونع الملازمة اذاللازم امكانتصورا لكنه الموصول لانيكون مر جما لاحد هنا فلا اخلال ذفان قلت يازم ان يكون حَروَاماهنة ماهدة ووذ الجل والسمة الممتيرة قات السبة المبادرة من الباه هى الكاماة التامة لاطلاقها ولامانم منها 5ظ عليها ومائ لق دفعه هن أن سدم الظارف للاختصاص فايس بشى“اذاوس!لزم انلا يصدق التعريف علالماهية الأركبة لان لاحزاما سببية ايضا فلا اختصاص وهدا بعد مادم لى وحدت مله فى الحاشية الععادية الاداية فير بعد اوااق عهى أل مار ددا لعشية هع رارثر قوله بط اهرت )أىلاف الاستفادة ع1 لمسدمل كوندماتءا وحامعابل وز زانيكون من الا <وال العام ةللذانىوغيره( فو 5 ري قال خطار) هذا هو ندق مق الشريف ار حانىر جدالله فى<وائى المطالم 2 فتصورا “لزومالذىاسة دعة قصور مازوهمه لوحب تصورلازمه لكرن تصوراا روم الاولالذى هولازم ا ملزوم الثابى ثرا فافهم 2 قوله وايضا زمان | ع2 قل إناشكاك تدوراالازم عن تصدور نت أامية الل روم لدم قاعدة اللزوم اايين 00 اختضافين لازم للا حر م و<وب سج( .؟ ل ان التوقفعلى الاخطار لا اف الازوم البين على ما <ققهالشسريف الم رحاتىر جه اللهوكذا التأخرالزمانيىلان كفاية اللزومفىالمزم باللزوملابوجب الممية البته وءنالثانىوالثالك هوانالكلام فىاللازم ادو ل علىان فىالثالك يوز ان شال التقدم لابوجباللمءية الزمانية فتأمل ( قوله معالعرضى لابه الخ ) لانمعنى قولنا حاءتى القومندونز يدهو نفى معيته فىاللحى“ لاننى سببته نمم فقابله جاءنى القوم معزيد ( ق-وله بالنسبة الى المقيد 6 يعنى يعتبر كو نالامكان كيفية نسية الوجود الىالمقيد.ع اعتبارقيدمكايدلءعايه عبا رهلا كبفيةار تاط قبده فلايرداستدراك قبدالاءكان تأءلل ( قوله بأنءرادالامكان العام )يمنى معاعتبارهبالنسبة |[ ٠‏ : الى القيدفيكون قولنا تصور الثى' كان بدون العرضى قضرةمكنةعامة موحبة فءناها ساب الضمرورة عن النسية السلية بين الموضوع وغ-وله فالا حاب اما بالضرورة وهى الوحوب اولا وهو الامكان اللخاص واماالداتى فهو اذا اعتبرت معالعرضى لابه واو- يعتبر الامكان بالنسبة الى المقيد اعنى تصورا لانسان دونه لابالنسية الى القيد اعى كون تصوره بدونه والنتفاء المقيد قديكون عدم التصور على ان تصدورا لكنه بالءرذى غير ممتنع وان لم يطرد وككن اختيار الثاتى بأن برادالا مكان العام منحانب الوجودى اى لبس عدمه ضمروريا ( قوله وباعتبار الدمة طوية ) الشيون اوالموية لشن الخ ص وقد يطاق على اأو<ود الخارجى ايضا والشارح قد اطلقها على الماهية باءتبار التشخص ( قوله فالمكم كوت حقايق الاشياء ) اوردالفاء انذانا بأندناش عا قضمة دن مشهرمه كانت تمكة عامة سالبة اعنى سق واانشأ #وع امور ثلاثة تعريف اللةيقة الذاتى ذالنسية السلبية اما بالتسرورة وهى الامتتاع اولا وهوالاممكان انااص د ماآتيناك من نقد ماخلنا ذانفهم «قاله متوتف علىما قلنا ( قوله اوردالفاءابةانا الج) كذا قال الشريف الجرحاتى فىحاشية الكشاف فىمثله وهيلتفت الىالفاء الاولى وال اافاء الاولى لادخل لها فىالدلالة على «نشائمة مايق وسيييتة بل هى اغا نذا كر لحرد تأخر ميتبة الكلام الاخير عن الاول بدلعلى ماقلنا ابرادها فى مواطع عدم منشائيه السابق كم لاخ علىهن القع موارد الاستع_ال فلا برد ماقيل هىتا كد لماءدل عليه الفاء الاولى ( قولهتعريف اآةيقة © فيه مث اذ لادخل للتعريافب ( فىاانثائية )© سلب الضرورة عنالنسية الايابية المحوظة بين التصور والكون بدون ٠‏ وكون » م ه» 6س الحقيقةفىالماهيةبإعثبار العققفاً 0 توادركونااعى “عه |اوجوداغ ) قل شيدجل الو<وددونالشيئة والام الخارجى باعتبار اداه و شال رو سه فبدعاعداموصحة انفرادهفى الا حكام وبقالانهدشى فلاترادف لكن لامانى ان ظاه ركلام الشارح ههناهوالترادن على انالقول بعدم افادمجلالشيئية ثم نفسيرها بالامتياز فىالخارج ظاهر رد ف إل جم زر ل ع مرو ع ب |( الظالاق اذقو لناريد متارق اخكار كلام مذ د لاءالة( قوله -قارق المعلومات'نابتةاع ) المراد باقاد نه تغابر ا أوضوع واممول واذلمي>كن صادمقا الاان تير هذ اكقر اناحققة وكوزالثى كءنى ألو<ود وكوناك.وت إعمى الوحدو د اذلالفويةئىةولكءوارض الاشا اتاو اق المعدومات نامّةوحقائق ال ملو<ودا تّ وتصوره وااقهر علىااءض ؛ تقصير فلا: كن من القاصر ين( قولدر عاحتاج الىالببان) أى | “لاعتاجالى سانهمناء فانا كثر عن “مم دهم منه ذلك الءنى ١‏ ا كافىمثل واجبالو<ودوالحاصلاناخذهوضطوعه سب الاعتقاد مشرور فيا يبنالناسفهومفيد بلاحاجة الىسمان ممناء اللهم الابالنسبة الى بءض الاذهان | لقاصرة ( قولهو ليس مثل قولك لدابت نابت )هذا ناظر الى قولهوهذ!الكلام مة.د اى ليس ممثل الل الذىذ كرءالسائل فانهغير مفيد اذقد أعتيرو مود الموضوع والحمولوقوله ولامثل اناانوالتهم وشعرىش٠رى‏ لأغار المقولهر عامحتاج الىالببان فانشءرى شعرى محتاج اله الى مان ممناه فاه وهوظ ولك الاشياء 'نايدة تاج الىالبيان لابطريبق اتأويل والصرف عن ااظاهر البادر لشهرة امرالمرادنه مذلافشعرى شعرى ذانهحتاج الى التأويل وهو انال شعرى] لان كشعمرىفبامصى اوشعرىهواك.رااءروف بالبلاغة وهذا المءنى لا حصل يمل الاضافة لامهد لان انشول -<قائق هءنى العهد ارادة بءض اشعار المكلم معينا وم فرق بين اامنين والمثهور |زالمراد باليان سان صدق الكلام معدو مات افراد الانسان نَاحَة وحن موحو دانها فافهم( قوله'لامحتاج الغ ) والحاق انا راد باليازسان صدقالكلام بالبرهان الدال على ثيوتالحوول الموطوع ولةالاحتياج فىةولنا-قايق الاشياء 'نابنة مبنية على ان ثبوت حقيقة + ضالاشياء كااواحب مثلا لا يظهر ايا ابرهازوالا كثر مخلافه فازقلت الكلية الحتاحدفى اتصاف واحد منافراد موضذوعهيا مول الى البرهان لانكون بدمية محال فضلا عن اذيكرن فالا كثرقات لاكاية هنا لاتناما على انقصد بصيئة الأقثق على ماس.أ تى ذالمال الاهمال الذى فىةوة ال+زسة فلامنم منءاب.اهة ونقرضها وههنا بشية وهى انه مزاين علت كثرة الداهة وثلة الا كتسابية قلنا ذلك مبنى على انهن يستءمل هذا القول ستل فما يشاهدم هو الاتءراق وامااذا قصد انس ( خيالى ) ذ6٠»‏ ( الهش ) ل 706 هم لمم ري سو عي تي | الظاهر ورعابشع فىغيره فتأمل صدق تأمل ( قوله ناظر الى قوله ربا © لكن بطريق عدمالاحتياعفانه بدالاطلاع على:ابرطر فيهلاشتقرالىالبرهان ( قولهةنيهتا كيد ) موجه ( قوله وبردالغ ) لابرد اصلااءدم افتقارءالىالبرهان مخلاف قو اناحقايق الاشياء نابتةعلى انه لوسلم يجوز اف المثلية مبنما علىان فى |اشعر حاجة الى | لصرفعنااظ ايضافافهم (قولهفلوجل الغ ) لاشيدا خلا ناخ ذ العةق مءتبرافى الحقيقة والا كذ ب القضية بناءعلى على اختلاط المعدومات فلي أمل ( قوله:اللام لاست راق الانواع) قي لهذاقول بديع بلالمراد مطلق العإوا لواب نانهداء بارةمطاشةماهوالمقصودالذىهوالاس:ء راقاامرؤىو ساناطر شه ههنالانه اذاقدل مثلا على علىو جدالاستغ راق متءاق جنس الا نان شهم منه نا م تصورهوا: *صداة ق «دوبا-واله) ١‏ فثيث انه جل الم على الاستغراق العرفى فانقا تأنه ؤفيه تا أ كد وتدمفيدا وبردعليه انشيرى رم نت واعل انالا شاعىة لانكرون اطلاق ااثى' على مايعم احازى لم بتوجه الؤال اصلا ( قوله من تصوراتما الاتواع عدونة المقام م انالاستدلال على ثروت الصانع وصفاته كاحتاج الى العم بالثبوت #تاج الى العم بادوال م نالحدوث والامكان وموهمائن قدراك,وتوتاللامم غرض الاستدلال' الاتقدر الثدوت ذقد غاط غلطين قوله اام دوعا ) بتقدير المضاف (الضمير الحةائق وأءل الضمير اث.وت الحقائق والتانيث باعتبار المضاف اليه ( قوله لاقطع باندلاء) جميع الحقائق) حقيق قا تلالان المتيرقيه التصديق بكلالا<والومئل هذا | لكلام لام لعايه ل..دره والدايل على جل الشارح عاءه عدم انراد والقاصلة مع انالرد على السو فسطائية باسرها لا صل بالاطلاق لا<ال ان يكون ذلك المالق فىضمن التصور ‏ فلا رد الاعلى من؛ سكر املحقايق نفسها ودلا لل على #صمص البءضبالارادةو لامنم من ارادةتعاق اميم؛ لهو «رد» الواقع فى نفس الاعسولايتم الاستدلالالمذ ذكور فى صدرالكتاب بدونتلك الانواع وبالةهنةا لامسةند إدفة د تحير دون الارثقاء الى هد ارج فهمءقاله فتد بر ( قو لثم الاتدلال) 5 5 .لىالرض ههناءرداكض..دعلى و جود<س اأقابق وتعاقحنس ال .هر دالاو فسطامة لاالا-تدلال لكن قدعى ف تحال الردآ نفاوغ ضيه لاثثافى الاذبيه علىتوقف الاستدلال عليهوقول الثا 3 فم ا سيق ق لودل : بذاك 06 حمر 5 0 عنك ام م ) قرله ا ا مم يييججاجججججبببم ب يي لد ( قرله ) 8٠١ ْ‏ 7 #6 بر دعليهانهاناريدعدمال! ايع تفصلا ف#إولايضسنالانه غير ماد وان اريدا جالافمفان قولنا حقائقالاشياء نااحة يضمن ال الاجالى بالميع وقدسبق ازالمراد مانءتقده حقائق الا شياء فسكون معا وما لناا لي ةلا شال نحن نقد الملبكونه بالكنهلانانتقول لادليلعلىهذا التقييد معا نتمم الشارح ينافيهواو! بطلا نا مقيد لابو < تقديرا اوت بل جوز انيتركالق.دوقد شال إيضائروت الكل غيره.اوءواناريد ابض فلاوجه للمدول عر الظاهر ( قوله والمواب ان المراد المنس ) بردعله انثبوتالجنس لايلزم انيكون فى تمن مايشاهدمن الاعيان والاعراض فلا حصل التذبيه على و دو دهاكئاس و<وابه انالارادهوالئبيه علىو<ود دنس مايشاهد والكلام الاب قعلى حذ ف المضاف اونةول اذا بدت شف من الاشاء والاحدق ااثدوت هوه_ذه المشاهدات وكنى بهذا القدرتبيها (قولدوه.|امنادية 6 س#وابدلك لانهم به_اندون وندءعون المزم عدم محةق نسية امسماالى امس آخر فىنفس الامس ولشولون مامن قضيةبدمية اونظرية الاولها معارذة تقاومها وكاثلها فىالقوة وله يظهر ان انكار هم لالص حبق الموجودات تتخصيص انكارهم لها بالذ كرحدرى علىوئق السياق والاظهر ان حمل الاشياء ههنا على الءنى الاعم تراس برها زع راون لق كل قوم حقبالنسبةالهوباطلبالنسيةالى خصمه و ستداون بأن الصفراوى د السكر فىفه عافدل على انالماتى نابمعة للادرا كات ( قورله وبزع, انه شاك © هذا الزع, | عهنى| لقول الباطل لاالاءتقادالياطلاذلااء:قادلا (قوله | وان ل!#ةق فى الاشماءفقد يبت ) بردعليه انعدم ارتفاع اللة.ضين من جلة الخيلات دهم فلايازم دن مم محةق الننى ااثدوت ذالصواب فالالزام ان شتصمر على الثق الاخير وال انكم جزهم بننى المقائق مطلقا (قوله برد عليه 6 حاصله لانسل ما ذ كرته هن رفع الايحان الكلى لوازان براد الم الاجالى وهو *ممقق ف الميع نم يجوز حل الاقائق على الاستذراق و فهمالا فى قوله افيه ع0 لانالمم الكنهى:صورىفةط (قرله لايازم ) قلنا يلزم بناءعلى البداهة لاناتحزمبالضرورة بوت يعض الاشياء بالعيان ( قولهعلى حدف المضاف )© وحتاج الى التأويل فىقوله هناك وق ذاذ كر اسم (رقولهدوهمالمناديةالغ )مال اتكارهم الحقائق هوامهم بشواون لاء! اصلا تصوديا كان اوتصدية.ا ( توله مسارضة) على مه الشاعل قولدوبهيظهر الغ )لانتصور م وتشكي “لاو عدويدات انيمترف د وتاأعدومات رد عاءة 2 ) قيل دس المر اداند قياس جدلى مكب من مقدمات “لَه عند انقصم <ى برد مااورد نه لهو زم ظ م برهان سرطل مدهبه وهذامءى اونه الزامماوالاءلاءتصور العث معهم لعدم اعترافهم عماوم فلاو د للهخسيص لكن لاعن علءك انهلاعز فى اقامة برهان سطل مذهب الطاثفتي نالا خرن 00 سس ب مس سس سه معهم بط لامكان الاقتصار على ظ وعدا الو شو عله إخاطةا ئى قابت إمقن اغيم وقد :ردم ادق الاخير كاةرر شكون انا تكاره, مقصورعلى -قائق الموجوداتوبوحهالاازام بأن الت حكم واكم تصديق والتصديق عل والهم من .- وحهصيص الثانىبالالزام.ة لانه ة.ق كالاول على اخذه فلء:أمل(7 قر لهواماعلىلمندية ففيه تأمل ) وحهه هوان مال قولهم عدم التقرر الاعراض المو<ودة فىالخارجو بردعله اندلاو<ود لاحم فىالخارج عند كثير من المتكامين واوابيت فأنظار دققة فكيف بتنى الالزام لمتكرى احلى البدميات على مثل هذا الام انان لانقال ترديدهذا الالزام فىالحققوهوءمنى الو دودلا نشول لدسههنا عمناهاذعدمو<ودالىلايتازم هوعدم>قق نسةمافىنفس || وجود الاشياء ل+وازكون الى اثارت فىنفه معدوما فىاخارجر قولهاعات على العنادية )عدم تعامهاءلى | الاأدرية فل واماءلى اامندية ففهتأمل ولف شرح المقاصدفىكلام الام فيكن الترديد فى ةق الستينيالاسية اليهمكاردد ىنف سالنىواائءوت بااظر الى العادية وحاب باناسية العندية والمنادية تناقش حءث اعترفوا محقلتقة اثيات او سما اذا تمسكوا فما ادعوا بشبهة ( قوله قالوا الضروريات ) هذادايل اللاادريد وحاصله انهلاوئوق بالعا نولاب لبان قتمين! لتوقف والشكوغرطه, «نهدا السك حصولاككواك.ية لااثياتاماونفيه زقوله ازقلت قد الداخلة على المضارع اقلت كتنافى الكزة قات قديستعار واستعمل اقيق ايضا على ان القلة حب الاضافة لانافى الكيرة نفه ( قوله بانتفاء اسياب الغلط 6 انقات الى هتاك سإياعاما لغ ط داهة العقل حازمت.ه فىمثل ادراك حلاوة العسل ا'عذم الى ارتفاع اللة.ضين لست عتقررة عند هم (ةولهقال فى شرح المقاصد) كرتأس د الما سبق كاغان بللانادة بطلان نفمهما ل! المقائق لاشال لهما ان ميا بان مس أدنا الالزام عايكم ءا هو-دق عند لان تولدثعا ادعر اننا امل ل اقزلة عذاداءل الاك اذوية ) قد اقش بان ما-.أنى مقول || ا 56 الوق انهلاطربق الى ا أناظرةممهم الغ بشع ربانه لهم حيءاتأ» ل( ةو لهقلت « والكلام » بداهة العقل حازمة الخ )قل هذا سموظاهر بلهو استدلالى ومصداقه <صول الزم _ ( بالحسوس 6 خخ 5ه بالجحسوس لكنه قد مك بانتفائهمن ل لغ در ة الاستدلال وانل برتضهءهائذ كر بدالاقاء فقل 1 يصعد ااعير بدالا لماء ( قولهوالكلامعل العقيق ) فلايرداندعوىالبداهدلائ-مع فيعل التزاع 2 قولداتم مداخ ) واعا كان المموم ”ععالاذ كر فى اعرف اذنتدفمنه تعر يف الثى* بالل لكن قدبقاللادخل “مومدمئل الظن فىدفم الخذور لانااءرؤ يمه | ايضا على تقدير الاطلاق الاهم الا ان .ل على الاتكشاف التامئانقيل يلزم التعريف | ياعم لعلى تقدبر الاطلاق ولابدشمدعومه الول تلتالاء اول العلل لهل اصلا والحاصل انالعلم عندهم أماعقايل الظن وامانناوله ارضا لكن الجهل خا.ج عن كل-هما هذا هو والعلام على العقيق لاالالزام (قوادو ككن ان يمبرعنهم اخارة الى اذااد كور مالك كر بالكس :وهو مايكون بالاسان واعا .ل من المتعوم وهو مايكون بالتتاب وان دم ذ كرد ىعر يفال “مومه مثل الظن واللهل جاذ | لاذظ على الشائعالمنادر( قوله قل ادر الاالحواس )لكن عدءعلاع'افالعرف والائة ذانالماتم ليست م نأو لالم فما( قولهلا تم لالاق.رض)اىة.ض !قي زكاعوااظاهر والا<تال اتعاقة واعا وضف | يزيم ازا ممالترير ىَّ التصود الصورة ومتعاقه الماه.دٌ المتصورة وىالتصديى الائيات والئى ومتعاقه الطرئان و الم ذا الءنى القسم باندان لاعن لمكم بأن لبو حباياءفتطور والاتصديق ( قوله ناءعلى عد مالتقسد بالممانى © ذاناأمابى مالست دن الاعيان ال_وية بالحس الظاهر رج الا<ساسات لكن بردعل.هم انهم صر دوا بانالحز مات العنية تدرك علا كادراك زردقبلرؤيته واحسادا كادرا كهعندالرؤية الفقرق فىهذاااقام( قوله يحااف العرف ) أى العام ١‏ قوله اى تقض الميزاخ ) جله على ما اختاره صاحب المواقف وكثير من المحققين منان النقرض للتييز الذى هو الصورة ىالتصدورات والدى والائبات فى اتص_د سات والا<يال ان الدع و او الاولى والطرفان فىاثانية ناء على ان المتبادر من ا<مال شى“ لشى'هو امكان كونه هوردا له ( قولهو متملقه الطرذان 6 قد ال يوز ان يكون المتعاق الوقوع واللاوقوعوان يكون القيز عءنى الكشف («الاحتال للقريز والةرض لاطرفين على مال عن الشارح لكنلاذهب عليك انالكشت لاعكنانيكونهوردالاوةوع واللا وتوععلىماعسفت من ظلاهر معتى الاحمّال بل الامس بالمكس على انه لاسبيل الى اثبات حالة «هاة بالقييز سوى الصورة والانى والاثبات فىالتصور والتصديق ( قوله بانم.وجب اهالخ 6 برد عليه انه لايكون التصور والاتصديق حينئز تسمين هن|الصورة الحاصلة بل من موحيها 2 قوله الاحدساسات َ( اى عل شدر اللقسد ( قوله ومقتضى التعريف ) اى القيد ( قوله وغاية مابتكاف الغ ٠.‏ يوز ان يقال مدل زيد اذا ادرك بالحس فمين والافمنى سواءكان على وحه كلى اوحَرّثى فلا اشكال فىالاد راك بعدالئيية لان الحبالى معقول عندهم لعدم قولهم بالمواس الباطنة ١‏ قوله أى ايز ها اع ) لاحاحة لاسي ري بي و مامت ب 0 757570770 اي الموهذا الارتكاب لواز أنيطاالاصورههنابطريق الاستخدام على نفس القييز كاهو ا اشهور وذلك لابنافى أطلاقه على هوحيه ايضا ( قوله نقدض الصفدالغ ) فورد عليه ان يكون ر مقتضى التعرريف ان لايل تلك الجزسمات وغَايةماتكاتف ْ أن بال مثل زءداذا الخد على وحه < زب فمين وعب ىكلى ثءنى ولابدر دبل الرؤيةالاعر وجتكلى هزاوالامفىادرا كر ' ١‏ بعدالفيةعن!- أو اسم كل( قولهبناء على ا هالاتقائض له ! الغ ) اىلقبيزهاالذى هوالصورة فلابردعليه انالتصور عير العييزو المعتير فى الءإعدماحمالنةرض! ايز فاذ يدم البناء فالتص_ديق وراء الى بازعد م نقيضالقييز فرع عدم تقيض الاصور فيدم البناء والائرات مدناةضان آخران المد كورلكن لانى ان دعوى الفرعيةمالا نيت إدؤان ةلتكل عدمالا<مال لض الصفة فتعاقه لامحتمل نقيضه فلامءنى لابناء على عدم اانقدض قلت انيكون لها نقيض قلت || هذااعاهرفالمتصوربالكتدلافىال:صورالوجدنانه لوفرض أ يكون اتعريف ح خاليا || اناللا ضاحك بالفءل نقض الضاحك بالفمل فلاشك عن الفدصيل فتأمل( قوله || انالانانالمتصورياحدهماحتملاننتصوربالآ خرعلان لاليت 6 بالقض_ات عننى الحدة( قوله ازلاتصور 6 اىلقبيزه ( قوله لاتحتمل نقيضه ) قديقال لانم هذا على ذلك الاقدير ذان محال يوز ان يستلزم #الا آخر تأمل(قولداعاهوفىالتصور بالكنه )اى<ين هوكذيك | والافهوقدريتصور بالوجه ١‏ قوله مهتمل انمتصور الآ خرالخ ) اعم انتصورالانسان باللاضاحكك#الف ل« عول» أصور بال وجدالاعم ( قولهءلىثئ' فى لواقم )الظرف قبدالشى' الاخير زقولهفى التقدير)ق.د بناءشى على ثىئ' فى الو اع لانافى و جودمبنى آخرله التقدير ( قولهعلىمازعوا )فيهتضميف قولهملانه رطل كثيرا من قو اعد المنطق مثل قو اهم نقيضاالمتساويين متاويانوعكس النقيض اخدنقض ال موضو ع >ولاوياامكس والحق.قانه انفسسر النقرضان باأمانمين إذائهمالايكون للاصورنقيض اذلاتمانم بين !تصورات بدوناء:بارالنسيةوان فس بالمتنافيين إذامما كان له نش.ض وهدنههناة. ل نض كل ثشى” رفعةسواء كان رفعهةق نفس هاور فمدءعنثئ' والاشهرهوالاولوةولالنطة.ين للوحود( قواهبالقائمين ) اىعنالموضوع والتنافىاع منه اذنقرضكلشى' ذا الممئىر نمه ل سي ( طلقا ) ا ا 2 جم ام يمس لايصدق عليه الهرفمهواناتازمهزر قوله ولعلا لخاز) يناءعلى اعتبار الاشرر [ وله فرق ول ع1 لىا تخاز وا يضايلزم مده أنيكون جيع التصورات بين لمإالوجداع )هد االفرق لاسافىالابو قاذعاسشهدان الم بالوحدههوملاحظةالطصورة الامادنة طو اناا ذلك الونحنه وملا حطةن الور والطلف وقد عل لد للاحطةه ماهو لدستث بصورةله كافى الشع والتصور كل مالاشك فى مطاقته اهو دورةله فى نفس الامصس ا قا ٠و‏ بعض!! تصورات عير مطابق كااذا رأنناح رامن بعد ل .2 نه صورةالائ انواحبت عن هذا بان تلك الصورة صورةالانسان وتصورلهمطابق راطا فىالحكر بان هذه الص_ورة لذلك المرثى هذا هوالمكهوربينامهورويرد عليه انه فرق بين ١‏ إبالوجه والصورة الذهنةآلة الا حظته تدر واهدة.قٌ دو المي ( ثوله انه لذانه أىذاته كاف فى حصول عله وتعلقه بالمملومات بلاحاجة الى شى" شضى الى الءإو: اقه(ةوله قاناهذًا على عادةااشا 4 #حامله اااي ادق الابيد ) ومانوحه الخصر( قوله عنتدة.قاتالفلاسفة ) إىذما | لماجءل] لقلدلكنفىمادةجهله لانفاقر اليهفاند بهم تَضيبع أو قائوم فيا لايعتهم ١‏ تولهنا 1 نابم حكيا وهوان:لك و<دوابءض الادرا كات )إهنىانالحس اظهورهوعومه الصورة لذلك المتصورةالخطاء اهدق انيعداحد اسبايال! الانساتى فقوله سواءكانت |أقدقعفىهذا 1ك أمليك!اتأمل اشارة الىمعومه ( قواه فلاتم دلائلها ) ذانها مينيةعلى || فىهذاالعقمقذانهمنر ياحين ان الفسلاتدركا لز ثماتالمادية بالذاتوعلىان الواحد اإروضذا!وفيق( 3و لدفمالاء :هم لايكون مبدألاثرينوالكل بطؤالاسلام (قولهتلاقيان) || اىلاعءهمقولهاظهوره) اشارة الىانهما لاستةاطءان على هيئة الصاءب بلنتصل اشاراايهالشارحبقولهلاشك ااعصب الاعن بالايدس ثم نْفد الاعن الى العين العنى فها ل( قوله فىالاسلام 6 والايس الى البسرى ثر قوله والحركات ) لانشاك | لاائهماعلىامورلاب! عند الحركة من الاعراض النسية فكي ف تدرك بالحس لابانقول اهل الاسلام(ةو لفلا تقاطءان الحركةمنالموحودات الخارحية بالاتفاق ولزوم الذسية عزهيلة المالى © 0 لهالاسافىادرا كها بالحسو ماقالان الح ساذاشاهدا 1م ١‏ 0 واتلاقثم التفرق فى المكانين فى الآ نين ادركالعقل منه الكونينوهوالحركة ! 6ك ( تزه فكت يدرك بال4جس ( اى الصمرء 0( لا نالكلام فنه وانكان مطلقٌ الحس لادرك المعدوم( قوله لانانقول )حاصلهه وان ارك ةلب تمن الف_يبات بلالنسية من اوازمها ( قولهوماشال) انا كر مط قو يدالوا ١ <« »4م مخصهالتزامنسبية ال ركةوا وو نها ل 0 ابعاشال هن انه على التأويلالمذ كور يازم انيكر نالحركة *لوسة ايضالكننيهانالاعى قديدرك جماو احدا فى مكانين بان لباه فى مكان” 6 فىآخر بان قل ذلك الجسم البدوهذاظاهرسما لمس لاندار كه فىمكان فلا يدرك المركةفليس بشى“لانه ادراك الثى“ بواسطة ا <ساس الآ خرومثلهلامدع-وسا والايلزمان يكو نأ لعمى عسوسالتأديةالاحساس بشكل الاع الىادر الاعاء( ةو له.د رك هاماسراءبالحساسةالاخخرى)اشارة الى انتشدم قوله بكل حاسةعلى متملقه اءنى قؤله توقف للاختصاص ( قو لهذانا أبركلام ) اى مس كب نام فلاتقض 0 لز ونا ل رارف نى الا خبارء نالثى” على ماهو 6 ا لموحه ذلكاك اذاالخة. دم موص عذى مده ( قوله لابدرك ما ) قبل الشونةمثلاةد يدرك بالياصرة لعن احق هو ابه ناش دن اات.ود الالري ان حسما ماما لالشونة له اذ كان قص-ورة ماله الث_ونة ملتبس بذاك الوجه واارادبااشى* ى أمأااد نذوهوالاوؤق لا دمى ى ثم كلتماعنارة ع نالا ثياتواائى واماا موضوع وهوالاوفقللفظ ذانالتبرعنه هوالموضوع وفيه عطى* الما صرة دون وشالاخر تعن ز بدفاعمارة عوتوة يؤل وانتفانه اللامسة واتكاره خُدونة غضة ( توله مركب امال ) يعتى لدس أأرادبه ماليس بكلمة ( قرله وهو الاوفق للمعنى © لان الس ح حقق ( قوله لافظ ) اى لالأمدنى اذتليس الموطوع .وت دول مسامحكى بل الملدس اقيق باشوت اغا عدر الحدولن الاعلام .ا .3ق ولدلا ستصورتواطيم ) فيهاشارةالىانءنشأ عدم ااوبز ترم فلانقض خبرقوم لاجوز الاق لكدعم شرشطة خارحية م قوله مصدائة « أى مايصدقهو يدل عا لى باوعه <دالوائر ل اعى أنه لايشترلطل وه عدد ممين مدل جسة أوائى عَشر اوءثسرن أو ار بعلن اوسيءيل علىماة. سك بل ضابطه وأوع - م نْ غير هه قل عليه الم مسكقاد َه والوامة فائما ت الاوائرءه دور واحدب فلابدل علىالءلة الخاصة قلت عدم الدلالة عند مالمعل انتفاء ساثرا امال فتأمل7 قولدواماخيرالتصارى ) وقم حقيقة الا بالكون رث يأب تلها مول نافهم( قوله شردةخار 0-3 ديذاغ ) كاير و ابد عند سار ارا دارم 0 0 لاسا ةاسيق. عمتى » (بربد) لح مم كيم بريد انغيرءمئتف ههنا لكن قال دعوىانتفاءالءةل غير معقول والهواب التفاءسبنته التامة التتى هى الممتترقكو له سدبا «قطوع بداذلولاذلك لوقم الها عضمو نابر عرد الاسقاع من واحد فافهم( قولهء:نىالاخبار )هذا الاعتبار ك٠‏ 0 ل (قوله عمق الاخبار واضافته الى المقدول ذاحتع الى عل تقدير ا فىقوله والود لكن دمض 00 مع اأتهود ا خير 0 و 2 فى اعتقاد القتلكا اشير اليه فى الكثاف فلاحاحة ظ اليهود > فى بءض الفاسير الى | للم ل (قوله فتوائرء مذوع )بل باغ اصل امخبرئن انخت نصر قتل كثيرا نقَدّله حد التوائر وعرق الهود قدانقطع فىزمن بحت ظ وابق كثيرا الهم الاانشال نصر وباجلة مذاف الم دليل العدم ( قوله را ون قتل علماءهم ذافهم ( قوله مع الاجتتاع ) فده اغارة الى عدم الكلية تكن كاف لكنهكاف ف الجواب)لانه فالجواب وااعة َف اناجماع - ب شتدى قوة مع ع2 2 دوالتخاففى بءض المسدب والخترسيب للاءتقاد واما وه ,الكذب فلامدخل الصور يكفه مالةءدا ذان لخر فيه ولذا قبل مداول ادير هو الصدق والكذب قبل الدس السائل ما نعاومنع احمال عقلى 2 قوله والرسول اأسان بمئثهالله الى الخاق بنع خلاف الادي قلنائم بل الم الاسكاي) واولالاضة إلى قوع ( حرين وتعل 4 ١‏ ).و درا رمن فنا دل زد المعنى يساوى اانى لكن اطهور اتفقو ١‏ على انالنى واعكى ) جاده السب ا ويؤيده #وله الى :وما ارملا من لك من ددقا | الامتواى وجو أطبر تيده ولانى وقددل الحديث على أنْعدد الااساء ازيدمن ٠عدد‏ 5 , تكد الردل فاغترط بعضهم فى الرول!اكتاب واغترشغايه و م 3 بان الرسل لمعه عشر والكتب قاله واريعة ولا ندع لاتدد 0 فلاشّوى فان الاشتراط اللهم الاانيكتنى بالكون معدولايشترط النزول || قلةدبتعدد فيه السامءون عليه وككن انيقال محتمل انتككرر نزول الكتب كا الا فتءددالءقلقانالاضيرفيهلان فى الفأحة وتخصيص بءض العف برءض الانبياء ([إْ عق لكل واحداءايكونسبيا فى الروايات على تقدير #تها واتزوله عله اولاواشترط | لوهمدةةط فلاتعددوامااظير إعضهم قله الشرع الجديد ورده المولى الاستاذ ساه الله التعدد فسدي لاعتقاد كل بآن ا“معيل عليهالسلام منالرسل ولاشرع حديدا له كا || واحدؤ تتأمل قوله انسان صرح له القاذى ولعل الشارج اختار مهنا المساواة بمشهالغ ) تخصيص لاتعريف برسل البثسر ( وله ولو باانسبة الغ )ليدخل منلمببعث الى قومه ( قوله من رول ولانى ) يعنى انظاهر الءطف قتضى اناير ولاقائل بعموم الرسول ولاوحه للعدول ( توله ولعل الشارح الغ ) اختياره التساوى ما لاشة فيه ويؤيده تعر نقة “هر اأتنى) قد يقال المتبر فىاللءريف ادعاء الرسالة فلادخل وبدذفه اعتبار التساوى ذفهم ( قوله وايضا اظهار الى" الغ ) فبه انه قديقال اظهرت اأرض و لبس لى عمس ض و ندفع بأن معى هدا انلهورت ماشيهة تأمل ( قوله كون من ترتبالاهور اع © قيلانه فرية لانالاسباب لالكنى فيه بل من شرطه قابلية السامل و>كن انشال خاطة الخياط البااغ الى ذر وتصناءته ماد لانتصور هنكل دن علي | اوياشر ابابا بل من البعض الزايد القايليةو اوكان ذلك الءعض من الكفرة فبلزم انيكون ءنْ الادور المترس د على الاسباب والاجاع على خلافه فتأمل( ةولهالامكان الخاص اأيزة فلاوجه لابرادلمل اللهم الاان يصر فالىءلة!ختيارهالتساوى اوقال “مل انيكون تعر ناه تالاص 7 قو إه لتحصر اع ) قددّاللوذكرالنىيدل الرسول شد تالاحصار ايضا والجوابهوانه لابرد الا على ص( قولهالىهذءالامةاخ ) بردعليهانلايكو نالانداء السالفة صادقةبالسبة الهم اللهم الااننشيد اخبريكونه مستفادا منهمءاوماتهمالدينيةفافهم ( قوله لج وم ص لعصر الخير الصادق فىنوعيه عكن ان ص فبدتير ذلك الحصر بالنسبة الىرهذه الامة ( ق لهام خار قللعادةالخ ) قبل عليه يدخل فيه»عرالمتتى واجيب,أنهتعا ىلا يخلق الخارق فى ,دالكاذب لحم العادة وىدعوى الرسالة ولا لض بالفرضءات وارضا اظهار الثى فرعو<ودهواطقٌ اناا-محر لدس مناكوارق واناطبق القوم عليه لاندتما يترتب عل الاسباب كا باشرهاا د خاقه الله تعالى عقيبها الب فيكونه رتب الامور على اساءها كالاسهال بعدشرب المرض اوفءاتمارشيهالاظهار السقمونرات الابرى انشفاء المريض بالدعاءخارقوبالادوية الطب ةغير خارق ذان 5ل تكر امةًااولى ممدزةليبه ولاشقصد بهالاظهار وانلزم قات القوم عدوا الارهاصات والكرامات من المدزات على سددل التشسيه والتايسلا على انم امعدرات حقيقة( قوله كن التوصل )هذ 'الامكان هوالاءكان الخاص 4ننى التعريف أنالداءل مالاضمرورة فىطر فى التودل أىجكوزان بوص لوانلاستوصل ولك ان7أخذه امكانا عاما منحانب الوحود اى لاضرورة فىعدم التوصل ( قولهيستازم لذاته 6 اعالوشل لذاتها اشارة الودخل الصورة فىالاستلزام فانقلت التعريف يع المعقول والملفو معان تلفظ الداءل لايبلزم المداول قات بل يستلزم بناءعلى ا نالتافظ يستازم العقل باانسبة الى العالم اوضع هذافىالةول الاول واما القول الاخير تختص بااءةول اذلا > تلفظ المدلول ( قولههوااعام© ظ ١غ‏ ودمدعلى اذه عامالان قه سان حال الطر فين معادو نا لثانى لعدمالتعرض فبهدهذا» لجاني| او جود لكن على كلا الاخذ نان الامكان معتيربالنسبةالى نف سال مق.دوهوالتوصل ( وانحاز) - سعتز 0 ]هس والحاز فتعمم التعريف يوحب المع 211111111111111 فى بطلا نهمانان اعتبر عوم الجاز فهوعاز الحرز عنه ف الءر غات اللهم الاانيقالان المراد #موم التعريف هما انه كن الاجراء فيهما ذافهم ( قولدهذا الحصر مبنى اغ ) ظن الحصر حقيقيا والحهق انه اعافى فالهراد ان القول المؤلف من قضايا ليس يدليل فلامنع من كون المقدمات دليلا ولقدعاكان عتم هذا فيصدرى <ىظفرت | ترا عاءه كلام البعض دان قل ماو ده عَِكم صدق التعريف على الاؤاف من ْ قضاا قلئا عدم جريان الترئيب فيه ثانيا بناء على ان ا'راد بالنظر الم الترئيب ١‏ المقرون بالشرائط كذا فشرح المواقف ( قوله «والذى يازم من الل به الغ ) لنا , . : ف مدان :ءاد م٠‏ الاتدائة هذا المصردى عل ان امزاد بالاطرفدهوالظر واعزاكه || ف 0 و1100 فق طلاماعمه والنظرفىنفسه <تىيكوناةدمات دالا لكن 0 قريلة لتضينه «منى كي َ- 2 ل اللخ وم. ١‏ لاق انه خلاف الظاهر والامطلاح ذانهم يمون الدائل ١‏ 0 7 0 0 5 عت تحت تي ا س0 ماه 8 ع هءآن الى المفردوغيرء( قولدهو الذىيلزم من !اميه المرادبالمم وواخع و ار ا من 0 الاصديق قرينة انالتعريف|اد ليل فرج الحد بالنسبةالى رط 3-5 ازمان وحود اللزوم اولايكون كذلك بل نحةقّ عندو دوداللازموان كان الملزوم موحودا قبلهبلا لزوم تمن التمريف الدايل هوالدى رازم لعإى الم ف آخر حاصلا مئه «المءتير معادسرة دصو [الازوم صول امحدودوالملزومياانسةالىاللازمو بلزوههمنامساخركونه ناشدًا وحاصلا منه كاهو هذى اك هن قانه فرق بسن اللازم لاشى“وبيناللازممن الثى“ فرج القضيةااواحدة | المستلزمة لقضرة اخرى بديهية او كدة لكن بردعايه ماعدا الكل الاول لعدم اللزوم بن ع المقد مات على هيئة غير الشكل الاولو بين عا النتموةلا يناوه وظاهر اللازم فدناول الا شكال أر يمتهالانعا | حعوة بعد حصوله من ابتها كانت لا شفكع:هافتأمل واعم ذلك المقالؤانه قد يرفه اذاضل الرحال(قول فرق الغ )بريدانالاولاعم من الثانى لاعتبان لتقام فيه( قوله فرج اع ) تفرعه علىالفرق وان دم فى نفسه أعدم النشايي فذهءا لكن الاظهر نناء شرو ها على كون الازوم بينالءإين ولالزوم بين 6إ.هما علزعه ثانةيل برد الح بشماعة زيدبءد الحكرم بكونه «قاوما للاسدلان الازوم بين ماين قلنابءدتسلم اللزوم البين رج هذا باعتبار المأثاشة فى الداءل ولامتشائدة هنااذكا تقل منالكر الاول الى ااثانى بقل نه اليه ارضا فاعتبار المأثائمة منجانب يؤدى الىالترجع من غير م جع ومن المانيين يؤل الى نقدم الشى' على نفسه فانما تكل» مما يجوز انيعدد للاالاظر الىمنانتقل لانهمنشأ الانتقال قات المنشائية المءسبرةهى مايكون يمحر 2غ | كذلك بعقطعالنظار ع ناانيرفافه وفك' 1 را ولاغير بينلان الم ) لا. لانقال فيه مصاد تلان أ تقول المدعى ننى <غاءالازوم والداءل انتفاءاصل الازومفلامصادرة الاءندمنغةلانة.لم ع! انتفاءاصلهقانامن انتفاءاللازم ذافهم( قو لهبالحدس) عل التتهية من المقدمات بلاشعوربماقبل التريوب حدسى ومع الترتوب استدلالى( قولدفبالثاتىاوفق) اىاظهر دوافقة لكن لامو افقة علىزعه “هوم الثانى الصادق على كل الاشكالدو نالثالث5!-.ق ذانظرالىما<ةةتا عناك لظهر لك الموافةة(قوله لكن عكن تطبيقه 3 ) شالكلة تكن تدراك لدس فى موقعه اذلا وهم ماد خلتهى عليه من-ابقالكلام والجواب هوانالاوفقية عمنى ظاهر اذلا زيادة على هذا وما له الموافقة بالفمل ومقتغى الأصسر الم_تفاد من تقدم الجا انتفاءالموافقة بالفءلباافسبة الى التعريف الاول قاء توه انتفاءامكانها فدفتهكلة الاستدارك كافى قولكماحاءتى زيدلكنعرا حاء ( قوله على ما اده الشارح ) واللق اندفرية بالامس ةل( قو لها لصوا ب مم الاول) هذا التعمم لافيد الموافقة التى هى التاو الموافقة | ولاعير بين لان مءئأى <غاء الازوم واللزاء لت الو<ود وايضايرد عليه المقدمات التى محصل بالحدس منها التنعةوهى ينها وارادةعلى التعريفااثانى اللي الاإنبراد ش بالاستازام والازوم مايكون بطريق النظرقريئةانالتعريف ١‏ للدايل ( قوله فالانى اوفق ) لكن عكن تطبيقة | علىالاول فان اا ١‏ بال الم من ددتث حدونه إسلزم ااء | بالسانم ولادهبيعاء سك أنهداها دل المقدمات حلاف ١‏ 3-1 مدقة الاول على 0 دده الشارح والعام لابوائق الخاص فىياب التعر شات وصيصه مثلالاول خروجءنمذاق الكلاموالصواب تم الاول ( قولهتصدقاله ) بريد اناظارق الدال علىالصدقهو الذى قصديه الاتصديق وامامايظهر على ,دمن بدعى الالوه.ة هن الأوارق فليس باصديق إدلان كدءه معلومبالادلة القطءيةفهواستدراجله واشلاءلايره ( قوله كان صادقا ثها أنىبه من الاحكام 6 اذلوجاز كذءه فىذلك عقلاابطل دلالةا معيزة هف هذا فى الامور التيك:.ةوامافى سائر ها فالوجدفى| ابه المإمها هوانه نيت بالادلة القاطءة عكمته عن الذنوب فلايكون كاذيا ث قوله كلتوةفه على الاستدلال ) قل اذا تور خبره بالرسالة لم م الى ترتيب هذا النظر واحيب | المؤاس هن قضابا لاالاولم لاينى والمق انالشارح عند الاتصادق فى ال « بأن » موا كمه والتاوىاوفقة ( ثوله تصدقا ) ذانقلت مناى ثى م قصدالله التصديق قاتمن عدم دليل قطبى على الكذب ( قوله عنالذنوب ) ااا 5 الىاندعد الكذب من الكبائرلان الانباء اعالء>مون عن الكبائر العمدية عندالخهور خلانالكويةاماسهوا فدوزءالا كثرونوالختار خلافه والصغائر العردية #وزعاد اآهور والهوية بالاشاق ( انهم ) و بس 4 ذافبم ( قوله بان:صور الخبر ) اشارة الىوجدغلط ال-ائل وعصوله انا لوقلنا هذا الخير صادق وتصور ابره بالرسالة بلاارنباط بينالتصور والآول لايازم صدقه بداهة فلان قات بردالك-ائل انه اوقلنا هذا الصادق منالخير الرسول صادق لازم بداهة الصدقةاتهذاحق الاانهعلى ذلك التقدبريرجم الثلطالى الافظعلى انالكلام فوصدق الميرالحدوظ منحيث ذاتهكا ذكره يميد هذا ازقيل هياتفت الىسان غلط اليب قانا ممه بناء على عدم جريان الاستدلال فىالتصورات والتوجيه بأنهيريدان فى تصوره با حكمارالاتصاف وهوهوقوف على الاستدلالامس بيدمع انهلاخلاص بدعنغلط فىالافظ وفيدايضا بعدهدا الغلط الافظى |حتال احدالناطين السابقين ا ممنوى واللفظى أن تصوو نار عوقوت عل الاكدلان زعر يي حر ل وده اان اسناج الاتسان ايضا بالواسطة والكل غلط لانتصور الخخير بالرسالة || بالمنوانلايءل الحكمنظريا لايحءل صدق الخير بديهيا نعم تصورالخير بمزوان مابانه || فتأمل ذانه ادق م نالشعر الرسل .ل صدقه دعبا لكن الكلام فيصدق اللبر || ( قوله عنوان اتغير 6 مور هه م وسوس ومسو ااا 022-74607070 222 2 االورزل عن د ذاه نظارى ومن حدث عنوان المتغير كل متذيرحادث والافلاوةوله ديهى فتأءل 3 قولهاىعدماحقالالتقيض 6 هذا المعىيم || تتأمل اغارة البه(قوله اى الثبات فيلو ذكره الاه,الاان برادءعدمالاحقال فى نفس عدماحةال النقيض ) ممنى المي وعند العالم فيالحال لافىالما ل _وفيدمافيه فالاولى || اليقنءة هوزوال الشك أن بشسسر القين بالجزم المابق ) قوله شمر ٍِ ععى اللثوى الشامل لاغان وهو || الاعتقاد ) لانى أن قوله بوجب ال الاستدلالى من الزاد هيا شرف قر عنهذا الكلام لانهذاهو معنى الءل عندهم اثشات واحقال التقيضاذة عمس ادف لاشك اللذوى اذالا حوال الما لى ااعايميرفى مناه دسب الاصطلاح قعدمهزواله تفسيره مين فان قبل ذالاولى تفسيره زوال الشك تنا فىعدم تفسيره بهفاندثان دفم بوهم حروج الآن وسمان ترادف الشك واحول الاقض انهم ( قوله قباغو )» فانا لالنو علىما حقةنا( قولهوقهماقه ب( وعلىزعه انهذا الممئى شدلاياغت اليهمعان٠ءناء‏ المغئى اظبر (ةوله بالحزم المطابق ) قلنا هدا ابعدناء على انه ليس بلغورى 3 غاحه اندلازم للىيئى الاذوى فلااولوية فان قلات لم يعابر ممتاه الاصطلاحى لمودف قد اثيات قلت هذا لابرد الاعلى الشارح رجدايله على انه مدفوع بأنه اراد التشبيه فىأاو<مرين ولاح مافى|اتصريعم به من المااغة( قوله هودعى م عندهم ا( لاحق انام عندهم قداء :مل فيمءنى اعممنه على ماس.ق مناحد العرشين فلاعناء ججح2- > >### ل و فافهم ( قوله وايضأ سائر العلوم ) فبه دقارم الظنية لبت كذ لك ووحه تخصيصه بالذكر من بينسائر اليقينيات الاستدلالية هوالاعتناء بشانه على انه لامضاهاة بينه ويدبها لجواز نسيان ا لودب ولا كذلك غداولرنا فلدسفىتلك المثابة كالاخق ( قوله والاقرب) لابرءد انيكون 0 هذااغارة الىماقنالاةولدفى بالذات والاقرب انمسادالمص سانقره منالضرويات قوةاليقينومالالثرات )هذا فىقوة القين و كال الثبات وكا نه اشارة الى ماّال ان ممتبر 'واقانا يضار قولهالمفيد | الادلة الثقلية مستندةالى الوحىالمفيدحقاليةين والأبيد <ق اليقين ) افادتهلدتتص || الالهى المستلزم كمال العرفان المنزه عنشائة الوهم لمن بوحى اليهواماغيرهمنارباب]) لاف العقليات لصرفة فانالءقل يعارضه الوم الاستدلال الءية لصاحب | فلايصفو عن كدر ( قوله بالتوائر ) هذاعرد لس الوح فتصيي ماهو عطاليقينأ| للقثيل والافهذا الحديث مشرور لامتوائر ( قوله مم لكناقوى ماعءصل كسر. || قطع النظر ع نالقرائن ) 41-ا قطع النظر عنها لاعن الاستدلال (قولهلامتواتر ) الدلائل اذالوجه عدانشذير الصادق سيا مسقلا دن النواتزواعتان الفرض استفادة معظم المملوماتالد .4امنه والخير المقرون ليس للتثيل لاحاجة!ليهلان خبراهل كذلك وقد بوحه بانالة رائ نفك ع ناخخير لاف الاسام قز ارا وفا بيب الدلائل وادس كذلك( قولهفى كر المتوائر) لاندكذاك عدممتواترائم ليس فتواتر فى كونه خير قوم محكم المقل بصدقهم لكنه بالبداهة عنداهل الاصول وهوعمزل أ فىالأوائر وبالنظر فىالاجاع وحامل الجوابان لمر ذال اخصير مرفي على المساغة لاعلى العقدق 0 ( قرله : قوة للنفس ١‏ النفس © انقاتهذا مناف لاص فىوحه الأصرمنان العقل لدسآلة غيرالمدركقات وصف الشى* لايسمى 1 إة لدواماجل الغير علىالمصطلم .د( قولهوة ل جوهر) | هذا هوالئفس بعيتها والعرف واللغة على مغابرتمما وايضا ان 3 علوم الاظرية كذلك فاوحه التخصصيص ا 2 7 سس م 22س انحن فيه( قولدو لانالخبرالمقرونلاسفكءن قراّه والا فلا يكون مقرونا ولوس] فلان! عدم انفكا الدد؛ل ايضا اذاستلزام كل خبرعلٍ انهمنالرسول إدليل صدقه بالنظرالى كل٠نفىطور ١‏ فلذا ) الإستدلال 3 س بظاهر ( قولههوقوةللنف سا « إناقض 11س بق وحها طصرمناطلاق المدرك على العقل وعكن انال 0 فتدير ( قرله لااسمى آلة له ) قدال سج سه 22-22-22 222532222 0 شسْؤىْؤْؤيؤ]ىآؤإ ]ى ] ]ى]١ىلىللى9ئ‏ :2212262276 | افاد الشارح فعا سبق انالهواس ليس ارج مزذات المدرك معانها آلات الادراك جق بج عت زي 2ج م م 2 | فان قلت قدطبق الشارح التعرفين هناك قلتأنم ولكن يكنى لغرضناجواز التغابر ( فازم») ل م 5000 للدواس عنها هى العخص فلا بد فى كون وصف المحص لة لافه الناطقة فتأمل ( قوله فإذا قال قبل ) لكنه لاتحوز ح فىاطلاقه المدرك على العقل فا سبق ا (١‏ قوله اشارة الى ال.موم ) بناء على انه لولويعم لقيده حذرا من التكرار الغير المفيد ا لاللرد ولاالخصوص الفاد ( قوله السعنة ) فرقة منعبدةالاوثان تقولباتتاءم ( قوله ' اذ لاكثرة اخلاف ) قد شال يكفيهم كزرة الاختلاف فى اللبءض لحصول الاهمة بهذا القدرعلىان سك خلافهم لاحب انيكون ممما فىنفه فتدير ( قولهالمتقةة) فذا تالقيل(قولسبباعطايضا)عدمتقيبده بالشرورى | الأ تساق الانتظام ووجهه او الاستدلالى او ندوهما اشارة الى العموم فتيد ر. أ أن محكم المقلاء بانطباق لفرق الخالفين ( قوله بناء على كز الاختلاق عونا | أدائها على مدعياما ( قوله ذل يكن [لثلاهنة "اليه عل نايع از يوكريع | الأوياعنا ) إعارة لين اختلاف فالعلوم المنسقة من الهندسيات والمدديات | مخصول ما سق وهو أن , ( قوله فبتناقض ) لان هذه نسبتعدم المملوميةالىذات أ الالهيات لتم لكثرة , اله كال وفناته فكرن عن عدن لالدو 3 الأعتلات و فرلا عد لكن برد ان بقال هذه الطائقة انها تننى الل الا الظن أ المسئلة ) أىالق أشي اليها , لهم دعون الظن فىهذه المسثلة ايضا ( قولرزادكون أل بهذا وهى مسئلة القى فعلى | ل لي 0 1 وبيناهل الحقعلى الثبوت ' واحماله لا عليه ونفيه , القطى فافهم )2 قوله ايضا | اى كادغاعم فىغيرها( توله | برد عليه اع ) مناء على ا اناه ر كلام الشارح عد كسكهم من الالزاميات لكنالحواب عنههوانه بر بدانائردد بين ةد لله وفساده واياما يعترفون لامذل بنا اما الاعتراف بالفساد فلانه لامعارطدة لعدم الا <نياج الى الا بطالنى حص ول ماندعىواماالاعتراق بالصوة فلان فيه مطاو ناوباملةانه ليس 2 التعي الالز اميّالتى اذا رددفيهائكم اعتراف جانب التعةوبدتمالجوابولااشذهب عليك انلهم ان.قولوا انانعترف بالفسادوعدم الاذادةعندما ولايلزم مندانلابشيدعل زعكم فلاتناش وانيت الالزام نحن التدبرفيه فانه ليس مااورده ( قولدتقول)قالتقولءليه اى كذب ( قوله والمنكر يكرهمامعا ) فبهذًا الدليلنيت احدالمتكرين وهوالءإيالانادء 3 اجيج الا لزاءية شائمة فى الكتب والقول بعدم اذادها تقول 2 قولدفان قبل كون النظر «فيدا ) هذا عا بننى اله بالافادة لانفس الافادة أكن القائل بنفسها قائل بعامهاوالمدذكر نشكرهما مءا 1 كه الذى قالهمن قال با ايضانائهم ( قوله و«هنا توجيه آخر) لله ان تقال ممناءل و كانت الافادة نامّة للنظر لتعلق با احد العلين لكن اللازم بط ومازوم كذلك اما بطلان اللازم فاتأدسته الى عدم وقوع الخلاف او الى الدور فهذا التوجيه بننى نفسها لكن الملازمة فى ممرض المنع ( قوله لان القضمةالكلية 8 ( والتوضيم ههنا هوانالسعزية القائلة بالسلب الكلى فىباب افادة النظر اوردوا هذه الشبهة قدحا فىقوانا بالايجاب الكل مدل دان" || وعينا توخة لخر لكن لابح القام (لآواء الى أت نلتزم الشق الثالى من || النظربالنظر )اىاثراتافادة النظر بافادة النظروذلكلان ترديد هم لزم علينا اثبات القضرة الكاية اعنى قو لناكل نظر مقيدمشةله على احكام الشخصية المندرجة فى |] حزماتما فائيات الكلية-بالنظ راك مما اثبات حك ذلك الايجاب الكلى , صوص ناد وقد شال تق اتلك استفادته الم على ما قررناء فلا برد ان به فاللازم استفادة الع بالحكر من نذ الل م ولاخلل 00-6 اعت الكلى فيه وقد زشه الشارح فيشرح ا و 4 الله 0 (ضهيا نز وير )نان الل عل فناارى عض سئي ليس الكانة بافوز وق دلاخل اعصوض )اذإ ا قنك الك تع : مبزورية ا ار مين ووز ان ي#كون الكلية نظرية واكغصية ضروروة الا اي 17 ادي زوع نيراف الكاية ووم تطرية الول نيا 7 00 يه ايضا فاللام اثرات حم هذا الظر من حمث اله نظر 0 5 0 5 تحكمة عن حء.ث ا+صوص ذانه ولاخال قده هذا هو . ا ب 00 #قرق اق لىهذا المقام فدع عنك خرافات الاوهام ْ 00 1 2 0 ( قولهمنغيراحتياج الى الفكر ) الاولى ان ول من غير 0 ا<تياجالى السبب لانماصل باول |1نوجه لا تاج الى ١‏ 9 92 اك ع فسسره ى نوقف الى ) سر مطلق السدب وجعله تفسير الاول التوجيه به لان اسم انهو الابرات الذىما له ائيات الثى' بنفسه وهو لدس بور بلعاصله وثمرته ( قوله ( لايلايم ) والنظرى قدا ) حاصلهان نظريةالااب الكلى الذىنةولبدفى باب افادةالنظرلاتستلزم نظر يه كل *+صية مندر حة فيه فافهم (قوله اذالمتؤخد الغ ) هذافيااذا كاثللءنوان دخخل فى نظريةا لحمو لوقدحى” مناداة السور فقط والظههناالاول( قولهخراذات ) بضمالاول عمنى الموضوعاتكذافى التحاح(قولباول التوجه ) يمنى لابالح ركتين كافىالا-:دلاليات فيدخل فيه ماعداها وقوله هن غير احتّياج سان ( قوله لامحتاج الى مطلق السبب © ىح 4 »م يمنى ماعدا النقل اومطاق السيب المباشروان لياع هما العبارةثر قوللا يلام 5 0 والماق انهدوهملماسبق منانا شاعم يستةضوا ق, نمع الاس.ا ب ولميءتبرواسسة غيرااثلثة اقيم ا ههناا عاهول ما حصل من-دب المقل من التصد قات ومياشرنهفهاهى! نظر فى القدمات]اشار اللمسلمسسصسسس ا و موسو ووو ا ألم شرو الشارع ع بعر ند و ور از او ود ١!‏ الهالكاى روماه مواد | كالما آه)ااظاهر منعبارةا م صوتقرير التب رن ع القار خملل ادباتر واودقه فىهةابلة الا كتسابى عنى الحاصل عباشرةالاسباى بالا سيار | على الالتفات اوالطرفين وبردعليه انالمثال المذ كور توقف عل الالتفات المقدور ١‏ أوالتجربةاوالحدسلاشدح وتصورالطرفين المقدور وانهيازمانيكون حالبءضال! || فى الحصول بلا مباشرة التوجهوالضرورى ابل الكسىو الاستلالالى وهمامترادذان | الترنيب الواقم فى ا اقدمات ( قوله وشسرعالايكون ##صيلهآه )كآة ماعبارةعن الم '| ذعليك فهم المقال والله اعم الحاصل بقرينة اندقسسممناقسام الحادث فلايلزمكو ناك !| محقيقة الخال قوله 0 ضرورى ) أى حاصل بلا فىهذًا لتفسيرلتوقفهاعل امورغير«قدورةلات.إماهىو و | كاير اشر العا محقرقة! لواحب ضروريالكن برد أنبعضع عادر ج الب مات ع حصات وكاف حصات فكدف لق فيالكدى | 2 قوله ان االضرورى قَّ الثابتبالءقل كالخجر سات والخدسيات مهملا ذالاولىمافى || بالقياسالىالتصديقالخاصل بعض| اشروحهنانهذه اللداهة عدم بوسط النظرلااول |! منالءة اذا المباشرةقهدهى الا || القسيم له وحوابه ان الكارح ح-ل الاهريف على فى | متابلة)قلنائم وةولميردااغ ْ دخ لالقدرة وذلك البعض جله على أفىاستقلال القدرة | اذلامماشرةفى أل" ثال واأمحربى وال وجهة هو موليها ( قوله وقد قال فى«قابلة || والحدسىاماباانظرالىااءةل الاستدلاللى و بفسراه ) يشير اه ) يشيرامىانالكلام العم التصديق || فلعدمثر ني بالمقدمات واما وانهماقسمازمنه (قولهفظهراندلاشاقض ) وجهاا:ناقض ظ بالنظر الى الآ رين فلانه انه جءل! اضرورى ف مقابلةالا كتسابىو جءل ال الخاصل لامجذل لكا فالات بنظرااءقل منالكدبىثم قسمه الى الضرورى والاستدلاى || اللفروض الها صول اقل نافهم قو لمهملا الغ )مه مل لكذءه ( قو ادفالاولى)لاصعةفيه فضلاءن الاواوية لكون الحكمين فى القسمين لنوا حوماشالمن ان ءخابرة اللفظين كافية فنى على التجز عن فوم تغابر المفه و مينو لعمرى إوكاكزات اران و بالل ل والذانشئت لاه سسا ا 0 ؤ ظ | فانظر بءيل الرحال وازشئنت ت قاسليك طريق الضلال ( قوله على أفىاستقلال القدرة 0« ١‏ ) (اللبثتى‎ -#» ٠١ «#8 )» خخالى‎ ( 4_1» 8- ا 00 ليس بشى* 0 لعلى معن ىالاضطرارى | لنا 31 0 نقدير نوةفها على غير الاحساس يكون غير مقدورة المحصيل والتركه ِ فيد خل لك ن لاخ علرك ان توقف الاقدورات عل ثئ * آخرسوىقدرنالامنانى مقدوريتها ١‏ لنايافى افمال العبادسما على هذهب ب الاشاعرة التو جيه جع على ا نالشارحلمدرجالحسيات 0 كان قسيم الف #سمافئه وحاصل الدفم ان القسيم باسرهافى اأكدبى كيدل عليه قوله كالارص_ار الحاصل بالقصد والاختيار كالاحنى وال-ى ان دقيقات المتأخرين عءزل عانن ذه قولهفكان قيم الثى* فى منه الغ ) القسيمية ت#ضى المبالمة والقسمية بنافيها فتتاقض ( قوله ثم قماغ ) نكلام صاحب ات ثلث نقسيم مطلق الع الحادث وتفسيم مطاق الاسباب وتقسيم مأسيب خاص ( قولهفليس اقلم الآاسباب الماشرة ) غى سف الانياب عل ضينة المفعول وقوله سيب مياشر على لومت ايضا وكذاما-يأنى ( قوله ولوس طالخ ) يعنىولو-ع كونالمقسم فالتقسمالثانى قوله » الاسبابالمباشرةفموز انيكون بين المقسم الذى هوال,بالمباشر والاقسامالتى من لتها نظرا اعقلعومهنوحهز قرلهوالمقم) 0 خاص ( قولههر الحاصل بالاع, 6 اىبالعقل دع قطم الافار ء نتقيده بالماشرة وعدمها ( قوله فلانناقض اصلا ) لكزمائله خلاف ااظ كلانى ( قوله عمنى الحاصل بدون الم ) هذا من لوازم هذا النوع من ادل ممناه اذهو الحاصل بدون الكسب والمباشرة المدس وااههرية والوجدان ماشابل الا كتسابى والقسم ماشابل الاستدلالى هذاوليت شعرى كيف ييل التناقض انتداء وقدس انالمم لايكون الابالاساب وصاحب اليداية جيل 0 مايكو ن عباشرة الاسباب ثم قسممطاق الاسباب لى ثلثة ثم قسم ماهو بسيب خاص اعن نظر المقل الى 00 رى والاستدلال فليس المقسم الاسباب ااباشرة حتى يكون الحاصل يفار العقل حاصلا بسيب الباشرة فتناقض ولوسم نيجوز انيكو ن بينالةسم والاقسامعوم هنو جه فيكون نظرالءةل اعم من وجه منالسببالمباشر والمقسم هو الحاصل بالاع, ولا تناقض أصلانتم, برد على التقسم الثاتى منع الحصر بالخدسيات والتجربيات فمتاج الى جل قوله منغير فكر ته-يرا لقوله بأول نظرفيكون الضرورى عمنى الحاسلبدون فكر( قوله <تى بردبه الاعتراض ) ثمحتاج الى دفعه بانه لالم تعلق بسده سديا مساقلا غرض مع ادرجوء فىالمقل مثل (عل ) ا لظ ج10 كه على مأعيفت ( قوله*الا انتخصيص الصمة ) قبل ككن انعراد بااحة التقررالمزى أ وبالشى“ المعلوم نفياكان او اثيانا فالمقصود اشعار افادته الظن لكن فيه ان قولنا | والالهام ليس الا من اسباب الظن اظهر فىهذا الممنى معاحازه وعدم ايهامه للملاف المقصود (قوله منالاجناس) المراد الجنس التموى دون المنطق فلامنعمنانيقالعام | ٍْ الانسانكا ,دل عليه قوله فز يداغ ( قوادلاقد را مشترك )كرد كل اين دا من مفهو مه( قوله ا مسسسستيب مسب يت ب ببسسم هه ا ا | | ايا هو المهور والا يازم الاستدراك ل اراد شالع يقال عالم الاحسام اثارةالىانالمرادماس وى الله تعالى من الاحناس فكان الشارح مال الى هذا أواراد انوع الاضافى( قوله , المركب منعينوعر صقا ثم بدك لسمريروا شمو رانهادس بءين شار على ماهو الوه باذ ؛دعطف الصورالساشقة علىاأو ادفقدم الجسم ةيالنوع ههنا عم اتوت لان نار حم عندالنا سال عاك غير ان 1ه رفوا عشق ان هأاى امع روخ را اده لات خلاف الظاهر وفمهاستدراك وامام علاى المقصود ( تولدفكانه 1 بوب ققدم التوعية باجنس ارادالح ) كلة كائئ غير مرضية ههنا فتأمل ( قوله ممايعل عايعل لان نوع الاولى 1 س الثاسة لدت ا أرق على عدم ا ١‏ 1 ظ به الصائع )اشارة الروجه التسمية وليس منالتعريف | اندفاعه ( قوله القدعة ؤ بالنوع 6 كنوع الا نان فزيد لدس بعالم بل منالعالم والى |نالعالم اسم لقدر | على زعهم ( قوله او أراد المشترك ينها فنطاق على كل منها وعلى كلها لا أنه اسم الو الأضاق اع .)بدي ا ك0 0 جمه ( رادا ل ام الشهور ْ ان 0 0 ل لغيه حدوث مر اد 0 دور : بااثسية آللى مطاق اللوعية الاسطقنات الاريمة قا حة المواليد القد ع الع 3 0 ل 5 ع فافهم ( قوله والمشهور أنه ليس بعين اع ) احاب البسرير عطاقم ٍ حواهر #صاواصة مت_الفة على ١‏ وهمنى قبامها اخ )اى قيام العيناوا أمكن قيدمبالاضافة احتر ازا ١‏ عن قمامدتهالى يدانه ثم لاق انهذااتءريف ,يعدق على وضع موص فإصدق التعريف عليها بلاشبهة واماالمر كب من :لك المواهر والهيئة الاجقاعية فلاو جود له عنده, لمدمجزله والوجود مدير فىالتءريف فورد على جوابه المر كسمن وهر والعرض الخال فيه فاحاب بان المءتيرفى التعريف الوحدة, الحقيقيةةانها ليست *ةقة فالمر كب منهما ولاق عليك انعساده رحالجواهر الجتمعةالسريرية مع قطع النظطر عن الهيئة موجودة يصدق التعريف علدها من حيث هى حكدلك 42 هم ولا وحدة حقيقية لهالانها اما فى نفس الوح_دة الشخصية اوفى النقطة الأشخصة اوفى المفارق المشخص ليس الاما بين فىموضعه واستعمالهذا الافظ فىهمنى الواحد الشخصصة لوس وروده بردعله انالاءرنشات لايس للا*مخاص ( قوله هو وحوده فى موضوعه الغ ) قل عليه المراد ان اتصافه بالوحود لايتم الا بالموض_وع لانه من علله لاف الجسم أكن فيه ان النفهم منالعبارة هوان وحود العرض فىنفسه ووحوده فى هموضوعدواحد واما وحود الجسم فىنفسه وفىحره فيينهماتغار والتذار فى حانب الجسم ماهو بين و<وده وحصوله فىالميز فوحب انيعتبر الاحاد فىحانب العرض ايضابين وجودءو<صولهاوضوعهفوردمانةلهمن شرح المواقفذانقلت فى العرض لمكب ا اعتبارات 'لث وحوده قولهءوو<وده فىموضوعه ) اى لساعسا آخريل 0 “0 || عين وجوده فالموضوع وقنامديه وليس بثى؛ اذيصم الموضوعووجودهفىنفسهى ان .قال وجدفى نفسه فقامبالجسم وامكان ثروت شى” ف نفسدغير ا موضوعووحوده لوضذوعه 8 حو الججم 0 رةه 5 يكون مدنى كلام الشارحان امكان شر ونه لغيره فكي ف عمد ااثبو نان كذا فى شرح المواقف 0 قولهاعنىالظولوالءرضوامق )عم ىالعد المفروض اولا و ناماو نالثازقو له ليق تقاطع الابعاد) وردبانالتقاطم حقو بار بعقبان يتا اف ائنان و بوضع جنب احدهماثااثبقوم علمهرا بم( قولهرا<ء! الى الام طلاح )وان كان لذفاءاراحعا ل ل 0 1 ف غير ااثال.* فال الى الافظ واللذة كاوق فى ا مواق( قولهولافرضا)اى مطابهًا «رصو عالت شتب بيخ 57ت ١ 5 0 3 ٠.‏ أأءة 0 ا ١‏ ولامخق ركا كته (قوليقوم اوائع والافاءةل فر ضكلثى' ( قولدءنورودامنع )وان عل هرابع اع ) حمس عم الضمير مك دؤماكه بان الأقص_ود مر مابدت ودود شق أكون حدهمالالشاذاقاطم الكل قتضيه الاو (قولهوانكان الاشال) لنظيا اع ) اذاما ل التذاع فىانه هليكنى التركيب فا وذع له الجسم املاوهو التزاع فى انالجسم هل وضع لهذا المعنى اولذلك فلا اند ١<قال‏ الاصطلاح منقبل "مين الرجوع الى الاذة ( قوله كا وقع فى المواقف الخ ) قد ظن ازما وقع فيه هو رجوع ظ التزاع الى الاصطلاح لكن هذا احتال فى الشرح وآخر ذلك المقصدبرفم الاشتباه عن المئتن عل ألملصف 2 قوله ولافرضا الع 4 الفرق به وبين الوهبى هوان ادراك الوهم عا هو بوساطة الس قوف عند غاية الصغر المانم من تماق الس بخلاف ' فرض العل كذا فى<واثى خواحه زاده ل قوله فلاءقل فرض كل شئ' ال ) قل ا هذا القول كاذب الابرى انه لدس له فرض الغخص مشتر كا لكن لااكذب اذلاممنى ( لتذاع )6 -80 5 م لانزاع فى انلاءةل فرض اشتراء ادص فر ضاغيره طابق ولاياز م الكلية ثروتها عاهوبالفرض | المطابق عءنى انلا عنم نفس المفهوم منوةوع الشركة فى اشغ ص فرض مع منهنفسد( قوله لاقالا ) هذاو ارد على دبر اعتيار الانضياط ايضا ولانافيه دفعالمنم اذاحقال <زء غيرههلو ماكو تكاله.ولىوالدورةو انخردات الم فإ رين حدو ثحي الاحزاءفانهم (قوله وايضا ) سؤال على ماسبقمن حصير المركب فى اسم ( قولداحزانه المعاومةالغ)اجرى لانقال احتّال جزء لابدل الدليل على حدوثه يناف غرض المصنف وه وان حدوث المالمجميع احزائهوايضاو<ود <وهر سكب هن <وهرن رد ندمل فإلم يلتغفتاليه وحصي المركب فى الهم لانانقول ااغر ضبان حدونه مي احزائهالمعاومة وعدم سان حدوث المعتمل لاثافيه وا<تّالالمركب فىاخرداتغالم .ذهبا| ايها حد كلاف نفس احرداتذان! كثرالناس قائل رذ افلهذالياتفت الهج قوله +طبالفعل )اىمسةقم لان اللاز مهذاوانكانمطاق اط لفل شافىا لكريةاليقة قو لدوذلكاعا تصورفىالناهى برد ايان الءقل حازم بأنح.م مات ب الاعداد | كثرعاسد المشرة منها وكذا تماقاتعله تعالىا كردن تعلقات قدرته ( قوله الوحه الثانى »6 حاص لهذا الو <دان كل تمكن مقدور التّدته_الى فله ان بود الافترا قات المكنة واوغير متناهية فعينئذ كل مفترق واحد<زء لانموزى اذلوامكن افتراقه ممة اشرى لزم قدرله تآعالى عليه فدخل نحت الافتراقات المو<ودة فإ يكن مافرطتاء مفترا واحدا وانلم عكن افتراقه 'ثبث المدعى وعلى هذا التقدير لابرد اعتراض الشارح (#ولهءلى “رو تالاقطة) انقات النقطةلاية اناط ولا خط يالف ل فىالكرةفلانقطة قلتتلك القضية مهولة لاكلية فان أباية ادد سلعحى عليه الشارح كلامه فيا سيا فى هن ةوله انالمدعى حدوث ماي تو<وده هنالممكنات وهوالاعيان! أميزة والاعساض ولامءدانيكونايضاما-بق فوقو ل عناوم | اغرات ومافيها والارض وما عليه اشارة اليه اذمن الا<زاءما علىا!-ءوات ومافىالارض لكنالله_لوم لنا بالمشاهدة هوماذحكر أن خالفهما خالئهما بلا ولرقة فافوم ( قوادخط باافملاخ ان قبللاخط بالفعل اذاعاسته قطعة منستعها الواحد مع انالاجزاء القاسةا كثر من واحد قثا اافاصل بين السماع ث2 نخاس غير لاس خط بالفمل فافهم ( تواداىمستقم ) ارومه اذاعاسته يحزئين واذاعاسته بالا <زاءحازالعااف فافوم )0 قولهبردءليدا 6 هراعفلة عنكلامهم «بنى علىتركه الجسم مناجزاء بالفعل كااشار اليه الشارح فىوحه الضف ف لاستصو ر زيادة احدالمتصفين بلاتناهى الاحزاء على الآخرونةصانهعنه لوازااتطيق ااغيرالمتتاهى حينئذ لاف الاءتباريات والاضاذات ( قولهلاءرد اعتراضالشارح )لكن خخ »مه بردبوجه آخر وهوان امكان الافتراقات الىغير االماية لانافىامتناع وقوعهادفعةلمانم بلهو الواقع لاستلزامه اجماع جواهرغيرمتناهية فى الو جود وهوياطل ببرهانا طق فلابدفى وقوع الافتراقات الغير الماناهية من از من ةغير متناهية استقباليةافهم (ةو لهاسم لخر وطى» ص جم إوسطيمان لاحدهما الجسم الخرو طى نقطة بلا خط وكذا المركز( ةولهوافى حشر الا حسادلانه فىالا خرةفننافءه اسقرارالاولى( 5ولهالمبنى علمادوام حركةالدعوات ) ادلةدوامهاالمذ كورةفىالكتب الحكميةالمتداولةغيرسذية على الاصلالو:دسى ولء ل الشارح اطلع على دلبل بتنى عليد( قولهةيلهون كام التعريف ) وة.للاامالكروحها بكامةمااذهى عبارةءن .لأيك. مكنوكل تكن عدث وامالانهااع اض ذفلايصحاخر خراجها( قولهوالاظهر انماعدا الا كوان الغ 6ذ كر فىشرحاله_بد انالاعراض الم .وسةبأحدى واس الس لا تاج الى | كثر من جوهر واحدعندا اتكامينو اهلماف الكتاب رأ ىالشارح اومذهب بض هنهم( قولداماالاعراض فبعضهاالخ )ولك نتستدل عاسمى* من عدم بقاءمطاق العرض لكنه مسلك خاص للاغعرى( قو لهيكون حادثابا لضرورة)اذالقصدالى انحاد الموجودمتنع بديهةواءترض عليه جوازان يكو نتقدمالقصد الادل على الاحاد كتقدم الا باد على الو<ود قأنه بحسب الذات لاحسب الزمان فور مقارنته للوحود تمانار كارع والنقننا ف اعاداا, جود تورك لدزةر اد والمستندالى اللوجب القدم قديم ) أى مسقرفان قات يجوزان انيستند بشروط عتعاقة لا الى نهاية فلايلزم قدمدقلت سطله برهان التطء دسق كا حى”' نعم برد انشال جوز انيشترط القدم الممتند بأع سعد ىكعدم حادث مثلا وعند و<ودذلك الحادث زال المستند از وال شرطه لالزوال علته القدعة( قواه فانكانم :وقااج الوقيل ذانكان مسبوقا بكون آخرفى <يز آخرخركة والافكرن تهساية واحدة وعو خط مدور مشترك بينهويينالا حر الذىله نهاية اخرى وهى نقطة فىرأسه والمركزالذى هوحهة السفلقطذفىغاية البمدعن المددد موحودةق كن الارض قائكة بهال(قوله وامل!لشارحاغ )قبل قول الشارح وكثير اع عططاتف على قوله الات الودولى ال ولفظة الهنددسة سهو وو وقع «وقع لفظة الفلسفة ولايد هب عايك انه انما ريكب بعد موت ان لادايل بيتتى على اصل هتدسى والى لهذا أذعدم الإليس يدل ل العدم(قوله وامالانها عرض )6 فيكون اتعررف متناولا للقدم والحادث ( قولهواءلمانى الكتابالغ ) قد به ال ما وئع فى شرح اام ريد هو امك الوقوع والمذسكور ونا مائبت بالاستقراء لكن فرق ينها وبين الاكوان لاخلوءن وهزما (قوله « ليرد » لااللى نهاية )اى بالنا.ةالى قبل ال“ماقبات ذافهم( قولهنم بر دااع )وتو ضمحدهوانمطلق حركة ( اناك ) جز ب هم الفلك قديم على اصل المكماء مثلا مش روط بعدممائع وهووحود ©ص 3وى وجب امسا كدعن الحركة فرضاذاذااحد ث ذلك الشتمص زالت الحركة وأجيب عنه بأنعلةعدم المحمس على ماشرر عدم علةوحوده* لاو <سالتهاء علل الو جودالى الوا جب محكم برهان التطبرق وحب انتهاءعللالعدم الىالعدم الغير القابل لازوال لاناقصى علل العدمات ليس الاعدم اقصى عال الوجودات فز قبل عدم ذلك المانع لازوال لامتناع محقق علته الاولى ف كن وجود الشنحص المذكور فا-قرت الحركة المستتدة الموجب على ميرد سؤال أنالحدوث (قولهامركة كونان ال ) بروعليه || اافرض لكن فيه انعدم انماحدث فىءكان والتقل الىآخرفىالآن الثاك لازم ١‏ انيكون كونه فىالآ نالثانى ح من المركة والسكونمءا فلاءتازان بالذات والقانالحركة كوناول فىمكان ثان | والكون كون ان فى كان اول وهذا[ عند د دالآكوان أ مسب الا نا تواماعلىالقول سقائها ففيه ايضا اشكال (قولهفهو جائزالزوال)نانقات جوازهلايستازم وقوعه فوزان بوجد سكون مسقرقات جوازه إستازم سيق العدم لانالقدمننافى المدممطاقا وبه تمالم#صود (ةوله لادايل علىاحصار الاعبان ) والاستدلال بأن الحرد يشار كهالبارى تعالى فىالهورد فيتاز عنه شد آخرفيازم التركيب ليس بشى' اذالاشتراك بالعوارض سها السابية لايستازم التر كيب على انه و زان عتاز سشمين عدمىكاهو مدهب المتكلمين فلايازم التركبب (قوله لان ادلتو<ود الحردات غَيرئامة )مان ادلةنفيها كذلكه,اماسبقى ]نا وما مابقال مالادليل عليه يجبنفيه والالجاز انيكون محضرتنا حبال شاهةة لائراها وانه سفسطة علة الو<ودلايةلزم عدم الفاعاية “موز انيكون علة وجو دالشعدن يهو بشرل حدوثه فاته أن شساسل إحزاء الزمان الذى هومن الامور الاعتتارية عندنا ولأذطل نرعان اقطبيق تساي وملا لايل عدمات اافاعاءات اعاهو لاستازامه تسلسل نفس الفاعليات ولايازم هذا ها من فيه ذافهم هذا اقال ويجاب فيه عن ورطة الشلال( قوله لميردسؤال آنالحدوثاع لابدراحه فىالسكون لكن برد كون السكون فى حسم حدث فى مكان فانتةل الى آخر فى الآ نالثانى ج زأمن امرك( قولةكوناول الغ) بره علدانلايكرن الجسم فى آنالمدوث ممم ر كاولاسا كنا ( قولهفىمكان اولالخ 6 الصواب حد ف الة.د كالايخنى ( قوله نافى !عدم مطلةا)اىسواءكانقيل ااو<وداوعده عبىسددل الوقوع اواطأواز ولاءردصفاته تعالى اذاامّنعت اعدامها باستنادهاالى الموحب لكن فبهاندلاعتنع اجقاع القدممع جواز ا لعدم فىيمكن فرض سبق قصدءتعالى الى احادءسبقا ذاتيا( ,قو لهبتمينعدى الخ )ااظ اندعلاوة على تسل الاشتراكفىالماهة فيردعليه ان ككن كس لمن ...د الآثار الواجبة من الحردات اشاوكلا والالهاء الىالقول باختصاصها بال.ين الواجى ليسن بشى” اذلاائرللعد ميات فى الوجود فافهم (قولهويحاب )لاَال الاحسن فى التر بيب انكر الجواب الى قبل التسليبى لاناهواب سند نم وجوبالنى والعلاوة تسام له فالترئيب على <سنه ( قوله لخدوث البءعضدليل) حدوثالركة دليلمدوث الفلك وغر طوف 32 ع امم 1 عليه غيره ( قوله بردعليه الغ 6 عكن انال قول الثارح فلانتصور قدم المطلقق مم حدوث كل مانا لايع أكارة عذال دايل هواندنا كان كل واحدد مسيونا بالغير كان اح حدث لاشد عندفرد كذلكوساقه ليس بداخل فيه فالقطع السلدلة ولزم حددوث المطلق الموحود فضئه فلا برد لاه_ذا ويجاب بأنالداءلمازوم لإداول والتفاءالمازوملايستازم التفاء اللازم على انعدم الدليل فىنفس الام ممنوع وعدموعندك لانفيد وعدم <ضور الال الشاهقةاوم بالديهة لاياله لاداتلعاءه 2 :ولتحدوث الإعراض)» أى حدوثف سار الاعىاض لكُدوث البعض دليل وحدوث الآخرمداول ( قوادفلايتصور قدمااطاق) بردعليه ازالمطلق ما بوجد فىضم نكل جز ىله بداية فأَخْذ من تلك الليثية حكمه كذاك يوجدفىضمن جيع الجزئيات التى لابداية لهافياخذايضا حكمها ولااستهالة فى اتصاف الأمطاق بااتقابلات محسب الحيدات وايضا لودع ماذ كرهلزم انلابوصف ذم المنان بعدم التناهى والاصوب انيجاب ,ناهى المزئيات بناء على برهان لتطليق (قوله يمه جم ) خصهبالد كرلانالكلام فى الاجسام والافهو مايشئله المسم اوالجوهر ( قوله الصفد وكذا موع الذات والصفة تاجوز وحوده وايسا من عجلة العالم قلت هذا لايضرنا لمافه من تسايم المدعى وكلامنا فىالائز الماءن لكن برد عليه انبقال يوز ازلايكون منجلة العالم الذى 'دت و<وده وحدوثه فيصل عدا إذلك العالم ومبداً لهدوجل الحدث ولانيم المنانلانعدمانتهاله لابوحب وحودمالامايذله باافعل( قوله العالما لذى ببت الع © يعتى انالمراد بالعالم فىةوله والحدثلامالمهوالله الثابت الوجود واءل ان قول الشارح ههنا اى الذات الوحب 24 فيه ان الاعلام التى مغهوماها الاشمحاص لاافادة فى جلها فهذا التفسير #الاوجدله وما ال منازالمراد ‏ «على» المفهوم الكلى فنافيه ذكر الذات المحلاة بلام العهدالخارجى كاهوالظ علىان ذكراكلم وارادة المفهوم الكلى لسع مهم فىتأويل اشاله اللهم الا انال امول هنا هوالممى وقوله وهوالذات اغ كلام آخرذكرمانا وتعرفا ذلك الممى ولامالذات 6 6 يس للمهد الذهنى والمراد المفهوم الكلى فاز جلها على هو ( قوله على المحدث بالذات أ ال) يعنى لاوجل الحعدث فىقول المص وااعالم جميع احِزالء محدث على المعدث ‏ الذالى الذى قاات انه امك 5 وى عل احعالا لع دا دن حدث المعئى وان كان قرسا" ١‏ وتحدية الانظ ناته «ازاد الولوال اورف كل مده اافاعل فقول المص والمحدث لاعالم على المحدث الذات لتم هذا الدليل لان امحدث الجائز الوجود عنشااتي ا لامحالة ضرورة احتباحه فىو<وده الى غيره قوله مالا ساعده ) اذفسء بالخرج من العدم الى الو<ود واماعدم الساعدة على الإحعال |اع.دلان سباق كلامه دل على انه آذ قولالمص اشارة الىاثبات وجودالصانع وى محدث غيره فلوج لالدابل 0 على انبات انالحدثبااذات على الحدث بالذات مالا اعده كلام لشارح( قوله مااع اا علا) اىعلامةودليلا على و جودميدألدوالقىء لإبرلعة أ أىالمستتلهوالتهارق|<قال نفسه فلايكون»بدأومداولا اذلايكون-ينئذءن لالم فازم || اليكو نلاءالم عدثاستقلا التناقض ( وقوله وقررب منهذاماشال ) الاولطريقة ١‏ ف1ةبتاصلو<وههبلالثات الحدوث والثانىطرةةالامكانووجهالقرب ظاهر( قولييء || هواو وجد لكان مستقلا غيرافتقارالى ابطال التسلل) ابطالالتساسل اتامةدايل || ولاننانى لا ةلناانادلةوحوده يبشع بطلانه (التقسك باحد ادلة بطلانه افتقار الى ابطاله | أب تاستقلالهايضاالاعندهن فلابرد انالافتقارغير الاستازاموفىقولهابط:ل التسدون |ألامذاق 4ه( قوله ف لزءالتناقض) بطلانه اشارة الىماقلناء(قولهولدسكدذلك) لامؤعليك || لانالقول بانهحائزااوحود قول بكوندمن المالمعلىزع, الشارح و القول بانده اللعالم لاد وان يكوزعلة للبعض وذلك البءض طرف لاسلسلة || قول,ءدمكونهمنه( قولهالاول ولا يلزم كون الواحب معلولاود ول مافرض خارحا | طرق الطدوة)ة للاارق :همالا فى الالفانللان الشارح -جل كلامالمتنعلى هلك الامكان .ناءعلى انعلةالخاجةهى الامكانفى الحم لكن لاعذنىعليك اناشارة الشارح فياسبق المىاقوى المذاهبلابشانى ذكرطار شه ةَ الحدوث ههناءنالكر تهامسإك اكاي ل صلوات اللدثءالمعلية وسلامةو.ك قدماء اهل السئة مع انه لميكتف برا وذكر الطريقة الاخرى ( قوله انار الى ابطاله ) السك قرع على الاتقار لاعالة ( قواه الافقار غير الاستلزام ) اذالاول ١‏ يكون فىالاول والثانى فى الآخر ( قوله اشارة الى ماقلنا الخ ) اذلوقال الى بطلان الم لاناد انالاطلان واحب الحصول قبل اتامة الدليل او<ين شرو عيافافهم هذه الدقيقة | (قوله طرف )اق منجهة الفوق ( قوله كون الوا احجب معاولا الغ ) لكونه من انئيوتالؤاحب يم تر دخروج العلقعن السلاةواما ١‏ الانقطاع فبضممقدمات اخرىوهى انال ذلك الخارج ٠0٠ 1‏ 0ه الممكناتح رقو لدفظهر انام الافتقار بالمكس )لا.قالهذامناقض م.ق لانالمّ.ك فى اثيات مقدمة دلبل برأسهعلى ثروت !لواحب وجزءمن دليل بطلان الس والجزءرفابرالكل وانثقار الاق الخد (قوله فظهر اناس الافتقاربالمكس واعلانه ككن انيستدل بهذا كم الثوتفين) خل يده الدليل على بطلانالدورايضابان شاليوع المتوقذين»كن التثنية كم ذا وقف كل من فءاتهامانفداو زوه وهماباطلاناوخارجوهوعلةالءض ريك 00 عل علة 0 فنقطع التوقفعنده فلادور (قوله وهن مشهور الادلة #وعه ماو جب حرو + .“|| برهانالتطبيق) البرهانا لسايق نرطلالتس فى حاني الملل فقطوهىلاتكو ن الاعتمءةوهذاالبرهان يه حانىالءلل والمعاولاتالجتمءةوالماق.ةو به رط لعدمتناهى النفوس الناطقة المفارقة ايضالانهامترتة #سساضافتها إلىازمنة حدوئهاوماذ كره بعض الافاضل من انهاقد يدث جلةمنها فىزمانواخرىاقلاوا كثر فى آخروقدتحدث آحادمنها فىازمنة مترترة فلا نطبق ع ردترةب احزاءالزمان 2 وابهان هذ |اعايدفم:طبيق الفردبالفردو هوغيرلازم بل يكن !نطباق متناهمةلتناهى الابدان الحادثةفيه التىهى شرط حدوث النفس ( قو له فهادخل حت الوجود)اى فى اخلةواومتءاقبة ذه فر ى فى مثل اح ركات الفلكية( قولهذانه نقطع بانقطاع الوهم) فانالذهن لاشدر على ملاح طةغيرالمناهى تفع.لا الانقطاع فلايضر ايضا لانكلما دخل نت |أو<ود الوهمى متعاتبا لاالى حديكون متناهيا داعاو نظيرء نم النان هذا لكن بشكل بالنسية الى عزالله الشاملؤان عاتب الاعدادالثير ا :ناهية دالح_لة حمتعله الشامل | مفصلةوف, ةالانطباق بين تين علوم ةله تعالىكذلك انطع التوقف عندها لعدم توةفهاواعافرض ببنالششين الجتمعة اوالمتماقبة الغ ) واحد والمتاقية مابوحد كلامنهاعلة على حدوّعل سبل التءعائ باوعلة واحدة شروط كنافة (ذوك لالهانرتة | غ)الظاهرائه بريدابطال تقرر عندهم لكن الترتب لايكنى فى بطلان الت سعلى رأعمبل لدشرط آخرهفةود هناوهو الاجماع فى الوجود فى زمان واحد وماشالمنانه يوزانيكون ماده ةرق معاد رار ام الحكماء عاموود] عدده ثيه ارضط الوعود كا عنده * تأمل . فلاوجه اتمصل الترئيب الذىلادخلله فى غرصه الاهم الانيقال ذكرالترتيب المتضمن لضبط الو <ودتوطئة لما بمدهمن السؤال(قوإه“رىفؤى مثل المركات21 )1 ى على رأى ال كلميز ( ترله )؟ ‏ لج آه »م ااا يي ( قولهفتأمل) وجهدهوانه >وزانبكو ن بءض الامو رغيرةابل اتعاق الهإاوبقالا نالدخول حت علهتع لايستلزم احدالوجودينالخار جى والذهن ولانم امكان الانطباق دون حدهما اذالاجماع فى الوجودشرط فتدبرذانهذ|الاغكال لامدفمله وراءهذاالمقال ( قولدوذلك لان معنى اخ ) قبل اناولكلامه بدل على أنالنقض بالعدد ههنا ماهو عرائية الممكنة واماقولهذلك لان معنى الغ جوابعن النقض عرائبه الموجودة لكننقش امثالهذا الموج فى الكتاب امحتملوصوله الىاولى الالباب اقدام يحب و > اسرغى يب اذلانى انهلاقض بالممكنات والمإعام تعلق بالمتنعات ايضا( قولهوذلك لانممنى عايمااولالكلام لكن باعتبار لاتناهى الاعداد ) تودمحدانالناهى وعدمهفرعالوجود الادسامي مهاو جوابه واوذهناو ل سالموحوده نالاعدادوااملوماتوالم#دورات مأمس مناه 3 باشطاع الاقدر امتناهيا ومانقال انباغير متناهيةسناء عدءالانتهاء || الوهموقوله وذلكلان».نى الى دد لام بد عليه و خلاصتدانه لووحدت ,باسسرهااكانت 24 جع للانقطاع مع الاتذاهى غيرمتناهية ( قولهيمنى انصانمالعالم الغ )فيداشارةالىدفم || وازالة لثنا قضهما هذا هو توه الاستدراك بناء علىان اللهعل لز الحقق وهو || الحق فىهذا المقام ( #رله لايكون الاواحدا وحاصل الدفم انالمراد الوحدة || يعنى ان صانم اكالم الغ ) فقصفة وجوب الودود لافىالذات وهذا التو مم || وتومحه ازقوله الصائع دنعهآت فىقوله :الى قلهو الله احد فتأمل ( وول || هوالله شيد وحدةه لوامكن الهان ‏ اى صائمان تادران على الكمال بالفمل اوبالقوة فلاءرد احال انيكون احدالواحيينصانءاتادرا والآخرخلافهفقوله فىتقربرالماعى ولامكن انيصدق مفهوم واحب ااو<ودالا علىذات واحدة ل تأملالا انيقل مساده الوجوب على وجهالصنع والقدرة الثامة اوّال التءطل وكذا الاجاب نقصانفلايكون الموجب ٠‏ برد على هذا انالواجحب موحب فىصقابه الشخصية (الحمراد بالوحدة هنا عدم شركة الذير فى صفات و<وب الوحود ولك ان مله عل غيرذلاك وهو ان ثوله الصائم هو لمسمى بلفظة الله لابوجب اكد 17خ :وهف المسند بالوحدة علانه واحد فىفردهالصادق هوعليه اذلاو<ه لارادة الوحدة الاوعة الظاهر ثرو مالكل مفهوم فكان نْ الأؤدى انااصانعواحدلانشأن عولهانيصدقءلذات واحدة فازم منذلكانمفهوم الواجب الوجود لايصدق الاعلىذات واحدةاذاءرف يساوى المعرف ( قوله قادران علىالكمال الغ ) الظاهر انعدم القدرة التامة الكاملة المازية عنثٌ ا التعطل وايحاب غيرالصفات المؤدى |احدهما الىمعدم الصنع انائثى , ع لذ - عدم! اب لصفات الم تلزم ل+واز العراءعنهافلاءردماذ كر »ذافيره ( قولهواافرق »© قد عرفت وجهالفرق وتو دان <وازعدمالقدةعلى ترك الافمال و جوازعدمالاتصاف بالل مثلافى شان الواحب تءالى سفسطةظاهرة البطلانلان وجو بالوجود ان لميكنْنفس جم الكبالات لكنه لاغ_مهة فىحمها ( قوله النقض ) وهو الاجالىو مخحصولههنا ان الد ليل ايس بتام لعتلفهءن الدعوىف مادة ماق الارادة باعدام الصفات على الفرض( قولهالحل »وهو التقض التفصيلى حاصله ههئا هم المقدمة القائلة اولافيلزم يز احدهما بناء على ان عدم الحصول لمكان الامتناع بالثير لدس بز الغ ( قوله لاعكنفى صورة النقض ) لان تعلقه تعالى بنفس أية صفة كانت تعلةا هاا سابق سبقاذائها عل تعلق أية هيفة كانت بثى" من متعلقاما فافهم ( قوله. اذلاتضاد بين الاراد:ين ) اىلعدم اتحاد عليسا: تالراد :ناد الامطلا وانا سه بإلنى من بين اقسام واافرق بينانحاب الصفةوا حاب غيرها مكل وههناحثان الاول التقض بأنه اوفرض تعلق ارادتهتعالى ياعدام ماو جبه ذاه تعالى من صفانهؤاما ان صل كل من مقتشى الذات والارادةوانه محال ا ولا صل احدهمافيلزم التسيزاو تخلف المعاولءن علته التامةهف الثانىالحل وهوانعدم القدرة بناءعلى الامتناع با اغير لدس معز فاللهتعالى لادرعلىاعدام المعلو لمعو <ودعلته التامتةولاشك'زارادة احدالااهين وجودثى'مثلا حيل عد مهو| رابا نانفرض التماقينمما وهولاءكنفىصورة النقض فلايم الحل ايضااذيكون كل من التعلقين بالممكن الصرف ( قو لهاذلا تضادبين الارادتين الغ )اى لاندافم بين تعلقيهما بل التدافع بينالمراديين ولم برد بالتضاد مءناء الاصطلاحى لان الضدين يجوز ان صلا فىعلين فلا حاحة الى نفيه وايضا المانع من الاجتاع فىعل لالعصر ف الاضاد فلا كفاية فىنفه ( قوله امارة المدوث والامكان » اى دايهاما اذيلزمه الاجتياج وهونقص يستعرل عليه تمالىبالاجاع القطى انقاتعدم خصو ل الرادانكانغز ايلز مان سول ١‏ المدتزلة بعس ز التهتعالى لقولهم بأنطاعة الفاسقمسادة فلا صل قات العسز بمخاف المراد عنالشْثة القطعية الى ادعونها مشية قسروالجاءوهم لانقولون بالعخافءنهاواما المشيةالتفويضية فلاعزفى !املف ءنهامئلان'قولك بدك الاقابل فلانه وانكان واضم الامتناع الاانه لدسكالاقسام الآخراذ مفقوده «اريد» هناوحدة الل فقط التىهى مفتودها معزيادة ( قوله عنالمشية القطعية ) فهوهينىهذا البرهان عنداهل الاعتزال دون قسدمها الآخر واماعند نافلا معى اللسة والارادة سورى ( ماعلى ) 3 عه م | ماعلى بل القطع ( قولهاريدمنك الى آآخره ) انقلت اله لانزاع فىسمعة هذا القول عندالفريةين فثبت قم آخر للارادة عند اهل السنة قات لفظ اريد عندهم فىمثل هذا المقام عمنى ارجو فلاتمدد ( قوله ابتداء الم » اى فيحال اول وجوده أكن الكلام فالكوين فلاحاجة الىهذًا الةردالاهم الا ايكون المراده ممنى الا-تقلال كادل عليه التأخير فال الممنى انبطلان #مداد المؤثرين لا.و<ب التفاء المصنوع +واز استقلال الواحد فىاتحاده هذا و ككن انبر دهذه الملازمةالى القطعية بإن تمتبره هكذا لووجب صائءان فىالعالم رطل الامدد كم امكان العام ف #حقق مصنوع بناء على ماف شرح المواقف مناستواء النسبة بين كل مقدور و8:هما واعا لم يلتفت لبه الشارح لكونه حلاف االظاهر وخلاف ا اقصودوهواسات توحيد الواحجب تعالى مطلقًا اللهم الا انال اتأثير فى العام من الخواص اللازمة أحب وم٠لدس‏ كذلك على الاطلاق ثم عكن اختبار الاول وكال ااقدرة فىنفسها 0 ( وله فننى لاشافى :.اقها حسب الارادة على وحه يكو ن اقدرة || قوله ) مخصوله تلم الاخرى مدخل فى افءال الياد عند الاستاذ وكذا عكن اللازمة الى لاتادر احار الثالك بان بريد احدهنا الو<ود قدرة الاخر الملازم لمن أسبا من لذظ او بشوض بارادتد تكوين الامور لهالا خر ولااحعالة فيه || مامكن مله ناليالها اريد منك كا ولا احيرك 2 قوله وهو لا-تازم اتقاء المصتوع ) وار ان وجدعنا اخداف هذا الكوانوتق علىانالغاهر المتبادر عدم التكم نبا !فعل فهنىقولهعلىانه على شدبر وانتغاءاللازم على آخركتدبر ذل فى شرح امقاصد انار يديا لف ادعدم' لكونفتقر برهان شال اوتءددالاله م سكون اادماءوالارض لان تكو ما امام موع القدرتين اوبكل «:4يااوياددتها والكل بط اماالاول فلان من شان الاله كال القدرة واماالثانى فلا متناع توار دالءلتين المتقلتين واما الثااث فلاهر ميم لاعس جح ورد عليه أن الترديد اما على تقدير القائع الفرخى ف بردمئم الملازمة 2 ع وحءاها ا حد شق الترديد الذىشقدالآً خرهوا لاز مدال تادر لازءها من لفظ اليها بالامكان تروكاءاتو عراصم وائز بنالهدى لايءدالالفاتالى حوابهرذيلة (قولهويردعليهاج 2( افعل قينا أنليس المراد تعدد المؤثر بل على الاطلاق والالاءتنم الدق اثالث كالانى ( قوله على تقدير القائع الفرضى ) ا يءتبر اللتقدر هكذا لوتعدد الاله وعانما لمكو نااغوقدر نفس |تقانع لاامكانه ادا مايلزمه هوعدم التعدد لاعدمالتكون كا-رق (توااءقلا) اى استازام! عقليا قبدره لا نات٠دد‏ بوحيه اده كا ا كين لكن لاير فنه -ظ .وه 46م (قولهبأنير,دالح ) ارادةقطمية (قولهاوشوض) بلاارادة قطعية ( قولهؤا قا نالملازمة 0 قطعبة ) وتقريره عكذا 0 والمحقيق فىهذا المقام انه ازجل الآية الكرعة علىانى لوخلدد بو || تعددالصائع مطلقا فهى جةاقناعيةلكنااظاهر من الآ ية طريق تاثيرهما الا جعاع أفى تمعدد الصانم المؤثر فىالسعا, والارض حيث قال الله والتوزيع ا تعالى لوكان نيما 1 لهة اذليس المرادالتمكن فيهما ذالاقح امحسوسة الآن اما انالملازمة قطدية اذالتوارديط فتأثير هما اماعلى سبيل الملازمة فلبطلان كون الاجماع اوالتوزيع فيازم انعدام الكل اوالبعض عند احد هما صائما يمك ميان ا 5 0 في عدم كون احدهما صاتعالانه حزء علةاوعلةنامه فنفسد لاع كراد لم زوك العالم اى لابو د هذا الحسوس كلا اوبيضا وككن احدهما صانما اشارة الى انيوجه الملازمة يحرث تكون قطمية على الاطلاق وهو بيانالملازمة لكزلابذهب || ازيقال لوتمده الواجب يكن العالم مكنا فضلا عن علدكانهذا وان كان نوحجها الوجود والالامكن قانع المستازم للمحال لان امكان <سنامقيد القطعية الملازمة القانع لازم مجموع الاين منالعدد وامكانشى* سن الاان الظاهر منالفساد الاشياء فاذافرض العدد يازم انلاككن شى*من الاشياء حمات ِل 1 له انار بدبالامكان ) اواريد باللازم عدم التكون بالامكان لانحاوز عنعينبة الاقناع وجودعاته التامة للمالامى لكنهبعيد ( قوله فلاضد الاتحل ( قوله المستلزم الا الدلالة الغ6 فيلزم انيكون كلا الانتفائين الماءطيين 0 ا زر ال انان لاز عييت الادى والتعرد واسمالته بالنظر الى كون أن نحقق الالتقاء الاول تدس يم الأزفة يدل حدق ل و الانتفاء الثانى ( قوله منعير دلالة عل تمبينالزمان ) واقعا فىنفس الام (قوله ولوسا الدلالة على تعيين الماضى لم المقصود ايضالان بوجو المؤاقاءة )ااي الحادث لايكون الها ( قوله لكنه ليس عستقيم القطع مت نلق 00 تغابرالمفهومين) قدماءالمتكامين بر يدو ن,الترادف التساوى الواجين وكا ا 8 وذال فىاتصرة الاعان. والاسلامى من قبل الامعاء لائزاع ان تعلق أرادة المترادفة و كلمؤهن فسا وبالمكس ثم بين لكل منوما الراجحب علته 0 مفهوما على حدة ل( قوله تصر.مم ,أن واجب الوجود الواحب الاخرلا عار | 2 12س شد : والوأ حب خرةا جار زاءه هىء ات تا فا على ظاهره انكل موري اك تساوما فى ممع جازفادااعالمفىذاك ااوقت ( قوله محسب حيع الازمنةاغ) « صف » 8 ( قدشال ) هه م أ قد قد يقال الاستعمال الثانى |إضالاحقق الانتفاء الاستقبالى فلادلالة على ا#صود والمواببانه اسمس اق صوفهافكيف تكو ن واجبةإذاتهاو سعجى* ْ تأويله ( قوله اذلانمنى بالمعحدث لاماشعاق اع ) ) هذا يلعل ان وحود الصفة القدعة لاستعلق باحاد ع | وهذه دهالة بده وان قالواككله منا ف القدم بالذات 0 والصقة ليست كدلك حم حكمهم بو<وبالصفات ْ 2 قر له باقية سقاء هو نفستاك الصفة ) واماالاءعرض ١‏ فقاؤها غسيرها لانفعا كد عنها حال الحدوث لكن برد إنالبقاء مضاف الى الصفة فكيف يكون نفس | لاضاف اليه فان أرادوا يكونه نفسها عدم الزيادة [ بحسب الوجود الخارجى على ماسعهى” فى التكوين فل 1 ودوا النفسة بهذا الممنى فىالاءراض حتى لايازم م ددها ( قوله بانع*دث العالم على هذا 0 انتصور الواجب بمنوان اله ح_دث يع قاشواة على القط اديع والنظام السك ا شوت 1 هذه الصفات بديهيا فلارد ماتال يحتءل أن محدنه بالوسط الختار الصادر عنه بالائخاب واحابه بلاقصد لاندل على الى# 1 ولاغيره لان ذلك لوي ط من جلة العام ف 'ون حاد نافلا يصدر عن اأقديم بالايجاب ولاق أنه اعايم اذا لم شتصمر على سان حددوث مات و<دوده مناأمكنات ثم اناعتبار اافط البديع والنظام السكم له مدخل فىديوية الحكم والافيكن انيستدل محدوث العام على اقدرة والاختشار وكل قادر عالم وحى وظاهر كلام الشارح يمرالسمع العم والبصر (كن فى دلالة الاحداث علىوحه الاتقان عام,ما #أمل ( قوله وهذا منى علان قاءالئى' معنى زائد على و<وده ) وع_لىانهذا الزائد أقرف معو قنغسه 1 ضا با وهو لماوع اإرضا اكه دود وعية - يباور ( واد كانى!وصاف البارىتعالى )يءنى ا نتفسيرا لاقيام بالتبعية الوادب قَّ احدائهما عل ماهمأ عليه وهو إاسم علوم لان عدم دواد حدوث الاله ليس بثئ' تبره فى الا ستعمال الاخوى ايضا ما 200 فلا عاحة لاعدول( وقوله بإحسادشى' اخ )انقيل هم قيدوا الثى” ااخغيرية كايدل عايب توافيضبب اللمار بقوله اخراغ ولاغيريةبين الذات والصفات» لاعشة قلنا المراد منةوله ا خرهو نفى الينية فقط كم بدلعليه قول الشارع قبل نقلاءنم لكان حائز الهدم فىنفسه ذافهم( قولهيكونهنفها ) لهم انبريدوا يكوندنفها عدم زيادنه محسب الخفارج غير منفك ال فلا عكن | هذا المنىفىقاء الاعراض علمالائق ( قوله لكن | فدلالة الاحداث ال ) تهالكوا على هذا الانكار ون نقول لاخفاء فىان الفط البديع يعم | أسموءات والمصرات فدل على ان ك#دثهما متصف أذرات «دع رمات 7 جو ك6 يس ٍ الاشعرى لطءله ادراك الاعمانعكا وصفتان متبا ينان له عند اطهور ذفان قات هل تقول بادرا كمتعالى السوسات اثلث الاخر قلت لابدلنا من ذلك لكن لاتسعية بالاسماء الخصوصة لاليائها عن الانصا لات ولذلك عد الادراائ هف برأسها(قوله اقيا,العرض اع © ردعليه بان التعية فىا'ميز الست نالاو ازم المساوية لقيام العرض أعافيا عنه فىقنام س ااهويز با مهيز والاازم فى الحيز غيرمطرد فىاوصاف البارى وةديدفع بان التفسير لقيام العرض لالمطلق القيام واوصافه تعالى.لدست اعىاضا ولذا حكموا مقاتما وعدم بقاء الاعراض وحاصله انماذ كروه استدلال فىهة_ابلة الضرورة لان اتعابتاجءلوا المكم برقاء الاحسام ضرورياوعدمبقائها دس بابد عندالءةقل من عدم بمَاءالاعراض فقاو ها ضرورى ايضال قوله أرادواءه الماهية المكنة)فيلزم ان يكونمكة:اوانءزيد و<وده على ماهيتّه وو<ودااواحبت عبن ذانه عنده, ( قوله وفيه نظر َ( للقطع ستغاءر المفهومات وايضالام انالاذن ,الشى“اذن عرادفهو لازمهكيف لاوقد يكونان موهمين لانقس ولاش-ك فىعدم جحة اطلاق مدل خااق كل شى”" ورازمه خااق القردة والمنازيرهم تعالى ع أنه ترادقه الاق ولس بشى لان الطبيب هوا اءالم بالطب والشافى من شيدالكفاء ( قو لهو اعتيار امعلاله الها عضاو معوزيا 0( الك يمتبر فى الزىكون مااليه الاتحلال مامنه التركيب مخلاف التءيض( قوله لانهمنى قواتنا ماشهو دن أى 0 هر ع( ضرح نه | السكاى وغيره وهذا العنى «والذى فى عنه تعالى نم لها معان اخر هثل السؤال عن اللْيقَةَ او الودمولا بتعاق غىضنا بذلك لكن )برد ان شال المءتيرفىالماهية هو ادس نالاذوى لاااتطة وهمعدونالشرحتفا مثلافا مارم التركيب(5 دولهوا امعدعيار رةعء عن اهتداد )يمنى ان البعداتداد 1 0 ايز ديز اه نان هذا الرد غلطاغض وحطأ فاحش اذلا شمة فىان ييز لعسسن الحسم عرض له تيز يبى كسائر الاعراض ولاميزادلك المميز ااتبى لا.الاصالة ولابالتدم لكونه وصفا اعتا.يا والا لزمقيام | الء عرض امرض وهو بط عنده, كان ميزات سنا 1 الاعراض شعية الحم اعتيار يات فنثاً الغلط عدم الفرق بين اأمميز بالعرض وااميز عدو ررد ١‏ 5 يمتبر فى المزى ع قل هذا عا يمثير الالال والممز 90 مترادئان لكن الترادف محسب الافة لاننافى « له» ْ اعتبار الفرق فى الاسعمال بل بو بدمعدم ذكر الالال( قولهلكن بردان شال الح)اجيب ( إن ) س شخ - بإنالشارح جل الما ةعلى المعنى المرادمنهاع ذاوةولهلان «عنى قولنا ماهو الغابداء المناسبةبين ممناه!الاصل والءرفى و ككن ان قال بعد تسليم الاتشخالغينا الدتاؤيل عضن والاتوزب ان يصار الى اراد اخخاص من العام تجوزا وتحملةوله لان مءنى قو لناماهو اععلى سان عومها ع الارادة المذ كورة واعا لمءض على عو ههالان المتكلمين عل اله السطم فله التوع الاول فةط وهذا التعريف لبعد الموحود واخم مده البعد الموهوم بالمةاسة 0 قوله | قمازم قدم الميز ( هذا هبى على وحود الخبز وهو خلاف مذهب المكلمين ( قوله فنكون علا ل#وادث 6 الموحودات الم.ذية عند المتكلمين ثر قوله اماانساوى الحيز أو لقص أو بزيد ( هذا الترديد لاظهار النطلان عل جيع التقادير والا فلا سود زيادة الثى”“ على ا حازه وتنقصابه عنه فُْ مع داهب م ان هذا ا الدليل مبنى على تتاهى الابعاد والا لاز ان يسباوى ا الحيز لير المتناهى نم يلزم الممزى ح لكن الكلام ' فىازوم التتاهى ( قوله باعتبار عىروض الاضافة الى شى” ) ذان الدار الأبنية بين الدارين علو باالنسية الى ' مامتها وسفل,النسبة الى ماذوقها ( قوله اماانتصف” بصفات الكمال اع ) وجه ضعفه ان صفات الكمال هى الم والقدرة واخواءماولايازم من تعد ده و صونانها | تعدد الواجب وبرد عليه ان من جلة صفات الكمال , الوجوب والقدم وايضا صفات الكمال هى الل الام | والقدرة التامة وتحوهما وهى لانو حد اللا فىالواحبت ١‏ ( قوله واحتم اتخالف بالنصوص الظاهرة © مثل قوله , تعالى « تعرج الملاتكة والروح اله ٠‏ وقوله عايه الدلام ان الله تعالى خاق آدم على صورله وكوله تعالى ٠‏ بدالله قوق ابدهم ٠‏ قوله اويأول بتأويلات تحمفة ) بان قال المراد باامروج الدروج الى موضم. حقيقةنوعءءة بسسطة ( توادله توعان عند 2 4 قسه ان القائلين بالبعد ااقائم لقسه وهم افلاطون ومن معه فرقتان احداهماتااوا راز حاوه عن الا دسام والاخرى باأءةئ_اعه اللهم الاازشال: كرماعندا افرقة الاو لى لابنافى! اغير فافهم#وله واماءند اتمداب السطع )وهم ل لاله اقول ركو يو سعدا اوعدا موكؤذااؤهوهونا (ثواه علوباانسية الغ يوكل منهما حهة اضافية واما الحقيقة فالفل::هاهو ااا ركز وااملو هو شددب الم#دد وداءل عدم المعيز دليلعدم كونه تحالى قيهما زقوله ولاءلزم من العدد الع اانا الخص ممما ( خالى ») «و ؟١‏ © (اللثتى (قوله ستقرباليهبالطاعة)اىفيه وحرورالمى راحم الىالله لاقوله وممنى الصورة ) فيدانه مه هب لا.تأنى هذا التأويل فىةوله عليه السلامفىوصية بءض ااه فى الغزوواذاذت فاحسن الذنعدةو اذاقتات فاح ..ن القتلةواجتذبالوجه ذان اله تعالى خلق أدم على صو ره كالاخق ومطر الى انيكو ن المرادبالصو رة الخال فالمعنى انالله تعالى جعل آدم مظهرالاً ثاراله | المعنوى كاخلقه على صفته #مخصيص الوحه فىاافظلانه ليس عثابة سائرالاعضاءفىذاك م أظفر 3 كلام القوم وعيرهما ومءىالدالقدرة) قوإءوقدصر بان المائلةآه ‏ َ( )2 قرله وقد 0600002 اى برد انهدا التصرح شاقص قولهفلا عائل عله عزا للق فى موضع آخر ( قوله [ بوجدمنالوجوه'ذيفهممندانالاشتراك فىبءض الوجوه والتوفيق ما تمجى 6 من || كا فؤالمائلةوالتوفيق ماسهبى* ( فولهتتقص وافتقار الى أنه لأواة السناواء “قن 0 جمع ووه مانه 0 فهونا لا ععال لا دعاء أن بسن الوحودن مساواة مخصص ) برد عليه انه يحوز انيكون بءض الامورغير ابل لتعاق الع كالمتنعات بالنسبة الى القدرة ( قولدلايمم 00 عبات دون د كلماماركمل المتهرران فىساعة كذا لسو ناماوهذاال! يس من جيع الوجوه كك لاا سياد يون ول عاتن ال 2 قل الوتوع نعف و اوإدولا هدر عل | ”رمؤراحد) وحد دن الحو عل لاشال مذهب |اافلاسفة هو الانجاى والقدرة نافيهلانا - من عدوم -- 3 3 . َ 9 أ دليل إأما ل وعد شول ما الاجاب هو القدرة عمق صحةالفءعل والترك انحرف عن الاستقامة يأدتى واما القدرة عمنى انه انشاء فعل وان رشا لمشعل فق و ) قوله غيرقايل ائ ( عليها بل الفرشين الاان الفلاسفة أسفه كمملون مشية مسة الفغمل لازمة (ثوله ندل على معرى اسع مزهو وو لواحت “هدا 0 ع الحواب بان الامور ع( لاع عن وجوب وامكا: اعابدل على زيادة المفهوم ولا كلامفبها والكلام فىزيادة دوب 3 اا م 5 1 2 رك .6 ظ ونع ارد ان اك ينها الحقرقة ولادل عليها ( قولهوانصدقالمنتق على الثى واقم الاعند العم: مدقل أ شتضى ال ) انأرادائتضاء ثروت الأخذؤىنفسهحسب العام وابله متزمعنه فانقات يوز انينشا امتناعالتعلق من الخصوص قلنا لاخعدوص للمعدومات قبلتماق عل الله 0 دتلا» ١‏ قوله علها منحيث هى كايانما اع )الضمائر اثلاثة العزممات لاشال اانه الكليات الى الحزئّات لا.م عن لبسة لاا تقول وله ل كنات تلمع بلائزاع وحواز اضائة 0 الى حت ماله واضمع نافهم م قوله هسمه مه الفعل لازمةاح ) ول قولهم الى الاياب ممالشعو ر عو حبه لاكاجاب النار للاحراق(قولهرلايدلعلءهاا) با ا ل ته (بناء) وءذاتأويل حسن لكن || سقرباله بالطاعةوسى الصورة الصفة من المزوالقدرة ٌ ا ١‏ 0 فنتوض عثل الواحب وا مو<ود وان أراد اثتضاء ونه أوصوقه عمئى اتصافه يه «٠‏ وه ه- يناءعلى ان الول يأنهيادى تاك الصفات دقشقة فى<ة:ا فى الواءب بطر ىق الاولى اثلا يكون انقص 10 بإن كوة:الذاك هذا موه احتياج الى صفةٌ وحودية هوالا كل لامحالة ( قوله فلايتم بدلك غرضهم ) لان الثنوت أعمئى الاتصاف فلايتم ذلك عرضهم وقدفرعوا عليه الازلية بشاء على _ امتناع قيام الحوادث الموجودة بداله ا 0 فان قلت لعل مسادهم اندعالم لاء! لدصفة قيقيةله قات يأباه قولهم بأنله ال لانها لدت صفة حققة ايضا وكدا #ولهم عالم بالذات وعله عين ذانه وعااءته زاشة ( قوله ودل صدور الانمال المقنة على 0 فيه تأمل بل المدلول هواضافة القييز والاتكثاف الى شميها الممتزلة عاابة وقد وال فاكب المواقف لاثبت فغير الاضافة ( قوله ويلزمكم كون المإقدرة لهم انبشولوا احاد المفهومين هو الج 1007 بلازم واتحاد الذاتين هو اللازم وايس ثم ( قوله لاوحدبت ودود الصفة | البتةل قول يأاء'لغ / لاغبار "ديك لفان د ثانا واما المذ كور اولا ثفنه اجوز انيكون مدن يبب ب ب ا 6 رم 0 3 5000 1 الشلت لتادر الوصفة دكون الواجب دقام ناته ) لمم اذيظواوا حقيةة لإ لزروة و ارو ونيا 5 6 اد خلا ل* را : 6 0 2 لكر و كانه عل 60 ذاه الالو ليه 02015و لبي انه ور الاطافة اشار الىالجواب شوله 6 اكالم بقل أجاب بقواه لان || زرو الى ( توله وليس الل ا رت 20 ادي فك ما الص_فات عضها همع بعض وأخص قد اقتمسر على : الا 011 0 00 0 الآخر «واطأة تملا ل ا قولهلاهو والافلا مدخ لله في الجواب ( قوله نلايازم |8 © 7ق بان قدمالغير ولانكثر القدماء ) ولاك انتحمل كد لاص ا الدفات أ ) 35 علىانه لايلزم قدم ااغير فلاذور لان الور تمده [ فى ( قوله لان الذور القدماء المتثارة لامطاق التمدد فلائرد الول قطنا !ال الا ان اعبار طى 1 لعزن له عقن 00 قدت 0 ذلك لكن مفهوم الملأخذن المساوين واعاجل السارح على ماذكره لشهرته فمابين القوم ر تولدلكن لزمهم ذلك © قبل عايه الازوم غيرالالترام ولااكفرالابالالئز'م و<واءهانازوم الكفر لاوم كذر ايضاواذ'ةل فىالمواقف هن يازمه الكفرولا»! هفلس بكافر ولاشك انلزومالذاتية للانتقال مناجلى البد.ميات قد شاللا يداه 4 فضلاعن عن وند احلا هاوالا لاستدلا جز ٠١‏ يه على امتناع انتقالالاعى اض يكون اذواوالتوجيه بانهنذبيه منافىالخلاء( قولهعلى انقواهتم 6 حاصلهاندوانلم ند فى كلامهم التصر_عبالقدماء المتخايرة الاانقولدتع شهد بذلك فظهر مم : عل انةوله له_الى 2 ومامن ايه الااله واحدد ٠‏ ادك | قولدتمالى » لقدكفر الذينةالواانالتهمالكثلاثة ه شاهد صدق علىانهم كانواءشواون با لهةوذواتثلا'ة وايضا ترتب الحكم على المشتق بدلعلىعلية الْأَخْدْ فان امحصر اللة فالائزاء تعين ذلك هلهم وعبارة الشارح اكائشير الىالاول ر قواه هى الوجودوا يوة والمٍ) من غاية حهلهم <ءلوا الذات الواحدة نفس ثلاث صعات وه فالوا سال جوهروا<دله ثااثة اقائم وارادوا شو لون ماو ياتزهون مالزمه منالكفر ( 3وله وايضا ترتبالحكم ) ال4كمالكفر والمشتقهوةولهتع تالواوهذا بران لكفرهم موقطع النظر عن اللزوماوالا لتزاموحاصله ان الآية الكرءة د!ت على لسرت 2 رهم هو قوأهم المد كور اما ؟ عد رده ا وبعاع +م بالهوهر القائم , ةسه لادوم الصفة وقد 6 أنه لمزوهه منه اوبالا لتزام فأفهم مل م: :هم الى نالصفات له سالذات لك ن لابلا عه قوم وتراء ف ناتاه #من , القدماء ااثلانة اذلوقطع النظر عن الاتصحاد فأربعة وباطلةانانسّدل بوحو دااماو ل والافواحد( قولهاقطع بأنمساتبالاعدادمنالواحداخ) العدد هوالكم المتفصل والاانفصالق اواحد فلايكون عددا ولذا فسعروه عاهو صف وع حاشسه وماهم علىو<ود العلةئان امحصر العلةى الا ائز امتعيزانةو 0 قول على وحه الااتزام والافلا.خ من ايكون عرد العاباللزوم فتمينذلك اوغير ذلك انأ مكن فكذلك ذأفهم ١‏ قوادحاشيتيه) اىطرفيه الاعلى والاس_ئل فان الامنين مثلا طرفه الاسفل واحد وطرفه الاعلى مله هنل العدد مابقع فىالعد فيكوناعم منالكم المتفصل / فكلام الشارح مبنى على هذا المأهب اوعلى التغليب ( قوله معانالبحض جزء من البعض ) برد عليه انهم اتفقوا على انكلامن امراتب لانتأاف الامن وحدات ملئهاتلك المرتية فأحزاء الاشرة عششير وحدات لاجستان ولاستة واريعءة الىغير ذلك منالاحمالات ( قوله فالاولى انءقال ) وقد اب ايضا بأن القدم هدوالاز! لى العام نفسهو لو سإذالكفرة تعدد القدماءبالذات | لاالمطلقة ولاعىاند لإبوافق مزحب ال تكلمين ( قوله ‏ | واما ففنفسهافهى تمكنة أي قدس.ق مأقنة منانه * الف من أن كل ممكن عدت أىمسبوق العم وامجموع اربعة ونصة” اثنان وكاذا الال فىسائر الاعدادفافهم ثرت ولدانفةوا) ١‏ رصان امد يعن با دك العشرةبن الاعداد مثلا<ز ُْ دونبءض ا دقرله » ذاسدلزيادتدعاءها لاف الوحدات :مالاو قغ على الاعدادوهويكى م جعالرق ولدلا نوافق إ( مذهب ) مااث" >ر 9 ينهم من اللا قدم المشية والكلاموفسيروه بالفدرة على التكارفالتفريع 1 -د درر غير نل از قوإه ولد فسرواأ الغيرية بكدون الوحودين 0 ع2 الوأ يقال ؤىالء “رف واللغة هنا 5 قالدار عيرزيد اله زود وقدرة واحدب بان |1 راد ب|اخيرههنا ذرد ألخر دن لو شه والالز تكن برد الالمان ردم نان وها 0 أعللاقم لدو 0 ا 0 ولاه تجرد عدم الانفكاكه 0 الو<ودغيركا فكاع ف تر قولهة فك مهاعد مة وودودها و<وده 4 هذا سير عن الاستازام بطريق الماانة وا زاف الوحودن والعدمين نل على انالاستلزام بين العدمين بطكاسن د كره 9 قوله لاف الصفةالحدثة)نافهم قالوا »نابر ةالصفات ال#دثةلاذات وبهذايظهر عدمحة استدلالهم السابق لاززءدا قداتصف فالدار بالصفات الحدثةر قوله انتقض,الءالممعالصانع ) قدعرفتان اراد بالمالم معااصانع اذجوز ان ينفك الصائع فىالوحود والعالم فىالبز لاسعالة مير الصائع نعم برد الاث-كال علىهنقال الغير ان ماعكن انفكا كهما فى عدم !وير احدهما قاتمابالاً آخر اوتحله ولامتةومابه والعالم مذهب الملكامين 6 أذهم كاثله ون شدمااصةاتولاشو لونااقديمالذات ت فكلاحانى الو اب بط( قولهوالكرامسة قال ف شرح الو اقف5 دل هو بكاسرا لكاف. ونيف الراء( وله فلا تقض ( قوله والكرامية الى ننى قدمها 6 برد عليه انهم قالوا ١‏ انيابرء يوه وله أى عكن الا تشكاك بدنهما ( سواء كان سب ا لو<دود | اوحسب اليز فلاتقض بالمسمين القدعين كذا قيل | فان قات لعلهم راذا واز الانفكاء دواز انلايكون الغ > قد بقال المنشهور انه لانتقض ف التءريفاتبالمتملات نص عليه أولى <واحدزاده فى <واشى شرح المواقف اللهم الاانءةال عاد هم تعميم التعريف للافراده,المفروضة ايضار قولهءلىانالاستلزام الع )الى الاستازام! 0 بين عدىنى الكل والهزء بان يكو نالاولمازوماوالثانى لازمابط ل+وازوجوداآزء بدونالكل فلدس المرادئق الاستلزام مناى حانب كان يدل على ماقا :اعد م تعر ضدلانى الاستازام بين الوح<-ودين لان ا ال عده القسود هذه ! 8 شوية أ الإحاد الى | الاعداز ام على مالا حنى ظ 0 وله ١‏ دوز إن شفك ظ الصائم ( دل اعا طساب الانفكا: الى أحد للقن اذا كان مواحب الاشكاء حال : عارضة ففى الغيرين ال مو <و ديزلا بوص فالا شك 'الاماط رأعليهالمدم والافلاحا<ةالى اعتبار | ايز قالاشكاك من الخامين لان الصانم فك ء نالعالمفى لو <ودو العام شف كعنه فى العدم بد لعليه خصيصهم لخ 7 6م الانفكاء فىالحيز بالعالم ناءعل اناازشاً انفراده ميزه وننةولماصوره هذا القائل امس اسساتىغير واحبسالاعتيار والافلاممنى لى التغابر بينام وجودالقدم ااغيرا مهيز والمعدوم!اقدم الباق على عدمافافهم ( قوله غيرةثتم ) اىلابالصائم ولاعسله امدمه' قوله الاعىاض اللازمة )كةوةّالتمحك بالنسبة الى الانسان ( قوله بلامائمع اصلا ) قيهانه خصيص التعريف 5( || غيرقائم ولامتقوميه وحوز ان لابقوم العرض بالمحلبان وهوغير مس ضى على ماس بتعدم ممنقاء محلدقات مثله ممالاياتفت المهفىالتعرفات ( توله ليسا عوحو دين فىالخارج ) اى لانتصور والاءكن أهيم كل تعريف بالاخص وتخصيص كل تعرف بالاع, حى صل المساواة وذنه من الفساد الاق على اله برد عايه اللشص فانه على تقدير و<وده غير محله وكذا الاعراض اللازمة ( قولهوكذا بينالذ ات والصفة ) برد عليه انهم صر-وا بانالكلام فىالصفات اللازمة بل القدءة ولاتوحد ااذاتبدونما وعرادهم حواز الفكاء احد هما عن الآخر بلا مائع اصلافلا يكنى محردالامكان الذانى( قولدمم اندلايستقم فى امرض مم التحل )اى ف العرض الجزئىمع امحل از معالمعاول) وبديظهر خا ل قولهوااءالم قديتصورهوجودا 3 |التصور م اضافة لمعاو لية بط وندواها غير مؤمد 2 قوله والغاير ساب المفهوم ليقيد)بردعليه أن رد الغاير دسب أافهوم غيركاف فالافادة بللايد من عدم |اشوال الموضوع على المعمول لقاع له دم أذادة قونا الم.وان الناطق ناطق كاسيق فىاول الكتاب ( قوله وان يكون العشرة بدونه ) قد وقم فى عامة الندحم انالمصدر يةبدلانالنافةو ان تيف فص لاذلا عكن عطفه الاسام بابر بي يسيس يم فلابرد الهم تعرط-وا لاخراج الجسمين القدعين عم انهما ليسا عوجودين فى اسارج فافهم ( 5وله | ظاهر الغ ) وهو انخله مدخلا فى هذرته ( قوله خال ) قديقال لاخلل فيه اذااراد تع_وره بدون اضافة المعلواية لكن فبه انه يلزم ان يكون الغيرية ورد الاعتار اذلو اعثير اضافة مابين الشيثئين كنا لاءيرن ولو لم شير لم بكر نا كذلك على ان قول الشارح أما بعد واطادل ان وصمف الاضافة ممتيرة احمه كا لا يحق ( 5وله || غير كاف ) يمنى ان الاحسن ذححكره ايضا علىان الباق بدلعلى ‏ «على» أنه كاف وفىءض الم .رد يدل بردتع كانالظ منه افادة زائّدة لاردا على الشارح | كا ظن ( قوله تدرف فصلالم ) اى تنيير فصل الحر فين وعحكن ان شال | 1 (قد) جا # قديى*" انبالكسر نافية فلاتصيف ( وله على ماسبة ف اك ) قبيلعلى خبير مار تقد بر 1 ضافاى: ان كوق الغوالا تقاض باللاز َه م هوادار عول عا هذ الت عرة إكان نالتهر 20 على ما-بق ١‏ غير عنداءءتزلة ل قرله ولالدنى ماه ) لان كونالثى* من الشى' وعدم ققد يدراه لاش نى اانذسية وبالجاد مغايرة الثى؛ لاثى'لاشتضى مذاءرته لكل حزءمناحزانه ( قوله كدف ال ءلومات عند تنلقهاءها ) -واء كان ول عا وحادما دنا م تناقات قدءئة عير ملناهة بااغعسل بالنسية الى الاوليات والمحددات باء:ا جارةاما 5 دده و تعاقات باعتيار و حودها الآن اويل ١‏ تولهتثر ف القدورات | ملها تمكن الو<ودن!اثاعل ) واما !او<ود بااغفل وا اكور عجن اه فيد 0 تعاقات الةدرع كلهاقدءذ واما الثافون لاتكورن فأملقاتها قدعة عند بمضهم عدى اما اعت والازل بو<ود القدور فم لازال وحادثة عندالاً خرن ف قولدهى عمنىالتدرة» | فد كرها لاتزيه على ااترادف اوء_لى 5 الاالاق عل الله القوى المزز ار #وله والسعم والصمر ( هرا ا صفتان عير الم عثد الاشاعرة واولهما عيدهم - بالمسموءعات والمصسرات دن حدث|اتهلق على وحديكون سيا للاتكشاف التام وانكانله تاق آخر مزالتءاق فلابرد انال المر بالمعوءات حاصل قل و<ود التموع لان لسعم ولا لدان وهن كسك نه الصفات فىالسبع لا لتخعل تقدير ولالقض ايضا االازم فاته ١‏ عاوقة ماع التدلن ا الى ا“مددات واتكشاف ' لخر قل دوك العروعاف و الأسراك ,لامز وهات يازمه انول بالشم والذوق والامن ايك #ااتعمر ' ١ المختيط متدلاغير عير حا.مع وقوله ايضا ٠صروف‏ الى للخل ( قوله وتعاقهات حادثة متناعية بالفءل الخ 6 وغيرمتناهمة بالقوة ( ق-وله #كن الوحود منالفاعل ) وعو عسير الامسكان الذالى ( قوله للانسه علىالترادف اوعللى صة الاطلاق )ل الفصل ي:هما بالحدوة دليل الماشة واقرل هذا على الشارح وعلى دير صمة تفيرء لاوحه إذكرها سوى ااتذيمين المذ كورين على ان اتبيه على صمة الاطلاق لات_وةف على الترادن ل يكفيه عدها منالصفات الذاقة مده بدا هنا ثفى غيرها دن ا لصغعات اثتراك ؤهداالءئى فاوحه ا العف.فن فات هو كرنه ٍ علةالذ كرههنا دون هناك ( قوله عند الاشاعرة ) اى اوور هنم ولامنائاة بدو بين دحولءض الاشاعسةقى الو ولين ماظن 0 ثوله ومن ع-كبد ع( أى ١‏ بهذا الدليل الدال على مغايرتهما للعل ( قوله يلزمه الول ببائر المواس الم ) | لعرائب إانقلت ' 2 كي اا 2 ا 2 24 6م 17 طكريانه فيها بلافرق بين حا-ة وحا-ة زقوله محدث لها) لاشال لامقايمة فىاتصاف الصغات تعلقاتها الحادثة فبازم كونها عل الحوادث لانانة-ول لاغخلية دشيقة عند | كونالال اعتباريا فافهم ( قوله وبد يدفم قول الحكماء ) و جه الاندفاع هوانالل بالوقوع فعليا كان اوائفماانا لا عن القسوين وكل ماهم | لادج عصصا فائن :ل 3 زالمم بالثى ؟ باعتار ماستهورى يله حم غخصصا وهوعير نابم للوقوع قلنا ام رأدمتيوعية تقرر الوقوعنافهم ( قوله دوالمم الانفعالى َ( «وعلى زع4ممالايترتب عل وصدور ١‏ قوله مم#دثك لها تماقهات ) حدوب الماق فى القدرة عل مدهب هن لادّول باتكو بن كامس ] نقاا 5ولهتوحب صيص أادد المقدورن عند علقهانه َ( واء_ترض المعادوم عن اتع_ف به 3 ١‏ واائعلى خلافه ( قرلههر العابا اصحة )اى التصديق عا قل الاتصاب قد حزهوا القول بإن العم عا لايكون داعيا الى الفمل مالم محصل الخالة المسماة امال وام انا لصون ثيرا من الافمال ونع فيه مصلرَ ولائقيله لكالل | ونحوه على انه لا موح<ود الا وعكن تصوره عللى وحه احسن 07 توقوعه عليه بأنه انتساوى نسبة الارادة الى التعاقين تاج الى م*خصص آخر فيةسلل والايلزم الايجحاب لابقال الارادة صفة من شالئياحة الفمل والراء قبت ن ر ع موعن «عاستواء النسية لانالةول الكلام فى وحود تلك الصفة لاستلز امه الترجيم بلاعس جح ( توله وكون تماق الء! نابعا للوقو ع ) #قيقه انالم التصورى عام 1 4 ا حت ا ا ا ا ا ا للوقوع وغيره فلايكر ن مس جصا وال التصديقبالوقوع فرع الوقوع وااوةقوع فرع الارادة الخصصةو يدقع قولال+كماء التابع هوالء الاتفسالى لاالفعلى أمم برد انسَال يجوز انيكو ن المرجع فافماله تعالى هو لمر بالمصطحة و ليس ذلك فرع وقوع الفءلى ولاعناصالا.ببان وود أءل إساوىطرناء فىالأسححة منكل وحد( قوله اندليس عكره ولاساه ) ذفان قلت يازم منهكون الاد عريدا قلت هذا تفسير ارادة الواحب لاجيع الارادة عل هنا هوعليه صيرص عدم كفاية الملل الحادث أعم ارد عأنكء أن هذا الءنى الضءرف موصوفهق صدور الاثءال ماق كفايةالمر ااقدم القوى موصوفدوامكان هلا تصور كلمو <ود علىوجه احسنماهوعليهلابو د بإن! ص طةفىالوحه الا<سن لجواز كو نالمصلة فيادوعليه وهذا 2 مخصصا والمق اله لاتخاص الاببان تساوى طرى . فمل ما ىا'شاراليه رح ( قوله هذا تفسير ارادة الواحب ) قبل فيه تأمل اذا اأراد اطلاق امريد عليه تع عرد ذلكلصع اطلاقه على الممادوأنت خبير ( إن )6 انه لوه 06 6م بان ظاهر ول السائل يلزم ا لاساعد هذا اللقصود ولوسم فليس المراد محرد سلب الاكراه والسهو بل سلما عزالله تعالى كا برشد اليه العبارة والاةتفرع الارادة على الشءور ما لاخفاء فيه ( قوله يصلم مخصصا © فيه انالافعال اذا كانت الاصابة فبها اضدادها سهوا فهذا يكنى عغصصا الا انال يوز قيام فعل ١قام‏ | فمل آخر(قوادللءزالمطلق الغ 6 قبل عليه الخبر بوقوع نسبةماءع علدبارتفاعهامئلا دق لالاصط عاصصا لاحد الطرفين وهوظ واناريدانالذمل ١‏ نفسه ممنى ايجابباليس بقينا يصدرعن الذاتع لهذا الوجه وهومه:ىالارادةفهوةول ظ ولاظناولاشكازالقوم عغايرنه بالاتحاب (قوامو لوشاءلوقم6الملازمةغير”_لمدعنده, لكن الكلام على التق( قولهاذقد عذير الانسانعالايعله) قيل عليه هذا اتايدل على مغابرته لال اليقينى لالاءم المطلق ١‏ اذ كل عاقل تصدى للاخبار حصل فىذهنهصورةمااخيربه | بالضر ورةعل انهلاحم فى شانه تعالى وةاس الغائب على الشاهد لاشيد و اعم انهذا المقام عار للافهام والذى ##طر بالبال هو انال الممنى الذى نحده فى انفسنا لاشغير بتثير السجارات ومدلولاتم.ا فان قولنا زبدةاتم وزيد لاعاليقينى دونسائر اقسام العا ومغفولءعن قو لالشارح ا اله ن عارك" ويءإخلافهولاحنىعايكانه لانت ورد كونه مخايرا ٌ للثلثة مشابرنه التصور | ولايلزم منقوله يليم | خلافه انيكو ن عدم المر 2 الخلاف ومادة واحدة ؛ ]| على ان طى ذكر الظن ١‏ باحتال الاتحاداذماارادمرح من صر ياعاهو الاضاق ْ َ َ 0 ا اقصود مله عدم الدلالة الرتة ومذدتك المعنى عند عدم قصد الاخبارتم أنه على مغابرنه التصو ركافهم قد ّصده اول ذلك المءعنى معدم عله بوقوع أانسة من تعليله والاحتراء عللة فلدس ذلك المءنى شيا من العاومقتد بروالله الموفق (قوله الاأؤذن بالتعصب عت كنا عبدهاه) فانهيأعسموبريدانلافعل لبظه رعدرءعند ؤ وغريب ( قوله وقاس من يأو مد اعمس به واءترض عايه باندلاعالب فى هده الصورة ا نبتله الق.ام واتصف زيد بالقيام الى عير ذلك تعيرات عن معنى واحد والانكار مكائرة ولاشك انهداولات هذه الالفاظ متغابرة فليس ذلك عين مدلول الافظ ثم انالثاك فيوقوع الأسبة بتصور الاطراف والأسبة : ااغائب ) يمنى انه >وزان كالاارادة فالمو<ود صمةةالامملاحة.قته والمق انالاعس لايكونالكلام التفسى الذى سد ستدل على شو نهله:ءالى كالثابت لنافلايلزم من مغابرة كلامناءإنامةابرة كلامهك!.ف_قط ماقيل من انهلامر دلانماذكره تصوير لأكلام النفسى لفاءفيهوليسيبرهان على نبونه فافهم ( قولدعار الافهام )منحار تحار حيرة (ةولهفليس ذلك عين مدلول الافظ اح )قيل هوم ن كلام القوم عراحل أكن عدم كوندعين المدلول الظاهرى كاهوامرادوا تادر _ ع« 1ع كمد من كلامه لايستلزم انلايكون مداوله اصلا على انقوله #مبيرات عنءءي, واحد برشدك الى انه مداول ايضا فلاعدول عنرأى القوم الاعندالماجز عن جودة الفهم (قوله تعبير عنالالة الغ ) والتفصيل هوانه اذا قصد منبصدد الامى المبير بصالته وحدد فىنفه حالةهى موحودة فى الخارج عنده, كالم «ذابرةله لاسلى م-مام يكلام تفسى واءائظم اليها ارادةالمأموريهأولاالائرى انانّهتعالى ام الكفرة المكانين بالاءان معاند لابريد دنهم فاوقانا انه تس باص حدققة لزملنا اننقول بانعنم انثالهم ليس عصمانا حقيقنا يترتب عليه اسعقاق العذاب فنلم شهم ما لمقاله الخص أتىبالعسايب التىلاتفوه مها عاقل ير قوله مذابر مام لام وردعاءه وارد فافهم ولا 007 على سوت صفة الكلام ) اى الى مغابرتما لال والارادة فا سبق لاانه يدل على ابوت وااخابرةمعا( قولهالا جاع وتوائر النقل عن الا ساء »قال فالتاو.ع ثبوت الشرع موقوف على الاءان بو<ود البارى تعالىوع!ه وقدرنه وكلامه وعلىالتصديق إ.وة "تحرف عن المقصد بأدنى وهم قواه لاد الاوةيق) الا انقال دقع التدائم || النى عليه السلام بدلالت مععزائد واوتوقف ثى' هن ان الشسرع المدكور فى لونم غل الورة الوه الالفانا القرآنية الأطوة هذءالاحكام على الشرعازم الدورويين كلاء.ه ندافملابد والاوفيق من التمعل 5 دل 2 قواد من غير قنام ماحد الاشتقاق الاشتقاق ) وهو التكل وى ونامة اسأر زمغ الطام وهو الكلاموهوعدول ع نالظاهر والاذة ( قولدومع ذلك فهو 0 قدم )هذا قولالْنابلة واما الكرامية ذقائلون كدوثه الكلام عا با وا موقو فءعلى 5 4 م : ٠. ٠.‏ 8 1 5 الشسردا ا رههناهوالكلام | (كولة وذلك "ها لازال )عدا يدهت بنش الأشاغرء |انفسىتان قل الآوقف على الاامانل توف عل ااتفسى لانهلا قالمه 2 والأواب « قانا عدم ثول الءتزاة دهع قوأهم باعازها دلعللى عدم الاستازام عقاذ فافهم (قراهمن االخجل © ذاء على انالنظم فى-لك الصفات دل نااهرا على انالمراد مند ماهوالصفة التى هى الافسى تكن فيه احقال دفم آخر وهو ازيكون المراد مما فىالتاو.م من 0 جوع 000 و 5 الطاشة عل الطافة باعتدار ا 56 وف خم احدهها الآ خراء من الط اي القاثتين وكون الكلام ( فانه)( لع مير من ٠.‏ الحالة الذها َه والانكار مكارة ) دوله الاطاون والمعيراة دو اون ديام المأخذ ا باتحاد 3 0 -- لسلس ها خ ممه عرضا وما عاف عاية دن ثأاهر 6 القدم والاول لاثالى وال -الى تلاول قافهم أ قدي هد ال لاجد 3015ك لاا داق طاو راد 9سا لط 1 لج با بس ذانه نفيس ( قولدصفة*صية) اىواحدةاكغص والتكزات اعتبارية ( قولهلانه كلام صوص )اى ميد وص فكلى ( قولهوارس] صمل البعض الع )قل فى امكان ار حا عكل الى 0060ل بلب7لطلططتطتتتتتتببب اسل :5 . 5 كلباعتبار نوع الاسثلزام والجواب الحق أنعدم وحوده بدوتها اعا هو السب : 2 دلا ف ل لا ُ علينك التعلقات الازلية وهو لابنافى وحدة الصفة كالمل ل 3 5 ٌ ملعك 0 انلا بعد فى استازام الك لالز الذى له كثيرة ازاية مسب #عاقانه واعترض على ك6 0 9 2 مذهتب الحدوث بان ودود حدس الكلام دون على رد 0 ا بالجزء على الفر ض عد ار جاع الانواع محال واجيب بان ذلك فى الجنس والنوع 0 و اعد ده .0 5 كح لم دورلن أءص :-- ال الا( ار ع ا بحسب تعلقاتها ( قوله بانا نمل اختلات هذه المعالى ) ا ا 500 سس 000 1 اوعدم التفطن لقوله ولو ذازالامس من ححيث «وغير الخير مخلا._ الكلاملانه كلام سإفافهم ( قوله فىكونها كتعرس اونظره إن داهن كوت لولم ين .رن راع دن راد مه اذا رمن عليه اندزيد ولاتصدق عليه أنه زد من حيث هوكاتب ان الصادق قد أخيره ل(قوله واستلزم البعض للبءض لابوجبالاتحاد) ولو ا 7 ولادة ولدله و“#ن نقول مل البعض راجا الى آخر لي سأولىمنعكهولاشك دينع الجدنة: امتقمال ' فىوحود نوع الاستلزام بين الكل ( قوله اذا فد | اويوة لان بلا عانن الرجل ) اعترض عادءه بان فيه عزما على الطلب روك سواء حقق و<وده بد حقيته فلاشكفى كونها سذهالاشقال يازممنه انلايامينا اولا والكلام عليه مكائرة النى عليه السلام بثى' اصلا وانه قطمى البطلان لاحذق قولهتذبيه على الترادف) | لاناتقول. ترك بين لاس الصرجى ا افد فالس | :بان الزر ان خاص القرةان عوالاس الصرعى لندوم ( قله “يحت اك | وان نش بيار الفهم آه ) فان ااقر آن لاع الاحالونق اام كدي | ريك لازا قلا تراد الله #الى بالمكس وايضا فيه حه كل ادف | وى ارواان هال انالف أن ( قوله وانت خبيد بإنالرك ) يعنى ان قواهم تالت || النفسى عام ايضاالا اندون قاعدة الاغةوقد نبت الكلام النفسى فلا ضرورةف العدول روه شرل اتاد( قود ال ل ل ل |رر حب الائة ( قوله براديد الاافائل الماطوقة ال بريديه الصىة حب الافة) رد علمه ان الناسب اذا أن شول يدل قولهتمالى عن ذلك علوا كبيراوم:>م ذلك لنة لكن قديقال ما ل كلام الشارح انهدلوكان عمنى الا جادلزوم أزلانتتزه الله :.الىعن جل الاعس اض عليه كالابتاز عن جل ١ [62-‏ 4ه صفاته لكن التالى باطل ضرورة انكل عاقل شرق بين الاعىاض والسفات سواءقال بالتوقف اولافظهرمنه انج لالمشتقات عمنىقيام اْأخذ ذافهم ( قوله بردعلءه انهذا اعم يحيون هنا بطرشين واختان: امن اهو الأول وظاهركلامالشارح يشيرالى الثانى ذن اولوادعى<قاءه عل الممترض فقد عفل عن ذكره الدال والمداول فى المسواب الاول علىانه لواعين الأذاو بل ليت الطرشان وورد ايضا ان اتأويل لس بأولى من التأو بل فافهم( قولهمنةولا لامشتركا © التزم بعضهم اد هنة-ول عرقى وعد امال الاشتراك وعما لكن المشهور ان اأنقول باعتبار الفدر عتاز عن الحقيقة واغاز فاحققه رح هو الأواي الفتواتي نفدل لاحو انب ما حققه عن لزوم ال_وز قلنا لهيلتفت الله لما اناده الشارسم عه اعثير الو ع نافهم قوله انكان امم لذلك المحص © قد تار هذا | الى ونم لزوم الاثلية ل+واز انيكون قراثننا اظهارالااادافلافسادى حدوث « مام» الظهورو١لههوالحةيقفىهذا‏ المقاموانذ كرفى الوا غيرهذا( قو فدح نفيهءنه )قبل 8 بردعلة ان هذا <واب آخر لايق <دواب الماص والتفصل انه لماعسك المءتزلة بانالقر آنمكةوب #فوظ فكو نحادنا احيب عنه نارة بان وصقد بالكتابة محاز منبات وصف المداولبصفة الدالواخرىبانالمودوف هوالافظ وقديطاق القرآن بالاشتراك اوالخاز الْهور على اللفط ايضا ولايازم مندحدوث المنىفتأمل ( قوله خص اسم الكلم 4 وقال إعضهم خصن بيهلا “عمد من جيع الها على خلاف الإتعاد ( #ولهاعا هواعتياردلاله ( قبلعله اعتبار الملاقة يشعر كونه منقولا لامشتركا ويكون ايضا عازا فىاأنقول عنه وهو باطل و.دواءه انالتقل شور الممئى الاول واعتيار العلاقة لاشتضيه وقديحاب بان اعتبار العلاقة لابقتضى تأخر أاوضع كر ن منقولا وفيه ان اثلبات عدم تريب الوطم فى الكلامين مشكل لاضرورة فى التزامه (قوله اسم لافظ والمءنئىشامل لهماوهوةديم ) وتردعليهانكلاماشانكان ا اءالذلك الشخص القائم بذانه تعالى يازم ان لايكون ماقرا ناه كللامة تعالى بلمثله وفه اغا رللةطم بازماشر وه كل احد منا فهو القرآن المتزل على الى عليه السلام بلسان <يراسمل عليه السلام وانكان اما للتوع القائم به يازم انيكون أطلاقه على ذلك ااشعصص #توصه عازا دع تقيه عله حققة وان حمل من قبل كون ظ | ا أوضوعله خاصا وااوضع عاما يلزم ان توصف كلامة عمستب الاحزاء فىينفه ) يشكل الفرق ح بين قيام ران 62 -ج 26 سا انأريد الاب زم ته بين العام والخاص وان اريد غيره عنم الإطلان لكنه لايلتزم عاقل ان لاسمى الخاص القائم بذاته تم بالقرآن وسسمىبه العام الموجود فى ْ اى مومع كان تأذهم 2 قوملع ولمعاخ قل المراد عدم ارتب الاحزاء ف الوحدود | لاسلب الهيئة التأ ليفية فلا اشكال ولابذهب عليك اله اذا تلفظ ثلاثة نفر هثللا 0 ولمم و ظائ رهما ذلاف رق الابترتب الاحواء لاقو ايد ةل | حدروف لع كل هنهم 7 ر وس ده واللوغسسصر.. باخراجااءذوم م( لم برد ندالمءئى الاضاقى بل الصفةهىمداً واحدا متهادقمة واح_دة ١ 5 . 1 0 ١‏ . الاضافة كا فى سار العيارات فانهادالة عل الاضافة والمراد يدث لمم هم المروفث يلا رتب فلاشبهة قَّ أ مد ؤهازر قوله عنم قام الحوادث بدانهتالى ) بردعليهانه 7 عع الا ]لفك يوزان شومبااغير اذهب اليه انوالهديل نازر د عاسعى* ا أتحدالد لان وحوابدانهم دود بانصفةًالشى “لاوم بغيره حم ممه متهي دين . لك 0 ا 0 ' ولظهور بطلانه لمستءرضاه (قولهلازاطلاقكل ماقدر ا وحمل اللفظ الى كل | له 0 هوعليد ) بردعلهانازوم! +واز الشرعىمزاوع لتوتفهعل عدمالابهام والاذن وازوم الجوازالءةلىسم ولاماتمعنه ( قوله واماشكوين آخرفيلزم التساسل) برد عليه مزع مشهور +واز ان يكون تكوين التكرن عين التكون | وقداششر الى مالدوعلءهو كن ان .قال نفس التكون الصف ١ ١ | ْ بدالبارىتعالى اذلاتعاق بوحودنفسه ولااسمالة فىس.ق ؤ‎ ْ ذات|ااثى'عل ىو <وده وادؤط فانه شفعك فى مواضم َىئَّ‎ َ ١ قوله ومنىهذه الادلة )كا ندأرادماعدا الدللىالثاتى‎ ١ 0 امه انلزوم ا2 ) و<وا ا عايه أناروم ع( وجوابه | ١” ' :‏ ازالمراد المواز الوقوعى وعطر بالبال انالكوين هوااءنى الذى نحده في الفاعل | اى لوقع ناك الاطلا قات وددعتاز عن عيره و ربط بأمفء_ول وان لم بوحد لمك ا ععذا المي المونعنه أدخك) 1 لهك مواعد ومد نى نعم الموحدب أيضا إل نول هو مو<ود ا الماك اوعدي ف الواحت اانه ال فين الدرة والازادة د ْ ص 2 ا اه ا حر ل م عدمزيادة الصفات فلينظرفيه (١‏ قوله ولااسعالة فىيسبق ذات الثى” على وجوده) قل ار زه سدلباب اثبات الصانع لكنه وهم اذالسد فىيجويز كفاية تلك الذات فىالو< ود منغير احتباح الى امير والاس ايس بذاك ( قولا كا نه ارادماعدا الغ ) اى ثهاسيق هن محث | من ام وملعم والحاصل ) ان الوحود الدفبى نانى | الركسه- «الودئ الاق ) |القوش المكتوبة ا اوالغيية والكلام ليس ) فرهما ( قوله ولظهور ١‏ 4 حم جم الدهير ش القيام بااغير ( قوله رد | ا 0 ظ من اهل اللغة ( 5ولهوقد ! ا ٍ 1 0 1 قدقال كل من الوجوه ليس عبت لازلية الفةالو<ودية فاته انالوجه ااشاتى أ لز 7٠١‏ م ثرت الازلية هع قطع النظر عنقيد الوجودية ذلاوحهللاخراج عنالارادةوانتخبير يان الو<دوه .ةق تلائرات الازلة كن دلا لةا لثلثة عاءهامتفرعة عل و<ودية الموصوف ٍ لاالثانى( قولهفكيف لايكون صف ةاخرى )قبل المدنى الذى هو امنا مبلاحية لاتير بالأسيةالى مةدوراتالواحب نفس القدرة والارادة وبال ةالىصفاته نفس_ذانه المتازة ذاتهاءن سائرالذوات لا كرق عنة لخر واقرل وصفه تعالى ذانه فى الازل:. انه الباق نافى هذا فلاخيص عن ارتكاب ميدأ آخر وادعاء الفرق ينه وبين سسائر الصفات وعدميته حك لامذنىولءل هذا هوالذى ممه على الانكار بالق فافهم ( قوله وهذاهوالان بلمكن )قبل فه انتعاق الكو إن هو بوجوديتها الاحاد والاخراج وسعبى* اندلا #تمق بدون المكون ولا ذهب عليك انه اليس عين التعلق بل هو أضافة حاصلة ‏ مزه ولول فبقيد القوة (ةوله إلى ' ؤ فكيف لايكونصفة اخرى آولهوالمكونحادث نحدوث التعاق)اوبكون النءلق الازلى او<ودهفى وقت مخصوص وهذا هوالانسب بالمتن ( وقولهوماشال) اىفىجواب استدلال القاثاين محدوث التكوين وحاصلهمئعالملازمة فىقوله ولو كانقدعا لزم قدم المكونات وقدبتوهم انه اعتراض على 3وله وان تعاق فاما ان يستازم آه وحاصله ا[الترديد قبع اذالتعلق يستلزم الحدوث وليس بثى' لشبوع نظائره توسيعالادائرة الابرى اندرددو<ودالعالم بين التعاق بالذات والصفات وبين عدمه على انه يجوز ايكون الوا ب الزاميا (قولهومنههنا)اىومناجلان المراد بالحادث مالورجوده بداية وبالقدم خلافه (قوله وهوعير المكون عتدنأ ( حءله (عضهم من مة الخواب ول الغير على الصطلم وقال وهو غيره لت ةالانفكاك دنهما فلايكون اضافة كالضرب والالما كانغير الامتناع انفكاكه ح عن المكون وايس بثى* لانسعة الانفكاء فى التكوبن غير مسإة عند الخصموفالمكنو ن هو<ودة فى الاضافة ايضا على ان عدم ااذيرية لا يكفيه الازوم من حانب كالعرض مع الل والصفة المحدثة مع الذات ( قوله لآن الثمل يذابر لافمول ) قيل عليه التكوين ليس نفس الفمل بل مبدأه واوس! لم يكن غير الامتناع انفكاكه واو سم لكان غير اافاعل ايضا فتكون الصفة غيرالذات وحواءه ان الكلام الزاتى فان القائل بالعينية بن كونه صفة حقبقية وعكنانبراد بالفعل ماءه الفعمل وكون قل #القترى تنظيرا لاثيلاا وقد عن نت ]ذا ل الزايا) فلايحب الحقيق فىجيمع مقدماتد ( قولهوككن انراد بالأحمل «٠‏ جواب» ) هذاهو المحقيق اذالفمل والخاق وغير ذلك شائع الاستعمال فى نفس الصفةفافهم ( قرله ) اس لللفظة > سسسب و د ( قوله جواب! !تلم الاول بل ااثانى )<واب الاول هوان امتناع الانفكاك منجانب لاوجب العق.ة وحواب اثانى ان الصفة الى ينها وبين موصوفها حواز الاأشكاد ولومن حانب عير لاعير ( قوله امالذوى ) لاوحه للشق الاول .د ثبوت قدم اتكون ساها جوابالتسلم الاول بل الثانىايضافتدبر بر قوله ه-تننيا عن الصانع اتش داعامو فى التكونوالاحاد( قوله اقدممنه)القدمامالذوىالءنىا دوم منهواس.قاذالعال حادث وامااسطلاحى بان يلاحظ لزومقدم الءالمايضاناامنى|اقوى منهقدماو أ ولى به لاندقدم بدونالتكوين ( قولهدليلعل اكون مامه قادراعتارا ) وذلك محكرالضرورة فنتوهم توف هذا الدايلعلى! بطالقولالكماءانهذ| النظاماوفق الوجوءالمكنةوا كلها !ناس ةالكمالاوحبدالمداًالكادل فق دخ عليه لضروريات نم قديناقش باحمّالالواسطةلقوله عمنى الانكشافالتام »يشير الى ان الر ؤي ةمصدر الممنىلأمفءول لانالانكشاف صفةالمر فى ومصدر المنىللفاعل صفةالرالى ( قولهعمنى اناامقلاذاخلى الغ ) هذاهوالامكانالذهنى واسر تعل التزاعاذاخصم قائل به قولهدضرورةانانغرق بالصر )© بردعليه انهانار يديه الفرق برؤية| صر ؛فصادرة ( قوله لانه قدم يدون اين بن ) قدشال هذا مشترك بينهما اذ الكلام على فرض اع.نة ( قوله باءتال الواسطة ) قد هال" ان الوجوت” جام للكمال وكون الاختيار فى التخاوق دوناخلااقبنافيه باخلةبمد دلالة نظام العام على بوت الاذتيار لاوحه لاعتا.ءه فىالوسط دون ااواحب ذافهم 2 قرلهدئل به ) لام باشروا اقامة الادلة على عدم الحواز فلو ابىالذهن عنالواز رأسا لمارا شروهاز قوله تك ون المفروق مهما ) تدشال وانار يدياستعمال البصر فلافيد لانانفرق بالرصر بين الاعى والاقطم والعقيق انالفرق عدخل هن البدمر لاشتضى كونامفروق مبصرا ( قوله اذلا رابع يشترك بينهما )6 بروعددانا ايزا مطاق وو<وب الو<ود الغيروالمقابلة تلالامور النامة كاماعية اوااعلو ف والمد كور يق وك عاك امورهشتركة «نهماذانةلت عليةالامورالءامةتةازممحة ركرة الوادت لمرو لاض يوان انرا ت#اضى عه رؤية المعدومات ٠ماسهالتها‏ قطء.ا قلت جوز ان7شترطل بثى' من واص المو ود اللمكن ( قولهوالامكان عبارة عنعدم ضرورة الوجود الم ) وايضا اوءلات بالامكان نشتضىكون شى“ماهناك مسرا هو أمائفس الموصوف 'و بض الاوصاف وبهذا ينم الاستد لال واما ما قبل من انه اليسبا_تدلاك بل ثليه فتججز عض فافهم ( قولهبردعليهالمحيز) قدبقالالمرادمن الرابع !اساوبهو المتوه.عءليته فال هذا الاعتراض الى ماسيورده الشارح رح منالنظر لمر ويدالمعدومالمكن هذاخاف 7١‏ كه سعبى“ ان المراد من الءلةعناهو القابل ار ؤيةفلاوحداهذا التعليل ولامءنىلادعاءكونالة.ول والتأثيرامي! واحدا لانانقولالدلة القابلةلار و يدّعلةاتعتهافلاغيار وما شّالمن ان الت ةعدمية | لاتقبل الاثرية فدفوع بإنالمراد منا تير كونالدى“*مداراللاً خرلا قوله <واب لقوله » ونوطع الهواب عنالاعتراضات هوانا اراد بااعلة المدارالذى بدورعليه اتصاف|اشى* كه الور يه :ل لالت 1 ا ا ل 00 وجودىواحدمثترك ”|| صفة اثبات فلاتصف به العدم ولاماهو مكب نه كذا فيشرح المواقف وبرد عليه اندلاعنع الشرطدة فلاي.م المقصود ( قوله حو قف امتناعها © اى امتتاع الرؤية فان امتناغع و<ودالرؤية لفقد شرط اوو<ودمانعلاعنم الع ةالمطلوبة( قولهثملاجوز انتكونخصوصيةاغ ) حواب لقوله الواحد التوعى قد يلل اع ورد عليه انحاصل هذا الكلام هو ان دتعلق الرؤية ام مشترد وجوديابند فعالاولوالئااث ٠‏ وبالوحدةوالاشتراك سقط الآخرانالثانى,الاولوالرابع | بالثئى( قوله وهولايدفم ) | ساقطكاعس فت( قولهالطريق ا المذكور)يدنىالوحهالاول | ( قولهويستازم استدراك »6 لت (قولهوفمه نظر)نناءءل <وازالاشتراءل بشى' هن خواص ال مو <ود( 5 ولهلان التاثير) لاشال وفيهنظر ( قوله ولامدخل لاعدم فى الءلية ) لان التأثير فىالواقم وهذا لاندفع الاعتراض عن الطراق المد كور ٍ أ ودذا وما بده من اللوازم هبى على كون هذا الكلام عدولا عن|اطريقالمذ كور لكنك قدعى ؤتّمافنه( قوله | كى ان شال)هذه!لكفاية لاإبضر شربر الوحه على ا الطريق لدس هن داب المناظرةر قولهدردبان٠غهوم‏ ويتلزم استدراك التعرض لرؤية الجوهر والءعرض ' ولادشتراء الغوة بينهما ولاستازام الاشتراك فى المعاول الاشتراد فىالملة اذيك انْشّال اذا رأينا زيد الاندرك ' منه الاهوية ماوه امس مث_ترك بين |اواحب والممكن ( قوله اما ندرك منه هويدما ) رد بان هفهوم الهوية المطاقة امس اعتتارى فكيف تعلق ما الرؤية بل المرلى خصوصيته المو<ودة فلمل تلك الخصوصية | لهامد خل فىتعلق الرؤيذثماعاانهدا لد لل منةوض بمة اال وسيةعل مالاخنى ( ةو لدواءء لق با٠مكن‏ حكن ) بر دعليهانه الهوية) عكنان شالالمراد تاق الرؤية بالبوية امطلقة تملقدباائى“ الته ناما ملدم» وحاصله تماقه بالوحدود يعار و حوده المطاقكا بدلعايه ا نالمدرك هوا مو <ودلاناءةبار خصوصه ولاشدح فا :ما كرون الوحدودات أخاصة عينالماهات اذ القائل.ه لاشكر اشتراك الكون فىالاءيان وهذا القدر يم الأرام وهكذا يدنى ان بشهم الكلام ( الاستنزامه ) 2 قوله ماة وض لصئه اللوسية ( ور بره انزهدا الدايل أدس 2 يديم «قلمانه سج 7 غيب لاستازامه ال_ال وهدوكة ملوسية البارى تعالى عزذلك ( قوله يدم انال ) قبلعليه صة ذلك لغة #نوعةوااةقصود الك بالظواهر وانت خبير بانه كلام على السند امم انال انانعدم المعلول انعدام العلة والملة | قد عتنم عدمه والسرفيه ان الإرساط حب الوةقوع لاالامكان(ةولهوةداعترض علمهبوجوه ) منهاانالرؤية مجازعن العم الضرورى واجيب بأنالاظر المودول,ألى نص فالرؤية فلا يترك بالاحئال هع انطلب العل الضرورى من يذاطبه ويناجيه غير معقول كذافى شرح المواقف وبرد عليه انالمراد هو العم بهويته الخاصة والخطاي لاقتضى الاالء! بوجهماكن يخاطبنا من وراء الجدار ( قوله انكانوا مؤمنين ) روى انهوسى عليه لسلاماختارسمين رحلا من خيار المؤ مين للاعتدار عنعيدة التعلة وهم الذين طدوا الرؤية وقالوإلننؤمن لك حتى نرى_اللهجهرةذ.1 ام ارئدوا وكفروا من بعد ما آمنوافلا شكال صلا( قولهوالجوابمنمهذاالاشتراط) للمتزلة انقولوا نزاعنا ااهو فىهذا انوع منالرؤية لافى الرؤية المخالفة له بالحقيقة المماة عند م بالرؤية والانكشاف التام وعندا بال الضرورى كذا فيشرح المقاصد ( قوله كااءدوم لاعدح 6 برد عليه انعدممدح المعدوم لاشتاله على معدن كل نقص اعنى العدم ما انالاصوات والرواعلاتمدح ٠عاءكان‏ رؤيتها لكونها مقرونة بسمات النقص واأق ازاتناع الثى' لاعنع الدج , فيه اذقد ورد التمدح بانى الششريك وأتخاذ الولدنىالقر آن معامتناعهماى <قه تعالى ير قولهلكانعالما فاه.لها) واماالكسب فكفيهالقصدو التإحلةو الحامل 1 ق بين الخلق والك_م.ذان الاول افادةااو<دوديخلاف الثانى فكفه الما الاجالى ( قولهبلاوسئل عنها ) اذالظاهر أنقوله برد ال لكلية المقدمة القائلة والتعلقب !مكن تمكن اللهمالا ان سين المساواةا و بدىكونه معارضة إداملتلك المقدمة (رقوله ان تحخاطبه)!انصوب راجم المءن وفاعلالفءعل الطالبنافهم (قولدهو العم بهويته الخاصة ) قيل فى الجواب ان اريد بالك بها أتكشافها اتكشاف المشاهدات فهوالرؤية بمينهاوان اريد.ه نوع آخر قلا يدمن تصو بره وانت خبيريانالمرادالاتكثان الام بالمقلى لا بالصر والرؤية هوااثانى لاالاول ( قولهواللطان لاشتضى) اى لاوةف الاءلى العم ١‏ بإخخاطب بوجه ذفان من مخاطينا مزوراء الجدار يه العم بنا بوجه نافهم ' ( قرله : ملرلة انيولوا ) ادس لهم هذا لازمانقولبه من الاتكشاى التام وانكم ١‏ | حصوله لاباايصر اذجوز رؤية امى الصين بقةاندلس الااناذهبنا الممصعة حصولدبه ايضاوه, لانولونبه ذافهم ( خالى ) »م ( قوله لاشقاله على معدن كل نقص ) قرل المدح يحهةرلامنافنى الذم بأخرى ولاذغب ( اليش ) عليك ان جهلة المدح قد مخرج عن ش انا بالمقارنة عض التقائص والاذكار مكايرة ( قوله واو فىحال الراشرة ) قيل عليه عدم الم فلك الخال لاشافى الشءور فان الانسان اذا زاولعلا #دلاءتثيث ذلك فى ضميره لقلة التفانه وانت ْ خبير بأنه بريد انه لاشدر على التفصيل ولو نوحه اليد بالتفات كثير اندفم الاشكال اياك والض_لال ( قولهءءنىالمفءول)فكون ما“ملون فى الآاية الكرءة عننى امول هو الماصل فى المفذول به وحاصله إذادة لافلا عدن ( قوله ثم حمل الاضافة ) اعتبار هذا الل ولوفى مآل الآ سالاد من ذلك اذ المدعى اندتءالى خالق ليع الافمال العادية ( قوله يم ) مدا العمهوم صرح نه الشارح رح ايضا فىما الموصولة فافهم ( قوله خلانالظاهر )اذالظ عدم الاختصاض ( قوله اشارة :07 | ولوفى حال المباشر ةلم بعل مع ان الءإباله| بعد التوجهوالالتفات قطمى ال صولو به ند فم ماسقال جوز أن لاريشءر بشعوره اوان لابدوم ( قوله اىعلكم ) علىانمامصدرية شْنى | انيحمل هذه المصدرية عدنىالمفعول ليدع تعلق انلق به ثم دمل الاضافة عمونة المقام على الاستذراق والاذالمعمول لايم مثل السرير باانسية الى الوارفلاتم اتقصود واماما الموصولة فهىعامة وضماوباطلة حذؤ_التمير اقل تكلفا | ( قوله أفن مخلق كن لاعماق الآآية ) وقدبوجه بلجل على خاق المواهر اكنه خلاف الظ ( قوله والءتزلة لاون ذلك ) وعنءونكون ا للق «ناطالاهقاق العبادة وورودالاية الاشّة فيذلك الأقام ( قولهلطل قاعدة ااتكليف ) وهىانال مكلف .ه اع اختيارىالّة ( قوله المدح والذم واثواب والعقاب ) قدشال جوز أن عدج ويدذمباعتبارا لحلية كالمدحبالمس.نو الذمبالقبع وايضااائواب والعقاب فءل التّمتعالوتصرف أدفماهوخالص حقه فلا يسال عاقيا انان عو انة كلق الأتدتزاق عقي منانن النار ( قولهاشارةالىى خطاب الكو بن)باى قولهتعالىكنفان الها جرىعادته فماارادشيئاعلى ان ول هكن فيكون( قوله وهوعبارةعنالفمل الغ )يؤيدءقولهتءالى فقضيهن سبع “وات فهى من | اصفات الفعلية وفى شرح المواقفانقضاء اللهتعالى عندالاشاعرةهواراديهالاز ل ةا متعاتة بالاشياءعلى ماهوعايه فبالاءزال فهومن الصفات الذائية لكن التفسير يدههنايؤ دى الى التكرار(قولموالرضا اعايحببالقضاء )قي لعليدلاممنى إلرضًا بصفة منصفات الله تعالى بل المراد هوالرضا عقتذى :لك |اصفة وهو المقضى ذالصواب انيجاب بانالرضاء بالكفر لان حيثذانه بلمن حيث وم قن ' ليس,كفر وانتخبير بأزرضا القلب بفعل اللهتعالى بل تعلق صفتدايضا #الاسكرة فى صته م | انالرضاءمايستلزم الى+طا التكرين ) واكعا | الرضا بالمثعلق من ديث هو هتعاق مقضى لامن<يثذانه ف او ع0 [ سظ< 70 جم ولام نسار الحبشات كارث د بدسلامةالفطرةولما كانالرضا الاولهو الاصلوالماشأ للثانى اختار الشارحهذا الطريق فى الجواب فلء:أء ل( قوله حي عنعرويزعبيد الخ )قال التذلة اندتعا لى ارادمن العبادا عانم رغبةواختيار الاجبراواضطرارا فلانقض ولامغلوسة فعدموقوع ذلك كاالك اذا ارادهن القومان يد خاوادارهرغبة فإ يد خاواو ليس بثئ“اذعدموقوع هذا المرادبوع نقص ومغلوسة ولااقل من!اشناعة وثدل لاشهم من الارادةالغير احبر الاالرضا وهومذهباهلالسنة وهوكلام خالءن التعسيل اذالرضاعنده, هوالارادةمطلقا | وعند ناه والارادةممع تر الاعتراض او نفس ذلك التردؤانه اعس قد جام ع تعلق الارادة وقدلا عخامعه م تحاف المرادءن تعلق الارادة نض عند نافلا وز فى <قدتءالى ( قولهولاء.اد افعالاختبارية) اعرانانؤثر فيفل المبداماقدرةاللهتعالى فقط بلاقدرمنالعبداصلا وهومذهب الليرية اوبلاتأثير لقدرن وهو مذهب الاشعرى اوقدرة الم.دفقط باذاءاب لمزم الشارح به لا حعال سار الأيثيات ) لي شسة كونه كذرا مثلا ( قوله اختار الشارح )6 وات خيران عدم <وازالرضا ع كو ندهةضا وااقق أنه اعا لمبردالتهى عنرضاء كسيه وقضاء الله تعالى متفرع على وقدلا جامعه)فىاعاناءؤ من واضطراراوهومذهب|لءتزلة اوبالاجحاب وامتتاع العاف وهومدهب الفلاسفة والأروى عنامام ار مين او هوع القدر تيز على انو ثر فى اصل!افءل وهومدهبالاستاذاوعلى انو “رقدرةالعبدفى وصفهبأن نحهلهموصوفاءثلكونه طاعة يجامع وفىاءان الكافرلااذ اومعصيةوهومذهبالقاضى وا اقصودههناانلاءيدةءلاشب ١‏ الى قدرنه سواء كانت حزء الاؤثر م هو مدهب الاستاذ اومداراخضا ئهومدهب الاشعرى وثدب انيه ]ان جيم افمال الحو انات على هذا التفصيل من اذ اهب الاان بءض الادلة لاحرى الافى المكات فلذلك خصواالمباد بالف كر( وله ماحم تكليفه) لبطلان كليف اماد بالضرورةواماقولهولائرتب اسعقاق الوا ففهنظر مذ كره وقدير دايضاءلى ا آبرية بعدم فائدةالتكلرف ولاءرد هذا علىالاءءرى واز انيكون || داعبالا تيار لفمعل قو لفان قل بعد "مم عل الله تعالى واراديه) هذا سان الجير وعد ما لمكن بالسبة الىكل تمكن وماسبق من وله فانقيل فيكون الكافر حورا ببانباانسبة الوا موجودات 11ت لاذنى ان فيه ترك التعرض مع انتفاء تعلق الارادةلإقوله و اع انالمؤثر )حاد لهانقنه ست ةمداهب زفقو لد د كره) -ثغ 7١‏ هس وهوانهما تصرف لمتع فهاهو خااصحقه ومألدانه لااسعحقاق تماللعراد ذافه,( قو لدوقد فصل فى السؤال 6 لاحاجة الىهذ! الفر قاذلا فى انالسابق اءتراض على المقصود الذى هونفس التعمم وهذ اكلام على ادلةالاختيار متفرع على التعميم ذافهم فاندقد خف على النانارين | فقط وقدفصل فىالسؤالوا1وابههنامالم فصل هناك (قوله لان اثر الارادة حادث 4 يعنى على ماهو المسرور عندهم وانحاز ان شال يجوز انيكون سبق الآزادة عل المراة ذاتما( قوله فليتأمل ) لعل وحه التأمل هوانبين الع التابع ومعاومه المتبوع شبه المسسة والسدسة قلا بعد فىاستازام المسب لاسبب فافهم( قوله فلزم المير)اذ فوت الاكتان الى اعد الطرفين هزالله عندهم ا ان الاتصاف بأصله منه ١‏ قوله لايستازم الجير) اذ على مذهبه انصرف الاختبار الى الجاني الختار إصلع مله تعالى ودن العيد وانكان اصله تخلافه( قوله توحيه النقض بالمباظ ) اذ تعلقه قدم ( كوله أنى عل أله ) اذار خدت تان الشاعل مكنا ' منالترك دحالصدور الفءلمنه ذانقبل ازلية تلق العم سنافى هذا لمكن ْ فت اأو<دوب دن عدهاه فلاحاحة الى ازامة تعاقق الارادة كلا الكلام فىسورث الرحوب دن هه ة تماق الآر اده ومائ.ل » (قوله نمب ) والالجاز اتقلابءلهتعالى جهلا وتخاف المرادعن ارادته وهكذا الحال فى الامتناع وانتخبيريان الاعدام الازلية ليست بالارادة لان اثر الارادة حادث - الارادة محل حث ولذاورد فىالحديث المرفوع ماشاالته كانومالم يشأ لبيكن والاظهر انشّال انتملق الارادة بالو<دود حب والاء:: نع لامجاعلة الوح<ودوعدم العلةءلةالعدم ور التخاف عن الارادة هذه المقدمة ايضا لازالء 'ا.م للملوم فلامدخل لالم فى وحجوب الفعل وسلب القدرة والاختيار وكذلك الارادة اذاتعرفت عن علهتعالى بالاختار منالءد لافعل أأمل (قوله عق الاختبار #فلايكون فمل الب دك ركة الجاد وهو ااقصود ههنا واما ازذلك الاختيار ليس مر العيدلانه لابو جدشيئا فركون من الته تعالمى فيازم الجبر فذلك مذهب الاشءعرى وهوخبرمتوسط واماالذاهبون الى دذهب الاستاذ فلهم ان شو لواالاختيار عمنى الارادة صفة من شاما يتماقا بكل من الطر فين بلاداع ومس مم فكون الاختيار مناللّهتعالى لايستلزم البرك انصدور ارادته تهالى عنذائه بالااب لابنا فى كوند تعالى فاعلا عنتار ابالاتفاق( قولهوايضا منةوض ا )تو حمهالنقض بالا ظاهر واما بالارادة فق عل ازلية تعلقانا ايضا فغير قمعل 0 لم موجه الدؤال بتعويم الارادة علوم 2 وقد ' بحاب ؟« »نان |اودوب من هذه اللهة لوقف ( على - 77 كيت وقدحاب بان الاختبار هوالمكن منارادة الضدحال ارادة الثى” لا.ءدها وكان ككن فىالازل انءتءاقارادته تعالى بالتركيدل الفعلوليس قب لتعلقهاتعلق عمو جبله اذلاة. لل للازل لا فارادة المبد فتدير ( قوله مدخلا فى بءض الافمال 6اىبالدوران والترتبالحض كالاحراق بالنسية الى مسوس النارلا بالتأثيراذلاحكم لاضرورة فيه ظ ( قوله وتحقيقهانصرف!لمبد ااغ ) صرف القدرة حملها | متها ةيا افع ل وهو تعلق الارادة عنىاتميصير؛.الان ماق ؤ الله تعالى صفةمّعاةةيا لعل واماص ف الارادةاى حعلهامهلقَة نفعوزانيكون لذاتها علىماعرفت فىارادة الله ت#الىوتيل صرف القدرةقصداستممالها وهوعير القصد الذى نحدث عندالقدرة ها-عى” لانصرن القدرة متأخرعن القدرة المتأخرة عن القصدو ليس بثى” لانقصد الاستعمال قتضى ابو حدالقدرة ولالاستعمل فلايكو نمعالفءلكاهو مذهب من سول محدومها عند قصد الفعل ثم انتقدم الثى' باعتبارذانه لاسنافى:أخره مسب وصفه كافىةولك رماه فقتله ذان الردى باعتبار اؤضاله الىالموت يكون 5تلاوذلك عند نحةق الموت( ةولدوايادالتهتعالى الفح لءةيب ذلاك © هذا هوالتءقيب الذانى والانالقدرة مع الفءل ( قوله وشفردكلمنهما عاهوله ) قل أعيناذلاشركة فىمذهب الاستاذ معانه اقح شركدمن مذهب المتزلتولدس بثى"لان كلادن الأؤثر ان منفردعاله من دخله فىالأثير على أن :تير قدرة العيد فى بعءض الامور #ءل اللهآءالى و لقه كدلك ليس اقم مننقى دخلقدرة الله تعالى بالكلية ولايرى فىملكه الاما شاء ( قوله وهى علة للثعمل » اى ع-لة عادية كالنار للاحراق وا هو ر على انه شرط عادى له كبيس الملاقله ولك انتقول منشانها التأثير عنده ومن شانها | على از ليتدكافى افعال العبادفوهى دض اذلا ءذنى انه بعدتو جدارادته »الى و لوبتعاق حادث الى فعل منافعال العباد تمكن العيد من تركه حالصدوره منه وأما أذماله تع اذا اعتير حدوث تعلق ارادله ففنها كن من الترك حين ماصدرت ذاف#مدئانه نفيس” 3ولهوقد ياب )اى عن النقض بالارادة ( قولهبالترك) اى بتركاحاد حادث مار قوله وادسقبل تعلقها اغ ) قدعرفت انه لاحاحه الى هذه المقدمة (قولهع-نى انه)اىانتملق أززاذة اله بالامل او وله و«هوغير القصد ) ا ىتصد اكتات الفعل ( قوله عدن ان نوخا ) اذقصد استعمال اعدو م غيرهمقول ر قولهثم أن تقدم ااكى' ) على هذا كجوز ان صف قصد ا ؟كتساب لفق السابق على و<ود القدرة بكو نه قصد الاستعمال يود وحدودها وانمحد ما اعتيره من القصدين بلا معذور (قو له لاشر ركد) اى اعدم الانفراد ( قوله لانكلا ) مام لعدم الانفراد ( قوله علىان ) هام لكونه اقيم ( قوله منشانها التأثير ) اذالقدرة الحادثة من حيثهى قدرة اهاقوة التأثيرقطاالاان <8 78 6س تت ا ا ا ا ا ا أن كن استقلال القدرة القدعة عنعه عن الخروج الىالفمل ( قوله توقف تأثير الفاعلعله ) | المراد من|افساعل منله هذه القدرة وهو العبد ألا كانناعلا بالقوة لعدم خروجتأثيره الى الفه_لى كان شرطه أيضا بالقوة ( قوله وقوع الفمل بلا استطساعه ) إلى | توقفتأثير الفاعلعليه عندهم فتأمل ( قوله فكان هو المضيع 6 يشير الى وحه الذم فىتره الوا<بات وانم يكب القيم وهولامانى الذمفى فءلالمذهيات لوجهآخر ش وهودرف القدرة اليدعلىماعى'( قوله والالزموةوع الفعل بلا استطاعة )لا عنى انهذا كلام الزامى عل من شول بتأئير القدرة الحادثة والافلادخل للاستطاعة فيو<ود الفمل حى ميل بدوتما (قوله لمامس من امتناع بقاء الاعىاض ) فلانةض بقدرةالله آعالى اذلست منق.ل الاعراض عندهم ( قوله فقداعترقتم بأ القدرة )حاماه اند ليس أفى و <ودا ل السابقداخلا فيدعوى الاشعرى | وفيه ث اذالمذهب ازلاقدرة قبل اافءل!دلاومديى ا مءتزلة حو ازهاق لةلاانه لايد من مل |اسابق ترف نه (قولهلاسمحالةذلك عل الاعرض )2 والايازم قيامالمرض بالعرض و بردعليهانه جوز انيكون الحادث وصفااعتياريا مؤثرة فىالكدب ووقوع الثل بلا ه_ذه خلاف ما قذى له الضضرورة فاند فم ما اورده ( ووله [بلاقدرة' قبل الغمل اصلا ) رعا ش_ال اللف.ة هى الحخيزية لاشسرائط المتيرة فىالكسب لكن الادكديان: سدم قبا الاعراض الايساعلله كا لاق ( قوله وصفا اعتباريا ) ردعاءه عما ظاهره شمر ان الاركب مثل رسو خالقدرةلامءنى مو <ودا عتنع قيامه عله( قواه ‏ ومنههنا ذهب بءضهم “وهوالامامالرازى ومديرتفع نزاع الفريقين الاان اشع الم قل بتأئير القدرةالحادثة فسروا التأثير عاب كسب فصار الحاصلانالقدرةهم جرع جهات من الوحو دى وغ-يره لايؤثر فىثى* ا[ حكونه عدميا فلا وز كون ذلك حصول القعل أ أودءها مقاز نا و بدويد داسو كلام الآمدى إزالقدرة الحادثة منغانها الأثير لكن عدم التأثير بالفعل لوو ع متعلةها بهد رة الله تمالمو <ينئذ لاا شكال اصلا (قوله واه عتنم قيامهما) اى قيامالتى“ وعَاره مها باحل عتى تمه مالدفىالعيزوالافليس-ءلىاحدهها صفةللآ خر اولى منالمكس بل الكل صف ةا تبوعووجه الصمو بةفيهان نابعش“ فى المميز حو زانيكون نابعابالاً خر الوصئف دزا ع نالقدرة ف«ود. الى كمال ااثشرائط لكن لايذهب عايكء ان اتات هنا 'عما هو فى الكعب وهو اضاقى واقفتضاوه وحود مؤثره منوع ( ةولهها 6 اشارة . خصوصة » الوا أثير الامجسادى وقوله اوها الى ا أثير الكدى ( قرله لاإشكال املا ) اى 2) -<* "7 #م مخصوصية ذائة ينما( تقولهالمراد سلامةاسبابه 6يمنىان | لكا وصفااضافا يعبرعده نار بلفظ كل دال على الاضافة عناونا _ة بلفظ مفصل دالعليهاصر نحافلافرق الابالااجال واالقه ين وتظين] عول وكة :امار كر نالا سقطاعة ومفا ذاتياللكافم والا مادم تفسيرها بسلامة اسبابدوقوله ذوسلامة اسباسمفيد ةا للادة التفسيرهذاوالاقرب م|افاده بعض الاذاضل من انا لهمبذية على التساع ذاو صف المكلف كونه حيث”!ات اسيانه واوضوح الامستسوعح فىعد لامةالا-.اب رصفاله( قو إماعة د على هذهالاستطاعة» والسر فبه انسلامةالاسباى دتاط خلقالله ءالى | اقدرة ا لقتقية ذا قد ]لقال ددا لناخقة لأنا حدم ده ة اليد الاللى القصد( وهو لإبكاب المبدعاليس ف وسمه) تحير لمقام انمالايطاق على ثلث مساتبماءا:م فىنه وماعكن فىنفسهولاعكن من الء.دعادةوما ككنمنه لكن تماق بعدمه عله :الى وارادنه والاولى لاجوز ولاّمع تلكافهااتفاتًا والثانية لانقع اتفاقا ووز عندنا خلانا للمتزلة وااثاائة تجوز ونقعبالاتفاق فهذا توجيدمائيل تكل.فمالايطاق واقم عندالاشرى ومن لاقآول .دلاءءد هامن المراتب نظرا الىامكاما من العيد فىنفسه وقد بوحدايضا بان القدرة الكااقة غيودمزثرة وعين باقة عل القمل عه نارق عالاريطاق بهذا الاعتيار وفيه بعد لاله إستلزم كون كل تكليف كذلك وهو لاشولبد( #ولمثمعدمالتكايف عا ليس فىالوسع ) اى عاعكن فىنفسه ولاعكن منالءيد فىنفسه بقرشةقولهواعاالتزاع فىال+وازولك انتأخذهها على الاطلاق لانه لايستلزم اأشعول وقد قال انابالهب كاب بالاعان وهو تصديق النى عليه السلام فى حيدم ماعل اده ومن جلته انه لايؤمن فقدكلف بان إصدقه فىانلايصدقه واذعان ما وحد مننفسه خلاقه مسعول قطعا ثم بقع التكليف بامرتبة الاولى فضلا عن الإواز فى ا«راله على مذهب الثم اذالقدرة الحادثة المقار كك هى عدوت الشرائط بحيث لم سق هناك هانم القدرة القدعة وغير اتهارنة غيرها وباطلة لاحب حيلئد تمديم الأثير فانهم ( 5آلوله مخصوصية ذانية ) دنم لما شال من اله ليس 0 احدم_ا للأآخر اولى من عكسه سوى صدفة ( قوله محيث اع ع( وهو الهدءئة الاصلة المكلف عند سلامة اسيابه واطلاقى المصادر على اليئات التابعة لها مسامحة شائعة ( قوله مثالا لاق © وحاصله لاانفكاك بين السلامة عند الما شرة موذءها ( 5وله وءن لاشّول به ) اى بتكايف مالايطاق ( قوله والقدرة ٠. 3‏ .- وو صعب لادها © اتى الالثة ( قرله على الاطلاق © فيذون المتنع والمكن اإغير المكن دن العبد عادتوكون النزاع فى <وازه لايتلزمه فى كل ون قدعبه اذالتهوم لاسةلزم ادعول ر 5ولهوفي.ه نحث 4 لا عليك انمأل السؤال اندتكليف ممع اللقيضين وهو التصديق والتكذيب وحاصل الث دم وله واذعان خلاقه ميل اخ وهو لالدءن ولايغى دن جوع والحق فيال واب هلمم تكارقه باتع بينهما واز ان يكون الاخبار باللتم على الكفر مينيا علىثءوت اختيار الكفر على الاعان الاجالى فى عا اللد اهم نقسة ودين ( قوله مع انم »<واب عاقال انالدليل لادلعلى انلاصنم لاعبد فىالة_واد فيه ( #وله واولمة ل خاز اع ( والخص-ه هو ان التق اوه وات ا إسدب معيل وأو لم در كدلك لاز ان يغير اليب اوالوقت فىااتقدير ( قوله ! قات ) لاحق ان معو ونه 7ت ات جاو لاتسا ج773 بار ار متت 2017503 1 مالس فىااوسم اع من أ انقات لاستصور الاستقدامعند بحيئه فلافائدةفىنفيه قلت قوله ساشة > وثه حث لانه جوز انلا ماق الله تعالى الم بالعل فلاحد من نفسه خلافه نع هوخلا ف الءادة فيكو نمنالمرتّب ةالوسطى والذى حسم مادة الشهة هو ااال اذعانه صوص انه لايؤمنواعا يكاف به اذاوصل اليدذلك الخصوصوهو “نوع واماة.لوصول!ل+صوصذااوا حب هو الا ذعان الا جالى اذالاءان هوالتصديق اجالافيا علاجالا وتفصيلا فباعل تفص.اذ والاسغعالة فىالاذعان الجأ وقدحان القااد يوز انيكونالاعانفى حتدهو اتصديق عاعدامو لاق بعدهاذفيها ختلاف الاءان سب الالمخاص( وله وتقديره انداوكان جائزااغ )لو كم هذاالةدير ازمانلاتجو 52 امثال ابىلهب بالاعان 1 اخبر اللهعنهم بأنه لإيؤمنونعع ادحاو اندجائز بلواقع ( #وله فلا -عالةا كتساب مالس فائها *>لالقدرة ) معانان بالضرورة الوجدانية انحالنا بالنسبة الى اللو 0 ا لااائيدية ال اوداك فىغير نافلا كتساب ف جيع التو ادات (قوامواهذالا كن العبد) بردعليه انعدم كن الءبدقل وحود هباشرة السبثم وبعده لابنافى كونه متا بواسطةاليب كا ان دمرف الارادة والقدرة الى فعل ال.ساشرة تواحيه وغوت ااذكن منت ركد قولداىبااوةتالمقدراوته )واو لما للكازانءوت فىذلك الوقت وانلاعوت من غير قطع بامتدادالثمرولاءال موت بدلالقتل( قو لدقدقطمعاءه الاجل) اىلم نوصله اايدذانه لولمشتل لعاشالى|امدهو احله الذى علالله #عالىمونه فداولا القثل نهم شطءون بامتدادالثمر لولاءو حاصل النزاعانالمراد بالاجل المضاف زمان سطل ف ها ماةقطعامن غير تقدمولاتأخر فهل امحقق ذلك فىالمةتول ام المعلوم فىحقه انه انةتل مات وان لظتل فبعيش الى وقت هو احلله كذا فى شرح المقاصد زقولة إذاحاء «اجلهم لاب :تأخروزساعة ولايستقدمون) ( تعالى )© حجن ام 4م تعالى لايستقد مون عطف على !ةا لكر طيدلا! لز امة فلا .تةد بالشسرط (قولدوا<»ت المءتزلة) قالواالئلة يدبي ةوااذ كور فى معر ص الا واج للسهواسة2هادقلكوند قصورة الحسة استعيرت لفظ | عله( ةولدوالموايءن الاول! 2 )تردعاءه 0 : عا رقا اندلا بوافق حر بر حلا اتزاع وإ دىالى ا اقول :مد دالاجل بل الذواب انتلك الاحاديث اخدار [<ادفلاثعارضالا نات القطعيةوالمرادالزيادة سب الخيرو البركة كاشالة كرالفى عر الى رقو لدلا مازع,ا لكمى )ذانه اا ف اءتزلةالاشة ع و ص فقالالمة "ول سطل حونه باحلااقتلر وولدما كلد )اى تناولهدوهومشهورقى!اءر ف وقد غفسرالرزق عاساقدالن.ءالى الحم وان فانتفع ندبالتغدى او بغيرهفمل هدايكوناا.وارىر زا وه بعدلامق ووزان,ا كل مص رز قغيرءوبوافقدقواه تعالى» وعار ز قناه, نفةون. وقد قال طلاق الرزق على المنفق مجاز لكويه بصدده 7 قواه عمل وديا كلدالمالك )امراديا أماوك امول ملكاءعءنى الاذن فى|اتصرفااشرعى والالخلاءن هدى الا ضاقةالى ابنه :»الى وهومءش رق مفهوم الرزق عندهم اوضاكا-عبى“ تحيناذ ندفع علاحظة الحيثية رالا وخازيرءاذا اكلهمامع حرهم,ماونى بءض الكتب انالرام ليس علاك عند المتز لةةزان” ع ذلك مالد فم نل( قو لدانلا يكون مايا كلدالدو ابرزةا)همانظاهرةوادةءالى + ومامندابة فىالارضالا علىالله رزقها ٠‏ سَتْضى ان يكو نكل دابد مس زوةذلرقولدان هنكل اكرام اع )ايب بائهتهالى قد اق اليه كثيرامنالمداحات الا انهاع ض عنه بسوءاختءارهعلل انههنقوض عزمات ولأ كل حلالا ولاحراما( و اداذلا «دنى اتماق ذلك ال )واإضافدفوات مقابلت الاضلال ايداية ( قولهومثل هداءاللهتعالىة! ءتد عاز ) وكذاةو لهتءالى ب« واماثكودفهد يناه تاسعروا العمبى على الهدى +ونحتمل ايراد والله اعر واماثعود أخلقنا فيهم الهدى فتركوه فارئدوا اذلا دلالة فى اول الآية وآخر ها على أنى الذوق السليم ل-واز المطنعلى الحزاءة لنكتة هى ارادة انسيق القضاء حءل التأخر عن الاحل كالقدم لمعيل عند عيئه ذافهم فائه لطيف ( قوله تعدد الاحلاخ ) قديقال عره اس الاسهون تاه اناك الازلى تعاق ل 1 ال فقدر الاحل ديه فلا تعدد ( قوله © أى بصدد انيكون رزقا ةل الانفاق ثر قوله هم حرمئهها ) اخارة ال "وليه رونا عنده عند ارتفاع الأرمة عنهمافافوم ( قو لدفإياً كل <لالاولا<راما © قدقال لمقدرله تابلية الرزوقة ا(صداده فلا بأس عنم الرزق عنه واما اأءمر ااقدرله تلك ااقاباية كنم الرزق عنه لادج بالكرم (قوله فوات عقابلة ) اذ لاي الامتداء وو حدان الم.د ضالا اودميته جود لاجماع الاول منها هم | الاخيرين ( قوله ومحتمل | ان براد )6 تنئذ يكون 7 خلى الاهتداء ( قولدءةاف فالهداية ) بوضهى, مهدى وبعطض-هم لا( قوله الا بالحصول ) أى محصول الاهت_داء لإبيان طريقه ) قوله نم الأسكن عام ) اى الا ستعداد هو حود فىكل مخص وصيص اللعض المدح به بدل عل أ اكراى بالؤقاية فىقولهم فلانمهدى نفسها لا استعدادها لكن هذا جواب آخر لما قال غير مناف لماذكر منالحث ففجوابه السابق ذافهم (قوله شانفى التفسير | بالحلق © واهذا قبل معناه نيتنا على الهداية الحادلة ذافهم ( قوله وان اعتبر | حانب علالله الج )اناجيب بأن هن مات طفلا لم عت الا فى زمان الموت الموت اص له فيه لانالله وهم عتلف ف الهداية وبرانالطريقيمالكلواإضافيهفرات قاعدةالمطاوعةئان اهتدى مطاوع هدىمع انالاهتدا غير بالحصولوما الا نالاستعدادالثام فضيلةيا.قان عدم علاما فدفوعبانا لمكن ممعدم الصول نقيصة,ذمعلها كذائيل ( وذه ع ث لان التمكن فى نفسهفضيلةو المذمةمنعدمالادول ونظيره انالم بلاعلمدذ موممع اند فى نفسه احق الفضائل بالتقديم واسيقها فىاستهواب التعظم نم التمكن عاء الكل فلاتاسب قولهم فلان مهدى لكنهذاو ار و الصراط المستقيم اذ الطاب ستدعىى عدمالمدمولاطلوب ويردعلىهذا انه افى التفسيربا 1ق ايضا على مالا زواع انا الغرض فىامثالهذاالمقام من ذ كر النصوص! قا بلتو جل !| بعضها عل ىالو ز هوالارشاد الىطريق دفع :شي ثالخصم بالنقض والنبيه علىامكان المعارضة بالمثلقتنبه وكنعل بصيرة( تولموالتهور انالهدايةال يكن انيقال مراد المشا. عبان الحقرقة الشسرعية المرادة فىاغاب اسثعبالات ْ الشارع والمكهور فهابينا اوم هوممناءالاذوىوالءر ىفلا | منافاة (( قوله والالما لق الكافرالغخ 6 اذالاصلم له عدم خلةهثم امانته واب عقله قبل التكلرف وااتءريض | ذان قات بل الاصلح له الوحدود والتكلرف والاءريض لانعسيم المقم فلم شفء_ل ذلك عن مات طقلا ع_ذا وان اعتبر حانب ءإالله على ماس فىص_-در الك_اب فالامرظ ( قوله ولماكان لدمنة الغ ) فائهم قالوا ترك الاصلم المقدور ااغير المضر مخل وسفه فازوم ا'مخل وجوه حءل تعلق قد تابه تعالى بالترك مشعلا ابدا ولامنة فى لذلك الفعل ولامعنى لطليه على مالاحخق لاشال الاب المشفق ستوحب المنة على ولده فىشفقته شرعا وعقلا مم انه لااختيار له فىث_فقته لابانشتول ( تمالى ) سجن عم همل تعالى بع ! انهلوكبراضل لور دعلمهالكاة ر الذىمات حال كبرءولاممنى لطلبداغ ذكان قول الشار ولا كان هنة قو لاسد بداذافهم » قولهءلى ا نعدما غفرةاصلح) حىيكون هذالكلام ازوجدت( قولهو<وا بهانهنم مايكون) حاداها نالا صم امسلاستوحيه احدبل هوض تق النهتعالى وقدنيت اندكرم حكم علم فتركد ل بالحكمة ال فلا ب عليه رعاتهقيلعليه!لمءتزلة جوز وائركء الاصاذا اقإضاءا لمكمة قال الزعةشرى فىتغسير قولهةهالى . وان تذفرلهم فاك انت العزيز الحكمم . اىوانةنفرلهم فليس ذلك ارج عن حكمءك ودوابه اندلادلالة فى كلامه ع_لى ان عدمااذفرة اصح ووز ان يكون وحويه لاستع_ان الكفر العقهاب علىماهو المذهب عندهم واو -) ذلك فءنى كلامه ان الاصلم على ذلك ا(ة_دير الال هو الدغرة ول سإ العو بز على قد يرا محال لاشافى الاسمحالة واوسل فالكلام مع الذهور وههنا نححث وهوانه لاشك انارك ماقده الحكمة بحل أوسفه اوحهل "خوي عليه رعاستها والمذهب انه لاواحب عليه تعالى اصلا أللهم انم ليت شعرىالح ) قل معناه اقتضاء الحكمة ممااقدرة علىتركه وهذا غير الوحويين الاذين ابطاهما و<وابءه انهم حملوا الاخلال بالحكمة نقصا :ميل على الله فلزوم الج عمل التركمسعرلا وان م بالنظر الىذانه وهذا هومذهب الفلاسفة اذءاون اتحاد اءالم لازما لاشقاله على المصال ويسندونه الى اامناية الازاية واهدا اضطر متأخروا المءتزلة الى انمءنى الو<دوب عليهتعالى دلبلا على #-وبزهم بز الاصلم اذا اقتضاء اللمكمة والنفصيل فىهدا المقام على وثق 0 0 لاخروج اغفرة الكفر المستوحب للتذيب عن الحكمة ولادلالة فيه على اصلده لجواز ان يكون وجويه ناشيا من الاستص اب المذ كور لامنها ولو سم انه ناش متهينا. فق اذه التفال الا صلورة الى المذفرة الممحيلة على تقدير وقوعهناءعلى <وازاستاز ام الع عالا آنخر فايس فيه زتره الاصلح ولووان لدس مكلام هذا الانتقال وصف على ذلك النةد برأمو نز تراه العذيب ااثابتع ل ودف الاسلحية على تقد نرااذفرة المسهمرلة الانافى اسممااته واولم النافاة فهو مذهب لك بعضهم والكلام مع اججهورلاه:هم2 قولهفمسعليه ) اىءقاذ (قر 0 عات كاى لادب قورعاية ا خصوص قعل ال واز قيام عيرهمةامه 2 قوله غيرالو <و بين َ( وهر_ا اسعة اق تاركد الذم وازوم الص_دور 2 قوله وحوابءه 2 الى انثى كلاههم مابدل على تشثهم هنا شيل الفلاسفة كاد من المءنى اناير لاو<وبين عر تضاهم 2 وله قال بءض المتزلة )الظاهر ان الترك فى قولهم ايض.ا مع بالنظر الى ذاله فرحمه الى قول الفلاسفة كا سبق فافهم ر( وله وقوله تسالى وبومالقيمة ) | لاوحه لدغيير عبارة الآية الكر ع لعله سهو ا مةه4 2 قوله دايل على أن العرض قبل ال ) فيه ان العاطفة لابدل على الثرتب اللهم ان شال المراد الاستدلالبالفسوى ( قوله نوع من الْروة ) ووز ذلك فالا<زاء المتفرقة المحتمءة عنتدنا اشتراطنا الييةلها فتعرفها ولس لعدم بأنها قوة .م اءتدال النوع على مافى المواقفاءا هوبالاظرالى ال+.وة المعلومة الوقوع فافهم( قرله وقت الحدوث مش محص خار جى) اذ يلزم تيدل الاأمخاص ا 2 م »- انه شءلهالبتة ولايتركهوان جازالترك كافى العاديات فانانمم قطعاان جبل حدم يدقلب الآ نذهيا وانجازاتقلاءهواً جيب بأنالو جوبح محر دسمرة والعحجب انه لامجعلونماخيره الشارع منافعالهو ا جباعليه مع قيام الدليلءلىانهنفعاه البنة (قولها تماقا ركه الدمو العقاب)فانعل هذا الاسعقاق بالشرع فالوحدوب شرىى ولا فمقلى وقالبءض الءتزلة بالوجوب عليه تعالى عمنى اسعمقاق ناركه الذمعندالمقل فيكون و جوباعقليا(قولهوه وظاهر )ا ذلاسمنى للذملاندالمالك على الاطلاق ولاللعقاب بالانفاق اذلاءتصور فى حقهتءالى ( قولدئائها امور مكنةاخير بهاالصادق ) اعاقنديالامكان لان النقل الواردفى! متنعات المقار ةحب تأو باه لقدم:امقل على ا نل ذان قولهتعالى»الرجن عل الءر شاستوى. إدالااته على الجاو س محال على الله تعالى تحب أو بلهبالاستتلاء ووه (قولهالناريءرضوزعليها ) اىعرضهم على الناراحراقهم من قولهم عرض الاسارى على الس.ف اى#تلوابه وقوله تعالى» و بوءالقيةرءرضون»*د ل على' لعرض قبل ذلك اليوم ( قولهداغقوا فادخْلوا نارا ) وجه الاستدلال اناافاء لاتعةسب من عيرثرا اح( قولءجادلاحيو ةالح )جوز بعضهم تعذيب غيرا حىولاشك انه سف طةٌواماتعديب ا كول داق نوع المموة فى بطن الكل فواذع الامكان كدورة فى الموف وفى خلال الءدن فانهانتالمونتلذذ بلا شعور منا )0 قولهلادايل لهم يمتديه ) قالوا اناع.دالوقت الاول ايضا فهو ميدأ لامهاد والا فلا اعادة بعينه لان الوقت من جلة الءوارض وأجدباولاياناعادةالءين باأشخخصات الممتيرة فى الوجود ولاثم انالوقت منها والايازم مدل الاثمخاص محسب الاوقات لابقال تمل ان براد ان وقتالحدوث #شمخص خارجى لانا تقول هذا مع انه كلام علىالسند مدفوع بأنالممتير فىالوجودمالاءتصور هو بدونه ومالايضرعدهه ف البقاء لايضرفالاعادة إيضا ( حب ) سج هد يج ونائمابأن ال بدأهوالمو<ودفىوةتالمدأ والوقثهتهاسساد | فرصّارةالواايضالواء.دالءدوم بعينه لمخالالعدم بينالثى* ونف دهف واجيب منع الاسهحالةفائه فى الهحقيق تخلل العدم ْ بين زمانى الو <ودولااعالة فيه وقدحاب بممويز القير فىالوكتين بالعوارض الغير المشدصة مع بقاء الأشخصات بعمنها فكو عه بين اتنا رينمنوجه وايضالوتم ذاك ١‏ لامتنم نقّاء لص مازماناوالا'محال الزمانبين|اثىونفسه ؛, وفيه حث اذالاختلاف فيغيراكخصات لايدفم الخال بين ا“مخةصات ونفسها وبين ذات الشخص ونفسه وان ١‏ ده بين الشخص المأخو ذ مع جيع الءوارض ونفسه ثم لانتنى أن ممنى الملل بقطع الاتصال الوقوع فيالكلال | فلائذلل فى لتخخص الباقى ( قولهلانمسادناالغ )وذهب البعض الى اعادةالا<زاء الاصلية بعد اعدامها لقوله تعالى ٠.‏ كلثى* هالك الاوحهه * واجيب بأن هلاك الدى' شروحه عن صفاته المطلوبة منه واأطلوب بالجواهر الفرد: انضعام بعضهاالى بءض فصل الإسم واأطلوت! بام ريات خواصها وآنارها فالتفريق اهلا ل الالكل(قوله ]| والاجزاء الأ كولةفضلةفئىالا كللااصلية) ذانقيل تحمل ان نتو لدم ناز ءالاصلى للأ كول نطفة بتو إدمنا “مخص آخر ' قلنا لءل الله تعالى #دفطه من ان يصير جز لبد نآخر فضلا , عن ان؛صير نطفة و حزأ اصلياوالفساد فىااوقوعلاال+واز ' رقواه وانال+4غى ضمرسه .مل حدق يل ذلك بالانتفاخ , لابضم زايد والالزمتعذ سه بلاشركةفالمعصية وفيه > ث لان ْ العذاب لاروح الاق بد(قولمقلنااعايازم ا لتناءحزالغ )حال | الحواب ان التاسم «خائرة البدنين مس بذواتالا<زاء | والاذابرههنا فى اله ةوااتر كيب وقديتوهءان حادلهمنم ْ التغامرءناء علىان|لدن|اثانىمخاوقه ناج زاءالبدن الاول ١‏ 1 حس. البدله ( قوله ولايا ) جواب بالتيار الثق الثانى ان المختار فىالاول الاول ( قوله ار وح الاعلق يدع قد يقال اكلام فى جيله :ماقا عا لميوص به لاحل | اسح _ _ _لاتبتس 22227 لانت عذا' اف لان التوسط شتضى الا أذنية ( أوله وقد يجاب )6 حاصله ماع ْ العلل بين الثى' ونفه ) بمعصيل الاثنينية ( قوله وايضا اوتم »6 نقض ١-الى‏ لاستدلالهم بعال ادم فافهم ( قرله وفيديحث © اى فى قوله وقد مجان ( قوله ثم لايحنق) حواب عن اتقض بالأرق بين المقامين (قوله فلا تخلل فى الشص الباق ) فيه ان العدم لا شطع الاتصال حالة الاستداء الة الاعادة فى التعخص الباق جزء الزمان الواقع فى الخلال قد قطمع اتصال سابقة بلا حقه واعار الاتصال بالواسطة فى الباق لاشيد اذ القاطع فى اماد هو زمان العدم ايضا وككن أن:قال. الوشوي سين لا كا لوحود ااقطوع استمرارهبااعدمفافهم زقوله امحصل الجسم ) يعنى انالحكمةفى <اتها هوهذا لج هم فكون عين الأول فقرض ‏ فعترض أن قوله تعالى » ما نضموت جاودهم بدلناهم جلودا غيرها . بدل على تابر اللدين معأتحاد اجزائمما بناه على تذابرالهيئة والتر كيب وانت خبير بأن دعوىأتحاد الاجزاء غيرسورعة :تأمل (قوله اللعديب ذفهم ( قوله || ان كتبالاعالهىالتىتوزن ) وقيلبل مل الحسنات تأمل ) اشارة الى ان || احسامانوران.ة والسيئات | حساماظلائية( قولهلقوله تعالى أتحاد اجراء الجلدئ لدس || انااعطيناك الكوثر ) يشير الى ان الكوثر هو الموض بلازم للاعادة اذ يجوز || والا مخ اندغيره ذانه فىالجنةواموض فالموتف (قوله اناق الجلد لامنالاجزاء || ورحه اطيب مناللك الغ )و رز انيكون|دطم لذ ل الاصلية للبدن ذافهم( قوله |) فيتلذذ بريحه وطعمه عند الشرب الثانى,ان وقع ( قوله والموض ف الموقتف © || من شرب مندفلايظماًابدا) وجو زانلايششريهالامنقدرله قد يقال نحوز ان “رجه | عدم خولالناراولا؛مذب بالظمأمنشريه واندخلالنار الله من الجنة للانتفاع | (ةولهادقمنالشعرواحدمنالسيف)هكذاوردفىالحديث بومئذ ثم بدخله ( قوله | اصع المشهور انالمزان قبل الصراط وماروى منان قات عكن الخ ) وحاصله | 'تعابة تالو يارسول الله ابن نطلبكبومالحشر فقالعليه ان الجمل عمنى ااتدسير || السلام على الصراط ذان محدوا فعلى الميزان فان1 يجدوا الذى ذكر ادر منه |) فى الموض فوحهه انالطاب فالمكان اهرت مجوزبأن الفكين منالمكن لا التكن | يستأئف م نكل طرف علىانه رواية غربة فلايعارض بالغمل والمكين لازم المشهور ( قوله واسكانمما الإنة) والقول بأنتلكالجنة الوجود فلا بتأخر عنه | كانت بستانا من بساتين الدليا مخااف لاجاع المسلمين فلا فرق بينه وبين ماسبق || وقدءتوه, انهم دود وهتعالى . قلنااهيطوا منهاجيعا * من ممنى المعل فى الدلالة || اذالهبوط انتقال من الكانالعالى الىالسافل وبردعليهانه على انها سوف توجد || تحقلانيكونذلك البستان على هوضع عتفع كقلة الجبل ١‏ قوله واما الجل على || (قوله مملهالاذن) اىذلقهالاجلهم ذانقلتيحتملان القكن بالفمل ال © || > ءل لذن مفءو لاثنانيا نهمل فٍصير ا لحاصل جعلها كابش لهم لانفسهاقات كك نان قال اباد رمن جعل الدارازيد ككينه ١‏ فوالتكد نيا وهذا امد لاد لوحو المنةواماالجل على الك بالفمل فمدولعن الظاهر ( قولها كلهاداتم )الا كل بصعتي نكل مايوّكل وبر دعل هذ |الاستد لال انه مشترك الالز "ناوا ْ 0 ارا 0 -30 بد هه صن د ا ذالمراد بالثى'هو المو<دود المطلقلا الموحود فىوقث التزول فةطومثلهقوله تعالى خالق كلشى وهو بكلثى' عام ٠‏ 2 قولهواعا المراد الدوام باندااخ ) الى انالمرادهو الدوا م التوددفىالءرفى فان نوع القار يمددائما مسب العرف وان انقطمت فيبءض الاوتات ولك اننةولهلاك كل ْ دص بعدو<ود مله فلا :قطم النوع اصلا(قوله بليكفى | عر جعن الا امفاع به)اى | صودمنه فلابرد عليهانمالا أ بشنى ندل على وجود الصانع وهىمناع, المنافم ( قوله الشركبابته) اناريد مطلق الكفر قار مندر حفبدلانه كفر بالاثفاقوالافسائر انواع الكفر سق خارحة( وله انهما اسماناضافيان )هذا 'لهظاهر قوله :»الى ٠‏ ان متذ.وا كبائرماتنهونعنه تكفرءتكرسيئا نيء والتوحه ماستتهى”من انالمرادبالك انر جز يات الكفر(قوله بطربق الاسخولال) اى على و جه شهمهنه عده حلالافان! لكبيرةعلى هذا الوحه علامة عدم ااتصديق القالى ( قوله لما اجم عليهاالسلف لابقاللا !جاع مع عخالفة| له نلانانةول!انفاق كفر مضمر ويل المرادهو الا جاع ادم عايه وهوغاط والالماخالفه اال ( ذولهوالحديث واردعل-؛:. لالتغرظ) لابقال فم يلزم الكذب فىاخبار الشارع لانانقول المراد بالاعانهو الا عانا لكالل لكن ترك اظهار اد تغليظاومااغة وفيددلالة على انهلا شيئى ان«صدرمثلهءن المؤمنين( قولهعلى رغهانت ابىذر) رع الانف ودوله. الا الرغام بانفع وهو التراب وفيدمذلةءاحبه قال فملتهعلى رغ انفهاى على خلاف ماده لا ل اذلاله والجار فىالحديث متملق دوف أى قلت هذا على رغ أشه ( قرله وهن محم 5 انزل'لله)وجه الاستدلال انكأذ من عامة #ناولالفا-ق والجوابان المكم بالثى' هوالتصديق بدولائزاعفى كفر من 1 يصدق عاانز لاله وايضاكاة ماهنهالجنس فيعم ولائزاع؛ فى كفرمن لمح بشى” : الى ؛ مما انز لالله تعالى ( قوله حرات عاقتال شناه :م 0 | لمتحم لعليه-تىلاتفيدالاآً به مدعاه, لعدملزومهااو<ود ذافه, قله اذالمرادبالشى* هوالمو<وداغ ) يعنى لوم هذا الدليل لدلعلى عدم خلقما بوم القية أيضالكنه قد يقال المرادكل شى'ف الدنيا اهم ( قوله فلا بنقطع الاوع اصلا) فالاعتبار الاول انقطاع مابين المثلين (قولداىالمةصودمنه> وهو ترتت الآ ثان اللطلو بدمتة عليه ( قوله فسائر انواع الكفر ) كالاتكار بالحشر وعذاب القبد وغيرء(قوله النفاق كفر «ضمر ) فلا مخالفة منهذء الجهة ل فه ازله عالفة منحهة اخرى وهو القول بكفر اهل الكبائر ذافهم قوله وارد فىالتذلدظا ) ذ كر ذلك فىيشرح حامع التمارى لأكرماتيرح ( قوله والجواب انالحكم الج ) محصول هذدن الموابين مخصيص -كلة من بالكفار أومعضه فافهم ( قوله حول على الترك ) فق آما' اتياول. التراه اوالكفر (قوله نظاخره ) من المذ كور ف الشرح وغيره(قوله اىانيكفر ) يععى هو هن قبل كر الخاص وارادة العام لنكتة ( قوله نافاتها الحكية © اى لالقعحه عقلا فأمل ( قوله مثل اابةالحسن دونه ) قيل عليه العفو عن الكفر فىاجلة خروج عنالحكمةلكن لاخنأنىان تذيب صاحب الكبيرةثم الايابة على اعانه وعدم تعذيب الكافر مع عدم الاشه” ينا الس سدوريه ظ 4 6- نكر بعدذلك فاو لكهم الفاسةون )وج هالاستد لال ان ضمير الفصل حصسر| افاسق فى لكافروالجوابا نهذ الحصرادءاق! لأبالنة والاذالفاسق ناول الكافر بعد الاعان وقبلهاجاءا (قوله ومنترلكصاوة متعمدافقدكفر ) الحواس| دول عل الترزء مس ملاو على كف ران النعمة( ةو لهانالعذاب على دن كذ بوتولى ) وجهالاستدلال انتعريف المسندالبه مخصمره على المسند اعنى الكون على المكذب عل ماتقرر والجواب اندادءائىلان شار ب المرمعذب ولي سمكذب وقس عليه نظائر ه ( قو لدواللهلايغفرانيشمرك .ه)اىان يكفر بدواعاعبرعن الكفر بالثمركلائن كفارا لمرب كانوا سكين( قو لدوبيضه الى امهم عقلا ) اى ذهب بعض اأحلين الى متناع الأغفرةعقلا بناء على هذ الاد لقوهم المعتزاة فلاترد ماق لى من انه ذاقولبالايحاب الحكمة تعذسه وهو قول اأءتزلة وقدابطله اولا وقوله لاتمل الاباحةقول بالج العقلى فينافى قو لهم حو للشسرع ان بحسن القبيع و يقح الحسن على انه جوز انيكون عدماحقال الاباحةانافاتها الحكمة نم بردان عنع كونالتغرقةقضية المكمة +وازان يكو نعدمالتفرقةمتضمنالكمة خفيةولوسا فيجوز التفرقة بوجه آخرغير تعذيب المسى' مثل اثابة المحسن دونه نهاية الكرم شتضى!امفوعن نهايةاإنايةوقولهفيو جب جزاءالابد تعر بلا :خلال (توله والمازلاتخصصونها) ديظنان الذمير الا يات والاحادث فبءترض باندلايصعالتخصيص بالكبائر ا مقرو :ةيالو بةفىةوله تعالى» ان الله لايذف ران يشسرك به الآية اذا نفرة ,التو بقيع المثراك بلكل عاص مع أن التعلييق بالمةش يدا لمضيةو ايضاهىو احبةعندهم فلايظهر للتعليق فاسة و كد الابتدم الخخصيص بالصغائر لانمعرفةالصغائر عامةو المع ان الصعير للغفرة واه ان يو لوا كلةمافىهذه الا ة خصو صةبالصنائر جمابين الادلة ولانسإ وم مغفرة الدغائر اذلا يحب هافرة صغيرة غير التائب بليغفرها ( غلة) ل ل ا الف ا ل تت | مخلة ١‏ د لك اط ا اوقل ان ]30 رن رذ كم و لطر 00 مد تالاح اللهم الاان ال الءفوبوحبالانابة زقرله و 8 ان الصير لا ذفرة) ولالنى انهخاذف الشاد, كلاه الخدم به الاءتراض م نالا به ة والوجهالاحزاءعلىااظ وان .يوا عن الاعتراضص أن التوبة عن الشرك انقلاب الى الاعان واللتباذر من عثوهٍ هوعفوهحال الانصافبه وهولاسع اصلا لاف الكبيرة اذالتوبة عنه لاجمل صاحبه غيرمذنب بل كغيره فهومةصف بدحال دالت 0 فباعتار انلد سالقول انشاء ( قوله اعابدل ع_لىالوقوع )1عااستطرد ذكر. | من وأاجبات الاوبة ذافهم ههثاردالتسكيم بهذه الآياث فىالوجوب ايضاوالمواب 0 اعا استطرد ) ي»نى هونا :و لذوفل ؟ذك السو 1 0 أن ذ ؟ ره على سيل اليع إن الف الح) هذا هو ذهب الاشاعرة ومن 4' و 1 2 رامسم عر حذوهم وفيه جواب آخرل قواء وهوشمديللاقول ) ا حتى يكون بل كذب هن مببالاجاع واقوللءل ماده مانالكريم اذا اخير بالوع.دناللا'ق بشانه ان بدىاخباره على المسية “واذلمى صرح ١‏ ذلك لاف الوعد فلا كدي ولاتبديل (ترله ذكره استد لاا على فيه فاف4ه م (توله من غير قم ا ا ( قده له وان كان ؛ المدعى الذى دل اانه على اللصم هو الجواز هم الو وقوع لدم مساع_دة رعرز الاب عل الفبيرة) اى منعير #طع بالوقوع وعدمه لعدم قيام الدليل وماذ كره ه الشارع من 0 فلائبات الجزء الاول منالد عوى معان الخصم لابن نتأمل ( قوله أحمب بأن الكيرة المطلقةهى الكة 0( حاصله انالتكفير دقيد بالمشة فلاقطع بالوقوع اذااراد بالكائر انواع الكفر واممخاصها ودغفرة ماعدا الكفر إل من الدعوى ) بريد ان غيرمتع: ةبالاجاع ولولم عمل الكبيرة على الكفر(ق التقبيد || المدعى مكب من الإزئين بلادليل والتعلدق بالاحتناب بلافائدة لانه جوز مغفرة الصنائر بدونه ( ره والتفاءة) اى المقدولة لأرحسة || عايها والثانى وقوع َك لاشقال مس تكب المكروه يمحق حرمانالشفاعة م: ص || القاب كانمهت علءه وادلة الدللله على هاقرره 642 (توادفلاما تّ الزء الاول أددفيا هو حواز القاب الشارح اكاتثت الجزء الاول اذجوز انيكون اما ب السغيرة باهم من شداركه المشية وان لايك ن والاحصاء ايضا لانانى عفو الكل كالا نافى عور اليكن اعدو الدليلي عيرد <راز الءةاب والحدم لاشكره هذا هو يحقيق اق فىهذا المقامفدع عنك اراجيف العوام ( قوله ا-المر 1 بالكبائر ) تايل لاتقسد بااشية وحاص له المراد بالكباثر الكاءلات ومنفرة مادونها مقيد بالمشية باج.اع المالبين فلا قطع بالو | لاع رع عاو بق الل اا الا ايناد تلوتو 00 (رخيك) #ركدة ‏ (المشق) 000 ( قوله بلادليل) اذالاجاع من الفردّين على عدمتعين المغفرة فى حقّالصغا ر(قوله لان حزاء الادى ) ف.ه انانسداد بإ بالخلاص عن صاب الادنى والفتاحه لصاحب الاعلى لا معن بعد رقوله اولعدم الدخول ) قده جوز انها اعلظ. واشد “ن الكبيرة الاق (ثوله لكن لابدل علىانها فوحق اهل الكيائر ر عا شال اقتضاء المهام تووم عاخاصهم على ان ماذ كره الشارح بدلعلى تبومانى حق اهل الكبائر ( قوله فاءاها تقبل بطريق آخر ) كان يشفع شفيعءن عند نفسه ( قوله نم اوقيل) حاصله انما بن ع قمه بصدده لبس كااثال المذكور فافهم (قوله وال صغيةالحتتب غير مفيد ) اذحوز ان يكون العفو بالنسية الى صخيرة غير |( احتنبقيل تدحرىا تايح | ههنا على ماهوا اشهور من عدمقواهم با-متماق العقاب بارتكاب لادلعل انافى حق اهلا كيار( قولهولا شل منهاشفاعة) [ والى صذيرة ا حتنب غير ميد تأ أمل 79 ر ماله بط بالا جاع )لان ظ ٠.6‏ 46م عليه التلورع أمحرماهل الكبائر بالطريق الاولىلانانتقول لانم الملازمة لان خزاءالادنىلايلزم انيكونجزاءالاعلى الدىله حزاء اخ رعظم ولوس فلعلاار أدحرماناكف.ميةاو حرمانالشفاعة لرفم اذوه أولعدم الدخول فالناراو فى ؛ءض مواةف حشر على انالا سمحقاق لايتازم |اوقوع ' (قولهوالآؤمنينوالممنات ) اىاذنوم وهى م الكبائر (قوله.دلع قوت الشفاعة 'وعلىانهالست لرفءةالدرحة لانعدمتلك الشفاعةلاقتضى تقب امال و تحقيق الياس لكر* ظاهر الآ يةنى اصل!لشفاعة واوازيادةالثوابثمانه تل انيكونالكميرلانفس|اثالرةفالمءنى ان حاءت بشفاعة الشفيع 0 شيل منها فلعلها بل بطريق آخر ( قوله بعد تسليم دلالتهاعلى العموم فى الاثع'ص) «شير الى منع الدلالةعلى عومالا ثمخاص واءترض عليه بانالنفس ذكرةفىسياق! فى عامةوالشميرر احم اليهافيءم يدا وعكنان حاب عنهبانه لاضرورةفىر جوع لضميراليهامن حنْثعومهافانالنكرة أ.نفية خاصة بحسب | لوطع وعوههاءةلى ضر ورى فاذا قلت لارجل ف الداروااعاهوءلى |اسطم ليس يام منهانيكونح الالدارقل لسع نعم اوقّل!اضميرللذكرة ووقوعهافىسياق 2 فى وقوعها فيدفبه. | يضالم د جدال قولهيحب #صيصها ل نخص بهم وقد سا عوم الاثعخاص قات امسا هر الدلالة ع! ىا لعهوم لاأراد يدهز قولهفلامءنى ١‏ لاعفو عدم الى بالنسة الى سني غير الختنبء نالكييرةم <زاء الا إعان هوا نذواطروجءن عالنةبط بالاجاعة تين المروجء نالاروفيهمم ظاهر و ازان براءفى خلال الءداب العفدف ووه( قولدانالذيئ آم:واوعاوا الصالحات) منى هذا الاستدلال على ان العمل الصالحلا .تناول التروك ثم الال على عدم خُلود مزلاءلله غير الاعان لكنه ( سطل) اللئطة .- الاطلاق منغي رتقسدبالشدةونحوها فلاءر د حجوازالافاوت | بالشدة والضءف حت لاءزيدالجزاءعلى الجنايةوهداالدليل | الزامىوالافتصرفهتعالىفى ملكدلاو صفبالظا( قولهمضرة خالصة) الوا لولا الحلوص لم يفص لعن هضار الدثيا ولاق | ضعفهطواز الانفصالبوجه آخرفعكنهنمهذا القيدايضا | لكندغيرمفيدههناة ولق دتمل فال الطويل)لكن | خلودالكفارعمنى الدوام,ا لا جاع بلهوهنضروريات الدبن | لاف خلوداهل الكبيرة(ةوله وماانت عؤّمن انا)الاولى أن عثل بن ولهتعالى.انؤه نلك وائرءكالارذلون * لا<مّال انيكوناللامفى نالتةو يداك للالاتعدية( قولهانةع فى الاب | نسي ةالصدق )اى محص قيهمتو سةالصدقالىالخبروثبونه | لممنغيراذعان كاللسوة_طالى بالأسبةالىو جود ال ال تازله مناخ لماعن الاذعان هكذ ا حققه بض !متأ خر بن ( قوله صرح ذلك رئيسهم ابنسينا ) ان قات يلزمه أن درج قين السوفسطانى و نحوهفى النصوروانه بطبااضسرورةًا و لانتمصر التقسم قلت لدان عنم حصو لاليقين بدو نالاذءانو عنمعدم الاذعان لو فسطانى بق ههناث وهوان المءتى المبر عنه « بكروددن » امس قطبى وقد نص عليه فىشرحاءةاصدواذا يكنى فىبابالاعان الذى هوالصديق البااغ حدالمزم والاذعان مع انالتصديق المنطىيم الظن بالاتفاق فانهم يقسعو ن العابالممنى الاع, نما حاصراتوسلايد الى سان الحاجة | الى المنطق مجميع اجزابه ( تولدكان اطلاقاسم الكائر ) وقوله عله كافرا اغارةّالى انا لكفر فىمثل هذه الصورةؤىالظ وفى حق احراءالا حكاملافما ينهو بسن الله تعألى ابوتصدرمنه تصرؤات تفرع على التعين لكنه ير عند التأمل ثافهم 2 آوله حدا زم | واذعان 6 قل هذءالكفايةايس لاقطء.ة بلهى التزام لكونااظن الثالب الذى لاطرمعه سس م الصغيرةاصلالكن لايمنى عليك ان خصيص التائب وعمس تكب الصذيرةا لنب عن الكبيرة بالذك رلا و جدادح والح قان ماد الشارح تزيف قولهم سبانفساداطلاقهم الءفوعلى ترك بطل مذهب الاعترال(قولهوقد حمل جزاءللكفر)اىعل تعديب التائب وصاحب الصغيرة امحتب عن الكيرة لاابطال قواهمرأسا ( قوله بطل مذهب الاءتزال ) وهوان اهل الكيرة الفير التائب من الأؤئين عاد ؤىالتار ولو علىااصاةات (قوله وهذاالدايلالزاى ) بناءعلىاجم بوحبون العدل ( قوله لكنه غيرهعد ) اذ يكفيه, الدوام نافوم ( قوله لتقوية اعمل)فه ان التقسوية باللام فها فله ناصب وهذا امس كذ لك انهم وقلى عابه اءاذ كره مثالا لااستدهادا على ان الظاهر ان اللام صدلة وانت خيربانه ادس بشى” اذلاشك فى اواويةد كر أخثال اأمستدهد به على ان الظ هو الا-تثهاد اذالمقام مقادةه وكون اللام دلة فى ١‏ اال ممع امال اللتقوية لانافى ايضا تلك الاواوية (تولهشيناخاليا )اذلاشهة -« 0 46 احمّال النقدض هنباب الاعان «المراديالاذءانهوالانقاداقتضى الاعتقادلاادرالدانالنسبة واقعة لكن يدانه اختافوا فى صحةاعانالةاد مع ان له جزماغاشهانه قبل الزوال:التزامكفاية الانى ار قولهذ كرفىشرالمقاصد ال ) محصو لدان ينهمائدافما : ورد عنم اشمار العرارتين عاذ كرولا عليك ا نكلامه رح هبنى علىالظ ( قوله لاحل اقوط ) قديةال هذا حلاف المثموور 'ن وذ كرف شرح المقاصد ان التصديق المقار نلامارةالتكذيبغيرا معدّد بدوالا كانهو التصديق اإذىلاقارن يثامن الامارات ( قولهركن لاحتملالسةوط) انقلت اطفال المؤمنين هؤمنون و لاتصدرق فم قات اكلام فى الا عانا مقيق 06 استلوام انتفاءا لمن ,لانتقاء || ( 'قولهالتصديق باق ف القلب )هذ امناف لاعليهالمتكامون الكل وعكن ان َال هذا أ منانالتوم ضد الادراك ذلايت.مان (قوله والذهول) فالمققات ومانحن بصدده || اى فى حال !نوم والافلةاعاهوعن حصوله فلك +الحال فن الاءتبا رات الشسرءية || الذهوللاحالعدمالتصديقر اماحال الحضورفاء سكذلك ( قوله هذا مناف ١‏ عليه | بل قد .ذهل فماوقدلا بذهل( قولهحتىكان الم من اسمااح ) التكلذون ) ايد نهدا ١‏ ولداك يك الاقرارضة فق جبيع ابرع لجز نووم" +ن الجواب لايساعده مدهب || (قولدوااالاقرارشرطلاحراءالاحكام)ولايمنى انالاقرار الاشاعيةئاللام ا لهذا لغرض لابدوانيكونعلى وجهالاعلا ن على الامام وعلى واماحالالخذور ) احك || غير.من اهل الاسلام لاف مااذا كان ركنافانه يكئى بحرد 0 الدقل للاصديق التكل فى العمر مرة وان ليظه رع ىغيره ( قولهوالنتصوص قد يدهل عن ح<صوله وقد معاضدة الغ ) لدلا لتهاعلىا نحل الا عانهوالقلب فلي الاقرار لاشاء عل ان الم بالثى حزأمنه واماانهالتصديقلاسائر مافى ا لقلب فبالانشاق لان لايستازمالمم لم اه 5 "مان فالذةالتصديق ولميسينف الشمرع عمنى آخرفلاقل فافهم (ق اديع ار «مشهوم والالكان الخطاب ,الا : عانخ طابابعالاشهم ولانه خلاف الاصل الاعان )© 0 الجعل فلايصار اليه بلاد لل انقلت تحتل ان برادياانصوص الاعان معي 0 الاذوى قلت لانزاعانالاعانمن المنقولات الشرعية بحسب سم دوام ىَ * || خصوصااءلق هوف المنىاللثوى محازو كلام الشارع 3 آنات الع دسب ا 0 0 0 || حقيةةوالاصل فو الاطلاقهوالمقرقة(قولمهلشققتقلبه) || حقيقةوالاسل ف الللاق هوا لمقيقةلاقواه هل شققت قجيي ملاحظته داتما فلائم ذلك ؤىالافرار فافهم ( قوله إدلالتها علىان ل ) اىدلالة حسب انها ع1 او عل ) امذلالة عست ظواهر هافم ذ بر »: «برد» انهلادليل على العدول عنها ( قولهولاهخلاف َ( هدا دللل علىان لاصيرورة الىالتقل ولوقذروخوةه واما السابق فد لل عل الانتفاء ( قولدهدن ٠:قولات‏ الشرعية ) لابداقم 3 ( ينه وبين ماسب قاذالمراد منقولبالذسمةلى .خصوص المتعلق وهو ع ماحاء نه النىعايه ال.لام منعندانتهتعوماذ كرفيا-.ق منعدمالاقل اأعاهوبالنسب ةا ى نفس معناءنافهم (قوله بردعليهاندحتمل ) اذلم د كر الاعانفيهصر نحاحتى محكربانه يدل بظاهرء علىكون!اقلب عله(قولهاعايتم اذاخم) قدقال سراق الكلام فىمثابة ذلكالغمنافهم ( قولهفيرد عليه برد عليه اندحتمل انيكون ذ كرالقلب لكونه حل جزء الإكان ( قوله لابمرفون منه الآ التصديق بالاسان)ب.نى ا الحقبق عندهم هوفمل الادان ولانى انهاعايتم اذا ضّ اليدعدم الذقل ىالشرع فيرد عليه الاصوص المعاضدةٌ ( قوله <تى لو فرضنا اغ) ردعليه أنه ليسا ءتتر عند الكراميةعردالافظ بل الافظ الدال عمنى انهالممتبرفىمو ضع الشرع والاذة فيطل ماقيل انه اذا اعتير الدال إدلالته لاممنى لاعتيارها عندعدم المداول اذ لادخل فيالاوضاع نم لااعتيار لهافيحق الاحكام عندهم أيضا قااوا منامر الاتكا واظهر الاذعان يكدون مؤمنا الا انه لق الخاود فىالنار ومن اذعر الاذعان ولم :فق له الاثرار لمق المنة ( قوله ويسمى مؤمنا لغة ) اى يطلق عليه لفظ المؤمن عند اهل الاان والائة لقيام دايل ألاعان فان أمارة الامور اللفية كافية فىيصة اطلاق 'الافظ. على سسل 35١‏ كااءغيان و!افرحان وعدوهما وفىالمواقف انالاقرار #مى اعانا اذة وشهم منلاءءونة ساق كلامه أنه حققة فىالاترار أيضا لكنه عدالفه ظاهركلام القوءالاهم الاان يقال بدعوطع آخر ( قوله الايكنى فىالاعان فءل اللسان ) لانقال املو ملو نمواطأة القاب شرطا لانا نقول هذا مذهب الرئاثى والقطان ايضا والموصولة الاخرى اكاذ كرت بالتبع وان يكن لها مدخل فالارضهنا ( قوله كافية فى ححة اطلاق ) قبل فساده غنى عنالبان لكن عليه دائرة الف_اد اذلاش.ك فىان منممعالاقرار منز يدثلا وحكر ,أنه مؤمن لاحب عليه اعتبارا لهموز فىاطلاقه هذا لوقصد ممنى انه مقر بل قديريد نحرد هذا الدماع اله مصدق تصديقا قلبيا ل ل النصوص ) ي#عنى بمدالضم المذ كور وهذا لاشافى ورودها كله فافهم ( قوله عند الكرامية ) ذكرهم لكون الؤال المذ كور من لهم ( قوله فوطعم الشرع والاغة ) يعنى انهم بدءون انالشارع واهل الاسان اءتيره كذلك فى وضع لا اله واح_ب تسرف عقلى ( قوله اذلا دخل فىالاوضاع ) دايل للاطلان المد كور تزقولهفى حقالاحكام )ا ىالاخروية المترتية على الاعان ( قوله من اضمر الاتكار ال ) هذه المودواة مع ساقتها دل على انالدال لايكبى ا فىترتب حكم الاعان وهو العا عن الخاود فىالنار بل ب فيه وحود المدلول عع 1ه هم حقيقة وبالجلةلوم جز ذلكلانتنى اطلاقالمؤمن باعتبارممنى التصديق القلى اطلانا-قيقيا على احد سوى عا الغيب اذ لامحال فيدامير الكم بالدليليدل على ما قلناقول الشارح القبى لو عل ذلك يكفر . لاالكرامية ولهذا ذكروا عدم الاستفسار عا فىالقاب 0 ( نا وإشالاجاع سراق ) ردآخر على الكرامية لاالكرامية ) تلزمن لاعلى المص ومواةة.ه كاتوهم قوله ٠عالقطع‏ :أن المطنتك ذلك الأمل 2 قولهدد اح | قتدى المنائرة واماعظلات اللزحل التي لكا ةؤله تتالى عل اللكراتة ) ذل كخم | ميو اللؤتكة والروج ونقتارال عدلمسفارنها لاعثار برد هنا بناء على أنالمص | +طابى وكن بااظاهر حدلةوله لامنتاع اشتراط الثى* ‏ اعتبر ازالاعان جوع || بنفسه ) لان جزء الشرط شرط ايضا(قولهوهذا)'ى التصديق والا قرار فافهم |] كونهزانًا بزيادةماجب الاعان ب«دلاستصور فغيرعصره (قوله قتضى الذائرة 6 || عليه السلام كذا فىبءض شروح العمدة وشرح نظم عمنى ان لا يكون عينا ولا | الاوحدى ( قوله ولاخفاء فىانالتفصي ل ازيد ) لتكثره حزاً( قوادلان جزءالشرط || سب كر متءلقانهمن حرث الاب الاعان.باوان ل سكثره شرط © اذعلة الشرمل || هن حيث ذوانما فتأمل ( قوله وحاصله انه بزيد ال ) شرط المشروط ) قولهوان كذا نقل ع ناماما كر مين وغيره وقدبتوهم أن حاصلههو لمتكثر حسب ذاتها 6 اى || أن الدوام على العبادة عبادة اخرى فلذا شابءليه ىكل وان لمتكثر ذلك التفصيل حين وادس بثى“ لان كون الدوامء, اد غي ركو ندا مانا من بحيث ذوات الخبلوات 1 قانالدوام عل التصد بقعا ديق بالضرورة (قوله وتو عه هو انالتفصيل || وفيه نظرلان حصول ااثل الغ) قديدفع باناارادزيادة #وع التصديقات اأفعلة || اعداد حصات وعدمالقاء لاكاقذك رثوه وهنذهب الملعلقة مجموع النسب | الىانالاعال منالاعان ) فر ذا كانأونقلا كاهو مذزهب مفصلة ولاتمدى فهمس لأ الذوارج والعلاف وعبد الجبار الهمداتى اوفرضافةطم تحب الذات لكن احزاء هو مذهب الباتى واكثر ممتزلة بصرةئانتّات التفاء | وع تلك النسب التىهى الجزء إستازمانتفاء الكل فكيف ستصورالزياة والنقصان سشلقات لاجزاء مخوع قات النافل مما بقع جز من الاعان لاما شرع تلك التصديقات متكثرة متصفة بانها يحب الاعان ما فباتصافها بدلك الءنوان « عن » كان اجزاء التصددقات اعانا متكثرا مخلاف الاعان الا جالى اذلااحزاءفيهنافهم (قوله غير التصديق المترورة )اتدقال عون انيكون ااراد انالتصديق الو ءثلا ستغير ( بإعتبار ) هر مه 4. باعتبار اضافة زمان آآخر ذافهم ( قوله من غيران بشرع كذلك )يدتنىانالشرع لميعتيرها | ع وجب انتفاوّه اندّفاء الكل بل هى نحديث وحودها وحود جزء وعدمها ألدس ا | بعدمجزء فياعتبار الشرع / حرا و كدارمطن القرائين قد بقع فرضا فبقع حزأ 0 من غيران يشرع كذلك كزيادة القراءة والقيام ممسبها || ( قوله 0 قااسلاة روارها قد تون يطل "الواء لفاكت الحوي أ بعنها جلداعة ) نهدا تار وجوبه كالزكاة عن الفقراء او بءض افرادها حب || الى من دل التوافل قصر العمر كالصلاة والز كا بل عكن ان لا بالكل واما قوله اوواحب كذلك كن آمن وماتقبلانيحب عليه ثىئئوبه يا ان الاعان || ناظر الى من #رحجها عند الممتزلة طاءة لاتذرج عنها طاعة اوواجب كذلك || فالوا جب يأءنى الفرض تدر )2 قوله وءدا الاعت_ار 6 اى باعتيار اللعصيل 2 قوله وعدول عن ااظ) فان التكلدتب بالثى' سب نفسه غير التكلرف بدمحسب || قد بوهم عصمله والاول لانتصور الا ؤىمةولة الفمل واماحءل بشاء على ان محصمل التكايف بالاءان تكليفا بالنظر الموحب له فهو عدول || النظرى لا بتصور دون عن ظاهر قولهم معرفة ألله واحية 3 وقوله تعالى اانار لكن لان عايك آمنوا بألله ولاق انالاظارىمةدور لادشسر ولوبالواسطة ان المكاف ُ فالاول هو الاتصاف بالاءان غابته انه 8 ُ 8 مو دوف على الاظر وى ماففشرح المواقف ( قوله ولا يكنى المدرفة © أن || الثانى هو النظر الا اله شاهد المسيزة فوقع فى قلبه صدق النى عليه السلام عدم الفرق ودب العصيل ولذا قد تقد تقدضه عدد ااغنفلة عن الاظر الذى هو واسطة الغص.ل هذا خلاصة ١‏ بساازم ذلك الاتصاف بنتة يكون مكانا ب#عصيل ذلك اختيارا تعينئد حاصل || ( قوله سدق الى ئ#ة) كلام بعض التأخرين انالتصديقهو الل القيى الذى || ارا ان المراد 5 قوع صل عباشرة اسبابه والمعرفة اعم فمكوناامرفة البقينية || الاءتقاد بصدقه فلى الاختارية #مندها عنده ان قات رارم ان يكون المدرقة || بهذا بكرق ضيه اتارا القاية الثير الاخشارية تصورا عنده قلت الاصديق 50 لك بالأظاق.! الاعانى عنده نوع من التصديق الميزائى وهو المقايل || ضرورج اعمال معدل لاتصور فلا اثكال هذاهو توحمه كلام بءضالمتأخرين انام ل عراف كان بالاختيار اولا ذفان قلت يجوز ان براد وقوع تصور الصدق قات فا تقول فهن / اعتقد بت اللهم الا ان بقال انه مكاف بمحصيل النظر الموجب إذلك الاعتقاد وان حصو لبالا <تياراولاوالا عاى هواانو عالثانى(ةولهوليس تار عند الشارح /لانه جءل الاعالى فها سيق نفس الاصديق الميزانى (قولهواعاقلنا كذيك)عنى تقديره المضاف وقسده الم و نما كر 2 المؤمنين(قوله للا مكلةمن) بان للبيت ( قوله اعترض عليه ) عصوله | تحويز عوم المستئنى منه لكن لاخ عليك ان وذع | الاتصديى اذ عي المظهر موضع المضمر هنا يويد الاحاد لا أنه بوحب القطم »0 قوله منسى فىعلٍ اكلام ) مع انه غير الم اقرع لقو واخض منه ( قوله عن الآ خر )!ى عنموصوف الآخر فافهم ( قوله اى ثها ارسل ) اؤللاة لان الاسن مرهق وا الانشاء ( قوله والاولى « وجه الاوالوية عدم أشعار التغاير بوحه من الو<وه ْ ( قوله حقق مداوله اى المءتبر فى الشمر ع ( قوله مارسة والمقدفة .وه صغرى قاس الاكوادالقائلة ان الاسلام عبارة عن ولس ععتار عند الشارح وتفصيل الكلام عالا يحتمله التصديق القلى وتوطمحه _ المقام 2 #وله عمق وول الاحكام ( ىق ان ألا سلام هو الخضوع والانقياد للاحكام وهو م«ءنى التصديق ممع ماحاء بدالتىعليه السلام فيرادف الا تازوااارادف يستلزم الاصحاد المطلوب تأمل ( قوله ويؤيده 6 اى الالتدادةوله الى 0 ذاو حدنافهاعير 3 شءن ١‏ -اين ٠‏ اى لمنحد فىقرية اوط احدا منالممنينالااعل بدت من المسلينواعا قاناكذلك لكثرة البروت والكفار فيها وايلام كأ دن واعترض عليه بان الاستناء لاناوقف على الاتحاد كقولك الخرحت العلاء ف اترك الا بض العماة وقد ستدل قوله تعالى «وءن م عير الاسلام دنا فان بل مله ٠‏ والاءانءةيل من طالبيه وبردعليه أنه لدس الأراد عيرالاسلام قاافهوم وهو 8 #عتملان يكون الاسلام اعم فاذا قلتمن -ىى فغير ال إااشرعى فقدسهى لست محكم بسهومن ستى فيعلٍ الكلام ( قوله وباطلة الخ ) #صوير لدع يمنى المراد بالوحدة عدم صدة ساب احدهما عن الآخر وهو اع, ٠ن‏ الترادف والتساوى وب تبكل مهما قوله فيا اخبرمنأوامره) اى نما ارلى ولك انتقول الام بالثبى” تمن الاخبار زر در مالا لثولة رالأمازم عر شرع والإاقاء” لااوهته ) فهو تصديق خاص بأن اللمتعالى القوذا تلز ما لتصديق بساثر ا حكامدفبي:همائذابرظاه رلقولهوهو لصا فىالآية عمنى الانقياد الظاهر ) والاولى انبقالقواهم أس :الاي تلزم تحةق مد اوله ولذا مان قال و لكنةواوا فى الأ#دمة كان الاولمعارضةفى المط اعنىالاحاد وقد شال اذا شرط فى الشهادةمواطاة 0 اق بدلالحديث الم اع ا و" لانمراه لمعا 1 عدم الأشكاء نع لخ عو همه ازدايلكم وهو قول الشارح لان الاسلام هوالخضوع ال وان دل عل الهعبارة عن | التصديق لكن عندنا مابشفيه وهوةوله علي هالسلام الاسلام انتشهد الغ إدلالته علىانه هوالاءال فعلى هذاانا لذ كور فىالشرح دابل اده ةالمطوية لاالاقدمةنفها كالاى ذان قلت فا الحاجة الى ه_ذا التوحيه قلت لوم .ل السؤالمعارضة لكان حواءه كلاماعل السند وهو 9 هندأبالمناظرة ( قولهعن توجيه الكلام الغ ) اذهو ليس باءتراض على المشارم بل على من وحد 5م.ا مفهسوءا ( ثوله فلابرد ) وجه عدم الورود هوانه لماارد بالسعادة فى بطن الام السعادة عند لتم كان الاتصاف بهاء:_د محققه لاقل والشرك الأقدر موته عل ىالاعانلم محصل لمتلك عند الاشراك (5وله اى برجم حانب الوقوع 6 ردان الحكمة وان اوحبته عقلا لكن رعاية وحههاايستهن الواحبات العقلية على الله فلا توصلهالى حد االوحوب 2 وله رد ع نتوجيه الكلام (إقولهوذهب عض الحققين لغ ) حاصل كلامه انالاعانالمنوط بدااعياة ام إدمءارضات 2فية كثيرة من الهوى والشطان فمند ان ١‏ محصوله لاأمن من أنيثوءه شى" منمنا فيات اله منغير ع بذلك ال شرح المقاصد وهذا قريب اولاعاافته لماسعيه القوم دن الاجاع قو له ناء على أن المبرةفى الاءان والكفراغ )ي«ى اندالمتهى والمردى لاعءنىاناعان الال ليس باعانوكفره لدس يكفر ومءنى قو لهم ا لسعيد من سعد فى يطن اهدانالسعاءة امتد ءالمعل أينه انه عدم لهبالسعادة "كذافى شرح اأقاصد فلا يرد ماقدل يلزمهم ان يكون المشمرك مو مناسعيدابالفءلاذا مات على الا ءان فسكونالتصديق ركنا تمل اسقوط (ةوله عمنى انقضية المكمة تقتضيه)اىترجع حانب الوقوع ومخزج عن حد المساواة كاستقامة ادد الطر بفينهم قرله وأمنهو برد عليه ماس.قمناحقالالحكمة اللفية فى ااتراه | فلاترجع والمق انكلام المآنستذنى عنهذا التوحيه 2 قولهوماارسلناك الارجة لاءالمين) فاه عليه السلامبين امس الديئو الدنماالكل من آمن و كفر لكن من كفر لم ءتد مداه وم يلاف برسجته يدوقد بوجهكوندعليه السلام را لاكائرين ظ لمم أمنوابدعائه عن لكف والح أوانت خبيريانه لاشاسبي سوقهذا المقام( قولهدوهىامسيظهر اخ ( قبل لا يدهن قد مواق ةالدءوىاحترازاعن مثل نطق التاديانه مف كذاب وا حيس بان ذ كرا اعدىمشءر ندلانهطلبالممارضة فيشاهد | دعواء ولا شهادة .دو نالموافقةوقدم فى صددالكتاب ماتلق هذا الععث فتذ كره 5( قولهءلىانهقداسونمى )اما الامس عليه ) قبل عليه ان الكمة بالضرورة نشَتضى الارسال البنة وانت خبير بان دعوى الضرورة فى »ل النزع التزام للاتام ( قوله لاماسب ال ) اذ السوق اببان م ل ا ا ا ل الهو من الككابيزق حق آدم هو اسماع الكلام المنظ-وم والمراد فى غسيره هبو القاء البق الزوع فى الاتية ' والآرل عن دعاس الاياء دوقاكاق لكن لامخسنى ان كلام جبرامل عليه السلام هم 9 مرض صررعفىااكناب وذكر ايضا ارسل الى ام موسى عاره ا لسلام ملك على وحه الابوة ؤاخترامهما عت من الوايين واعلءه ( قدوله القع ) اى يفم اكاب ( قوله لانشهاء عاته 2 وهوعدمالرغباتفى الاموال قرب الساعة ( #وله ماسوى الكذب اع ( فالكذب فى غير التليغ داخل فيه( قوله والكلامفى الصدور ) ثيل حوازالصدورف4 تازم جواز الظهور عادة ولاق ا نالاسةازامالعادى لايتلزم الايجاب الءقلى - لت تعد + 4ه هم فهوةولهتعالى. اسكنانت وزجكالمنة . واماالئهى فهو (قولهوالحق الغ )قبل ال+واب ا قوله:مالى» ولا تقر باهذءا اشغرة .هذالكنذ كرفى ااار اف ولاامةلدهناك نعم بردان يقال لايكنى انيكون -واءامةمسلة لدفى الحنة( قولهلميكنفىز منهنى )فيكو ن الام بلاو سطة | ق ون وحاوة.هتأمل لآيه قداعست أمهوسىعليدا!-لام بلاواسطة شوله تعالى اناقذفيه فىااتابوت ٠‏ وامعيسى عليه السلام كذلك بقواهتءالى وهزء اليك مجذع انلة» وامق انالاس بلا واسطة ءا يستلزمالنبوةاذا كان لاجل ااتبليغ واس آدم كذلك ( قولهوقديستدل اربابالبصائر) مبنى الاستدلالالاول على دعوىالنبوةواظهار المتسجزةعل التء.ين والاجال وميتى الاستدلال الثاى على انه ؛كمل بالفمم على وحه لاتصور فىعير النىعليه السلام رميى الاستدلال الثالث على اندمكمل بالكسر على ذلك الوحه ايضاوليس فىهذن الوحهين ملاحظة الدى واظهار التجزة( قوادلكنه بتابعوجدا عليدا الام ) وماروىهن انعسى عاءهالسلام يضم الجزية اى برفعهاءن الكفار ولاشبلمنهم الاالاسلام مع انديب قبولالجزية فى يمتنا فوجهه انه عليهاللام بينانتهامشرعية هذا المكروقت نزول عسى عليه السلام فالانتهاءح منشريمتنا على انه حت ل انيكو نمن قبل انتهاء لمكم لانتهاءعلتدكافى قوط نصيب مؤلفة القارب (قوله على تقدير اثقالهعلى جدم الشرائط) مثل اقل والضيط والعدالة والاسلاموعدم الطءن( قولهواماعدافبالاجاع) اىالكذب عدافاء:.اق بام الشرائع بط اجاعااذلو جز لبطل دلالة الممجزةوهوثج وهكذا المهووال القاضى دلالة المعزة فأعاتعمد اليه واما ماكان بلاعد فلاد لت الاصديق المتعيزة 9 قوله ووعتتهم عن سائر الذثوب > يمن بدماسوى الكذب التبليْ(قو إداوالءقلوهومذهبالءتزلة)ةااواصدورا لكيرة ( والكلام» ئلا وه يم يؤدىالااتفرة المائعة عن الا نقيادوفهفوات الاستصلاح ‏ والغرض من! به وبردعليهانالفسادفىالظهور والكلام فىالصدور ( قولداظهارالكفرقية) اىخو:الاناظهار الاسلامح القاء النفس فى الهلكةوزدبانه شضىالىاخناء الدعوة الكلية اذاولى الاوقات!1:ةشةوةتالدعوة وايضا بدعوةًا براه وهومى عله ما|اسلام فىزهمن عرودوفرءون مع شدةخوف الهلاكوفيهحث ل+وازدفع وف الهلاافى بض أ لصور باعلام من الله( قوله فصر وف عنظاهره 6 أى ,طر؛ق صرف ااذسبة الرغيرهم نانا ل علىترل الاو لىو نحو صرف عن ااظاهر ايضاوفيه توحيه آخر مل العام على ماعدا الخاص المابلله ( قولهولاشك ان خيريةالامة» فيه منع ل+واز ان يكون الليرية حسب سهولة القيادهم ووذور عقلهم وقوة اعاممو كثرة اعالهم ( قواه لانه لابدل الح ) قديقال المراد بأولاد آدم فىالءعرف هو 9 ع الانسان وهوالتادر ايضاوفيه مافيه وقد.وحه ايضابان فياولاده من هو افضل هنه توح اوابراهيم اوموسى أوعنى على مالسلام على ا<لاف الاقوال وقيه ذعف ايضا اذقدة اناده هوالافضل لكونه اباالبشر والاولى أن يستدل يو لفعليه السلام "ناا كرم الاولين والآ. خرين عندالله ولانخر ( قوله بدليلسحة استثثاله ) أذالاحل ف الااستثناء هوالاتصال وايضا لولم درج فالملاككة اول أعسه م بالود ف لوحدقفقه ء نأعسربهوقد يحاب بأن اس الاعل يتكُون الادلى لاسي 0 دو قولددع استثناؤه مهم تثلببا ) فم 55 الام بالسعودة لاعة فيهم أبئيس وعبر عنهم با الائكة تغلبا 2 قوله وهو سيب سج ع سس والكلام فيدعلى انا اتأديةالىا لنفرة حال و قوع الاهور لاحال < رازه قولهباعلام من الله ع« قبل فسواءدان التصمة غيرلازمة فكدف اماذبه الك لايق عليك انعدم وجو ب العصية | لانافى الاعلام بلاوجوب وماشّال من ان كثير امن الاساء قتل و طقل هنهم اظهار الكفرففه اناا تل لابو ب انكوف عندا[دعوة إواز حصو لاستيلاءا[كفار بعد هامع الام نعندها فافهم ( قوله اى بطريق النسبة ‏ يمنى انالمراد من الصرف عن الظاهر هوهذا لامطاقّ الصرف والالكان ذ كر غيره من ترك الاولى والكون تيل اليمثة لنوا لدخوله فيه فااصروف درق مدصروف فائهم ( قوله حمل العام ) يعنى #وزان براد بالصرف عنالظ ما عدائرك الاولى والكون قل البعثة ( قوله فبه منم اى تسب الظ ذافهم قو له وفيه مائده) لوازان تراد خلاف | تبادر ل قولهقتطاف النفاوت الغ )قبل امرادبالتعدد التكثر الى العدد وباتفاوت الرحعان ف البلاغة وغيرها لكن لايحنى عاميكانذ كر الافاوت_ذنى عن ذكر التعددوان يكن احدهماعينالا. خرواات نيع عله يانه بد من | لتفسير ولاشك فاله غذول اوتزوير ( قولهوالاولانسباغ ) يدنى أنالمراد هناوحدة الدال فىالاتصاف بأنه كلام الله | لاوحدة المدلول شاء ا علىان اقشبيه لاتوتيع ولافرق فىوضوح وحدة مدلول هذا وذلك وعدمه كن الاقرب انبراد هنا وحده المدلول ايضا والتشبيه لماص ذكرها فىيحث الكلام( قولهوقيل معاها الغ) يعنى اطلق الرؤيا على المعراج على زعهم ( قولهوميةبروحه )وذكر ذلك فى بءض التفاسير( قوله بل هى سنةااج ) قديضم الار هصاص الى الكرامة الاستدراج الى الاهانة (قوله إمممانا الغ) فيكون متم زةٌ معاو مةلهلكن المتيادر نالا ية ازلاعاله ( قوله منااظاروف الز. الرة ا يعنى انهاءللىالا كثر ظرف رمضافة الىاللة ( قوله متسوبا لااتكارا 0.2 مهم ْ واحد ) اى مور من حبث أنه كلامالله وان تفاوت | | منحيث لخصوصيات النظم المقروةءطف التفاو على . التعدد قريب هنالءطف |الفسيرى ولك انلو ل كلها كلامالله تعالى أى دال عليه أمنى الوحدة نل و لاول انسب اقوله كانالقر آن كلام واحد( قو لداى ثاب تبالخير ٍْ المشهور )لغهم مندان المع راج إلى السعاء أيضاءثهور و مائبت ' بطريقالا حاد هوخصوصية ماالههن الجن ةوغيرها( وله واجيب بأنالمرادالر يابالمين) وقد ياب ارضا ,أن ام رادرؤيا هزعةالكفار فىغزوة سر وقيلهى رؤيا انهسيدخلمكة وق ل سماهار ويا على ةول المكذبين نوقولدته الى .ابن شركاتى لاقولهوالمنىمافةد حسده ) والاولى ان ياب يأن المعراج كان مكررامرة لشخصه ومرة روحه وقولءائشةرضىالله عنهاحكاية عن الثانية ( قولهيكون استدراحا 6 انوافق غرضه والاممى اهانة كاروى إنمسطاة الكذان دعى لاعورانيصيرعينه العوراء#محة فصارتعيزه| لتخم ةعوراء وقديظهرا رارق من قبل عوام الم-مين ملصااهمهن لحن والمكارهومى معوئة قالواكوراق ار بعدمحزةوكرامة ومعونة واهانة وقد طن بل هى ع دم الارهاص ١‏ والاستدراج(قولهوايضاالكتان ناطق الغ )ان قي لالاول ارهاص لنبوةعيسى اومعسزة لزكريا عاءهماالسلامواائانى معمر رج ل ليان عا ها اسلامقلنا هن لاندعى الاظووراء خارق ٍْ عن بءض الصا كين بلادءوى الن.وة وقصداماما ولايضرنا | تمتها ر هاصااومسزةلنى هومن امه وسياقالا يات يدل | على انهل يكن هناكدعوى النبوة ولاقصد التصديق بل لميكن ؤ لركر يإعليهالسلامعل دذْلكوالالماسأل شولهاىلك هذا كذا | ففشرح المقاصدوفيه حثلانالكوارق الارهاصيةليست | من محل!اتزاع والافالتزاع لفظى ولا ءتنى فسادءعلى انسؤال زكرياحتمل انيكون امنا نالعر فةم ل قوله ,ينار جل الغ ) اعمان بينابً لف الاشباع وبينما»االمزيدةمنالظروف الزمانية ( اللازمة )© جه سوه اللازه "الاضافة الى !جل الاسعيةو فم ماممنى النحازاة فلا يد لهما | | مز ٠١١‏ 4م هن <و اب ذاننحر دع نكأ امفاأة فهو لعاملوالاذالعامل ممنى المناج اك تين( ةولهفقالالناسالمْ) اىعند | حكاية ال 20 هذه القصذالى #عمهامن| الك قال شر ة تكلم اى سكام يحذف احدى التائين فقال عا .د السلامآء: ات حم الى مدق .الاك فيما'ءهت مندهن تكلم الإقرة( ةو لداشارالى الجواب قو لدالغ ) حاصله انالاشتباء عندادعاله الرسالة لنفسه وهوم ميل متدلاندتدنوءقر برسالة سو لدو عند عدم الادعاء الا شتباءلايه كرام ةلد ومعسزة لرواءءوقد سق فى صدرا لك”ار عدا لكرامةمسزة اعاهو بطروق ال سيدلا شتا كهماف الدلالةعلى حقيةدعوىال.وة اذ كر (قراد وال حسن انقالبسدالاباء)ثالعليهالسلام والله ماطلءت ااثدى ولاغربت عد التدين وأارساين على | حد ا فضل من الى بكرر ذى الله تعالىءندوهث ل هذاالوق لاثرات افضليةالمد كوروءه يظهر انابابكرافضله نسار الاتمايضا ( قولهاراد البعدية الزمانية ) بردعليه انهان ارادس_موت دنا م شد التفضل على عنمات عله الناس متعسيا السلاموانار يدبءدعمة تبناشجىان تخص الا عامدا !لا م وعلىكاا!! قد برين لم شد التفضيل على سائر الام ( قولهلايد من هص عدسى علءه|اسلام ) وكذاادريس واطاضر والالياس عليهم!لسلام اذقد ذهب !اءظاماء من ءلاءالىان اربعة من الانساء فى زعة الا<راء اناضير والالياس فىالارضوعدو وادرس فى الءماء ( قوله1شداتفذيل على الابمين ) اى صسراحة والا والتوابة افضل نهم والافد.لءنالافضل افضل واذلك قال-انها والاحسن ( قولهعلىهذاوحدنا الساف ) اى! كتراهل!!-نةوقد ذهب 'ابءض الىتفضيلءلى على عنان والبعض الآآخر الى لتوم فيا هما( قولهثلاوةفب-هة)لانقر ب الدرجة وكثرة الوا الاباخبار رن الله تعالى ور-وله ب أعس ليله قوله بطررق الندييه 2 2 ا لعدم صدق تعريف المجز عليهالقولهوانا ريد بمدبمثة الغ )قد قال ا ارادالثاتىلكن البعدية جوز ان تبر ظرفا للصول الفضل لالوحود النشر وفضله عايه السلام حاصل حين| لبءث لابءده على وذ الاساحة ال + صيضن عسى علبها اسلام وغيره واما افضايتهعلى-الر الا فستفادة من | فضاءته على الافت ل »2م نافوم قا ندنفي سر قولدوقد توالراغ )ال#صودمنه ذكر مناقيه لاالاشارة الى كونه افثل هن مان رضوالله ع4 ومحتءل هدا ومافله يأبإحماقوله عليه السلام ثم 8 اإصار ملكا غخوظا فافهم 1 / 1 ٍ !1 والاخياره: مارضةواما كثر تالفضائل ثماء م بع الاحوال (قولهوقديجابٍ اح ) وقيه انلافاسشة فى تكلاف مافى ممز الاثران:الاولى <واب الشارح رح ( قوله وعدم العدم وجود) وهو الخحلق ( قولدثم الظلالمطلق) اى المذكور بلا قد المحمول على الكمال والافطاق الظم إشاول |لتقسمين التعدى على الذير والءصان( قوله وقد يجحا بارضا هذاهوالوافق لماروى من انهم اختاروا واحدامنهم ثقولهعلى انصيغ الافمال الج ) يعنى انالدلالة على اعس] فى لدست عغتصة بافظة ينال نافهم (قولهقالوا الغ )وايضاقولهتعالى لاشال عهدى الظالمين كونماعلى طريق بالامام هوا انى قالابتهتعالى لابر لهي » الى حاءلك لاناس ٠١١ <-‏ 4م وقدنوائر فىحق على ادل على كثرة عوممناقبه ووفور فضائلهواتصاذهيالكمالات واختصاصديالكرامات ( قوله قداجقء واو مترفى ) بضمالتاءعلى صيذة امجهولوالمشوور انابابكر رخىالله عنه خطاب حينونانه عاءها لسلام وقال لاد لهذا الد نمن قوم دفقالوا 8 لك نذظرفىهذا ل رة(قوله بلعن خطا فىالاحتهاد )نان معاويةواحزابه بذواءن طاعتهمعاعترافهم اندافضل اهل زمانه واندالا <قبالامامةمنه بشعةهى ترك القصاص عن قتلة عهان رض ى الله عنه زر وله واءلالمراد ان الطلافةالكاملة ) ونحل ان برادالخلافةعلى الولاءيكون الحديث ) ذان وجوب المرفْةشَتضى وجوباللصول وهذه الادلة لمطاقالوجوب واماانهلايحبعلنا عقلاولا عل اللهتعالىاصلافلبطلان قاعدةالوحوبعلٍ الله والحسن و التعالقلينو ايضالوو حب عد اله لم خلا الزمازعن الامام وااممة يكسر جم بناء لت وعكا لجس ومدنى النسبةالى الجاسلين اهل الجهالة وخصلتهم وقد قال الأرادههنا و روا الى سقيفة ببىساعدةاىانوا بك اماما ه وذلك,النبوة( قولهفيعصى الامة كلهم ) لانثرك الواجبمءصية والءصيةضلالةوالامة لا نتمم على الضلالة وقد كاب عنهيايها عا يلزمالمعصيه لوتركومعن قدرةواختمار لاعن عت زواضطرار فلا اشكال اصلا ( قوله مععدمالقطم 5-8 ( رد عليه انالشرط موالمصية لاالما بالعصىة ١‏ قطمتاعير مقيد وعدم قطم اهل الببعة عير معاوم 9 قوله فغير المعصوم 0 ظالما « انقلت <قيقة العدمة كاذ كر معدم خلقالله الذنب وعدم |اعدم وحودفكيف لايكونغير ( المعسوم ) اه ع 17 الغو الت سه 0 ا ا ان ةج لو ا صن ا نط ل 5 ا لط شك ل ب 9 :د سجي[ ع كم صصح سس سس سس ع ل ع ا ا | الممد.وم ظالماقات ممنى قوإمدقةة العدمة كذا انما لها | وغا. ها ذلك واماتءرشها فهى ملكة اجتناب العانىهم ١‏ الكن منهاوقد يمير عن الملكة بإلاطف لمصولها عض | لطف الله وفضلمنه ولاذنى انمن ليس له تلاك الملكة لا يلزم ظ انيكونعاصيابالفءل ثمانالظام المطلقاخص منالمءصية | فىالآ يقعهد الدوة علىماهور أىاكثر المفسرين ( قوله لابز بل الحدنة )'ى الشكطرف يسحى به ذمها عن النّدتعالىعباده و اهماهم ادن عادر قولهةااغيرالمائز مونص باغ ) وقد ادا نا يضايانممنى حمل الامامة شغورى ان.تشاوروا فينصبوا واحدا منهم ولائتماوزهم الامادة ولاالنتصب ولااائءرين و<يناد لااشكال اصلا ( قوله لاءزل الامام بالف لا شال بل نعزل لقولدتءالى . لانالعهدا اظامين , ذان التيل عهنى الوصولوهوآ نىابتداءوزمانىقاءلانانةول الودول عمنى المصدر امآ نى لانقاءله وائما الباتى هو الوصولعمنىالخاصل بالمصدر ومداول الثم ل حقيقة هو الاول على انصيغ الافءال الحدوث فليتأمل ( قولدولان المك:ة اببدت يمر طانتّداء © بردعليه انه انار يديا اعصة ملكة الاحتنان فلاشريل اذالطلوت | نلاإكترط عدم | افق وانار يدعدمالفسق فعدم أ شتراطدابتداءمنوعقالوا يشترط العدالة فىالامامة لانالفا-ى لايصلم لام الدين ولابوئق اوامسء( قولدقانا انه لمافرغ من»قاصداغ )اعل انمماحث الاءامة وانكانتمن|افقه لكن لماشاع بين الناس فىبات الامامة اعتقادات ذا-دة ومالت فرقاهل اابدع والاهسواء الىتعصبات باردة تكاد تفهى الى رفض 5آثير هنةواعد الاسلام ونقضعقائداء-لين والقدح فى الخلفاء الراهدين الحقتتلك الباحث بالكلاموادر حت تدر شه عوناءقاصر ءنوصونا للاكةالمهديين عن عطاءنالمتدعين | (قوله ولانصفه ) هومكرال صوص و(التمير لاحدهم ل 0 س2 ٠١1‏ ل دل على تقد بران برادبالمهد الامامة( ةولهمك.ال خصوص أصغر من المد ( قولهعلىانه المخاط) أعاز اللءن على من اتصف بلك الاوصاف لكن بلاتعيين ص ذافهم (قوادلانه م نمقاصدالةن) احيب بانه لوسر فلاب خروج جمعماذكر بعدالفراغ من المقاصد عن الفن لكن | لامذنى عليك انه لابرفم الاولوية اذلامنم من لذ كر اثناء المقاصد ( قوله واما كفر مكن ) اى كر الاجاعوهوالاظام والدّمة وبءض الأوارج قالوابعدم عية الاجاع مطلقا( قوله على نقد يركو ن الجازم عاصيا) لابدمنهذاالقيدهنا اذجزم عير العاصى ليس باس ( قولهوشديحث )ذانقلت وقد نحى' عدنى النصف ؤالضمير لإدز قو له شدي احبوم )اى احم مبتى عدنى انالمحبة المتعلقة مم عينالحبة المتعلقةبى وهكذاقولهةبغضى ابنضهم ( قولهفلاانمالم ) هذا اعايتم فى خصوصات الاثخاص وامانى الطوائف ان كورة بالاوصافكا كل الربا وشارب اللجرواافروج على السروج فلابل تر بيب اللعزعلى الوصف بدلعلى انه المناط ( قوله ولااغ ولىدرحة الانبياء ) والاولى انتذكرفىمباحث النبوةلانه من مقاصدا لفن وله ثمناءانهعصمة من الذنوب) اومءناءاندوةتهلاتوبةا1الصةوالتائ بكنلاذنبله ( قوله لاشّال هذه ليست من النص )اعا انالافظ اذاظهرت هنهالمراد ذان1 حتمل الذح نسم والاذانلم تمل التأويل ففسروالا فانسيق لاحل ذلك المرادفنص والافظاهر وان خب فان خن اءازض خف وان خ لنفسهوادزكءقلا فشكل اوقلا تعمل اولمندرك اصلافتماءه( قوله اذئيت كونب امعصية بدللقطىى ) ولم يكن اليل مأولا فىغير ضروريات الدنةتأو يل الفلاسفة دلائل حدوثالعالم ونحوه لايدفع كفره. هذافىغير الا جاع القطى متفقعليدواما كفرمكره فيه خلاف ( قولهموافقة الحكمة ) اىفى حدذا امع قطم النظرعن حال الادعاص والازمان لعدم اختلافهاءاختلاف تلك الال وامامثئل حرمة الذرذاكمة فيه ليستكذائية أتنى خلافه محتمل انيكو ن ارادة تبديل حال الاثخاص اىعلى نقد يركو نالجازم عاصاو وس عامدامنا 0 قولهومن قواعداهل|لسنة الغ )ممنى هذه القاعدة انه لايكفر فى المسائل الاجتهادية اذلائزاع فى.كفير من اتكرضروريات الدينثم أنهذه القاعدة لاشعالاشعرى وإءدضش متابعيه واماالبعض الأخرفم دوافقوهم وه, الذيئكفر واالمءتزلةوالشيعةفى بعض المسائل فلااحتياج الى ا جنع لعدم أتحادالقائل( قولدومطالعة ل الايب) اى اطلاعه فلا ينات ان يكو نبالقاء امن( قولهازله (يا) ها مم6٠‏ 4 رسامن ان ( قال فى الصا والمعنى انلهةءلقاوقريا و 00 و ْ ونابعة) بانسب عطف على ر سياوهواسم لقرينمن! إن( قوله قال انك من المذظر ين )وهذااحابة وفدحثلوازانيكون اخباراعنكو نهمن المنظ رين فى قضاء الله تعالى السابق دعااولم يدع وقيل يهاب دعاء الكافر فىامورالدنيا ولايسهوان فىامورالاً خرة وبدحصل التوفق بينالآية والحديث ( اذوه اببدالنتارى ) 3 الهمزة وكسر السينالمهملة والففارى بكسرالدينالمعحسرة ( قوله خسف بالمشرق 6 خسف المكان ذهابهوءور الى قعرالارض ( قولهوالتمير امكو مةاوالنتا ) هى بشم القاء اسمكالفتوى وهماعمنى | واحدروى انعنم قوم افسدت لللازرع جاعة 4كردواد ١‏ عليه اسلامبااتم لصاحب!أرث فقالسلهان عليهالسلام وهواءناحدىعشرةسنة غبرهدا ارفقباافرشين وهوان دفم الحرث الى ار باب الشاة شًوموزعليه<ىيءودالىااهيئة الاولى ودفعالشاة الماهل الحرث باتنءون اشم ,ترادون ا فقال دا ودعليهالسلامالقضاءماقضيت وحكم ذلك واءترض على هذا الد ليل با“ نه حتمل ان يكونالخصص لكو نمافهمه . سلمان ا حقك شعر بدغيرهذا ارفق( قوله وقداجة.واعلى اناق الغ ) اعترض عليه بإن الا جاع فى لمكم الغير الا جتبادى والعث فىالاحتهاديات ولاتشر يب على انالقياس عند الخصم مدت لامظهر ( قو لدلاتف رق اع ) واعترطواعليهبانه اناريد التفرقةياانسبةالى اذك الغير الاحتهادى فلاتقريب وانار دبا اسيةالى| 4ك المطلق فغيرم! بلهواولالمئلة (قوادفلوحوه الاولازالله امالملائكة الغ الوجهان , ل سن ل ١‏ ( خبالى ع 76# » 00 | الال ف ابةالشرى انلف" من المدظرين الآية بفاء التعقيب فد لت على الاسعيابة كات هونحث آخر والكلام ههناعلىمافىسورةالاعراف ذافه,( قوله غيرهذا ارفق اع ) لعل دلاللهعلى عدم اصابة داود عليه السلام غير حفية على من فهم انلارفق فى فياه الاجانب واحد: وأن تعبير انه عليه السلام بصيفة|اتفضيل تأدب ظاهر فافهم ( قوله والعث فى الا<تهاديات ) 'موز تعدد الحكم فيا ( قوله ْ غير مم 6 قد ختار الشق الثاتى ونثبت عدم التفرقةفمابين الا مخاص بأن” كلا من احتهدبن لاوز اختصاص ماإدى البهاحتهاده منالحكم برءض الا مخاص دون بعض مع لنائموما فرضا كلاف ( قولهاكن الثانى اولى © قيل لافضل م1 لهما على ماعدارسل الملائكة ذلاولى الاول | وحواءه انزاضافة الال لامهدالمراد مؤتوهم قط فلاغبار فىكلامه ( قوله | دفات ذاذلة ) كالالاص ١‏ ( البت) وقوة العقيدة وعدم الفتور عن التسييم آناء اللمل واطراف النهار ل( قولدفى-ق الانبياء ) اذه عل هله الصفات (تولديظهران هذاالوحه) أى الوحه الرابع هذا آخر مااوردتهمنالكلامو الجدلله على | لتماموعلى رس ولدالسلام وآلدالكرام وسحبه العظام قو كم الفراغ من جمه وتألفه للة السبت قبل العشاء الثامنة عثر هن شبر رحب المرجب اأنتظم فى لك شهور س-نة تسم وأربعينوتسعمائةمنالكحرة . فبفيد تفضيل الرسل والءامة على عامة الملائّكة لكن : الثابى اولى أذمن قواعدهم ان جل اللفظط الاخير على البوية والجدينه وحده | 2( م 5 0 تفضيل الرسل فقط واماان :ص منالءالمينرسل الملائّكة انخاز اولى من جل الاول كيلايكون كازع الف قبل الوصول الىشط النهر( قولهاشقوادخل ف الاخلاص . مكون افضل ) وقدةالعليهالسلامافضل الاعال اجزها انقلت لللائكة فىمقابلة عل الدشر صفات فاضلة يضعل فضل عمل فى حنبها قلتهذاالادماء ما لاشبل فى ح-ق اذ بياء وبديظهر انهذا الرعية ايضا فيد تفضيلهم فقط أ انالفضل مدال يؤتمهمنيشاء ْ والله ذوالفضل | العظم | م« 0 ا ف م6 6 8 ل 8 م يت 14 ظر ههه و ديه ل | 0 2 “4 ٍ ار 2 0 سب متن الما بدلعمر النسة رحجدالل تعالى ابيع 4 ع يي متنااء 3 ويه ؤ, ا م + ا 7 2 1 مك | 15 2 0 1 ار يكل 1 0 7 1 2 1 0 00 4 ع سن زه العو الك وه ظ قالاهل الى حقايى الاشراء ناحة والءا ما “عمق خلاالءء.و فسطاية و اسباب الءإ لاق تله المواس ]! سلوة والطبر اإصادق وااعقل «الحواس الهم وااتصر وااثم والذوق واللمسو كل حاسدمتهاتوقف ا وى لدوا ير الصادق على توعين! حدهماااير الرورى كا “لو ١‏ «اغخالية 0 لاضرةوالادان1نا” راوع اكزن عو ال نيول المؤيديا' ععدرة وهو بدت المزالاستدلالى وأا عإااثايت انه إضاهى العإالثابت بالضرورة فى التيقن والثبات »اما اعقل فهو ببلاء !| رضاومائيتمنهبالبداهةفه وضرورى كالء!ربان كل الى" اعظر م ن-, زنهوما لد ث بالا تدلال نه رك *والالهام ابس . نا سابال عرقةاتءةالثى* عند اهل 1 والءالم جميع احا عدت 00 واعراض «الاعيان مايكونله قام بذايه وع*واما ع سكب روم اوعير هر ب يك كاطوهر وهواطز ع 8 لا رى والروا. عه والحدث للعالم هو الله تعالى ااواحد القدم القادر المىالء 0 التميع|ابصير اكالى الأريد دس بعرض ولاحدم ولادوهر ولادصور ولامحدود ولاممدود ولامتيءض ولاهمهز ولامتركب ولامئناه ولاوصاف المائة ولابالكؤية ولاتمكن ف مكان ولاحخرى عليه زمان ولاشهه 0 ولاتدرج من عله وقدريه كس ولدصفات ازليد قا بذانه وهى لاهو ولاغيره وهى اء! والقدرة والميوة والسمم والبصر والار اده وات َُ والقء بل والعليق والترزيق والكلام فهو متكلم بكلام هوصقة له ازلة لدس من جنس المروف والاصوات وهوصفة منافية لاسكوت والآ فة والله تعالى متكام ما آم ناه عذير والقرآن كلامالله تعالى غير عخلوق وهو مكة:_وب فىمصاحفنا محفوظ فىقلوسا مقرو بالسئتا مسموع با ذائنا غيرحال فيها والتكوين س3 : سه للعالم وكل حزء من احزانه لوقت و جوده وهو | غير المكون عندنا والارادة صفةيته تمالى ازلية ورؤيةّالله تعالى حائزة فىالءة-ل واحبة بالنقل ورد الدليل السمبى بامحاب رؤية الله تعالى فىدارالاً خرة فيرى لافىمكان ولاعلى جهة ومقابلة واتصال شماع وثدوت هافة بينالرائى وبين الله تعالى والله تعالى خالق لافءال الءباد هنالكفر والاعان والطاءة والعصيان وهى بارادته ومشيته وسعكمه وقضيته وتقديره. ولاعباد افعال اختيارية بثاون عا ويعاقبون عدها والحدن منها برضاءالله تعالى . والاستطاعة مع الفعل وهى حقيقة القدرة الى يكون با الفعل وبع الاسم على سلامة الاسباب والآلات والجوارح وسحة االتكلرف تعتمد على هذه الاستطاعة ولايكاف العبد عا ليس فى وسعه وما بوحجد همنالالم فىالذضروب عقب ضرب انان والاتكسار فى الزحاج عقبب كسر انسان وما اشبهه كل ذلك مخلوقالله تعالى لاصئع للعبد فى “ليقه والمقتول هيت باجله والموت قائم باللءت مخلوق الله تهالى والاجل واحد والكرام رزق وكل إستوفى رزق نفسه حلالا كان اوحراما ولانتصو ر انتأ كل انسلن رزق غيرهوالله تمالى إضل منيشاء ويهدى منيشاء وماهو الاصلم لايد فلس ذلك بواحب علِالله تعالى » وعذاب القبر لاكائرين ولبءض عصاة المؤمنين وتتعيم اهل الطاءة فى القبر وسؤال منكر وتكيرثابت بالدلائل السمعية والبءعث حق والوزن <ق والكتاب <ق والؤال <ق والحموض حق والصراط <ق والجنة حق والنار حق وهما #لوتتان موحودنان باقتان لاتفتيان ولانفنى اهلهما والكبيرة لانخرج البعد المؤمن هنالاعان ولاندخله فىالكفر والله تعالى لايذنمر انيششرك هه ويذفر مادون ذلك أن يشاء منالصنائر والكبائر ويحوز العقاب على الصغيرة والعفو عن الكبيرة اذالم يكن عن الاسمحلال والا-مملال كفره والشفاعة ثابتة لارسل والاخبار فىحق اهل الكائر . واهل الكبائرمنالمؤمئين لامخلدون فالنار والاءان هو الاصديق عاحاء منءندالله والاقراربه اما الاعالفهى تتزايد فىنفسها » والاعان لابزيد ولانقص . والاعان والاسلام واحد واذا وجد منالعبد التصديق والاقرار “مله ازبقول انا مؤمنحةا ولابنبنى انشول انا مؤمن انشاء الله ٠‏ والسعيد قديثت والشق قد يسعد والغير يكون على اللسمادة والشقاوة دون الاسداد والاشقاء وهما هنصفات الله ولاتغير علىالله تمالى ولاعل صفاته . وفى ارسال الرسل حكمة وقد ارس ل الله تعالى وعادم الك الي ار فيصرين: ومندرن ومبيان 'لنابن ماتاجون_اليد منامور ادبن _والدنا أ جونز ٠١‏ كمس وادهم بالتسيزات الناقضات لاءادات واول الانباء عليهم السلام آدم وآخرهم عد علهما ااسلام وقدروى سان عددهم ىءض الاحاديث والاولى ان لاشتصر عل عدد فىالحسىية وود قال أيلكف تعالى دنهم دن :عضا عليك ل 1 ٍ نقعص عليك ولايؤهن فىذد كر العدد انيدل فيهم من ليس منهم اوخرجمنيممن ا هوف وكلهم كانوا عتبرين هباةينعن الله تعالى صادقين ناتعين # وافشل الانبباعود عليه السلام يه والملائكة عباد ابنه العاملون بامء ولابوصةون بذاكورةولاانوثا وللد تهالى كتب انزلها على اتبيائدوبين فيهااميء ونهيه ووعده ووعيده # والممراجارسول الله تعالى عليه السلام فىاليقظة بشصه الى السماء ثم الى ماشاءالته تعالى منالمل <ق | وكرامات الاولاء<ق فيظهر الكرامة على طريق نقض الءادةلاولى منقطعالمسافة | الب..دة فىالمدة القليلة وظهور الطعام والثعراب واللياس عند الماحة والمثى علىالماء أ وفىالهواء وكلام الخاد والعماء اوغير ذلك من الاشياء ويكون ذلك ممميزة للرول أ الذى ظهرت هذه الكرامة لواحد من امته لانه يظهر با اند ولى وان يكون واناالا وان يكون قا فىديانته وديانته الاقرار برسالة رسوله # وافضل البثير بعد نا ابو بكر الصديق ثم عر الفاروق ثم عمّان ذى النورين ثم على رضى الله ##الى عنهم وخلافتهم على هذا الترنيب ايضا والخلافة ثلثون سنة ثم بءدها ملك وامارة والْ-إاون لابداهم من امام شوم «انفيد احكامهواقامة حدودهم وسدثغورهم و هيز جوشهم واخذصدقاتم,وقهر التغلبةوال:لصصةوقطاعالطريق واقامة آم والاعيادوقطمالمنازءات الوائعة بين ااعباد وقول الشهادات القا على الحقوق وتزو.ع الدذاروالصةائرالذين لااولياء له وقسعة الغنام ويذبنى انيكون الامام ظاهرا لامختفيا ولامنتطرا ويكون من قريش ولاحوز هن غيرهم ولاتص بدنى هاشم واولاد على رذى الله عنه ولايشترط ف الامام انيكونء«ءصوما ولاانيكون افضل مناهل زمانه ويشترط انيكون ماهمل الولاية المطلقة سائسا قادرا على نفيد الاحكام وحفظ حدودالاسلاموانساف المظاوم | دن |اظالم#ولابنعز لالامام بالفسقوالورويوز الصلوة خا ف كل بروةاجرونص علق | كل برو قاحر ونكف عنذ كر الوابة الا ديرو نشهد بالنةلاءشسرةٌالمبشسرة الذين بشرهم | التى عليه السلام * وثرى المديم على اللفين فى السفر والحضر ولاتحرم بيذ القر | | * ولاساغ ولى درحة الانبباء #ه ولاريصل العبد الى حيث سقط عنه الام والنهى والتصوض>#مل على ظواهرها والعدول عنهاالى معان بدعيها اهلا اءاطن الحاديكفر# ورد النصوص عفر واستحلال المعص.ة كفر والاستهزاء على الشريءة كفر واليأس من الله كفر والاءهن مهزالله كفر وتصديقالكاهن عاتخير عنااغيب كفر #وا..دوم ( لس ) ام ليس ثبى“ # وفىداء الاحباء للاموات وصدقتهم عنهم نفع لهم # والتهتهالى يديب اادعوات وعَعى الماحات . وما اخبر بهالنىهناشراط الداعة من خروج الدحال ودابة الارض ويأجوج ومأجوج ونزولةيسى عليهااسلام وطلو عالشمس منهثربها فهوحق . والحتهد قدخطئى وقد «صيب ورسل النشثر افضل من رسل اللانكة ورسل الملاكة افضل من دامة النششر وءامة البشر افضل من عامة الملاكة